مشروع دستور "الجزائر الجديدة".. تبون يربح الوقت لكسب الشرعية

مشروع دستور "الجزائر الجديدة".. تبون يربح الوقت لكسب الشرعية
الثلاثاء 12 ماي 2020 - 02:00

بمجرد وصوله إلى سدة الحكم، بدأ الرئيس الجزائري الجديد بتنفيذ وعده الانتخابي بتعديل دستور سلفه عبد العزيز بوتفليقة الذي احتكر كل صلاحيات السلطة التنفيذية في يده، ووعد بتقليص هذه الصلاحيات، لكن ذلك لم يقنع المعارضة والخبراء.

ومنذ اليوم الأول لانتخابه، مدّ عبد المجيد تبون يد الحوار إلى الحراك الشعبي الذي قاطع بشكل واسع الانتخابات الرئاسية التي جرت في 12 ديسمبر. ووعد الرئيس الجديد بتعديل “عميق” للدستور من أجل بناء “جمهورية جديدة”.

لكن الحراك عبّر عن رفضه التام لعرض الحوار من خلال تظاهرات استمرت دون انقطاع كل يوم جمعة منذ 56 أسبوعا، قبل أن تتوقف بسبب تفشي جائحة كورونا.

وبعد أن تمكن من دفع الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة إلى الاستقالة في أبريل بعد عشرين سنة في الحكم، أصبح المطلب الأساسي للحراك هو تغيير كامل للنظام الذي حكم البلاد منذ استقلالها في 1962.

وفي يناير، نصّب عبد المجيد تبون لجنة خبراء في القانون كلّفها بإعداد مسودة يتم عرضها للمشاورات العامة ومناقشة البرلمان ثم للاستفتاء العام.

وانتهت هذه اللجنة من عملها وأعدت مجموعة اقتراحات قدمتها إلى رئيس الجمهورية في 26 مارس، لكن انتشار الوباء أخّر الإعلان عنها إلى السابع من مايو.

وتضمن تقرير اللجنة 73 اقتراحا عبر ستة محاور، منها “تعزيز الفصل بين السلطات وتوازنها” التي تخص صلاحيات رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة والبرلمان.

كسب الوقت

بالموازاة مع ذلك، قام تبون بعقد لقاءات تشاور مع شخصيات-يعتبر بعضها قريبًا من الحراك-من أجل جمع اقتراحاتها لكتابة “دستور توافقي”.

وذكر تبون في خطاب غداة مرور سنة على الحراك أن التعديل الدستوري يمليه “التزامنا بضرورة التعبير عن طموحات الشعب إزاء التغيرات التي أفرزها الحراك الشعبي المبارك الذي أكدت في كل مرة التزامي بتلبية مطالبه”.

لكن تحالفا للمعارضة منضويا تحت مظلة “عقد البديل الديمقراطي” لا يريد أن يعترف بالانتخابات الرئاسية ولا بالرئيس المنبثق عنها، ورفض أي مبادرة حول تعديل الدستور منذ الإعلان عنها.

وبحسب التحالف الذي يضم أحزابا وجمعيات ونقابات، فإن “تلبية التطلعات المشروعة للشعب الجزائري” تمر عبر “مؤسسات انتقالية” تعدّ دستورا جديدا، وليس تعديل الدستور الموروث من 20 سنة من حكم بوتفليقة.

وبعد نشر اقتراحات لجنة الخبراء، عاد للتذكير بأن “أزمة الشرعية التي ضربت النظام منذ الاستقلال الوطني لا يمكن حلها عن طريق إجراءات ترقيعية”، كما جاء في بيان الجمعة.

واعتبر إسماعيل معراف، أستاذ القانون بجامعة الجزائر، أن التعديل الدستوري الذي بادر به تبون “مجرد ربح للوقت وكسب بعض المشروعية لتعويض الشرعية المفقودة”.

وفي خطاب تأدية اليمين، وعد تبون بأن الدستور المعدّل “سيقلص من صلاحيات رئيس الجمهورية ويحمي البلد من الحكم الفردي ويضمن الفصل بين السلطات ويخلق التوازن بينها وسيشدد مكافحة الفساد ويحمي حرية التظاهر”.

وفي رأي ماسنسن شربي، المختص في القانون الدستوري الجزائري، فإن ما وعد به خليفة بوتفليقة “يشبه ما صرحت به رئاسة الجمهورية في 2014 الذي أدى إلى التعديل الدستوري في 2016”.

وفي 2014، أعيد انتخاب عبد العزيز بوتفليقة لولاية رابعة رغم مرضه الشديد الناتج عن جلطة في الدماغ أفقدته القدرة على الحركة والكلام. وفي محاولة لإسكات الغضب الشعبي، قام بتعديل الدستور في 2016، أهم ما تضمنه تحديد الولايات الرئيسية في ولايتين فقط، لكن دون أثر رجعي، ما يعني أن لبوتفليقة الحق في الترشح لولاية خامسة.

وكان هذا الترشح وراء خروج الجزائريين في مظاهرات حاشدة في 22 فبراير 2019.

وأضاف شربي: “لن يكون هناك دستور جديد وإنما تعديل للدستور لن يمس الجوهر، بمعنى تركيز السلطات في يد رئيس الجمهورية”.

استمرارية

وهو ما حصل فعلا، بحسب فاتح أوقرقوز، أحد أعضاء لجنة الخبراء قاضٍ بالمحكمة الإفريقية لحقوق الإنسان، الذي استقال في بداية أبريل.

وجاء في رسالة استقالة وجهها أوقرقوز إلى الرئيس تبون: “هذه المسودة الأولية هي بشكل أساسي استمرارية للدستور الحالي”. وتأسف لأن “عمل اللجنة لم يؤد إلى مراجعة عميقة للدستور” لبناء “الجزائر الجديدة التي طالبتم بها”.

وبحسب دستور 2016، فإن رئيس الجمهورية وحده رئيس السلطة التنفيذية، بينما رئيس الوزراء ليس إلا منفذا لبرنامجه ومنسقا لعمل الحكومة. كما يحتفظ الرئيس وحده بصلاحية التعيينات في الدولة من البلدية إلى رئيس الوزراء مرورا بالأجهزة الأمنية وقادة الجيش.

وهو ما رأى فيه معراف أيضا في تصريح لوكالة فرنس برس أن “التعديلات أعطت بعضا من الصلاحيات للحكومة والبرلمان، لكن القرار سيبقى بيد الرئيس في المسائل الجوهرية”.

وأعادت التعديلات المقترحة بعض السلطات على الحكومة التي “تنفذ برنامج الأغلبية البرلمانية”، وليس برنامج رئيس الجمهورية كما هو الحال حاليا.

بل إن ماسنسن شربي الذي ناقش مؤخرا رسالة دكتوراه حول الدستور الجزائري بجامعة باريس 2، يعتقد أنه “ماعدا بعض التفاصيل، فإن صلاحيات الرئيس لم تتغير منذ دستور 1976 للعقيد بومدين (هواري، رئيس الجزائر 1965-1979) حتى إنها تعزّزت في دستور 1996 مع الثلث الرئاسي”.

والثلث الرئاسي هو مجموع أعضاء مجلس الأمة (الغرفة الثانية للبرلمان) الذين يعينهم الرئيس دون المرور عبر الانتخاب.

ومنذ وصول بوتفليقة إلى الحكم في 1999، عدّل الدستور ثلاث مرات، وكل مرة من أجل ايجاد حل لمشكلة مستعجلة.

فقام بتعديل 2002 من أجل إدراج اللغة الأمازيغية كلغة وطنية، للرد على التظاهرات الدامية في منطقة القبائل التي أسفرت عن 126 قتيلا.

وفي 2008 عندما ألغى تحديد الولايات الرئاسية ليترشح لولاية ثالثة في 2009، ورابعة في 2014، وخامسة في 2019، لولا أن الحراك أسقطها.

ووعد تبون بالانتهاء من “الإصلاح السياسي” قبل نهاية العام بتغيير قانون الانتخابات و”الخروج بمؤسسات قوية”.

‫تعليقات الزوار

64
  • مواطن من ألمانيا
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 02:20

    حكام دول الإشتراكية عامة والعرب خاصة

    أكبر همهم التحايل على القانون للبقاء فوق كرسي الحكم

    لهذا نرجع للنكتة الألمانية على حكام العرب ((على مستوى الأكاديميين)) :

    واحد يسأل صديقه: ما هو أحسن لَصَّاقْ في العالم…؟

    الجواب : كرسي الحكم العربي

    من يجلس على الكرسي يلصق حتى الموت ، لا يستطيع أن يخرج منه

  • ولد حميدو
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 02:28

    بعض الاءمة عطاوها هده الايام للتنكيت فامام حكى نكتة جاء فيها
    نطح ثور زوجة و قتلها ثم ربط الزوج الثور و اغلق عليه لكي يتخلص منه و في اليوم الموالي قدم اشخاص كثر عند زوجها و عندما ساله صهره ان كان هدا الحضور كلهم جاؤوا من اجل التعزية رد عليه
    لا بل اغلبيتهم قدموا من اجل شراء الثور

    ………

    رجوعا للموضوع تبون لا يرضى بان يضع الكمامة و انتهى الكلام لان الجنرالات و حتى العسكر لا يصابون بكورونا ام ان النظام لا يصرح بعدد الاصابات بينهم

  • عبدالكريم بوشيخي
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 02:30

    اعتقد ان احرار ثورة 22 فبراير سيمزقون دستور الجنيرالات الجديد و رميه في صناديق القمامة و قنوات الصرف الصحي لان الهدف من مسرحية تبون و من نصبوه رئيسا غصبا عن ارادة 40 مليون جزائري هو كسب شرعيتهم المفقودة التي مرغها احرار الجزائر في التراب حينما خرجوا في طوفان بشري يوم 12 دجنبر 2019 رافضين لدمية الجنيرالات الذي ينتمي لنفس العصابة التي تحكم الجزائر منذ استقلالها الى اليوم فالشعب الجزائري الشقيق لا يحتاج الى دستور جديد على مقاس الجنيرالات الهدف منه تثبيت سلطتهم و ربح الوقت لاخماد ثورة 22 فبراير لانه اعتاد على هذه المناورات كلما جيئ بخادم للجنيرالات الا و قامت العصابة بالهائه بدستور جديد لا قيمة له لان مشكلة الجزائر ليست في الدساتير بل في بنية النظام الفاسد الغير الشرعي الذي يرفض تسليم السلطة للشعب لاختيار قيادته الجديدة و ممثليه من خارج العصابة المتسلطة على اعناقه منذ 58 سنة خلت فدستور تبون لعبة مكشوفة مثل دساتير بوتفليقة الثلاثة التي جعلته يتربع على قصر المرادية كرئيس صوري لمدة 20 سنة فهو الاخر يبحث عن شرعية مفقودة بدستور جديد هو في الحقيقة تقليد للدستور المغربي لكنه لا يطبق لان الجنيرالا

  • الرئيس بدون رئاسة
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 02:43

    بوتفليقة ﻻ شرعيته منذ البداية الى النهاية !لكن الحراك غير مجرى الفساد ، فثم إسقاط بعض رموز النظام السابق ، وبقي البعض بما فيهم تبون الرئيس الوهمي للجزائر ، والمفروض عليهم من طرف العسكر المحسوب على فرنسا ، والذي تسيره فرنسا وتحميه والمكون من جنرالات من بقايا النظام الفرنسي الاستعماري ، والكل يعي هذا أﻻمر ، وهو الحاكم الفعلي والمتحكم في أمور الجزائر ، فﻻ راي لرئيس وﻻ وزير وﻻ قاض. …اﻻ بموافقة مجلس العسكر …. اﻻستعماري .

  • برامبن
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 03:08

    الكل يعرف ان الحاكم الريمي الجزائر هي فرنسا،لانها لم تخرج يوما من الجزائر،لقد تركت العسكر في يدة الحكم ،النضام مند الاستقلال فاسد و فرنسا تعرف كل صغيرة وكبيرة على رموز النظام وتتحكم فيهم واحدا واحدا،الجعجعات التي بخرجون بها يوميا هي للاستهلاك المحلي فقط،حين تنقضي مدة صلاحية جنرال ما ،تدس له في الصحافة فضيحة فسادة التي هي على علم بها،وكانه لم بكن وتاتي باخر،اما الشعب فيعتبره النظام وسيلة لتلميع صورة النظام خارجيا عبر وسائل الاعلام كان هناك ديمقراطية.

  • عروبي
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 03:12

    إدبرو راسهم غير إبعدو منا الجارة الشرقية شفنا منها غير مشاكل أو مصائب منذ إحتلالها من طرف العثمانيين مرورا بالفرنسيين رغم مساعدة المغرب للأمير عبد القادر في مقاومة المحتل و هو سبب مهاجمة فرنسا للمغرب و إحتلاله رغم كل هذا يكن حكام هذا البلد الحقد و الحسد و يعاكسون مصالح بلدنا الحبيب… أحسن حاجة إدير مغرب هي إزيد إبني جدار أمني ممتد من وجدة حتي يلتصق بالجدار الأمني في الصحراء ويعتبر ما وراء الجدار صحراء قاحلة أو بحر من دون فائدة

  • ولد حميدو
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 03:13

    انا من جهتي خليهم هكدا و من الاحسن ان لا يكون الحراك الروتيني
    تبون لمزور جابوه العسكر و مالو جابوه المريكان
    مدنية ماشي عسكرية را بحال بحال
    ادا لم يحتجوا على الاموال التي تصرف على المرتزقة فلن يكثرت لهم النظام لان الصحراء هي نقطة ضعفهم
    حتى وسطاء من البوليزاريو يرشون معارضين و اعلاميين في اروبا لكي يتكلموا عن قضيتهم من حين لاخر او على الاقل لا يدخلونهم في الموضوع كلهم مخلوضين و لا يهمني امرهم

  • السلام عليكم
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 03:22

    مر الربيع والحراك والانتفاضات في الدول العربية ولا شيء تغير.ستبقى الشعوب العربية مرهونة بالاستبداد والقهر والظلم والفقر والجهل الى ما لا نهاية لأن الحكام ماهم إلا منفذين لسياسات الراسمالية العالمية والمؤسسات المالية العالمية وصندوق النقد الدولي ليبقي الوضع كما هو عليه وتحت السيطرة

  • الصحراء المغربية
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 03:29

    إنه يسابق الزمن في زمن كورونا لكسب بعض النقط ووضع الشعب الجزائري أمام الامر الواقع وستتم المصادقة بنسبة عالية في غفلة من الجزائريين الأحرار.

  • جزائر بسمارك الجديد
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 03:30

    ولمذا لا تكتبون ان الرءيس تبون في عز الازمة الاقتصادية العالمية الغى الضراءب على محدودى الدخل ورفع الاجر القاعدي ،والغى نفوذ توتال الفرنسية في الجزاءر التي كانت نحاول الاستحواذ على شركة اخرى ،واحياء مشروع دزرتاك مع المانيا بقيمة 400مليار اورو ،

    تنبيه في مسودة الدستور الجديد ،امكانية الجيش تنفيذ عمليات خارج الحدود الجزاءرية ،،،،

  • HAMID 77
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 03:38

    لا يمكن لتحسن الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للشعب الجزائري أن تحقق ولو تغير الدستور مائة مرة ما دام الجنرالات يتدخلون في السياسة وأفراد الجيش وحاملي السلاح المدعومين بعائلاتهم وحاشيتهم في الإنتخابات الرئاسية للتصويت على رئيس وحكومة منفدين لأوامرهم (بعد اتفاق والتزام مسبق معهم على ذلك) للتحكم بواسطتهم في ميزانيات الدولة المتوجهة في معظمها للتسلح وتسليح وتعليف المرتزقة ومخيمات اللاجئين من فيافي الصحراء بمخيمات ولشراء الدمم في المحافل الدولية للإعتراف بهم كشعب صحراوي مزعوم أصبح يشكل مسمار اعتراه الصدأ في مغروس في حداءهم

  • شلفي
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 03:43

    ستكتبون مقالات و مقالات في القريب العاجل بعون الله تعالى عن نهضة الجزائر الحبيبة بعدما تمت منجلة أبناء فرنسا الصليبية الخبيثة الذين بنوا بيوتا عنكبوتية ظنا منهم أن الجزائر ملكا لهم و لأبنائهم، فسجن الحراش مليئا بهم اليوم و لازال المنجل يمنجل إلى أن نقضي على من رضعوا من ثدي العمالة و الخيانة و لولا أجدادهم ما مكثت فرنسا اللعينة عدوة الإسلام و المسلمين أكثر من قرن في الجزائر، ستتحقق أماني من سقوا أرض الجزائر بدمائهم الطاهرة إبان الثورة الجزائرية العظيمة و قبلها ممن قاوموا و أشربوا ثراها من الدماء حتى ثمل، إلى الأمام رئيسنا المحترم و أعانكم الله، صحة سحوركم…

  • Salim
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 03:43

    مجرد تكهنات…
    حتى لا نقول شيءا ٱخر فحتى ولو تولى رئاسة الدولة واحد من كبار الصحابة لقيل فيه الكثير وانتقده الصغير والكبير وخونه الصديق قبل العدو..
    لا أحد يعلم حاليا بما يجري في الساحة السياسية للجزائر سوى من هم على قرب اما الصحافيون والمواطنون البسطاء فلهم سوى الكلام والتكهنات .. بعد وفاة القايد صالح حدثت بالتأكيد أشياء مريبة … يعتقد ان الحرس السابق قد عاد من جديد وتمت الاطاحة بمن أطاحوا ببوتفليقة ..مجرد تكهن… اما انتظار تغييرات جذرية فلا يبدو في الافق خاصة ان بوادر استمرارية حكم بوتفليقة تبدو للعيان خاصة مع قرارات الرئيس الحالي من شقه الاجتماعي مع زيادة طفيفة في الأجور في وضع اقتصادي مقلق اضافة الى عدم ايجاد بديل اقتصادي حقيقي للظرف الحالي والاكتفاء بالوعود والتمنيات…
    من ناحية أخرى ينبغي التريث قليلا الى ما بعد الوباء لمعرفة أشياء اخرى

  • شعب واحد
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 03:47

    1- أمن وإستقرار الجزائر من أمن وإستقرار المغرب.
    2- أمن وإستقرار وإزدهار الجزائر والمغرب رهين بالتعاون والتضامن ومحاربة الفتن والجماعات الإنفصالية الخائنة للتاريخ وللمستقبل.

  • ahmed18
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 03:52

    بعض الناس سامحهم الله يتحدثون في مسائل لاهم منها ولا هي منهم في شئ ولكن مع ذلك تجدهم يضربون الأسداس في الأخماس وكأنهم اصحاب رأي ومشورة في الموضوع متناسين انما ذلك لايزيدهم إلا جهلا عن جهل ولاغضبا على غضب من الله ومن الناس المعنيون بالمسألة مباشرة ،، فاتقواالله ياأولي الألباب، ولا تقف ما ليس لك به علم ..

  • حكيمdz
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 04:19

    مسودة الدستور الان تعرض علي الاحزاب والشعب لدراسة مواده وبنوده وتعديلها اي اكيد هناك مواد تضاف ومواد تنزع وفي الاخير يعرض علي الاستفتاء القبول او الرفض اما السيد تبون فهو رءيس شرعي زكاه الشعب الجزاءري بانتخابات نزيهية وشفافة بعد فترة قليلة من حكمه زاد حب والتفاف الشعب به حتي من الفءة التي لم تنتخب لكن الشئ المحير انكم تعطونا دروسا وانتم لا تمتلكون حتي دستور ولم ولن تنتخبو حاكمكم ففاقد الشئ لا يعطيه الله يرحم عمي صالح وربي يوفق السيد عبد المجيد تبون انشر الله يرحم والديك

  • كريم
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 04:19

    لا اظن أن الشعب الجزائري بليد،فقد سبقه بوتفليقة وكان شاطرا أكثر منه بل إنه هو الدي علمهم السحر والآن يرقد مدعوما مدحورا

  • سارة
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 04:21

    رئيس غير شرعي أجلى كل مواطنيه من دول العالم وتكفل بحجرهم في فنادق مدة الحجر مجانا بل ثم نقلهم الى بيوتهم سالمين غانمين .
    وأمير ممونين ترك شعبه عالقا يبكي في بلدان العالم . نعم عدم الشرعية . اكتب عن الغلابى يا بوشيخي فهو انفع . الساكت عن المنكر شيطان اخرس .

  • rado
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 04:44

    لقد سمعت هدا الشخص يتحدث، بصراحة لا مستوى تقافي يدكر ولا بعد نضر ملموس، الكارثة بكل ما تحمل الكلمة من معنى. إنه ومن على شاكلته ممن نصبوه رئيسا مرضى بمرض إسمه المغرب المتقدم بدون نفط ولا غاز، وهدا بالظبط أخي المغربي ما يعدبهم ليل نهار، ويجعلهم يطرحون سؤالا، كيف سيكون المغرب لو كان لديه النفط والغاز متلهم ؟؟؟؟؟؟ وهدا ما يجننهم. أريدك أيها الجزائري أن تتصور لو أن المغرب حدا حدوكم وساعد دولة القبائل دبلوماسيا وعسكريا ووو التي تطالب بالاستقلال ولها رئيس وحكومة في الخارج.، حلل وناقش، لكن المغرب ليس هو جااا زائر. المرجوا النشر هيسبريس.

  • شغل مخك شويه
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 04:53

    ليس الحراك هو الذي تمكن من دفع بوتفليقة إلى الاستقالة بل اوروبا وفرنسا بالخصوص مع انشغال الروس في سوريا وليبيا واوكرانيا .. وعليه لا نعطي هذا الحراك اكبر من قدره لان النظام التزم لمصلحته بتعليمات لا للعنف لا لبريكسبت جديدة لا لتدفق امواج أخرى من اللاجئين نحو أوروبا.
    الدول العسكرية مثل الجزائر وفنزويلا ومصر أو الدول المخابراتية البوليسية مثل روسيا وايران والسعودية هذه الدول لا ينجح فيها الحراك ولا يمكن لكن هذا لا يعني ان الدول الديموقراطية ينجح فيها بالضرورة اذ كم من حكومة سقطت وفي صمت لانها "جلبت" معها البطالة وارتفاع الاسعار وهلم جرا، بينما بريئة لكن الدولة الديموقراطية تعني الحريات: اقتصادية وسياسية وفكرية وفردية، وبالحرية الاقتصادية تنتهي القوة عند أفراد يتحكمون، اذن ليس المشكل في النظام سلطوي أم ديموقراطي بل في الصراع الدائم بين العدل والظلم، وعلى المستوى الجيوسياسي لا اعرف حاليا ما هو أظلم من الديموقراطيات لان الحرية الاقتصادية تعني الجوع الدائم فالبحث الدائم عن الاسواق والآبار، فكيف ستغير الديموقراطية المتحكم الجزائري؟ الجنرال يصبح رجل اعمال وتنتهي القصة بدون تفاصيل.

  • Le mot dit
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 05:07

    Les algériens sont nos frères et j'espère tout le bien pour leur pays inchallah.

  • حمزاوي حقيقي
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 05:21

    شرعية تبون يستمدها من الشعب الجزائري والمغاربة آخر من يتكبم عن الشرعية عندما تكون لكم انتخابات رئاسية يحق لكم التكلم عن الشرعية المغرب دبنقراطية الواجهة رىيس حكومة ليس له صلاحية يأخذ التعليمات ويتفذهاعندما يتذمر الشعب يستبدل بآخر ويهلق عليه الوزر فمن انتم حتى تتكلمون عن شرعية رئيس جزائري

  • Ahmed
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 05:49

    اهل مكة أدرى بشعابها
    لكل نظام عيوبه ومحاسنه
    وكما تكونوا يولى عليكم

  • Hassan
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 06:08

    تبون يمشي على خطى بوتفليقة شي 20 عام اخرى الى الوراء تم يقيله العسكر و ياتي بغيره هدا هز حال الدول الستاليني وعلى شاكلة السوفيات وكوريا الشمالية جمهوريات بالاسم اما في الحقيقة ملوك الى المامات

  • العربي بن مهيدي
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 06:12

    الى المعلق3 واين احرار المغرب فالجدر بك النظر بالقرب منك بدل التشدق بالاخرين ومن صفات المؤمن أين يبداء بالنصيحة بنفسه أولا وباهل بيته والعشيرة المقربين . او أنه سيقطع اللسان ويدهس الجسد في شاحنة القمامة او يغيب الثائر في غياهب السجون20 سنة وهو الواقع الذي تعيشه ولا تريد ان تبصره بنظرة العائش للحق والشجاع بل تعيشه بنظرة العياش للمخزن والسلطة والمتنكر لاهله والناصح لغيره ومن لا خير في اهله فلا خير فيه . والمثل الشعبي يقول العجوز حاملها الواد وهي تقول العام هذا صابةظ وأخيرا كاين احراركم من الرعية الذين يسلخون ثوب الرعية ويصبحون مواطنون يتذوقون طعم الحرية ويستطيعون حتى الصراخ او التكلم بصوت مرتفع ، عاش الحق وعاش الاحرار والذل والهوان للمنبطحين الركع لغير الله

  • Aflaton- al afriqi
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 06:56

    د ستور رواندا ,اكتر قيمة وفعالية من دساتيريكم مجتمعة, من المحيط الى الخليج.

  • حكيمdz
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 07:02

    الي معلقين مغاربة عندما يكون لكم اصبع ازرق و بطاقة ناخب تعالو نتحدث عن الدساتير

  • Med
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 07:15

    تعلقون وكانكم جزائريين , ركزوا على وباء كورونا الذي لا يزال يحصد الالاف من البشر .

  • الفلاح الصغير
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 07:34

    عاشت جمهورية القبايل حرة ومستقلة ونعم لدولة مدنية بالجمهورية الديموقراطية الجزائرية

  • من هولندا
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 07:40

    ليس فقط في الجزائر و إنما في كل الوطن العربي، ماعدا تونس، يجب استعمال المكنسة بجدية فائقة. تبون يعرف أنه دمية فقط ولكنه ليس الوحيد في ذلك.

  • عابر السبيل
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 08:07

    السلام عليكم / بوشيخي بالاك تفطر من الزعاف
    شرعت الجزائر في إنتاج كاشف سريع لفيروس كورونا (كوفيد-19) يظهر النتيجة في 15 دقيقة و ذلك بمعدل 200 ألف وحدة أسبوعيا حسبما أعلنه اليوم الاثنين التلفزيون الجزائري.

    و يتميز هذا المنتج الجديد أيضا من كشف حاملي الفيروس الذين لم تظهر عليهم أعراض المرض، حسب ذات المصدر.

    وبذلك تكون الجزائر الأولى مغاربيا و الثانية إفريقيا في إنتاج هذا النوع من الكاشف السريع و الذي سيسمح للجزائر أن تكون لها استقلالية في مجال الكشف عن الفيروس.

    و أوضح الوزير المنتدب المكلف بالصناعة الصيدلانية، لطفي بن باحمد، أن الكاشف الجديد ستنتجه شركة جزائرية (فيتال كار)، المتواجد مقرها ببابا علي (الجزائر العاصمة)، بالشراكة مع شركات أردنية و كندية.

  • خالد
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 08:23

    لاتقلق فاتعديل الدستور ليس التحول للملكية وهناك نقطة مهمة في الدستور هو السماح بالتدخل العسكري يعني الامور ستطور في المنطقة

  • AMIR
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 08:33

    الديموقراطية الجزائريه لا تختلف في شيئ عن الديموقراطية المغرببه والتي بدورها لا تختلف عن الديموقراطية السعوديه او المصريه او الاردنيه
    اذن والحاله هذه قبل الحديث عن الغير اصلحو ما عندكم اولا . وشكرا .

  • amir
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 08:36

    قَالَتْ إِنَّ ٱلْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُواْ قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوٓاْ أَعِزَّةَ أَهْلِهَآ أَذِلَّةً ۖ وَكَذَٰلِكَ يَفْعَلُونَ

    (النمل – 34)

    Je penses que cela s'applique au maroc

  • علي لابوانت
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 08:57

    الى عروبي رقم.6
    فرنسا لم تكن استعمارا في المغرب في المغربِ لا تكذب على التاريخ.
    فرنسا.جاءت الى المغرب بطلب من.السلطان.لحمايه عرشه من ثروات الشعب الريفي انذاك. و الامير عبد القادر ترك.فيكم.مقوله مشهوره عن غدركم له.
    ما هي المشاكل التي لحقت بكم في وقت العثمانيين؟
    الستم انتم.من.حا ل الاعتداء على الجزاىر في 1963؟
    اما عن المقال بصفه.عامه فالصحافه المخزنيه فقدت البوصله هذه الايام. 2021 ليس ببعيد و سينتهي عقد الغاز الذي يمر على المغرب و تاخذون.منه نسبه فابور تعد 50% من حاجيات المغربِ وجدوا الشمع و الكانكي

  • البوليزاريو
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 09:21

    الى 34 amir
    لو عرفت من قالت الاية ما كتبتها هنا قالتها امراة جاهلة كافرة ظالمة مثلك ايهاالجاهل
    في حق نبي الله سليمان الدي اتاه الله من كل شيئ
    توضئ ايها الجاهل واقرا السورة

  • دكدوك
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 09:41

    (لكن الحراك عبّر عن رفضه التام لعرض الحوار ) هذه المعلومة تحمل مغالطة
    ولا ترضي الا من كان صاحب هواً ومحترف حب التضليل ، الحراك الفعلي انتهى
    قبل الإنتخابات ، وما بقي الا حراك اتباع العصابة المسجونة بسبب الفساد
    واغلبهم من القبائل . والجزائر ليست القبائل ، والذي يجري وراء السراب فله
    ما يريد ……..

  • عبد الوهاب
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 10:00

    الاهتمام بالوحدة المغاربية هو الذي يجعل دولنا وشعوبنا تخرج باقل الاضرار من الجائحة لان حسب الخبراء الثاثىرات تدوم للعشر سنوات اقتصاد الجزائر مبني علي الطاقة والمغربي علي السياحة لابد من التكامل وبدات السلطة الجديدة في الجزائر الاعتماد علي الانتاج المحلي والمغاربي وهذا ما يجلب لها غضب فرنسا والاصوات الداعية الاصلاح اين كانت قبل اليوم امابخصوص العلاقات المغربيه

  • مغربي حر
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 10:06

    عن أي دستور جديد يتحدث هذا المسمى بالرئيس.
    و هو أوتي به على ظهر الدبابة ونصبه كبرنات العسكر.وهو غير شرعي .والحكومة و البرلمان غير شرعي . والجزاءر تتخبط في أزمات ثلو اخرى. من الحراك (الذي توقف مؤقتا بسبب كورونا ) من انتشار الوباء و انهيار ثمن النفط والغاز. هل يريد هذا النظام الغير شرعي.أن يغتنم الفرصة لكي يمرر الدستور في عز الأزمات. ما هذه الغباوة.وهذه المهزلة. و لازلتم تستحمرون الشعب ز غالبية أبناءه من المناضلين في السجون وهم مظلومين . وابن الرءيس أطلق سراحه وهو زعيم الكوكايين. يالها من فضيحة.

  • Fethi
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 10:12

    تبون رءيس غير شرعي دعمه نظام الكابرانات و لم يدعمه الشعب…تقرير مصير الشعب الجزاءري حل لا مفر منه…الجزاءريين يريدون دولة مدنية لا عسكرية

  • مول الفول
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 10:19

    الرئيس الجزائري منتخب ديموقراطيا امام العالم في إنتخابات نسبتها اربعين بالماية مشاركة يعني ناقصة شرعية اخلاقية ة لكنها صحيحة قانونيا وسياسيا لكن انتم نظام وراثي مستورد من قرون غابرة ولا شرعية النظام الوراثي في الاسلام ولا في الديمقراطية الحديثة ودستور 2011 لم يطبق منه شي فقد كان خطة النجاة من ثورة عشرين فبراير ومع هذا لا تجد الجزايريين يتدخلون في شان مغربي داخلي عكس ما يفعل المغاربة اللي يهمهم شي واحد فقط هو ضعف الجزائر كي ترجع اليه الريادة الاقليمية ومجي نظام يوقف دعمه لقضية الصحراء اما الباقي فكله تنوفيق وخداع الجزايريين وتحريضهم من فاقد الشئ اما الاقتصاد فالعالم يعاني كله لكن المغرب هو من اول الدول التي حصلت على قروض اجنبية يعني اقتصاد هش غير مقاوم لمدة شهر.

  • Karim
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 10:48

    يكسب الشرعية؟ الرئيس منتخب في إنتخلبات تعددية، نزيهة و شفافة بشهادة المعرضة و المتنافسين. و أي وقت يريد كسبه، و هو الذي في فترة وجيزة اتخذ الكثير من القرارات الحاسمة.

  • عااااااااااااااااجل من الريف
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 11:20

    بيننا وبين اشقائنا الجزائريين مسافة كبيرة جدا في ما يخص الديموقراطية وحرية التعبير وحقوق الانسان يعني لا مجال للمقارنة ,احنا في ما يخص مؤشر التنمية البشرية جينا في المرتبة 123 عالميا يعني ما قبل الاخير والجزائر الشقيقة جات في الرتبة 85 عالميا اذن ما بقى ميتقال وهنا نوقفو.

  • الى دباب العسكر و بيادقهم
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 11:25

    لقد استيقظتم هذا الصباح مرعوبين من شدة الهول لسوء حالكم المكشوف و بداتم للتو في اجترار ألفاظكم واسطواناتكم الإستهلاكية المعهودة لعلها تطفئ غلكم ومآسي حريقكم… فطوبى لكم على كل الإنجازات التي حققتموها وتلك التي تطمحون لتحقيقها رغم أن المؤشرات على أرض الواقع

  • La verite
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 11:30

    الى المعلق 35
    سنة 2021 سيرجع استغلال الانبوب الى المغرب وليس كما تحلم وليكن في علمك ان المغرب اصبح يستغل ابار بتندرار ومناطق اخرى وان بلادك هي المتضرر الأكبر خاصة وان اسبانيا قلصت وارداته الغازية من الجزائر بالنصف وابرمت اتفاق مع امريكا لنقل غازها اليها
    والامير عبد القادر جاء يستنجد بالمغرب وساعده المغرب وبسببكم انهزمنا امام فرنسا بعدما كان المغرب بلد يهابه الجميع وندفع تمن ذالك والحمدلله انتم الخوانى بامتياز فما الذي ننتظره منكم الا ان تهتموا بشؤونكم فقط لان عدوكم هو نظامكم ونحن عدو نظامكم وتعتبرونا عدوكم وبالتالي نتمنى لكم المزيد من الاعداء وعاشت القبايل دولة مستقلة

  • متتبع
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 11:32

    الي رقم 41
    يجب أن تعلم اننا في المغرب لا نحقد على أحد. فبما انكم رضيم ( وانتم الشياتين الاقلية في المجتمع الجزاءري ) اي ان غالبية من خرج في الحراك ضد النظام العسكري الغير شرعي نسبتهم 99 % . نقول لكم ولامثالكم .مبروك لكم هذا النظام الديمقراطي الذي لم يوفر لكم حتى شكارة حليب ولا شكارة من السميد ولا حتى كيلو بطاطا وانتم تصطفون لتحصلو عليه لولا. الف مبروك لكم نحن لا نحسدكم. ونشجعكم .وآلله يزيدكم.في ما تريدون و تسعون إليه. .

  • Benteboula boudjemaa
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 12:04

    يمكن القول ان المشروع التههيدي للدستور الجزائري
    لسنة 2020 يعبر عن ارادة خاصة ، على اعتبار ان المشاورات التي سبقته غير مقنعة لأنها متأتية من ولاءات ،لايهمها مصالح الدولة والشعب بقدر الحصول على مناصب لا غير . كان من الأجدر عدم اللجوء لهذه المشاورات لأن الرئيس يملك التفويض الشعبي….
    كما يمكن القول ان هذا الدستور لايعير أهمية للارادة الشعبية( الارادة العامة) ، لانه يمنح السلطة التامة غير المقيدة لرئيس الجمهورية(المنتخب شعبيا) في تعيين الوزير الأول وبالتالي فالرئيس ملزم باحترام ماتفرزه الإرادة الشعبية المتمثلة في الأأغلبية البرلمانيةالتي تمثل غالبية الشعب ……..

  • عزيز
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 12:05

    بعض المختصين اللدين اطلعو على مسودة الدستور الجديد يقولون بانه يحتوي على بنود تمهد لتقسيم الجزائر الى دويلات مستقلةبدأ باعطاء خصوصيات وحريات لكل ولاية وهدا ليس لا في صالح الجيران ولا في صالحنا كما ان هده ضاهرة معدية وقد حدت هدا في السودان وغيرها من الدول

  • ناصح
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 12:22

    هاذ تبون هاذا مثله مثل سابقيه من خدام المؤسسة العسكرية الفاسدة. التي مافتأت تقتات وتعيش وتنهب وتستحل الثروات الهائلة للجزائر من بترول وغيرها. وتلهي وتوهم وتفقر شعبها بقضية مفتعلة لاأساس لها في الوجود لاتاريخيا ولااخلاقيا. الصحراء المغربية هي مغربية الى ان يرث الله الارض ومن عليها. واريد ان اثير انتباههم المغرب في تقدم مستمر وانتم في الى وراء وفي زبالة التاريخ

  • مافاهم تاوزة
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 14:39

    جعلتني تعليقاتكم أعلق.. مالفرق بين الشعبين ماداما قد اغتصبا من نفس المستعمر..

  • المار من هنا
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 14:45

    الدستور الجديد مجرد مشروع قابل لنقاش قبل عرضه لتصويت وقابل لزيادة او الحذف او التعديل وسيغ من لدن خبراء وهو اليوم بيد جميع الاحزاب وجمعيات المجتمع المدني والمثقفين لتدارسه واعطاء رأيهم فيه قبل عرضه لاستفتاء وهو يخص الجزائرين وحدهم لغير والجزائريين لا ينتظرون احد يعطيهم الدروس في ما يفعلوا وخاصة من من هم يحتاجون دروس في الحرية والدمقراطية والكرامة اذا كلها يديها في شؤونه

  • الدستور وثيقة ...
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 16:19

    … تنظم التناوب السلمي على كرسي الحكم فقط ولا تضمن العيش الكريم للشعوب.
    فمثلا هناك بريطانيا لا تتوفر على دستور مكتوب ويضرب المثل بديمقراطيتها الرائدة وبنظامها الملكي الوراثي.
    الأهم من الدستور هو النظام الاقتصادي الذي يستقطب الاستثمارات الدولية و يشجع المبادرة الحرة ويمكن المواطنين من كسب ارزاقهم دون الاتكال على الدولة.
    و لهذا السبب تعاني الدول التي اختارت نظام الاقتصاد الأشتراكي بعد الاستقلال من عدة مشاكل هيكلية يصعب تجاوزها في عدة سنوات خاصة بعد سقوط جدار برلين وانهيار الانظمة الإشتراكية في العالم.
    هذه الدول تحتاج إلى الانطلاق من الصفر للاندماج في العولمة ولهذا فهي متأخرة بخمسين سنة عن الدول التي اختارت النظام الراسمالي منذ استقلالها.

  • حليم
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 19:32

    بأمانة و صدق.
    تقفي ما تفعله الجزائر لن تستفيدو منه شيئأ
    الجزائر بلد ما تقدروش عليه. خلاصة القول فكرو في حل مشاكلكم مع اصحاب الشأن
    البلد الذي قهر الحلف الاطلسي ماعندك ما دير معاه. الجزائر فيها رجال لا يتراجعون إلى الوراء مهما حصل

  • الى علي لابوانت . وجدة
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 20:40

    الرايس تبون يطبع في الورق و يرفع من السميك … الشعب الجزاءري عندما رفع شعار يتنحاو كاع كان يعرف اصل الفساد . نظام عسكري شمولي افقر الشعب و جعل 7 ملايين جزاءري يستوطنون فرنسا لوحدها بل و الاغلبية تتمنى العبور الى البلد الدي صنع دولة الجزاءر عبر اقتطاع اراضي الجيران . باختصار اما ان ترفع لانجري يدها من قضية الصحراء و اما تسمع ما لا يعجبها و للعلم فنحن لها بالمرصاد

  • أحمد
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 20:53

    أظن ان 56 أسبوعا من النظال لم يحقق فيه الشعب اي شيء يدكر بل فرض عليهم الرئيس بالقوة وتقوت البطانة القديمة وكرست حكمها جيدا

  • الى 73 عااااااجل من الريف
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 21:06

    وما علاقة مؤشر التنمية البشرية والديموقراطية؟ كل من هب ودب أصبح يتدخل في مواضيع لا قبل له بها… و للعجب يتلقى اللايكات..!

  • متقاعد
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 22:45

    لماذا تقليص صلاحية تبون وهو في نفس الوقت بدون صلاحية تذكر… الصلاحيات كلها في يد العسكر.. وهو ليس إلا دمية بين أيديهم بسيرونه في جميع الاتجاهات!!!

  • مغربي أطلسي...
    الثلاثاء 12 ماي 2020 - 23:18

    ….إلى المتدخل عااااااجل من الريف 73 والعباقرة المؤشرين على تعليقه بالأخضر /: (وأتمنى من أحدهم أن يجيبني باقتناع) هل في نظركم النظام الذي يتوفر على ثروات طبيعية هائلة أعتمد عليها طيلة عقود من الزمن يوزع منها فتات على الشعب لدر الرماد في العيون في للتنمية البشرية والقسط الأكبر من الثروة يفعل به ما يشاء دون استشارة للكفاءات من أبناء الشعب لتبقى البلاد دون بنيات تحتية ولا مشاريع استثمارية مذرة للدخل والإقتصاد يسير من سيء لأسوأ هل هذه في نظركم ديموقراطية وتنمية بشرية

  • حطب تدفئة
    الأربعاء 13 ماي 2020 - 02:27

    الى رقم 1مواطن من المانيا
    تعليقك جانب الصواب والحقيقة ولعلمك الرئيس تبون ليس عربي بل هو امازيغي من القبائل.اذن كلامك عن الحكام العرب غير مناسب تماما.مايثير الاستغراب عند التطرق للقضايا الايجابية المغاربيون امازيغ وعند التطرق لأخرى سلبية المغاربيون يصبحون عرب

  • يا للعجب...
    الأربعاء 13 ماي 2020 - 03:52

    يا صاحب الحطب للتدفئة 59…! الجزائر محسوبة من الدول العربية ورئيسها يعد رئيسا لدولة عربية وإن كان أمازيغي… من أين تفهم…

  • جزائرية
    الأربعاء 13 ماي 2020 - 07:13

    النظام الجزائري اتبت فشله وان 8.5 مليوون جزائري يعيشون بدور الصفيح والبطالة تفوق البطالة بالمغرب والقدرة الشرائية للجزائريين تتقلص من سنة لللاخرى كاعملتهم التي تنهار كل يوم كما انهارت احتياطات النقد الأجنبي الى 44 مليار دولار ولاتكفي سواء لسنة ناهيك عن الفساد المالي والمحسوبية وتضخيم الفواتر وتسلط الجنرالات على الشعب بالقمع والزج بهم في السجون حتى امتلاءت دون أن نغفل الجائحة التي تسببت بتفاقم الازمة الاقتصادية والاجتماعية في الجزائر في انتظار ردت فعل الحراك بعد ذلك

  • واحد من لمداويخ
    الأربعاء 13 ماي 2020 - 09:43

    ردا على : 59 حطب تدفئة

    اولا وقبل كل شيئ انت هدفك فقط أن تذكر اخواننا الأمازيغ
    أنا شخصيا امازيغي عربي لكن اولا وقبل كل شيئ انا مسلم وانتمي لدولة عربية
    ولا تهمني تخطيطات بني صهيون
    الحمد لله لا فرق بين امازيغي وعربي كلنا اخوة
    فقط رؤوس الحطب ما زالت تؤمن بخزعبلات الصهاينة الذين هم في بداية نهايتهم
    خيبر خيبر يا يهود ان جيش محمد ءيعود

  • شمال افريقيا امازيغيون
    الأربعاء 13 ماي 2020 - 10:17

    اشقائنا الجزائريون فاتونا في العديد من المجالات ولا مجال للمقارنة

  • مغربي أطلسي
    الأربعاء 13 ماي 2020 - 20:27

    للمؤشرين الخمسة على تعليقي أعلاه… يا إخوة أجيبوني كتابة وليس بالديسلايكات…

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب