ماكرون: تركيا ترسل إرهابيين إلى ليبيا وتهدد العالم

ماكرون: تركيا ترسل إرهابيين إلى ليبيا وتهدد العالم
الإثنين 29 يونيو 2020 - 19:30

اعتبر الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، مساء الاثنين، أن تركيا باتت أكبر متدخل في شأن ليبيا في الوقت الراهن، مشيرا إلى أنها تراجعت عن أي التزام قطعته بخصوص الملف الليبي.

وأضاف ماكرون في مؤتمر صحفي مشترك مع المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، أن أنقرة لم تحترم أي التزام قطعته في مؤتمر برلين الذي عقد قبل أشهر بشأن ليبيا.

ولفت ماكرون إلى أن أنقرة زادت حضورها العسكري في ليبيا بعد المؤتمر، كما “أرسلت إرهابيين ومرتزقة إلى ليبيا”.

ورأى أن سلوك تركيا في ليبيا يلقي بمسؤولية جنائية وتاريخية على حلف شمال الأطلسي “الناتو” الذي يجب أن يتعامل مع هذا الوضع.

وندد الرئيس الفرنسي بشدة بتدخلات تركيا، التي كان ينتظر منها “أشياء أخرى” لا من روسيا، لأنها عضو في “الناتو”

وطالب ماكرون أنقرة بتوضيح سياستها في الشأن الليبي، خاصة مع تأكيدها إرسال سفن حربية وقوات عسكرية إلى البلد المتوسطي الغارق في الفوضى منذ 2011.

واعتبر أن السياسة التركية في ليبيا غير مقبولة لأنها تهديد لأفريقيا، ولاسيما أصدقاء فرنسا في تونس والنيجر ومصر، كما أنها تهديد لأوروبا، خاصة لجهة إرسال إرهابيين إلى هذه الدولة الأفريقية العربية.

‫تعليقات الزوار

51
  • hamid Gouif
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 19:45

    إرهابيين!!! وماذا عن فرنسا التي مازالت تحاول فرض وصايتها على الدول التي كانت بالأمس تحت وطأة احتلالها

  • مقيم بألمانيا
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 19:49

    ماذا عن فرنسا و تدخلها في إفريقيا

  • حب الوطن
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 19:49

    حريم السلطان هردوغان سيهاجمون فرنسا رغم انها تستضيف 3 مليون مغربي يحولون نصف العملة الصعبة+40 الف طالب مغربي +اول بلد مصدر للسياح+2500 شركة فرنسية في المغرب تشغل مئات الالاف+نصف صادرات المغرب الى فرنسا.لكن حب الحريم لسلطانه اقوى من حب الوطن…….

  • باغي نعرف
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 19:51

    فرنسا تهاجم تركيا حبا في ليبيا إنما في الثروات الليبية.من دمر ليبيا في أيام القدافي الغرب ودول الخليج والصهاينة…..فرنسا تدافع عن مستعمراتها

  • مغربي
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 19:52

    المهم ليس ما يصرح به ماكرون علانية. وإنما ما تخفيه الكواليس و ما هي خلفيات فرنسا تجاه ليبيا و شعبها الشقيق . ما الذي يتستر عليه ماكرون تجاه تركيا في تدخلها في ليبيا ما هو مقابل إطلاق اليد حرة لتركيا في ليبيا من طرف الناتو .ما هم الأصدقاء الحقيقيون للشعب الليبي . إلا يتضمن اتفاق الصخيرات أفضل السيناريوهات المناسبة للخروج من الأزمة باخف الأضرار.

  • زايديشان
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 19:58

    اكبر.متدخل في الشؤون الإفريقية وناهب لثرواتها هي فرنسا.

  • مسلم
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:04

    يعلم الله كم كنت احب اردوغان….قبل ان نكتشف جميعا وجهه الحقيقي ..الذي يدعي الاسلام في حين يقتل الالاف من المسلمين في سوريا…العراق..كرودستان و الان ليبيا….

