قرر النائب العام المصري إعادة حبس طبيب أجرى عملية ختان لطفلة في الثانية عشر من عمرها أدت إلى وفاتها، وإحالته على المحاكمة، بعدما كان أفرج عنه بكفالة قبل نحو أسبوعين، بحسب بيان للنائب العام اليوم السبت.
وكان إخلاء سبيل الطبيب، في السابع من فبراير الجاري، أثار استياء واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي ووسط منظمات المجتمع المدني التي تعمل في مجال مكافحة ختان الإناث في مصر.
وأوضح البيان أن “النائب العام قرر إحالة علي عبد الفضيل عياط رشوان (الطبيب) للمحاكمة الجنائية لارتكابه جناية ختان الطفلة ندى حسن عبد المقصود التي أفضت لوفاتها” في 29 يناير. وأكد أن والدي الطفلة سيحاكمان كذلك لاشتراكهما في ارتكاب هذه الجناية.
وكان الطبيب نفى، في التحقيقات، إجراءه عمليه ختان للطفلة ندى، مؤكدا أنه أجرى لها جراحة تجميل بالليزر، فتم الإفراج عنه بكفالة.
إلا أن النيابة العامة، وفق بيان النائب العام، قامت بتشريح جثة الطفلة وانتهى الأطباء الشرعيون إلى تعرضها لعملية ختان ووفاتها بسبب “الصدمة العصبية المصاحبة للآلام المبرحة التي تصاحب عمليات الختان”.
ختان البنات من اكتر علامات التخلف
أكثر من 90% من المصريات مخثنات نعم نعم مصر أم الدنيا رجالها يخثنون بناتهم في القرن 21
جريمة في حق الطفولة
الختان سواء لذكور او الاناث لا اساس لها و لا تمت لاسلام بصلة واتحدى اي مسلم ان يثبت بكلام الله شرعية ختان الذكور او الاناث هي عادة فرعونية ورثها اليهود و اقحموها في الاسلام والله الشاهد على ما اقول وانصح اي مسلم يخشى الله تعالى ولا يخشى الناس او قول المجتمع ان يقرأ كتاب نضال اغسطين بعنوان "ختان الذكور جريمة و افتراء على الاسلام "
لا انصح احد بالرد الا بعد الاطلاع على ادلته
لاحولاة ولا قواة إلى بالله حسبي الله ونعم وكيل مسكينا شنو دنب ديالا باقي كين جهل وخا حنا في 2020 مصر فيها هاد مشكيل ديال ختانا دإنات مسكينا الله يخود حقا
ارد على صاحب التعليق صالح الدي استشهد بكتاب اغسطين لتبرئة الاسلام من ختان الذكور لقد استحسنت عدة ابحاث الختان للذكور بما لديها من ايجابيات على صحة الجهاز الذكري وهي من السنة وانت تريد سوى البلبلة واثارة الشك في نفوس الناس
لا حول ولا قوة إلا بالله اللهم إن هذا منكر
ختان الدكتور عادة مستحسنة فبعض الأطباء الاربيون أصبحوا ينصحون بها بما لها من فوائد .
ولمن يقول انها سنة فليأتينا بحديث
اتعجب لعلمائنا بين قوسين الذين يحللون هذه العادة ويومنون بالله ،لم يخلق الله شيئا عبثا ،و مع ذلك فختان الرجل لا يؤثر في شئ على ذكورته ،العكس عند الانثى فالختان يزيل لديها كل احساس بانوثتها الذي وهبها لها الله. يعني قتلها بطريقة ابشع من القتل ،هذه هي قمة الكفر ،والاسخفاف وكأن الله لم يحسن خلق الانثى ،اي حكم على الجنات غير حرمانهم مما حرموا الانثى طول حياتها ، يعتبر ظلما و جورا في حقها ،والحال هذه يجب على القاضي أن يحكم بما أمر الله .العين بالعين و حرمان الطبيب هو و والدي المسكينة بحرمانهم من لذة المعاشرة ،اما فيما يخص القتل الغير العمد فلالقاضي واسع النظر.