الكحل: الاستراتيجية التركية الإيرانية تفكّك المجتمعات وتنهب الثروات

الكحل: الاستراتيجية التركية الإيرانية تفكّك المجتمعات وتنهب الثروات
الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 05:00

هل حقا تشكل تركيا وإيران تحالفا يهدد أمن واستقرار الشعوب العربية؟ إلى أي درجة نجحتا في تحقيق جزء من هذا في كل من العراق وسوريا؟ إلى أي مدى تمتد أطماعهما معاً؟ وكيف تستعملان التفرقة الطائفية لتفكيك الدول وزعزعة استقرارها؟

في هذا المقال، يحاول الباحث في الحركات الإسلامية سعيد لكحل أن يسبر أغوار هذا “الثنائي” ومطامحه ومطامعه في الدول العربية (خصوصا ليبيا مؤخرا).

وهذا نص المقال:

تشكل تركيا وإيران تحالفا خطيرا يهدد أمن واستقرار الدول والشعوب العربية باعتماد استراتيجية تقوم على تفكيك الشعوب على أساس طائفي ودعم التنظيمات الإرهابية والميليشيات المسلحة لترهيب المواطنين، فضلا عن استخدام المياه سلاحا لفرض الأمر الواقع على سوريا والعراق.

فمع اندلاع ما بات يُعرف زورا بـ”الربيع العربي”، فتحت تركيا وإيران حدوهما لدخول عناصر “القاعدة” و”داعش” إلى سوريا والعراق لتنفيذ مخطط الهيمنة على الدولتين وتفكيك شعبيهما. فالعراق وسوريا ظلا صامدين طوال عقود ضد الأطماع التوسعية لكل من إيران وتركيا، كما لعب العراق دور الحارس ضد تمدد إيران الخمينية نحو دول الخليج، وهو الدور الذي جرّ عليه الخراب ودفع قيادته السياسية إلى اتخاذ قرارات انتحارية (غزو الكويت، قصف إسرائيل بصواريخ سكود).

وضع انهار بسبب حرب الخليج الأولى والثانية التي جسدت الغباء السياسي لدول المنطقة في إدارة الأزمة، فوقع لها ما وقع “للثيران الأربعة”. أطماع تركيا وإيران في أراضي وثروات العراق وسوريا كانت دائما قائمة ومطروحة على جدول الأعمال لولا القوة العسكرية للعراق قبل غزو الكويت التي كانت تحول دون تنفيذها.

ورغم أن اتفاقية أنقرة عام 1926 بين العراق وبريطانيا وتركيا حسمت السيادة العراقية على الموصل، ظلت أطماع تركيا في المدينة قوية، خصوصا حين تغذيها الفقرة المتعلقة بحماية الأقلية التركمانية ووعود مصطفى كمال أتاتورك باستعادة الموصل في الوقت المناسب، وهي الوعود نفسها التي كررها كل رؤساء تركيا من بعده (تورغوت أوزال وسليمان ديميريل وعبد الله غل ثم رجب طيب أردوغان).

لهذا، تصر تركيا على التواجد العسكري والاستخباراتي في عمق الأراضي العراقية، خاصة في بعشيقة والمناطق جنوب كردستان. وقد استغلت تركيا سيطرة “داعش” على مناطق واسعة من سوريا والعراق لتبسط نفوذها وتستنزف ثرواتهما (نهب ممنهج للآثار في تَدْمر السورية والموصل، نهب بترول الموصل في العراق ومنطقة الجزيرة في سوريا).

ففي سياق الأطماع التركية هذه تأتي العمليات العسكرية التي أطلقتها تركيا للسيطرة على شمال سوريا (عملية “درع الفرات” و”غصن الزيتون” ضد الأكراد) بحجة حماية أمنها القومي ضد التهديد الذي يشكله حزب العمال الكردستاني وحزب الاتحاد الديمقراطي.

وما يحرك تركيا يحرك إيران، فكلتاهما لهما أطماع في العراق، وقد اتفقتا على تقسيمه إلى مناطق نفوذ بحيث تعمل تركيا على السيطرة على المناطق العربية السنية (الموصل، كركوك)، بينما تركز إيران على ترسيخ نفوذها السياسي والعسكري والاقتصادي في بغداد والمدن الشيعية في الجنوب والكردية على حدودها في إقليم كردستان (السليمانية وحلبجة).

إن الخلاف بين تركيا وإيران حول النظام السوري لا يؤثر على تحالفهما في العراق الذي يخدم أطماعهما التاريخية؛ فأردوغان يسعى لاستعادة نفوذ الإمبراطورية العثمانية في العراق، بينما يحرك إيران هدف إحياء الإمبراطورية الفارسية التي تعتبر العراق جزءا من إرثها وتاريخها وكذا استكمال الممر البري من طهران إلى لبنان (خلال الحرب العراقية الإيرانية كان الخميني يرفع شعار “الطريق إلى القدس تمر عبر بغداد”).

من هنا يأتي الدعم التركي لإيران بهدف الالتفاف على العقوبات الدولية وكذا التوغل أكبر في العراق، مقابل الدعم الإيراني لتركيا في سوريا. إنها المصالح المتبادلة التي تجمع بين تركيا وإيران وتوحد بين خططهما في النهب وتفتيت الشعوب ونشر ودعم الميليشيات المسلحة.

فإيران لها ميليشيات تابعة لها مباشرة (في العراق: الحشد الشعبي، وهو تشكيل يشبه قوات الباسيج الإيرانية، يتكون من 35 فصيلا ويضم نحو 130 ألف مقاتل، وميليشيات أخرى تابعة للرموز الشيعية الموالية لها: لواء أبو الفضل العباس، تأسس عام 2006 بقيادة أوس الخفاجي، ويتبع للتيار الصدري في العراق، فرقة العباس القتالية، حركة النجباء. وفي سوريا: ميليشيات غير عربية يشرف عليها “فيلق القدس” الذي يخضع لقيادة إسماعيل قاآني بعد مقتل قاسم سليمان، ويقدر عدد عناصره بـ 8000 متطوع، ثم لواء فاطميون، ويضم الأفغان الفارين إلى إيران، ويجمع قرابة 3000 مقاتل، ولواء زينبيون، ويتألف من الباكستانيين البشتون، ويبلغ عدد عناصره قرابة 1000 مقاتل، بالإضافة إلى تشكيلات عربية مسلحة (حزب الله اللبناني، مليشيات القاطرجي، قوات الدفاع الوطني (اللجان الشعبية) حزب الله السوري، وغيرها من التشكيلات المسلحة).

لم تكتف إيران وتركيا بالتواجد العسكري والدعم المباشر للميليشيات المسلحة لتجزئة الدولتين (العراق وسوريا) مثلما هو الوضع في دول أخرى، خاصة اليمن وليبيا، بل تستعملان سلاح المياه لتنفيذ أجندتهما.

هكذا عمدت تركيا إلى قطع المياه عن نحو مليون مدني في مدينة الحسكة وأريافها في عز ارتفاع حرارة فصل الصيف وانتشار جائحة كورونا. ومعلوم أن تركيا أقامت سدودا على نهري دجلة والفرات أثرت مباشرة على منسوب المياه نحو كل من العراق الذي تشكل الأمطار 30% من موارده المائية، بينما تشكل مياه الأنهار الممتدة من تركيا وإيران 70%، بحسب المديرية العامة للسدود في العراق، وكذا سوريا حيث انخفضت كمية مياه نهر الفرات التي تُضخ إلى أراضيها بنسبة تزيد عن 60%. فمن بين الأهداف التي تسعى تركيا إلى تحقيقها عبر قطع المياه، تغيير التركيبة السكانية عبر تهجير السكان من أصول عربية إلى خارج الأراضي السورية التي تحتلها.

الجريمة ضد الإنسانية نفسها ترتكبها إيران باستمرار بقطع مياه نهر الزاب وتحويلها إلى بحيرة اورومية، وكذا تحويل مياه نهر سيروان عن طريق نفق موسود.

إذن، لا تخفى مخططات التقسيم وإيقاظ الفتن الطائفية التي تنهجها تركيا وإيران في باقي الدول، خاصة ليبيا التي تسعى تركيا إلى تمزيقها بالدعم العسكري لتنظيم الإخوان وجلب الإرهابيين من سوريا والعراق وفلول “داعش”، وكذا اليمن الذي دمرته الحرب الطائفية التي أطلق الحوثيون شرارتها بدعم وتمويل من إيران.

لهذا، تبقى أمام الليبيين فرصة إنجاح لقاء بوزنيقة لتجاوز الانقسام الداخلي وقطع الطريق أمام مخططات تركيا الرامية إلى فرض الهيمنة واستغلال ثروات الشعب الليبي. فمخطط تركيا لا ينتهي عند ليبيا، بل يستهدف دول شمال إفريقيا عبر دعم تنظيمات الإسلام السياسي، خاصة في مصر، تونس، موريتانيا والمغرب. وهذا ما حذر منه الرئيس التونسي قيس سعيد في حوار مع قناة “فرانس 24” قائلا: “هناك مؤشرات كثيرة حول تدخّلات خارجية من قبل قوى تحاول إعادة تونس إلى الوراء، وهناك من أراد أن يتواطأ معها من الداخل”.

