نعت وزارة الدفاع الوطني في الجزائر، اليوم الأحد، اللواء حسان علايمية قائد الناحية العسكرية الرابعة بولاية ورقلة، جنوب البلاد.
وقالت الوزارة عبر موقعها الرسمي: “اللواء علايمية توفي بالمستشفى المركزي للجيش في العاصمة الجزائرية إثر مرض عضال”، دون المزيد من التفاصيل بشأن حالته.
وتقدم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني، بأصدق التعازي والمواساة لعائلة المرحوم وكل أفراد الجيش.
بدوره، تقدم الفريق السعيد شنقريحة، رئيس أركان الجيش الجزائري، بتعازيه الخالصة إلى أسرة الفقيد وكافة أقاربه.
البقاء لله إنا لله وإنا إليه راجعون فلتنظر نفس ما قدمت لغد، فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ، الأوزار ثقيلة والعمر قصير ولو طال.
الله ابكبر نترحم على الفقيد وانا لله وانا اليه راجعون الله يغفر ليه
رحمه الله و أحسن اليه… لقد توفي يوم عيد استقلال بلاده… 5 جويلية كما يقول الاخوة الجزائريون أي 5 يوليوز
الله أرحم جميع أموات المسلمين في كل بقاع الأرض اللهم أدخل عليهم الرحمات اللهم أمين
انا لله وانا اليه راجعون .
رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جناته ،والهم دويه الصبر والسلوان .
اللهم ان كان محسنا فزد في احسانه وان كان غير دالك فتجاوز عنه
السكة القديمة بداو ينقصو .
إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ {النساء:48}
اللهم ارحمه
ان كان يومن بالله ورسوله
رحمه الله …لعله بلغ من العمر عتيا..التقاعد عملة نادرة في قاموس العسكر الجزاءري ..لا يغادرون مناصبهم رغم السن والمرض الا بالموت ..
ر حم الله امواتنا و جميع المسلمين و تعازينا الحارة لعائلة الفقيد وانا لله و انا اليه راجعون
كل نفس ذائقه الموت .كان رجل مسلم, شجاع ,محب لوطنه وشعبه الله يرحمه ويلهم اهله واذويه الصبر والسلوان.انا لله وانا اليه راجعون.
كل نفس ذائقة الموت إنا لله وإنا إليه راجعون البقاء لله وحده الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله الصبر والسلوان.
انا لله و انا اليه راجعون. تغمده الله في رحمته
مسيرة تصفية الحسابات مازالت مستمرة مند 1962 هما عندهم ساهل لي داروه فالحبس داروه ولي قتلوه هده هي الجزائر بلاد المليون ونص والو
يكثر الموت بين الجينيرالات ،مات القايد صالح بدون الحديث عن سبب الموت و الآن جينيرال آخر بدون ذكر السبب الدقيق لوفاته ،ومع وجود جينيرالات سابقة و حالية في السجن كالمترشح للرءاسيات
هل كان يكن الخير للشعب المغربي ام العكس.
هل كان لا يريد عداء للمغاربة ملكا وحكومة وشعبا.
هل هو من كانوا يؤمنون بالعروبة ، وبالاسلام، واللغة،والدم، والنسب المشتركين بين الدولتين.
هل لم يشارك في المعركات التي سببت في قتل اخوان له مسلمين مغاربة في امغالا وفي شرق المغرب. فان كان ذلك فادعوا له بالمغفرة والعفران والصبر والسلوان لتركته. وان كان العكس فاتركه لبارئه هو اعلم بي وبه وبسائر المغاربة والجزائريين خاصة منهم الحكام فربما ما يقع من عداوة بين الشعبين ما هي الا مؤامرة لغرض في نفس يعقوب المغربي ويعقوب الجزائري والله اعلم.
لعل الموت تعلمنا نحن الأحياء كيف نعيش و نحيا بصدق بأمانة وكرامة.