قالت لجنة الصحة الوطنية الصينية إن الصين سجلت 31 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، أمس الأحد، بينها حالة عدوى محلية واحدة.
وذكرت اللجنة في بيان اليوم الاثنين أنه تم تسجيل أربع حالات وفاة جديدة ليرتفع إجمالي عدد الوفيات بسبب الفيروس في البر الرئيسي الصيني إلى 3304 حالة وعدد الإصابات إلى 82122.
يا ربي السلامة ….أللهم إجعل في قضائه لطف
ياك قالوا بانهم سيطروا على هذآ الوباء القاتل واحتافلوا
يظهر أن هذا الفيروس لن ينتهي حتى ينهي حياة البشرية جمعاء . استبشرنا خيرا لما أعلنت الصين القضاء على المرض نهائيا لكن ما كادت الصين تنتهي من احتفالها بنهاية كابوس كورونا حتى عاد الفيروس القاتل ليقول لها ها أنا قد عدت و سأبقى هنا أراد من أراد و كره من كره .
المرجو الإنتباه، إصابة واحدة محلية فقط، هذا فعلا إنتصار!
Il faut que tout les pays du monde arrête toutes les relations avec les chinois.et laisser ce pays isolé .
رحمتك يارب انت مولانا فانصرنا على هدا الوباء
الله يشافي جميع خلقه وعباده ويرفع عنهم البلاء ويكشف عنهم العذاب، ويغفر ويرحم موتاهم، ويهدي الضالين منهم للحق المبين والصراط المستقيم … والله هذا مجرد شعرة من بعير والقادم أدنى وأمـر مازال الأمر في بدايته، الحل الوحيد للعبيد هو التوبة والرجوع والفرار الى الله، تعالى والتضرع والدعاء والاستغفار والدخول في دينه سبحانه وتعالى وصدق الإمام ناصر محمد اليماني في بيانه بعنوان : (( فايروس كورونا من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون )) … فاللهم سلم سلم وأرحم واغفر وأنت أرحم الراحمين
الله سبحانه و تعالى هو الشافي ،العلم والمعرفة سبب من الأسباب الواجب الأحد بها .
لذا للتغلب على هذا الوباء
يلزم الدعاء والتضرع إلى الله عز و على الناس أن يتوبوا إلى الله ويستَغفِروه من ذنوبهم ويقلعوا عن معاصيهم وعن فسادهم وعن تناول وأكل الخبائث المحرّمة في طعامهم والتي هي سبب كل علَّة ووباء فقد قال الله في القرآن الكريم: {ومَا أصابَكُم من مصيبةٍ فَبِما كَسَبَت أَيديكُم} (الشورى/30)، وقال: {ظهرَ الفسادُ في البرِّ والبَحر بما كسَبَت أيدي الناس لِيُذيقَهُم بعضَ الذي عمِلوا لعَلَّهم يرجِعون} ( علاوة على الأخذ بالأسباب من علم وبحث والالتزام بالمقومات والمبادئ
الاحترازية الجاري بها من النظافة وتجنب المصافحة والعزل الصحي فقال: عبد الرحمن بن عَوف: «إني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إذا سمعتم بهذا الوباء في أرض (يعني الطاعون) فلا تقدموا عليها، وإن وقع وأنتم بالبلد فلا تخرجوا فراراً منه»