قالت وزارة الصحة الإسبانية، يوم السبت، إن فيروس كورونا المستجد أودى بحياة 4 أشخاص خلال 24 ساعة الماضية، مما رفع إجمالي عدد الوفيات منذ بدء تفشي الوباء بالبلاد إلى 27 ألفا و 125 حالة، بينما سجل عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس زيادة بـ271 حالة في ظرف 24 ساعة؛ ما رفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة إلى 239 ألف و 228 حالة .
وأكدت وزارة الحصة أن عدد المصابين بالوباء الذين يخضعون للعلاج بالمستشفيات والمراكز الصحية سجل زيادة بـ287 حالة خلال سبعة أيام، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للحالات التي تخضع للعلاج إلى 123 ألفا و987 حالة، بينما يوجد 11 ألفا و 404 من المرضى بأقسام العناية المركزة؛ بزيادة 10 حالات عن أمس الجمعة.
وقال فرناندو سيمون، مدير مركز تنسيق حالات الطوارئ الصحية، إنه تم اكتشاف 29 من حالات الإصابة الوافدة منذ يوم 11 ماي، 25 حالة منها تم الإبلاغ عنها من طرف السلطات الصحية التابعة للجهات التي تتمتع بنظام الحكم الذاتي، و4 حالات أخرى أبلغت بها الهيئات الصحية الدولية ونظام الإنذار المبكر للمفوضية الأوربية .
وينتقل حوالي 70 في المائة من الإسبان، أي ما يعادل 32 مليون نسمة، ابتداء من يوم الاثنين المقبل إلى المرحلة الثانية من مخطط التخفيف التدريجي للقيود المفروضة في إطار حالة الطوارئ الصحية المعلنة منذ 14 مارس الماضي، بينما سيبقى 15 مليون آخرين في إطار المرحلة الأولى.
وبخصوص 45 ألف نسمة، من سكان جزر البليار وغراسيوسا وغوميرا وإل هييرو بأرخبيل الكناري، فسينتقلون في نفس التوقيت إلى المرحلة الثالثة من مخطط التخفيف التدريجي للقيود المفروضة؛ الذي من المقرر أن يستمر حتى نهاية شهر يونيو المقبل.
ويتضمن مخطط رفع الاحتواء الشامل والعزل التام، الذي انطلق منذ 4 ماي الجاري، أربعة مراحل يتم تنفيذها بمستويات مختلفة ومتفاوتة في كل جهة على حدة، وذلك اعتمادا على تطور الوضع الوبائي.
ودخلت إسبانيا منذ 14 ماي شهرها الثالث من الحجر الصحي الشامل، الذي سيستمر بعد أن تقرر تمديد حالة الطوارئ للمرة الخامسة على التوالي؛ إلى غاية 7 يونيو المقبل.
الكل يكذب في الأرقام ، و ذالك إستعدادا لإستقبال السياح
فرنسا إسبانيا إيطاليا تونس و زيد و زيد ، يسارعون الوقت للإستقبال الصيف و تعويض كل الخسائر ، هاذ ناس ملهوفين و عينيهم فالأرباح ، و مستحيل إضيعو ليهم السياح
المرض نفسي و الاكتئاب له تاتير اكبر من كرونا
الدول المقبلة علا السياحة هاذا الصيف ، تخفض بشكل كبير الأرقام ، هناك تلاعب بالأرقام و المعطيات
ااسلام عليكم
الفيروس في تراجع و خمول، من 4000 وفاة إلى 4.
الحمد لله الدي لا يحمد على مكروه سواه.
بشروا و لا تنفروا و كونةا عباد الله إخوانا
كيف لدول تقول أنها وصلت لطاقتها الإستعابية في التمريض ، و مجموع الحالات التي تتلقى العلاجات لا يفوق 000 50 ؟ أم أنها تخفي الحقيقة لإنقاد سياحتها من الضياع في هاذه الظرفية
صدقت توقعات البروفيسور خبير الوبائيات الدكتور راوول، الذي أجرى عدة تحاليل ودراسات علمية بخصوص تطورات الحالة الوبائية، حيث قال إن الفيروس سيتلاشى في معظم جهات العالم بنهاية الربيع، وأنه لن تكون هناك أي موجة ثانية من الوباء، لأن الأوبئة لا تعود مباشرة بعد تلاشيها، وقد تتحول إلى وباء موسمي كالأنفلونزا.
كل دول العالم تخفي الأرقام الحقيقة
هههه أقول لمن يشكك في الأرقام التي تعلن عليها وزارة الصحة الإسبانية شفاكم الله والله أضحكتني تعالقكم أتضنون أن إسبانيا من دول العالم الثالث كي تتلاعب بالأرقام
العدد الإجمالي للحالات التي تخضع للعلاج إلى 123 ألفا و987 حالة، بينما يوجد 11 ألفا و 404 من المرضى بأقسام العناية المركزة ….هذا العدد الإجمالي ديال المرضى لي تلقاو العلاج في المستشفيات منذ بداية الجائحة يعني لي بقى ناعس في المستشفيات هو عدد جد جد قليل
عدد الاجمالي للحالات المصابة 228.239
123 ألفا و987 حالة مازالت تعالج
11 ألفا و 404 من المرضى بأقسام العناية المركزة.
المجموع 135.391 الف مازالو في المستشفى