راجعت الحكومة الإسبانية الإثنين حصيلة وباء كوفيد-19 في البلاد، وأعلنت أنه تسبب في وفاة 26 ألفا و834 شخصا، أي أقل بـ1918 شخصا مما أعلنته الأحد.
وأوضح مدير مركز الحالات الصحية الطارئة في وزارة الصحة، فرناندو سيمون، أن نظام متابعة جديدا “يتيح إلغاء الأرقام الواردة مرتين، وتأكيد المعطيات المرتبطة بفيروس كورونا وشطب (الوفيات) التي نسبت إليه عن طريق الخطأ”.
ونشرت إسبانيا الأحد حصيلة تبلغ 28 ألفا و752 وفاة.
وقال سيمون: “1900 (حالة وفاة أقل) اختلاف كبير.. نحاول التأكد من صحّة هذا الرقم، لكنّها الأرقام التي بين أيدينا حاليا”.
وتستند الوزارة في الأرقام التي تعلنها إلى المعطيات التي تصدرها المناطق، وراجعت أيضا حصيلة الإصابات، لتصبح 235 ألفا و400 بدلا من 235 ألفا و772.
وأضاف سيمون: “نحن راضون عن تحسّن جودة المعلومات الذي يتيح لنا اتّخاذ القرارات”، وأوضح: “هذا الأمر يحصل في كل الجائحات. عندما يتيح لنا منحى الجائحة بعض الوقت يجب تصحيح الأرقام وفي بعض الحالات يجب خفضها”.
الحكومة الإسبانية تراجع الوفيات والاطباء الايطاليون يعترفون بعد تشريح جثامين مرضى كورونا ان سبب وفات اغلبيتهم كان نتيجة تجلط الدم وان منظمة الصحة قامت بتضليلهم.والقضية ابدات كتفضح.لان الحقيقة هي ان هاد كورونا فيروس عادي ابحالو ابحال اي فيروسمن فيروسات ارواح .نفخوه وسائل الإعلام بدعم من اربع شركات عالمية اللي هي ميكوسوفت وامازون ا وفيسبوك ومنظمة الدواء. المهم ادا كنت تريد ان تعرف الفاعل فبحت عن المستفيد.
حدث الصحابى المستورد بن شداد،فى مجلس كان فيه عمرو بن العاص،أنه سمع النبى صلى الله عليه وسلم يقول: «تقوم الساعة والروم أكثر الناس».. فقال له عمرو بن العاص، رضى الله عنه: «أبصر ما تقول».قال أقول ما سمعت من رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فقال عمرو بن العاص، رضى الله عنه، أما لئن قلت ذلك إن فيهم خصالا ً أربعا: «إنهم لأحلم الناس عند فتنة.. وأسرعهم إفاقة بعد مصيبة.. وأوشكهم كرة بعد فرة….
هذا هو حال الغرب,الذي عاد الى ممارسة حياته الطبيعية,رغم انه مازال يسجل اصابات و وفيات بالمئات,فالحياة تستجيب للشجاع الذي يعرف التعامل مع تحدياتها,لا للذي يبالغ في توقع الاهوال و المصايب و يخاف معتقدا انه سيحميه,
بدل ما تقولو الحكومة الإسبانية قولو وزارة الصحة الاسبانية هي من تقدم معطيات كل يوم
راني عارف بلي ماغديش تدرجو هذ التعليق ولكن أن دوما كان قول رأي على كل موضوع فاق إهتمامي
حيت في الايام الأخيرة مبقتش كانشوف التعاليق الي كانرسلها لحضرتكم ما عرفت علاش ولكن هذه كانعتبرها إهانه وحگرة
من حضرتكم
كورونا هو نتيجة الصراع الأمريكي الصيني على قيادة العالم. و هذه ليست الا البداية لأننا سنشهد صراعات دولية طاحنة ابتداءا من أكتوبر. وداعا للعولمة. العالم الان يشهد صياغة نظام عالمي جديد.
الحل: التعايش مع الفيروس و الصراعات الدولية القادمة
اسبانيا تريد إن تعود للواجهة بعد الأزمة الشديدة التي واجهتها بسبب انتشار الرهيب لكورونا وهدا لإنقاد إقتصادها الدي أتلف بقوة، فهي تحاول بجميع الطرق للعودة من بعيد بادعاءها أن الكثير منهم لم يتوفو بكورونا وأنها أخطأت في حسابها للمتوفين بها.طيب.نحن نعلم جيدا أن هنالك دول عالمية مثل إنجلترا وألمانيا وفرنسا واليابان وغيرها تتميز بقوة في مجال الصحة،لمادا لم تصرح بمثل هده التصريحات واكتفت بفتح إقتصادها تدريجيا بعد إنهياره وتسبب في أزمات مادية ومعنوية؟.إسبانيا من أوائل دول العالم في جلب السواح وهي تخشى دخولهم إليها بعد تفشي الرهيب للجائحة ومهما حاولت إقناع العالم بأن لا خطر على الوافدين فلن يغامرو للسفر إليها على الأقل خلال تلاث سنوات القادمة إنشاءالله وحتى لو قدم إليها السواح فلن يشعرون بالأمان وراحة النفسية؛إلا إدا إعترفت أمريكا والصين بأنها مؤامرة منهما وهدا مستحيل المستحيلات أو ليس صحيحا
صاحبة التعليق الاول كلام في الصميم