أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه يريد إلغاء بعض الامتيازات المعطاة لهونغ كونغ في إطار العلاقة الخاصة التي تربطها بالولايات المتحدة، وذلك على خلفية قانون “للأمن القومي” مثير للجدل تريد بكين فرضه على المستعمرة البريطانية السابقة.
وقال ترامب في تصريح أدلى به في حديقة البيت الأبيض واتسم بنبرة حازمة، من دون أن يعطي أي تفاصيل، “لم تحترم الصين الوعد الذي قطعته للعالم بضمان استقلالية هونغ كونغ”. وأضاف “إنها مأساة لشعب هونغ كونغ وللصين وللعالم أجمع”.
وتضغط بكين لإقرار مشروع قانون “الأمن القومي” في هونغ كونغ الذي يعاقب على الأنشطة الانفصالية “الإرهابية” والتمرد على سلطة الدولة والتدخل الأجنبي في المنطقة الصينية التي تتمتع بشبه حكم ذاتي.
ويأتي مشروع القانون بعد تظاهرات حاشدة في هونغ كونغ عام 2019 ضد نفوذ بكين، اتّسمت بأعمال عنف وعزّزت تياراً مؤيداً للديموقراطية كان مهمّشاً في الماضي.
اتمنى من الجزائر التي تقول بانها تدافع على الشعوب من اجل تقرير مصيرها بان تتدخل لتساعد سكان هونغ كونغ على نيل استقلالها من جمهورية الصين الشعبية .
ههههههه
مجرد مراوغات ومخططات من طرف امريكا للضرب الصين بسبب صعودها الصاروخي اقتصاديا وعالميا هذه الاسطوانة المشروخة التي اتى بها ترامب قديمة واكل عنها الظهر وشرب الصين فرضت نفسها كقوة اقتصادية عالمية جديدة اراد من اراد وكره من كره ومن وراء الصين نجد الهند في المرتبة الثانية اقتصاديا اما الولايات المتحدة فربما مرتبة الثالثة او الرابعة وهي في طريقها الى مراتب متاخرة انضحال امريكا اقتصاديا اصبح امر حتمي اما رقصات الشرقية للترامب في خروجه بهذا الكلام ماهو الا دقاءق الاخيرة من عمر ديك المذبوح
تحيا الصين اقتصاديا ومرحبا بها كقاءد للقوى العالمية
ترامب الوحيد لي زمط دكتاتور الشينوا لي ضسر بزاف ,منذ اسبوع بدء طغاة الصين في ازالة الاهلة وتغيير شكل بناء المساجد حتى صارت تشبه هندسة المعابد الصينية ,لولا امريكا والمانيا لما عرفنا ان مليون مسلم من الايغور تم احتجازهم في معسكرات ومنعهم من الصلاة والصوم بدعوى ابعادهم عن التطرف ,مادام حكام الدول "الاسلامية" خائفون من الصين
ترامب يضغط على الصين في جميع الاتجاهات،لكي تتفاوض مع الولايات المتحدة من اجل التنازل عن بعض المكتسبات في ما يخص التجارة العالمية خصوصا مع اقتراب الانتخابات الامريكية.
* هذا ترامب لو كان مغربياً ، فكم مرةً سيحاكم
من أجل نشر الأخبار الزائفة ؟؟؟
و مْقلّقْ مسكين بزّاف، على الصين، غادا تخلّي ليه غير الضباب في الهيمنة اقتصاديا على العالم.
ترامب كان يعول على نسبة نمو الاقتصاد الامريكي و انخفاض البطالة كانجازات يستغلها في حملته الانتخابية الوشيكة لكن كورونا خلطت اوراقه واوقفت عجلة الاقتصاد ورمت كثيرا من الامريكيين بين احضان الفقر والموت . لذى كان لزاما على ترامب ان يغطي على سوء فعلته في التهاون في محاربة الجائحة وتفضيله نسبة النمو والشغل على حياة الامريكيين .
وما هجومه على الصين ومنظمة الصحة العالمية الا هروب الى الامام لالقاء فشله في تدبير المرحلة عليهما والله اعلم .
ما يحيرني قد ما يكون واحد مش مطلع على الاخبار من بداياتها ويجيك هنا يفتي بتعليق …
قبل كورونا كانت الصين رضخت لمطالب ترامب برفع وارداتها باكثر من 200 مليار دولار
الصين صحيح ثاني اقتصاد لكن تبقى دولة نامية لأنى الاقل في الدخل الفردي والتنمية البشرية كما انها لا تمتلك تكنولوجيات الغرب لتنافس في صناعة السيارات والطائرات المدنية والادوية .
الصين مصنع العالم لان 60 % من الصناعة المتواجدة على ارضها هي لشركات غربية ونفس الشي ينطبق على صادراتها ..وليس الصين من تملكها ..راه بحال تقول شركة رونو وبيجو لي عدنا للمغرب ماشي لفرنسا
اللذين يظنون ان الصين تفوقت او ستتفوق على اقتصاد امريكا هم نفس الاغبياء الذين يقولون ان المغرب افضل من إسبانيا او فرنسا او الناس تموت فقرا في امريكا !!! ههههه