أعلنت وزارة الصحة الجزائرية، اليوم الأحد، تسجيل 199 إصابة جديدة خلال الـ24 ساعة الأخيرة؛ ليصل بذلك إجمالي الإصابات في البلاد إلى 54 ألفا و402.
وأعلن جمال فورار، المتحدث الرسمي للجنة العلمية لرصد ومتابعة فيروس كورونا المستجد، تسجيل 10 وفيات جديدة ليبلغ مجموع الوفيات 1856، وأشار إلى 177 حالة شفاء، ما يرفع مجموع حالات التعافي في الجزائر إلى 38 ألفا و148.
السؤال المطروح لماذا في الجزائر لا يتجاوز 200حالة بينما نحن نتجاوز الألف إذنا هناك خلل وجب إصلاحه.
يبدو أن الجزائر متحكمة في الوضع الوبائي. Bravo
200 حالة و 10 وفيات ، الأرقام لا تتطابق. نحن نعلم أن معدل الوفيات بهذا المرض يتراوح بين 0.5 و 1٪ وأقل من هذا في البلدان التي يتكون أغلب سكانها من الشباب ، مثل بلدان شمال إفريقيا.
حنا منكدبوش إلا قلنا أن المنظومة الصحية الجزائرية أفضل من المغرب عندهم مستشفيات من أحسن مستشفيات في إفريقيا و لكن أظن أن أرقامها المنخفضة متلاعب فيها أو كما كنقولو قلل تحاليل يقلالو الحالات
جزائر و مصر و السعودية كايتلاعبو في الأرقام كما بغاو و كلهم معدل الإصابات مكايتجاوزش 200 لإصابة و عدد الوفيات مكايتجاوزش 12 وفات مع العلم أن هذ الدول ثلاثة مواطينيها مكايلبسوش كمامة و مكايطبقوش تباعد الإجتماعي فين ما مشيتي تلقاهم مزاحمين ي القهاوي و في كل مكان و ممطبقينش الحجر الصحي
جزاپريين متديروش تحاليل لي مريض يشد الارض حتا يصح.الله يسهل عليهم .اباش تعطي الانطباع لبنادم بلي المرض متحكم فيه را دواء فحد داتو
على العالم أن يكلف الجزائر بتسيير الصحة العالمية عوض OMS
حين كان الوباء في الجزائر مرتفع الى 600 حالة يوميا, قلتم بانه خرج على السيطرة مقارنة بالمغرب و بعد اسبوعين فقط اخذت الجزائر الاجرائات اللازمة, عدم التجول, غلق الشوارع و المقاهي, تحديد اوقات فتح و غلق الدكاكين, منع الاعراس, منع التجول بعد الساعة السابعة مساءا, غلق المطارات, عزل كل احياء المدن و عزل ايضا المدن ما فيهم مدينة البليدة و توفير المواد اللازمة لهم, غلق المساجد, غلق الملاعب الرياضية بكل اشكالها, غلق ابواب المدارس و الجامعات مقابل منح لكل طالب او تلميذ حسوب لمتابعة دروسه من البعد, تم استيراد من الصين و وسيا الأدوية الكافية مع المعدات التحليلات الطبية في كل مدينة و بعد فترة قصيرة بدا تفشي الوباء يتراجع حتى وصل ما هو عليه اليوم و رغم كل هذا لم نحصل على النتيجة المطلوبة.
لتدابير الإحترازية و الوقايات الصحية التي كانت تطبق بالمغرب في الشهور الثلاثة الأولى ابتداءا من 02 مارس هي نفسها التي تطبقها الجزائر اليوم. فهي لا زالت ولاياتها تحت الطوارئ و الحجر الصحي و المؤسسات التعليمية لا زالت في العطلة الصيفية و اغلاق حدودها البرية و الجوية و البحرية مستمر.
الجزائر كررونا كايخاف منها يقول كورونا لا توجد ديمقراطي. في الجزائر يخشى كرونا على نفسه من عسكر الجزائر أن يسجنوه ففضل الحريݣ للمغرب مع الحراݣة فوجد ضالته في المغرب لان المغاربة كُرماء احسنو وفادته فترحرح و تَمرَّح و مَدَّ كراوعو فاامغرب فرفض العودة الى من حيث أتى .
عدد الفحوصات في الجزائر جد ضعيف. في جميع الدول، كلما ارتفعت الفحوصات ارتفعت الإصابات.
Au numéro 10
الجزائر إستعملت كل طرق الوقائية حتى حدود مازالت مغلقة و الدخول المدرسي لم يحدد بعد فضلت صحة المواطن على ألإقتصاد ليس مثل بعض الدويلات التي تتحكم فيهم صندوق النقد الدولي يطبق مايملي عليهم بحرف واحد
الى 9 – اللهم ارفع عنا البلاء والوباء
انصحك ان تستيقظ من منامك و ابعد على هذي الافكار التي مضى عليها الدهر. العالم تغير و اصبح يواجه اشياء غير طبيعية لم يتوقعها احد حتى اصبحنا لا نعلم اين ذاهبون, سقطت كل الاقنعة امام اضعف مخلوق يران و لم نراه, لا يفرق بين القوي و الضعيف, غنيا او فقيرا, حلنا الوحيد هو ان نبقى في البيت و ناخذ كل الاجرائات اللازمة و نتمسك بالوعي.
انصحك, ان تبقى في البيت, انتظر نصيبك و حاسب نفسك قبل ان تحاسب و ابعد على الخرفات, انت امام عدالة الاهية في الدنيا و ام في الاخيرة اعظم ما يتخيله العقل.
Au numéro 9
أرجو أن لأ تسخر كثيرا لأن الحالة في دويلتك معقدة أكثر من الجزائر و تعليقك هذا لا يزيد من شئ بل ضهرت مستواك
اتفق معك ان الجزائر لا زالت تتخد الإجراءات اللازمة لمحاصرة الوباء. لكن لا يمكن الحسم في الموضوع إلا إذا كان عدد الفحوصات يناهز 25000 فحص في اليوم. الاثنين الماضي في المغرب كان عدد الحالات يناهز 1357 حالة لان الفحوصات كانت منخفضة على المعتاد. اللهم ارفع هذا الوباء على جميع المسلمين وعلى العالم بأسره.