أعلن مصدر قضائي فرنسي، الجمعة، أن رجلا في السابعة والأربعين من العمر يشتبه بأنه على صلة بمنفذ اعتداء نيس حيث قتل ثلاثة أشخاص في كنيسة، أوقف قيد التحقيق.
ومنفذ الهجوم بسكين ضد رجل وامرأتين تونسي يبلغ من العمر 21 عاما، وصل إلى فرنسا في التاسع من أكتوبر قادماً من إيطاليا.
وقال المصدر القضائي إنه يشتبه بأن الرجل المحتجز كان على اتصال به في اليوم السابق للأحداث، مؤكدا بذلك معلومات نشرتها صحيفة “نيس-ماتان” اليومية.
لكن المصدر المطلع على الملف دعا إلى توخي الحذر من طبيعة المبادلات بينهما.
وبحسب مصدر ثان مطلع أيضا على القضية، فقد تم اعتقال الرجل عند الساعة 21:50.
وقُتل في الاعتداء الذي حصل الخميس في كنيسة في نيس (جنوب شرق فرنسا) رجل وامرأة بطعنات على يد رجل صرخ “الله وأكبر”. وتوفيت امرأة أخرى متأثرة بجروح بالغة أُصيبت بها، في حانة قريبة لجأت إليها.
والضحايا هم امرأة مسنّة حاول المهاجم أن يقطع رأسها، وربة عائلة في الأربعينات من عمرها، إضافة إلى قندلفت الكنيسة (رتبة كنسية) البالغ 45 عاماً.
والمهاجم الذي أُصيب بطلقات الشرطة ونُقل إلى المستشفى، هو مهاجر تونسي يبلغ 21 عاماً وصل مؤخرا من جزيرة لامبيدوسا الإيطالية.
وفي الكنيسة، وجد المحققون سلاح الجريمة، وهو سكين يبلغ نصله 17 سنتيمترا، وفق المدّعي الفرنسي العام لمكافحة الإرهاب جان-فرانسوا ريكارد.
كما عثر على حقيبة أمتعة شخصية ومصحف وهاتفين وسكاكين غير مستخدمة.
من يزرع العنف و الكراهية لا يحصد سوى كليهما… و الاسلام بريء منهما…
لمادا يصر ماكرون على الحضور شخصيا الى اي مكان يقع فيه حادت ؟ ليس بالطبع لمواسات الفرنسيين فقد راينا ما فعله من عنف ووحشية في السترات الصفراء، ولكن ققط لاغراض انتخابية، وهدا ما يطرح الكثير من الشكوك في توقيت وافتعال هده العمليات " الارهابية".
الى متى لعبة القط و الفأر هذه؟ هذه المسرحية البئيسة بين فرنسا و البعض؟ كفانا من تبرهيش هذه الدولة و تبرهيش المبرهشين الاسلامويين الذين تتلاعب بهم فرنسا ذاتها في كثير من مناطق العالم- باركا من هذه اللعبة القدرة لان اوراق التوت سقطت و لعبة شد لي نقطع ليك تفرشات..اخرجو جميعا من روندتكم – اسقطو الاقنعة عنكم و عن ادواركم
لقد تعبنا من صبيانية فرنسا التي ما تزال تعتقد انها امبراطوية و كأننا في القرن 18 م – العالم تغيير و كثير من المياه جرت تحت الجسر
الاثنين : فرنسا مسؤولة بالتبرهيش ديالها (حتى مع دول اوربا الاخرى بسبب نزعة هيمنية) و الاسلامويين ديالها القتلة- كفانا شويت الاحترام لنا جميعا و لغالبية الناس و كفانا من محاباة فئة صغيىرة لى الغالبية (مجلة ديال 2 ريال تافهة و غالبية المسلمين العايين)
كل ما وقع في فرنسا سببه الرسومات الكاركاتورية التي تسيىء للنبينا عليه الصلاة والسلام والتي مست ملايين المسلمين في العمق اضف الى دالك التصريح السادج والغبي الدي لايفهم في السياسة شيء لما كرون م فرنساوالدي اعتبر دالك حرية تعبير مما جلب له عداء العالم الاسلامي الدي باتت شعوبه تفكر في مقاطعة المنتجات الفرنسية وهدا ليس في صالح الاقتصاد الفرنسي وارى ان ما وقع هو ردة فعل تجاه من يريدون تحطيم فرنسا واغلبية الشعب الفرنسي الدين يكنون المحبة تجاه المسلمين لدالك اقول لماكرون لا تحلم بولاية ثانية لانك دمرت فرنسا سياسيا واقتصاديا وايديولوجيا
هدا الشخص مجرم قتل أبرياء بدم بارد وبإسم الإسلام والإسلام بريء منه ومن أمثاله الإسلام يدعو الى التسامح والتعايش بين الاديان لكن هناك شردمة من مجرمين يريدون تشويه صورة الاسلام وربطه بالعنف والقتل وهدا أمر خطير يجب محاربتهم أينما كانو وتشديد العقوبة في حقهم وإعدامهم أمام الملأ ليكونو عبرة للأخرين
y as des trucks flou que en peux pas les savoirs , comment un gamin de 21 ans clandestin ça fait même pas 20 jours que il est rentre en France par l Italie et s installer a Nice vas commis une crime
atroce , j arrive pas a comprendre
تهاون فرنسا مع المتطرفين ومع من يأكل الغله ويسب المله وما اكثرهم هو الذي اوصلها الى ما عليها الان.
عقوبه السجن مع هؤلاء لا تنفع لانهم يعيشون افظل داخل السجون من خارجها.
العقوبه الوحيده التي ستردع وترهب هؤلاء هو التجريد من الاقامه والجنسيه والشحن نحو بلدانهم الاصليه بشكل نهائي.
هل الهيش هو ايضا صناعة فرنسا؟ مأساةجذورها الجهل لا اقل ولااكثر…
احمد ج
لكل من يؤيد الفعل الدنيء الذي قام به برهوش سنه 21 عاما تم غسل دماغه وأرسل إلى فرنسا من أجل القيام بفعلته حتى تنسب إلى المسلمين وتؤثر على سمعتهم وعلى عملهم ودراستهم لان هناك طلبة انتقلوا إلى هناك من أجل إتمام الدراسة اقول الرسول صلى الله عليه وسلم لو كان في عصرنا هذا لاستنكر هذه الأفعال وتبرأ من اصحابها لان الإسلام دين تعايش والرسول عاش في جوار مع أهل الدمة ولم يمسسهم بسوء انطلاقا من قوله تعالى لكم دينكم ولي دين اذن لماذا العنف والعنف المضاد الذي يولد الكراهية… فلو كنت مكان الشرطة التي عثرت على محتوياته ووجدت سكاكين لم يستعملها هي ربما معدة للاستعمال لقطعت يديه بسكين ورجليه بآخر ولذبحته من الحجرة بداية وصولا إلى الوريد لان الخوف أصبح يتملكنا من هذا الإرهاب اي التخويف بما معناه الذي يولد عوامل نفسية خطيرة فقدان النوم والسيطرة على النفس
Il y'a des refugies politiques et economiques qui cherchent aide et soutien dans les eglises. Parfois, ces refugies sont abuses sexuellement par le clerge des eglises. Peut etre ce jeune homme a ete abuse sexuellement, dans cet te eglise et a cherche revenche.
قتل الابرياء والشيوخ والنساء امر يحرمه اللاسلام حتى في حالة الحرب
اللاساءة الى اشرف الخلق عليه افضل الصلاة والسلام عمل شنيع لا يصدر الا من حقير حاقد
ان يحاسب المسلمون على فعل احدهم جاهل بالدين الذي ينتسب إليه امر لا يجيزه لا العقل ولا اي قانون
لي دار الجرم يتعاقب لوحده لان بقية المسلمين ليسوا اوصياء عليه
لو كانت للأمة الإسلامية قيمة لدى الغرب ما تجرؤوا على ازدراء ديننا و مقدساتنا… لكنهم أيقنوا أننا نتبعهم و نلهث وراء البريق الكاذب الذي يعيشون فيه .
و في خبر اخر: في ما يخص فعل أخر فانظروا الى الكيل بمزانين :::::
وفي غضون ساعات من هجوم نيس، قتلت الشرطة رجلا هدد المارة بمسدس في منطقة مونتفافيه بمدينة أفينيون جنوبي فرنسا.
وأفاد مراسل الجزيرة بأن هذا الشخص ينتمي إلى حركة "الدفاع عن أوروبا" المنتمية لأقصى اليمين. وقالت وسائل إعلام فرنسية إن الشرطة أطلقت النار عليه بعد تهديده تاجرا من أصول مغاربية.
ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن مسؤول بالشرطة قوله إن الرجل قتل بعدما رفض إلقاء سلاحه. وكانت تقارير صحفية فرنسية قد زعمت بادئ الأمر أن الرجل هتف "الله أكبر".
ونقلت صحيفة لو فيغارو الفرنسية عن مصدر بالنيابة قوله إن الرجل كان يخضع لعلاج نفسي، وإن الادعاء لا يعتقد أن هناك دافعا إرهابيا لديه.!!!!!!
حدث الصحابى المستورد بن شداد، رضى الله عنه، فى مجلس كان فيه عمرو بن العاص، رضى الله عنه، أنه سمع النبى صلى الله عليه وسلم يقول: «تقوم الساعة والروم أكثر الناس».. فقال له عمرو بن العاص، رضى الله عنه: «أبصر ما تقول».. أى تأكد هل سمعت هذا من رسول الله، صلى الله عليه وسلم.. قال أقول ما سمعت من رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قال: «تقوم الساعة والروم أكثر الناس».. فقال عمرو بن العاص، رضى الله عنه، أما لئن قلت ذلك إن فيهم خصالا ً أربعا: «إنهم لأحلم الناس عند فتنة.. وأسرعهم إفاقة بعد مصيبة.. وأوشكهم كرة بعد فرة.. وأرحمهم لمسكين ويتيم وضعيف.. وخامسة حسنة جميلة وأمنعهم من ظلم الملوك».اذن لا خوف على فرنسا من الارهاب ولا خوف على فرنسا من المقاطعة ،هم احلم الناس عند فتنة ،هم في ارضهم ومع ذلك لا يقتلون المسلمين بل يعاملوهم معاملة حسنة ،الاعانات للعائلات المسلمة هناك بدون تمييز ،انتم يامن تشجعون الارهاب موتوا بغيضكم ،الله عطا للناس على قد نياتهم واظنهم احسن منا بكثير في المعاملات صدق رسول الله كما في الحديث
je nai jamais entendu ce Hdith, en plus ça ne s'applique pas a ta France qui as tuer les musulman par des millions!! monsieur (faransa l2abiya).
بعد قراءة التعاليق اتفق تماما مع ما قاله صاحب التعليق 7 – سمير – مشكورا. فعلا اثقل عقوبة لمثل هؤلاء هو تجريدهم من الاقامة والجنسية وشحنهم الى بلدانهم الاصلية.لان السجن في فرنسا قد يكون احسن بكثير من ديارهم.قوم ياكلون الغلة ويسبون الملة.قوم لا خير فيهم.قوم الاسلام ونبي الاسلام والامة الاسلامية الحقة براء منهم.مجرمون فقط لا يستحقون اية شفقة.واقولها مرة اخرى من كانت فيه ذرة من الاسلام ويدعي انه فعلا مسلم عليه ان يجمع حقائبه ويشد الرحال الى بلده بدل انتقاد فرنسا ورئيس فرنسا والفرنسيين. هم في ديارهم .ومن يقتلهم دخيل عليهم….كلام قد لا يعجب الكثيرين لكنها الحقيقة التي لا جدال فيها.اعجب من قوم هاجروا على متن قوارب الموت.ولما استقروا اعتدوا على من احسن اليهم.الاسلام لا علاقة له بافعالهم.
بالنسبة للجريمة التي وقعت بمدينة نيس بفرنسا ، الشكوك تحوم حول ماكرون الذي اساء الى الدين الاسلامي و النبي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، كيف لشاب ان يقوم بهذه الجريمة و عمره لا يتجاوز 21 سنة و لم يقضي بفرنسا سوى 20 يوما.
ربما هذا الشاب قامت جماعة ماكرون بغسل دماغه و تخذيره و دفعوه للقيام بهذه الجريمة كي يفند ماكرون اساءته للاسلام و للنبي محمد.
nous sommes venu a ce pays pour travailler et gagner un morceau de pain. j,ai immigrer en 1970 et je n,ai jamais eu des problemes avec les autorites francaise jamais.