انتقد البابا فرنسيس الأول، اليوم الأربعاء، أولئك الذين يتاجرون بالفقراء والمعوزين، ويستغلون احتياجات الآخرين، فى الوقت الذي يحاول فيه العالم التعامل مع أزمة كورونا المستجد.
وقال البابا خلال قداس في مقر إقامته: “نصلّي اليوم من أجل الأشخاص الذين، في زمن الوباء هذا، يتاجرون بالمعوزين ويستفيدون من احتياجات الآخرين ويبيعونهم. ليلمس الرب قلوبهم ويحولّهم”.
وأضاف: “عندما نفكر في بيع الناس تتبادر إلى الذهن تجارة الرقيق من إفريقيا إلى أمريكا، لكن هذا شيء من الماضي، أو تجارة الفتيات الايزيديات التي تم بيعهن لداعش، لكنها بعيدة”.
واستطرد البابا: “جميعنا نملك القدرة على الاختيار بين الإخلاص والمصلحة، وجميعنا لدينا القدرة على أن نخون الآخر ونبيعه ونختار مصلحتنا”.
والله العظيم أصبت بكلامك هذا رغم أنك لست مسلما أقف لك إحتراما أيها البابا فرانشيسكو.. لأن عندنا هنا بالمغرب هناك فئة كبيرة للأسف تركب على موجة الفقراء بدعوى المساعدة ومد يد العون لكن في الحقيقة الكل يبحث لنفسه عن مصلحة لأن فاعل الخير الحقيقي يبقى عمله خفي بينه وبين ربه . وجزى الله المحسنين والمخلصين لهاذا البلد
"نصلّي اليوم من أجل الأشخاص الذين، في زمن الوباء هذا، يتاجرون بالمعوزين ويستفيدون من احتياجات الآخرين ويبيعونهم. ليلمس الرب قلوبهم ويحولّهم".
امين..
مصاءب قوم عند قوم فواءد. فهناك شريحة كبيرة من الناس يقتاتون على مصاءب الاخرين و ازماتهم. و لا يراعون في مؤمن الا و لا ذمة. فيجب الضرب بيد من حديد غلى مثل هؤلاء و انزال اقصىى العقوباات بهم
الإخلاص و الصدق و النزاهة و و و…من صفات المؤمن.في وطني الحبيب هناك من يتاجر في مأساة الفقراء و باسم الدين(الإسلام). و هناك مافيات أيضا تبيع و تشتري في أعراض الفقراء….و هناك الشرفاء الذين يحسنون للفقراء في صمت.شكرا للبابا الذي أثار هذه النقطة و يصلي يوميا من أجلهم.و يطلب الهداية للجميع.
رجال الدين هم أول من يتاجرون بمعاناة الفقراء. يدعو للفقراء و هو عايش في قصر مرصع بالذهب.
كل الهيئات و المنظمات العالمية و المحلية قامت بالتبرع كل حسب مقدوره لكننا لحد الساعة لم نسمع ان الفاتيكان او الكنيسة بالمغرب قد قامت باي مبادرة علما انها تملك الكثير لتعطيه سواء مباشرة او عن طريق جمعيتها كاريتاس المغرب. بل بالعكس بدات مدارسها الموجودة بعدة مدن مغربية لمطالبة اولياء الامور بتادية الواجب الشهري دون النظر الى الازمة التي يمر منها الجميع. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
نطقت فأصبت سيدي الحبر الأعظم، صرف الرب أمور الناس بخير.
كلامك في الصواب ومااكترهم في هده الايام لي تمر وان الله يشهد وافوظ امري الا الله ان الله بصير باالعباد صدق الله العظيم
استغرب ان لم يصدر شيئ مماثل من فقهاء و امراء المسلمين في هذا الصدد مع انه واجبهم الدين في هذه المحنة. فأين هم الان؟
عدد كبير من اﻻربيين شاهد فيلم وثائقي عن حياة ا داخل الفاتيكان خاصة بابا الكاثوليك ومن يدور في فلكه ، حياة من البدخ والرفاهية و ممتلكات ضخمة وكنوز ﻻتعد وﻻ تحصى …. بعيداً عن تعاليم نبي الله عيسى عليه السلام ، حين سئل المسيح عليه السلام عن اتخاذ بيت له ، فأجاب ( يكفينا خراب ما قبلنا ) ..
لم يذكر بابا الڤاتيكان أن المبشرين المسيحيين و الفاتحين المسلمين في شمال و تخوم أفريقيا هم من مهدوا للإستعمار و بعدها تجارة الرقيق .رجال الدين عليهم أن يلتزموا بحجرهم و يتركوا العلماء و الأطباء يواجهون الوباء.
أنا التعليق "معلق " إضافة لتعليقي السابق: الكنيسة تتاجر في أتباعها مثلا في اطاليا من أراد أن يطلق في الكنيسة لا يمكن إلا إذا أدى 6000 أورو و من قتل أو عمل…. يعطي لفلوس أو صافي تغفر ليه و أمور كثيرة لا داعي لذكرها
لو بحثت عما قاله العلماء وما تصدقوا به لما تفوهت بهذا واضرب لك مثالا الشيخ القزابري الذي تبرع بالكلمة والمال.
Avant même l arrivé du coronavirus, j ai déjà dit que ce monde ni qu une illusion une fois je suis passer dans une rue où il ya café et bars des terrasse bondé j ai voyez les gens rire semblant d être heureux leur sourire me mettais mal a l aise j avait l impression que nous danser sur un volcan a cause de leurs âmes non apaisé, ils baser sur l argent et le matérialisme et une sensation d être des vaincus que dieu est quelque chose d arriéré que si réservé aux pauvres et au gens faible d esprit.
متى تدخلون دين الاسلام وتكفوا عنا شركم أنتم سبب الاول في هجوم أروبا على الأديان عصور الأنوار
والسبب الخلفي في استعمار العالم و مصائب افريقيا
لتجدن اقرب الناس…
وَلَيْسَ فِي هَذَا مَدْحٌ لِلنَّصَارَى بِالْإِيمَانِ بِاللَّهِ، وَلَا وَعْدٌ لَهُمْ بِالنَّجَاةِ مِنَ الْعَذَابِ، وَاسْتِحْقَاقِ الثَّوَابِ وَإِنَّمَا فِيهِ أَنَّهُمْ أَقْرَبُ مَوَدَّةً، وَقَوْلُهُ – تَعَالَى -: ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ [المائدة: 82
اعرف احد من النصارى وسمعت عنه في الكنائس يظهر سخائه وفي مشروعه يعذب العمال اشد العداب بطلبه عدد العلب في اليوم رغم هذا ليس قانونيا، رغم معرفته سوء طلبات الاسواق او قلتهم؛ وتوجد طلبات جيدة يحسبها بـ×0,5 وطلبات جد سيئة بـ ×1 ومن فوق هذا كله عنده بعض العمال يخرج لهم طلب جيد اتوماتيك من اجل مناداة الاخرين لمادا لم تصلوا والاخرين وصلوا؟ ومستمر على هذا الحال حتى في زمن كورونا لا تهمه لا مسافة لا صحة العمال ولا هم يحزنون؛ يهمه ان تفعل اكثر…