نقلت صحيفة “اعتماد” الإيرانية، شبه الرسمية، عن نائب إيراني قوله إن “طهران أنفقت بين 20 مليارا و30 مليار دولار في سوريا لدعم الرئيس بشار الأسد ومحاربة تنظيم داعش”.
ووصفت وكالة “بلومبرغ” للأنباء التصريح بأنه اعتراف نادر من جانب مصدر إيراني مطلع، وفيه أورد النائب حشمت الله فلاحت بيشه، ضمن مقابلة مع الصحيفة، “يجب على إيران أن تستعيد هذه الأموال من سوريا”.
وبالمقارنة مع تصريح البرلماني، المنتمي إلى لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في المؤسسة التشريعية الإيرانية، جاء مجموع ميزانية الدفاع الإيرانية العام الماضي بقيمة 700 تريليون ريال؛ أي ما يعادل 16,6 ملايير دولار.
تجدر الإشارة إلى أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية أرسلت قوات إلى سوريا ودعمت قوات أخرى هناك، أبرزها تلك التابعة إلى “حزب الله” اللبناني، منذ بدء أعمال العنف في سوريا خلال سنة 2011.
ترى كم انفقت الدولة الخليجية لنشر الفتنة والدمار والفوضى في ليبيا وكذلك في اليمن
شكرا لايران لانها منعت تقسيم سوريا واستيلاء الصهاينة عليها . شكرا لكل من ساعد من قريب او بعيد في مساعدة سوريا على دحر داعش الصهيوامريكي .
أمام تخاذل الدول الأخرى كان يمكن أن تحكم داعش سوريا والعراق، تدخل أيران و روسيا كان دورا محوريا في المنطقة، رغم أن تدخلها من ورائه أهداف سياسية و استعراض للقوة و ليست بالضرورة انسانية.
لا أعتقد أن مبلغ 30 مليار دولار الذي أورده النائب الإيراني في تصريحه رقم صحيح ودقيق، أعتقد أن المبلغ الإجمالي الذي أنفقته إيران في الحرب في سوريا طوال أزيد من تسعة أعوام الماضية يفوق هذا الرقم بكثير، خصوصا إذا أخذنا بعين الاعتبار مجموع المساعدات المالية والمساعدات العسكرية الضخمة والهائلة التي رصدتها إيران سواء لنظام بشار أو لقواتها الخاصة ولميليشياتها المختلفة المتواجدة على الساحة السورية من إيرانيين ومن ميليشيات حزب الله التابعة لها أو حتى من المرتزقة الأجانب المجندين لديها للقتال في سوريا.
انفقوا المساكين 30 مليار دولار في سبيل الله ولاجل العيون العربية النجلاء موقف نبيل لم يكن لهم طمع في الهيمنة على سوريا ولا نشر مذهبهم الشيعي الامامي العفن ولا لخلق هلال شيعي ارهابي كان موقفهم نبيلا فهنيئا لهم تبخر 30 مليار وافقار الشعب الايراني المنهوب المنكوب من المعممين
لولا عزم بشار و ثباته و تضحيات الشعب السوري و مساعدة ايران و روسيا لكانت سوريا الان في ايدي الصهاينة و حلفائهم الوهابيين و الامريكان.
إيران تحشر أنفها في مشاكل في غنى عنها مثلا هل النرويج أو السويد أو اسويسرا أنفقوا من ميزانيتهم على الحرب في سوريا أو العراق طبعا لا لأن هاته البلدان التي أنعم الله عليها بالخير والبركة تفكر في شعوبها وفي مستقبل أبنائها وليس في الحروب والدمار والشتات
je crois que les généraux algériens ont gaspillé beaucoup plus que ça contre notre pays
نظام الملالي نظام كهنوتي خارج العصر ينشر الظلام والفوضى وسط العرب وطموحه هو احياء الامبراطورية الفارسية بتواطؤ مع الدول الاستعمارية .ديدنه قتل العرب السنة .
هذه الرسالة موجهة لروسيا ردا على رسالتها السابقة بعدما إختلفا على تقاسم الكعكعة السورية, الرسالة الروسية كانت فعلا وليس قولا, ذلك أنها تخلت عن إيران وحلفائها في إدلب وتركتهم للطائرات التركية المسيرة تحصدهم حصدا, ولم تشارك إيران ولا الغلام الأسد في مفاوضات تركيا إيران لأنهم لا وزن لهم على الأرض. عجبا لمن يمدح سفاح شعبه يقتل العزل من الأطفال والنساء بالإسلحة الكيماوية والبراميل المتفجرة بدون رحمة, وهناك من فقد كل إحساس إنساني نبيل تراه يمجد مجرم فاق إجرامه إجرام فرعون.
