ووري جثمان أمير الكويت الراحل الشيخ صباح الأحمد الصباح الثرى في الكويت، الأربعاء، بعد وصوله من الولايات المتحدة، بينما أدى الشيخ نواف الأحمد الصباح الأربعاء اليمين الدستورية أمام مجلس الأمة الكويتي، ليصبح أميرا للبلاد.
وكان الشيخ صباح يتلقى العلاج في مينسوتا منذ يوليوز الماضي، أعلن عن وفاته الثلاثاء عن 91 عاماً.
ووصلت طائرة إيرباص حكومية كويتية من طراز اي 340 تحمل جثمانه بعد ظهر الأربعاء، وقامت السلطات بإغلاق الطرق في العاصمة الكويت للسماح بوصول الجثمان إلى مسجد بلال بن رباح لأداء صلاة الجنازة ومن ثم إلى مقبرة الصليبخات.
وكان الديوان الأميري أعلن أنه “امتثالاً لمتطلبات السلامة والصحة العامة” فإن “مراسم الدفن ستقتصر على أقرباء سموه”.
وسجلت الكويت حتى الآن أكثر من 104 آلاف إصابة بفيروس كورونا المستجد وأكثر من 600 حالة وفاة
وأعلنت الكويت الحداد لأربعين يوما.
الله يرحمو ويوسع عليه.هاذشي فاش حادكيين هاذ عريبان.مع الموت،فالبلاصة تيجي الآخر ،المهم مايخواش الكرسي.ماشي فحال بلجيكا مثلا بزااااااف ديال المرات البلاد كاينة وكلشي خدام ولكن لاحكومة لابرلمان لا واااااالو.الله يحفظكم من هاذ الوباء وماعز عليكم.
رحمة الله عليه وغفر لنا وله وأسكنه فسيح جناته ،جنب الكويت الشقيق الكثير من الصدامات الإقليمية في الشرق الاوسط و حافظ على حياديتها و كان سموه في حياته وسطيا حكيما معتدلا، ساهمت تجربته الطويلة في ديبلوماسية بلده اللتي امتدت لأربعة عقود في ترسيخ المسيرة الديمقراطية والعدل والعدالة الاجتماعية في بلده الكويت وكذا سياسة خارجية متزنة وكان كريما مع الدول الفقيرة .
رحمه الله وتقبل منه سائر صالح أعماله ،ومتمنياتنا لخليفته التوفيق والنجاح
هذا هو متواكم الأخير أيها الطغات العرب فلتعملو صالحا و لتعطو لكل دي حق حقه
يموت الملوك و يبقى الملك الواحد القهار ملك الملوك ….و إنا لله و إنا إليه راجعون….اللهم إن كان محسنا فزد في حسناته وإن كان مسيئا فزد في سيئاته…اللهم آمين…