أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الخميس، أن “البلاد تواجه محنة وباء جديد على البشرية، حيث أنه حير المنظمة العالمية للصحة وأربك مقدرات الدول المتطورة”.
وقال الرئيس تبون، في رسالة بعث بها إلى وزير الصحة عبد الرحمن بن بوزيد وإلى كل موظفي وعمال القطاع ، إنه “خجول لعدم تواجده مع الأطباء وكوادر الصحة الذين يواجهون وباء كورونا”.
وأضاف: “أتابع بفخر واعتزاز جهودكم الخيرة لمواجهة محنة الوباء، داعيا الأطباء لمضاعفة الجهد والابقاء على أعلى درجات التأهب”.
واحتج اليوم عمال مستشفى بلدة بوفاريك، في ولاية البليدة التي تخضع لحجر شامل منذ أول أمس الثلاثاء، على سوء إدارة أزمة وباء كورونا، وطالبوا الرئيس تبون بزيارتهم للاطلاع على ظروف عملهم.
جدير بالذكر أن الجزائر سجلت، وفق آخر الإحصائيات الصادرة عن وزارة الصحة، 21 حالة وفاة من مجموع 302 إصابة مؤكدة بـ”فيروس كورونا”.
اتمنى ان يكون هجا الفيروس درست لحكام المرادية من اجل الاهتمام بمواطنيهم ببناء المستشفيات عوض اهدارها على التسلح وشردمة اابوليساريو. ادن عليكم اخراج الطائرات الحربية والمدرعات والقادفات من اجل تطبيب الناس.
الامر خطير واسعار النفط تتهاوى الى الحضيض ادا لم يظهر فرج في بداية ابريل سعر النفط قد ينزل الى 15 دولار اوا فكها يا من وحلتيها
اللهم اخفض بلاد المسلمين جميعها وًاحفظ المغربً الجزاءر و شعبهما و زعماوءهما.الرءيس تبون لا يقدر ان يزور مستشفيات هو رجل مسن وًكرونا يستهدف المسنين وكذالك فهو مدخن سيجارة عفا الله عنه كما عافانا ،يعني الرءة تكاد تتحمل الاوكسجين فقط.
Monsieur le président, vos avez oublié l état de santé de votre petit fils le Polisario vis à vis du Coronavirus, parce que il est Marocain? dieu vous récompensera tôt ou tard
على حكام الجزائر أن يتوبو إلى الله بطلب العفو من المملكة المغربية الشريفة ويطلقوا سراح المحتجزين بتندوف قبل فوات الأوان.
و ماذا عن سكان مخيمات تندوف الذين جمعهم النظام الجزائري فوق أراضيه لتشتيت جيرانه وضرب وحدتهم الوطنية والتربية..؟ إن المجتمع الدولي يعرف حق المعرفة مسؤولية هذا النظام على صحتهم وسلامتهم الجسدية والا عليه أن يفتح المجال للمغرب لإجلاء مواطنيه المنحدرين من الصحراء المغربية ليعالجهم في المستشفيات المغربية
اللهم احفظنا بحفظك الجميل، واحفظ كل المسلمين في العالم، واحفظ البشرية جمعاء من هذا الوباء يا رب العالمين.
في هذه الظروف العصيبة والقادم من الأيام ما على ابراهيم الرحماني ومن معه إلا أن يبحث عن مسلك أمن للإلتحاق بالرحمانية مسقط رأسه والصحراء المغربية أرض أجداده و يتبعه بعد ذلك كل من أراد أن يهرب من التعاسة وشقاء المصيدة التي نصبت له ما دام وطن الشرفاء غفور رحيم
،يقول تبون إنه "خجول لعدم تواجده مع الأطباء وكوادر الصحة الذين يواجهون وباء كورونا". أين شجاعتك أمام الفيروس او انت شجاع فقط عندما يتعلق الأمر بانتقاد المغرب. اقول لك يا تبون شوف سيدك سيدي محمد السادس نصره الله آش دار فالمغرب. لفد أبان عن شجاعة كبيرة واخذ الأمور بجدية وتواصل مباشرة مع حكومته و قام بكل ما يلزم و هو يتابع عن كثب الأوضاع بشكل يومي. عاش الملك وعاش المغرب قويا شامخا وراءدا. المغرب هو الاصل في شمال أفريقيا والباقي فروع استفادت من الاستعمار على حساب الإمبراطورية المغربية التي ظلمها الاستعمار وقسمها و فصل أجزاء مهمة من جغرافيتها لاعطاءها للاخرين. ومهما يكن فإن الأصيل أصيل والمغرب بلد أصيل وشعبه أصيل وملوكه تاج فوق رؤوس المغاربة. الملك هو القائد الكبير لكل شمال أفريقيا.
لو باع الجنرالات في المرادية و معهم تبون خردة الاسلحة التي يتوفرون عليها لستطاعوا مجابهة فيروس كرونا و وقفوا في وجه الخساءر التي يسببها و ساعتها سنفتخر بان هناك اناس استطاعوا ان يربحوا حربا عن جدارة و استحقاق
لمن اراد ان يعتبر
كل الدول التي لها تاريخ استعماري يفتك بهااليوم كورونا فتكا فالدور على التي مازالت تحتل الى اليوم شعوبا وتستغل خيراتها وتقهرها بالقوة. فلا قوة الاقوته سبحانه وتعالى والقادم سيبين .وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون .( ايطاليا ايران فرنسا اسبانيا بريطانيا امريكا وسيصل الى الجدد .)
سلام : راه مامزينشي الي كيسبق العيب . ياك البيضة فقست عيل اخرج راسك منها الاول واول صيح هي التهجم على المغرب . طاحة ورقة التوت اوعراتك .اشداك البشارية .شوف عيل بشاريتك انتا .راه كل دولة كتحارب كورونا بطرقتها اتوحمي بشارها .وشدك لدول المتقديمة هاانت فضحتي راسك ان الجزاءر دولة متاخلفة .نحن المغرب دايرين روسنا فالوساط . راك اعتدرتي الاطباء انا خجول جيد معنديش لوجه باش القاكم اليد قصيرة .. 20 دولار لبرميل فلوس لبيترول الي بقاتلكم زيدو فرخو بها معمل صناعة كورونا بي تيندوف اوصدروها تقتل البشارية نحن الحمد لله ملكا وشعبا مجندون ضد هد كورونا .الشعب الجيش الامن الاطباء الممرضون المحسنين وبي فضل التوجيهات الملكية سننتصير انشاء الله.