أعربت سلطنة عمان الجمعة عن تأييدها لقرار الإمارات بشأن اتفاق السلام مع إسرائيل، بحسب بيان أوردته وكالة الأنباء العمانية.
ونقلت الوكالة عن ناطق رسمي باسم الخارجية العمانية تأكيده “تأييد السلطنة قرار دولة الإمارات العربية المتحدة بشأن العلاقات مع إسرائيل في إطار الإعلان التاريخي المشترك بينها وبين الولايات المتحدة وإسرائيل”.
وأعرب عن أمله في أن “يسهم ذلك القرار في تحقيق السلام الشامل والعادل والدائم في الشرق الأوسط”.
الامارات، سلطنة عمان، البحرين و السعودية.
كل الدول العربية و الإسلامية سترحب بذاك الاتفاق إلا سوريا والعراق و إيران واليمن
الامارات وبعدهاالبحرين وعمان والسعودية وقطر ثم الكويت
طبعا بشروط اسرا ء لية و امريكية
لا توجد دولة في العالم ليس لديها علاقة مع اسرائيل .
حتى الفلسطنيون انفسهم اعترفو باسرائيل و يتعاملون معهم اقتصاديا و امنيا و في كل الجوانب ، اذا كان صاحب الدار يتعامل مع اسرائيل و يعترف به فلماذا نلوم الاخرين.
تركيا لها علاقة اقتصادية قوية مع اسرائيل حيث تدخل الى ميزانيتها من جراء هذه العلاقة اكثر من 6مليارات دولارات سنويا . مع العلم ان تركيا تحاول ان تظهر نفسها ان ضد اسرائيل و هذا للضحك على دقون الاغبياء .
الجميع يعلم ان اليهود هم عصب الاقتصاد في العالم و هم من يملكون المال في العالم و يسيطرون عليه اذن هم اصحاب القرارات في العالم هم مركز العالم و حتى اكبر اقتصاديات العالم لا تستطيع ان تعادي اسرائيل فما بالك بالدول العربية .
اسرائيل امر واقع يجب التعامل معه بواقعية بدل كلام الشعارات ،رحم الله انور السادات عندما نصح الفلسطنيينن بقبول اتفاق السلام مع اسرائيل و رفضو و اليوم يبحثون على اقل مما كان يوفر لهم الاتفاق الماضي و يتمنون ما قدم لهم السادات
سيشهد التاريخ علی خدلانكم للامة العربية ،لاتمثلون الا انفسكم،لان الشعوب في واد وانتم في واد،كيف يعقل اتفاق سلام وفلسطين تحت الاحتلال،او الطاءرات التي تصول وتجول في سماء الدول العربية،بالله عليهم هل هو اتفاق سلام ام اتفاق لبقاءكم فوق كراسيكم بمباركة اسراءيل والعم سام،
اتعجب من بعض المعلقين واش مبقاش فيكم الغيرة على الاسلام والمسلمين و لو بالكلمة ، اش هاد الخنوع اش هاد الدل
يجب أن نعلم جيدا ان لا احد من الشعوب الاسلامية يريد التطبيع مع الكيان الصهيوني ماعاد حكامها
السلطة الفلسطينية التي يهمها الأمر تدين هذا التقارب و استدعت سفيرها من أبو ظبي و أنتم تباركونه يا للعجب. الحجة المضحكة التي اخترعتها الإمارات لتبرير هذا التطبيع مردود عليها لأن ضم مناطق من الضفة الغربية لإسرائيل أدانته جل دول العالم. ثم الإمارات ليس لها أي حدود مع إسرائيل و ليس لها أي أرض محتلة من طرف إسرائيل كما كان الأمر مع مصر و الأردن لكي تقدم على هذا التطبيع.
انتهى زمن الدعوة إلى رمي إسرائيل في البحر. لكن التطبيع مع الكيان الصهيونى يساهم في إضعاف الجانب الفلسطيني عربيا ودوليا. إسرائيل محتلة وجميع مقررات القمم العربية تربط الاعتراف بإسرائيل بعودة هذه الأخيرة إلى حدود ما قبل 67.
إذا كان بالإمكان فهم تصرف الدول التي لها حدود مشتركة مع إسرائيل فما هو مبرر دول الخليج – لأنها يقينا ستحدوا حدو الإمارات – لتقدم تنازلات مجانية. ثم ماذا سيكون موقفهم غدا إذا طلب منهم أسيادهم الأمريكان أن يفتحوا سفارات بلدانهم في القدس.
أي إتفاق سلام هذا ،إتفاق لعدم ضم ماتبقى من أرض
الى صاحب التعليق 3 ( العقلاني) ، ارى انك اصبحت مستسلما و هو مايعني محتقرا. أو انك من الذباب الايكتروني الصهيوني.
التطبيع مع كيان اسرائيلي يعيث في الأرض فسادا يقتل الاطفال والشيوخ ويحتل دولة إسلامية بدون وجه حق بل ويفكر في ضم الضفة الغربية إلى مستوطناته لتوقيع صريح ومعلن من امريكا يعد أكبر خيانة لشعب فلسطين والاسلام ايضا
كل من يبارك ويآيد فهو يفرش ويهيء الشعب أديالو للإنبطاح كدلك والخنوع والاستسلام ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
أصبح التطبيع مع إسرائيل علنيا …. رحمك الله يا حبيبتي فلسطين
قريبا سيعطون الجزية عن يد وهم صاغرون .. اختاروا الحلب عوض الحرب !! امة ضعكت عن جهلها العالم. ..
لماذا تسمونه اتفاقا؟!!!
انه ببساطة اعتراف فحسب،
واليوم خرج نتانياهو وصرح ان لا اتفاق ولا شيء، واسرائيل ستواصل سياستها في ضم الاراضي الفلسطينية
ان التاريخ يعيد نفسه حيث كان ملوك الطوائف يرضخون للصليبيين و يوءدون الجزية و هم صاغرون و يتنازلوا عن أراضيهم و ارضي اجدادهم واليوم نعيش تفاصيل نفس القصة في صيغة ممالك جديدة الإمارات سلطنة عمان مصر….
عاش المغرب ابيا حرا تحت ظل صقر العلويين حبيبنا محمد السادس
لا تصدقو كل تعليق قد يكون صهيوني مندس فهم كثر و الله أعلم
لمن يقولون إن العرب و المسلمين أضعف مما يسمى إسرائيل. فثروات العرب و عقولهم أكبر بكثير لكن الإشكال في تفرقنا و لو اتحد المسلمون فكانوا في مقدمة العالم.
الشعوب العربية و الإسلامية لا تريد اي تطبيع مع إسرائيل وهذه الاتفاقية بين الإمارات و إسرائيل تعبر فقط عن رأي الحكام فأين رأي الشعب و لو فعلوا استفتاءا لكان لشعب رأي آخر
إن قضية فلسطين و القدس قد تم بيعهما من طرف بعض الدول العربية و للأسف في الطريق دول أخرى عربية ستفعل مثل الإمارات.
حسبنا الله ونعم الوكيل
التطبيع مع التفريط في الأرض و الحقوق التاريخية خيانة عظمى
الحق للفلسطينين هم من يهمهم الاتفاق اما من وماعليهم بدون وكاله فهو مردود عهلى من وقع
ادا كنتم تتفوهون بالدمقراطيه
اتحدى كل واحد من هؤلاء المطبلين للتطبيع مع الكيان المغتصب أن يقوموا باستفتاء الشارع العربي من المشرق إلى المغرب (هل نبرم سلاما معه ام لا) وسنرى النتيجة
كل ما في الأمر انا حكامنا الاميين والمنبطحين هم من يقررون بالنيابة عن شعوبهم والنتيجة دائما كارثية متى تفيق الشعوب من غفوتها
هده الدول تمثل إلا نفسها.هده الدول صنعها الإستعمار البريطاني للسرقة مال العرب
حتى سلطنة عمان ارتمت في أحضان الصهيونية وخانت القضية تمهيدا لاعلانها اتفاق (سلام)مع الكيان المغضوب عليه.بدا النفاق يظهر علانية بعدما كان مختبئا.
وَلَنْ تَرْضَىٰ عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ
لا احد من الشعوب الاسلامية سيرحب بهذا الخنوع.ناهيك عن الشعوب العربية.اما عني فلن ارحب بمثل هذا القرار لا اليوم ولا غدا .ولن اتعامل مع يهودي الى ان تقوم الساعة….
وماذا عن المملكة المغربية لم نسمع لها رءي؟؟؟؟؟؟
ادا كنا مسلمين ونعمل مقال الله عزوجل ومقال الرسول عليه الصلاة والسلام لايهمنا احد ولايستطيع احد بفعل مكروه لنا ولكن ادا كنا مسلمين ونخالف مقال اله والرسول كالتبرج والفساد ونجد دول مسلمة ترخص بيع الخمور والملاهي الليلية فهدا نفاق
والله عزوجل قال
( إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار )
هدا هو الشيء الدي يجب الانتباه اليه اما قول يهود كفار ونحن نؤمن بالقران ولانعمل به فحسبي الله ونعم الوكيل