أعلن رئيس وزراء اليابان شينزو آبي اليوم الجمعة أنه سيستقيل من منصبه لأسباب صحية بعد قضاء سبع سنوات وثمانية أشهر في إدارة شؤون البلاد.
وقال آبي إنه كان قد شعر باعتلال صحته في منتصف يوليوز الماضي، وتم تشخيص حالته الصحية، بعد زيارة المستشفى مرتين في وقت سابق هذا الشهر، بمرض في الأمعاء يسمى “التهاب القولون التقرحي”.
ويأتي إعلان آبي الاستقالة من منصبه بعد أربعة أيام فقط من الإعلان رسميا أنه أكثر رؤساء وزراء اليابان بقاء في السلطة، حيث أمضى 2799 يوما متواصلا في منصبه.
عندما يحدث مثل هذا عندنا سنتقدم.
بقاءَه في منصبه كل هذه السنوات لَمْ يَكُنْ حبا في المنصب بل رغبة في خدمة بلاده وتطويرها لاَ رغبة في تطوير رصيده البنكي وتنمية مشاريعه الخاصة وكذلك منأجل قضاء حاجات مُنْتَخِبِه الذين صوتوا عليه وكان عند حسن ظنهم به لذلك كان أطول رئيس وزراء جلوسا في كرسي الرئاسة ولِأَنَّه كذلك لم يدفع لهم لكي يصوتوا عليه .صوتوا عليه من أجل الواجب فكان أهلا له .لَهْلاَ يَحْرَمْنا ولهلا يسلط علينا بذنوبنا من لا يخافه ولا يرحمنا …
Bravo
الله اشافيك. هذه هي الدمقراطية
هذا التصرف واحد من بين اسرار تقدم اليبانيون.
حنا عندنا شي وحدين وخا يبقى فيهم ععرق والله مايتفرقو على الكرسي
تحية للمعلق الأول لقد لخصت ما نريد قوله.و أضيف علينا نحن الشعب أن نحسن الإختيار و أن نفرض ربط المسؤولية بالمحاسبة.
لا يمكن انتظار حدوث مثل هذا عندنا أبدا، لسبب بسيط أن منظورنا للكرسي وللسلطة مغاير لما هو متداول عند غيرنا. والأمثلة تحيط بنا من كل جانب . فإن لم تُفَعَّل مؤسسات المراقبة والمحاسبة في بلادنا فسوف يبقى التهافت والصراع من أجل الكراسي مستمرا . والتغيير لا يأتي من فراغ بل يتطلب نظالا ووقتا . . .
الناس لي كتخدم او كتفهم راسها برا نغيز ولا غميز
لشعب ولحكومة الكل له ثقافة واحدة.شعب اليابان بدون حجر صحي بدون عقوبات فهو ملتزم مع نفسه مع المجتمع مع الثقافة.لا يحتاج الئ القمع.ام حكومتنا الموقرة .واعضاءها.هو لا يءمنون بالاستقاة بل بالاقالة.لذكلك تراهم من جديد بعد اقالتهم او عزلهم او اعغاءهم او طردهم .معندهش الكمارة.هذه تربيتهم وتقافتهم،.!!
لن يحذث مثل هذا عندنا ابدا
الله احفظ
هنا في المغرب وخايكون كيقطرو ليه
لعقوبة لعندنا ،المشكل عندنا ليس له ادنی ما يمكن لاعلان استقالته ،لا نتاءج سياسته ولا شعبية حكومته في مستوی ذلك،في الحقيقة نحن لا نتوفر علی حكومة ،اما الوزير الاول ليس الا دمية واي كان يمكن ان يشغل منصبه في بلا د اخری لا اظن انه بامكانه مزاولة مهنة الطب۔
كون كان العتماني واخا يشوف الموت قداموا والله ما يستقل الناس لي عندهم ضمير متى نصبج.متلهم
عندما نتحدث عن النزاهة و الديمقراطية و الضمير المهني !!
و في الدول العربية والله ميتكعد من بلاصتو واخا تقتلو
اليابان عبارة عن أرخبيل يتكون من اربعة جزر رئيسية مساحتها 350000 اقل من نصف مساحة المغرب وتقع على الحزام الناري حيت تنشط الزلازل و البراكين بكترة ومناخيا تقع في منطقة مرور أعاصير التايفون و دموغرافيا يصل مدد سكان اليابان الى 120 مليون نسمة مع كل هذا هي تالث اقوى اقتصاد في العالم بناتج محلي اجمالي يصل الى 5 تليون دولار . المغرب مع المساحة الشسعة 750000 و التروات الطبيعية و الموقع الاسراتيجي … ناتج المحلي الاجمالي 112 مليار دولار انه الفقر المدقع
تحية احترام و تقدير للشعب العظيم اليابان بلد صغير ليس له موارد طبيعية ولا غاز ولا بترول وارضه مهددة بالزلازل في اية لحظة و مع دلك فهي تقود العالم الى جانب حفنة من البلدان التي تحترم نفسها مع انها لم تتخل عن تقاليدها و تاريخها المجيد عندنا نحن خير امة اخرجت للناس الكراسي لا تترك الا بالموت او تورث و لا يتركها اصحابها الا و قد استولوا على الاخضر و اليابس ثم يقول في الاخير سادهب لاحج و اغسل دنوبي اتخيل لو ان اليابان هي التي وقع عندها ما فعله الرميد و امكزاز و الشوباني هل سيحتفضون بمراكزهم .
اليابان دولة. عكس بعض التجمعات البشرية العشوائية
في الدول العربية تجد حكامها مرضى ومعلولين و يختفون لاشهر في رحلات علاجية تاركين بلدانهم تتخبط في الأزمات دون أدنى حس بالمسؤولية
كثير من المغاربة نسي فضائح رئيس وزراء اليابان قبل سنتين و لم يقدم استقلالته رغم الانتقاذات التي تلقها .
يا عبيد الغرب قبل سنتين كان هذا الوزير متورط في فضيحة مدوية ، فضيحة مالية تتمثل في استخدام نفوذه و تمرير صفقات عمومية لشركة تمتلكها زوجته و قد تبث تورطه قطعا و لكن لم يحدث شيء , سوى احتفاءه عن الانظار بعض الوقت لتهدئة العاصفة.
اتعلمون متى سنتقدم حينما ندرك ان لا فرق بينا و بينهم و انهم فقط ممثلون بارعون و لديهم عبيد يمجدونهم .
و ما فضيحة كارولس غصن بي بعيدة
فكرني فبوتفليقة. السيد تشلل ولبغى يفرق الكرسي
.le Japana est UN JAPON, le maroc est un MOROC le Japonnais est un JAPONAIS, le marocain est u requin. salam
هدا الرءيس يشبه بوتفليقة في عقليته,رءيس الجزاءر العظمى.
هنا واخة انعسوه في سبيطار او تبقا ليه غير يوماين على موت والله مايتفاك ههه
هؤلاء الشعوب اخدوا كل معاني الانسانيه وتركوا لنا الجشاع والمحسوبية وكافة انواع الفساد .يحيلني تصرف المسؤول الياباني هذا إلى احد المنتخبين المحليين هنا في مولاي رشيد الذي وزع المواد الغذائية الأساسية التي يستفيد منها الفقراء وزعها على اصدقائه وحاشيته ولم يكتفي بذلك بل اشترى محلات بإسم اخيه ولا احد يعلم من اين له هدا
كافئك الرب على ما قدمت لبلدك، نعم البلد ونعم الشعب.
نحن فى الدول العربية يبقى السياسي في منصبة بالحفاظة يعنى (la couche) لا يتزحزح قيد نملة ترى جلهم مرضى و معوقين