حصلت جريدة هسبريس الإلكترونية على نسخة من مذكرات المستشار الأمريكي للأمن القومي، جون بولتون، التي ينتظر أن تنشر الثلاثاء المقبل.
وحمل الكتاب انتقادات غير مسبوقة للرئيس الأمريكي الحالي، دونالد ترامب، من مسؤول كبير سابق في إدارته الحالية، إذ لم تركز هذه الانتقادات على السياسة الخارجية الأمريكية في مجملها، وإنما على سلوك ترامب، وما اعتبره بولتون “جهله” بهذه السياسة.
واستهل بولتون كتابه الذي يضم 570 صفحة، بالحديث عن طريقه الذي وصفه بـ”الطويل” نحو الجناح الغربي (West Wing) بالبيت الأبيض، والذي يضم مكاتب كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية، وقال إن “ترامب غريب الأطوار دائما ولم يصدق أنه في منصب الرئيس خلال الأشهر 15 الأولى بعد فوزه بالانتخابات”.
وقال بولتون إن ترامب بعد ذلك أصبح أكثر ثقة في نفسه، مشيرا إلى أنه “لا يستطيع أن يعطي صورة شاملة للإدارة الحالية، لأن التغيير يبقى ممكنا”، لكنه يضيف أن “ترامب يحب أن يحيط نفسه بالمسؤولين الذين لا يبدون معارضة لآرائه”.
وأشار المسؤول الأمريكي السابق، إلى أن “ترامب يعتقد أنه يمكنه إدارة البيت الأبيض والحكومة الفيدرالية الضخمة، من خلال علاقاته الشخصية مع الزعماء الأجانب، وكذلك حبه البروز في شاشات التلفاز”، مبديا معارضته لهذا النهج.
وذكر بولتون أن علاقته بالرئيس الحالي تمتد لمرحلة ما قبل الانتخابات الرئاسية السابقة، موردا أنه اجتمع بترامب في برجه بمدينة نيويورك، أياما قبل إحدى المناظرات الرئاسية ضد المرشحة الديمقراطية السابقة، هيلاري كلينتون، وتحدث معه حول الأفكار التي يمكن أن تدلي بها، موردا أن “ترامب قال لي في اجتماع سابق إنه يتفق معه في مواقفه حول مختلف القضايا”.
وكشف المتحدث ذاته عن جوانب من النقاشات التي جمعته بالرئيس الحالي بعد انتخابه، مشيرا إلى أنه كان يستشيره في مجموعة من القضايا الخارجية، وفي إحداها يقول بولتون إنه “كان في البيت الأبيض للحديث عن الملف الإيراني والاتفاق الذي وقعته الإدارة الأمريكية السابقة، لكن ترامب حينها تحدث كثيرا عن كيفية إقالة وزير الخارجية السابق، ريكس تيلرسون، وأخبره أنه يريد أن يكون إلى جانبه هنا (البيت الأبيض)، لكن من الصعب الحصول على موافقة الكونغرس على تثبيته في هذا المنصب”، وفق تعبيره.
وبعد ذلك، حسب بولتون، استقر الأمر على تعيينه في منصب مستشار الأمن القومي، وهو منصب لا يلزم الرئيس بالتوجه للكونغرس من أجل الحصول على موافقته، كما شارك في هذه النقاشات جون كيلي، الذي كان يشغل منصب كبير موظفي البيت الأبيض، قبل أن تتم إقالته هو الآخر من قبل ترامب.
ملفات خارجية
ظل بولتون وفيا لأفكاره باستعمال القوة العسكرية من أجل حل الخلافات مع الدول التي تعارض السياسات الخارجية الأمريكية، إذ ذكر في الصفحة 30 أنه اقترح على الرئيس إمكانية القيام بقصف صاروخي استباقي ضد كوريا الشمالية، لوضع حد لبرنامجها النووي، كما سأله ترامب عن حظوظ الولايات المتحدة في حسم حرب محتملة مع كوريا الشمالية، فكانت إجابته بأن ذلك يعود أيضا لمدى وقوف الصين إلى جانب كوريا الشمالية في هذه الحرب.
