سيناريو "بايدن رئيسا" يعزز مخاوف انتقال فوضوي للسلطة بأمريكا

سيناريو "بايدن رئيسا" يعزز مخاوف انتقال فوضوي للسلطة بأمريكا
الأحد 1 نونبر 2020 - 00:00

“أريد انتقالا رائعا من دون مشاكل” هذا ما أعلنه الرئيس دونالد ترامب خلال حملته الانتخابية؛ لكنه أرفق تصريحه بإشارة مبهمة قائلا: “يجب أن تكون الانتخابات نزيهة”، مثيرا الشكوك حول الطريقة التي سيقبل فيها نتيجة الانتخابات في حال هزيمته.

منذ أشهر، يزرع الرئيس الأمريكي المرشح لولاية ثانية في مواجهة جو بايدن الشك في ما يتعلق بالطريقة التي سيعلن فيها قبول نتائج الانتخابات إذا هزم، والطريقة التي سيحصل فيها انتقال السلطة إلى منافسه الديمقراطي.

فمن خصوصيات النظام السياسي الأمريكي، الفترة الطويلة الفاصلة بين انتخاب الرئيس وتوليه منصبه التي تبلغ حوالى شهرين ونصف الشهر.

في ختام حملة شابتها عدوانية لا مثيل لها، وفي أوج أزمة صحية غير مسبوقة في التاريخ السياسي الحديث ناجمة عن انتشار فيروس كورونا المستجد، كيف يمكن أن يحدث هذا الانتقال السياسي؟

ماذا يجري في الفترة الانتقالية؟

الانتقال السياسي، الفترة التي يستعد خلالها الفريق الجديد الذي لم يدخل بعد البيت الأبيض بالتعاون مع الفريق المنتهية ولايته، تعتبر أولا “فوضى محببة” بحسب تعبير مارتن أندرسون في كتابه “الثورة.. إرث ريغن”.

أعد مركز الانتقال الرئاسي “قائمة مهام” تلخص ضخامة المهمة:

ـ ملء جميع المناصب داخل البيت الأبيض.

ـ إعداد حوالى أربعة آلاف تعيين رئاسي لمناصب أساسية (بينها 1200 تتطلب موافقة مجلس الشيوخ)

ـ الاستعداد لإدارة أكثر من 100 وكالة فيدرالية

ـ تحضير أول مائة يوم من ولاية الرئيس.

جهز جو بايدن فريقا محددا، قام، حسب التقليد، بجمع أموال حتى يتمكن من العمل (مع هدف سبعة ملايين دولار لفريق من 350 شخصا، بحسب موقع بوليتيك).

ما سيكون موقف ترامب إذا خسر؟

من الصعب التكهن كيف سيتصرف الرئيس الخامس والأربعون للولايات المتحدة في حال هزيمته في الانتخابات.

والسؤال الشائك يتعلق بالأهمية الواجب إعطاؤها لأقوال رئيس يحب الاستفزاز.

يرى لاري ساباتو، أستاذ العلوم السياسية في جامعة فيرجينيا، أن الأمر “سيعتمد إلى حد كبير على حجم انتصار بايدن” في حال حصل ذلك.

ويقول: “إذا خسر ترامب بفارق كبير، فسوف يبذل على مضض الحد الأدنى من الجهود لنقل السلطة لبايدن”، موضحا: “لكن اذا كانت النتائج متقاربة جدا فإن كل السيناريوهات ممكنة بما يشمل الانزلاق إلى فوضى عنيفة”.

في ضوء ما حصل خلال السنوات الأربع الماضية، بدأت بعض الأصوات تعرب من الآن عن قلقها.

كتب ائتلاف من 12 منظمة غير حكومية إلى الأرشيف الوطني للتعبير عن قلقهم العميق. وقالوا: “نحن قلقون جدا من عدم احترام إدارة ترامب لالتزاماتها القانونية بالحفاظ على الوثائق”.

ويبقى السؤال المطروح، ماذا سيفعل في آخر 77 يوما له في السلطة؟ التاريخ مليء بقرارات رئاسية مثيرة للجدل في هذه الفترة الفريدة.

تقليد وتوترات

ينص القانون على منح فريق الرئيس المنتخب إمكانية الوصول إلى الكثير من الملفات؛ لكن كل شيء يعتمد في نهاية المطاف على حسن نية الفريق المنتهية ولايته وفي المقام الأول الرئيس. في بعض الأحيان، يكون من الصعب محو آثار الحملة الانتخابية.

وثمة حكاية مشهورة في واشنطن، فأثناء الانتقال بين فريقي بيل كلينتون وجورج دبليو بوش (أواخر العام 2000/ مطلع 2001) تعرض الحرف “دبليو” للتلف أو انتزع عن العديد من لوحات مفاتيح الكمبيوتر من قبل أعضاء الفريق المنتهية ولايته.

في المقابل تقدم المرحلة الانتقالية غالبا في نهاية 2008/ مطلع 2009 بين فريقي جورج دبليو بوش وباراك أوباما على أنها مثال لما ينبغي أن يحصل، على الرغم من الخلافات السياسية العميقة بين الرجلين.

من الأسهل بالطبع لرئيس شغل ولايتين ويغادر بالتالي السلطة بدون أن يهزم في صناديق الاقتراع، أن يقوم بتسهيل انتقال السلطة.

تقول مارثا كومار، الباحثة المتخصصة في عمليات الانتقال الرئاسية لوكالة فرانس برس: “من الأسهل البدء بذلك في وقت مبكر، ويصبح الانتقال جزءا من أدائه، وهو يحرص على ترك صورة جيدة”. لكن هناك استثناء لهذه القاعدة؛ فالرئيس الجمهوري جورج بوش الأب، الرئيس الذي شغل ولاية واحدة، اختار الرحيل تاركا انطباعا جيدا عند نقل السلطة إلى الديمقراطي بيل كلينتون.

وإذا كانت الرسالة المكتوبة بخط اليد التي تركها جورج بوش الأب في المكتب البيضوي أصبحت تقليدا، فإن لا شيء يوازي روعة ما كتبه في 20 يناير 1993.

وكتب بوش الأب: “عزيزي بيل (…) أتمنى لك الكثير من السعادة هنا. لم أشعر أبدا بالوحدة التي تحدث عنها بعض الرؤساء”، مضيفا: “لست بارعا في تقديم المشورة؛ لكن لا تدع النقاد يثبطون عزيمتك”. وكتب أيضا: “نجاحك الآن هو نجاح لبلدنا. أنا معك من صميم القلب. حظا سعيدا”.

وفي حال هزيمته، هل سيترك دونالد ترامب رسالة إلى جو بايدن؟ وما سيكون مضمونها؟

*أ.ف.ب

‫تعليقات الزوار

24
  • Md bihi
    الأحد 1 نونبر 2020 - 00:22

    رسالة ترامب لجو بايدن في حال هزيمته سيكون مضمونها : أنا بغيت لك أربع سنين ديال العذاب والبيت الأبيض يرجع كحل و الكرسي يكون كل شوك .

  • لن يفوز بايدن
    الأحد 1 نونبر 2020 - 00:32

    بعد ما فعله و حققه ترامب من أحلام لليهود … المجنون فقط من يظن أن بايدن سيفوز … اللوبي اليهودي في أمريكا عبر كبار المليارديرات … أقوى من الحكومة الأمريكية و الكونغريس و مجلس الشيوخ و البانتاغون مجتمعين … ترامب الفائز و تذكروا كلامي جيدا …

  • ترامب من جديد
    الأحد 1 نونبر 2020 - 00:38

    راه غير بلا ما تصدعو راسكوم راه ترامب باقي ل 4 سنوات اخرى لكون الاستطلاعات والاحصاءات دائما تكون كاذبة بامريكا
    ومغلطة لان الامريكي دائما يخفي على من سينتخب حتى لصناديق الاقتراع ويقول بالاستطلاعات عكس ما سوف يدلي به بصندوق الاقتراع وترامب هو الاقرب لعقلية الامريكي اي التهور والانتهازية و عقلية الكوبوي والبروتستانت لن يفرطو فيه من اجل كاثوليكي في كل تاريخ رؤساء امريكا لم يصعد سوى رئيس واحد كاثوليكي وكان هذا في القرن العشرين اي ان طيلة قرن ما حلم بها كاثوليكي بالاضافة ترامب معه لوبي السلاح ولوبي اسرائيل ولوبيات العرب المتصهينين.

  • %%%%
    الأحد 1 نونبر 2020 - 00:39

    biden ou trump c deux face pour une seule monnaie .le dollars . c juste une combine pour brouiller les gens la politique américaine est toute tracée depuis Christophe Colomb ce n est pas rux qui gouvernent vraiment pour comprendre il y a plusieurs lobby et plusieurs organisations secretes qui font la pluie et le beau temps là bas les elluminees . bone and skull . les templiers les fromassons et les anarchistes et j en passe .

  • الجوكر
    الأحد 1 نونبر 2020 - 00:41

    ناري الى اطلع هاد بايضن اكحالت اعلى العالم .هذا هوا مول نضرية الربيع العربي بدعوة نشر الديموقراطية.مصابهة ينجح اثرامب.

  • ريفي في البرازيل
    الأحد 1 نونبر 2020 - 00:42

    ( والله غالب على أمره ولكن اكثر الناس لا يعلمون )

    هذه الإمبراطورية العظيمة التي يسيطر اليهود من خلالها على العالم ، و نجحوا في دفع المسلمين الى رمي الرسالة السماوية في سلة المهملات…

    قد وعدهم الجبار …

    لكن ما يعرف بالمسلمين إتخذوا الكتاب مهجورا.

  • Observateur
    الأحد 1 نونبر 2020 - 00:55

    فرق كبير بين السياسي الذي حارب في جبهات القتال الجوية؛ حال الرئيس جورج بوش الأب. كاد أن يقتل بعد الهبوط الكارثي بطائرته على حاملة الطائرات خلال حرب الباسفيك؛ و بين السياسي القادم من عالم الأعمال و الشركات. عالم البطولة و الحرب ليس هو عالم المال! الأول آخر رئيس لأمريكا ولد قبل الحرب العالمية الثانية. آخر رئيس كلاسيكي شخصية و خطابا و سياسة. انتصاره في الحرب الباردة كمدير للمخابرات المركزية، كنائب للرئيس و كرئيس؛ و في حرب الخليج لم يمنعه من القبول بحكم الشعب و الديموقراطية. آل غور رغم خسارته المشكوك فيها و رغم كونه أول رئيس منتخب لم يصل للبيت الأبيض و الحكم قبل بدون مقاومة أو فوضى بحكم المحكمة العليا بعد أخد و رد لأشهر. إنجازات ترامب لا يمكن أن ترقى لإنجازات بوش الأب و حتى آل غور كنائب للرئيس. من يضيع و يدمر ما أنجزه و ما أنجزه سلفه لا إنجاز له! إذا خسر ترامب سيحتاج فقط لمن يهمس له في أذنه و يذكره بقصة آل غور في 2000. إذا فاز هنيئا له و للديموقراطية. أمريكا في فوضى؟ سيناريو كارثي لتوازن العالم! مستبعد جدا.أقصى مقاومة و فوضى هي عدم حضور حفل التنصيب و ربما مغادرة أمريكا للتنزه

  • نكي
    الأحد 1 نونبر 2020 - 01:20

    الكونݣرس ومجلس الشيوخ والبيت الابيض والشعب الامريكي لا يتحكمون في قرار من سيحكم امريكا القرار يتحكم فيه اللوبي الصهيوني والعائللات المالكة لصناعة الأسلحة وتجارها من قرأ على اغتيال كينيدي سيعرف من يحكم بلاد العم سام

  • ترامب 2020
    الأحد 1 نونبر 2020 - 01:22

    ترامب من سيحكم أمريكا والعالم لي أربعة سنوات أخرى شاء من شاء ولا عزاء لمن أبى.
    يجب على قاضات العرب أن يجهزوا أرصدتهم البنكية لأن الرئيس ترامب قادم إليهم لا محاله

  • هزيمة ترامب
    الأحد 1 نونبر 2020 - 01:24

    * إن هزيمة ترامب سترد بن سلمان إلى نقطة الصفر . حيث سيتعرض
    لمزيد من الإبتزاز سعياً للظفر بسدة الحكم .
    * أما علاقة المغرب بأمريكا تبقى دون تغيير مهما يكن الرئيس القادم .

  • Observateur
    الأحد 1 نونبر 2020 - 02:42

    في الديموقراطية العريقة لا مجال للفوضى. الكلمة للناخبين.السياسيون يحترمون إرادتهم. الفوضى لم تحدث حتى في عهد الآباء المؤسسين. لم يتقاتلوا باسم تضحياتهم الشخصية بعد حرب الاستقلال. انتصروا، عاشوا لحظة تأمل سريعة بخصوص ما سيفعلوه باستقلالهم و ليس بحريتهم. كانوا أحرارا ينقصهم الاستقلال فقط. أخذوا الحرية في حقائبهم كمهاجرين كما قال طوكفيل.لم يطرحوا سؤال من يَحكم؟ بل كيف نُحْكَم و نَحْكُم؟ كتبوا الدستور و لم يختلفوا حول طبيعة الدولة. كان ينبغي أن تكون ديموقراطية. جورج واشنطون رفض أن يصبح ملكا رغم العرض الذي قدم له. اختلفوا حول شكل الحكومة و درجة تدخلها: فدرالية أكثر أو محلية أكثر. الفلسفة السياسية الأمريكية مازالت تدور في هذه الدائرة الفريدة: حكومة أكثر أو حكومة أقل "لِيسْ أُرْ مُورْ جَافَرْمَنْتْ". حتى الحرب الأهلية كانت مواجهة طاحنة بين تصورين متعارضين للحرية و الديموقراطية و نمط الحياة. لم تكن حربا من أجل الحكم و صراعا حوله. أنا أو الفوضى متروكة لثقافات سياسية أخرى!

  • ادريس
    الأحد 1 نونبر 2020 - 02:47

    رأيت في المنام نجاح بايدن بنسبة 55.6 % و دخول طرامب للسجن.

  • عابد
    الأحد 1 نونبر 2020 - 11:03

    أظن أن ترامب لن يستسلم بسهولة ﻷنه أصيب بعدوى رؤساء العرب حب الكرسي وجنون العضمة مع التكبر واستفزاز كل من عارضه أو حتى من يقدم له النصيحة ، قدافي أمريكا والوسواس الخناس.

  • Observateur
    الأحد 1 نونبر 2020 - 11:41

    الحزب الجمهوري و الديموقراطي في مفترق طرق مصيري بعد 2020. الأول هو حزب الشركات، التيار المحافظ اجتماعيا و دينيا و اقتصاديا. حزب الأغلبية الديموغرافية البيضاء مع انفتاح محتشم على الأقليات. الثاني هو حزب الطبقة المتوسطة مع دفاع نسبي متباين عن طبقة العمال. حزب الأقليات الإثنية و الدينية و اللبيراليين التقدميين، بالمعنى الأمريكي الخالص. ليس يساريا كما يصوره ترامب لغاية انتخابية؛ و لو احتضن بعض اليساريين مثل ساندرز! حزب المثقفين مقابل حزب الأرياف و رجال الأعمال! الحزب الجمهوري أنهكته التيارات الإديولوجية والاقتصادية: النيوليبرالية مع ريغن و بوش الأب، المحافظون الجدد و العولمة المتوحشة مع بوش الإبن، الشعبوية و القومية الحمائية الانعزالية مع ترامب. التجانس الإثني مع عدم الاستقرار الإديولوجي و استقرار الأوراق الانتخابية! الديموقراطي غير متجانس إثنيا و متماسك و منسجم فكريا و متضامن عائليا. ربما سيجدد المشهد الحزبي كليا بعد 2020 مهما يكن الفائز؛ مع مراجعة جذرية للفلسفة السياسية لتستقيم مع روح الدستور.

  • Houcin
    الأحد 1 نونبر 2020 - 11:54

    لن تجد غير نرامب ريءسا يمتهن اللعبة السياسية بطريقة ديبلوماسية رايءعة فيها الكثير من الدعابة احيانا والحزم والجدية احيانا. والوحيد من الامريكيين الذي احتوى الخطر الكوري الشمالي والوحيد الذي اكرم على شعبه بالعديد من الملايير من السعوديين الكرماء. والوحيد الدي حاول فرض رسوم جمركية على واردات الصين حتى يحمي السوق التجاربة الامريكية. والوحيد الذي قدم هدية القرن (صفقة الشرق الاوسط) باعترافه بالقدس عاصمة لاسراييل.

  • المهدي
    الأحد 1 نونبر 2020 - 12:51

    الاحمق من يضن ان ترامب سيخسر لايوجد اي رءيس لامريكا حكمها لولاية واحدة الكل يحكم ولايتين

  • Observateur
    الأحد 1 نونبر 2020 - 12:57

    نقلا عن جون راسين، في مسرحيته الشهيرة "بريطانيكيس" يحكى أن نيرون اجتمع مع مستشاريه بيريس و نارسيس لأمر عاجل. قال لهما إنه رأى في منامه مارشالا لم تطأ قدماه يوما ميدانا للمعركة يحدثه من المستقبل السحيق على الفايسبوك عن الحرب و السلام و الدولة. قال نيرون لمستشاريه إنه طلب من المارشال أن يحدثه عن الحرب و مفهومها. قال المارشال المزركش بكل أنواع و أحجام النياشين:"ليس لي من الحرب إلا الزي الذي تراه؛ و مخازن الرماح و السيوف و المدرعات التي تراها. إذا تكلم الرومان عن الديموقراطية من جديد ستتكلم هذه السيوف مكاني و مكانهم!" قال نيرون:"ماذا عن السلام؟ أجاب المارشال :" السلام استسلام؛ نهاية الحرب بدون سلام. سلام على الحرب و السلام". قال نيرون:" و ماذا عن الدولة؟" قال المارشال :" درستها لمائة عام. ليست الأرض و الشعب و الحكومة. أنا الدولة. أنا أو الفوضى! بعدي الفوضى!" قال نيرون:" أحسنت؛ بقي لك حريق روما لتصل لمكانتي؛ ولا نيرون بعدك!"

  • مغربي
    الأحد 1 نونبر 2020 - 13:07

    سيفوز ترامب و سينفذ مشروعه السلمي ومن اجل السلام صفقة القرن وسيرتاح العالم والانسانية من كابوس الصراع الفلسطيني الوهمي.

  • ملاحظ
    الأحد 1 نونبر 2020 - 13:21

    شيء جميل أن تعم الفوضى هذه الإنتخابات كما اتمنى أن يتناطحو ويتقاتلو بينهم ولم لا حرب أهلية. كما قال ترامت عن المسلمين .سوف يشرب من نفس الكأس التي شربت منها سوريا.

  • أكادير
    الأحد 1 نونبر 2020 - 13:40

    ان شاء الله سيفوز ترامب بولاية ثانية و ستزدهر في عهده امريكا و سيقضي على الارهاب و سيضيق الخناق على ممولو الارهاب
    و ستظهر مفاجئات في وليته الثانية
    ترقبو
    قد يفوز ترامب بأكثر من 55في المئة ترقبو

  • سلام الكبار و سلام الأقزام
    الأحد 1 نونبر 2020 - 14:45

    إلى 18.من يضع السلم الأهلي في بلده على كف عفريت و يستعمل السلام كورقة انتخابية و ورقة ابتزازية للدول و الحكومات؛ و يشفط مواردها المالية ليس وسيط سلام حقيقي موثوق به! قد يكون عراب مصالح لفئة معينة فقط! السلام الحقيقي تصنعه الشعوب الحرة و ليس مجرموا الحرب و معهم. اصبر قليلا و سنحصل جميعا على السلام العادل مع؛ و بالشعوب الحرة. لم ينجح السلام حتى بوساطة الزعماء الكبار و المحاربين الأشداء من الطرفين. فكيف سينجح مع الأقزام و الفاسدين و الفاشلين و الملاحقين قضائيا. القضية حية و لن تموت! سيموت بغيه من يريد قتلها! لا سلام بدون عودة الحقوق كاملة غير منقوصة. سلام السفارات ليس بسلام! السلام الشعبي هو السلام الحقيقي و له شروطه. هي غير متوفرة الآن. تحية لك على مغربيتك. المغاربة يقفون مع الحق و المظلوم؛ و ليس أبدا مع الظالم المغتصب. فكن معنا لتكتمل مغربيتك. السلام ليس استسلام! انتظر استفاقة و عودة الكبار لنرى السلام. سيعودون. هم فقط في لحظة تأمل!

  • key West
    الأحد 1 نونبر 2020 - 20:05

    occupez vous juste des problemes du maroc et surtout du PGD l,amerique s,en sortira toujours gagnante soit avec trump ou bien biden.

  • يساري ديمقراطي
    الإثنين 2 نونبر 2020 - 00:03

    حزب الأقليات؟ المعلق الذي تحدث عن الحزبين الجمهوري و "الديمقراطي" لا يعرف الكثير عن تاريخ أي منهما !! ربما نسي أن الحزب "الديمقراطي " طوال تاريخه كحزب مسيطر على الجنوب الأمريكي مقابل الحزب الجمهوري كحزب مسيطر في الشمال لم يهتم بشيء اسمه "الأقليات" إلا مؤخراً (و إن كانت بطريقة رديئة جداً) في حين أعلن الحزب الجمهوري في مؤتمره السياسي الأول حرباً ضد تعدد الزوجات و العبودية كصورتين أو سلوكين من سلوك الأمم المتوحشة و أن الحزب الجمهوري لم يسيطر على الجنوب الأمريكي إلا مؤخراً!!! حين يقول حزب الأرياف مقابل حزب المثقفين هذا كلام لا معنى له ثم إن مثقفي الحزب الجمهوري المتحفظ (لا المحافظ) لا تقل أطروحاتهم عمقا عن الآخرين بل إن بعض مثقفيهم و سياسييهم هم الأشد عمقا على الإطلاق، أقول هذا لأنني اطلعت على عدد منهم

  • إلى يساري ديموقراطي
    الإثنين 2 نونبر 2020 - 23:30

    حزب الأقليات بالانخراط و القاعدة الانتخابية بدون معنى الكنتونات الإثنية الخالصة. يقدم الحزب الديموقراطي بهذا التعريف. كذلك الشأن بالنسبة للجمهوري. لا يمكن إنكار أن الولايات الريفية ذات ميول انتخابية و إديولوجية جمهورية محافظة دينيا و اجتماعيا و اقتصاديا في مقابل الولايات الحضرية الصناعية ذات التعاطف و القناعات الديموقراطية في عمومها. طبعا هناك ظاهرة التأرجح في قليل من الولايات. هذا تأكيد و ليس ضحد لما جاء في التعليق 14. نعم وقع تبادل و انقلاب جغرافي بين الحزبين. أثناء الحرب الأهلية الحزب الجمهوري كان متمركزا في الشمال بحكم تواجد لينكولن فيه في مواجهة جيفرسون ديفس في الجنوب. وقع أيضا انقلاب تبادل فكري إديولوجي بين الحزبين. لينكولن حرر العبيد. إنجاز ثوري و تقدمي. لكن التفوقيين البيض يساندون الجمهوريين الآن. حتى لينكولن استعمل و وظف ورقة العبودية لتفكيك المجتمع الزراعي في الجنوب لصالح المجتمع الصناعي الليبرالي في الشمال في ارتباط مع التعارض في رؤيتي الشمال و الجنوب في قضية التجارة و السياسة الخارجية.

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش