أوقفت السلطات الأمنية 29 شخصا في فرنسا خلال عملية استهدفت شبكة إلكترونية لتمويل الإرهاب استفاد منها عناصر في تنظيمي القاعدة و”داعش”، وفق ما أعلن القضاء الفرنسي.
وقالت نيابة مكافحة الإرهاب في بيان إن هذه العملية تخللتها “55 عملية دهم في 26 دائرة مختلفة، وأدت الى توقيف 29 شخصا تراوح أعمارهم بين 22 و66 عاما، يشتبه بأن معظمهم ضخوا أموالا في الشبكة لصالح قريبين منهم موجودين في سوريا”.
سبحان مبدل الأحوال !!! كانت فرنسا تقول للأسد الشعب ثار يجب أن ترحل و اليوم الثوار أصبحوا إرهابيين !!! اليهود بمساعدة الصليبيين و خونة العرب كانوا يريدون تدمير حزب الله حاولوا ولم يفلحوا فقرروا تدمير سوريا لتدمير حزب الله تلقائيا لكن فشلوا اليوم محور المقاومة فرض معادلة جديدة على اليهود آلاف الصواريخ ستهطل من سماء فلسطين
الاشخاص الذين أوقفوا لم يكونزا يمولون الارهاب لان ممول الارهاب هو 3 او 4 دول عربية معروفة. لقد اوقف هؤلاء الاشخاص لانهم يبعثون بالعملة الصعبة لبلادهم و اقاربهم بسوريا التي تحاصرها الدول داعمة الارهاب : امريكا و حلفائها تحث قانون قيصر.
نعم هناك ارهابيين في سوريا، لا يوجد ثوار، كلشي بالمقابل عند هادوك أعداء الله، وهادو اللي ففرنسا حتا هوما خاصهم العقاب حيت كايمولو الإرهابيين، بنادم كان هاني وناض غادي لسوريا يجاهد ؟ الكلاخ. وهادوك حزب الله اللي كتدافع عليهم ياربي يتمحاو من الكرة الأرضية حيت هادوك أكبر مكروب، حنا من صغرنا كانعرفو حماس وكنعرفوا كتائب عز الدين القسام حيت حنا تابعين سنة النبي عليه السلام وإلا بقاو فيك حزب الله اللي كايسبو أم المؤمنين والصحابة راك ماشي نورمال. وفهاد الوقت بنادم غير يصلي وميديرش المنكر ويخاف الله، الجهاد جهاد النفس، شحال من واحد مكلخ مقاري موالو لعبوليه فدماغو و … الله يستر
خطورة السلفية لا تكمن في عدائها للغرب كمجتمع وكأديان فحسب، وإنما في توسيع قاعدة التكفير لديهم لتشمل كل المسلمين ممن لا ينتمون لتوجههم السلفي..". هؤلاء لا يحملون إلا الظلام معهم، و أينما حلوا إلا و حل الخراب معهم والأمثلة كثيرة على ذلك.. ولديهم أحلام خبيثة جدا و هم لا يكفون عن ترديدها
يجب على فرنسا الدولة العظيمة ومهد الأنوار أن تضرب بيد من حديد على كل تكفيري خسيس سواء كان داعشيا مخضرم أو داعشي لايت وتضيق الخناق عليهم الى أن يتم تطهير البلاد منهم.