وفي موضوع الأزمة السورية، كشف بولتون أنه كان مطلعا على المفاوضات مع دول تركيا وبريطانيا وفرنسا، سنة 2018، إذ شبه الرئيس التركي بالديكتاتور الإيطالي بينيتو موسوليني، قائلا إنه خلال مكالمة هاتفية معه، “كانت نبرة صوته شبيهة بنبرة موسوليني حينما كان يتحدث من شرفته بروما”، مضيفا أن “أردوغان بدا وكأنه يتجنب أي التزام بالانضمام إلى الخطط الأمريكية لضرب سوريا، لكنه قال إنه سيتحدث إلى بوتين قريبا”.
وبعد الضربات الصاروخية التي وجهتها الولايات المتحدة لسوريا سنة 2018، قال بولتون إنه اقترح على ترامب خلال زيارة لهما إلى ولاية فلوريدا، فرض عقوبات إضافية على سوريا، لكن الرئيس الأمريكي لم يكن مقتنعا بجدوى هذه العقوبات.
وفيما يخص الملف الإيراني، قال بولتون إنه كان “يعطي لهذا الملف أولوية خاصة”، وأنه كان من أكثر المدافعين عن الانسحاب من الاتفاق مع إيران، مشيرا إلى أن “إيران تمثل تهديدا كبيرا أعظم من كوريا الشمالية”، وأن تقدمها في برنامجها النووي وبرنامج الصواريخ الباليستية، ألهم دولا أخرى في الشرق الأوسط كتركيا ومصر والمملكة العربية السعودية.
وكشف المسؤول الأمريكي السابق، عن جوانب من المفاوضات التي كان يجريها ترامب مع زعماء دول أجنبية، خصوصا الصين وروسيا وتركيا، مبديا انتقاده للطريقة التي يعتمدها ترامب خلال هذه المحادثات، وكذا التصريحات التي كانت ترد على لسانه.
وذكر بولتون أن الرئيس ترامب طلب من نظيره الصيني تشي جي بين، خلال قمة الدول العشرين سنة 2019، مساعدته في الانتخابات الرئاسية المقبلة، من خلال اقتناء الصين منتجات فلاحية من الولايات المتحدة، ما سيزيد من شعبية ترامب في أوساط المزارعين الأمريكيين خلال المعركة الانتخابية المقبلة.
ترامب: بولتون كذاب
في المقابل، نفى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، صحة ما ورد من تسريبات الكتاب، ووصف في تغريدة نشرها عبر حسابه بـ”تويتر”، أن الحكم القضائي الصادر الذي سمح بنشر الكتاب بـ”الانتصار”، بالنظر إلى أنه انتقد بولتون على تضمن الكتاب لعدد من المعلومات السرية ما قد يعرضه للمتابعة القضائية.
وسمحت محكمة مقاطعة كولومبيا الجزئية الأمريكية بنشر المذكرات، لكن رغم ذلك قالت إن جون بولتون، الذي استقال أوائل شهر شتنبر الماضي من منصبه، “قامر بالأمن القومي للولايات المتحدة”.
هل كشف بولتون في مذكراته أنه كان مواليا للبولساريو ويأخذ الرشوة من الجزاءر في ملف الصحراء المغربية؟
ترامب رغم مزاجه هو تاجر كبير اكثر من سياسي .
منذ حكمه لم تقع اي حرب ، اما بولتون هو متطرف
نزعة حربية و متهور و مكروه مثله مثل والتر بوش ، و كولن باول الذي دمر العراق .
رغم سلبيات ترامب ، فهو الذي سيدمر امريكا ويخلفها
مثل ما عمل بوتفليقة مع الجزاير .
اما هذا المنفعل فهو عدو لذود للمغرب في قضية الصحراء ، انه متهور .
بالنسبة لجون بايدن فهو صهيوني بامتياز و فارغ سياسيا
رؤساء لدول يحكمون وليس مرتزقة ينفدون اوامر نيابة عن المستعمر.
ترامب وبولتون كلاهما متطرفان .ديبلوماسية ضعيفة. قيادتهما لدولة عضمى يمكن في اي وقت ان تكون وبالا على الجميع.لا تتوفر فيهما شروط الزعامة والقيادة.
