تعتزم ولاية بادن-فورتمبرغ جنوب ألمانيا استقبال مصابين فرنسيين بفيروس كورونا المستجد في حالة حرجة.
وذكرت صحيفة “شفيبشه تسايتونغ” المحلية أن وزارة الصحة في الولاية طلبت من المستشفيات، في المنطقة المتاخمة للحدود الفرنسية، الإبلاغ عن أسرّة شاغرة مزودة بأجهزة تنفس.
وقال متحدث باسم الوزارة في تصريحات للصحيفة: “الأمر يتعلق بأشخاص سيموتون حال عدم توفر أجهزة تنفس لهم خلال الأيام المقبلة”.
وبحسب البيانات، تتوفر في منطقة زودفيستن حاليا أسرّ ة تنفس يقدر عددها بنحو 2300، 80 في المائة منها مشغول حاليا، بينما يقل عدد حالات الإصابة بكورونا المستغلة لهذه الأسرة عن 20 حالة.
وتتضرر منطقة جنوب الإلزاس الفرنسية، المتاخمة لولاية بادن-فورتمبرغ، بشدة من تفشي وباء كورونا، حيث أصبحت كافة وحدات الرعاية المركزة في المستشفيات مشغولة بالكامل، بحسب بيانات السلطات المحلية.
لم ارى شعب طيب وعظيم يعمل بهدوء كالشعب الألماني في أوروبا ولم ارى شعب متعجرف منفوخ متكبر كثير الثرثرة كالشعب الفرنسي
لتقليص المدة.الزمنية وعدد الاصابات. يجب استدعاء.كل من دخل المملكة المغربية . ابتداءا..من 1 مارس ..لإجراء الفحوصات.الطبية
ولكم واسع النضر ..
اثناء المحن يجب التعاون والتآزر وتقديم المساعدة للغير..اللهم ألطف بعبادك وارفع عنا هذا البلاء..يارب لا تجعلنا نصل الى المراحل التي وصلتها هذه الدول العظمى…اننا يا رحمان يا رحيم لن نستطيع مواجهة الوضع…يارب ارفع عنا البلاء يا كريم..سبحانك لا اله الا انت اننا كنا من الظالمين…
هده الولاية كانت تحث المراقبة الفرنسية بعد الحرب العالمية الثانية لأن ألمانيا قسموها بين أمريكا و إنجلترا و فرنسا و روسيا إلى سنة 1989 و بقي فقط الجيش الأمريكي بألمانيا. لهدا ما زالت معاهدات ملزمة لألمانيا أمام الحلفاء. فمثلا ألمانيا ما زالت تدفع تعويضات سنويا لفرنسا.
لهدا لا تتفاجئ أن أمريكا تملك أكبر مستشفى و قواعد عسكرية بألمانيا و تستقبل بعض المرضى الألمان في المستشفيات الأمريكية.
فألمانيا ملزمة بتوفير حصة للفرنسيين وقت الطوارئ و ليس حبا فيها.
هدا الأسبوع سوف لم تعد ألمانيا قادرة على إستقبال المرضى الألمان و يستبدأ الوفيات بالإرتفاع. ألمانيا وصلها المرض أسبوعين بعد إيطاليا و أسبوع بعد فرنسا. فقط مسألة وقت. الكل في الهوى سوى
مع العلم ان عدد المصابين في ألمانيا 24 الف و فرنسا 15 الف
ألمانيا لديها 30 الف سرير الإنعاش و كيبنيو في 10 الف بينما فرنسا لديها 5 آلاف فقط
تحيا لولاد فرانسا
هذه هي الإنسانية بمعنى الكلمة ' تعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان '
فرنسا, إيطاليا, إسبانيا يعالجون كل إنسان سواء بأوراق أو بدون أوراق مما يكلفهم مليارات الدولارات سنويا تكفي لبناء آلاف أسرة الإنعاش.
أما ألمانيا و الله لا يعالجوك إدا لم تكن تتوفر على التأمين الصحي أو تدفع كاش.
بالنسبة لأوروبا بريطانيا تخصص 17,5 في المائة من الناتج الخام للصحة و هولندا 12 في المائة و فرنسا 11,7 و ألمانيا 11 في المائة
بنسبة للَمعلق om أقول لك أن كل المواطنين في ألمانيا يتوفرون على تأمين صحي سواء كنت عاطل أو تعمل. و نحن في هذا البلد سنساعد إخواننا الفرنسيين من باب تقديم يد المساعدة وليس لأن هناك إتفاقيات تفرض علينا المساعدة. قول شي حاجة مفيدة أو بلا متبقا غير الداوي.