طالبت لجنة حقوق الإنسان بحركة “صحراويون من أجل السلام” بفتح تحقيق دولي حول حرق عناصر تابعة لدورية من الجيش الجزائري لصحراويّيْن بمخيمات تندوف، أُوقدت النيران في غار آويا إليه فرارا من مطاردتهما بالرصاص الحي، وتوفيا حرقا.
حركة “صحراويون من أجل السلام” دعت إلى فتح تحقيق مستقل وعادل في الحادث، تحت إشراف الأمم المتحدث لكشف ما جرى، منبّهة إلى خطورة الوضع الذي يعيشه الصحراويون المحتجزون في مخيمات تندوف على الأراضي الجزائرية.
وقالت الحركة الحقوقية ذاتها إن خطورة الوضع الإنساني في مخيمات تندوف وما تشهده من انتهاكات ضد اللاجئين “تدعو آليات الأمم المتحدة إلى تحمل مسؤولياتها في التحقيق في هذه الجريمة البشعة”.
كما طالبت حركة “صحراويون من أجل السلام” كذلك المفوضية السامية لغوث اللاجئين بتطبيق المعايير الدولية الأساسية لحماية الصحراويين المحتجزين في مخيمات تندوف، وفق أحكام اتفاقية 1951 الخاصة باللجوء.
يجب تفكيك مجمع الارهاب في تندوف لانه خطر على العالم باسره و محاسبة كل من يساند الارهاب
لا حولا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم إلى أين ذاهبون لا تخشون الله تعالى تحرقون البشر هذه جريمة قتل بشعة بكل المقاييس حسبنا الله ونعم الوكيل
يجب على الامم المتحدة حث الجزائر على اطلاق سراح اللاجئين الصحراويين المحجوزين في مخيمات تندوف و الكف عن تعذيبهم و استغلالهم في مخططاتها التوسعية في المنطقة.
ان الوطن غفور رحيم . قبل فوات الأوان، ستبحثون عن وطن و لن تجدونه .
إنها جريمة بشعة ضد الإنسانية، ولا حوله ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
بلا ما تصدعو راسكم ما غدخل لا امم متحدة لا المنظمات الحقوقية كمنظمة العفو الدولية او منظمة هيومن رايت ووتش حيت عندهم في جدول الاعمال دولة وحدة هي المغرب
الفرصة مواتية للصحراويين الاحرار من اجل المصالحة مع وطنهم الام .. ربما لا تسنح لهم مرة اخرى .. لان القضية بدأت تأخد مسارات اخرى .. حتما سنصل الى نقطة حاسمة لا رجعة فيها…
القضية سيتم دفنها كغيرها ، و ستخرج كلاب البوليساريو للتبرير و ان موتهم عادي جاء بسبب خطأ منهم بسبب حرق عجلات و بدأت الدعاية من الان ان موتهم بسبب خطأ منهم و ليس جريمة قتل ، الجيش الجزائري هو ربهم في المخيمات فكيف يخطئ الرب مستحيل ، حتى و لو قتلوا المئات ستجد تبرير و كل من يفتح فمه ليتهم الجيش الجزائري سيختفي هو و اسرته في حفر الصحراء ، الرعب سيد الموقف ، و غياب الاعلام و الانترنت و اي وسيلة تواصل مستحيل تجد دليل موضوعي يدينهم ، قيادة البوليساريو هي مجرد عبيد للجنرالات مقابل الامن و الخرجات و التحواس .
tindouf fait partie de Maroc.
كما يجب إسترجاع تندوف التي أنظمتها فرنسا إلى لجزائر في سنة 1951 .
استمرار تواطؤ الكثير من المنظمات الدولية لحقوق الإنسان بغظ الطرف على يتعرض له سكان مخيمات تندوف من حصار وحرمان من أبسط الحقوق يرج لمغالطات النظام الجزائري والمال السائب الذي يغدق عليهم من البترول والغاز الجزائري
الى الرقم 9 – touhali :ومذا تنتظرون لاسترجاعها , لقد جاوبكم احد قادة الجيش الجزائري فيما مضى بقولته المشهورة (نجوم السماء اقرب اليكم من تندوف يا مغاربة ) نقطة الى السطر .
إن المسؤولية تقع عاى عاتق الامم المتحدة يجب أن تتدخل لإنقاذ الصحراويين المحتجزين .إن ما خفي أعظم .إنهم هناك مسلوبو الإرادة و الكرامة والحرية.لقد بيعوا بيع القطيع لدولة نظامها لا يرحم حتى شعبها.
كفانى الله وإياكم شر العسكر الجزائري الدي يعج بالعلماء في الرياضيات والفيزياء والكيمياء بمختلف فروعها، فهم يصنعون كل شيء من الإبرة حتى الصاروخ لكن في الأحلام هدا صحييييح، أما الواقع فالعكس هو الصحييييح.
فين ديك لصدعتنا بحقوق الإنسان في الصحراء المغربية هل تتكلم اليوم عن ماجرى في تندوف اولا خايفة من تكلم اقطعوا ليها لسانها وووووو أمينة حيدر
اعتقد انه منذ سنوات قليلة تم ايضا حرق مجموعة من الشباب في احد الابناك بالمغرب من طرف رجال الامن ولم يقم احد، من المغاربة بالدفاع عنهم ؟
هاد الصحراويين مساكن يصحابليهم الجيش الحزائري يبقا يوكلهم و شربهم الى مالا نهاية !وخا يكون هوك الى جبتيه بخاطرك لدارك الى فات ربعين عام وهو غي كياكل وشرب بلا مايدير حتى حجا ر غايطلعليك فراسك !
المهم هما لي بغاو الجزائر يستاهلو اما المغرب كقولهم مرحبا بكم خيرنا يعرفو القاسي و الداني و بدون اي مزايدات المغرب كيقتارح عليهم مستوى عيش كسائر المواطنين اما الحزائر نصف قرن وهما تماك ماعندهم جنسية ماعندهم حق العمل فادارات او شركات الدولة ولا حتى بطاقة لاجيء الجزائر ترفض اعطاء اعدادهم الصحيحة او احصائهم من قبل الامم المتحدة،بغاو الشعارات الوردية و الواقع المزري دونك بلا مايشكيو على حتى شي حد دبا