دار خير ترامب ماي جرا عليه وجه الحروب و خلق الفتن، مهم العالم كلو عرف بلا خرج هاد الكتاب غ باش انتقم من ترامب و ليس سيرا على نهج كبار المسؤلين السابقين و زيدون الكتاب لي كيتراجع من طرف مسؤلي البيت الابيض قبل نشره ليست له مصداقية لأن الاهم هو نشر الحقائق كاملة و هدا لن يسمح به
هذا الشخص بولتون من أعداء المغرب منحاز إلى أعداء المغرب بخصوص قضية الصحراء المغربية وهذا الشخص معروف بأنه عراب الحروب ترمب رفض أخد بكلام هذا الشخص كي يضغط على المغرب بالعكس ترمب يعترف ضمنيا بالصحراء مغربية…. هذا رأي في هذا الشخص بولتون بخصوص المغرب فإنه عدو …
بالامس كان الجميع يتكلم عن كوفيد 19 والعنصرية الان نتكلم على الكتاب كما هو الحال في المغرب الان الكثير يتكلم على بؤرة قنيطرة ونسو الدفعة الثالثة من المساعدات و رفع الحجر.عيش نهار تسمع خبار.
ليس في القنافذ أملس،كلهم جبابرة ويتقنون المكر،
لكن الله يمهل ولا يهمل./.
من زعماء اليمين الانجيلي العبري المتطرف له افكار مدمرة عنصرية لا يعرف غير استعمال الحرب والانحياز للصهاينة منتوج الانسان الامريكي الاول في عهد الصراع مع الهنود الحمر ورعاة البقر !!
يجب مقاطعة ما يقول هذا المعتوه لكي لا يعطى له اكثر مما يستحق فإلى مزيلة التاريخ
المهم هو أن جون بولتون ورقة احترقت سياسيا في الولايات الأمريكية بحيث لا يمكن للجزائر التعويل عليه مستقبلا للتأثير في قضية الصحراء رغم الأموال والصفقات التي ظفرت بها الشركات الأمريكية من البقرة الحلوب الجزائر. وسيبدأ مسلسل البحث عن الخلف وبالتالي المزيد من استنزاف أموال الجزائريين في ظل انخفاض أسعار البترول وأزمة كورونا. رحمك الله يا جزائر
السلام عليكم اضن ان جون بولتون يقدم. خدمة لترامب هي الدعاية الانتخابية لأن الكتاب فيه كذالك قرارات جريئة اتخدها ترامب وهذا سيعزز حضوض ترامب في الوصول إلى الرآسة من جديد وهذا وارد جدا شكراً.
غريب تصرف بلوتن. فهادا الشخص يعتبر من صقور الحرب والمحرض عليها. فهو كان من المؤيدين للحرب ضد افاغنستان والعراق الخ ..والمدافع عن خطط إسرائيل.و كما وصفه ترامب بالدي يتميز على إلقاء القنابل فوق رؤوس البشر. لهادا يعتبر بلوتن من اعداء العرب والمسلمين. فترامب وبلوتن عملة واحدة..وكما يقول المتل جوج حنوشة مايتلاقاوش فغار واحد.
جون بولتون عدو المغرب ومساند الجزائر والبوليزاريو
إنها حرب المصالح لاغير عندما أقيل هدا الرجل المسمى جون بولدن من منصبه لم يعجبه الحال يدعي أنه ألف كتاب يدعي فيه أسرار تفضح ترامب وسياسته في هو و جو بايدن وكولن باول وآخرون من صقور فاعلي الحروب وسماسرة السلاح الأمريكي ويشهد التاريخ والإعلاميين الأحرار على أفعالهم الإجرامية ضد الإنسانية في البلاد العربية والإسلامية خاصة هذا هو المشهد السياسي الأمريكي لاجمهوري ولا ديموقراطي سقط القناع وظهرت العنصرية واللانسانية
لا يفتحون أفواههم إلا بعد طردهم من الوليمة.
لماذا لم يكتب مذكراته لما كان يقتسم معهم الغنائم؟
كلكم في الهوى سوى ومن يثق فيكم فهو من المغفلين وان شاء الله كل ما قمتم به من تدمير ونشر الفوضى الخلاقة التي خططوا لها سينقلب عليكم باذن الله.
كلهم ملة واحدة هدفهم واحد الاستيلاء على خيرات بلداننا و تركيع شعوبها انظر إلى تاريخ الولايات المتحدة الأميركية كلها ارهاب قتل و دماء و استعلاء و خرق القوانين الدولية التي تنطبق فقط علينا الا أن ترامب رفع قناع على الوجه الحقيقي لأمريكا
كتاب جون بولتون المستشار السابق لدونالد ترامب في الامن القومي National Security Advisor حيث ثمن الكتاب هنا باستراليا وصل 45$..وما جعل جو يكتب هذا الكتاب وهو انه احس باحتقار واهانة من الرئيس ترامب مما دفعه ان يشن حربا علئ ترامب وسياسته العنصرية والغريبة بقلمه حيث قال بان ترامب لايفقه شيئا في السياسة سواء الذاخلية و الخارجية وهذه الاخيرة هي الاهم,كذالك الكتاب يحكي الشيء المهم وهو نظرة ترامب الئ كل من الصين وتركيا,حيث اراد القضاء علئ عملاق الصناعة الصينية الخاص بالاتصالات ممثلة في الشركة العالمية الصينية العملاقة ZTE وكذالك من الجانب التركي هو يريد نزف البنك التركي العملاق HalkBank وافلاسه اقتصاديا وهذين الامرين اي ZTE وHalkbank هم من يزعجا دونالد ترامب. هذا هو ملخص الكتاب.
كلهم سواسية: ترامب، بولتون، تلرسون، بومبيو…كلهم يجتهدون و يتصارعون كل واحد حسب إمكانياته لإثبات من هو الأكثر صهيونية من خلال الوفاء اللا مشروط لقاعدتهم العسكرية (إسرائيل قاعدة عسكرية فرنسية-انجليزية-امريكية و ليست دولة) في الشرق الاوسط! الى الجحيم كلكم!
يبدو أن ترامب أعقل من بلوتن ، لأن هذا الأخير لا يختار من الحلول الا الدموية منها ، إنسان يشبه الآخرين بالدكتاتوريين ويمارسها هو ضد كل من لا ينحني للسياسات الأمريكية الخارجية ، فإذا كان الرئيس الحالي لم يستمع اليه في آرائه الشادة فهذا يجعل من ترامب إنسان أقل خطورة منه على السلم العالمي
J'avais souligné en 2016,que ce schizophrène, une fois élu, serait capable de mettre le feu à la planète tellement son ignorance, son racisme, son arrogance et sa haine pour les autres peuples sont grandioses.Aujourd'hui, les faits sont là, au point où ceux qui avaient contestés mes précédents commentaires ont compris et épousé mes idées.Aujourd'hui c'est au tour de l'un de ses ex- conseillers qui vient de publier ses mensonges et entourloupettes. Bolton n'est pas meilleur: car de tous les hérissons, vous ne pourrez jamais rencontrer un "lisse", Il a toujours été l'ennemi numéro 1 de notre cause nationale et je le déteste pour ce fait, mais je défend ses révélations. En tout cas Trump,en super menteur, a toujours dénié les reproches de tous ceux qui ont travaillé pour lui : John Conley, Banon, Tillerson ,le détective Muhler , John Wolff de "Fire and fury"et les starlettes des films porno.
غريب يصف هدا الشخص اردوغان بالديكتاتور بينما هو افكاره كلها ديكتاتورية، حيث يميل دائما للحروب، يصف ترامب بالمجنون بينما افكاره هي المجنونة. هدا الشخص هو عدو لوحدتنا الترابية، حيث يقدم المساعدة للبوليساريو، افضل شيء فعله ترامب انه تخلص منه.
بولتون مجرم من الطراز الأول والمعروف عنه أنه من صقور البيت الأبيض الأوائل والذين دمروا البلاد العربية على مدى عقود ويبدو أنه لم يكن لينشر مذكراته لولا طرده من البيت الأبيض. المشكل هو ورغم ما عانت بلداننا بسبب آرائه وأفكاره العنصرية والعنجهية فإنه لن يحاكم يوما بجرائم حرب كما يحاكم الرؤساء في البلدان الضعيفة. نتمنى أن ينتقم منه الله كما انتقم من أمثاله.
رعاة البقر، كل همهم المال وزعزعة كل مكان في العالم إشعال الحروب والفتن باستعمال كل الوسائل من مكر و خدع، يحسبون أنفسهم أقوياء وهم في الحقيقة منهزمون
من يصدق بأن المستشار السابق *جون بولتون*، للرئيس ﻻمريكي *ترامب* قام بنشر كتاب يفضح فيه ما يجري داخل القلعة البيضاء وكل مايتعلق بالسياسة الداخلية و السياسة الخارجية لدولة، فإنه قصير النظر. إن الزوبعة التي اثيرة حول نشر هذا الكتاب طريقة ممنهجة ومدروسة لتصديق الرواية من طرف المجتمع الدولي. فهذا الكتاب وكل ما يحتويه من معلومات سرية و حسساة قد تكون وسيلة غير مباشر تستعملها امريكا لفضح أسرار دول "أعداء صديقة" دون الإخلال بالأعراف الدبلوماسية المعمول بها وبستارة فضح اسرار الرئيس ترامب" المنتهية ولايته والذي أكمل المهام الموكلة إليه من طرف الزعماء الحقيقون للبلاد؟؟؟ على أحسن وجه ممكن" وأسرار الدولة.
كلهم اقترفوا إهانات وابتزازات وتخريب في حق العرب والمسلمين تبقى سرية في أرشيف الكونغرس الأميركي… كشف عن جزء ضئيل منها بولتن بطريقة كيدية ضد ترامب لكن ما خفي فهو اكبر بكثير
خلاصة القول ليس في القنافد املس، الكل يدخل في خانة شياطين الإنس يوحي بعضهم الى بعض السوء والشر، اللهم احصهم عدد وخذهم مددا ولا تبقي منهم أحدا فانهم ظالمون
جون بولتون هذا يعد من اعداء المغرب في قضية وحدته الترابية و كان يميل كثيرا الى البوليساريو و اطروحة الجزائر ليس حبا فيهم و انما غرضه تقسيم الدول العربية و المسلمة و تخريبها. لأن همه هو قصف كل دولة في طريق التقدم و لا يريد أن تكون دولة في العالم تزاحم الولايات المتحدة يريد ان تبقى امريكا شرطي العالم . و تقلقه اتحادات الدول الأخرى .
بولتون ليس لديه أية حلول سوى الخيار العسكري أو العقوبات الإقتصادية . هذا التوجه مبالغ فيه مما سيؤثر على سمعة أمريكا التي تسعى دائما إلى تلميع صورتها الأخلاقية . و بالتالي في هذه الظروف يعتقد ترامب أن بقاء شخصية بولتون الحربية في الإدارة سيزيد الضغط على أمريكا . و فضل ترامب الحرب الإقتصادية بدل فوهات المدافع . لأن الصين لم ترتقي بالمدافع بل بالإقتصاد . إذن ترامب يريد مواجهة الصين بنفس أسلحتها . أما بولتون أصبح ورقة محروقة و منتهية الصلاحية و ربما هذه الأخير بكتابه هذا يريد إنقاد ماء وجهه بعد الصفعة التي تلقاها من ترامب . و لكن هذا حال السياسة الأمريكية "ليس هناك أعداء دائمون و لا أصدقاء دائمون بل مصلحة دائمة " و الأوراق ترمى إلى الزبالة بعد انتهاء صلاحيتها .
من يصدق بأن المستشار السابق *جون بولتون*، للرئيس ﻻمريكي *ترامب* قام بنشر كتاب يفضح فيه ما يجري داخل القلعة البيضاء وكل مايتعلق بالسياسة الداخلية و السياسة الخارجية لدولة، فإنه قصير النظر. إن الزوبعة التي اثيرت حول نشر هذا الكتاب طريقة ممنهجة ومدروسة لتصديق الرواية من طرف المجتمع الدولي. فهذا الكتاب وكل ما يحتويه من معلومات سرية و حسساة قد تكون وسيلة غير مباشر تستعملها امريكا لفضح أسرار دول "أعداء صديقة" دون الإخلال بالأعراف الدبلوماسية المعمول بها وبستارة فضح اسرار الرئيس ترامب" المنتهية ولايته والذي أكمل المهام الموكلة إليه من طرف الزعماء الحقيقون للبلاد.. على أحسن وجه ممكن" وأسرار الدولة.
رغم ماقد يقال في هذا الكتاب، لكن الحقيقة أن ترامب متجه إلى كسب ولاية ثانية وذلك لانعدام منافس قوي…هذا على الرغم من أن لعبة الصوت المهادن والصوت العدائي التي تنتهجها الادارات الأمريكية في مواجهة الخارج، هي مكشوفة للجميع، وهدفها خدمة الصالح الأمريكي، مهما كان اللون السياسي لساكني البيت الأبيض
ليس بين القنافذ أملس!! اودي كلكوم بحال بحال … اكتب حتى يجف حبرك فقط مسرحية مصالح وأدوار متبادلة لا اقل ولا أكثر!
الكتاب موجود في الانترنت و قد قرات بعض الفصول ليس هنالك اي شيء جديد غير امتعاض بولتون عن رفض ترامب لتوجهات بولتون الدي كان يطالب بالحرب ضد سوريا و ايران و كوريا الشمالية مما ادى الى طرده
Robert Bolton is a vampire in human flesh …He floated the idea of using tactical nuclear bombs against Turkish military and against Turkey targets ( Turkey is an ally of The USA ) …Btw, much of the medicine he took during his book writing has mood swings and other psychic effects…
بولتون أخطر من ترامب على العالم هاذا الشخص يديه ملطخة بالدماء لا يفاوض اي دولة قبل قصفها بالصواريخ و مافيوزي يفرض رشاوي على الدول ليدافع عنها و عدو لوحدة المغرب .
هذا بولتون"سيماهم على وجوههم" خطير على السلم العالمي لا يعرف الا لغة السلاح والحرب. لماذا لم يستقيل قبل طرده من تراب؟ترامب اعقل منه. هذا الدبلوماسي الفاشل كان يشتغل لفائدة اللقيطة البوليزاريو والعدوة الكبرى الجزائر. احسن ما فعل ترامب هو رميه هو وأفكاره المتطرفة.
الى sohaib هل قرات الكتاب ام تنظير فارغ ممتزج بنظرية المؤامرة على الاقل اقرء و اعط الدليل
خلاصة القول من هاد الشي كله هو حرية التعبير و العدل يا اخوان. رئيس اقوى دولة في العالم التجا الى القضاء و لكنه فشل في محاولة منع كتاب من النشر.
وأظن أن بولتن من تربية بوش وانه سيحاسب من أجل إفشاء أسرار سرية للغاية.
رغم أن ترامب هو متقلب المزاج..
إلا أنه الرئيس الوحيد في عصري الذي لم يدخل الولايات المتحدة الأمريكية في حرب
أحب حبه لبلاده، يعطي الأولوية لبلده في جميع المجالات و أعتقد أنه سيفوز في الإنتخابات الرئاسية المقبلة
والله أعلم
رؤساء أمريكا يقدمون أنفسهم على أنهم ملائكة لايخطيئون والعكس صحيح. فهم ديكتاتوريين لا يحترمون حقوق الإنسان خارج أمريكا وبصفة خاصة الإنسان العربي والمسلم تاريخهم أسود مع العالم .القصف بالنووي والاجتياحات والغزو بالاعتماد. على تقارير مزيفة للمخابرات .
يحرص أغلب المعلقين السياسيين الامريكيين على القول بأن الكتاب لم يأت بجديد،إلا أنه يكشف النقاب عن الكثير من أسرار البيت الأبيض والرئيس نفسه.
أسرار البيت الأبيض: ابتداء من حملة ترامب الانتخابية والتي لم يتوقع فوزه فيها،الى الأجواء داخل أروقة البيت الأبيض،وسياسات ترامب في التعامل،إضافة إلى وصفه لمعارضيه بألفاظ غير لائقة كـالأغبياء أوالمسعورين الى نعته للمتظاهرين بالمنفعلين وحثه للجيش على قمع التظاهرات…
أسرار شخصية الرئيس: ينام فى غرفة منفصلة،ولايحب أن يلمس أشياءه الخاصة أحد،لدرجة أنه عنف أحد الخدم الذى قام بتنظيف الغرفة ورفع قميصه الملقى على الأرض، قائلا:"طالما أننى وضعت القميص على الأرض،فهذا هو المكان الذى أريده".