‫تعليقات الزوار

115
  • مسلم و النصر الإسلام
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 05:16

    سؤال؟ ماذا عن أمريكا و روسيا و …… القوى العظمى؟ هل تنشر السلام، فهي الأكثر تدخلا في شؤون العرب و خصوصا الشرق الأوسط، و هي اللتي تزرع الفتن و تشتت الدول و تنهب ثرواتها بطرق عدة و تفرض أجنداتها من خلال حلفاءها و تبيع الأسلحة الميليشيات و تجيش المرتزقة و تنشر الإرهابيين و تسقط الأنظمة اللتي لا تخدم مصالحها و تعمل على تفقير الشعوب و استعمارها و تتدخل في انتخاباتها

  • لصالح من
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 05:27

    المقال لا يخلو من توجه ونية مبيتة لخدمة أجندات سياسية. أما من يسعى لتفكيك الدول العربية والاسلامية منذ قرون فهي الدول الغربية وامريكا.
    من احتل العراق سنة 2003 ومن يعيث فسادا في افغانستان منذ السبعينات ومن استغل الحراك الشعبي المطالب بالديموقراطية في الدول العربية لتخريبها وإضعافها والابقاء على "اسرائيل كقوة عسكرية اولى في المنطقة".
    ايران وتركيا ضمن الدول المستهدفة من اوروبا وامريكا لتبقى ضعيفة غير قادرة على زعزعة امن اسرائيل.
    أرجو النشر من هسبريس

  • احمد استارلو
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 05:30

    وماذا عن دبلماسية التبعية لالم فرنسا الاستعمارية. في المغرب وفي 2020 هناك مناطق في المغرب لا يوجد فيها ماء. ايران وتركيا تدافعان عن شعبيهما وماذا عنا نحن؟؟؟

  • Said
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 05:38

    لماذا لا يتكلم هذا الكاتب عن فرنسا و إيطاليا و غيرها من الدول التي تفرض عليه ماذا يقول، سبحان الله، أم لأن تركيا دولة مسلمة؟

  • Turquie
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 05:54

    انا بصراحة ظهر لي تناقض في النص التحليلي الذي سردته علينا. مع احتراماتي لك سيدي لكحل انا اقول تحليلك يشوبه نوع من الغموض. و ما عليك معرفته هو ان الدولتان التركية و الارانية هما الدولتان الاسلاميتان الوحيدتان اللتان لم يركعا للدول الغربية. من الذي كان السبب في الوضعية التي تعيشها الان سوريا و العراق و….. ؟ والمهزلة التطبيعية مع اسرائيل التي اقدمت عليها الدولتين المنحطتين …..و شكرا

  • Hmidad
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 05:54

    Salam,
    Vous manquez complètement d'objectivité
    Vos écrits (j’ai lu plusieurs de vos articles) sont pleins de mensonges et de poisons.
    C’est malheureux de voir un chercheur écrire ceci.
    Ces derniers temps le mot chercheur a perdu sa valeur.
    Avec des chercheurs comme vous, l’avenir du Maroc est incertain.
    Monsieur le chercheur : on est au 21 siècle et que le monde est un petit village.
    Je suis une personne apolitique.

  • حسن
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 05:56

    هذا المقال هو عين ما تروج له امريكا و ما يسمى بإسرائيل لتبرير التطبيع و تكريس تجزئة الأمة

  • Illusion
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 05:58

    كلّ في الهوى سوى الدول كلها تجري لمصلحتها الا باعربان قوم تبع .
    السياسة الاعلامية أصبحت بركة راكدة اخضرت حوافها من تراكم الشوائب ما ان حركتها تصفعك برائحتها النتنة و لو لبست (ماسك ديال البلاستيك )
    Cash on Delivery
    please submit

  • Kartou de canada
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 06:16

    Parait que cet ecrivain regarde le.monde a l envers…peut etre il regarde mal la photo ou la geographie du monde..quand a la geostrategie il ensemble qu il ne dait meme pas ce que veut dire..je lui recommande de revoir la geographie
    ..oi de retourner au lycee pour savoir ce que veut diré la Turquie et Irán dans le golf persique… le plus grave c que mr Said a oublie ou a omis que le cáncer implante dans le corps árabe c Israel et non pas iran ou turquie…

  • Jamil
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 06:17

    Les arabes les gentilles, la Turquie et iran les méchants. Haha wallah c'est drôle

  • ساخط غلى الوضع
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 06:22

    أصلا الثروات العربية منهوبة من طرف حكامها ومن الجماعات الدائرة بهم والمتحكمة في رقاب الشعب.

  • mco
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 06:23

    صافي بديتو توجدونا نفسيا للتطبيع مع إسراءيل. زعمة إيران و تركيا خطر و إسراءيل حبيبتنا و منقدتنا. إلعبوا غيرها

  • casablancais
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 06:26

    الميزة الكبرى عند العرب هي المؤامرة على أنفسهم

    الصحراء المغربية 1976
    حرب لبنان 1975
    الحرب الأهلية في الجزائر 1992
    الكويت 1990
    أيلول الأسود 1970
    والقائمة طويلة جدا

    أنصحك بقراءة شعر أحمد مطر

    يكذبون بمنتهى الصدق , يخونون بمنتهى الإخلاص , يدمرون بلدانهم بكل وطنية , يقتلون إخوانهم بكل إنسانية , ويدعمون أعداءهم بكل سخاء.”

  • حاءر في عالم العجاءب
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 06:33

    السلام عليكم ما شاء الله على الباحث في الحركات الإسلامية، وماذا عن الإستراتيجية الفرنسية في دول المغرب ، الجزائر و تونس و ليبيا وكل دول إفريقيا، على فرنسا تتبع سياسة توحيد شعوبها و إستفادة هذه الشعوب في ثروات بلادها أم أن فرنسا لا تعرف إلا فرق تسد و نهب ثروات البلاد بل حتى العباد. أتمنى من أحد هؤلاء الكتاب أن تكون عنده جرأة و شجاعة لكتابة مقال عن ماماهم فرنسا و السلام على أصحاب العقول الراقية

  • معاتب
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 06:38

    السلام على من إتبع الهدى
    تتكلم بالوكالة على المستعمر الغربي والمستبد الأمريكي. سؤال من هدم العراق تحت مظلة لاشيء بالتحالف????? .من هدم ليبيا قتل زعيمها أليس فرنسا وساركوزي .
    من هدم مصر ولا يزال يهدم أليس عميل الغرب وووالأمثلة أكثر من أن تحصى
    أضن أن لسانك طويل وذاكرتك قصيرة
    والسلام على من إتبع الهدى

  • بنكبور
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 06:39

    (تنوحلوا هييير مع من يسمون الاناس القاريين)
    الوعي لايقاس بالمستوى الدراسي او المعرفي…..
    هناك العديد من الاميين او من لهم مستوى دراسي بسيط تجدهم اكثر وعيا من حاملي شهادات و تجدهم يفهمون واعون بما يحاك ضد امتنا و في الجانب الآخر تجد حاملي شهادات ( ليس كلهم) من يعملون عن قصد او عن غير قصد لصالح دول الإستعمار و استغلال خيراتنا
    قال عز و جل : ( و لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم) صدق الله العظيم
    بدلا من تشجيع تجميع شتات المسلمين مثل ما يقوم به الزعيم البطل للامة الإسلامية
    المشكل ان هناك من يسمون بالمفكرين من جلدتنا يحاربون توحيد صفوفنا تحت دريعة من الدرائع و يخدمون عن قصد او عن غير قصد مصالح امبريالية استعماراتية للدول المستعمرة التي لازالت تستغل خيراتنا مثل ماما فرنسا
    هذه الامم تكالبت على دويلات امتنا الاسلامية التي صنعها الغرب بل و صنعت مرتزقة عملاء لها مثل ما حصل في ليبيا….

  • يحيى
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 06:42

    أمريكا وفرنسا وغيرهما من الدول الغربية هي التي إستعمرت وفككت الدول العربية ونهبت ثرواتها بينما تركيا وإيران تقفان في طريق غطرسة هده الدول التي قتلت ملايين المسلمين في عدة دول.

  • شهدان
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 06:46

    عندما التاريخ العربي فلن له فترة مهمة تنعم فيها بالاستقرار فالغالبية من تاريخه عبارة فترات من الفوضي وحتي الفترة التي يشعر فيها الانسان العربي بالاستقرار لاتستمر طويلا اذ هناك من يرفه هذا الاستقرار أما عن تخريب العراق وسوريا فقد لعبت فيها أيادي عربية الدور الكبير والآن هي مستمرة في ليبيا واليمن الي جهنم من ساعد في تقسيم الشعوب.

  • لقد كانت بداية ...
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 06:50

    … التفكيك الوارد في المقال بمبادرة من حكام العرب.
    فلما قامت ثورة الخميني في ايران كان صدام العراق اول المهاجمين فاشعل حربا دامت 8 سنوات تحالف معه فيها اهل السنة ضد اهل الشيعة مما ايقظ الأحقاد القديمة .
    و كانت السعودية اول المؤسسين لتنظيم القاعدة بالتحالف مع امريكا للجهاد ضد السوفيات في افغانستان وعن ذلك التنظيم تفرعت باقي التنظيمات المتطرفة.
    مما ادى في النهاية الى ارتماء العرب في احضان إسرائيل.
    بالنسبة لتركيا فلها حساب قديم مع العرب الذين تحالفوا مع الانجليز لتفكيك الخلافة العثمانية التي قاومت التوسع الصليبي لقرون.
    كما ان العرب ساندوا الاكراد الانفصاليين.
    ولولا تدخل اوردوغان في ليبيا لسقطت طرابلس ولما كان هناك اجتماع بوزنيقة.

