مازالت الإصابات بفيروس كورونا المستجد تظهر على مسؤولين فلسطينيين، بعدما أصابت العدوى صائب عريقات، كبير المفاوضين الفلسطينيين، حيث أعلن عزام الأحمد، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، إصابته ووزير التنمية الاجتماعية.
وقال عزام في تصريح لوكالة فرانس بريس إنه قد تأكدت إصابته وأحمد مجدلاني، وزير التنمية الاجتماعية، بعد إجراء فحص اعتيادي لهما الخميس.
وشدد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح على أنه لا يشعر بأي أعراض للفيروس، وقال: “إصابتي بكورونا تأكدت بناء على الفحص الذي أجريته، وسألتزم الحجر الصحي وتعليمات الطبيب”.
وقد سبق الإعلان عن إصابة كل من صائب عريقات، الذي يرقد في المستشفى في حالة حرجة، وحنان عشراوي، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطيني، وصالح العاروري، المسؤول البارز في حركة حماس.
اوى قولو بغيتو تقتلوهم فاسراءيل وصافي. اصلا عندهم غتداواو بحال عرفات و عريقات
أولا إسرائيل ليس من مصلحتها مقتل هؤلاء المسؤولين الفلسطينيين. فلو كان ذلك لقتلتهم من الجو كما قالت الشيخ ياسين، أو ياسر عرفات لما تشبث بمطالبه الأربعة وهي عودة أراضي 67_ تأسيس الدولة الفلسطينية_ القدس عاصمة لها_ عودة اللاجئين. أو تغتالهم بمن هم أقرب منهم من العملاء. فهي في حاجة لهم ليكونوا هم الممثلون لفلسطين ويجلسون معها في طاولة المفاوضات في الوقت المناسب عوض ظهور جبهة المقاومة الحقيقية مثل حماس.
اقتراح لكل المسؤولين الفلسطينيين المصابين بكورونا الذخول الى اسرائيل ليس للعلاج بل للمصافحة و التقبيل و مشاركتهم كورونا على نطاق واسع.
إلى المعلق اقتراح.صافي من غدا إلا قراوا هاد المسؤولين التعليق ديالك غايديروا بالنصيحة ديالك ويديروا المصافحة والتقبيل لي قولتي ليهم.باز ماعرفت أشتوا كاين لبنادم فدماغوا.واش مخ كا يفكر به أولا مجرد صفيحة من قزدير.شكون حاس بيك كاع واش كاين بقا غا إحس بالتعليق ديالك واش كتبتيه أصلا
يبدو انهم يرغبون كلهم في التطبيب عند الأنكل نتنياهو هناك و سائل التداوي و الراحة عند نتنياهووووو اليس كذالك . إيييه من بعض القادة العرب يأكلون مع الذئب و يبكون و تذهب أنفسهم حَسَراة على الشاة .