انضم جاستن ترودو، رئيس الوزراء الكندي، إلى آلاف المتظاهرين في أوتاوا، أمس الجمعة، جاثيا على ركبته لمناهضة العنصرية وعنف الشرطة بعد وفاة جورج فلويد في الولايات المتحدة.
وقد جثا ترودو مرات عديدة امتدت آخرها لثماني دقائق و46 ثانية، الوقت الذي استمر فيه بقاء جورج فلويد تحت ركبة الشرطي الأبيض ديريك شوفين؛ ما أدى إلى اختناقه.
وانضم رئيس الوزراء، الذي كان يضع كمامة سوداء، إلى الحشود التي تجمعت أمام البرلمان تكريما لهذا المواطن الأمريكي الذي أثارت حادثة وفاته حركة عالمية من الاحتجاجات، وكان برفقته الوزير أحمد حسين.
وحمل ترودو بين يديه قميصا أسود كتب عليه “بلاك لايفز ماتر”، قدّمه له متظاهرون.
ولم يخاطب رئيس الوزراء الكندي الحشد؛ لكنه كان يومئ برأسه كإشارة على موافقته على الخطابات التي كان أشخاص يلقونها من خلال مكبر صوت، مصفقا لهم ومرددا: “بلاك لايفز ماتر” ويدعو إلى “التغيير”.
وكان جاستن ترودو قد صرح، في وقت سابق: “في الأسابيع القليلة الماضية، رأينا أن عددا كبيرا من الكنديين أدركوا فجأة أن التمييز العنصري واقع عانى منه الكثير من مواطنينا؛ وهو أمر يجب أن يتوقف”.
لا فرق بين احد الا بالتقوى
وزد على ذلك
من عرف نفسه عرف ربه
يجب على جاستن ترودو أن يعمل دورة تدريب لترامب و للحكام العرب بعنوان كيف تُصبح رئيساً!
احترام وتقدير كبير لهاذا الشخص الذي ابان عن قمة الانسانية وحب الغير في كثير من المناسبات، وجثوه على ركبته لن ينقص من شخصيته، بل زادته قبولا وحبا من شعبه.
بغض النظر عن حقيقته وسر أفكاره فهو رئيس دبلوماسي ابق يظهر طيبا متعاونا متعاطفا
هنا يظهر نفاق
لا للعنصرية
أين كنتم عندما كان فلسطنيون يقتلون
أين كنتم عندما كان مسلمون روهينغا يقتلون
أين كنتم عندما كان مسلمون إيغوار يقتلون
الإسلام واضح في قضية العنصرية و حديث رسول الله صلى عليه و سلم جاء قبل ألاف سنين
قالَ رسولُ اللهِ "صـلى اللهُ عليهِ و سلـم " : ( لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى )
لنا الله الواحد القهار ورث الأرض و من عليها
لم افهم طريقة التضامن و التظاهر! هل المتضامنون اصبحوا بلداء الى هذا الحد ام اصحاب فكرة طريقة التضامن تريد ان تكلخ المتضامنين؟ يبدو لي كأنما يتضامنون من الشرطي الذي قتل جورج، حيث يقلدونه بوضع الركبة على الارض، اي وضع الركبة للخنق حتى الموت بطريقة رمزية!؟!!!! و لما لا السقوط على الارض و تقليد الوضعية التي كان جورج عليها على الارض حتى ألموت؟ غريب! لم افهم بالضبط!
رغم هذا لولا ديمقراطية امريكا لجعلت كندا ولاية 51
الكبار يتواضعون ويتضامنون لأنهم لا يحتاجون إلى إظهار عظمتهم والصغار يتفرعنون بل يضعون انفسهم في مقام الآلهة حين يجدون إلى السلطة سبيلا.
جاستين ترودو رئيس دولة والعثماني ….كملو من عندكم
جوستن ترودو انسان طيب دو اخلاق طيبة. تنقصه نطق شهادتين. اسأل الله العظيم ان يهدييه
To the comment from مغربي, I would advise you to search who pushed for a UN resolution against Chinese treatment of the rohinga Muslims, and who stood in opposition for this resolution, before you start posting ill informed comments
ممثل موهوب ….لا تقة في السياسيين