  • Marocain
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:05

    وما قولك في دول الخليج يا سبويه،
    اهي تعمل على جمع الامة
    خلونا من الخو الخاوي
    غير لي شد شي فلوس يهاجم من هب ودب
    هادو لباعو القضية الفلسطينية مصعبش عليهم يشريو بحالك

  • محايد
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:07

    لا اتفق مع المحلل بالنسبة لإيران، إذ قال انها ساندت القاعدة وداعش، وهذا غريب حقا، فرغم الاختلاف الجوهري في العقيدة بين التنظيمين التكفيريين الذين يعتبرون الشيعة كفارا، في الحقيقة ان إيران ساهمت في الحفاظ على العراق من داعش عبر فيلق القدس عندما كانت داعش تكاد ان تسيطر على بغداد، و نفس الشيء في سوريا، هل يعقل ان تساند إيران الأسد وفي نفس الوقت داعش؟!!! ،الحقيقة المرة ان هناك دولا عربية و غربية هي التى صنعت ومولت داعش بمباركة إسرائيل،

  • جمال
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:11

    … أما امريكا واسرائيل وفرنسا.. والشيطان…، فكلهم أهلا بهم في الوليمة..!!؟؟

  • المشروع التركي
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:15

    مقال في الصميم، المشروع التركي هو أخطر مشروع يهدد الامن الاقليمي العربي

  • القصراوي
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:16

    من الغريب أن كاتب المقال أهمل أن أغلب الدول العربية أصبحت أدوات لتنفيد المشروع الصهيوأمريكي و الذي يستهدف أيضا تركيع تركيا و إيران. دون أن ينجح. و بالتالي من حق هاته الدولتين الإسلاميتين الدفاع عن نفسيهما و عن استقلالهما ينسج تحالفات في المنطقة. نحن نحيي نجاح هاتان الدولتان الشقيقتان في الحفاظ على استقلالها و مقاومتها للمشروع الصهيوأمريكي. عكس أغلب الدول العربية التي أصبحت محميات أمريكية.

  • عزالدين الدكالي
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:17

    لايكتب مثل هذا المقال إلا من كان مسخرا من أسياده مثل فرنسا والعدو الصهيونى وبعض الدول العربية التي خانت عهد الله ورسوله وتحالفت مع كيان لاتقة فيه.

    مقال وتحليل منحاز إلى نظرتهم وتصورهم.

  • بفاريا
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:20

    مما كاينش قدكوم يا المفرنسين يا ليمفيدكومش لتيحلل ويستبيح حتى حقوق المواطنين ما شي غير الثروات….وباز عندكوم لوجه باش تهضرو على تركيا..فاتتكوم بست ات ضوئية من العلم والصناعة والمعمار والاناقة وحتى حقوق المواطنين والبهيمة….وريني حاكم عربي وحيد عندو القدرة،لسب فرنسا بتاريخها الاستعماري الدموي،ويتصدى لها قولا وفعلا…ولا ينحني لاي كان

  • marocain
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:33

    الشعوب العربيه مفككه من أصلها افرادها مهاجرون في البلدان الاوروبيه وما تبقي يريد كذلك الهروب : الفقر الجهل لا مدارس لا مستشفيات ومن تكلم من أجل الإصلاح السجن في انتظاره

  • Moi
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:34

    السؤال الذي يطرح على صاحب المقال هو اين هي امريكا اسرائيل و اوروبا و على راسها فرنسا من كل هذا التفكيك و التهجير الذي تتحدت عنه (بانت ليك غير تركيا و ايران ما بانوش ليك صهاينة العرب؟؟!!) ما كل هذا الحقد ضد تركيا والله كشفت اوراقكم يا ابناء فرنسا

  • mostafa
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:34

    لم اكن اتوقع ان ينزل الكاتب الى هذا المستوى من التحليل صحيح ان كل الدول لها مصالحها . لكن اسال من فكك العراق من فكك سوريا من فكك ليبيا ،اليمن.لبنان،؟
    اليست طائرات الدولة الخليجية هي التي تقصف ليبيا من يقصف اليمن ?
    اعتقد ان المشاهد العربي يعرف هذا جيدًا ،ويعرف ان مثل هاؤلاء الكتاب

  • حسن
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:39

    تركيا افضل بكثير من الانضمة العربية الحالية…الانضنة العربية الحالية هي بمثابة خدام الغرب يركعون للغرب و الغرب ينهب ثرواتهم و الانضمة تقمع الشعىوب …اللهما تركيا بلد مسلم ..

  • عادل
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:39

    بزاف علينا تركيا فرق شاسع التعليم الصحة القضاء الآمن البنية التحتية…….وآلله مكتحشم

  • جمال
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:44

    هذا المقال لايمكن الوثوق به لانه لم يتحدث عن الدور الصهيو امريكي الرجعي العربي الدي باع فلسطين بمقدساتها مقابل حماية عروشهم بل اشتم من خلاله تبرير التطيع مع الكيان الصهيوني الغاصب

  • أحمد
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:45

    مادامت تركيا وإيران تشكل تحالفا فهذا مبشر بالخير أما الاحتلال الأمريكي والفرنسي والاسراءيلي هذا ماكان عليك أن تنبئ به زايد فضائح التطبيع مع الكيان الصهيوني

  • ملاحظ
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:53

    خلط متعسف بين بلدين مختلفين اجتماعيا واقتصاديا وعقائديا ، وتبرئة لساحة الغربيين والصهاينة . منفصل عن الواقع كما عهدناك

  • Baraka
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 07:57

    للأسف مقال سطحي متحامل على تركيا يفتقد لادنى درجات الموضوعية يجسد الغباء في فبركة وتلفيق الأحداث
    أولا لا يوجد تحالف بين الدولتين ولا يمكن ان يوجد لان تاريخ العلاقات بينهما مليء بالحروب و الغزوات بخلفية عقدية سنة و شيعة
    ثانيا من يسعى لتقسيم ليبيا و باقي الدول العربية هو من فرض سايسبيكو علينا أي تقسيم الإمبراطورية الإسلامية (العتمانية) إلى دويلات متناحرة و حاليا تركيا ترفض تقسيم ليبيا بينما فرنسا و الأمم المتحدة تفرض التقسيم إلى تلاث دويلات فرضا من يقرا مضامين اتفاق بوزنيقة سيعي ما أقول

  • Adil
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 08:01

    ط سيناريو جميل كل هذا فعلته تركيا بلا رقيب ولا حسيب، قسمت ونهبت وأرهبت وسلحت…
    هذا الكلام لا يصدقه إلا من لا يعيش في هذا العالم. الذي شتت و نهب العراق هي أمريكا، تركيا دولة قوية استطاعت أن تتجاوز الإتفاقات الاستعمارية ومنها إتفاقية أنقرة، ليتنا نحدوا حدوها، دولة تدافع جيدا عن مصالحها، لولا تدخلها في ليبيا لكانت هذه الأخيرة في يد حفتر ينهب خيراتها ويحرس البترول لأسياده الفرنسيين وغيرهم .

  • مصطفى أزعوم
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 08:02

    علمنا التاريخ أن الدول تعمل جاهدة من أجل البقاء وتحقيق الرخاء وفي البدء كانت الحبوب والأراضي الخصبة تفي بمقومات حياة الدول . بالجملة إيران وتركيا دولتان لهما أطماع في المنطقة لكن الدول العربية التي تعيش مرحلة تشبه ماعاشه الغرب بين سنة ١٠٠٠ و ١٣٠٠٠ فيه الطبقات الحاكمة تعتمد على القبيلة والشعوبية والفئوية clan وهمها الأكبر هو تجهيل وقهر الشعوب والكل من أجل إحتكار خيرات البلاد لنفسها وحدها .

  • عبد العظيم....
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 08:07

    للتاريخ فقط فالغرب كان من اكثر المجتمعات نهبا للثروات بل وصل به الامر الى مستوى منحط ولا اخلاقي تبدى واضحا في الامبريا لية التي وزعت العالم الاسلامي بخلق كيان صهيوني داخل الشرق الاوسط…اما حين يتعلق الامر بالمسلمين بغض النظر عن تصنيفهم فتجد السكاكين تشحذ والتفهم والفهم يحمد…متى سنتفق ومتى ننجز فكرا موضوعيا بعيدا عن المؤامرة وتضييع فرص تاريخية…لعل الامر يعود الى غياب فكر سياسي…

  • El jabri
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 08:08

    كتابة غير موفقة والكاتب يجب ان يكتب الحقائق بشكل جيد ولا يكون موجهة الى اي جهة تقوده
    تركية هي التي وقفت مع الشعوب ضدد انظمتهم والانظمة هي ضدد الشعوب ..الانظمة هي العدو الحقيقي وهي من وقفت امام الربيع العربي

  • مواطن فايق
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 08:14

    أن تنهب الثروات الخارجية من أجل شعوبها فذاك أمر مفهوم و أزلي لكن أن تنهب ثروات شعوبها من أجل الخارج فتلكم المصيبة

  • كمال
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 08:14

    ….إذن تحالف أمريكا واسرائيل يحفظ أمن واستقرار الشعوب العربية !!!!!!

  • الوجدي
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 08:23

    تركيا وايران قوى واعدة بغض النظر عن دينهم أو مذهبهم اما العرب فتشردمهم وتشتتهم وعدم توحدهم سيجعلهم فرائس سهلة لكل من هب ودب في العالم كله.والغزو الكارثي للدول العربية هو بني صهيون.

  • بنت لبلاد
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 08:29

    لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.فهل الامارات او اسرائيل او السعودية أو فرنسا او امريكا لا يشكلون خطرا على الأمة العربية من قاد ويقود الحرب على سوريا واليمن وليبيا ويمزق مالي والصومال والسودان و افغانستان ولبنان ووو.وجهكم صحيح

  • مالك الحزين
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 08:30

    الخطر الأكبر الذي يهدد المنطقة هم المهرولون نحو التطبيع اي دول البترودولار.
    الذين خانوا العهد و الميثاق و طعنوا الأمة في الظهر. و حاصروا المقاومة.و حبسوا الفلسطينيين. و حاربوا الربيع العربي و الديموقراطيات الناشئة. تدخلوا في تونس و اليمن و ليبيا و تشاد و الصومال و السودان. ساندوا الانقلاب في مصر و قتلوا مرسي و خربوا كل ما هو جميل. حتى المغرب لم يسلم من بطشهم و تدخلهم.
    اما إيران و تركيا لم نراهما يوما يعملان ضد القضية الفلسطينية بل العكس دافعوا عنها و مولوها. و استماتوا من أجلها. و لم نسمع عنهما أنهما ضايقا المغرب أو خذلان كما فلعلت ول الخليج في ملف كأس العالم. و قضية الصحراء المغربية.

  • مروان
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 08:32

    كلام لا اساس له من الصحة اردغان رجل يجب ان يقتدى به تركيا تسير الى الامام بخطى كبيرة الشعوب العربية عليها ان تلوم نفسها لانها قبلت بالدل و الهوان من لدن من يحكمونهم الدين هم بدورهم قبلو بالدل من لدن الغرب و اسراءيل هدا هو مشكلة الشعوب العربية الحكام و ليس تركيا

  • قمر الليل
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 08:33

    شاهدوا مقابلة مستشار اردوغان السابق ايلنور تشيفيك على CNN turk. يصرح انه طالب اوباما مرارا لتمكينهم من شمال سوريا تماما كما مكنوا اسرائيل من جنوبها بالجولان!

    ما قولكم في سد اليسو اضخم سد انشاته تركيا على نهر دجلة، سيحرم العراقيين من 50% من مياه النهر.منتهزا ضعف الدولة العراقية، حيث لا تستطيع مجرد التنديد بهذا الاعتداء السافر. هذا غير مجموعة اخرى من السدود على نهر الفرات…

    اهاته اخلاق حامي حمى المسلمين و خليفتهم المزعوم؟!

  • البركامي
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 08:37

    سبب الكوارث التي يعيشها العرب هو الغرب بصفة عامة وأمريكا بصفة خاصة .واحسن دليل هو الغزو الأمريكي للعراق بحجج الكذب والافتراء. فتركيا لم تبقى مكتوفة ايديها والمثل السائد عندهم الهجوم هو الدفاع .اما إيران الشيعية فكان على مفكرينا وسياسيينا ودعاتتنا وعلمائنا الإجتهاد ثم الإجتهاد حتى يبتعدوا عن التشيع ولكن يكون لنا معهم مشكل… اما العرب فيجب أن يبتعدوا عن شهوة البطن والفرج ويشجعو العلم .ويكون متحيديين سيكونون اقوى أمة في العالم.

  • EL BAGHLI
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 08:38

    Quelles sont les preuves et références d'information de l'auteur de cet article?
    Je vous mets au défi d'argumenter vos affirmations.

  • طفح الكيل
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 08:54

    مع كل احتراماتي ..لا جديد في مقالاتك لقد مللنا.

  • عيدو
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 08:55

    مقال تحليلي رائع. لكن أعتقد أن تحالفات تركيا لا تقتصر فقط على إيران لدرجة أن المتابع يكاد يفقد عقله مع هذه الدولة و أي أجندة تحاول خدمتها. فهي حلف في الناتو أي أمريكا و الغرب أي من المنطق أن تكون تابعة لهم و مع ذلك نجدها في صراع معهم بل و تتحالف مع المعسكر الشرقي كروسيا مثلا. ثم نجدها في منطقة أخرى ضد روسيا كليبيا مثلا.
    كثيرة هي الأمثلة التي تدل على أن هذه الدولة مستعدة للتحالف مع الشيطان نفسه في سبيل خدمة مصلحة من ؟ هذا هو السؤال الذي يحيرني.

  • Irturk
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 08:57

    The writer of this strange essay either is a gallible or he is a big liar. thus ,We could be agree that those two countries Irán and Turkey (I like them a lot as they stand against Zionist movement ) search their interests in arabe zone As other countries made but at least they didn’t start any war against any one of them as france ,usa,Rusia have been making for many years di

  • نعمان
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 09:06

    تحليل خبيث يتهم دول إسلامية قوية أثبتت شعوبها و قادتها على أنهم قوة يحسب لها ألف حساب و ليس كقادة الدول العربية الفاشلين الخانعين و المطيعين لأوامر أسيادهم في الغرب، المقال يذر الرماد في العيون ليغطي على العدو الحقيقي سرطان المنطقة و هو إسرائيل، التطبيل للتطبيع لن يغير الواقع

  • Abdellatif
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 09:11

    إسرائيل وأمريكا ودول الخليج هي التي تشكل خطرا على استقرار الشعوب الإسلامية.من احتل العراق ونهب ثروته النفطية؟من خرب اليمن؟ من ينكل بالشعب الفلسطيني؟ من دعم السيسي وحال دون عودة مصر لمسار الديمقراطية؟من اعان حفرت للوقوف في وجه الشرعية؟؟
    اما عن إيران وتركيا فجل تدخلاتهما تعمل للدفاع عن المصالح الاقتصادية وحماية الحدود وصد محاولات الدول الاستعمارية للسيطرة على الدول المستضعفة.فلولا تدخل تركيا في ليبيا وصدها لفرنسا والإمارات لقام حفرت بسحق الحكومة الشرعية.

  • محمدين
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 09:17

    لولا التوازنات التي تفرضها كل من ايران وتركيا في المنطقة لكانت الدول الغربية وعلى رأسها أمريكا اجتاحت المنطقة .. الذي أضر باستقرار المنطقة بالدرجة الأولى هو خذلان أكثر الدول العربية وخاصة الخليجية وتواطئها مع إسرائيل وأمريكا

  • أبو أيمن
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 09:23

    مقال غبي لأ من دمر العراق هو أمريكا بالتواطئ مع الدول التي سمحت للقوات الأمريكية باحتلال العراق وأراض تركيا وإيران لم تستعملا في ذلك قد نختلف مع تركيا وإيران في التوجهات الأيديولوجية والسياسية ولكن ذلك لا يجب أن يدفعنا إلى إطلاق اتهامات مجانبة للصواب وتزييف الحقائق واستغلال الحقد الأيديولوجي لكتابة أفكار غبية تظلل القارئ وتبعد الإشارة إلى المخربين الحقيقيين

  • kimo
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 09:28

    مند مدة وانا اتابع كتابات وتعاليق الكاتب وكان توجهه ضد اي توجه اسلامي ومناقض في معانيه وافكاره وليس لديه اية رؤية وتحليله ينم على كراهية شديدة للإسلام ومبادئه

  • Alaoui
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 09:33

    اه راه تركيا وإيران سبب مشكلنا فالصحراء المغربية ماشي أمريكا وإسبانيا وفرنسا… وتركيا وإيران هما لي كيدعمو ويحرضو البوليساريو ماشي الجزائر وجنوب إفريقيا….

  • Khachoggi
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 09:38

    محاولة باءسة إيران وتركيا لا تريدان أن تكونا أدة في يد أمريكا مثل دول الخليج من يسلح ويمول لزعزعة الإستقرار في سوريا ليبيا أما العراق فأمريكا الذي غزته و مكنت منه ايران التي لابد لها من التدخل لانه ببلد جار كما تركيا في سوريا

  • عبد الله
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 09:53

    اريد فقط ان اعرف اين هي الولايات المتحدة الأمريكية و روسيا و بريطانيا و فرنسا و اسرائيل من كل هذا و معلوينهم من الدول العربية المعروفين و كان الشر يأتي فقط من تركيا و إيران انا لست متفقا معك تماما حتى لو كان ما قلت جزءا منه صحيح فمن الطبيعي أن لكل دولة حساباتها الاستراتيجية و في الختام أقول أن من دمر و نهب و عطش و قتل وووووو هو محور الشر الأول و هذا معروف لكن ستتغير موازين القوة مستقبلا و هذا اكيد مع صعود التنين الصيني

  • يقظ
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 09:55

    يا صاحب المقال عليك بقراءة التعليقات لتعلم حجمك وقيمة بضاعتك.
    هناك شبه اجماع بين المعلقين على مقالك ان مصداقيتك في مهب الريح. اقرا وتعلم واستفد. شكرا هسبريس.

  • رباطي
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 10:00

    كل دولة قوية عسكريا تتخذ من الأمن القومي ذريعة لبسط نفوذها أكثر، والحديث هنا لا يقتصر فقط على إيران وتركيا، بل يتعداه لأمريكان بالدرجة الأولى والغرب عموما وروسيا والصين. أما العرب فلا داعي لهدر الوقت في الحديث عن أمنهم وقوميتهم، لأنهم مجرد أدوات في أيدي هذه الدول لتحقيق أهدافها الإستراتيجة، سواء أكان طاقة أو موقع جغرافي أو ثروات طبيعية،

  • محراح عبدالاله
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 10:05

    مفكر من عالم آخر معزول عن السياسة والواقع ماذا عن الدول الاستعمارية عن إسرائيل .تركيا دولة مسلمة سنية كيف تقول تعبث بالطاءفية . انت تتبنى كليا الخطاب الخليجي التحريضي الطائفي الداعشي .ماذا عن السعودية والإمارات وتدخلهما باليمن جيبوتي الصومال تونس العراق لبنان وهو تدخل تخريبي ضد الاصلاح . مغالطات كثيرة لا اعرفىهي عن جهل أو تأمر أو عن عمالة لدول اخرى

  • ملاحظة
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 10:07

    كل من هب ودب أصبح مفكرا أو محللا سياسيا أو مختصا في الشؤون الإسلامية وحقيقة الأمر أن أشباه المثقفين هؤلاء يكتبون مقالات تحت الطلب
    لكن وحسب التعاليق فإن الشعب المغربي ذكي جدا و يعرف حقيقة الأمور كلها
    المرجو من هسبريس أن تاخد بعين الاعتبار تعاليق قراءها وان تنشر الرأي والرأي الآخر

  • المراقب
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 10:08

    ما أثار انتباهي هو عنوان المقال من قراءته تظهر لك التهمة المبطنة مسبقا كأن الباحث يريدك أن تستقبل كلامه بنوع من الرضى و القبول رغم انه كلام منافي الحقيقة و كله مغالطات فإما أن الباحث بريد أن يسفهنا و يبيع لنا الوهم و يخدعنا أم أنه لا يعلم شيئا عن السياسة الخارجية و ينصب نفسه باحثا و هذا ادهى و أمر يجب عليك ان تبحث و أن تدرس جيدا قبل الكلام و إلا فالزم الصمت

  • لطيفة لحرش
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 10:18

    Khachoggi رقم 58 . راه تركيا اداة في يد امريكا تحركها متى ارادت واخيرا هي اي امريكا التي امرت تركيا بعد غضب فرنسا من ان تسحب باخرة التنقيب عن البترول في المتوسط والا ستتعرض لعقوبات اقتصادية اروبية . اضف ان تركيا هي حليفة اسرائيل في المنطقة ولهم علاقات دبلوماسية بينهما وايضا لهم تعاون عسكري مشترك . وتاتيني لتقول لي ان تركيا لا تريد ان تكون اداة طيعة بيد امريكا . تركيا وايران هما سبب تدمير جميع الدول العربية خدمة بطريقة مباشرة او غير مباشرة لامريكا واسرائيل

  • lies
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 10:30

    Honte à vous de publier ce genre d'articles orientés politiquement sous de fausses apparences d'études objectives d'académiciens

  • مغربي
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 10:39

    مع احترامي للسيد الباحث، اتحداه ان ينشر مقالا عما تقوم به الامارات العربية والمملكة العربية السعودية في اليمن و ليبيا و العراق وما قامتا به في مصر والسودان و ما تضمرانه للمغرب الحبيب والجزائر وتونس.

  • اول تعليق لي
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 10:46

    اتمنى ان تكون اخدت درسا جيدا.لقد نزل اسمك الى الحضيض بتعليقك كنت تضن انا المغرب ليس فيه مثقفين انضر الى تعاليق الشعب المثقف لقد بيعت نفسك بثمن قليل.

  • yassin
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 10:54

    مستوى جد رائع للمعليقين هذا يبرهن الفجوة الكبيرة بين المسييرين و الشعوب و هذا الفهم والمستوى الراقي في التحليل هو السلاح الفعال لنصرة مستقبل الإسلام

  • الحسين
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 10:57

    كالعادة خرج علينا سعيد الكحل بنفس الطريقة
    وهي عدواته للاسلامين سواء في الداخل والخارج. واتحداه ان يكتب سطرا واحدا ضد من يسرق ثروات المسلمين الحقيقين .كفرنسا وغيرها..

  • محمد
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 11:04

    هجمة موفقة من أيتام سليمان القانوني ومدمني أحلام الخلافة الباءدة.
    أتعجب من مدى الإستلاب الذي تعرض له كثير من أبناء جلذتنا مع كامل الأسف.
    (ما الوطن إلا حفنة من تراب عفن) قالها سيد قطب وأخاف كل الخوف أن أمنيته بدأت تتحقق.

  • الفشل و النجاح
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 11:05

    ما يتحكم في "الكاسكيطة" التحليلية ليست الشواهد الجامعية. يتضح مع كل مقال أنها فاقدة المحتوى. أكبر خطر على من يوظفهم هم هؤلاء الاختصاصيون؛ اختاصيون ليس في التحليل العلمي و الأكاديمي بل في مجال التسويق الإديولوجي المغالط و المستغفِل و المستغفَل. تركيا و إيران و إسرائيل لديها مشاريع حقيقية. هي الأجدر بالحديث عن الأمن القومي و تأمينه. الدول التابعة الراكعة و المستسلمة ليس لها أمن قومي تدافع عنه. لديها فقط أجهزة أمنية مسلطة على رقاب الشعوب. الأمن القومي الحقيقي هو آخر شيئ تهتم به. الأمن القومي هو تأمين سيادة الشعب و أرضه و كرامته و ثرواته و مستقبله و حاضره. لا يوجد أمن قومي بدون مشروع قومي و وطني. هل إيران و تركيا هي التي تبدد الثروات و تهرول للتطبيع المذل؟ من الأغنى جغرافيا و طبيعيا؟ الدول العربية أغنى من أوروبا و أمريكا.هناك من يشتغل على الإنسان و العلم و الاقتصاد و السياسة و هناك من يشتغل على اليخوط الفاحشة و التفاهات و تفكيك المجتمع و الحسابات البنكية. الفاشل يرى دائما في نجاح الغير و الآخر خطرا عليه لأن هذا النجاح هو مرآة مؤلمة لفشله القبيح و المذل.

  • مسلم عاقل
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 11:07

    لما قالوا تقرأ التعاليق تجد الدفاع المستميت عن أردوغان على أنه الخليفة الراشد كما يصوره الإعلام الإخونجي الذي يموله في حين أن أردوغان نفسه يعترف أنه علماني وأن سائر على طريق أتاتورك وقد أعطى الحقوق للشواذ في الزواج وغيره ورخص للدعارة ووو فأما تبرير إحتلال تركيا في لدولنا العربية وتخريبها كليبيا وسوريا وشمال العراق الكردي… لأن أمريكا وفرنسا وغيرها من الدول الكافرة فعلت هذا فهذا من أعجب العجاب وأبطل الباطل أولا لأن المسلمون چميعا ضد الإحتلال الأمريكي وغيره أما أنتم يامن يمجدون لأردوغان ويطبلون له فأنتم تباركون له مايفعله بدولكم للأسف الشديد

  • ali
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 11:13

    تركيا لها علاقات قوية مع الاحتلال الصهيوني ولها أطماع توسعية في سوريا، أما إيران فهي تساند قوى المقاومة في المنطقة على اختلاف ألوانها تدعم حماس السنية والحكومة السورية وهي سنية كذلك. وأما سبب الخراب في المنطقة فهي الدول الاستعمارية وعلى رأسها الدول الولايات المتحدة وتحالفها مع الأنظمة الرجعية في المنطقة العربية.

  • ايران روسيا،تركيا امريكا
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 11:15

    والله العظيم اكثر المعلقين مغفلون و ليس لهم معرفة بالسياسة ولا التاريخ. عندما تتكلمون عن الاسلام اطرح سؤال: من فصل الدين عن السياسة حتى اصبحت تركيا علمانية ؟ اليس هو مصطفى كمال اتاتورك؟ من هي اول دولة مسلمة غير عربية اعتمدت التطبيع مع اسراءيل ؟ اليست هي تركيا؟ جزاكم الله اتركوا السياسة لاهلها و ابحثوا عمن يلقنكم ما تحتاجون له من دروس في التاريخ . اظن ان المستويات ضعيفة جدا كما انا واثق حتى تاريخ المغرب غير معروف عند اكثرية المعلقين . وهذا خطير جدا .
    اما إيران فهي حليفة روسيا و هي من تقوم بحماية اطماعها في سوريا اما تركيا فهي حليفة امريكا وسمحت لها ببناء قواعدها العسكرية لحماية اسراءيل . واذا لاحظتم الدولتين ليسوا بعرب وهذا يعني انهما حاقدين على ما عانوه من الفتوحات الاسلامية. يعني انتقام و خدمة اليهود والنصارى و الملحدين ضدا في العرب المسلمين. ومن يتكلم عن المساجد فليعطنا ارقام عن المصلين في المساجد وخاصة صلاة الفجر .

  • عبدالله
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 11:25

    العالم العربي اصبح كالوزيعة تقتسمه القوى العظمى وهي امريكا وروسيا وفرنسا والفتات منه تتصارع عليه اسراءيل وايران وتركيا. اما العرب فهم يترامون تباعا في ايدي هده القوى العظمى وللحفاظ على الكراسي فانهم اهدوا ما تبقى للدول الثلاثة الاخرى اما الشعوب فخدرت باليوتوب والافلام المدبلجة وكل ما تهواه النفس الشيطانية من عهر وسكر وغش والبدخ ولو على حساب الغلبة.

  • مجرد رأي
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 11:36

    جفت منابع المنتقدين و المناهضين لصحوة و ازدهار الدول المسلمة إلى أن وصلت لهذا الحد!لن تجد!كاتبا أو محلل يستعدي أصله إلى و تجد السفه،الإنحطاط و الرداءة تضرب أطنابها في كتاباته.حلف تركيا و إيران!!!متى تحالف هؤلاء؟تركيا التاريخ،الإسلام ،التقدم و الإزدهار و لا يغيضكم فيها إلا آذان صوامعها،فرنسا المستعمرة،قاتلة الأجداد و مغتصبة الجدات و ناهبة الثروات والنافية للملوك و الأمراء لا تهمكم،فطز في سطور ترهاتك و علة أفكارك.مجرد رأي

  • la marmite
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 11:39

    إذا كان لا بد من الدخول في أحلاف لتجنب ويلات دول تدعي الإسلام وهي تقطع الماء عن شعوب مسلمة أخرى في العرتق وسوريا أو حتى لو لم تكن كذلك , فمن الأجدر التبعية لفرنسا وألمانيا وإنجلترا وأمريكا , على الأقل هاته الدولة نستفيد من بركاتها التكنولوجية ونصدر لها طلبتنا ليكملو دراساتهم وحتى نصدر لهم العاطلين الحراكة لي باغيين يعيشو بكرامتهم ويديرو لاباس . ورغم أن أوروبا لن تتركنا نربي الريش كما يقال , إلا أنها سوف لن تتركنا نموت من الجوع والعطش , كما تفع إيران وتركيا , فرب إستعمار اشد قبحا من غيره , وكما يقول المثل الفرنسي il s'est jeté dans la marmite pour éviter le feu

  • رشيد السوري
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 11:40

    نعم تركيا تعمل على اقتطاع اراضي سورية كما فعلت في الماضي فهي طردت السكان الاصلين في الشمال السوري ولاسيما مدينة عفرين على الخصوص وجلت غرباء واستوطنوا فيها

    اتعجب من بعض المغاربة يطبلون لاردوغان وهو من زار اسرائيل لمرات عديدة ويدعي انها مع الشعب الفلسطيني

    الاتراك عنصريين واسالوا من عاد من تركيا وسيقول لكم الحقيقة الكاملة ضرب سائق تكسي لفتاة مغربية قتل اخت زوجة رجل تركي لمجرد ان تتكلم العربية فانت منبوذ في اسطنبول وفهمكم كفاية

  • ماذا كان دور ...
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 11:51

    … تركيا في حرب اخراج العراق من الكويت سنة 1991؟.
    الم تمتنع عن المشاركة مع قوات التحالف في الهجوم على العراق واكتفت بنشر قواتها للدفاع عن حدودها ، بينما جيوش الدول العربية هاجمت الجيش العراقي في الكويت.
    وفي سنة 2003 رفض البرلمان التركي إستعمال أراضي البلاد والقواعد الأمريكية الموجودة فيها لمهاجمة العراق واحتلاله .
    العلاقات المغربية التركية كان يسودها عبر التاريخ في أغلب الأحيان، التعاون والاحترام .
    ففي مرحلة الجوار ما بين 1516 و 1830 كانت الخلافة العثمانية تحترم المملكة الشريفة في عهدي السعديين والعلويين في نطاق التضامن الإسلامي.
    على الاقل كانت احسن من جوار حكم العرب في الجزائر الذين اغلقوا الحدود وساندوا الانفصال.

  • Morad
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 11:55

    ماذا عن المخططات الامارتية السعودية الامريكية الاسرائيلية و فرنسا في لبنان و اليمن و ليبيا من اجل الاستلاء على المواني و حقول النفط و صفقات السلاح و ماذا عن المرتزقة الروس و المرتزقة الاوربيين باسم داعش و لنطرح السؤال من صنع داعش و هل هي اصلا موجودة ام مجرد فزاعة لاخافة الشعوب و من جل تبرير التواجد العسكري و إنشاء قواعد عسكرية في هاته البلدان التي يخشى حكامها على كراسييهم ….

  • سعيد الراوي
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 12:02

    الجغرافيا تحدد التاريخ. هذه المقولة تجد اجلى تطبيقها في أطماع إيران و تركيا في المنطقة العربية. فبالإضافة إلى الحروب حول النفوذ التي كانت بين الدولتين في العصر القديم و القرون الوسطى كما هو مذكور في سورة الروم .، كان الغساسنة العرب وكلاء الروم ( تركيا حاليا ) في الشام و المنادرة العرب كانوا وكلاء فارس (إيران حاليا ) في العراق. إلى أن توسع العرب في المنطقة عند الفتح الإسلامي على حساب إيران وتركيا في القرن الثامن الميلادي.ولا زالت الجغرافيا تلعب دورها في تحركات إيران وتركيا في المنطقة العربية إلى جانب باقي القوى الإمبريالية كامريكا و روسيا و الدول الأوربية. إنها لعبة المصالح. المتخفية وراء الدفاع عن الإسلام و الملفوفة في بعض الخرجات و التصريحات الصحفية الصادرة عن المسؤولين في إيران و العراق و الموجهة للاستهلاك العربي و التي تجد صداها عند الإنسان العربي في تعليقاته المعبرة عن الإعجاب الغبي من باب هل سمعت ماذا قال أردوغان أو ماذا قال خامنئي. مسكين الإنسان العربي انه رومنسي معجب بالكلام. و لا يقبل ان يكون هذا الكلام مجرد مصالح.

  • العربي العربي
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 12:04

    ما يثير الاستغراب هو ان العراق و سوريا قبل اندلاع الخريف العربي اقصد الربيع العربي كان عربيا 100 في 100 و لم نكن نسمع او نعلم ان هناك اعراق و طوائف كردية و تركمانية و يزيدية و فارسية و اشورية و بابيلية و ارامية ….
    هذا يدل بشكل واضح ان الاديولوجية القومجية العربية التي بنى عليها حُكام المنطقة اساسات دولهم لم تكن تربطها اي صلة بواقع شعوب المنطقة وهذا احد الاسباب المباشرة في انهيارات هذه الانظمة و انقراضها

  • Othman El Bakkali
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 12:06

    إلى صاحب المقال ليس هناك مجال للمقارنة بين IRAN الدولة ذات النظام القمعي ذي الأذرع الإرهابية في العراق سوريا لبنان اليمن البحرين….. المغرقة شعبها في الفقر و الجهل و خرافة الأديان……وبين تركيا الدولة التي تزاحم الدول النامية، المتقدمة إقتصاديا المكتفية غذائيا…..و هنا أضرب مثال عن الدخل الفردي في كيلا الدولتين تركيا متوسط الداخل الفردي السنوي ٢٠ ألف دولار في إيران2 ألف دولار في سنة. يبلغ إجمالي الناتج المحلي الإجمالي الإيراني 454 مليار دولار في عام2017 وفقا لبيانات الأمم المتحدة، فقد بلغ حجم اقتصادها في 2018 نحو 863.71 مليار دولار و تحتل تركيا المرتبة الـ 17 عالميا في ترتيب الدول من حيث حجم الناتج المحلي الإجمالي.

  • عمر الفاروق
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 12:21

    بِسْم الله والصلاة والسلام على رسول الله
    للذين يمدحون تركيا وإيران اما مغفلون وما أكثرهم وأما اخوان او روافض . الا ترون بالواقع والاحداث ماذا تفعل تركيا وإيران في العراق وسوريا واليمن وليبيا ، اول من اعترف بإسرائيل 1948 هي ايران ثم تركيا الا بكفي هذا لمي تفيقوا من سباتكم أيها المغاربة ، الاخوان والروافض اذات يستعملها الأعداء لنشر الدمار في بلاد المسلمين
    يجب على المغرب ان يتحالف مع أشقاءه السعودية ومصر لمواجهة المخطط التدميري الذي تتزعمه ايران وتركيا

  • فلفل
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 12:23

    المعلقون هنا اصناف ، منهم من يمجد اردوغان ومنهم من يعادي بعض الدول العربية وجلّهم من الاخونجية التي تجود عليهم تركيا بالشاورما صباح مساء ، كثير من شبابنا دهش بما يعتقد انه تطور تركي عندما ذهب الى اسطنبول او روى له احدهم عن جودة الأكل التركي ، هل تعلمون يامن تمجدون الأتراك أن فخري باشا آخر حاكم تركي للمدينة المنورة قد منع الاكل عن سكان المدينة حتى اكلوا القطط والكلاب ، وهل تعلمون انه اقفل الحرم النبوي وحوله الى مستودعا لأسلحته وهل تعلمون ايضاً انه هجر سكان المدينة الى اماكن مختلفة ، لمن اراد ان يعرف المزيد فليدخل على اليوتيوب ويكتب فخري باشا الظالم والمظلوم ، ثم ان التاريخ لم ينقل لنا ان احد سلاطين الدولة العثمانية قد ادى فريضة الحج

  • مغربي
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 12:35

    متافقين معك اسي الكحل. لكن داكشي نيت ولا كثر منو راه كتديرو فرنسا وأمريكا وروسيا….. ومن يرى بعين واحدة. راه إما اعور. اومدفوع. اوفي نفسه حاجة. ومغربنا راه من البلدان اللي قاتلت على السيادة ديالها في وجه الأتراك وغيرهم إلى آخر رمق…. والتاريخ لا يحابي أحدا.

  • مغربي
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 12:40

    لا تتكلموا باسم الشعوب ، فالشعوب واعية جدا بمن يهددها في أمنها و رزقها.

  • خالد
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 12:44

    تركيا و ايران حتى و ان كانتا مسلمتان فليستا عربيتان فلا تنتظروا منهما بان يدافعا عن فلسطين او العراق فالاولى عندها علاقات متينة مع اسراءيل و الثانية تواطات مع امريكا في احتلال العراق

    من المستحيل ان تعود احدى الامبراطوريات خصوصا ان ايران ما زالت تحلم بها

  • نفاق
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 12:49

    هذا نفاق بكل مافي كلمة من معنى، لأن الوطن العربي الممزق والمهان لم يستقل بعد من الإستعمار الغربي الذي يهيمن عليه، ويستحود على خيراته بدون حسيب ولا رقيب.
    أما الدولة الإيرانية فهي تدافع عن مصالحها في المنطقة، لأنها ترفض الهيمنة والتحالف الغربي مع الدمى العربية الإنبطاحية الفاسدة ضدها.

  • Ibno tomart
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 12:52

    انقل لكل شاب مغربي يريد أن يعرف الأمور على حقيقتها هذه المعلومات التي تجعلك تفهم موازن القوة!!!!
    فرنسا 300 راس نووي
    بريطانيا 210 راس نووي
    امريكا 6100راس نووي
    الروس 6400 راس نووي
    روسيا تملك صاروح يحمل 20 راس نووي و يستطيع محو القارة الأفريقية من الوجود !!!!!!!!
    و امريكا تملك تقنيات تستطيع أن تغلق الفضاء الخارجي للكرة الأرضية!!!!!!!
    فعن اي مقارنة تتحدثون ؟؟؟؟؟؟؟؟
    لا تثقون في تحليلات العرب المصريين و الاردنيين و الفلسطينيين و اللبنانيين!!!!!!
    هذا يطبل لتركيا و هذا يطبل لإيران و كل يستعمل مسطلحات اسلامية لكسب الاتباع !!!!!!!
    اما العرب الحقيقيون فإنهم يعرفون ان العالم اتفق ضدهم و انه بعد 70 سنة لن تكاد تجد من يقول انا عربي !!!!!!!

  • استاذ
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 12:52

    اعتقد ان كل متتبع للشان العربي والاسلامي يعرف جيدا من هم الدول التي تسعى الى التفرقه والى اضعاف المجتمعات الاسلاميه وخير دليل على ذلك ما وصلنا اليه من تخلف وفقر و وكساد اقتصادي واجتماعي واخلاقي، لماذا لم يتطرق الكاتب والمحلل الى ما تفعله امريكا وفرنسا والدول العظمى من سياسه التفقير والتجهيل التي نهجتها منذ الحرب العالميه الثانيه اذا اردنا ان نكون منصفين يجب ان لا ننسى التاريخ و وشكرا

  • سعيد الراوي
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 13:08

    التدخل الإيراني التركي بسوريا قتل مآت الآلاف و تشريد الملايين. التدخل الإيراني في العراق تقتيل شعبه و علماءه. التدخل الإيراني في اليمن القتل و التشريد و الأفقي. التدخل الإيراني في لبنان وما جره من مشاكل عليها بواسطة حزب الله. التدخل الإيراني في البحرين. إيران لم تطلق رصاصة واحدة باتجاه إسرائيل. تركيا لها علاقات مع إسرائيل. هل كل هذا واقع ام يا ترى أن السيد الكحل هو من افتراه.

  • aleph
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 13:13

    الدول العربية لم تعد إلا ساحة حرب بين القوى الإقليمية والدولية:
    1ـ لم تدخل إيرانُ العراقَ إلا بعدما دخلت أمريكا والغرب العراقَ. أمريكا احتلت العراق وتحارب إيران من داخل العراق. إذن من حق إيران أن تفعل نفس الشيئ وتتوغل في العراق لمحاربة أمريكا في مكان تواجدها داخل العراق.
    2 ـ نفس الشيئ في سوريا. لو لم تعلن الحرب الكونية على سوريا حيث تجند الغرب وأمريكا ومحمياتهم في الخليج لتدمير سوريا كوطن وشعب لما تدخلت إيران لحماية حليفها والدفاع عن نفسها. هي ردة فعل من إيران على الحرب الإمبريالية الكونية على العراق وسوريا.

    3 ـ أما تركيا في ليبيا فنفس الشيئ. حفتر أتى ليبيا على دبابة أمريكية. حلفاؤه الإمارات (ومن ورائها "إسرائيل") وفرنسا والسيسي. إذا كان لنا أن نختار بين تركيا حليفة السراج وحفتر حليف الإمارات (وبالتالي بني صهيون) وفرنسا، فسأختار تركيا.
    الشعب الليبي مغيب والقوى الإستعمارية تتحارب على كعكة ليبيا.

    الدول العربية صارت ساحة حرب لغيرها. وتوجيه النقد لإيران وتركيا وتغييب رأس الأفعى أمريكا والغرب ومحمياتهم العربية يجعل من مقالك يفقد كل موضوعية.

  • محمد سعيد KSA
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 13:33

    السلام عليكم

    كما نلاحظ في التعليقات فكلما طرح موضوع ينتقد إيران وتركيا وقطر نرى من يحاول تحريف الموضوع عن مساره ولوي عنق الحقيقه.

    إن من بيننا من ولائه المطلق لإيران وتركيا ويحاربنا من الداخل.

  • الطالبي
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 13:34

    راه تركيا وإيران سبب مشكلنا فالصحراء المغربية ماشي أمريكا وإسبانيا وفرنسا… وتركيا وإيران هما لي كيدعمو ويحرضو البوليساريو ماشي الجزائر وجنوب إفريقيا…. راه تركيا وايران هما اللي كايبيعو البنان ف وزان ماشي البردقيز… راه تركيا وايران هما اللي دخلوا كورونا لسيدي الخدير ماشي السودان…. واسمع أسّْ: إنه الثلاثي المقدس: الإسلام السني والإسلام الشيعي والسواد الأحقر: متلازمة الألوان. لا بد من إسقاط الطائرة. لا بد من إعلاء شأن العِلم والعَلم والمعلومة (المعلومة بنت الميداح؟)، ولا بد للترويج للتنوير والتربيع والتدوير، وذلك لكيلا ينقرض الذباب في سوق الأربعاء وفي سبت النمه، ولكي يُنصر بن سلمان وبن زيدان وحفتر والسيسسي وين كلبان. لهذا يقول المشارقة: قلبك أسود يا أخي! ولهذا يقول شاعرهم: فعِرضي والظلام ولون قلبي سواد في سواد في سواد. ولولا الخوف من تهمة العنصرية لقيل: ذهب الله بنورهم (الآية). واخيرا، متافقين معك اسي الكحل. لكن داكشي نيت ولا كثر منو راه كتديرو فرنسا وأمريكا وروسيا….. ومن يرى بعين واحدة. راه إما اعور. اومدفوع.

  • حفــار القبـــور
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 13:34

    إىران وتركيــا أكبر دول إسلامية تريد تنظيف المنطقة من الغربـاء الذين جاؤوا من وراء المحيطات لنهب ثروات الأمة الإسلامية مقابل عماية عروش ممالك الخليج الفارسي والشرق الأوسط.
    ليس هناك تحالف ولا بطيخ بين إيران وتركيـا دولتان جارتان الأولى تؤمن بمذهب الإمامة والثاني بالحنفية تخرجوا من مدرسة واحدة وهي مدرسة الإمــام الصادق (ع)
    التبادل التجاري بين الدولتين يقترب من 25 مليــارد دولار سنويا
    إيران وتركيـا تأكلان ما ينتجون وتصدران الفـائض إلى الخارج.
    دول تجدها في المعارض الدولية بمنتوجاتهم المدنية والعسكرية والإتصالات والمعادن.
    لاكن إيــران قفزت نقطتين إلى الأمــام عن تركيــا وهي غزو الفضاء الخارجي والتقنية النووية المتطورة وإطلاق الأقمار الإصطناعية إلى الفضاء.
    أما المنبطحون والمطبعون من كتاب وشيوخ وتجار الدين من أمة العرب لقد حلوا في واشنطن ضيوفاًعند خليفة السيد المـاسون الحــاج 460$ دونالد ترامب لتوقيع إتفاقية سلام بين العم ســام وحـام وهنيــأً لأمة العرب في هزيمتهم مرة أخرى أمام حفنة من اليــهود.

  • الى البقالي عثمان
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 13:36

    يا اما متعرفش تحسب اولا متعرفش العملة . الدخل الفردي في تركيا ضعيف جدا يمكن مقارنته بالصيني . كنضن انكم عاجزين حتى على وضع السؤال على عمك google .
    قلنا ليكم الاسلام دين لا علاقة له بالسياسة و العاطفة و العلاقات .
    عيقو شوية و فيقو و كونوا منطقيين. الكل يبحث عن مصالحه. شكرا للأخت التي تطرقت لمشكل الماء. هل قطع الماء على البشر او الحيوان مباح. قرءنا في التاريخ امرءة قدمت ماء لكلب عطشان غفر الله لها ذنوبها فما هي عقوبة اردوغان ؟

  • ملاحظ
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 14:16

    جل المعلقين ينتقدون الباحث ويدافعون عن تركيا وإيران ، ويقدمون مبررات واهية .
    من الواضح أن الدولتين تمكنتا من نشر أفكارهما بين مواطنينا .
    افتحوا أعينكم !

  • متعايش
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 15:27

    ان تحمل تركيا وايران وزر كل ما حل بالعرب امر فبه الكثير من التجني اليس الناتو من حطم ليبيا بمباركة خليجية اليست اميركا من دمرت العراق بدعم عربي اليست انطمة الخليج من ارجعت اليمن قرونا الى الوراء الم تمول دول الخليج عملية تدمير سوريا ودفعت الجامعة لاسقاط عضويتها اليست الانطمة العربية من طبعت مع الكيان مضحية بفلسطين ومقدساتها وشعبها المشرد تدكر بمجرد نجاح الثورة قطعت ايران جميع علاقاتها باسرائيل وسلمت السفارة لمنطمة التحرير رد العرب الجميل بطريقتهم الخاصة فاعلنوا عليها حربا ضروس دامت 8سنوات

  • العربي المكناسي
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 15:53

    للاسف التعليقات فيها الكثير من العاطفة،وتحليلات خارج اطارالواقع الذي نعيشة،غالبية المغاربة متعاطفين مع الاتراك !!! يعتقدون انه عندما فتحت تركيا حدودها للمغاربة فهي بذلك دولة صديقة و محبة للمغاربة

    من لا يعرف عنصرية الاتراك فليذهب الي بلادهم ويرى كيف يتعامل الاتراك و خصوصا مع العرب (عربستان كما يسمونهم)، لدرجة الإحساس انك شخص غير مرغوب به، و البعض لا يعلم ان تسليح تركيا هو تسليح امريكي محض، ويكفي الامريكان وقف قطع غيارالاسلحة لتصبح المعدات التركية بالية، او وقف التدريب العسكري،والاتراك يعلمون ذلك جيدا،ولعل حادثة القس الأمريكي التي افرج عنه اردوغان رغما عن انفه لدليل ان الاتراك يعلمون من هم اسيادهم و من جعلهم بتلك القوة العسكرية

    الامريكان لم يوقفوا الدعم العسكري و لكن أوقفوا المساعدات الاقتصادية ، حيث في ليلة و ضحاها أصبحت قيمة الليرة لا تساوي ما كتبت علية و لو استمرت أمريكا في إدارة الصراع الاقتصادي لشهدت كيف سينهار البلد اقتصاديا ، وكيف سيثور الاتراك على اردوغان و زمرته التي عدلت الدستور و قوانين البلد لتستمر في الحكم و في الضغط على انفاس الشعب التركي المصاب بالتعالي في الأصل

  • لشقر
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 16:28

    من خلال التعاليق التي قرأت تبين لي أننا أمام كارثة ثقافية بكل المقاييس للأسف الشديد، مقال من باحث متخصص أفاذنا كثيرا مشكور عليه، يأتي من لا يقرأ حتى مقال ويهلل وينتقذ، هناك من ذهب لسبب عدم ذكر لأمريكا وروسيا، وهناك من هاجم صاحب المقال، وهناك من بدأ يطبل من فراغ، صاحب المقال تحدث بدقة وأدلة في إطار سياق السؤالن ولو طرح سؤال يخص امريكا مثلا أو روسيا او فرنسا او السعودية أو…. حينها كان سيجيب عن السؤالن ويتحدث عن الدولة التي سؤل عنها، إذن هناك غالبية لم تقرأ السؤال المطروح، وقرأت جزء من المقال تبحث فيه عن أجوبة تريدها هي، وليست عن السؤال الذي طرح في بداية المقال.

  • عادل
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 17:23

    حسب ما اظن لا مقارنة بين تركيا وإيران توجهات سياسية مختلفة لا كن تركيا تسير بخطوات سريعة نحو التقدم الاقتصادي والابتعاد عن التبعية خصوصا العسكرية مما يراه العرب بعين حسد وحسرة على تخلفهم

  • غيور على وطني المغرب
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 17:37

    ليست وحدهما من يطمع في ثراوات الدول العربية بل حتى الدول الاستعمارية، ما دامت هناك النزعة القبلية و الحزبية و الدينية فهم دائما يجدون الفرص للانقضاد علينا بشتى الوسائل لتحقيق اطماعهم الاستعمارية

  • Ben Yazgha
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 17:41

    كما في العراق و لبنان مطايا إيران التي تقوم بالأعمال الإرهابية ضد بلدانها ها نحن اليوم نشاهد مطايا تركيا ممن يبدو استعدادهم للقيام بأي شيء في سبيل تركيا! هاد البلد السيء الذكر أتى بملشيات النصرة و القاعدة الى حدود البلاد، و الأخطر أن شبابنا من أكبر المؤيدين لها

  • براهيم تنغير/ورزازات
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 17:43

    تركيا و إيران جعلتهما الصين و الروس أمام الغرب و كذلك الجزائر ليقضوا عليهم قبل ان يلتهم الغرب روسيا و الصين !!!!!
    روسيا و الصين تعملان الف حساب و حساب في مواجهة الغرب لأنهم يدركون أن الغرب لن يتجراوا الذهاب إلى الحرب قبل ان يضمنوا الانتصار !!!!!
    لكن الغرب يقول للعرب حسنا نحن نشتري نفطكم و تستفيدون فعليكم ان تتحالفوا معنا ضد المعسكر الصيني الروسي !!!!
    و هذا ما جعل العرب مقسمين بين حلفين و في الاخير سيتم تدميرهم لأن الغرب لن يقاتل الصين و الروس ليرتاح العرب و يتمددون !!!!

  • aleph
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 18:27

    للقراء من يلوموننا على ما بدا لهم أنه انحياز لإيران وتركيا على حساب أوطاننا.

    قال يوما لسان الدين ابن الخطيب تقريبا الآتي: أفضل أن أكون راعي نوق عند بن تاشفين على أن أكون راعي خنازير عند ألفونسو.

    هكذا هو حالنا، نحن نريد أن يكون العرب أسياد مصائرهم وأسياد في أوطانهم. لكن إذا كان الخيار أن نخضع لأمريكا والغرب والصهاينة من جهة، أو نخضع لإيران وتركيا فنفضل أن نخضع لدول إسلامية تتحكم في مصائرنا وفي أوطاننا على الخضوع للدول الغربية الإمبريالية وللصهاينة.

    نحن في وضع لاوجود فيه للحياد. أن تهاجم إيران في العراق وسوريا ولبنان يعني أنك تنتصر للصهاينة ولأمريكا ولمن والاهم من صهاينة العرب. ومن يهاجم تركيا في ليبيا ينتصر لمعسكر الشر الفرنسي الإماراتي (حليفة الصهاينة وعرابة التطبيع)؛ ولن ننسى أن فرنسا هي من تزعمت حلف الناتو في تدمير الدولة الليبية.

    أما تركيا في سوريا فهي خنجر غدر وخيانة لسوريا شعبا ووطنا وانتصارا للصهاينة. لأن تدمير سوريا انتصار لكيان الإجرام الصهيوني.

  • الغماري
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 19:21

    امثال هؤلاء من أشباه الكتاب وأنصاف المثقفين هم من يشكل خطرا داهما على الأمة الإسلامية والعربية بمقالات متهافتة ومتناقضة مع الواقع والمنطق.

  • Hmidad
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 19:43

    الباحث في الحركات الإسلامية هل يمكنني معرفة مكان عمله (جامعة ، معهد ، مركز)

  • الروداني
    الثلاثاء 15 شتنبر 2020 - 21:00

    الحمد لله .
    والله إن شاء الله لهي الحقيقة المرة التي يجهلها الكثير من المسلمين أما بسبب التضليل الإعلامي أو تحكيم العاطفة .
    فإيران وتركيا من الأسباب الكبرى لبلايا المسلمين في هذا العصر

  • زينب الادريسي
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 09:46

    السلام عليكم سوف اوضح لكم رأيي بطريقة السؤال
    ترى من مول تخريب سوريا و تقسيها ؟
    من عمل على تقسيم العراق و تخريبه ؟
    من قتل و شرد و هجر ابناء اليمن وستولى على موانئه؟و ثرواته؟
    من تدخل في ليبيا و غلب حفتر على الشرعية؟
    من حاول إسقاط الحكومة التونسية و إدخال تونس في دوامة لولا حب التونسين لبلادهم و فهم المستور ؟
    من حبس رئيس الوزراء اللبناني ( الحريري ) عدة أيام حتى تدخلت فرنسا عبر تصريح لرئيسها بنيته زيارته ؟
    من يهدم المساجد و منازل الفقراء و فرط في مياه الانهار ؟
    من الذي باع الغالي بالرخيص ؟
    من الذي حرم المسلمون من ركن من أركان الإسلام؟
    من خان القضية الاولى للمسلمين مقابل سلام من أجل الحماية ؟
    من فضل طريق السياحة و السياحة الجنسية على التشجيع على البحث العلمي و التطور الصناعي لخلافة نفاد النفط ؟
    _ حتى في زمن الكورونا مغربنا الحبيب لم يسلم من ذبابهم الاكتروني و اكثر من ذلك بعض القنوات بترت جزء من أراضيه
    .
    .
    .
    من أجاب عن الاسئلة فسوف يجد نفسه مع الكاتب أو ضده

  • سعيد الراوي
    الأربعاء 16 شتنبر 2020 - 12:23

    الجواب هو: من يقوم بقتل العراقيين و تفجير العبوات الناسفة في بلدهم ؟ من يدعم الحوتيين في اليمن و يساهم في تخريب اليمن السعيد؟ من الذي ابتكر حزب الله في لبنان مع كل الخراب الذي جره على هذا البلد الجميل. ؟ من الذي يدعم فئة من البحرينيين من أجل التمرد على السلطة الشرعية ؟ من الذي يقتل السوريين بتحالف مع الروس و حزب الله ؟ هذه هي الأسئلة التي يجب طرحها. بل إن هذه هي الاجوبة.

  • مواطن مغربي
    الخميس 17 شتنبر 2020 - 23:42

    من هو السيد الكحل ؟ ان كان هو من حزب الاستقلال
    فلا غرابة فيما يقول . فحزبه يتبنى العروبة و الاسلام
    و احد امناءه العامون صرح و بكل وقاحة انه سيعارض
    دسترة الامازيغية ! و لكن الله فعل ما قدر و لله
    الملك و له الحمد..
    فتركيا دولة مسلمة غير عرببة و لها علاقات وطيدة مع الغرب . ما سمعنا بها تعارض استرجاع المغرب لصحراءه و ما سمعنا بها انها تقف بجانب الظلمة
    مرتزقة البوليساريوا الذين يحلمون بجمهورية عربية
    صحراوية فوق ارض مغربية صحراوية ما كانت يوما
    ارضا عربية.
    بخلاف بعض الدول العرببة من ما يسمى بالوطن العربي الذي يتبجدق به حزب الكحل كلما يتراءى في
    الافق الانتخابات.في الغرب.
    هذه الدول التي تخرج بطاقة حمراء كتب عليها الجمهورية العربية الصحراوية في وجه المغرب كلما
    ارشدهم الى الصواب .
    اما عن ايران فقد اخطءت في حق المغرب حين وقوفها مع الظلم ..ظلم الجزاءر و البليساريو ضد المغرب .

  • Boka3lol
    الجمعة 18 شتنبر 2020 - 17:24

    الصراحة ما بقيت قريت المقال غير من العنوان ديالو بان ليا أن هاذ السيد يا إما خدا الفلوس ولا خدا الجنسية ولا منافق ، حيث الحقيقة باينة ٠٠٠

  • معلق بسيط
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 00:13

    النموذجان التركي والايراني نجحا في التخلص من الهيمنة وااتبعية للغرب اما نحن فلا نجيد سوى الانتقاد. إن كنت محللا سياسيا فعلا فيجدر بك الا تذهب بعيدا لان هذا البلد فيه من المشاكل ما يكفي للتحليل عقودا من الزمن

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 7

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين