استهداف "كاهن أرثوذوكسي" بالرصاص في فرنسا

استهداف "كاهن أرثوذوكسي" بالرصاص في فرنسا
السبت 31 أكتوبر 2020 - 17:11

أعلنت وكالة الأنباء الفرنسية، عشية اليوم السبت، وقوع هجوم مسلح في مدينة ليون دون أن تتمكن الشرطة من إيقاف مقترفه.

ونقلت “فرانس برس” عن شرطة المدينة نفسها أن كاهنا أرثوذوكسيا قد استهدف بإطلاق للرصاص الحي، بينما المنفذ لاذ بالفرار.

‫تعليقات الزوار

38
  • هشام
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 17:22

    وابا شنو هاد الحالة، اما ارهاب اما mk ultra ديال cia بحلة جديدة. واش هذا الحماق هذا راه بزاف هادشي، فين غادا فرنسا ؟؟؟؟

  • لطفك يا ربي
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 17:23

    سيغرق ماكرون في المشاكل اللي جبد على راسو نتمنى أن تتهدن الأمور .

  • فارس بلا جواد
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 17:28

    غادي يجيبو شي شهود الي غادي يقولو سمعناه ملي بغى يقتلو تيقول الله اكبر ودئما الإسلام هو المذنب بدل ميقلبو على حلول للمشاكل لي وصلو ليها الفرنسيين جالس تيقول لينا الإسلام في أزمة!!!!

  • محمد بوعزاوي
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 17:38

    يجب التريث في التعليقات…في مثل هذه الظروف وجب البحث عمن له المصلحة في إذكاء نار الفتنة والحقد والكراهية بين المسلمين والمسيحيين ومن لم يقتنع وجب عليه استقراء العبر من التاريخ

  • النقد الذاتي
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 17:40

    ما يحدث في فرنسا فلم من إخراج المخابرات الفرنسية بدعم من جريدة ايبدو

  • سمير
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 17:46

    يأكلون الغله ويسبون المله.
    يقصدون الدول الغربيه بعد.ان كاد الجوع ان يفتك بهم في بلدانهم البائسه وما ان ملئت بطونهم يبدأون في عملية فرض عادتهم البدائيه المتخلفه على اصحاب الارض.
    سجنهم لا ينفع لانهم احسن حاله داخلها من خارجها.
    ما سيردع ويرهب هؤلاء المرضى بالتطرف حقا هو سحب منهم اوراق الاقامه او الجنسيه وشحنهم فورا الى بلدانهم الاصليه بدون رجعه.

  • abdo
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 17:47

    لا ثقة في فرنسا
    ﻻ ثقة في مخزن فرنسا

  • maroc
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 17:47

    هناك فرق بين مسلم و مؤمن (ليس كل مسلم مؤمن)

  • خطة مدروسة
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 18:04

    خطة مدروسة من فرنسا، ها علاش كيرسمو الكاريكاتير و علاش كيحرقو القران و علاش و علاش…، باب تنوض حرب ديانات مع بعضها البعض، ملي أصبح أي مسلم ضد فرنسا على العنصرية ديالها تجاه الاسلام و المسلمين، اليوم فرنسا بغات تلعب خطة الكل فالكل و تظهر على انها ضحية و ان مسيحي حتى هو ضحية يعني انتم المسلمين كلكم ضدي بسبب رجل واحد انا كذلك سأوجه اصبع الاتهام ضدكم بأن المسلم خطرا على اي معتنق لديانة اخرى و انه مهدد و هذا هو الارهاب في نظرهم لا يريدون تنظيما في سوريا لانه اصبح فاشلا، الآن يريدون تشويه سمعة المسلم بأي ثمن حتى لو قتلو الف نفس بريئة اخرى و اشعلوا النيران في الكنائس بايديهم، لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

  • abdellatif
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 18:05

    mon dieu c est trop et on ne comprend plus rien

  • متتبع حر
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 18:06

    بغض النظر عن هذه الجرائم المتتالية الارهابية ضد الابرياء التي تبدو نوعا ما غريبة.
    اقول انه على فرنسا عدم السخرية من رموز الاديان الرئيسية لان الرسول بالنسبة للمسلمين هو كأب لهم.
    و اقول انه على المسلمين التعايش و الانسجام مع فرنسا و قوانينها و عدم تمجيد العنف مهما كان سببه و عدم فرض اسلوب حياتهم المتقوقع في بلد منفتح.
    من جهة اخرى فرنسا هي من صنعت هذا التقوقع حيث تجد المهاجرين يعيشون وحدهم في مناطق منعزلة عكس اسبانيا او بريطانيا او امريكا حيث يعيش المهاجرين مختلطين في احياء السكان الاصليون مما ادى الى تعايش و تفاهم اكثر.

  • juanjuo farid
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 18:10

    بسم الله الرحمن الرحیم ' انا المسلم لایرتكب متل هذه الافعال لانه یعرف انه سیحاسب عن قتل نفس , وخصوصا مطلب بحترم الدیاناث,,,,,هنالك من یرید اشعل النار لیستفد .وعلی كل جنسیات سكان فرنسا الاتحاد ضذا علی كل مفسد الاستقرار الذی كان تعرفه البلاد,,,

  • عمر كندا
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 18:23

    بغيت نعرف غير هاد الناس لي تايقولو راها مسرحية و راه السيا زعما علاش واشماعارفينش الحالة الماساوية لي عايشين فيها الدول الاسلامية و من زماااان زعما هاد سيا ما عندها ما يدار…..ملي عقلنا على الدول الاسلامية و هي متخلفة….و ناقشو مع اي حد في الحومة و خصوصا لي عندهم مستوة قليل فالتعلم و سولو الا كان عندو لاح فيدو و شوف الجواب تاعو من تماك تعرف ان الكراهية و الحقد راه جاي من انفسنا ماشي من تاحد

  • الصحافة المستقلة
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 18:24

    أعيش في فرنسا منذ 1950 وأشهد أن فرنسا بلد الحريات والثقافة والاختلاف تحترم الإنسان كإنسان وتناقش الأفكار. فرنسا بلد الأنوار، تعايش لامثيل له، لكن أكبر خطأ وقعت فيه فرنسا هو جلبها للمسلمين، لدي أصدقاء كميشال ودافيد أوفياء لاتجد غيرهم ذكرايات لايمكن أن تنسى حتى إستفقنا على دخول الفكر الوهابي عبر فقهاء "الصحوة" في الستينيات في السعودية إلى فرنسا كباقي البلدان العربية وبدأ المسلمون يبتعدون شيئا فشيأ عن كل ماهو غربي ويصفون الآخرين بالكفار أول مرة أسمع هذه الكلمة في فرنسا بدأ الحجاب ثم النقاب وبدأت أولى العمليات الارهابية ولقت تزكيات سرية من المسلمين في ما بينهم وعلى الهاتف .. وهنا بدأ الشرخ وبدأ الفرنسيون يتوجسون فتغيرت نضرة الفرنسي الى المسلم وبدأ الفرنسيون يبحثون في الدين ووجدوا فيه الكوارث الصاعقة يستحيل معها التعايش لأن المسلم كيفما كان يحلم بالخلافة وبالولاء والبراء وبزعيم كعمر يقطع الرقاب لأتفه الأسباب وذلك مذكور في جميع كتب السنة واستمر إنطواء المسلمين حتى أصبحوا يتنصلون من أي جريمة و يبررون أي شيئ بالاستعمار والمؤامرة ويفتخرون بالمليار ونصف مسلم، الحكمة بالجودة وليس بالتوالد.

  • hamid
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 18:28

    المشكل مع قوانين الجمهورية الفرنسية وليست أصلا مع ماكرون. فالمسلمون في فرنسا منقسمون كما هم منقسمون في أمتهم وليس في إستطاعتهم حتى فرض قانون يحميهم من الذين يستفزون مشاعرهم. أما عن الهجوم على الإنسان المسالم في الكنائس أو على الكهان فهو يعري الفكر الإقصائي لذي المسلمين. لقد أتضحت الأمور فليس في التاريخ حروب صليبية وإنما هجوم المسلمين على بلدان المسيح باسم الفتوحات وهو في الحقيقة إستعمار. فالتاريخ كله مزور ولا يظهر إلا بعض الصور الخادعة. فأكبر استعمار هو الفكري واللغوي وإباخة النساء وحتى الأطفال من طرف عرب العباسيين ومجازرهم في شمال إفريقيا وذلك موثق في التاريخ.

  • مروة جناري
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 18:28

    حوادث مفتعلة و مبرمجة بدقة لاهداف لم تعد خفية – غذا سوف نسمع فيلما اخر و حوادث اخرى – الخ

  • في انتظار التحقيقات، ،،،،
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 18:29

    لا يمكن أن نقول ما وقع في كنيسة في ليون هل هو عمل إرهابي ينسب إلى المسلمين ام هو عمل إجرامي عادي لا علاقة له بالإسلام، كلما في الأمر المسألة مازالت في مرحلة التحقيقات.

  • غدا القاكً
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 18:31

    اولا لا للعنف والعنف المضاد ، لم يعد أي شخص ينبطح لإساءة الآخر ، التعايش يبدأ بالإحترام المتبادل ولا أحد يمكنه التخفي عن العنف الذي يمكن أن يلحقه أو يلحق بلده ادا تمادى في حراك العنصرية والعنصرية المضادة .
    اما سميرة فأفكارها مغلوطة ، كل فرنسا تعيش على ظهر العالم الخارجي نهبا ونصبا وهلم جرا ، ليس لهم شيئ لا فوق الأرض ولا تحتها ويقومون بسرقة ذهب الآخرين وخيراتهم ، فإن أعطوا شيئا لمن سرقوا فهذا لا يعد إحسانا ولا مساعدة .

  • كلمة حق
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 18:34

    الى صاحب التعليق 3، كن انسانا محايدا وقول كلمة حق ، من اين عرفت انهم مسلمون هل كنت معهم تدبر هذه الاشياء ، الشهادة عند القاضي تتطلب انسان عاقلا و ان تكون حاضرا وقت الواقعة سمعا وبصرا فهمت

  • de France
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 18:37

    ماقاله ماكرون كانت نتيجة الارهاب الاسلامي الذي ضرب مرات عديدة فرنسا فقط لانهم كفار وتحل دمائهم كما تقر بذلك امهات الكتب الاسلامية بصريح العبارة
    ومن يقول ان هذه مسرحيات لتشويه الاسلام.. علاش وهل الاسلام يحتاج لمن يشوهه.. يكفي فتح الكتب المكدسة المقدسة وسنرى التشويه بكل ماتحمله الكلمة من معنى. حال المسلمين هو من يشوه الاسلام. ضرب الرقاب عادة متاصلة لدى الاسلاميين الارهابيين

  • مغربي لا يفهم شئ
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 18:39

    مهما كان حجم العمليات الارهابية ورغم ان الارهاب يضرب العديد من الدول ومند عقود من بينها المغرب سيصر البعض على الانكار واتهام المخابرات عوض الاعتراف بوجود متطرفين وارهابيين مشحونين بالحقد وافكار متطرفة

  • مول نعناع
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 18:43

    ويبدأ مسلسل التمثيل والمخابرات لجلب التعاطف الدولي ولي يد مسلمي فرنسا لتتعلا اصوات المطبيلين والحاقدين على هذا الدين دون وجه حق

  • محمدين
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 18:50

    أظن أن العملية من تدبير اليمين المتطرف لأن الاتهام سيوجه مباشرة للمسلمين وهي الطريقة التي جربوها في عدة مناطق خاصة في أوروبا ليحرضوا ضد المسلمين.. وهذا ما جناه الغبي ماكرون الذي أصبح يتخبط خبط عشواء

  • MOHAMMED
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 19:05

    الى حميد الفرنسي رقم 16
    ممكن تهضر لينا على اجرام فرنسا في شمال افريقيا ولا غيرممكن ؟؟؟

  • dasdas
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 19:10

    فرنسا تكن كل الحقد للمسلمين منذ عشرات السنين لهذا قرار السماح بالإهانة الدين الإسلامي تحت راية حرية التعبير ما هي إلا خطة مدروسة لاستدراج المتشددين لكي يقوموا بأعمال القتل والتخريب…وفي الأخير نظرة الفرنسيين لنا ستزيد اشمئزازا وستصير الحياة هناك أكثر صعوبة..

    وفي الجانب الآخر في بلدنا الرائع لدينا شركات فرنسية والمسؤولين يعملون كل ما بوسعهم لإرضاء جهات فرنسية وبعض المواطنين يمجدون العيش والدراسة في فرنسا ووزارة التعليم يُدخلون اللغة الفرنسية في المقررات ببطء…
    لا عجب أن فرنسا أصبحت ترى كم أن المغرب بلد عديم الفائدة وبدأت إجراءات طرد المسلمين….ولحد الآن لم نر أي تدخل من الحكومة والمسؤولين الفشلة..

    أعتذر إذا أسأت لأي شخص..

  • احمد
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 19:29

    الى المعلق(هيا ايها المنافقون)قال تعالى :وإن جاءكم فاسق بنإ فتبينوا.انت تتلقى الكلام بلسانك فقط . ثم تحكم على الناس . هناك مخابرات ولوبيات في العالم تعمل فقط على توريط الجاليات المسلمة وتشويه سمعتهم .

  • السماوي الله إداوي
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 19:29

    إلى juanjuo Farid.أريد أن أسألك بما أنك قلت إن المسلم لا يقتل.من يعترض إذن سبيل المارة في شوارع المغرب وإن لم يجد ما يسرقونه منهم يقتلونهم.من يغتصب إذن الأطفال الصغار في المغرب وبعد الإنتهاء من اغتصابهم يقتلونهم مثل الطفل عدنان وأمثلة كثيرة وكثيرة من طينة الطفل عدنان أليسوا المسلمين اللذين تقول عنهم أن المسلم لا يقتل هم من يقتلونهم أم أتوا من المريخ حتى يقتلوا ويرجعوا إليه وهادشي غير لي واقع فالمغرب وخلي لي كايوقع في الدول الإسلامية الأخرى من قتل المسلمين بعضهم لبعض.كاتملكوا وجه مسنطح.غير المغرب بوحدوا عامر بالمسلمين لي كايقتلوا فبعضياتهم وكاتقول إن المسلم لا يقتل.والله إلا ضحكتيني بهاد الهضرة ديالك ديال المسلم لا يقتل

  • هشام
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 19:51

    كل ما يقع في فرنسا من تدبير ماكرون لان امم المتحدة لم تردع أردوغان ولم تعر إهتمام لتحريضات ماكرون .لهاد يريد خلق البلبلة بين المسيح والمسلمين

  • فيلم ماكرون
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 19:53

    ماكرون خسر المعركة مع أردوغان لهادا اشعل فتيلة
    بين المسيح والمسلمين

  • مغربي
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 20:51

    هادشي كلو من الأول غير فيلم توقيت نشر الرسوم مع اقتراب مولد الرسول عليه الصلاة والسلام باش انوضو المسلمين اغوتو من بعد اديرو هاد الاعتداءات باش أوروبا تضامن مع فرنسا او ينوضو كلهم ضد الوجود الإسلامي او لأغراض انتخابية

  • عبده
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 21:16

    يبدو ان الامر مخطط له . والتاريخ يشهد تورط الاستخبارات سواء المدنية او العسكرية في العديد من الاحداث للتاثير على صناع القرار او لتبرير تدخل محدد او تدابير معينة.. ان الدفع بالعلاقات بين المسيحيين و المسلمين الى التوتر كان دوما لخدمة اجندة سياسية معينة .. حدث هذا في العديد من الدول و احيانا كان بتواطؤ مع الاستخبارات الفرنسية نفسها .. حدث في السودان. و لبنان و مصر..حيث كان يتم الهجوم على الكنائس و قتل المصلين المسيحيين و دائما دون معرفة الجاني..وطبعا يتم استغلال الحدث لتصفية الحسابات و اعادة ترتيب البيت الداخلي للاحزاب الحاكمة.. ويبدو ان فرنسا بدات تلعب بالنار في هذا المجال المليئ بالالغام.. وهو الشيء الذي لم يجرؤ اي احد من قبل بالمغامرة بالدخول فيه ..نظرا للعواقب الوخيمة المترتبة عنه..

  • Elbouhali
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 21:17

    خونا في الله سي ماكرون ولا طالب سلة بلا عنب اما السيد ليقال عايش منذ 1950 مع ميشال احنا عايشين مع محمد واوليفيي وسيرج وجاكوب لقاو معانا الخير ولقينا منهم الخير نحن المسلمين ضد قتل ودبح الانسان مهما كان عرقه ودينه وجنسه وافكاره ولكن يجب احترام مشاعر المسلمين خصوصا انبياء الله و حبيب الله محمد عليه الصلاة والسلام رسول الرحمة واقول واكرر ادين المجرمين الدين قتلوا اناس لاحول ولا قوة لهم

  • O.m.
    السبت 31 أكتوبر 2020 - 22:59

    علاش إختاروا تمثيلية بكاهن أرثوذوكسي؟ كل شيء من تدبير المخابرات الفرنسية لإعلان الحرب على المسلمين. خاصة بعدما تخلت أمريكا عن مساعدة الجيش الفرنسي في إفريقيا و خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي و وقوف ألمانيا محايدة. بقيت فرنسا وحدها في مواجهة المقاومة الإسلامية لوجودها بمالي و ليبيا و تركيا و بدول إفريقية أخرى … فرنسا تريد كسب تعاطف الأرتودوكس بروسيا و اليونان و مصر. بعدما ألزمت أمريكا روسيا.
    فرنسا تتخبط و تقف وحيدة في مواجهة عدة دول بسبب سياستها الإستعمارية بعدما تخلى عنها عدة دول. فهي تحاول كسب تعاطف دولي لمساندتها على الإستمرار في نهب ثروات الدول الإسلامية

  • O.m.
    الأحد 1 نونبر 2020 - 00:29

    فرنسا مستمرة في هجومها على الإسلام و تخطط بعناية للأهداف المستهدفة. إستهداف كنيسة مسيحية و في المدين الدي سبق أن حدث فيها عملية دهس و إستهداف كاهن أرتودوكسي كأن فرنسا تريد أن تقول للعالم أن هناك حرب إسلامية على المسيحيين. لا تستبعد أن تقوم فرنسا بتفجير كنيسة في الأيام القادمة.
    كل شيء واضح و لا يدع الشك أن فرنسا وراء هده العمليات و حتى تصرفات الرئيس و وزير الداخلية تثبت هدا.
    الكاهن تجده يعمل للمخابرات الفرنسية و شارك معهم في التمثيلية

  • ABDERAHMAN
    الأحد 1 نونبر 2020 - 02:17

    يمكن أن نقبل أي شيء كيفما كان ويمكن معالجته إلا هدر دم الأبرياء أو غيرهم فلا يمكن القبول بذالك في أي حال من الأحوال…

  • la verite
    الأحد 1 نونبر 2020 - 02:38

    il y,aura un reglement de compte est vous allez voir.

  • النصر
    الأحد 1 نونبر 2020 - 08:49

    الى 14.
    هنيئا لك الانصهار و الذوبان داخل المجتع الفرنسي.
    كلنا لدبنا اصدقاء غرببون نعيش معهم و نتعايش معهم في اطار احترام متبادل للمبادئ و الافكار.
    الاندماج يكون بالاسهام في تطور البلد المضيف و احترام مبادئه و قوانينه الني تكفل ان تحترم اديولوجيات و شعائر و عقائد الجميع.
    الاسلام بريئ مما تنسب له. يبدو انك منذ 1950 انغمت في أشياء و فرطت في التعرف و فهم الاسلام.
    عد ااى رشدك قبل فوات الأوان سبما وانك قد بلغت من الكبر عتيا.

  • عبد الله
    الأحد 1 نونبر 2020 - 09:21

    كاهن ارتودوكسي يضرب برصاص مسلم .
    هذا الكاهن لا يصنع شرا ولا يؤذي نملة و لا يزرع الكراهية في اتباعه بل يوصيهم بالمحبة للجميع و لا يحمل سلاح .
    فلماذا يوجه له الرصاص
    الجواب في الانجيل : " لا تتعجبوا يا إخوتي ان كان العالم يكرهكم .
    نحن نعلم اننا قد انتقلنا من الموت الى الحياة ، لأننا نحب الاخوة ، من لا يحب اخاه يبقى في الموت .
    كل من يبغض اخاه فهو قاتل نفس ، وانتم تعلمون ان كل قاتل نفس ليس فيه حياة ابدية ثابتة فيه …"

صوت وصورة
اعتصام ممرضين في سلا
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 19:08 1

اعتصام ممرضين في سلا

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 20

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 4

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات