تجاوز عدد الإصابات اليومية الجديدة بفيروس كورونا المستجد في ألمانيا الألفين مجددا، لتسجل البلاد بذلك أعلى عدد منذ نهاية أبريل الماضي.
وأعلن معهد “روبرت كوخ” الألماني لمكافحة الأمراض المعدية وغير المعدية صباح اليوم السبت أن عدد الإصابات الجديدة التي تم تسجليها في غضون يوم واحد بلغت 2297 إصابة، وذلك استنادا إلى بيانات الإدارات الصحية المحلية.
وبلغت ذروة الإصابات الجديدة المسجلة يوميا أكثر من 6 آلاف في نهاية مارس ومطلع أبريل. ثم بدأ العدد في التراجع تدريجيا حتى يوليو الماضي. وفي غشت الماضي كان عدد الحالات أكثر بقليل من ألفي حالة.
تجدر الإشارة إلى أن عدد الإصابات الجديدة المسجلة يتوقف أيضا على عدد الأفراد الذبن خضعوا لاختبارات الكشف عن كورونا.
وبحسب بيانات المعهد، يصل بذلك إجمالي عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في البلاد إلى 270 ألفا و70 حالة.
وبلغ إجمالي الوفيات الناجمة عن الإصابة بالفيروس 9384حالة، بزيادة قدرها 6 حالات مقارنة بأمس الجمعة. وبلغ عدد المتعافين نحو 239 ألفا و800 حالة.
وبحسب البيانات، بلغ معدل الاستنساخ حتى أمس الجمعة 1.16، ما يعني أن كل عشرة مصابين قد ينقلون العدوى إلى أكثر من 10 أفراد آخرين في المتوسط.
ووفقا للمعهد، يتعين أن يكون معدل الاستنساخ أقل من 1 لضمان انحسار الوباء. ويعكس معدل الاستنساخ وضع انتشار المرض قبل أسبوع ونصف أسبوع تقريبا.
نعم هاذا الرقم صحيح وفي نفس الوقت عدد المتشافين كذالك 2025 وعدد الوفيات لايتجاوز 3 في اليوم .
عدد سكان ألمانيا 100 مليون نسمة ……وألمانيا لم تقم ابدا بححر صحي صحي زيادة على ان الحياة جد عادية وانا هاته اللحظة جالس امام نهر الراين وانا الوحيد الدي يحمل الكمامة وجميع المقاهي مملوءة عن اخرها كما ان ملاعب كرة القدم ستسمح مع انطلاقة الموسم بدخول 20% من سعة الملاعب ….وشكرا
السيد فؤاد لا تجعل من الحبة قبة..
أنا اليوم أيضا كنت أتجول على ضفاف نهر "إيزار" وسط مدينة ميونيخ.. الدنيا هانيا والناس يتجولون زرافات زرافات، ويحترمون بشكل أو بآخر التعليمات القانونية بما فيها التباعد الإجتماعي إلخ…
إلا بعض الأناس الأفارقة أو من المشرق يتصرفون في شوارع وسط المدينة بشكل بدائي يندى له الجبين بحيث لا يحترمون التباعد ويتصرفون كالحيوان ..
لا خوف على ألمانيا من كورونا لأنها دولة متفوقة في كل المجالات تقريبا و لها إمكانيات مادية و بشرية مهمة جدا، و لكن الخوف عليها من الاحتلال السوري الاريثيري عملا بمبدأ عربت خربت حتى و لو لم يكن الاريتيريون غربا، بل الأخطر من ذلك هو تدفق المهاجرين المغاربيين من الطاليان و أسبانيا و هم قوم اغلبهم جاهلون فاسدون او ما يصطلح عليهم بالعامية المغربية بوزبال و يطلق عليهم أيضا اسم كروات او الموقداسين
شكرا السي الجيلالي برافو عليك وعلى فهمك..
يكفي أن تمرّ هنا عبر الشوارع فترى التخلف والبدائية، وإفريقيات تحيط بهن زمرة من الأطفال وبطونهن منتفخات مازلن حاملات.. وأيضا تسمع الكسكسة والكلام الساقط باللهجة السورية في الشوارع.. أنا أعيش هنا منذ عقود طويلة وعايشت كل شيء…