كل هذا الذي يعتبرونه أسرارا في أمريكا هي تحامقات وتساخفات نراها فقط عند الامريكان،ولان عقليةهذا الرجل والمقربين منه وحتى الخصوم هي أوراق انتخابية مضمونة،لذلك فكل واحد يساهم فيها باتقان،ويطلق لسانه علي الفضائح والانتقادات والتهديد بالمقاضاة من أجل مصداقية الانتخابات المقبلة،والتي سينجح فيها ترامب حتما،أما الشعب الامريكي فقد أكل يوم أكل الثور الابيض.
الواضح من كتاب بولطون انه اكثر وقاحة من ترامب ولا يمانع في ضرب أي دولة تعارض سياساته. بولطون شخصية مهووسة بالحرب والدماء لذلك احسن موقف اتخده ترامب هو طرد بولطون الحقير .والكتاب قد يكون ردفعله عكسي من ان ترامب لا يدخل حروب من أجل هوى المتصهيين.
هل ذكر بولطن زياراته المتكررة إلى قطر قبل إصدار مذكراته؟
هل أكل من الكعكة القطرية؟
حسنا فعل ترمب عندما طرد هذا الشخص، ويجب عليه أن يكمل عمله ويقدمه للمحاكمة، فهو هتلر حقيقي حتى في شكله بشارب أبيض، أما اردوغان صاحب المواقف المشرفة فهو سيده.
قراءة متأخرة كل ما ورد في مقالكم تم نشره على وسائط رقمية أخرى و ليس فيه جديد لم ينشر من قبل. رجاءا شيئا من الذكاء في النشر و لا تتغابوا على ما تبقى لديكم من قراء.
بولتون رجل متعصب يحب الحروب لم نفد ترامب ما يقولوه لما تكلم او وضع هدا الكتاب حرض الحرب على إيران وترامب في اخر لحظة وقف الضربة وهو كان ضد المغرب ويؤيد ايجراء ضد المغرب طرده كان تجنب كارثة للعالم
The absolute majority of Moroccans are of Berber and African descent. Those who define themselves as Arabs-Berbers are almost genetically identical to non-Arabs Berbers, which means that the mental processes of “ Arabization '' were almost entirely cultural rather than genetic.beside all that, eastern arabs deny that allegiance of some philo arabisation in North Africa.I convey to some of those who live among the Amazighs,and on the land of the Amazigh ancestors,and deny them,that the Arabs of the Levant, started on social media sites, shout and profess that they have nothing to do with the claimants of Arabism in North Africa
من المسؤولين المذمومين والذين كنت لا استحمل وقاحته وعجرفته هو بولتون الذي كان هدفه هو إشعال الحرب بين شعوب المعمور وخاصة العربية والمسلمة منها
زيادة أنه كان لا يكن أي احترام ولا صداقة للمغرب وكان يسعى للاضرار بمصالحه خاصة قضيتنا الأولى الصحراء المغربية.
وبالنسبة لي كان عليه فضح ما جاء في كتابه عندما كان في هرم المسؤولية وطلب استقالته اما حتى أقيل فهذا إن ذل على شىء فإنما يذل على بغضه على ترامب لاقالته المهينة له وسعييه في الأشواط الإضافية للانتقام ليس إلا.
وبولتون أعطاه الإعلام في وقت ما هالة لا يستحقها.
هذا هو رأيي في هذا الطاغية
هاذ العنصري بولتون والله من اشد اعداء المسلمين والعرب و من اشد صقور الحروب خاصة ضد المسلمين و الفتك بالفلسطينين و هو من اشد مناصري الصهيونية العالمية.
Pour dire la verite qui fait mal aux ennemies et aux hypocrites, Trump a raison de tous ce qu'il fait…il est franche et directe, pas de zigzag, bien sure il a commis qlq erreures mais ils sont negligeables…finalement Trump est un ami du Maroc et tanpis pour les autres. Parcontre Bolton est un ennemie de notre pays, alors qu'il va au diable
لعنة اخرى ستتبعا لعنات اخرى لحقت بالجزائر وصنيعتها ، وخسارة فاذحة لما قدمته الجزائر من اموال المحروقات الخاصة بشعبها المقهور لهذا الحقير المطرود من ترامب، ولكن الله تعالى سيستجيب لدعوة المظلومين من الجزائريين والله يعين المحتجزين المغاربة للعودة الى ديارهم .