قالت الحكومة الإسبانية، اليوم الأربعاء، إنه قد تعود الحياة تدريجيا للبلاد، التي تخضع لإجراءات حظر صحي منذ 15 مارس، بحلول نهاية الشهر الجاري.
وقالت وزيرة المالية والمتحدثة باسم الحكومة، ماريا خيسوس مونتيرو، إنه قد يتم رفع بعض إجراءات التباعد الاجتماعي، التي تم فرضها لوقف تفشي فيروس كورونا، بعد 26 أبريل عندما تنتهى حالة الطوارئ.
وأضافت مونتيرو لقناة “أنتينا 3” التلفزيونية أن المواطنين سوف يعودون لحياتهم الطبيعية بعد هذا التاريخ، على الرغم من أنه سوف تكون هناك تعليمات واضحة من الحكومة بشأن كيفية التعامل في الأماكن العامة.
يشار إلى أنه يسمح للأسبان الآن بالخروج فقط لشراء الاحتياجات اللازمة، عدا ذلك من الممنوع الخروج حتى لو للتمشية أو ممارسة الرياضة.
المرجو عدم رفع الحجر الصحي حتى وإن رفعته فرنسا واسبانيا،لان طبيعة التركيبة الاجتماعية والعلاقات الاسرية في المغرب تختلف عن نظيراتها في دول اخرى.لقد قطعنا اشواطا مهمة للتصدي لهذا الداء،فلا مجال للخطأ.
نتمنى لكم ذلك و لجميع الانسانية،اللهم ارفع عنا البلاء يا رب العالمين انك على كل شيء قدير.اشتقنا لانفسنا و لعملنا و احبابنا و اطفالنا اشتاقوا لمدارسهم.
صاحب التعليق الاول يتحدث عن نفسه وطريقته في العيس ويعتقد ان الجميع يعيش حالته . الحياة ليست سجن .والفوبيا مرض …نتمنى ان نتحكم و نكون من المسيطربن عن المرض بدون تهويل ولا فوبيا .لنطور تفكيرنا ولو قليلا
الله يفرجها على أمة سيدنا محمد و على كل شعوب العالم
اسبانيا لم تكن نموذجية في التعاطي مع الجائحة لذالك على المغرب أن يزيد من مدة الحجر حتى شفاء آخر مصاب وعليه أن يفك العزل عن كل منطقة على حدى في حدود الشهرين القادمين حتى ينجوا المغرب ويتفادى الانتشار السريع
اللهم أبعد عنا الوباء واشف الجميع برحمتك يا أرحم الراحمين وتب علينا وردنا إليك ردا جميلا..
حسب وسائل الإعلام الإسبانية اليوم فإن بعد المستشفيات في مدريد سجل عدد المتشافين من الفيروس أكثر من عدد الإصابات التي استقبلت
نعم يمكن لإسبانيا أن تتكلم عن رفع الحجر الصحي نظرا للعدد الكبير المشتاقين من االفيروس ب 48000 حالة شفاء ر وبدلك تكون في مرتبة ثانية عالميا بعد الصين في عدد حالات الشفاء وهذا تحدي جد صعب لكون 20000 من جهاز الطبي الاسباني أصيب بعدوى الفيروس
الى معلق 5 الذي قال إن إسبانيا لم تكن نموذجا في التعاطي مع الفيروس قبل ان تقول ذلك انظر إلى عدد حالات الشفاء من الفيروس 48000 حالة و في 24 ساعة الأخيرة وصلت إلى 5000حالة شفاء حتى الآن و لم تحقق دول كبرى مثل ألمانيا وفرنسا وإنجلترا هذه الارقام في عدد حالات الشفاء من الفيروس ،رغم تعرض 20000 من جهاز الطبي الاسباني للعدوى بالفيروس
دواء الكلوروكين اصبح يستعمل على نطاق واسع في اوروبا للعلاج و اظنه سيكون المنقذ من هذا الوباء.
ونتمنى معلومات من المختصين هل يمكن استعمال هذا الدواء بكميات قليلة للوقاية خصوصا انه يعطى للسياح المسافرين لافريقيا و التي توجد فيها الملاريا.
شكرا اخي صاحب التعليق الثاني على ملاحظاتك،الا انه يجب علينا ان لا نتسرع،لان السرعة تقتل ويجب اتخاذ قرارات سيادية دون تبعية عمياء
داءما ما يتغنى المغاربة بما هو معمول به في أوروبا….
ألم يحن الوقت أن تحدوا من ذلك التغني وقد أصاب الله اوروبا
بمرض عضال ولم يصب المغرب من ذلك الا قليلا جدا؟؟!!
لماذا تتغنون بالذين تشافوا هنا بإسبانيا؟؟!!
لقد شافاهم الله وبدون دواء…. لأن هذا الفيروس لا يزال دواؤه
مستعصيا جدا على البشرية…
فقط ينجح ذوو المناعة الكافية عندما يصيبهم الفيروس
وقد مات هنا بإسبانيا خلقا كثيرا…. فلماذا لم ينقذهم طريقة العلاج هنا بأوروبا ؟؟؟!!!
الله تعالى يتوفى من يشاء ولا راد لقضاءه ابدا