  • Ammar
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:09

    لا.ليس تهديد لليبيا.إنما هو تهديد لمصالح فرنسا في المنطقة.تدخل فرنسا في ليبيا لم يكن يوما من أجل المصالح الليبية والإفريقية.من خرب ليبيا؟ أليست فرنسا في عهد ساركوزي.الدول الغربية لا تتدخل إلا لحاجة في ثروات ليبيا وموقعها الإفريقي الاستراتيجي . ماكرون يتعامل مع أفريقيا بعقلية استعمارية محضة ولا يهمه إلا مصلحة بلاده.

  • stop
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:09

    حريم السلطان واتباع لامبة الخوانجية فرحانين بعودة الاستعمار التركي بعد قرون من رحيله

  • imad
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:10

    و أنت تدعم حفتر

    ماكرون يجادل تركيا و هو الجدل
    فيه الخصام و هو الخصم و الحكم

  • nawaf
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:12

    ايش دخل فرنسا بليبيا.
    رأس مال فرنسا كله من الاستعمار الفرنسي لافريقيا و نهب ثرواتها.
    يجب ان تنعقد قمة المغرب العربي وتحل مشكلة ليبيا داخل هدا الاتحاد رغم مرضه.

  • خالد F
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:15

    تركيا تريد تدمير شمال إفريقيا كما ساهمت في تدمير الشام، ما يهمني ويخيفني في نفس الوقت هو هذا الكم الهائل من الدواعش الإرهابيين والتكفيريين الذين إستوطنوا ليبيا بفضل تركيا من أن يصبحوا بنك إحتياط تستعمله الجزائر – البوليزاريو ضد المملكة المغربية، أسأل الله سبحانه وتعالى أن يتولى ليبيا ويحفظها من شياطين الإنس والمتأسلمين الجدد.

  • Ana abdou
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:16

    بكاء الذئاب على الحملان .
    ما دور فرنسا في تخريب ليبيا ومحاربة القدافي ليحل الخراب بأرض عمر المختار ؟
    حسبي الله ونعم الوكيل .

  • الفاسي
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:21

    لوبيات المصالح والشركات النفطية الفرنسية كشرت انيابها من فم ماكرون.

  • ATLAS
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:22

    سقطت البقرة وكثرت الخناجر.فرنسا تركيا الأمارات مصر السعودية روسيا أمريكا والجزائر…….

  • نورالدين
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:38

    اردوغان أخذ شطيرة ماكرون في ليبيا…
    الشطيرة الشرقية أخذتها مصر والامارات…
    ترى مذا بقي للمغرب؟؟؟

  • الخبث الفرنسي لا حدود له
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:40

    سيدي رئيس جمهورية فرنسا الديمقراطية … أنت تعاني ألم كبيرا لأن أردوغان سبقك إلى ليبيا … و حرم أصدقائك من الرأسماليين اليهود و الفرنسيين من عقود بعوائد فلكية … إذا كانت هناك دولة تهدد السلم و الأمن الإجتماعي لأفريقيا فهي فرنسا … التي ما فتأ شعبها يعيش النعيم على حساب الأفارقة و المغاربيين المفقرين … مهما بلغ سوء أردوغان فلن يبلغ حتى 1 % من سوء و فضاعة الأنظمة الفرنسية المتاعقبة على إستنزاف الكعكة الإفريقية … لو كانت فرنسا عادلة بساعدة المغرب لإستعادة لالأراضي التي إقتطعتها لصالح الجزائر حينما كانت تعتبرها محافظة فرنسية …. فالمساحة الحقيقة لدولة الجزائر لا تتعدى مساحة تونس و لولا غدر المستعمر الفرنسي لكان المغرب لا يزال إمبراطورية …

  • Salah 1,68
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:41

    فرنسا التي أبادت أجناسا بأكملها في إفريقيا، فرنسا ممونة الإرهاب في الساحل والصحراء. فرنسا تستنزف خيرات شمال إفريقيا لمآت السنين. فرنسا ومرتزقتها وعملاؤها ذبحوا أكثر من 250000 جزائري باسم إرهاب خرج من رحم مخابراتهم المجرمة. فرنسا يجب أن تطرد هي وعملائها ولغتها من شمال إفريقيا