هذا دليل قاطع على مساهمة إيران في تدمير سوريا وقتل وتشريد أبنائها.. وسيستعمل هذا الدليل بعد انتهاء الحرب لمطالبة ايران بالتعويض عن كل الخسائر المادية ومحاكمة المسؤولين عن ذلك.. نفس الشئ بالنسبة لروسيا..
أما حافظ الأسد فهو في مزبلة التاريخ منذ أن أمر حرسه بإطلاق النار على أطفال ونساء وشرفاء الشام.
فاش نفقوها غا في الدمار والقتل وتشريد الشعب السوري اللهم هادا منكر ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل
ايران أنفقت اموال الشعب للقضاء على العرب والمسلمين في حقد دفين على كل من ليس شيعيا يلطم الخدود ويشق الجيوب في محاولة متواصلة لنشر هيمنتها في المنطقة العربية وفرض مذهبها العفن المحتفي بالطعن في عرض النبي محمد صلى الله عليه وسلم وسب اصحابه وجحد ما جاء في القرآن والسنة وذلك لوهمها بابتكار نبوة جديدة ورسالة جديدة بعد خاتمة الرسول وما اخلى لها الجو لتنفيذ مخططها القذر هو تخاذل الشعوب العربية واعلان الحرب فيما بينها على احقاد دفينة واهداف بخسة . انا لله وانا اليه راجعون.
* إيران ، تعلم جيداً، منذ 1979، تاريخ إنتصار الثورة ،
أنها مستهدفة من طرف الغرب ؛ لا من طرف العرب
الذين سخرتهم و تسخرهم أمريكا ، ولم يفلحوا في هزمها .
* إيران تدخلت في سوريا و اليمن و لبنان ليس حبّاً في
الرؤساء أو الشعوب ، و إنما تقيم فيها الحروب لحماية
نفسها .
* المغرب لا ناقة و لا جمل في المنطقة ، لا من بعيد أو من قريب.
* دون ذكر إسرائيل و الغرب إنما جوهر المشكل لأهل المنطقة ،
هو حماية مداخيل الأماكن المقدسة ، لا الدفاع عن الدين أو المذهب
كما يصوروه لنا ، وزد على ذلك حماية عروشهم من السقوط .
* المشكلة جوهرها المال . ها كورونا بين لنا مدى خسارة السعودية ،
إثر توقف العمرة و الحج .
* إذن السعودية تريد تحييد القدس ، و إلا سيتقلص المدخول ، فهي
تعمل من أجل هذا ليس حُبّاً في إسرائيل . أما إيران مركز الشيعة،
تحاول تقوية نفوذها لزيادة المداخيل . و ربما الخميني هوأول من أثار
ذلك .
* نحن المغاربة نعيش آمنين ، نتعامل السني أو الشيعي أو اليهودي
أو النصراني أو …، عبدة الشمس أو النار أو حتى الملحدين .
*المغاربة عليهم معرفة الحقيقة أولاً ثم هو حرفيما يختار .
إلى 7
ـ من أين هاجمت أمريكا صدام ؟ طبعاً من بلدان الجوار ؟
ـ كم قاعدة أمريكية في المنطقة ؟ كم دولة تمة سخرت
مطاراتها للطائرات و مراسيها للبوارج الأمريكية ؟
ـ إيران تدخلت في دولٍ من الجوار ، لا لشيء سوى لحماية
نفسها بمواجهة أمريكا خارج التراب الإيراني و لتوسيع
رقعة الحرب. و إن لم تفعل ستكون هي الخاسر الأكبر .
و كما يقال :" أحسن وسيلة للدفاع هي الهجوم " .
ـ نحن الآن في سنة 1441 هجرية ، مرت هذه المدة كلها
على بداية الإسلام ، وتبين لنا حديثاً أن الشيعة يشكلون
خطراً على السنة . لم أعرف كيف توصلوا إلى ذلك .
ـ حتى بالأمس ، و في عهد الشاه لم يكن ذلك مطروحاً .
ـ و في الأخير يطل عليك أحدهم قائلا:
"أنا……و أفتخر و أتباهى بأمريكا".