أكدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ضرورة إدخال مزيد من القيود القوية للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.
وقالت ميركل، اليوم الخميس، في البرلمان الألماني “بوندستاج”: “إذا انتظرنا حتى امتلأت وحدات العناية المركزة ، سيكون قد فات الأوان”.
وأشارت المستشارة إلى أن القيود المفروضة منذ نونبر لم تؤد حتى الآن إلى التراجع الضروري المطلوب بشكل عاجل لأعداد الإصابة، لافتة إلى أن عدد الإصابات الجديدة لا يزال “عاليا للغاية”، ولا تزال الأعداد تزداد في بعض المناطق بدلا أن تنخفض.
وأكدت ميركل أن الأمر لا يتعلق في مكافحة الوباء بالتضارب بين قطاعات الصحة والقطاعات الأخرى المهمة مثل التعليم والاقتصاد، لافتة إلى أن ما يحمي النظام الصحي من زيادة العبء، يخدم كل شيء آخر ويخدم أيضا التكاتف المجتمعي.
ودافعت ميركل عن الإجراء الذي اتخذته الحكومة والولايات وأكدت دور البرلمان، وقالت: “ديمقراطتينا البرلمانية قادرة على التصرف”، مؤكدة أن (هذه الديمقراطية) بإمكانها اتخاذ قرارا بشكل سريع للغاية، وأنها تعد بالنسبة للمواطنين “مرساة للثقة، لاسيما في أوقات كهذه”.
مافهمت والو ياك وجدو اللقاح اش كيتسناو
نطالب بدورنا السلطات المغربية بالمزيد من القيود الاحترازية للحد من تفشي الفيروس في صفوف المغاربة خصوصا في المدن الكبرى التي امتلأت مستسفيانها عن آخرها.
ميركل الله يحفظها، إنسانة بمعنى الكلمه، سيدة بألف رجل، اخلاق و كاريزما. سيدة محافظة و عادلة، سيدة مسيحية، نصرها الله بعدلها، كرشها ما فيهاش العجينة.
ايوى نقلو باش تنجحو حيث هاذوك لي عندهم الخبرة واخا لقاو اللقاح كيشددو على صرامة وتشديد القوانين بالدارجا زيرو وقيدو الناس شوي حيث اللقاح حتى للشهر الجاي فالمنتصف عاد يجربوه ايلى ماصار طارء للاسف حنا خوتنا مابغاو لا ياقيدو ولا يلتازمو بالتدابير وراه الكمامة والتباعد اجباري خاصة فهد الفطرة ديال الخريف وهذي نصيحة من خبير بعلم الجراثيم على الاقل تحمي من نقل الفيروس وثعقيم اللنف والحنجرة باي عشبة عندكم وافظلها القرنفل اوالشيح ولا زعثر
نعم السيدة ميركل نمودج حي للمراة الاوروبية الانسانيةو العادلة لقد ادمجت قرابة مليون سوري هدا الامر لم يمرعلى مدى العصورنتمنى ان يحضى المغرب بمثلها من النساء المغربيات وتعليقا على صاحب رقم 4 اقول انا متاكد ان المغاربة سيلتزمون بحمل الكمامة هده الايام لا لشيء سوى وقاية من البرد القارص هههههه