  • observateur
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:42

    En 2011, c'est la France qui avait envoyé, la première, ses avions en Libye pour bombarder, parfois à l'aveuglette. On avait invoqué l'argument de protéger le peuple libyen alors les objectifs étaient autres; comme de liquider les secrets d'Etat détenus par Kadhafi. La Turquie ne diffère pas de la France qui cherche seulement ses intérêts. SVP, ne parlez plus des droits de l'homme et de la démocratie. Ce sont des cartes que vous avez brûlées vous-mêmes depuis longtemps. Dites avec clarté que vous voulez le pétrole et le gaz libyens et ça ca va aller mieux pour vous, et avec vous

  • marocain pur
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:47

    A macron , je te dis de t'occuper de ce qui bout dans ta marmite . et n'essaie jamais de te mêler des affaires qui ne te concernent pas . la période des colonisations est périmée . cherche autres ressources autres que de voler les richesses des pays sous prétexte de protectorat . les arabes sont capables de résoudre leurs problèmes sans aucune intervention des non arabes et musulmans .

  • لغز
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:50

    هذه هي لعبة. ضربني و بكى. وسبقني شكى .

  • جمال
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:52

    كل من لا ينهج نهج الغرب أو يهدد مصالحه فهو إرهابي

  • خطر التقسيم وارد
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 20:53

    هذا التصريح حول ليبيا القطر الغاربي ؛ هو حتما سيزيد من حدة التعقيدات في ليبيا ، تركيا و فرنسا ، دولتين إستعماريتين ، و تركيا هي من سلمت تونس و الجزائرالى فرنسا وها هما الآن تنافسان على ليلبيا لإستغال مواردها الطبيعية و سيأتي دورهما لاحقا، و كل هذا نتيجة ضعف الدول المغاربية من جهة ، ومن جهة أخرى ضعف الدول المجاورة الأخرى بما فها مصر. و الذي زاد في تعميق الأزمة ؛ هي العلاقات المغربية ـ الجزائرية ، اللتين من الفروض أن يكونا دولة واحدة موحدة ، لحل الأزمات المغاربية دون التدخل الخارجي ، لكن عبقرية الجنرلات وجهلم للواقع للماطر القادمة حالت دون ذلك ، حيث أرادوا فتح المجال للإستعمار القديم / الجديل كي تدخل، حتى يظل متحكما في المنطقة ،التي بزغت بوادر الإرهابيين في المنطقة تظهر ، في الجهة الشرقية/الجنوبية للجزائرالمعرضة لخطر التقسيم لا محالة .

  • متتبع
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 21:02

    فرنسا تدعم حفتر هذا بالنسبة للمغرب فهي ضده وضد مصالحه وفي نفس دعم للمرتزقة تندوف رغم انها تدعي انها مع المغرب حول قضية الصحراء
    خيرات ومعادن افريقيا تستغلها فرنسا داكشي باااين كييف الحناء

  • تصحيح لجاهل
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 21:10

    و لا أحد من المتدخلين اايوم في ليبيا يفعل ذالك عطفا أو حمانا أو تخوفا على أبناء ليبيا الشقيقة إلا دولة واحدة جمعت الاطراف ااشرعية بذالك البلد وتم تكوين حكومة شرعية دوليا.ألا إنه المغرب. أما الذين يفضلون فرنسا على تركيا والعجيب في امر هؤلاء هو وكأنهم لم يرقهم تحرير المدن الايببة أخيرا إسترجاع السلطة الشرعية لها. فهل يفيدنا هؤلاء بما حققته جهات اخرى غير تركيا هناك اللهم إلا بيع الأسلحة وإنتضار من يضمن النهب الممنهج لخيرات ليبيا.واما عبارات حريم السلطان وغير ذالك فغباء وجهل وكلام فارغ.

  • Ali91
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 21:10

    كلشي فليبيا باغي حقو من الگاطو، رغم المشاكل والحروب والحالة اللي وصلات ليها الا أنه هدا البلد غني جدا بالثروات الطبيعية. كون كانت ليبيا دولة فقيرة واش غانلقاو فيها فرنسا وتركيا وروسيا ؟ هادوك القوات والعساكر راه ليبيا اللي كتخلص ليهم الشهرية والپريم ديال التنقل لدولة أخرى والأكل والشرب والمبيت، دولة حكمينها جنيرالات ماصوقهمش فالفلوس، كتجي غير فالمواطن الليبي مسكين اللي كان عايش في خير وسلام أيام القذافي ولكن الإعلام وما أدراك ما الإعلام

  • محمدين
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 21:14

    فرنسا هي من دفعت الناتو لقصف وتدمير ليبيا في آخر عهد القذافي وهي التي تحاول الآن تفتيت الدولة الليبية بالاستعانة بالمرتزقة والارهابيين وهي من بين أسباب تأخر الدول الأفريقية بفعل استغلال ثرواتها

  • صائد الطيور
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 21:19

    نريد من السيد ماكرون أن يجيبنا عن سبب تواجد الجيش الفرنسي بمالي و الساحل قبل التطرق للتواجد التركي في ليبيا !

  • observateur
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 21:29

    هل قامت فرنسا بنقل التكنولوجيا لمساعدة إفريقيا على التنمية؟
    هل دفعت فرنسا بعجلة الديموقراطية في إفريقيا؟
    هل تدافع فرنسا عن حقوق الإنسان في إفريقيا؟
    هل يحترم الأفارقة في فرنسا؟
    هل اععتذرت فرنسا عن جرائمها الاستعمارية في إفريقيا و تورطها في حرب الريف و استعمال الغازات السامة ضد المدنيين؟
    إفريقيا جميلة عندما تقبل أن تكون بقرة حلوب. ثروات إفريقيا جميلة؛ و لكن سكانها ليسوا كذلك.
    عندما كانت الغالبية العظمى من الفرنسيين تتعاون مع النازيين، كان الأفارقة يسطرون الملاحم في جبهات الحرب المدمرة، ليس دفاعا عن فرنسا المستسلمة؛ بل دفاعا عن شرفهم كجنود و ضباط، و أملا في تحرير قارتهم يوما.
    يمكن امتحان تركيا بطلب نقل التكنولوجيا. إذا قالت لا؛ فهي كفرنسا يجب أن تطرد من ليبيا.
    إفريقيا للأفارقة

  • مغربي
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 21:34

    الى حب الوطن و كذلك فرنسا مازالت تستحوذ على اكثر من نصف خيرات المغرب نسيتيها.

  • التاريخ لا ينسى
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 21:39

    من زرع الفوضى في ليبيا، من ركب على موجة الربيع العربي و أرسل قوات حلف الناتو للتدخل في الشؤون الليبية. عُقد مجلس الأمن في رمشة عين فأعطى الضوء الأخضر للقوات الغربية بزعامة فرنسا لتطيح بالقذافي و بعد إذن تكالبت الإمبريالية على أرض الشعب الليبي طمعا في ثرواته الغنية بالبترول. منذ ذلك الحين إلى يومنا هذا، تفشت الفوضى في ليبيا.

  • مصطفى
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 21:39

    للدين يدافعون عن اردوغان رجاءا اشرحوا لي لمادا لا يدافع عن الإيغور الدين يتعرضون للاضطهاد في الصين مع العلم أنهم مسلمين من أصول تركية، ما الدي يجعله أكثر تعاطفا مع مصير الليبيين و عدم اكتراثه بمصير ابناء جلدته في الصين؟؟!

  • الإثنين 29 يونيو 2020 - 21:51

    العدو الاكبر لشمال افريقيا او فريقيا عموما هى فرنسا بحديداتها ….

  • observateur
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 21:57

    لماذا لم يتكلم الرئيس الفرنسي عن الوجود الروسي في ليبيا؟ لماذ لم يتكلم عن شكل و طبيعة هذا الوجود؟ هل تكلم أحد عما تفعله روسيا بسوريا؟ فقط يتكلمون عن تركيا و إيران. إذا تكلموا عن روسيا ستكسر أنفهم. و تعجبني روسيا فيي هذه. روسيا بحدها اللي كتزمت فرنسا و الغرب. في هذا أنا معجب بالرئيس بوتين. و لكن في هذه فقط و في جعله من روسيا قوة نووية ضاربة تفضح نفاق الغرب و تكسر أنفه و تمرغه في التراب. طبعا لا يمكن أن نتفق مع الرئيس بوتين في أشياء أخرى.

  • محمد
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 22:19

    فرنسا تكيل بمكيالين، فهي تتدخل عسكريا في كثير من الدول الأفريقية بدعوى حماية حقوق الانسان، وتعتبر ذلك حماية لمصالحها الخاصة،وبالتالي لا أحد يتدخل في ذلك، في حين ترى تدخل تركيا بعين الارهاب والتدخل في شؤون دولة اخرى. اي نفاق سياسي هذا الذي تمارسه فرسا؟

  • ع الله
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 22:32

    و هل فرنسا تلتزم بوعودها؟ فرنسا كانت سببا رئيسيا في نشر الفوضى في ليبيا. دعمت الانقلابي حفتر. فرنسا ليس لها اصدقاء في افريقيا بل لها اتباع و تريد ان يبقوا دائما اتباعا بتدخلاتها في هذه الدول لذلك المسؤولين في فرنسا. هم المجرمون الذين بشكلون خطرا على العالم

  • ولد حميدو
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 22:34

    الخواض نايض
    واحد يريد فرض نظام عسكري في ليبيا و الثاني يهمه فقط الثروات و الاخر يريد اخونت البلد و في الاخير ستفرض عليهم امريكا الحل
    في الحقيقة لو تفاهمت دول الجوار بينها فلن يقدر اي طرف بان يتدخل
    بالنسبة الي الحوار بين الليبيين من الافضل ان يكون في بلد عربي محايد و غير مجاور لليبيا اما الان فمصر لن تقبل باجتماع بالجزاءر او تونس او العكس
    اجتماع الصخيرات كان في محله و لكن دول رفضته لحسابات ضيقة يؤدي ثمنها الشعب الليبي

  • النيفي
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 22:56

    و من دشن خراب ليبيا يا ترى!!!!

    الحمد لله و اسفاه، لقد عشنا الأحداث بتفاصيلها الدقيقة و كانت فرنسا في شخص رئيسها ساركوزي وراء ما وصلت اليه ليبيا.
    ايها السياسيون الفرنسيين ان لم تستحيون فافعلوا ما تشاؤون في الدول المتخلفة ماديا و عقليا. لقد برعتم في سياستكم التخريبية التي تعلمتموها من الميريكان
    جزاكم الله في اعمالكم ونواياكم
    لكم الله ايها الليبيون و السوريون و اليمنيون

  • امين
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 23:11

    قدييمااا هذي اسي ماكرو عقنا أفقنا شوفو شي حاجا جديدة

  • Simsim
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 23:16

    أينما كان مشكل يستوجب الحرب إلا وفرنسا
    وراءه
    فرنسا همها الوحيد هو بيع الأسلحة وبما أن حكومة الوفاق فضلت عليها أسلحة تركيا وروسيا ها هي تهدد اللليبيين عن طريق تركيا
    البلاد العربية هي أكبر مشتري للأسلحة الفرنسية
    لولا البلدان العربية ماكان لفرنسا صناعة حربية
    وهكذا فرنسا تحصد الملايير فيما البلدان العربية تحصد الدمار والخراب
    فرنسا أكبر عدو للسلم والطمأنينة

