رفضت محكمة، الخميس، طلب تأجيل للمحاكمة المتعلقة بقضية فساد تقدم به أحد المتهمين إلى جانب الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي، وأمرته بالمثول “شخصياً” الاثنين أمامها، ما يعني أن المحاكمة، الأولى من نوعها في فرنسا، ستتم قبل نهاية العام.
وبعد تأجيل افتتاحها الذي كان مقرراً في 23 نوفمبر، ستبدأ المحاكمة في 30 نوفمبر عند الساعة 13,30.
وكان علّق بدء المحاكمة بعد تقدم القاضي السابق جيلبير أزيبير (73 عاما) بطلب تأجيل لأسباب صحية على خلفية تفشي وباء كوفيد-19.
لكن خبيرا طبيا، طلبت المحكمة رأيه، خلص إلى أن صحة القاضي “تتلاءم حالياً” مع مثوله أمام محكمة باريس، مع “الالتزام التام بقواعد التباعد”.
وخلال فترات الاستراحة من الجلسة، بدا ساركوزي الذي ارتدى بدلةً قاتمة ووضع كمامة، مسترخياً، حيث كان يمازح محامييه ويتحدث إلى الصحافيين.
هذا رئيس سابق وبقدو وقامتو عادي يحاكموه ويتحراو بعد الجلسات وحنا لا حسيب ولا رقيب للمفسدين كيفما كانت رتبهم للاسف هذي ماغادي ينقلوها ويطبقوها هههه حيث اغلبهم غادي يتحاسب ولكن يمهل ولا يهمل عز جلاله
لماذا لا يحاكم في بلادنا من نهبو أموال وثروات البلاد واستغلو نفودهم و هربو الأموال للخارج؟
et voilà la démocratie et la justice française où personne n échappe à la loi. riches pauvre president citoyen prenez en exemple les pays arabes .hamdoulilah je vis danw ce pays depuis 1974 .
هذه المسرحيات ستستمر مازال هناك شعب مانبو همه الجنس و الخمر و الرقص
قالوا لهم سننتشلكم من مخالب الكنيسة و الفقر، فعلا أعطاهم بعض الامتيازات و الفقر أزيل في القرن الماضي
لكن سيمنا تاع الخوخ سالات، دابا الفقر رجع
و قوانين لمن المضاهرات جاهزة
المهم تقوالبو بزاف
فرنسا تحاكم رئيسها السابق حضوريا ونحن نحكم غيابيا ب ( عفى الله عما سلف )
لأول مرة يحاكم رئيس دولة فرنسية,والتهم هي الفساد واستغلال النفوذ وبتمويل ليبي محتمل لحملته الرئاسيةسنة 2007.ملخص القضية يُشتبه في أن Nicolas Sarkozy حاول الحصول من قاضي محكمة النقض"Gilbert Azibert" على معلومات سرية تتعلق به وكذلك التأثير على إجراء بدأ في قضية المليارديرة "Bettencourt" التي حصل فيها على براءة سنة 2013, في المقابل قيل إن ساركوزي وعد بالتدخل نيابة عن القاضي حتى يحصل على منصب مرموق في موناكو. تم التنصت علىه والاستماع لمحادثاته مع محاميه وتم الاحتفاظ باجنداته.
* واحد من ثلاثة :
ـ إما شغل الرأي العام الفرنسي للتغطية على أشياء تحبك في الخفاء .
ـ و إما التمظهر للرأي العام الدولي أن هناك عدل .
ـ أم أن هناك تصفية حسابات .
* ساركوزي غادر الرئاسة ثمان سنوات مرت . و بعدها إكتشف أنه إرتكب
مخالفات .
* المال عصب الحياة ، الكل يضعف أمامه ، كل يغرف حسب إستطاعته ،
و من لا حول و لا قوة له ، يقول ذاك حرام أو غير قانوني .
هذا الرئيس كنت أكرهه ولكن الأيام أثبتت لي أنه كان رجلا وسياسيا عملاقا بكل معنى الكلمة وصديقا حميما للمغرب ويكفي أن وزيرة بحقيبة مرموقة في حكومته كانت مغربية جزائرية،أصبحت أبكي الدم والصديد على أيامه وأيام هولاند،أدعوا له الله من أعماق أعماقي أن يفرج عليه ويخلّصه ويعيده للرئاسة مجددا التي تبعد عنه بالبحث عن المشاكل.
مسرحية لا أقل ولا أكثر لصرف النظر عن ماكرون