بات مليون شخص من سكان مدريد خاضعين لإغلاق جزئي الاثنين، مع تشديد السلطات القيود بهدف إبطاء انتشار فيروس كورونا المستجدّ، وهو قرار تعتبره الحكومة المركزية غير كاف، داعية إلى تطبيق القيود في كافة أنحاء العاصمة.
وباتت المدينة والمنطقة المحيطة بها بؤرة موجة ثانية من الإصابات تشهدها إسبانيا، التي سجّلت وفاة أكثر من 31 ألف شخص من أصل 700 ألف إصابة في أعلى معدل في الاتحاد الأوروبي.
ومنذ منتصف الليل، فرضت قيود جديدة على حركة 167 ألف شخص بات لا يمكنهم المغادرة إلا للتوجه إلى العمل أو المدرسة أو لأسباب طبية، رغم أنهم قادرون على التنقل بحرية ضمن مناطقهم.
وتسير الشرطة دوريات للتأكد من تطبيق السكان للقواعد الجديدة على نحو سدس سكان المنطقة البالغ عددهم 6,6 ملايين نسمة.
وفرضت السلطات إغلاقا مماثلا الأسبوع الماضي شمل 850 ألف شخص.
الجزاءر اليوم 145 حالة و 5 وفيات هناك تراجع ملحوظ مقارنة مع دول اروبا وامريكا
والله اعلم ان الطاقم الصحي الصيني الذي جاء الى الجزائر اعطاهم وصفة سرية أقضي على الفيروس
نتمنى الشفاء للحكومة من فيروس السرقة