  • Citoyen
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 23:38

    الدول العربية لم تكن لديها رؤية استراتيجية بعيدة المدى عندما دفعت صدام حسين للحرب مع إيران عوض الاتجاه للتنمية و تحصين الأمن القومي العربي بالاستفادة من التقدم الذي حققه العراق في التصنيع المدني و العسكري. وارتكبت أبشع جريمة استراتيجية عندما سمحت بتدمير العراق في 1991 و احتلاله في 2003. في الوقت نفسه صعدت الصين و باكستان و كوريا الشمالية نوويا و إيران صاروخيا ؛ و قريبا نوويا. العرب قصموا ظهرهم بأنفسهم و ما زالوا يفعلون. النيل لم يعد خطا أحمر. الخط الأحمر أصبح في سيرت. فلسطين لم تعد خطا أحمر. نشهد نوعا من الحَوَلْ في الألوان: لقد تشابه علينا الأخضر و الأحمر.
    الحرب مع إيران جعلت منها قوة إقليمية قد تتفاهم مع القوى الدولية على حسابنا. تغييب صدام و تدمير العراق خلق الفراغ و هبت تركيا لملئه. و هاهي تطل علينا برأسها من جديد؛ في حلة جديدة. العرب لم ينجزوا التقدم؛ و لم يتجهوا للديموقراطية . اتجهوا فقط للصراع بينهم. فما هو المستقبل الذي ينتظرهم؟ الجواب من ليبيا و في ليبيا.

  • mounir
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 23:45

    مادا عن تدخلاتكم في العديد من الدول.
    حفظ السلا أم نهب الثروات؟

  • زاكي تمنوط
    الثلاثاء 30 يونيو 2020 - 00:07

    الإرهاب هو الذي تمارسه فرنسا والإمارات والسعودية ومصر عبر دعمها للإنقلابي حفتر بجميع أنواع الأسلحة التي لا تزال تفتك بالأبرياء في ليبيا، فلتحيا تركيا

  • الانتقال الى بحيرات البيترول
    الثلاثاء 30 يونيو 2020 - 00:23

    السيد الرئيس وجدها فرصة ليتجاهل مشكلات السترات الصفراء وانتقل الى الحذيث عن ليبيا ليجعل منها مشكلة فرنسية .

  • عبد المجيد
    الثلاثاء 30 يونيو 2020 - 00:59

    ومن يحاسب فرنسا على الإرهاب والقتل الذي مارسته في أفريقيا لعقود. وعن استنزاف الثروات وخيرات أفريقيا إلى الآن وترك الشعوب الإفريقية تحت خط الفقر والتسبب في مجاعات لدول وموت بسبب الأمراض وسوء التغذية. إن كان أحد يجب أن نصوب له المدافع ونضربه في مقتل هو فرنسا ومن يواليها من حكام لأفريقيا الذين يقفون حجرة عثرة في طريق تقدم هذه الشعوب الإفريقية المسكينة. لكنها ستقف على رجليها وتنتصر باذن الله. ونرجع من جديد لننكل بفرنسا وعبيدها الموالون لها في إفريقيا. النصر قادم

  • ملاحظ
    الثلاثاء 30 يونيو 2020 - 01:35

    بالأمس القريب اكتشفنا علاقة مريبة بين الرئيس السابق لفرنسا "ساركوزي" و المرحوم معمر القذافي ،هذه العلاقة التي كشفت عن أطماع فرنسا في ليبيا (مصدر للأموال) على حساب الشعب الليبي، كذلك "ماكرون" رئيس فرنسا الحالي ، يبحث له عن شخص يلبي له رغباته و يشبع نزواته من ثروات ليبيا ،شخص بمواصفات خاصة أولها أن يكون مجنونا و مجرنا يمكنه تحمل مسؤولية نزيف الثروات الليبية أمام مساءلة الشعب و قد يتمادى أكثر و يعاقب الشعب لأنه يرفض استنزاف ثرواته،هذا المرشح في نظري و ربما في نظر العارفين لن يكون إلا "حفتر" أو احد أتباعه، لأن الطرف الاخر لا يهمه سوى مستقبل ليبيا و رفاهية الشعب الليبي.
    فإلى مزبلة التاريخ يا "ماكرون" انت و آراؤك المشبوهة،فقد افتضح أمركم يا أيها الاستعماريون.

  • رخيم
    الثلاثاء 30 يونيو 2020 - 14:04

    الى رقم 17
    قبل ما تتكلم علا فرنسا آقرى التاريخ
    ( متحف باريس لصرف ) يمنح لزوار لمحة عن نظام الصرف الصحي
    التاريخي الذي تم تطويره لأول مرة في حوالي عام ( 1370) وتطوير أنظمة المياه والصرف الصحي الباريسية خلال زيارتك له
    ستتعلم ليس فقط تاريخ المجاري من العصور الوسطى ولكن أيضا عن طريق معالجة المياه وتطور تقنيات التطهير والتعقيم في الماضي والحاظر

  • الثلاثاء 30 يونيو 2020 - 15:29

    اود فهم شيء واحد هو هل اصبحت دول الغرب هي واصي عن امور دول الاسلاميه العربيه لهاده الدرجه اصبح العرب غي قادرين في تحكم في امورهم الدوليه و السياسيه الغرب يتدخل لفض نزاع حين وقوع الحرب تبيع الاسلحه لطرفين لذا دخلت الى دوله تستعمره تغرس عروقه تصرق تنهب وفل اخير تتحدث فل اعلام باسم الحق و القنون (فرنسا بل مثال استعمرت افريقي وصرقت و نهبت وتتحدت وتبرم اتفاقية حتى وان خرجت من المستعمرات تنهب من بعد مثل فرنسا اللعينه )

  • افريقي مظلوم
    الثلاثاء 30 يونيو 2020 - 15:45

    لا ركوع ولا خنوع الا لله تعقيبا للاخ حب الوطن زمن العبودية قد ولى ما تاخد فرنسا من المغرب 100 ضعف مقارنة مع الاحصاءيات التي قدمت وما تقدمه الجالية من عملة صعبة للوطن هو من عرق الجبين ليس من منهوب من ثروات فرنسا………..

  • 010101....
    الأربعاء 1 يوليوز 2020 - 02:26

    حكومة الوفاق في طرابلس ومجلس النواب في طبرق منصوص عليهما في اتفاق الصخيرات .. متى كانت الحكومات تعقد اتفاقيات دولية ويجري العمل بها دون مصادقة من البرلمانات ؟
    الحديث عن الثوار والانقلابيين في حالة ليبيا غير ذي معنى فكلهم يتحالفون ويتامرون ويغدر بعضهم ببعض ويصف بعضهم البعض بالعملاء ..
    اتفاق الصخيرات يعترف بحكومة الوفاق في حدود مدة اقصاها سنتين انتهتا منذ 2017 .
    هذه كلها معطيات قانونية لن تقدم ولن تؤخر شيئا.
    من يساند الاستعمار من اي نوع فهو يبيع نفسه رخيصا وحتى الطغاة يحتقرونه .
    ما هذا يا احرار المغرب ؟! يساند بعضكم فرنسا نكاية في تركيا وبعضكم يساند تركيا ضد فرنسا ؟مواقف بئيسة لا تشرف المغربي الحر احفاد الخطابي والزياني والهيبة والزرقطوني ….
    من اعطانا الحق في المغرب لاختيار نوع الاستعمار الأفضل لليبيا ؟
    يجب ان نقول لفرنسا وتركيا :بقاو فديوركم !

  • مصطفى
    الأربعاء 1 يوليوز 2020 - 16:37

    العجيب الغريب هل يدافع عن ليبيا أم المتدخل الأول الذي نزع منه ؟ هل كان تدخل فرنسا مفهوما ليكون تدخل تركيا مفهوم ؟ و ماذا عن صداقة دولة مثل فرنسا شعارها المساواة العدالة الأخوة حتى تدافع على أنظمة رغم آنقلابها عن الديمقراطية التي أتت بها صناديق الإقتراع ؟ لعله نظاما عالميا ظالما بدأت تتضح معالمه بدأ ينقلب على نفسه !.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة