والدة أصغر ضحية لفيروس "كورونا" في فرنسا: "الموت لا يستأذن"

والدة أصغر ضحية لفيروس "كورونا" في فرنسا: "الموت لا يستأذن"
السبت 28 مارس 2020 - 00:40

“لن نحصل على الجواب أبدأ”، تردد والدة جولي، أصغر فرنسية توفيت بفيروس “كورونا” المستجد، غير مصدقة أن ابنة السادسة عشرة توفيت جراء وباء يعرف أنه خطير، خصوصا على المسنين أو من يعانون من مشكلات صحية.

وتصف سابين ما حدث لطفلتها بأنه “لا يطاق”، وتتحدث بكلمات تخرج سريعة من فهمها لتصف صدمتها لخسارة ابنتها، وما معنى الحياة بالنسبة إليها وضرورة “الاستمرار”.

وقالت في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس من منزلها في إحدى ضواحي باريس الخميس: “كانت تعاني من سعال فقط”، سعال خفيف بدأ قبل أسبوع، وحاولت معالجته بدواء وأعشاب وباستنشاق البخار.

والسبت بدأت جولي تشعر بضيق التنفس. وأوضحت الأم: “لم يبد الأمر خطيرا، لكنها عانت صعوبة في التنفس”. بعدها أصيبت بنوبات سعال دفعت الأم للتوجه، الاثنين، مع ابنتها التي لا تعاني من مشكلات صحية محددة، إلى زيارة الطبيب.

هناك لاحظ الطبيب العام قصورا “مقبولا” في التنفس، وقرر استدعاء جهاز الإسعاف، لكن في نهاية المطاف جاء رجال المطافئ.

أشارت سابين إلى أنهم وصلوا ببزاتهم الوقائية وأقنعتهم وقفازاتهم، واقتادوا الفتاة التي ارتدت قناعا ورقيا تحت قناع الأكسيجين، إلى أقرب مستشفى في لونجومو في منطقة الإيسونّ.

وعادت سابين إلى منزلها. عندما اتصلت بالمستشفى بعد ذلك أخبروها أنهم أجروا لها صورة بينت أن لديها ظلالا في الرئتين، “لكن لا شيء خطيرا”، وأنهم أخذوا عينة لفحص “كوفيد-19”.

لكن ليلا، نقلت جولي وهي تعاني من قصور في التنفس إلى مستشفى نيكر للأطفال في باريس، وأجري لها تحليلان آخران يتعلقان بفيروس كورونا المستجد.

“نادر جدا”

أدخلت جولي إلى غرفة الإنعاش الثلاثاء. وضعت في غرفة صغيرة جدرانها زرقاء، وبها ألعاب. وقالت سابين: “في السادسة عشرة من العمر ما زالت في قسم الأطفال.. إنها فتية”.

وعندما توجهت إلى زيارة ابنتها بعد الظهر، بدت الفتاة قلقة. كانت تتكلم لكن الكلام سرعان ما يتعبها. وقالت لأمها: “أشعر بألم في قلبي”.

لكن نتائج آخر فحصين لـ”كورونا” حملا أنباء سارة، إذ إنهما كشفا أنها غير مصابة بالفيروس. وقالت الأم: “فتح باب الغرفة ولم تعد الممرضات يرتدين زي الوقاية الخاص ورفع الطبيب إبهامه ليشير لي إلى أن الأمور جيدة”. وبدا أن جولي تجنبت الأسوأ.

وعادت سابين إلى منزلها ووعدت بالعودة في اليوم التالي.

في وقت متأخر من المساء، تلقت اتصالا يبلغها بأن نتيجة الفحص الأول الذي جرى في مستشفى لونجومو وصلت وأكدت إصابة جولي بـ”كوفيد-19″، بينما كان وضع الفتاة يتردى واحتاجت وصلها بجهاز التنفس الاصطناعي.

وتساءلت سابين: “لم نصدق. تصورنا أنهم أخطؤوا. ولماذا وصلت هذه النتائج متأخرة إلى هذا الحد؟”.

وصرحت مانون، الأخت الكبرى لجولي: “منذ البداية قالوا لنا إن الفيروس لا يصيب الشباب وصدقنا مثل الجميع”.

وحوالي الساعة 00,30، تلقت العائلة اتصالا وطلب منها التوجه بسرعة إلى المستشفى. وتقول سابين: “شعرت بالهلع. الكلام يجعلك تفهم”.

وقال المدير العام للصحة البروفسور جيروم سالومون، الذي أعلن وفاة الفتاة مساء الخميس، إنها كانت ضحية شكل شرس من الفيروس “نادر جدا” لدى الشباب.

“خلال ساعة واحدة”

قالت سابين: “كان لونها أزرق”. وعندما وصلت إلى المستشفى مع ابنتها الكبرى، كانت جولي قد توفيت. وهي تتذكر أنها لمست يدها، “وكان جلدها ما زال دافئا”.

ومسحت الأخت جبينها قبل أن تبلغا بأنهما لن تريانها بعد الآن، لأن القواعد في زمن الأوبئة صارمة جدا. وقالت سابين: “عليك أن تستوعب كل ما يقولونه.. خلال ساعة واحدة”.

ولا يمكن الاحتفاظ بأغراض الفتاة لأنه يجب إحراق كل شيء. لكنهما تمكنتا من الاحتفاظ بسلسلة وسوار.

ويرقد جثمان جولي في مشرحة مستشفى نيكر ولن يخرج قبل دفنه خلال أيام. ولن تجرى مراسم ولن يحضر الدفن سوى عشرة أشخاص في المقبرة.

وقالت مانون: “اضطررنا لاختيار مَن مِن أقاربنا سيحضر. يوم وفاتها كان علينا اختيار التابوت” الذي سيبقى مغلقا، و”لن يحق لنا” فتحه لإلقاء نظرة الوداع عليها.

وأضافت الأم والفتاة معا: “من الصعب تقبل ذلك”.

ومنذ مساء الخميس، تعلن قنوات التلفزيون على شريط الأخبار وفاة فتاة في السادسة عشرة من العمر بفيروس كورونا المستجد. وقالت سابين: “إنه أمر رهيب لأنني أعرف أنها ابنتي”.

وحسب آخر حصيلة، توفي حوالي 2000 شخص بـ”كوفيد-19″ في مستشفيات فرنسا منذ بداية الوباء.

‫تعليقات الزوار

54
  • minti
    السبت 28 مارس 2020 - 01:05

    اخشى ما اخشى ان يتطور هذا الفيروس من جديد يا ربي برحمتك نستغيث

  • الدكتور غضنفر
    السبت 28 مارس 2020 - 01:07

    لله الأمر من قبل و من بعد.
    اللهم ارحمنا فإننا عبادك.

  • مغربي مهاجر
    السبت 28 مارس 2020 - 01:08

    الأيام القادمة حاسمة
    حتى اللحظة الأمور منضبطة
    ليس هناك تكاثر في الحالات
    الأمر بالحظر وكذلك استجابة غالبية الشعب المغربي حد بشكل كبير من الانتشار
    علينا بالصبر والبقاء في البيوت قدر الإمكان
    واستغلال الفراغ بالدعاء لرفع هذا البلاء
    الله وحده قادر على رفعه
    اللهم ارحمنا برحمتك وتجاوز عنا بعفوك

  • عبد الإله
    السبت 28 مارس 2020 - 01:08

    للتعليق: لقد أجريت تحاليل الفيروس على الفتاة مرتين و كانت النتائج سلبية و أكدوا لكن بعد فواة الأوان اعادوا التحاليل للمرة الثالثة و النتيجة إيجابية لكن ماتت الفتاة من بعدها بدقائق…
    يعني أن نتيجة التحاليل لا تظهر أي شيء. قد يكون المرء مصاب و نتيجة تحاليله سلبية و العكس. و أكد بعض الأطباء في فرنسا أنهم يكونون مجبرين لإعادة التحاليل خمس إلى ست مرات للمريض الواحد كي يتبينوا

  • driss
    السبت 28 مارس 2020 - 01:09

    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم. رحمتك ربي وسعت كل شيء. الله احفظ وارحم وأنت خير الحافظين.

  • redwane
    السبت 28 مارس 2020 - 01:10

    من المؤسف جدا فقدان الاحبة ولكن هذا قدر الله …

  • Taza haut
    السبت 28 مارس 2020 - 01:10

    يقف اللسان عاجز عن وصف احساس الألم بفقدان أشخاص قد تعودت على وجودهم بحياتك و لكنها سنة الله في الأرض الإعلام يتحمل مسؤوليته في جعل هذا المرض خطير فقط على المسنين و نسي العلماء ان أي كائن هو يتغير بحسب الظروف إما ان يصبح ضعيفا او يصبح اكثر شراسة و الخوف من ان يتطور هذا الوباء إلى شكل مخيف لا يرحم فأكيد ستكون نتيجة كارثية على الأرض فان كان من عند الله فاللهم أعفو عنا و ارفعه عنا و ان كان من عند البشر فاللهم أخذهم أخذ عزيز جبار و نجينا منهم و منه آمين

  • عبدالواحد
    السبت 28 مارس 2020 - 01:13

    الأكيد أن (كوفيد 19 ) مازال غامضا ولم يتعمق الأطباء فيه تأثيره كثيرا نظرا لكونه فيرسا جديدا . ىربما يؤثر على أناس ويتجنب أناس آخرين بأقل تأثير . وأضن العامل الجيني يلعب دورا مهما . مثله مثل الجانب الصحي للمريض وعمره . على كل إنسان أن يتجنب الإصابة بالوقاية . فالفيروس مازال يتسم بالغموض . ولا يستثني الصغير من الكبير .

  • سعيد ابريطانيا
    السبت 28 مارس 2020 - 01:15

    تمر علينا ايام صعاب والقادمة لا يعلمها الا الله. الفيروس غير مفهوم حتى الان ولازالت اسرار عدة ستكشف عنه ولاكن بعد فراق الاحباء. اللهم لطفك. اليوم الوزير الاول ابريطانيا وكاتب الصحة ورئيس الأطباء بالمملكة. كورونا اصبح شرسا ولا اعرف ان كان فعلا يتقوى او تتغير خطورته بالانتقال من سخص لآخر. الحذر الحذر. اللهم لطفك بنا وبالبشر أجمعين أينما كانوا.

  • انس المعلق
    السبت 28 مارس 2020 - 01:18

    خلاصة القول هذا المرض مازال غامض و ليس هناك معلومات مؤكدة لا عن الفئة المستهدفة ولا عن الدواء.

  • احب وطني
    السبت 28 مارس 2020 - 01:31

    الفراق صعب واتمنى من المغاربة الجلوس في بيوتهم حتى لا يفجعوا في أولادهم واقربائهم لذا ارجو من المواطن المغربي ان يجلس في بيته فهذه سنة النبي صلى الله عليه وسلم وواجب وطني. أسل الله ان يرفع الوباء ويتغمد برحمته المتوفون بهذا الوباء انا لله وانا اليه راجعون.

  • محمد الزموري
    السبت 28 مارس 2020 - 01:31

    بإسم الله الرحمان الرحيم ولكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون ص الله العظيم .الموت لا مفر منه كل نفس ذائقه الموت وبأجلها لكي يطمئن المؤمن لكن الله يأمرنا أن لا نلقي بأيدينا إلى التهلكة ولهذا يجب علينا المكوث في المنزل وعدم الخروج إلا للضرورة لتفادي الإصابة

  • Abdelilah
    السبت 28 مارس 2020 - 01:33

    Il faut faire attention le virus est aussi dangereux pour les jeunes
    Je sais qu'un grand pourcentage des affectés sont les gens âgés mais il faut quand même prend en considération que si tu ne fais pas les précautions nécessaires pour te protéger, demain peut-être on va lire un article sur Hespress dont votre nom parmi les jeunes morts à cause de la corona
    Donc soyez prudents

  • حميد
    السبت 28 مارس 2020 - 01:34

    اللهم ارحمها وارحم جميع أموات المسلمين اللهم إحفظ الجميع يارب

  • عمر
    السبت 28 مارس 2020 - 01:39

    ما اثار انتباهي هو لا يوجد تعليق يترحم على هاته الفتاه ذات السادسة عشره. لو كانت مسلمه لرأيت الآلاف من التعاليق تترحم عليها. حتى لو كانت طفله و هي بالفعل طفله فلا يترحمون عليها. يترحمون فقط على المسلمين. في تعاليق اخري يقولون اللهم نجي المسلمين من هذا الوباء، كأن الله خلق فقط المسلمين، أما غير المسلمين فليموتوا و ليقتلهم الوباء. صححوا اسلامكم أيها الناس. لا تكونوا كداعش التى شوهت الإسلام و المسلمين. فاللهم ارحم جميع الناس و نجهم من هذا الوباء.

  • ولد حميدو
    السبت 28 مارس 2020 - 01:46

    على هدا الاساس ليس هناك احتياط فالممرضات نزعن القناع و الام لمست يد ابنتها بعد التحليل الاول بينما الاعراض كانت ظاهرة حتى قبل التاكد من الفيروس الدي يمكن بان يظهر من بعد
    تبين بان كورونا لا تفرق بين الصغير و الكبير و الله يرحم ضعفنا

  • Ben
    السبت 28 مارس 2020 - 01:47

    كورونا كلفها الله بمهمة لديها لائحة من الأسماء التي ستأخذ معها من مختلف الاعمار والطبقات ومن جميع الدول قد اكون انا او انت او اي شخص أخر فلماذا كل هذا الخوف من الموت ترجلو شوية والسلام

  • O.m.
    السبت 28 مارس 2020 - 01:53

    المرض يصيب الكل صغير أو كبير, دكر أو أنثى بنفس النسبة لا فرق. لا أعرف من نشر الأخبار أنه يستهدف الكبار

  • هشام
    السبت 28 مارس 2020 - 01:54

    لما نسمع عن سيدة ثمانينية تعافت من المرض و خرجت سالمة و نسبة الوفاة عالميا في حدود 3% نستنتج أن سابين كانت تتوفر على جهاز مناعي ضعيف أو بها مرض آخر أو هما معًا. هناك مراهقون يموتون بعدة أمراض متنوعة و حتى بمرض السرطان و فقر الدم.

  • م إدريس
    السبت 28 مارس 2020 - 01:58

    من بات امنا في بيته عنده قوة يومه معاف في جسده كأنما حيزة له الذنيا بحدافرها .ان لم تمت بالسيف مت بغيره تعددة الاسباب والموة وأحد

  • Abdel Germany
    السبت 28 مارس 2020 - 01:58

    الله يرحمها.
    لحسن الحظ لم تنتقل العدوى للأم و أفراد الأسرة،بالرغم من مرور اسبوع على ظهور السعال.!!!

  • Moul ziiit
    السبت 28 مارس 2020 - 02:01

    Les amis. Le décès de cette ado est vécu comme un choc ici en France. En effet, les statistiques communiquées jusque là montraient une sorte de résistance de cette tranche d'âge au covid19. Pire encore, l'absence d'explication de ce qui s'est réellement passé. J'ai une pensée particulière aux parents de la victime, qui vu les circonstances n'ont pas pu accompagner leur fille à sa dernière demeure. Le covid19 est aussi sévère quant à la rapidité, la souffrance et la séparation. Allaho almo3ine.
    PS. Depuis le début, les spécialistes parlaient des difficultés dans le dépistage du virus avec plusieurs cas de "faux négatif" dont ils font face. Ces cas sont tout de même porteurs du virus qui sera soit transmis aux autres et ou se développer dans la personne elle même.
    Par conséquent, les statistiques ne veulent eien dire car la situation est plus grave!
    Allah al mo3innn.

  • Khotba
    السبت 28 مارس 2020 - 02:05

    Ils faut une équipe de déplacement chez les gens qui ont des symptômes de verus pour pouvoir dépister leurs proches et ceux qui ont des contacts a7vec .de cette manière, je crois qu 'on peut arrêter la contamination. Qu'Allah nous pardonne et nous protège. 55

  • علاء
    السبت 28 مارس 2020 - 02:05

    الحمد لله الذي قهر عباده بالموت. سبق الموت على الحياة في الآية . لأنه هو الطاغي على حياتنا. كنا امواتا قبل أن تلدنا امهاتنا ونعيش في الدنيا كلمحة بشر ثم نعيش الموت . اللهم ردنا إليك ردا جميلا ولو كانت الدنيا تساوي شيئا ما تركها محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم.
    ياك المسؤولين ديالنا يتاعظو شوية

  • زهير
    السبت 28 مارس 2020 - 02:15

    اللهم ارحمها وارحم جميع أموات المسلمين مسكينة هي الأم لم ترى حتى جثمان بنتها وزيادة على ذلك أنهم الأطباء أخطأ في نتيجة مما شكلة صدمة عند الأم ومما أذهلني هو كيف ذلك فتاة؟؟؟في السن16 تصيب بي وباء كوفيد19 مما صاعقني إذا المرض يستهذف الفئة الصغرى والكبرى بدون استثناء ولاسابق أعذار الأمر خرج عن سيطرته يجب علينا إخوتي المغاربة أن نأخذ احتياطنا من هذ الوباء ؟؟؟الحل (هو نجلس في بيوتنا)

  • زهير
    السبت 28 مارس 2020 - 02:20

    اللهم رحمها ورحم جميع المسلمين

  • محسن
    السبت 28 مارس 2020 - 02:22

    انا لله وانا اليه راجعون الله يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته

  • ليست اول حالة
    السبت 28 مارس 2020 - 02:32

    كانت فكوريا الجنوبية حالة مماثلة لتلميذ بالثانوي عمره 17 سنة خضع لتحليل عشر مرات النتيجة كظهر سلبية ما بان الفيروس الا فالاختبار للي دار يوم موته و تا هو ما كان عنده حتى مشكل صحي ربما الفيروس كيتفاعل بشكل مختلف عند المراهقين و لا الفيروس لا قدر الله يتطور و لا امكانية انه هاد الناس الصغيرة فالسن للي ماتو كانت نتيجة لعاصفة السيتوكين احسن حل لمواجهة الفيروس للان هو تجنب الاصابة به و التزام البيوت و الله يرحم كل الضحايا

  • محمدِ الريفي
    السبت 28 مارس 2020 - 02:51

    الله الله معكم يا أهل المرحومة نسأله أن يفيظ عليكم بصبره العظيم ويتغمد أختنا في رياض جنانه أمين إنه ولي حميم.
    إيييه من دنيا قذرة غرارة تغرينا بالوانها الزاهية وتنسينا بمن من أجله أتينا الى هدا الوجود.
    يا دنيا غري غيري فلم أعد أطيق ألاعيبك.ولا أثق في ضماناتك.الزائفة ففي طيات إسمكي معناك.دنيا دنيئة رديئة قدرة مهينة. قدرك أبان لما اقترنت بجناح البعوضة.

  • ع الله
    السبت 28 مارس 2020 - 03:19

    السلام عليكم. ما تخافوش الخوت الفرج قريب انشاء الله. و غادي اولي هادشي غ تعاويد

  • هشام
    السبت 28 مارس 2020 - 03:21

    رحمك الله يا إبنتي، اللهم فرج همنا وارفع عنا هدا الوباء يا رحمن يا رحيم

  • المصطفى بهلول صاحب روئية
    السبت 28 مارس 2020 - 03:30

    بسم الله الرحمان الرحيم جنود ربك لايعلمهم إلا هو
    لا يغادر صغيرة ولاكبيرة إلا أحصها

  • لا تغادر منزلك إلا لضرورة قصوى
    السبت 28 مارس 2020 - 04:05

    كل الاطباء الخبراء بعلم الفيروسات والاوبئة في العالم ينصحون وبشدة بقاء الناس في بيوتهم إلاّ عند الضرورة القصوى و باحتراز شديد بلا تهور او لا مبالات التزام البيوت والمنازل من اسباب الحد من انتشار الاوبئة القاتلة ككورونا .

  • حكيم
    السبت 28 مارس 2020 - 04:48

    لماذا لم تمرض الام والاخت بفيروس كورونا ؟. ثم كيف لمست اختها يدها وهي ميتة بكوفيد 19 ؟ ثم كيف للممرضات ان ينزعن الاقنعة في وقت الوباء؟ . ثم كيف يسمح المستشفى للام والاخت ان يتنقلن بكل حرية والمفروض ان يخضعن للحجر الصحي لان فردا من العائلة اصيب بالفيروس؟ ولماذا ذكر انها كانت تعالج نفسها بالفخار؟ هذه القصة خيالية واللذي الفها غبي جدا . الهدف هو نشر الرعب والخوف بين الناس وان الفيروس يستطيع ان يفتك باي احد وهذا غير صحيح .

  • mehdi
    السبت 28 مارس 2020 - 06:22

    بسم الله الرحمان الرحيم السؤال هو ما مصير الام والاخت الكبرى من العدو ولمادا لم يدخلو الى الحجر الصحي نضرا لمخالطة الضحية اللهم اغفر لنا وارحمنا انت مولانا يا ارحم الراحمين

  • م/ ا
    السبت 28 مارس 2020 - 06:56

    جاء على لسان والدتها أن ابنتها استنشقت بخار الأعشاب الطبية وهنا تقع العلة
    لان بخار الأعشاب الطبية يؤدي الى توسع الشعب الهوائية مما يساعد الفيروس على الانتشار و التمكن من المريض .
    أعراض ضيق التنفس عند مصاب كورونا هي وسيلة دفاع يتبعها الجسم للحد من انتشار الفيروس وذلك بتضييق الشعب الهوائية فلا توسعوها باستنشاق بخار الأعشاب الطبية.

  • Almohajira
    السبت 28 مارس 2020 - 07:05

    اللهم ارحمها رحمة واسعة و ارزق أهلها الصبر و ارحمنا يارب العالمين. انا لله و ان إليه راجعون.

  • Samir
    السبت 28 مارس 2020 - 08:06

    اللهم ارحم الجميع وليس المسلمين فقط،فالله يفعل ما يريد و كل الناس هو من خلقهم،ولا حاجة لمن يوسوس عليه دعائه العنصري.

  • المهاجر
    السبت 28 مارس 2020 - 08:18

    إلى عمر رقم ١٧ كلامك على صواب كلنا عباد ألله اللهم اشفي الجميع كانوا بشرا او حيوان وأرحم الجميع ولا أتمنى الجحيم لاي كان أيها الناس صححوا ايمانكم .الانسان من آدم وعليه أن يحب لأخيه ما يتمنى لنفسه والله عليم خبير.

  • مصطفى المهاجر
    السبت 28 مارس 2020 - 08:40

    الهم ارحمها وارحم جميع المسلمين و غير المسلمين.
    اللهم اجعلهم شهداء
    اللهم اعنا عن هدا الوباء
    اللهم انك لا شفاء الا شفاءك، اللهم انك لا شفاء الا شفاءك، اللهم انك لا شفاء الا شفاءك . تشفي أمة محمد (ص) واشفي جميع الامم. يا رب يارب
    اللهم أعين جميع الاطباء و اللمرضين في جميع أنحاء العالم . ايطاليا اسبانيا وو المغرب الحليب.. اللهم اعنا العلماء على ايجاد اللفاح و الدواء يا رب.
    اللهم اننا يعلمنا و قوتنا لسنا بشء امام جبروتك و قوتك.
    اللهم انك تحب العفو فاعف عنا، اللهم انك تحب العفو فاعف عنا،
    يا رب يا رب امين

  • عجيب
    السبت 28 مارس 2020 - 08:45

    فيروس كورونا (سارس كوفيد 19) يغدو اكثر شراسة يوما بعد يوم.

  • Espoir
    السبت 28 مارس 2020 - 08:56

    Rahimaha Allah.Qu'elle repose en paix.
    Au commentaire Omar: Vous avez raison, j'ai remarqué la même chose.Nous devons être vecteurs d'un Islam modéré,tolérant.D'ailleurs,nous sommes TOUS des créatures de Dieu,qu'on soit Musulmans ou non. Aimons nous les uns les autres. Que Dieu protège TOUT LE MONDE.

  • ضيف الله
    السبت 28 مارس 2020 - 09:47

    faites attention il existe des types de ce virus très dangereux

  • الحسن بوناصر
    السبت 28 مارس 2020 - 10:09

    تحية طيبة للمواطنين والموطنات المرج منكم جزاكم الله خيرا البباء في منازلكم والالتزام بالتعاليمات الرسيمية حتى نتمكن باذن الله من تجاوز هذه المحنة العويصة وشكر للجميع

  • الحسن أُعمر
    السبت 28 مارس 2020 - 10:29

    باختصار لابد أن العامل النفسي أثر في الفتاة لربما أهلها أخبراها بالأمر فخافت وهذا كاف لتدمير جهازها المناعي وبالتالي تصبح فريسة سهلة أمام هذا الڤيروس وقانا الله وإياكم من شره

  • Lila
    السبت 28 مارس 2020 - 10:30

    Très peu de commentaires sur la défunte et la souffrance de sa famille

    Bien sûr, ils ne sont pas musulmans

    Nous ne serons jamais des etres humains tant que nous n'avons pas de considérations pour les autres qui nous sont différents

    Sinon nous n avons pas notre place sur cette terre

    Dieu juge ces créatures, pas nous.

  • كريم
    السبت 28 مارس 2020 - 10:48

    الله يرحمها مسكينا وارحم جميع المسلمين

  • Haron
    السبت 28 مارس 2020 - 11:25

    هذا الكلام موجه لبعض المعلقين من فضلكم لا تقع في شرك وتترحمو على غير المسلمين لقوله تعالى
    : مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ: ص.ق.الله العظيم صورة التوبة 113
    والسلام

  • L.n
    السبت 28 مارس 2020 - 11:35

    Trop jeune pour mourir. REPOSE EN PAIX, JULIE

  • علي
    السبت 28 مارس 2020 - 13:58

    اللهم ارحمها والطف بنا يااااارب…

  • Haron
    السبت 28 مارس 2020 - 19:29

    تصوتون بالسالب على القرآن والله الان عرفت لماذا لا يستجيب الله لدعائكم ولن يستجيب استعدوا للفادم فهو اسوئ

  • امين
    السبت 28 مارس 2020 - 20:00

    الى Haron, القضية ليست تصويت بالسالب على القرأن, فكلنا نحب القرأن، القضية هو فهمك للنصوص القرأنيه وًقد نصبت نفسك عالمًا و مفتيا. و هذا هو الخطأ الذي وقع فيه كثير من المتشددين و المتطرفين أمثال داعش. هناك فرق بين الرحمة و الاستغفار. الله تعالى يقول و رحمتي وسعت كل شيء. فاللهم ارحم جميع الناس و الرحمه ليست مقتصره على المسلمين فقط. الله وحده هو من يعلم و نحن لا نعلم.

  • ibrahim-bis
    السبت 28 مارس 2020 - 20:13

    رحمها الله ورحم جميع عباده
    رحمها الله ورحم جميع عباده

  • AHMED
    الأحد 29 مارس 2020 - 02:46

    أتبتت أن فرنسا وباقي دول أروبا أنهم أصبحوا من الدول النامية إن لم نقل دول العالم الثالث أمام هدا الامتحان مقارنة مع الصين والتي أبانت على قدرات تقنية وصناعية وتنظيمية تفوق الخيال.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات