إغلاق المساجد ومراكز العبادة في فرنسا يثيرُ انقساما وسط المسلمين

إغلاق المساجد ومراكز العبادة في فرنسا يثيرُ انقساما وسط المسلمين
الجمعة 4 دجنبر 2020 - 12:30

بعد شهور من التّردد، بدأت السّلطات الفرنسية في تنزيل مشروع تدبير “أزمة الإسلام” في الجمهورية، بإطلاق إجراءات غير مسبوقة لمحاصرة “الانفصالية الإسلامية” والجماعات الرّاديكالية، بحيث تقرّر إغلاق عشرات المساجد في مناطق مختلفة من التراب الفرنسي.

ووفقاً لما خطه وزير الدّاخلية الفرنسي، جيرالد دارمانين، على حسابه على “تويتر”، فقد تمّ إطلاق “عملية ضخمة وغير مسبوقة ضدّ النزعة الانفصالية”، و”في الأيام المقبلة، سيتمّ استهداف 76 مسجداً”.

وكتب وزير الداخلية على “تويتر” قائلا: “بناء على تعليماتي، ستطلق أجهزة الدولة إجراءات ضخمة وغير مسبوقة ضد الانفصالية الإسلامية”، مبرزا أنّه “سيتم تفتيش 76 مسجدا يشتبه في كونها تبثّ خطابات متطرّفة خلال الأيام المقبلة، وسيتم إغلاق هذه المساجد”.

وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن خطة قال إن هدفها سن قوانين صارمة غرضها، بحسب تعبيره، “وقف الانفصالية أو الانعزالية الإسلامية، والدفاع عن قيم العلمانية الفرنسة”، وضمنها تحدث عن وضع حد لجلب أئمة من الخارج، وفرض رقابة مالية أكثر صرامة على المساجد الخاضعة لـ”تدخل خارجي”.

ويرفض بعض المسؤولين الفرنسيين توسيع صلاحيات اللّجنة الموكل إليها مراقبة المساجد حتّى لا تحدث تجاوزات. وقال جان لوك ميلونشون، زعيم تيار فرنسا المتمرّدة: “يجب احترام التّعددية الدينية في فرنسا مع ضمان حرية ممارسة الشّعائر الدّينية”.

وفي هذا الصّدد، يرى المحلّل السّياسي المقيم في باريس مصطفى الطوسة أن “ردود فعل الجالية المسلمة في فرنسا حُيال إغلاق المساجد ستكون مُنقسمة بين غضب وامتعاض من هذه الخطوات الأمنية، وبين مشاعر ارتياح، لأنها تهدف إلى إبعاد المجموعات المتطرفة من الممارسات الدّينية الفرنسية”.

وقال المحلل من باريس، في تصريح لهسبريس، إن “هذه الخطوات الأمنية الواسعة تأتي عشية الإعلان عن قانون العلمانية الجديد الذي وقّعت عليه الهيئات المسلمة، والهدف الأساسي من هذه الخطوات ممارسة التضييق على كل من ينتج ويروج ويوزع الخطاب الديني المتطرف”.

واعتبر الطوسة أنّ “هذا الخطاب العنيف يهيئ الموارد البشرية للمرور إلى الفعل الإرهابي ويشتغل على أدمغة الشباب المسلمين ويجعلهم ينخرطون في أعمال عنف”، موردا أنّ “الخطوة هدفها حماية المسلمين من هذا الخطاب العنيف المتطرف، وضمان ظروف مناسبة لممارسة شرائعهم الدينية بكل طمأنينة تحت سقف الجمهورية”.

وتابع بأن “هذا هو الخطاب الرسمي الذي يريد ماكرون أن يوصله إلى عقول المسلمين. بغلقه هذه المساجد، التي تتهم، استخباراتيًا، بأنها تتعاطف مع الإرهابيين، فإنه يحمي المسلمين الفرنسيين الذين يريدون أن يعيشوا بسلم وسلام مع باقي مكونات المجتمع”.

واستبعد الطوسة أن تكون هناك موجات غضب وسط الجالية المسلمة، بقدر ما سيكون هناك تخوف من أن تُستهدف بعض المساجد التي لا تمارس هذا النوع من الدين المتطرف، وتغلق بطريقة اعتباطية ولا تكون هناك عدالة في توزيع الاتهام على من يروج هذا الخطاب ومن لا يروجه.

‫تعليقات الزوار

102
  • انا
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 12:35

    فرنسا تحارب الاسلام بكل ما اوتيت من قوة ونحن مازلنا نقدس مخلفاتها كلغتها وارثها الاستعماري،
    حلل وناقش

  • عربي مافاهم والو
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 12:38

    ماكرون يستهدف الاسلام مباشرة, لا يوجد لا اصلاح ولا دفاع عن قيم الجمهورية.

  • حكيم
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 12:43

    فرنسا مكرون تعادى الإسلام فا الإسلام يشكل لهم خطر الإسلام ينتشر بسرعة فى المجتمع الغربي ويخافون أن تصبح اروبا بعد سنوات دول فيه الأغلبية مسلمة ودليل على دلك الرهيبة التى الفرنسية التى قضت سنة فى أفريقيا وبعد الإفراج عنها اساقبلها مكرون وجودها اعتنقت الإسلام وهد ما اغضب الريس الفرنسي

  • سعيد
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 12:44

    اولا من المعروف ان النضام الفرنسي نضام حقود استعماري استعلائي كدالك لايضن او يتوهم البعض ان فرنسا الاستعمارية ستعمل على نشر الاسلام والدعوة داخل فرنسا

  • محمد ا
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 12:44

    الهدف هو محاربة الإسلام و المسلمين. و المسلمين يجب عليهم مواصة المقاطعة إن شاء الله.

  • mouhajir
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 12:44

    la plus part des mosquées et Associations en Europe
    leur but c'est amasser de l'argent pas plus

    mouhajir

  • مغربي من باريس
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 12:46

    نعم يجب إغلاق كل مكان اتضح أنه يدعوا الى كراهية الآخر ويحرض على العنف والقتل.
    لا مكان للظلامية والداعشية في فرنسا بلاد الأنوار.
    في بلاد المسلمين يمنع نشر المسيحية واللادينية و المسلمون في بلاد الكفار يريدون إجبار الآخرين على تقبل دينهم وتقبل معابدهم حتى لو كان البعض منها يفرخ إرهابيين وقطاع رؤوس.
    حلال عليكم حرام عليهم.

  • houriia
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 12:46

    الإسلام ثم الإسلام ديننا الحنيف لا علاقة له بالتطرف او الإرهاب يريدون بشتى الطرق أن يشوهو ديننا لأنه أصبح الناس يدخلون الإسلام بكترة وفرنسا يوجد بها المسلمون بكثرة فاللهم تبتنا على دينك يا الله جمعة مباركة

  • ADAM SAFIOT
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 12:46

    إغلاقها لأنها أصبحت مرتعا خصبا لإنتاج الأفكار الهدامة و تكفير الآخر و شرعنة العنف و التشدد المؤديين لا محالة إلى التطرف و الإرهاب ( الإنعزالية أو الإنفصالية الإسلامية)

  • خالد
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 12:50

    المسلمون يعيشون في سلام ويقيمون شعائرهم بكل حرية في فرنسا ومثلهم مثل كل فرد الدولة تضمن لهم حقوقهم.. كفى يا مسلمين من المضلومية واتهام الآخر بمحاربة الإسلام. فرنسا تحارب الرادكاليين الإسلاميين السلفيين الجهاديين الذين يدعون للكراهية والعنف وقطع الرؤوس ودهس الأبرياء.
    الحقوق والامتيازات التي ينعم بها المسلمون هنا لا يتمتعون بها في ديارهم الإسلامية وإلّا لرجعوا إليها لو كانت أفضل..

  • كمال
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 12:55

    فرنسا تحتضن ملايين من المهجارين من ديانات عديدة كلهم يعيشون في سلام وتسامح تحت قوانينها إلا بعض الظاليين والمغضوب عليهم من المحسوبين على المسلمين الذين يحلمون بالخلافة الإسلامية وتطبيق الشريعة الإسلامية ويريدون الجهاد بضرب الرقاب ودهس الناس بالشاحنات ليدخلونهم الإسلام، منطق غريب !! العكس هو الذي يقع، الناس الغرب أصبح يخاف من الإسلام والمسلمين.
    إذن أكبر المسيئين للإسلام هم السلفيين والإخوان والدواعش.

  • الله اكبر
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 12:55

    لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم

  • simo
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 12:58

    فقهاؤنا هم السبب في كل هذا. يحشرون أنوفهم في كل حدث ويدعون في صلاتهم بإبادة كل ما هو غير مسلم وهم ياكلون من بلدان الكفار التي تضمن لهم راتب سمين لا يحلمون به حتى في بلدانهم. يتمنون الشفاء للمسلمين وحدهم من كورونا وهم ينتظرون اللقاح من الآخرين لما عجزوا من العثور عليه من بول الإبل والمحبة السوداء. فمثلا مؤخرا تمت هجمة شرسة على المترحمين على دياݣو مارادونا ومنهم الداعية النهاري الذي تمنى سابقا أن يتجمد الدم في عروق الأمريكان ولما زارها "قلب الفيستا". فرنسى دولة علمانية تدافع عن مبادئها والمسلمين ليس لديهم أي مبادء سوى الصراخ والنفاق.

  • حمزة
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:03

    حرب شرسة على الاسلام و المسلمين بشماعات و خداع سيكولوجي بواسطة اختيار مصطلحات التطرف و الارهاب لشيطنة المسلمين و الاسلام كمبرر زائف لاغلاق المساجد.
    اذا كان هناك دليل على ان ادارة المساجد او امام معين لديه خطاب متطرف فلماذا اغلاق المساجد تعسفا دون اللجوء الى القضاء و قانون الارهاب او استهداف الاشخاص دون الاماكن اي المساجد لانه يمكن استبدال الامام باخر. هذا يدل على الهدف الحقيقي لخطة ماكرون السياسية الخبيثة اي محاربة الاسلام باغلاق المساجد. خطاب و افكار اليمين المتطرف ينسخها ماكرون في محاولة بائسة لكسب بعض اصوات المتطرفين و العنصريين.
    ماكرون يظن ان الاسلام يسكن المساجد كما يعرف عن المسيحية التي اغلقت ابواب الكنائس بضربة قاضية من الليبراليين.

  • مسلم
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:04

    ولو قاموا بإغلاق جميع المساجد في فرنسا أو غيرها فإن الإسلام ولله الحمد يتمدد وينتشر بشكل أكبر في العالم والدليل على ذلك اسلام العديد من المواطنين والسياسيين والممثلين والرياضيين العالميين وغيرهم.

  • العابر
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:04

    من إيران للمغرب تمتد بلاد المسلمين و هي غنية بالبترول _ثروة_ و كتلة سكانية كبيرة: إذن يجب تأزيم المنطقة و تشتيتها و لم يجد صانعوا هذه الأزمات أحسن من الدين الإسلامي لتفكيك المنطقة عبر نعت اصحابه بالارهابيين!!!
    ما تفعله امريكا و فرنسا و دول عديدة تدور في فلكها من قتل و تخريب ليس ارهابا!!!
    اليوم نرى أن الغربيين برمجوا بنجاح بحيث بمجرد سماع الارهاب، يتم الربط الاوتوماتيكي بين المسلمين و الارهاب، فهو محمد و عمر و عبد الله و…..هذا هو الإرهاب في العالم!!!
    لقد حولونا الى اصل تجاري جد مربح!!!!

  • BRAHIM LUX
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:05

    من حقهم ديانة واحد تصف البشرية بالكفار والانجاس ،ويجب قتالهم وقتلهم..
    لقد كفروا الذين قالوا ان عسيى ابن الله…
    سورة التوبة الاية 28
    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ إِنْ شَاءَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ.

    مكة والمدينة حرام على غير المسلمين..
    سورة الانفال الاية 12
    إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ.

    التشرميل هاهوا تقطاع الريوس منين جا؟؟
    كاين شي ديانة فيها هادشي من غير للاسلام..
    من حقهم اخافوا على ريوسهم

  • متتبع
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:06

    ما دخلنا نحن في اسلام فرنساـاريد اجواب من فضلكم .

  • مسلم
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:06

    نحن المسلمون ندور في حلقة مغلقة إذا ارادت فرنسا اغلاق المساجد فهدا شأنها وهي دولتهم العلمانية لتفعل ما تشاء ادا لم يعجبك قوانينها من الافضل ارجع لبلدك واتركهم وشأنهم انضر الى فرنسا انها دولة عضمى دولة صناعية وإلى اوراشها الكبرى في كل انحاء فرنسا ولا تنضر اليها كدولة اغلقت بعض المساجد وليس كلها نامل ان مغربنا بلد صناعي مثلها هدا هو الاهم.

  • الرأي المستقل
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:09

    طبيعي ان يحدث هذا . فالكأس فاض مرات عديده في فرنسا وفي الدول الغربيه عموما. وشيئا فشيئا بدأ صبر الغربيين ينفذ وقد ينفذ بالكامل اذا لم تتغير عقليه من قصدهم من اجل تحسين وضعيته المعيشيه ومن ملئت بطنه بدأ يتسبب لهم جميع انواع المشاكل والقلاقل والمتاعب الى حد بدأ يهدد امنهم .
    لا تسيقضو الأسد .

  • سين
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:11

    فرنسا بلد علماني والعلمانية لا تحارب أي دين ما لم يتدخل في قوانين ودستور الجمهورية .هي تحارب المتطرفين الذين يحلمون بأسلمة العالم .كما حكم القضاء المغربي لصالح التلميذة المحتجبة بالقنيطرة.رغم انحيازه. فدستور فرنسا لا يقبل المسلمين المتطرفين في أرضه .تحياتي

  • mostafa
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:13

    السلام عليكم… في بلادنا يفعلون ما يشاءون وفي بلادهم يفعلون بنا ما يشاءون فما الحل أيها المسلمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟ جوبوني عفاكم!!!!!

  • محمد
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:15

    انه في بيته و هو مسؤول عنه و من حقه أن يؤتثه و ينظفه وفق ما يراه معقولا و نفس الشيء نفعله في بيتنا .

  • مراقب مروكي
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:15

    الله يخليكم أيها الفرنسيين نحن اخوة في التراب وابونا واحد ادام عليه السلام حافظوا على هدوئكم ولا تسيئوا الى المساجد التي بناها المغرب في فرنسا فهي تابعة للمراقبة المغربية وحتى الخطب الجمعة فهي تأتي من وزارة الأوقاف يعني لا تخافوا أيها الفرنسيون من المغاربة فلا فرق بين مغربي في وطنه ولا مغربي في فرنسا إلا في الغربة

  • امراءة
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:15

    هادوك لكيقولو فرنسا كتعادي الاسلام اجي تشوفو اش كيدخل الوهابيين لاطفالنا وشبابنا من عنف وتطرف.
    فرنسا كتعطي الحق لاي انسان يعيش الدين ديالو
    انا 35 سنة عايشة في فرنسا كنا هانيين حتا جاو الوهابين وفلوسهم وحرفو فكر المسلم.
    الضحية الكبيرة ديال الوهابيين هما الشباب ديال الجيل الثاني والثالتً لمكيعرفش العربية .

    اغلب الوهابين عايشين بخير فرنسا وكيحاوبوها في نفس الوقت
    حان الوقت لتنظيف الاسلام كم المتطفلين

  • Driss
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:19

    شي تعليقات كانظن الانسان تايقرا غير العنوان وتايبدا يكتب. المقال على المساجد المتطرفة وماشي المساجد كاملة، راه ستة وسبعين من اصل تقريبا ثلاث الاف مسجد. من حق دولة راعية للهجرة وبلد حريات انها تحارب التطرف. اي مسلم من حقو يبني مسجد ففرنسا، حننا رآه غير سامعين بالتسامح والتعايش والدليل المخير فينا تقوليه يبنيو كنيسة حدا شي مسجد فشي مدينة فالمغرب غادي ينوض الشعب كامل يعارض. بلا مانافقو بعضنا البعض. لا مكان للتطرف الديني بيننا.

  • أمازيغي مراكشي
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:21

    فرنسا أقفلت المساجد التي تروج للفكر الداعشي السلفي و الإخوانجي المتخلف… محاربة المتطرفين الإسلاميين الذين يشوهون الإسلام بتصرفاتهم الإجرامية.

  • مغربي
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:22

    نعم يجب إغلاق تلك المساجد لأنها أصبحت أوكارا لتفريخ الإرهابيين. السلطات الفرنسية تأخرت كثيرا في مواجهة التيار الإخواني والوهابي الداعشي.

  • Marocain
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:25

    مواجهة الارهاب وادواته، تتطلب جهودا استثنائية ..
    شكرا يا فخامة الرئيس ماكرون ويا فرنسا مهد الانوار على محاربتك للارهابيين الاسلاميين وعلى غلق الاوكار التي يتخدها هؤلاء الاسلاميون كيفما كانت لتفريخ قطاع الرؤوس

  • أحمد MA
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:29

    أتعجب من هؤلاء الذي ينتقدون إجاءات فرنسا ضد المتطرفين وليس المسلمين وأغلبيتهم لم تزر أو عاشت في فرنسا ، خطاب الكراهية من طرف بعض الأئمة في بعض المساجد شيء موجود ولايمكن نكرانه وفرضهم طريقة عيشهم المتخلفة ومحاولة تطبيق الشريعة في الأحياء ذات الأغلبية المغاربية حقيقة وعدم اندماجهم ، هل تسمح الدول الإسلامية بحرية المعتقد هل تسمح ببناء الكنائس ، حلال علينا وحرام عليكم كفى

  • جواد
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:34

    مدايزاش الصلا تحت القوانين الفرنسية لهدا الاجر الي غتديه فلمسجد غتديه فدار مديزاش تحت الاوامر الفرنسية

  • عصفور في الشباك
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:37

    المسيحيون الكاثوليك في فرنسا تحدوا قوانيين البلاد وضوابط الحجر الصحي واقاموا صلواتهم امام الكنأئس المغلقة بموجب القانون أمام الساحات المقابلة للكنائس .ولم يخلف ألامر أي تنديدات واحتجاجات من طرف اليمين و اليمين المتطرف أو الاحزاب ذات المرجعيات المسيحية. كالحزب الديمقراطي المسيحي التي اسسته كريستين بوتان christine boutin
    على اليوتيوب اشرطة تشهد على النازلة

  • عزوزي
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:37

    مع إغلاق جميع المساجد التي ليست تحت سيطرة الدولة! وقد فعلها الرسول ..ص… ليس بالاغلاق بل هدم المساجد أو المسجد الخارج عن سيطرة الدولة! وهو مسجد الضرار المذكور في القرآن الكريم..

  • القادري
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:37

    من تضايق من هذا الاجراء المنطقي فليترك هذا البلد وليتوجه الى مهد الوهابية وابن تيمية ، أما فرنسا فهي بلد ذو أصول يهودية مسيحية judéo-chrétienne , ومع ذلك فرنسا تتسامح
    وتقبل الاختلاف ولكن لايمكن قبول التطرف والارهاب !!!!

  • Yassine
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:41

    كمسلم يعيش في فرنسا منذ سنين، لم يسبق لي البتة ان منعت من ممارسة شعائري الدينية من صلاة و صيام و زكاة. بل ما يقدمه المجتمع الفرنسي من حقوق و حريات يساعدني على العيش بكل توازن في حياتي.

    شخصيا أبارك و أوافق على هذا الموقف الصارم للحكومة الفرنسية ضد الاسلام السياسي و الاسلام الرجعي الظلامي الذي لا يتماشى مع قيم الجمهورية الفرنسية.

    فقط ذوو الفكر الرجعي الظلامي و تجار الدين ( اقصد الاسلاميين السياسيين) هم من تمسهم هاته القوانين الجديدة.

  • ادريس
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:41

    الإسلام يحارب من طرف المسلمين هم بل هده الفثن لان هناك اسلامات موجودة في العالم الاسلامي كما يقول المفكر الجزائري محمد أركون رحمه الله تعالى وأسكنه فسيح جناته

  • الفرخاني ادريس
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:44

    فعلا انا مع اغلاق العديد من المساجد التي تتم استغلالها من اجل التجارة وتدريس اطفال صغار الافكار الهدامة والتعليم العتيق والحقد على البلد الذين ولدوا وترعرعوا فيه وهناك حراس اشداء بابواب تلك المساجد يتجسسون على كل واحد يقترب من المسجد حتى لا يعرف ما يدور بداخله . والغريب ان هناك هناك اطفال عرب وافارقة رغم سنهم المتقدم لم يلتحقوا ابدا باي مدرسة عمومية ولم يسبق لهم ان سجلوا في مدارس الدولة التي شبوا وترعرعوا بها حيث لا يفقهون اي شيء سوى حفظ وترتيل وتجويد القران وما يسمعه عن احداث الفقهاء . هي اشياء موجودة ليس فقط في فرنسا . فايضا ببلجيكا وهولندا وكندا بلدان سبق ان اشتغلت بهما لسنوات

  • baghi_ti9ar
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:46

    هاديك بلادهم , وعندهم الحق فكل قانون يطبق على من يعيش فيها , صلي فدارك وسير لخدمتك ماتهضر مع حد مايهضر معاك حد , ومريضنا ماعندو باس .

  • rachida
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:46

    السلام عليكم.إلى المعلقين اللذين يقولون أن فرنسا تحارب الإسلام والمسلمين.ألم تتحفونا مرارا وتكرارا أن دستور المغرب فيه أن المغرب دولة إسلامية ويجب إحترامه فكذلك يا إخوان فرنسا دستورها مكتوب فيه أن فرنسا دولة علمانية ومن حقها كذلك أن تطلب احترامه كما تفعلون تجاه دستوركم أم حلال عليكم وحرام عليها ومن لم تعجبه علمانية فرنسا فليرجع إلى بلده لي يتمتع بالحقوق التي سيفقدها في فرنسا ثم ماذا ستحارب في المسلمين.هل الذكاء اللذي يتميزون به أو حسن أخلاقهم وأدبهم أو إحترامهم للغير لدى غارت منكم وتريد محاربتكم.نحن مسلمين ونعرف افعالنا جيدا ونعرف بعضنا البعض.انظروا فقط إلى ما نفعله في بلداننا مع مسلمين مثلنا.لا أخلاق لا أدب ولا حتى عقل يخترع ويبتكر.يعرف فقط أن يسب ويستهزأ وينتقد وغير ذلك الله إجيب.قاليك كاتحاربهم فرنسا.على زينكم.ثم حمدوا الله على الاقل هي كاتحليكم تبنيوا المساجد ديالكم عندها بكل أريحية أما أنتم لا تقبلون حتى أن تبنى كنيسة واحدة لهم في بلداننا فمابال أن نتركهم يبنون كثرة الكنائس مثل ما يفعلون معنا في بلدانهم عندما يتركوننا نبني مساجدنا عندهم

  • Ali 29
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:51

    المساجد مفتوحة في فرنسا فقط صلاة الجمعة ممنوعة

  • مواطن2
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:54

    قرات التعاليق ووجدت ان جلها تنتقد الدولة الفرنسية مدعية انها تحارب الاسلام. ناسين او متناسين بان فرنسا ليست اسلامية وهي علمانية اهلها لا يدعون الى فرض دين معين على عباد الله. كل له حرية المعتقد.تصوروا قوما هاجروا بلدانهم – بل هربوا منها – اغلبهم على متن قوارب الموت – بسبب الفقر والمرض والتخلف بحثا عن حياة افضل.ولما شبعت بطونهم واستقرت احوالهم الى الافضل وشيدوا في بلدانهم املاكا بالملايين من اموال " الكفار " كما يسمونهم تنكروا للجميل وجحدوا النعمة واعتدوا على من استقبلهم واحسن اليهم.فرنسا بنت المساجد للمسلمين.فرنسا تسهر على سلامة المصلين يوم الجمعة .فرنسا توزع التغذية على المستحقين وحتى غير المستحقين.انا لا اقيم في فرنسا لكن لي اخوة هناك يتواصلون معي يوميا . يعيشون حياة سعيدة هم واولادهم – لا يشتكون من اية عنصرية .بل علاقتهم بالجيران من غير المسلمين طيبة الى اقصى الحدود.من يدعي ان فرنسا تحارب الاسلام عليه بشد الرحال الى بلاده.وبدون اي نفاق وافتراء.

  • المقاطعة
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 13:57

    خير جواب على محاربة الإسلام بطريقة سلمية هي المقاطعة ثم المقاطعة ثم المقاطعة (إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامك) صدق الله العظيم.

  • فريد
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 14:05

    الى الذين يتهمون أن فرنسا تحارب الإسلام؟ هل تعون ما تقولون؟
    لنفرض جدلا أن كلامكم صحيح وانها تحارب الإسلام، اليوم نرى أن فرنسا هي المنتصرة ونصرها ربها وعلمانيتها وعلمها. ، وهذا يعني أن فرنسا أقوى من إسلامكم. وعليه فإسلامكم ضعيف وليس بتلك القوة المزعومة.
    احسبوا كلامكم ودعوا الخلق للخالق.

  • AMIR
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 14:11

    كما دافعنا منذ ايام وبشراسه وانا واحد منهم عن الطفله التي منعت من ارتداء الحجاب في احد المدارس الكاثوليكية الفرنسيه في بلادنا لان ذالك يخالف القانون المغربي وضد حق الشخص في مزاوله عقيدته بكل حريه.
    واليوم متفقون مع قرار فرنسا باغلاق المساجد التي تراها اوكار تفرخ العنف وذالك تطبيقا للقانون .
    نحن نريد ان نكون عادلين ومنصفين ومع تطبيق القانون في اي مكان. لانه لا يمكن ان نكون مع القانون في مكان ونكون ضده في مكان آخر لانه لا يعجبنا. هذا غير ممكن.
    على المهاجرين احترام قوانين بلدان الاقامه واحترام نمط حياه عيش اهلها ومن ليس متفق فأرض الله واسعه والابواب مفتوحه على مصراعيها. هكذا وبهذه البساطه.

  • واقعي
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 14:15

    من حق كل دولة حماية مواطنيها من المتطرفين اصحاب العقول المتحجرة الذين يحلمون بالخلافة

  • محمد الصابر
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 14:15

    جوهر المرض هو في التدين الوهابي،سواء داخل فرنسا أوداخل دول العرب والمسلمين، بدعواتهم الجهادية ضد الكفار اليهود والنصارى وحتى من زنادقة المسلمين.
    هولاء الاوغاد نصبوا أنفسهم أوصياء على الدين الاسلامي الحنيف،ويرون أن الوقت حان لعودة الخلافة على عهد النبي ـ كما يتصورونها ـ بتبعاتها النظامية والنسقية،سلاحهم في ذلك هو العنف والارهاب من أجل التحكم في العباد.
    وفي اوروبا وفرنسا بالذات سيجرون الخراب على أنفسهم،كيف ذلك؟
    ينشرالمتطرفون الدواعش والوهابيون وصفاتهم الدينية ـ المغلفة بالاسلام ـ بين صفوف العائلات وحلقات المساجد والمدارس الاسلامية وفي وجبات الفطور,عبر العادات والاعياد والايقونات ممررين دعواتهم الشخصية الخلافية والتعبئوية ومغلفين اياها بالصدقات والزكوات والتزويج بالمؤمنات ، وهم يبينون عسل القران والسنة ويخفون سموم الوهابيات والشيعيات…
    فرنسا،تفرجت المخابرات كثيرا ومعها قساوسة الكنائس فضلا عن المتطرفين السياسيين،وهم الان ينقضون على المساجد،وربما الخطوة الاولى قبل تجريف المسلمين الى بلدانهم دون هوادة. أليست أندلس جديدة؟

  • Abdou67
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 14:23

    فرنسا تحارب الإسلام وتحارب الأمة الإسلامية بوسائلها الخبيثة…. ونحن كمسلمين أليس من واجبنا أن نرد على ذلك ونتحرك لمقاطع بضائعها ومقاطع شركتها المتواجد في المغرب وهي كثيرة!!! ؟

  • rachida
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 14:27

    السلام عليكم.إلى المعلق اللذي سمى نفسه المقاطعة اللذي قال أن تنصروا الله ينصركم.الله يا عزيزي ينصر المتقي اللذي يطبق كل ما يقوله له الله من معاملة حسنة وأخلاق جيدة وادب عال ولا ينصر من يكذب ويغش وينافق وينصب ويظلم ويأكل أموال الغير بالباطل ويزني ويشرب الخمر ويغتصب واللائحة طويلة.فكيف له أن ينصرنا ونحن نقوم بكل هذه المحرمات التي ذكرتها أعلاه والتي يندي لها الجبين.قاليك الله سينصرنا.لا حولة ولا قوة إلا بالله.على زين أفعالنا.على هاد الحساب استغفر الله سينصر حتى الشيطان لأنه يقم هو كذلك بمثل افعالنا المشينة هذه ثم هل مازلت تحلم بالمقاطعة.اذهب فقط إلى المتاجر الكبرى مثل كارفور وغيره.ستجد المغاربة يشترون فيها كل ما هو فرنسي حتى الفورماج الفرنسي اللذي يبيعه مول الحانوت يشترونه المغاربة.المقاطعة موجودة فقط في مخيلتك وعلى مواقع التواصل الاجتماعي أما على أرض الواقع فلا توجد بتاتا.الناس تشتري السلع حتى لو كانت فرنسية واذهب فقط إلى المتاجر الكبرى كما قلت لك وسوف ترى بأم عينك

  • عقلي من الله هداني به: ت 43!
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 14:44

    حتى المغرب قام بحملات غلق اماكن عبادة اتقاءا للدواعش فرنسا من حقها فعل اكثر هم هذا .فرنسا انتصرتب العقل وتنصر العقل خز رسول الله الى البشر زالله عندها هو الطبيعة والله يسري فيه ولبس خارجها الا هلوسات اساءت وتسيء الى الله وتجعله ميزاجي يستجدي البشر لينصروه ! ويقتلوا باسمه ينصر بالرعب !على فرنسا ان تنتبه الى مشكل خطير وهو انفلات الانجاب عند المسلمين حتى الحمل ذو الاعاقة لا يجهضونه مما يكلف فرنسا مصاريف عملاقة …على فرنسا تحديد نسل المسلمين في سقف 3 اطفال والادماج على الطريقة الصينية ….

  • بنعبدالسلام
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 14:44

    فرنسا لا تحارب الإسلام .والدليل على ذلك هو أن أكبر جالية مسلمة في أوروبا توجد بفرنسا. ولكن تلك المساجد هي التي تحارب فرنسا وتحارب قيام الدولة الفرنسية بما فيها الديمقراطية والمساواة وحقوق الإنسان وحقوق الإنسان بصفة عامة. تلك المساجد انحرفت عن مسارها وعن الهدف الذي بُنِيت من أجلها، وأصبحت تشوش على قيم فرنسا المشهود لها عالميا بالديمقراطية والمساواة وحقوق الإنسان وحب المسلمين كذلك. ولهذا يجب إغلاق أوكار التشويش والفساد ، فساد عقيدة المسلمين الحقة ، والمسماة بالمساجد اليوم قبل الغد.

  • محمد محمد
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 14:45

    الحرب على الاديان لا تكون كما تدعون تتمثل غي التصريحات العلنية و الاجراءات المباسرة لكن تكون بطرق أخبث و اهمها و أخطرها و هي إقحام تعاليم لا يقبلها العقل و بنود تدعو للكراهية و القتل و أخرى تدعو للتعالي و التميز على غير معتنقي الدين في التشريع الديني و تعليم الناشئين مبادئ ما أتى الله بها من سلطان ، ثم أن فرنسا دولة لها نهجها و دستورها و نظامها يتماشى مع أهل البلاد من دين و مبادئ و عادات و لا دين و و و ، لهذا من لا يعجبه نهج فرنسا فليرحل عنهابسلام و يعيش في بانغلاديش او السودان و يرتاح و ترتاح فرنسا منه ، و الأجمل أن يحب المرء وطنه و يعمل على امنه و تقدمه بروح الوطنية الصادقة و روح الإسلام الحق المنبثق من القرآن و ليس من الكتب الصفراء المليئة بما يبعث على فوبيا الاسلام .

  • السباعي
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 14:45

    قبل قرنين من الزمن كانت فرنسا تبسط سيطرتها على العالم الاسلامي لا ستغلال ترواته و خصوصا فرض حضراتها على الشعوب وجاؤا بعدد منهم في الستينات لان فرنسا كانت في حاجة ماسة لليد العاملة للعمل في بناء البنية التحتية من انفاق و سكك حديدية اما اليوم اصبح تقريبا خمس الفرنسيين مسلمون 8ملايين وفي المستقبل القريب سيرتفع هذا العدد.وهذا هو المشكل الذي يقللهم. فوضعوا لانفسهم قضية تسمى بالفرنسية*islam de france* منذ 20 سنة في جدول الاعمال التي كانت مطرحة عند الرؤساء الذين عرفتهم فرنسا تحت اشراف مختصين ولكن لم يهتدوا لحل حقيقي.

  • mimo
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 14:48

    تمنيت لو ان هذه القرارات اتخدت وطبقت بالمغرب.
    لان هناك مساجد كثيرة تنشر يوميا خطابات داعشية والنتيجة هذه الخلايا الإرهابية التي تتناسل في كل التراب الوطني.

  • مغربيي
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 14:54

    ماكرون نجح بأصوات المسلمين والآن ليس بحاجة لهم وسيعوضهم بأصوات اليمين المتطرف لانه ضمن أصوات اليمين
    فرنسا تعاد الإسلام الآن واستغلت حالة الطوارىء كما عادت المسيحية من قبل واليهودية في عهد فيتشي وزير الذاخلية الفرنسي يسير على خطة ساركوزي وهو من يدعمه ربما سيصبح رئيس فرنسا قبل 2030 هو الآن يضيق على المهاجرين حيت ان بطاقة الإقامة الدائمة معه لم تصبح دائمة بل يمكن سحبها أو نقص مدتها بل حتى فرض تجديدها لأنك مثالا مسجل خطر تذهب لأنك تذهب الى المسجد فجرا والجلباب وتحضر صلاة الجمعة وتصوم رمضان وتضع ابناؤك لكي يتعلموا العربية أو في مدرسة خاصة إسلامية ولا تقبل زميلات العمل.و وزير الذاخلية جاء المغرب وتونس لطرد من ويتوفرون على هذا البروفايل لأنهم في نظرهم متطرف
    وهذا لا ينكر أن هناك اءمة خطاباتهم متشددة أو خطابات يفهمها خطاء لان سياقها كان في تاريخ معين وواقعة معينة ولجهل الشباب اللغة العربية وأسباب النزول في القرآن يفهم القرآن خطاء هل مقصود أم لا ؟
    اغلب المساجد مفتوحة لغير المسلمين والمخابرات الفرنسية حاضرة في كل مسجد

  • Amazigh amkran
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 14:56

    Au no 1
    Faux, la France et le monde entier doit lutter contre l'islamisme dangereux pour la société. Personne ne parle de l'islam. Quand un imam appelle à frapper les femmes, wa dribouhonna, ou la haine contre les non musulmans, "tuez-les où vous les trouviez" wa katilohom aynama wajadtomohom…, là on ne peut plus parler de religion, c'est du terrorisme pur

  • اسوا رئيس فرنسي
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 15:00

    ومادا عن الحجاب ومنع المحجبات من العمل والتعليم هل له علاقة بالارهاب كدالك. فرنسا تقوم بسياسة محاكم التفتيش ضد المسلمين ولا تريدهم على اراصيها وهدا يتم بمساعدة دول عربية تمول اليمين المتطرف الاوروبي لشن حرب عنصرية صد المسلمين.

  • marocain libre
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 15:17

    فرنسا فقَحت وفهمت – ولو متأخرة – أن الاسلام ليس مجرد عقيدة. يحق للفرنسيين ان يدافعوا عن قيم الجمهورية التي كلفت اسلافهم حيواتهم ومن لا يقبل هذه القيم فباب المغادرة مفتوح امامه على مصراعيه.

  • ابوهاجوج الجاهلي
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 15:24

    نحن مع حق ممارسة الشعائر الدينية لكل اديان العالم. لكن هناك تجاوزات معروفة عند المسلمين وهي شتم الكفار واليهود في خطبهم واصبح هذا الشتم عاديا حتى في مساجد المغرب. ناهيك عن اصحاب الزي الباكستاني والافغاني وافكارهم الهدامة. الذين يعيشون في الدول الاروبية وارواحهم في الربع الخالي مع داعس والقاعدة. هذا واقع نراه يوميا. هولاء هم سبب غلق المساجد وتسببوا في مشاكل كبيرة لمن يريد العيش بسلام في هذه الدول. انهم يوجدون في كل اروبا وليس فرنسا فقط. زيهم مختلف كلامهم مختلف يتكلمون على الامة والخلافة والسلف واليهود والكفار.

  • مسلم
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 15:26

    حتى في بلادنا نحارب الارهاب مع انهم يقولون بانهم مسلمون.ومغاربة زيادة على ذلك.لان الارهاب.يدعو الى القتل والجهاد الذي لا معنى له في هذا القرن والتطرف الديني والخطاب الداعي الى التكفير وقتل الابرياء بدعوة انهم غير مسلمين.من داخل مساجد الله الذي امرنا الله ان نقوم فيها شعاءر الاسلام كالصلاة..وليس بوقا للدعوة الى القتال وكراهية الاخرين.ومحاولة التفرقة بين الاجناس..لاننا كلنا من ادم وادم من تراب…ويقول عز من قاءل وما ارسلناك إلا رحمة للعالمين..ولم يذكر المسلمين بالاسم بل قال "العالمين "..وقال ايضا انك لن تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء..فالحلال بين والحرام بين..فلا داعي لأإمة السوء ان يكرهوا العالم في ديننا اكثر بفتاويهم التكفيرية…فحسنا فعلت فرنسا في غلق المساجد المشبوهة..والتي تدعوا الى العنف والارهاب وقتل الابرياء.في بلاد تحمل ملايين البشر ليسوا من جنسية واحدة..ولكن الكل يعيش في رزق فرنسا وبرزقها.

  • هشام متسائل
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 15:27

    خطوة في الاتجاه الصحيح
    اللي بغا الوهابية يهاجر للسعودية أو أفغانستان
    و اللي يحلم بالدولة الإسلامية يرجع ليلاده و يقيمها هناك
    فرنسا بلد الحريات والقوانين و العلمانية تضمن حرية ممارسة أي دين في احترام القوانين و حريات الٱخرين
    أما من يتهمون فرنسا لمحاربة الاسلام قلت كان هذا صحيحا لمنعت بناء المساجد و هجرة المسلمين إليها
    و من ينادون بمقاطعة السلع الفرنسية فالمسلمون في فرنسا أولى بمقاطعة هذه السلع
    ومن يريد الدعوة إلى الإسلام فهناك طرق سلمية و حضارية : الحوار، النقاش، الكتب، المواقع الاجتماعية. بشرط أن لا تدعو للعنف والكراهية.

  • حبيب الله
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 15:33

    نتوما كتقولو تقاطعو فرنسا ،انا كنتمنى من كل قلبي يسهل علي الله نمشي لديك الديار المقدسة الفرنسية،حيت انا مخصوص من كلشي ياربي تسمع مني انك سميع مجيب الدعوات.

  • rachid
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 15:33

    نعم يجب إغلاق كل مكان اتضح أنه يدعوا الى كراهية الآخر ويحرض على العنف والقتل.
    لا مكان للظلامية والداعشية في فرنسا بلاد الأنوار.
    في بلاد المسلمين يمنع نشر المسيحية واللادينية و المسلمون في بلاد الكفار يريدون إجبار الآخرين على تقبل دينهم وتقبل معابدهم حتى لو كان البعض منها يفرخ إرهابيين وقطاع رؤوس.
    حلال عليكم حرام عليهم

  • مخنزي
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 15:36

    الى التعليق *34المقاطعة*
    واش المقاطعة اللي فيها القايد ولمخازنية؟

  • عينك ميزانك
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 15:36

    اولا سب و قذف الرسول تانيا إغلاق المساجد مع تضيق حرية العبادة مادا يعني هدا فرنسا تريد مسلمين بدون عقيدة مسلمين بالاسم لان فرنسا لم تستطع الإجابة عن كثير من تساؤولات ابناء الجالية المسلمة ومن يعتنقون الاسلام في كل ربوعها و هي متخوفة من ان يصبح المسلمون أغلبية في دولة قوانينها علمانية .الاسلام آت

  • mohand
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 15:54

    البعض يستحضر عهد الاستعمار والبعض الاخر يرتعد على اسلامه واخرون يتعصبون ,الى انني التفق مع فرنسا بما تقوم به يستفزون دولة ومؤسساتها ونضامها وامنها ثم يذرفون دموع التماسيح
    زمان الاستعمار قد ولا لان العالم في ذاك الوقت كانت له اساليب قهرية وعنصرية لاكن اليوم تطور الانسان وهو انسان حديث احدث منضمات دولية لمراقبة العالم وقطع الطريق على من له افكار رجعية تطمح الى اعادة الماضي او الاستعمار الهمجي

  • مغربي
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 16:09

    في رأيي الشخصي تلك بلادهم وليفعلوا ما شاؤوا لكنهم غافلون عن حقيقة مؤكدة و هي ان الله راع للإسلام والمسلمين و لن تزيد كل أعمالهم الا سمعة و انتشارا للإسلام
    لذا اظن ايضا انه لا داعي للإحتجاج حول ما يقترفونه من صور …. مسيئة للرسول الكريم و للإسلام لأن الإسلام قادم و في جحر بيوتهم
    والله اعلم

  • zakaria
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 16:18

    لماذا لاتحدو دول شمال إفريقيا حدو فرنسا وتغلق بمنطق المعاملة بالمثل

  • محمد شرف
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 16:35

    السلام عليكم
    يجب محاربة كل من سولت له نفسه الافساد في الأرض ….خصوصا باسم الدين….حتى بلدنا المغرب لم يسلم من شرهم و نسأل الله أن يعين رجال الأمن حتى يطهروا بلدنا من فكر الدواعش ……فهم يعبدون انفسهم و استطاع الشيطان أن يوهمهم انهم بعباداتهم لهم الحق أن يصبحوا أوصياء على الناس.
    و الله كما قال فيهم محمد عابد الجابري رحمه الله. هم اناس لن يصلوا إلى مركز القرار و سيبقون خارجا يعيشون في الجبال و الكهوف…..
    نسأل الله أن يحفظنا من شرهم….
    طريفة……عندما أصبح الرهبان يبيعون صكوك الغفران للناس ابت الفطرة السليمة إلا أن تقاومهم و تقضي عليهم .

  • rme1974
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 16:46

    la plupart des mosquées ici en france sont dirigés par des minorités ethniques .mosquée des marocains. ou algérien ou tunisien ou turc ou rif ou jbala ils sont racistes entre eux alors que l islam nous dit de se réunir. et c est Allah qui ferme ces mosquées parce que les dirigeants sont racistes entre eux jusqu'à se battre dans les lieux de culte

  • بالعمري
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 16:49

    لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية،
    مع الأسف لقد إنتظر الغرب طويلا وكان من واجبه محاربة الظلام قبل أن يلوث المجتمعات.

  • كلمة حق
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 16:59

    مقاطعون إلى يوم القيامة….. ديرو بحالي قطعت البزولة على فرنسا مابقات كتصور معيا ربعدريال
    مقاطعون

  • خسن
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 17:10

    يجب على فرنسا ان تغلق المتاحف التي تعرض فيها رؤوس المقطوعة من فتل مليون جرائري و مائات الالاف من المغاربة و من يقتل التاس في مالي فرنسا هل هؤلاء من خرجي المساجد لمادا لا يكون هناك فانون يجرم يعاقب فيه من يسئ للدين الاسلامي كما صدر قانون معاداة السامية

  • محمد الصابر
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 17:32

    جوهر المرض هو في التدين الوهابي،سواء داخل فرنسا أوداخل دول العرب والمسلمين، بدعواتهم الجهادية ضد الكفار اليهود والنصارى وحتى من زنادقة المسلمين.
    هولاء الاوغاد نصبوا أنفسهم أوصياء على الدين الاسلامي الحنيف،ويرون أن الوقت حان لعودة الخلافة على عهد النبي ـ كما يتصورونها ـ بتبعاتها النظامية والنسقية،سلاحهم في ذلك هو العنف والارهاب من أجل التحكم في العباد.
    وفي اوروبا وفرنسا بالذات سيجرون الخراب على أنفسهم،كيف ذلك؟
    ينشرالمتطرفون الدواعش والوهابيون وصفاتهم الدينية ـ المغلفة بالاسلام ـ بين صفوف العائلات وحلقات المساجد والمدارس الاسلامية وفي وجبات الفطور,عبر العادات والاعياد والايقونات ممررين دعواتهم الشخصية الخلافية والتعبئوية ومغلفين اياها بالصدقات والزكوات والتزويج بالمؤمنات ، وهم يبينون عسل القران والسنة ويخفون سموم الوهابيات والشيعيات…
    في فرنسا،تتبعت المخابرات كثيرا ومعها قساوسة الكنائس فضلا عن اليمينيين المتطرفين،وهم الان ينقضون على المساجد،وربما الخطوة الاولى قبل تجريف المسلمين الى بلدانهم دون هوادة.

  • مغربي
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 17:34

    ينفقون اموال طائلة لنشر المسيحية واذا بعجوز تفاجؤهم و تعتنق الدين الذي يحاربونه صباح مساء. الاسلام هو دين الفطرة الذي ارتضاه الله لعباده . فسينفقون اموالهم و تكون عليهم حسرة .

  • de France
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 17:51

    nous avons un problème nous les musulmans par tout dans le monde la France ne vient pas faire les lois chez nous elle les fait chez elle pour protéger son pays de l'effondrement qui s'abattent sur nos pays de l'ignorance et le pauvrement de la pensé et de l'obscurissime que présentent certaine idéologies que nous présentant à leurs eux si comme ça et c'est les réalités malheureusement

  • انهزام العلمانية إديولوجياً
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 18:13

    علمانية فرنسا انهزمت إديولوجياً أمام الإقبال المتزايد لمسلمي فرنسا على التديّن و لغير المسلمين على اعتناق الاسلام.
    هذا التصرف الأمني يوحي و كأن المساجد هي التي تقف وراء الأحداث الارهابية التي وقعت في فرنسا و هذا التصرف هو خطأ أخلاقي قبل أن يكون خطأ أمنيا

  • الفلاح
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 18:21

    اسلام فرنسا اخترعه ساركوزي لمراقبة داخل هذا مجلس ديانة اسلامية في فرنسا مفبرك
    الا مسجد باريس كبير intouchable تديره وزارة شؤون دينية جزائرية وموثق لهم كل يريد سيطرة على مسجد وبدون نتيجة لهذا سبب صنع ساركوزي منضمة تسمى مسلمون فرنسا islam de France وغير شرعية
    عندما ننضر عدد مسلمين في فرنسا أغلبية ساحقة شمال إفريقيا وراسهم جزائريين بخمسة مليون مسلم تم انتخاب الاءمة أتراك بجالية اقل من 500الف
    تابعين بعض مغاربة وتوانسة بعض مصريين
    لهذا سبب الصهيونية فرقت مسلمين في فرنسا

  • موجا مونتريال
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 18:28

    لمن يدافع عن فرنسا بحجة الارهابيين
    لم تقرأ التاريخ ما فعلت فيكم ايام الاستعمار و ماذا فعلت في الجزائر و سوريا و لبنان و أفريقيا و شرق الصين و جزر الكاريبي و كليك
    هي مدرسة العنف و الإرهاب و التسلط و الظلم

  • الحسين
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 18:33

    ونحن تتحدى اي شخص في الدولة أو في الشارع ان يصرح بتصريح واحد اوبالتلويح فقط
    لاقفال كنيسة واحدة في المغرب
    وسترون ماذا سيقع له.

  • M. Essette
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 18:36

    المسلمون بمختلف اطيافهم و اوطانهم يتقاتلون فيما بينهم تحت ذريعة ممارسة الاسلام كما يبدو لهم الى درجة ان الاسلام اصبح الديانة الاكثر كرها و نبذا في اوساط المجتمع الدولي بل وحتى بالنسبة للفئة المسلمة المعتدلة التي تعاني من ظلامية التدين و تسييس الدين من طرف شرذمة من الدين يستعملون الدين كمطية لقضاء و تحقيق الغايات الشخصية.

  • الحسين
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 18:38

    اذا واين دور القصاء والمحاكمة واين الديمقراطية ؟ذهبت مع الريح..

  • أعراب
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 18:57

    من أراد الهجرة عليه أن يعلم أنه لا مكان للتطرف ولا للاعتدال في البلاد العلمانية لسبب بسيط هو أن الدين مكانه في البيت وفي أماكن العبادة. فصفة المعتدل دينيا غير مفهومة للأجنبي. يفهم أن هناك من يعتدي على القانون ،كيف يمكن أن ينسجم المهاجر وهو لا يعرف لغة أهل البلد وكيف يفهم عقلية الغربي ويتقبل القانون؟ المشكلة عميقة وتحتاج إلى جهد جبار.كان من الممكن أن يكون الغباء العقلي والفكري والجهل المعرفي كاف بزرع الشفقة علي المسلمين فإنهم نتيجة لهذا العقل الإسلامي العربي أصبح زرع الكراهية ضد المسلمين من منجزات ذلك العقل. فصورة بلاد المسلمين مزرية في أعين باقي الشعوب مقارنة بأصغر بلد أوروبي كالبرتغال.السؤال الذي يؤرق بالنا دائما هو لماذا نجد أعداد كبيرة من نزلاء السجون في إيطاليا وفرنسا وبريطانيا وهولندا هم من المسلمين ،ألا يدل هذا الأمر على أن عملية اندماج هؤلاء المهاجرين قد فشلت بل أصبحت مستحيلة مع توالي السنوات. في بلادنا نسب الغرب الملحد ليل نهار وندعو له بالهلاك،لكن شبابنا يموت في البحر من أجل الوصول إلى بلاد الكفر.أدعو السوسيولوجيون العرب والمسلمين إلى تحليل هذه الظاهرة وتشريح عقلية المسلم.

  • إلى موجا مونتريال
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 19:02

    إلى المعلق موجا مونتريال.لأنكم فعلا تستحقون.هذا هو مختصر الكلام

  • حاسين بريوسكم بزاف
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 19:25

    إلى المعلقان المقاطعة وكلمة حق أنا وعائلتي وحتى الاصدقاء اللذين أعرفهم ليسوا مقاطعين بل يشترون المنتجات الفرنسية.ما رأيكما.هل سوف تفجروننا نحن كذلك أو ستدهسوننا بالشاحنات

  • abdellatif
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 19:27

    c est une guerre psychologique contre les musulmans

  • محمد فرنسا
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 20:02

    هي حرب شعواء على الإسلام في فرنسا، وهؤلاء الذين يحاربون الإسلام في فرنسا وحتى في المغرب على هذه الصفحة مثلا، هل يجرؤون واتحداهم ان يتفوهوا بكلمة واحدة ضد التطرف الصهيوني والتطرف اليميني المسيحوي والقتل الذي تمارسه هذه المجموعات؟؟؟؟ أبدا لن يقدر أحد من ابواق الإلحاد هنا وهناك ان يقول كلمة واحدة، الإسلام هو المستهدف لأنه دين الحق. اعرف مسبقا ان هسبرس لن تنشر تعليقي.

  • مغربي
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 20:12

    مسألة محاربة الاسلام في اوروبا سيتواصل و ذالك لجعل ابناء المهاجرين الغير متدينين بترك الاسلام و ذخول في اذيان اخرى فهذه الحملات تجعلهم في حرج من قوله انا مسلم فيغير ذينه هذه هي سياسة اوروبا و الكنيسة

  • Citoyen
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 20:13

    يبدوا ان الطريقة الصينية في التعامل مع المسلمين هي الانجع لأن الحريات في اوربا جعلت الإسلاميين يطمعون في احتلالها او تخريبها، لاحضوا ان الصين لم تقع فيها عملية إرهابية واحدة

  • راه انتما لي انهزمتوا
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 20:43

    الى المعلق انهزام العلمانية اديولوجيا وهل قمت باحصاىيات في فرنسا وعرفت أن المسلمين فعلا في تزايد هناك وأن غير المسلمين يعتنقون الإسلام بكثرة.والله أني أجدك تخطرف.اذا كان المسلمين أنفسهم يخرجون من الدين أفواجا فمابلك أن يكثر المسلمين.انا عن نفسي أعرف الكثير منهم في فرنسا وحتى في المغرب خرجوا من الدين وحتى النصارى اللذين أتعامل معهم بحكم عملي عندما أشرح لهم الدين كما أنزله الله وأسالهم هل يريدون اعتنقاه يرفضون فمن أين أتيت بهذه الاحصائيات أولا بغيتي تبرد على راسك بديك الهضرة ديال الناس تدخل في دين الله أفواجا باش تخلع بها عباد الله.والله أولدي إلا كانحلم.تحقق من معلوماتك وأسأل كي تعرف كم من البشر يتهربون من الإسلام بسبب تعاملكم السيء اللذي يخاف منه حتى الشيطان.قاليك الأوروبيين كايعتانقوا الإسلام بكثرة.الناس مابقات كاتحمل تسمع حتى سمية مسلم وقاليك كايعتانقوه بكثرة.الصراحة وجهكم مقزدز أولا عرفتي آش دير.رجع كمل احلامك الجديدة هذه وماتنساش تغطا مزيان باش مايجيكش بوغطاط أولا حمار الليل يا أحسن أمة اخرجت للناس

  • Lao
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 20:44

    لا غيرة لمن لم يقاطع التبعية لفرنسا! معاهدة اكس ليبان وما ادراك

  • Adam
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 20:58

    أتمنى من فرنسا ان لا تتراجع ما عليها اءلا شد الخناق على الهمج الذين يريدون الرجوع بفرنسا الى القرون الغابرة إذن يجب تكثيف إغلاقات لاوكار التخلف والتطرف بلا استثناء والخيارات لمن لايريد ذالك ماعليهم اءلا بمغادرة فرنسا الى بلاد الدواعش

  • مغربي
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 20:59

    الى صاحب التعليق 80
    وهل المسبحيون يتعاملون بنفس العدوانية التي يتعامل بها الظلاميون في بلدان الناس

  • rachida
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 21:28

    السلام عليكم.ههههه يضحكني المعلقين اللذين يقولون أن المسلمين في انتشار كبير لذا تخاف منهم فرنسا.أقول لهم بقات فالمسلمين إكونوا في انتشار كبير.بقات واش المسلمين كايديروا بالضبط داكشي لي كايقول ليهم الله أولا لا أما غير إتكاتروا بكثرة بلا أفعال الإسلام بالناقص منوا لأن ما نراه على أرض الواقع لا يبشر بخير.بحال واحد الرجل كانعرفوا كايزني وكايشرب الخمر وكايتشفى فالناس وكايهضر فيهم بالخايب يعني كايدير المنكرلت وفاش كانصحوا كانقوليه خاص إرجع لله ويشد الطريق حيت هاد الطريق لي شاد غاتديه إلى الهلاك كايقول لي راني حافض القرآن وفاش كانقوليه ماشي بقات فالحفض بقات واش كادير بداكشي لي كايقول االله فيه كايقول لي الله كايهموا كثر تحفضوا باش إلا وقفتي قداموا تحفضوا كامل قداموا والله على ما أقول شهيد.إوا مع من تهضر دابا سيروا حيدوها ليه من فموا.قاليك ماشي تطبيق ما جاء في القرآن ما يهم الله بل ما يهمه اكثر هو الحفض وتركته ولم أعد أنصحه لأني عرفته أنه ميؤوس منه وسأبذل فقط مجهود بدون فائدة

  • Trois fois rien,,, ,,,
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 22:46

    فليغلقوا جميع المساجد في فرنسا أو حتى أروبا كاملة
    يمكن للمسلم أن يصلي في المنزل مع زوجته وأولاده
    لأن الصلاة فرض ويمكن للإنسان في هده البلدان التي
    أختلط فيها الحابل بالنابل أن يقيمها في بيته ولكن
    لا تنسوا بأن الدين المعاملة وهدا هو المهم أكتر من الصلاة فليريهم معاملات المسلمين الحقة.

  • مغربي
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 22:54

    فرنسا لا تحارب الاسلام، فرنسا تحارب الفكر المتطرف الذي يشذ بنا الى زمن الذبح و الارهاب، المال السلفي و الاخواني فرخ مرض الارهاب في اوساط المسلمين في اوروبا، و حان الوقت الى قطع دابر هؤلاء الذي يرفضون الحضارة و يفضلون مجتمع على نمط داعش
    من اراض الاسلام المتطرف فليذهب الى السعودية او ليحارب في سوريا

  • مغربي من فرنسا
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 23:14

    عجيب امر هاد الناس الذين يهللون ضد فرنسا و بعيشون في خيال قرون الحملات الصليبة َوالجهاد، في بلاد المغرب فقيه الجمعة حاسبالو الدولة كل كلمة يقولها و ياولو يلا زاغ ولا طوال لسانو، و هنا فرنسا الاموال السلفية فرخات كل الوان الدواعش رجليهم فبلد الحريات و الحقوق الي عمرهم حلمو بيها و راسهم عيش فزمن السيف و قطع الرؤوس و التخلف و القمع و استعباد العقل البشري تحت سطوة الفقهاء، اللي باغي يغني لمظلومية الاسلام يعالج حال بلادو الاول و يخلي عليه فرنسا، و هاذ الارهابيين يلا ما عجباتهم فرنسا يطلبو اللجوء فتركيا او قطر او السعويدية كل وحاد يمشي فين بغا علي حساب التيار الاسلامي لي سكن ليه عظامو و سمم ليه راسو َو يخلي بلد الانوار عليه فتيقار

  • النفاق وما أدراك ما النفاق
    السبت 5 دجنبر 2020 - 01:41

    إلى المعلق مغربي.على الأقل هم ينفقون أموال طائلة لنشر المسيحية ولا يغصبون أحدا عليها إن رفضها.يعني ينتشلون الفقير من الفقر اللذي يتخبط فيه ويساعدوه ليعيش مثل بقية الناس أما أنتم تفجرونهم وترسلوهم إلى القبور أو تدهسوهم بالشاحنات إن رفضوا الانصياع لكم والدخول في الإسلام.وغير سكت راه ريحتكم فاحت فالعالم كامل وعارف بها العادي والبادي وبلا ماتبقا تفوح.عارفين بلي أي واحد مابغاش إدخل ليكم الإسلام كاتقتلوه

  • العيون
    السبت 5 دجنبر 2020 - 03:06

    فقط اتمنى اتحاد المسلمين بعضهم …
    لأن الغرب وجد الخلل … يمكن سماع اكثر من ذلك .
    اما الإسلام فهو في العالم لا توجد دولة دون مسلمين هذا رأيي والعلم لله .

  • محمد سعيد KSA
    السبت 5 دجنبر 2020 - 07:47

    السلام عليكم
    نعم لن يرضوا عنا حتى نتبع ملتهم، ولكن دستوريا لم تكن فرنسا لتضابق المسلمين لولا الإرهاب والإسلام السياسي الذي تستثمره المخابرات الفرنسية والغربية أكمل إستثمار.

  • رشيد
    السبت 5 دجنبر 2020 - 11:03

    اصحاب التعاليق 84 و 85 يمارسون التغوّل الجدلي باستعمال تهم جاهزة = إرهاب فكري

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية