أمر مجلس الدولة الفرنسي شرطة باريس بالتوقف عن استخدام الطائرات المسيرة لمراقبة الحشود، فيما تستعد البلاد للخروج من الإغلاق المفروض منذ شهرين لاحتواء فيروس كورونا.
وقضى مجلس الدولة بأن استخدام الطائرات المسيرة، الذي تباهت به الشرطة أمام عدسات التلفزيون خلال الإغلاق، ضد قواعد حماية البيانات الأوروبية.
وأشار إلى أن الشرطة كانت تستخدم الطائرة المسيرة على ارتفاع ما بين 80 إلى مئة متر، بدون خاصية التقريب، ما يعني عمليا عدم القدرة على تحديد الأفراد. وبالإضافة لذلك جرى إزالة منشأتها الداخلية للتسجيل.
وقبلت المحكمة أن الطائرات المسيرة كانت تستخدم من أجل هدف شرعي يتعلق بالسلامة العامة، وأن استخدامها لا يمثل انتهاكا “خطيرا وغير شرعي” للحريات الأساسية.
غير أن المحكمة قالت إنه لا يوجد إجراء يحول دون استخدام الطائرات المسيرة بطريقة يمكنها من شأنها أن تحدد الأفراد.
وبالإضافة لذلك، بإعادة الصور إلى أحد مراكز قيادة الشرطة، فإن هذا يعد استحواذا على بيانات شخصية، وبالتالي يجب أن يتماشى والقواعد الأوروبية.
استخدمت السلطات عبر فرنسا الطائرات المسيرة لمراقبة الإذعان لقواعد الإغلاق في شوارع المدينة وكذلك على الشواطئ، بينما انتهى الإغلاق رسميا في 11 ماي، ولكن الكثير من القيود مازالت قائمة فيما لا تزال أغلب الشواطئ مغلقة.
دولة الحقوق والحربات التي اعلنت عنها الثورة الفرنسية لعام 1789 ماشي بحال شي وحدين
القضاء النزيه يستشف في القرارات والأحكام والمواقف وليس بالغيطة و البندير
تعالوا لتروا ما يفعل بنا كولشي مسموح .
كل ما تقوم به الداخلية والشرطة والدرك في حق الناس مشروع ومباح فقد يستبيحون أخذ صور من داخل منزلك بمبرر حماية النظام العام تحت مرجعية أخذ رأي لجنة كذا وكذا.
فقد تم تطويع الشعب إلى الحدود القصوى.
باراكا الله يرحم الوالدين راه كيضحكوا علينا الصحاب والعديان.
اصلا هاد الدرون كتخترق حرمات الناس خاصة في الاسطح بالنسبة للمغرب كيكون عيالات كيصبنو او كينشرو لبسين حوايج الدار في السطاح ديالهوم. بعدا المغرب منع هاد النوع من الطائرات مند اول ضهور له بالنسبة لاشخاص العاديين ولكن مؤخرا بدا البوليس والجوندارم كيستعملو وهاد الشي راه تعدي على حرمات الناس
السلام عليكم
عندنا تخرج جوقة من المصورين مع السلطة و يتباهون باعتقال أشخاص في الشارع و يشهرون بهم، كما وقع لسيدة في الناضور على ما أعتقد.
سؤال لم أر له جواب: إدا صورت شرطيا أو عون سلطة و نشرتها في الأنترنيت تعتبر جنحة و تعتقل، و إدا صورت أشخاص و شهرت بهم في وسائل التواصل يعتبر إنجازا وقافز ؟!
النفاق و صافي
القضاء الفرنسي او دول الاتحاد الاوروبي كلها لديها قضاء نزيه وصارم اي العدالة بعينها واسمها,ونتمنئ يوما ن يكون القضاء المربي شبيه بقضاء هذه الدول من حيث العدالة لان القضاء المغربي وليومنا هذا فهو قضاء وقدر علئ المواطن.اما انني لاحظت بان المغرب وبرئاسة رئيس حكومته السد العثماني فاني ارئ تصريحه لمد حالة الحجر ل 3 اسابيع اخرئ فان تصريحه ليس باجتماع مع وزراءه ولاحتئ مع اعلئ سلطة وهو الملك بل هو امر من فرنسا علئ المغرب ويجب ان ينفذ عمليا,فرنسا هي من تقود المغرب في ارسال اوامرها لوزراءنا وتنفيدها علئ امر الواقع واي قرار وخطابات سواء من العثماني او من وزير الصحة فهي بامر من فرنسا الاستعمارية.المغرب يتعامل مع كورونا باوامر من فرنسا وقد اصبح بعض المثقفين يعون هذا الامر بان فرنسا هي من تتحكم فينا جراء هذا الوباء,لان هناك لوبي كبير يسيطر علئ العالم وفرنسا واحد ذاخل هذا العضو اللوبي الراسمالي.
اسمحوا لي هذه الزيادة في الديمقراطية هي التي جعلت فرنسا من البلدان الأوائل في الأشخاص المصابين بكورونا
نحن بالمغرب حناجر رجال الأمن والقياد و أعنوان السلطة جفت والسكان لازالوا يكسرون الحجر الصحي بتفاهات من قبيل ما نسمع ونرى في الشوارع والأحياء
عندما تسمع أن القضاء فوق الحكومة وفوق الوزارة… وتقارنه ببلادنا تحس بالغصة والاحتقار…
طائرات الدرون موظعها هو محاربة تجار المخدرات والساريقي وقطاع الطرق
و ما المانع من استعمالها والملاحظ ان قوة الدرك الملكي لا تلجاء اليها الا نادرا وفي بعض المناطق معدودة على رؤوس الاصابع