هل تُلهم الصين دول العالم في مواجهة فيروس "كورونا" المستجد؟

هل تُلهم الصين دول العالم في مواجهة فيروس "كورونا" المستجد؟
السبت 21 مارس 2020 - 02:00

نجحت الصين بعد بدايات متعثرة، في قلب مسار انتشار “فيروس كورونا” المستجد خلال بضعة أسابيع، ما مكنها الخميس الماضي من إعلان عدم تسجيل أية إصابة جديدة محليّة المنشأ، بحسب الحصيلة الرسمية.

في هذه الأثناء، يواصل الوباء انتشاره في باقي العالم، إذ باتت حصيلته تفوق الحصيلة الصينية. غير أن التجربة الصينية غير قابلة للتطبيق، وما زال يتحتم إثبات فاعليتها على المدى البعيد.

في ما يلي عرض الوسائل التي استخدمتها الصين لمكافحة وباء “كوفيد-19”.

إغلاق مقاطعة بكاملها

فرضت السلطات الصينية في 23 يناير الحجر الصحي التام على مدينة ووهان (وسط)، ثم وسعت الإجراء بشكل شبه كامل إلى مقاطعة هوباي، إذ ظهر الفيروس لأول مرة في دجنبر 2019. وبات أكثر من 50 مليون شخص منقطعين عن باقي العالم.

غير أن فرض الحجر على ووهان لم ينجح سوى في تأخير انتشار الفيروس إلى باقي البلاد لأربعة أيام، بحسب دراسة نشرتها مجلة “ساينس” الأمريكية في 6 مارس. أما بالنسبة إلى باقي العالم، فإن وقف الرحلات القادمة من ووهان أتاح تأخير انتشار الوباء ما بين أسبوعين وثلاثة أسابيع.

الحدّ من المواصلات

فرضت بكين منذ بدء الأزمة خفضا كبيرا في حركة القطارات والحافلات بين المناطق، بهدف تأخير عودة العمال الذين قصدوا مناطقهم لقضاء عطلة رأس السنة الصينية. كما حظرت الرحلات المنظمة إلى الخارج.

الحجر المنزلي

دُعي السكان بإصرار في جميع أنحاء البلاد إلى لزوم منازلهم، وسهلت سياسة الإسكان المتبعة فرض هذا الإجراء، إذ يقيم مئات ملايين الصينيين في مساكن مغلقة يمكن للجان الأحياء الحد من حركة الخروج منها إلى أقصى حد.

كما أغلقت المدارس والجامعات والمواقع السياحية.

وأعلن أستاذ الطب في جامعة ميلبورن شارون لوين لوكالة فرانس برس: “الحجر المنزلي وسيلة مجدية، فبعد أسبوعين من إغلاق ووهان، ما يوازي بالضبط فترة حضانة (الفيروس)، بدأت أعداد (الإصابات) تتراجع”.

وكتبت مجلّة “نايتشر” البريطانية، الثلاثاء، أنه “قبل هذه التدابير، كان الخبراء يقدرون أن كل شخص مصاب ينقل “فيروس كورونا” المستجد إلى ما يزيد على شخصين آخرين. وبين 16 و30 يناير، وهي فترة تتضمن أول سبعة أيام من الحجر المنزلي، تراجع هذا المعدل إلى 1,05 شخص”.

التسليم المنزلي

واصل الصينيون خلال الحجر المنزلي طلب تسليمهم وجباتهم إلى منازلهم، وهي عادة انتشرت بشكل واسع خلال السنوات الأخيرة. ولم يعد يحق لعمال التسليم المنزلي الوصول إلى الشقة، بل كانوا يتركون الوجبة في غالب الأحيان عند باب المسكن. ونتيجة ذلك، قلما عاد الصينيون يتوجهون إلى السوبرماركت.

فحص الحرارة

خضع المواطنون الصينيون لفحص حرارتهم عدة مرات في اليوم عند مدخل الأبنية والمتاجر والأماكن العامة. وقال حارس في أحد متنزهات بكين: “إذا كانت تتخطى 37,3 درجات، يفرضون عليكم العزل”. لكن المشكلة أن مجرد قياس الحرارة لا يسمح بتمييز إصابة بـ”كورونا” المستجد عن مجرد أنفلونزا.

وضع كمامات

سرعان ما فرض على الصينيين وضع كمامات، وبات ذلك إلزاميا في العديد من الأماكن. وقال البروفسور شينغ شيجي من مدرسة الصحة العامة في جامعة بكين، إن وضع الكمامة “قد يكون ضروريا، وخصوصا حين يكون هناك عدد كبير من حاملي الفيروس الذين لا تظهر عليهم الأعراض وقد ينقلون العدوى إلى آخرين”.

وخلال الأزمة، ارتفع الإنتاج اليومي الصيني للكمامات من طرز “إن 95” الأكثر فاعلية، من 200 ألف كمامة إلى 1,6 مليون.

لكن من الصعب التثبت مما إذا كان الصينيون يبدلون الكمامات بشكل منتظم وإذا كانت تبقى مجدية.

فحص كشف الإصابة

تعتبر منظمة الصحة العالمية إجراء فحوص لكشف الإصابة أمرا أساسيا، لكن الحكومة الصينية لم تعط أي معلومات حول عدد الأشخاص الذين خضعوا لهذه الفحوص. وعلى سبيل المثال، تظهر الأرقام اليومية الصادرة عن بلدية ووهان أن نحو عشرين ألف شخص كانوا يخضعون للفحص يوميا خلال فبراير عند أشد الأزمة.

وتراجع هذا العدد إلى النصف في الأيام الأخيرة. وفي منتصف فبراير، سجل عدد الإصابات زيادة حادة قدرها 15 ألف إصابة بعد توسيع الفحوص.

تعبئة الفرق الطبية

أُرسلت تعزيزات طبية لا تقل عن 42 ألف طبيب وعامل طبي إلى هوباي، بحسب وكالة أنباء الصين الجديدة. وقال شينغ شيجي إن هذا “مهم وضروري في ظل انهيار النظام الصحي المحلي”.

وأصيب 3300 من عناصر الطواقم الطبية في جميع أنحاء البلاد وتوفي منهم 13، بحسب حصيلة وضعتها السلطات الصينية حتى مطلع مارس.

مستشفيات ميدانية

قامت السلطات الصينية خلال عشرة أيام ببناء مستشفيين يتسعان بالإجمال لـ2300 سرير في ووهان، وسط حملة دعائية وطنية.

كما حولت المدينة مصانع وملاعب رياضية ومراكز مؤتمرات إلى 16 مستشفى ميدانيا.

تعقيم الشوارع ووسائل النقل

انتشرت صور تظهر شاحنات صهاريج ترش مواد مطهرة في شوارع ووهان. لكن شينغ رأى أن عملية التعقيم هذه “قد لا تكون ضرورية لأن لا أدلة تثبت فاعليتها”.

في المقابل، فإن تعقيم الأماكن العامة المغلقة ووسائل النقل أمر “مهم وضروري”.

حملات دعائية

وضع النظام الشيوعي كل وسائله الدعائية في خدمة المعركة ضد “الفيروس”، فوردت رسائل متعاقبة بلا توقف في وسائل الإعلام وأشرطة بالخط العريض على اللافتات الكهربائية في الشوارع، تدعو السكان إلى احترام قواعد النظافة والحد من خروجهم أقصى ما أمكن وتهوية منازلهم.

وقال متحدث باسم منظمة الصحة العالمية، إن العامل “الأساس” كان “إقناع الناس باعتماد العادات الضرورية”.

رمز استجابة سريعة QR

اعتمدت الصين برمجيات تسمح بمعرفة ما إذا كان مستخدم هاتف نقال مر في منطقة عالية المخاطر أو استقل قطارا وجلس فيه قرب شخص حامل للفيروس. ويتم تنزيل رمز استجابة سريعة بثلاثة ألوان أخضر وبرتقالي وأحمر على الهاتف الجوال لكل مواطن، وقد يطلب منه إبرازه للسلطات. واللون البرتقالي يعني الحجر الصحي لسبعة أيام، واللون الأحمر لأسبوعين.

الحصيلة

في نهاية المطاف، تمكنت الصين عبر فحوص كشف الإصابة والحجر المنزلي وخفض حركة المواصلات، من تفادي تضاعف أعداد الإصابات بـ17 مرة، ما كان سيرفعها إلى حوالي ثمانية ملايين في نهاية فبراير، بحسب دراسة ذكرتها مجلة “نايتشر”.

لكن معهد “إمبيريال كوليدج” في لندن لفت في دراسة نشرها في 16 مارس، إلى أنه لا يُعرف ما إذا كانت هذه التدابير قابلة للتطبيق على المدى البعيد، مشيرا إلى “الكلفة الاجتماعية والاقتصادية الهائلة التي قد تكون لها هي نفسها وطأة كبيرة على الصحة”.

لكنه تابع: “نتوقع أن يرتفع انتقال العدوى بسرعة إذا تم التراخي في تطبيق هذه التدابير”.

ودعا المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية إلى “البقاء متيقظين حتى لو أن عدد الإصابات الجديدة المعلن عنها يتراجع”، لأنه “ما زال مبكرا جدا إعلان السيطرة على هذا الوباء”.

‫تعليقات الزوار

36
  • ben lebsir ahmed
    السبت 21 مارس 2020 - 02:19

    لمعلم ان الصين معروفة في كل شيي مجتمع ناجح ملتزم عملي ناضج ثانيا نضام شيوعي صعب يتحكم فيه الريئي لا يسمح ان يتدخل فيه اي نضام او جمعيات او حقوقيين يسير للده بنضام قوي عدا ما جعل المجتمع يعرف المسؤلية والعمل والنجاح

  • توماضير
    السبت 21 مارس 2020 - 02:22

    الوعي واحترام الناس لبعضها البعض

  • بلبل
    السبت 21 مارس 2020 - 02:26

    معلومة مهمة كي يعم الأمل و التفاؤل. هذا الفيروس لا يحارب المناعة اي لا يتسبب في إضعاف المناعة و المفرح المبشر هو ان 97% تفوز المناعة عليه .فلا تفزعوا فالعالم يبحث عن لقاح يحقن للناس كي تفوز المناعة على الفيروس100% . الأمل هو الحياة

  • jalila
    السبت 21 مارس 2020 - 02:29

    شكرا لكم على تغطيتكم للأحداث أول بأول ورفع الله عن غضبه ووفقنا في ه يمة هذا الوباء دمتم سالمين

  • كريم شيشاوة
    السبت 21 مارس 2020 - 02:29

    عادي هديك بلاد الثقافة والصناعة كنتمناو حتى حنا ياربي نوصلوا ليهم ولاو شوي فالواي ونلتزمواا بالحجر الصحي المنزلي

  • المهدي شعوان
    السبت 21 مارس 2020 - 02:32

    صراحة لا يمكن لأي دولة أخرى أن تتخذ نفس الإجراءات التي اتخذتها الصين .
    و لا يمكن أن نقارن بهم إلا أن المغرب قام بإجراءات استباقية و احترازية لكن الشيء الذي تأخرنا فيه هو حركة التنقل بين المدن و إغلاق المحطات الطرقية. كان يمكن أن تغلق مع بداية حالة الطوارئ .
    نسأل الله أن يحد من انتشار المرض في جميع البلدان يا رب .

  • Nabil
    السبت 21 مارس 2020 - 02:33

    À mon avis, le point le plus important et qui n'est pas é souligné dans l'article est que le peuple chinois est bien discipliné. Ils suivent les règles, les consignes et les recommandations. Il y a des années lumières entre nos deux cultures

  • samir
    السبت 21 مارس 2020 - 02:41

    ا لفيروس الصيني خرج من الصين وانتشر في العالم مباشرة, ,والعجيب في الامر هو فيروس كورونا جاء مباشرة مع صفقة القرن , ومباشرة بعدما قتلت الصين الملايين من المسلمين وذبحتهم احياء واحرقتهم ,كورونا هي عقاب الهي ولايفرق بين الاديان , و الوقاية والتلقيح من فيروس كورونا وهو الاستغفار

  • عادل من أكادير
    السبت 21 مارس 2020 - 02:42

    الصين تغلبوا على الوباء بمجهود جبار و ليس بالدعاء و النشيد الوطني في الشرفة

  • حمو
    السبت 21 مارس 2020 - 02:42

    ليشهد العالم ان اسلوب التغدية الصيني هو سبب هذه البلوى والهلاك الذي ضرب العالم قاطبة، شعب منظبط وآكل للأوساخ في نفس الوقت

  • زياد اتبر
    السبت 21 مارس 2020 - 02:44

    هو فصراحة الصين الطريقة لي سيطرات بها على الفيروس عجيبة ورائعة وخص دول تقي بها

  • سيفاو
    السبت 21 مارس 2020 - 02:45

    اصين هي مسكن لي فيروس كورونا٫الان يصريحون بان اصين قضت على الفيروس مستحيل ٫كل شيئ يبان قريب

  • جلال
    السبت 21 مارس 2020 - 02:49

    الصين نجحت في مكافحة فيروس هي التي صنعته في الإسلام الوقاية أفضل من العلاج عوض تقوم بالعلاج تتسبب في خسائر البشرية الاقتصادية لا مثيل لها في العالم قم بالوقاية فقط على الصين تراجع ما يأكلها شعبها هل الشعب الصين يستمر في أكل خفافيش الحناش الثعابين الأسباب أدت فيروس

  • الحقيقة المرة
    السبت 21 مارس 2020 - 02:52

    تلهم الصين ماذا بعد ما أصاب العالم كورونا بسبب أكلهم لآكل النمل الحرشفي الذي كان بسببه هذا الفيروس حسب كبار العلماء..يجب أن يغيرو قواعدهم في الأكل أولا

  • amin sidi
    السبت 21 مارس 2020 - 02:53

    سلام : گالو الناس العاقلين : سال لمجرب اولا تسال الطبيب .استفدنا من تجريب الصن وكنت الوقاية هي سبب نقص انتشار كورونا .وحضر التجوول وابقاء .في المنزيل .لبيك يانداء الوطن . العالم كامل شاف اوعرف ان لمغاربة شعب ووطن واحد وشعارنا الله الوطن الملك

  • عرفت الأن!!!!!
    السبت 21 مارس 2020 - 03:04

    إسألوا أنفسكم لماذا نجحت الصين في تقريبا القضاء على الفيروس.!!!! الجواب أن الصنيين لم يستهينوا بالفيروس و إنخرطوا جميعا في محاربته إما بإلتزام البيوت و إتباع وسائل الوقاية. و حتى من رفض التعليمات فقد كانت له الشرطة بالمرصاد. في البدأ كان يضحك على الصين و كان يتهمها بعدم إحترام حرية التعبير و حقوق الإنسان. و هاهم اليوم يسيرون على خطاها لمحاربة الوباء. بعد أن نجحت في ذلك إلى حد ما. و ما نراه اليوم من تصاعد عدد المصابين في المغرب ما هو إلا نتيجة الإستخفاف و الإستهتار و عدم مسؤولية و الوعي لدى معظم المغاربة. و للأسف ها نحن نؤدي الثمن. مشكلة المغاربة هي الإستخفاف بالأمور و يتصورون أنفسهم هما لواعرين و قافزين كثر من الأخرين. و هاهي النتيجة الأن الله يحد البأس. فلا تلوموا الحكومة فقد قامت بما يجب القيام به و ماقامت به هو نفسه ما تقوم به حتى الدول المتقدمة لكن في حدود إمكانياتها. فالمواطن خاصوا إكون واعي. و نسأل الله رفع البأس.

  • محمود
    السبت 21 مارس 2020 - 03:20

    أجدد الشكر لطاقم هسبريس على تضحياتهم و و تفانيهم من أجل نقل الخبر إلينا في هذه الظروف العصيبة .لو أخذ جميع المغاربة نقطة واحدة من الصينيين: هي الإمتثال لتوصيات الحكومة بعدم التجمهر و الخروج من المنازل إلا للضرورة لما نزلت المزنجرات للشوارع كأننا في حرب ضد عدو شبح مع الأسف البعض منا لا يحمل الخطر محمل الجد توقيف الدراسة كأنها عطلة بل راح البعض يسخر من العدوى و جعله موضوع دسم للتهكم كان علينا أن نحترم أنفسنا أولاً و نصغي لتوصيات المسؤولين الحكوميين و على أي لازال لنا الوقت لنصلح أنفسنا قبل أن نصل الى ما وصلت اليه إيطاليا و إسبانيا .

  • يوسف
    السبت 21 مارس 2020 - 03:46

    لاحظت ان السلطات اخضعت المواطنين للحجر و لم تنتبه لبعض الأخطاء في التعامل مع بعضهم البعض
    واش نتوما دايرين جلبة
    كتبانولي ديما مجموعين و راه كتمشيو عند عائلاتهم و وليداتكم عند انتهاء الدوام .ردو البال لراسكم والله يحفظنا و يحفظكم.الفيروس لا يختار فرائسه

  • تمازيغت
    السبت 21 مارس 2020 - 04:01

    الصين تملك من الإمكانيات المادية والتكنولوجية مالايملكه العالم كله. انتصارها على الفيروس لم يكن صدفة بل تسخير لكل تلك الإمكانيات الهائلة من تطبيقات و روبويات و درونات واموال إضافة الى تلاحم الدولة مع الشعب بكل طلباته و مكوناته والتزامهم وتضحيتهم من اجل المصلحة العليا للوطن . اقول ولا اريد ان أكون متشائمة لا مقارنة معقولة بين الصين و نحن او حتى الدول التي كنا نحسبها متقدمة . ولكن على الأقل و بما اننا نعلم علم اليقين ان لا حول ولا قوة لنا إلا بالله العلي العظيم علة هذه الجائحة فعلى الاقل نلتزم بلزوم بيوتنا حتى نحد من انتشارها لأنه ولا محالة بيننا و نطلب الله تعالى أن يخفف عنا مانزل بنا ويرفع عنا البلاء. وخير مانقول لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم هو مولانا و نعم الوكيل.

  • karim Madi
    السبت 21 مارس 2020 - 05:03

    China, run by a totalitarian regime is this century's evil.
    They are trying to play the Hero at this time but they were and are still the source of all major pandemics in the last 30 years.
    China censors everything and anything. We can't trust anything they say or do. They will put a dagger in your back while smiling with a smirk
    If tomorrow China becomes the supreme power of this world, we will for sure miss the days when Europe or America were the supreme powers.
    Communist Chinese government and its proponent have no hearts and no morals. They will do anything for money and power… similar to Arab leaders . The only difference is that the Chinese are becoming a superpower while the Arabs are still living in LaLa land with their clan mentality.
    Please do not ever eat something made in china. It is poison
    Pray for this to end and for all countries in the word to make strategic decisions not to rely on China for medicine and other essentials.

  • sa3i
    السبت 21 مارس 2020 - 05:20

    لا أستطيع فهم تعافي مجتمع مليوني مثل الصين من فيروس ككرون دون وجود مصل او تلقيح لم يعطوا تفسيرا منطقيا فمثل الاجراأت السابقة تمكن الحد من الانتشار مؤقتا لتعود موجة ثانية لانه من المستحيل تطويق الكل فحالة واحدة مستترة قد تؤدي الى عدوى المئات ثم تدور العجلة مرة أخرى ،صراحة هناك امر غير مفهوم في المعادلة فإما الصين تمثل ظور الناجي من الوباء لغرض في انفسهن يا إما توفرهم على معطيات سرية أخرى ، لا تفسير منطقي رياضي يفسر الصفر إصابة مستحيل ،يا إما كورونا كان زكاما سنويا شبه عادي و الذي يعرف انه يقتل مل سنة 600 الف شخص رغم اننا بعيدون عن رقم وفيات الزكام العادي السنوي …ما الذي يجري ؟و خصوصا اننا في عالميتهافت ماديا و مستعد للاي شيء من أجل المال و السلطة و الهيمنة

  • Khotba
    السبت 21 مارس 2020 - 05:58

    Urgent urgent urgent,l la situation n'est pas encore sous contrôle en chine pour au moins les 9 à 15 mois à venir temps et aussi longtemps qu'on n'a pas le vaccin contre ce verus . Les chinois craignent la dégradation du roulement économique de la chine ,ils envoient donc des faux déclaration au reste de la planète .pas de confiance aux chinois beaucoup de vigilance et qu'Allah nous protège. 55

  • الاغظف العبادلة
    السبت 21 مارس 2020 - 06:40

    لا أظن أن الصين هي مصدر جائحة كوفيد 19 ، بل ضحيته و لا أظن أن الضحايا الجدد هم المصدر أيضا.
    من جهة أخرى لاحظت أن بعض السكان في إيطاليا يخرجون إلى الشرفات أو البالكونات و كذلك السكان في إسبانيا و فرنسا لتحية نساء و رجال الصحة و السلطات العمومية على مجهوداتهم الجبارة أو لرفع المعنويات، و كانت الإصابات تتزايد. لست خبير، لكن ربما الحفاظ على النوافذ و الأبواب مغلقة، سينقذ العديد من الأرواح و يقلص من الإصابات ، ربما فيروس كورونا يبقى في الهواء الخارجي وقتا أطول من ما هو محتمل.

  • مغربي
    السبت 21 مارس 2020 - 06:49

    يجب أن لا ننسى أن هذا (الهم). جاء من قبل الصين أولا و أخيرا و نرجو الٱن أن تلهمنا الصين كيف تخطت المحنة.
    الحل سهل يتمثل في التقليل ما أمكن من الحركة لأنها الوسيلة الوحيدة لتنقل الفيروس.
    عمر الفيروس 15 يوما فإن قلت الحركة و زدنا في العزلة منعناه من الإنتقال و لم نعطه الفرصة لحياة أخرى.
    الجسم السليم كفيل بالقضاء عليه من خلال الجهاز المناعي الذي منحه الله للإنسان.
    الجسم غير السليم سيما مرضى السكري يجب أن يحرصوا أن لايصلهم الفيروس .

  • Meftah
    السبت 21 مارس 2020 - 07:38

    من يظر الى هذه الاجراءات يدرك بما لا يدع مجالا للشك ان الصين كانت تعلم بمخاطر الجائحة. وانها كانت على استعداد مستبق . قبل تفشي المرض . وهذا ان دل على شيء فهو يدل على ان الصين. من صنعت الفايروس . وضحت بجزء يسير من شعبها من اجل انقاد اقتصادها . الذي لا يريد الغرب ان يكون قويا.
    لقد صدرت الصين الفايروس ونشرته في العالم . وستدمر اقتصادات عالمية قوية . وسيظهر اقتصادها متعافا . تماما لتعلن سيطرة الاقتصاد الصيني على العالم .بشكل تام. وتصبح الدولة المتحكمة اقتصاديا. انها اذا حرب بيولوجية بنكهة اقتصادية . هدفها السيطرة على العالم . حرب بين الشرق والغرب . يكون ضحاياها الاف او ملايين البشر.
    لقد اثبت ازعماء على مدى التاريخ . ان حب السيطرة على العالم كان يشغل همهم . ولا يهمهم ان ان يقتلوا نصف الشعب من اجل السيطرة والتحكم والريادة العالمية . جميع ما يعانيه الانسان الان سببه الرأسمالية المتوحشة . والجشع الذي اصاب الاقتصادات القوية.

  • سعد
    السبت 21 مارس 2020 - 07:40

    جميع المراكز العالمية لا تتف بالارقام الصينية.
    الان الصين تحاول انقاد اقتصادها . لظلم الهم العالم بالا حصاءيات المزيفة. متلا 0 حالة في بوم.
    هدا هو السبب الحقيقي الكارثة.
    الصين سبب ما يقع في ايطاليا و اماكن اخرى.
    العبرة هو عدم اغلاط الناس والعلماء بارقام مزيفة.
    الفحص تم الفحص المبكر. رفع وثيرة الفحص استنادا للارقام الحقيقية
    عزل سلسلة انتشار في منطقة معينة.
    الاستعداد المبكر لبناء مستشفيات موءقاة
    استعداد لليد العاملة الطبية.
    الهم ابعد البلاء عن بلدنا
    انشر من فضلكم وشكرا

  • Absolutely pointless
    السبت 21 مارس 2020 - 07:42

    how could China inspire other nations with it's fight against the corona virus where the pandanemic originated in Wuhan and make matter worse, the loss of patient zero in early December
    Yet Chinese govt has been laying to the world health organization since then until the cov19 blowed out of proportion.
    With that said Chiba is experiencing a godly curse brought upon the Chinese govt and people for the ill treatments of the Chinese Muslim population that incarcerated in the largest modern concentration camps in modern history throughout china beside GAZA.
    Muslim Chinese are being persecuted and exterminated on daily basis with no justifications what's over, so next time you go and buy poisonous Chinese products that's rippled with poisonous chemicals such lead and depleted phosphorus and mercury
    THINK ABOUT YOUR MUSLIM CHINESE BROTHERS AND SISTERS
    Who are laying in massive secret graves throughout china.
    Stop supporting the killers of Muslim Chinese women and children

  • benha
    السبت 21 مارس 2020 - 10:02

    أظن أن الصين هي التي أنتجت هذا الفيروس وهي التي نشرته بعد أن تدربت على كيفية محاصرته والقضاء عليه أو الحد من انتشاره ومن خطورته ، وإذا تبت ذلك فهذا إجرام في حق البشرية جمعاء .

  • مواطن
    السبت 21 مارس 2020 - 11:39

    الأرقام المعلن عنها من الصين تحي بأن هناك شيء في الكواليس، وأن الصين تعمل في صمت للسيطرة على العالم، الآن العالم منهمك بالحجر الصحي، والصين تعمل ليل نهار لتوفير المنتوجات، وانتظروا كيف ستمول العالم بدون منافس

  • Saidos
    السبت 21 مارس 2020 - 11:48

    إن الشعب الصيني شعب واعي ومتظامن في أي الوقت كما لا حظنا في هذه الأزمة

  • Najim ben
    السبت 21 مارس 2020 - 11:50

    اعتقد ان هناك تعتيم كبير فيما يخص عدد الإصابات و الموتى في الصين .هناك تقارير صحفية تتحدث عن اكثر من 55 الف وفاة اما في البوادي فلا يتم احصاؤهم

  • zakaria amani
    السبت 21 مارس 2020 - 11:51

    الجهل يقتل # و بالوعي نقضي على فيروس

  • mohamed
    السبت 21 مارس 2020 - 11:58

    ليس هناك شك بأن هذه اللعبة التي قامت بها الصين من أجل تدمير أمريكا واضحة وضوح الشمس فكيف لدولة المليار نسمة التغلب على هذا الفيروس إلا إذا كان عندها اللقاح والدليل هو في غضون 3 ايام لم تسجل أي حالة اللهم دمر من كان له سبب في قتل الانفس بدون حق أمين

  • نبيل
    السبت 21 مارس 2020 - 12:29

    السلام عليكم،
    أولًا أتمنى أن يجتاز بلدنا و البشرية جمعاء هاته الجائحة بأقل الخسائر خصوصًا البشرية و بأسرع وقت. آمين!
    علينا ان ننتبه إلى أمر مهم و هو مربط الفرس بخصوص هاته الجائحة، ألا وهو ان الصين هي أصل هذا الفيروس حيث أن الصين أصبحت تشكل حصريًا و بامتياز أرضية خصبة و ملائمة لظهور، تكاثر و الأخطر تطور الفيروسات بسبب الكثير من العادات الغذائية الغير بشرية. عليكم أن تعلموا أن رقم معاملات تجارة الحيوانات البرية في الصين تبلغ 75 مليار دولار لذلك فالأمر له أبعاد مالية بحثة. إذا ارادت الصين ان تلعب دور المنقذ و المساعد للبشرية فعليها قبل ذلك ان تحارب أوبئتها في ترابها كي لا تنتشر للعالم. هناك معلومات بان كوفيد-19 إنتشر قبل شتنبر في الصين غير انها تأخرت بإخبار العالم فكانت النتيجة تاخر إغلاق الحدود و إيطاليا تؤدي الثمن باهظًا للأسف. ما يدعم هذا الطرح هو ان الطبيب الصيني المبلغ عن الوباء للعالم توفي بعد ذلك!! المهم لو تبث هذا الطرح وجب محاسبة الصين كنظام. أنا سأقاطع المنتجات الصينية كإجراء عقابي و السلام عليكم.

  • رضوان
    السبت 21 مارس 2020 - 13:34

    الصين منها جاء الداء فكيف تلهم العالم؟ يأكلون كل شيء حتى الخفافيش يقتلون المسلمين يسجنونهم الخ الصين كانت دائما مسببة الأوبئة و اقرؤوا التاريخ…

  • سعد
    السبت 21 مارس 2020 - 15:05

    كل احتراماتي الإخوة الدين ينضرون نتاءج و ارقام الصين بنضرة استياء.
    1: الصين اوقعت العالم في كارثة بشرية.
    2: الصين تحاول لعب دور المتقد
    3؛ الصين تتلاعب بالا حصاءيات والهم ب صفر حالة.
    4: الصين هي التي ستخرج لاللقاح العالم.
    5: الصين جربت بدلك قنباتها الفيروسي.
    6: الصين تتحمل موت الابرياء في ايطاليا و ايران و في جميع ااانحاء.

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 9

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين