ارتفعت حصيلة الوفيات الناجمة عن “فيروس كورونا المستجدّ” في الصين القاريّة، اليوم الثلاثاء، إلى 2663 حالة بعدما سجّلت الساعات الأربع والعشرين الماضية 71 وفاة بالفيروس، في أدنى حصيلة وفيات يومية تسجّلها البلاد منذ أكثر من أسبوعين.
وقالت لجنة الصحة الوطنية في تحديثها اليومي لحصيلة الوفيات والإصابات إنّ الغالبية العظمى من هذه الوفيات (62 وفاة) سجّلت في مقاطعة هوباي، بؤرة الوباء في وسط البلاد، في حين سجّلت الوفيات التسع المتبقية في مقاطعات أخرى.
وأضافت أنّه في ما خصّ عدد الإصابات الجديدة بالفيروس فقد بلغ في الساعات الأربع والعشرين الماضية 508 إصابات، ما يمثّل ارتفاعاً بالمقارنة مع الحصيلة التي سجّلت الإثنين وبلغت 409 إصابات جديدة.
كثير من الدول الأوروبية خاصة فرنسا و ألمانيا يتكتمون على الإصابات داخل بلدهما خوفا من الأضرار الإقتصادية و قالها الوزير الإيطالي بأن هده الدول لا تقوم بفحص مواطنيها. في ألمانيا الصحافة خاضعة لمراقبة الدولة و لا أحد يستطيع كتابة شيء أو نشر صورة تخالف سياسة الدولة.
فقط مسألة وقت لينفضح أمرهما بعد إنتشار المرض. إيطاليا وصلها المرض من ألمانيا. و إسبانيا قبل أسبوعين أعادت سائح ألماني مصاب بالمرض لألمانيا.
المرض أصاب مركز أوروبا أي شمال إيطاليا بعد جبال الألب الفرنسية و جنوب ألمانيا بفاريا.
نفس الشيء دول الخليج إنتشر فيها المرض و قريبا سينفضح أمرهم بعد إنتشار المرض و إرتفاع الموتى
الصين تعتم على الحقيقة انها في صراع قوي من المرض و ان طال سقط اقتصادها .
الصين في سكرات الموت الاقتصادي والاجتماعي.
لقد ظلمت الإيغور فجاء العقاب شديد أليم .
عقاب فيه جملة رسائل للعالم و لكل ظالم و لكل رذيلة زينها الناس لإنفسهم .
المرجو من الوزارة الوصية ان تبعث ثلة من الاطباء الى الصين للاستفادة من تجاربهم مع هدا المرض.
الإنسان كائن ضعيف جدا جدا…لكنه للأسف مغرور ويحسب كأنه سيخلد أبدا…ماأروع كلام رب العالمين.