باراك يكرر أن "كل الخيارات" قائمة في مواجهة إيران

باراك يكرر أن "كل الخيارات" قائمة في مواجهة إيران
الأربعاء 21 مارس 2012 - 00:57

كرر وزير الدفاع الاسرائيلي إيهود باراك الثلاثاء 20 مارس الجاري ٬ خلال زيارة لألمانيا٬ أن بلاده تحتفظ “بكافة الخيارات على الطاولة” لمنع إيران من تطوير سلاح نووي.

وقال باراك ٬ خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الالماني توماس دي ميزيار ” نرى أنه يجب منع إيران من أن تصبح قوة نووية وكافة الخيارات على الطاولة” مضيفا أن فكرة أن تصبح إيران تملك السلاح النووي “غير مقبولة”.

من جانبه دعا وزير الدفاع الالماني إلى “ضبط النفس سواء في الحرب الكلامية او المستوى العسكري” مضيفا أن “تصعيدا للنزاع ستكون انعكاساته لا تحصى ليس فقط على المنطقة بل أيضا بالنسبة لاخرين وأيضا على حساب اسرائيل”.

وأكد أن المانيا ستظل “الى جانب اسرائيل” لكن “ما قد ينجر على ذلك أو لا ينجر لم يحسم اليوم”.

‫تعليقات الزوار

17
  • bouche d1 Q bien rasé
    الأربعاء 21 مارس 2012 - 01:41

    IL NE RESTE PAS ASSEZ DE TEMPS A VIVRE POUR
    LE PAYS SANS CARNET D ETAT CIVILE

  • Mostafa
    الأربعاء 21 مارس 2012 - 02:02

    Vous fatiguez avec votre disque qui est rayé. Tout le monde sait que vous avez la bambe et les Iraniens non et tout le monde sait que le jour ou vous attaquez ce Grand Pays, il la fabriquera pour vous écraser à jamais.

  • rachid
    الأربعاء 21 مارس 2012 - 02:13

    الهجوم العسكري ضد ايران امر حتمي بالنسبة لاسرائيل التي تسعى الى الابقاء على مكاتتها كاعضم قوة عسكرية في المنطقة لان امتلاك ايران للسلاح النووي سيخلق توازن رعب بين البلدين وسيجعل التدخل العسكري ضدها امرا مستحيلا كما هو الحال بالنسبة لكوريا الشمالية وهو ماتسعى اسرائيل الى تجنبه,لكن الحرب على ايران لن تكون سهلة وستكون عواقبها وخيمة خصوصا ان ايران تملك حلفاء مخلصبن في المنطقة كحزب الله في لبنان والميليشيات الشيعية في العراق اضافة الى سوريا مماسيؤدي الى كارثة في المنطقة

  • مراد
    الأربعاء 21 مارس 2012 - 02:28

    انتم من صنعهم و انتم من يجب عليه ازالتهم من الوجود، ان اكبر جريمة ارتكبها الصهاينة هي انهم كانوا دريعة لنمو هده الكائنات الرافضة و تسلحها بدريعة المقاومة، بينما ملايين السدج من المسمين يصفقون لهم و يدعون لهم بالنصر و التمكين،الان حزب اللات صار يصف الصواريخ الموجهة لاسرائيل من جنوب لبنان بالغادرة تمام كما كان يصفها محمود عباس، صاروا حراسا لاسرائيل و جلادين لبني جلدتهم الدين طالما صفقوا لهم، نتمنى ان يكون صادقا و يدمر المجوس و لا يبقي منهم من اثر.

  • IZEM LA3WARI
    الأربعاء 21 مارس 2012 - 02:38

    vas-y démontre nous ta force et détruit les centrales nucléaires iraniennes à l image de celles de l irak et de la syrie et on verra aprés

  • moubarek
    الأربعاء 21 مارس 2012 - 02:39

    حلال عليكم و حرام عليهم حلال عليكم يا صهاينة ان تمتلكوا السلاح النووي وحرام على ايران امتلاكه لا نتسوا يا صهاينة وجود قوى أكبر منكم انتم و غيركم متمتلة في الله عز وجل في يوم من الأيام القريبة عنده لأن الله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل

  • Insan
    الأربعاء 21 مارس 2012 - 11:19

    إيران اكبر من المانيا وفرنسا واسبانيا و ايطاليا مجتمعة، وشعبها لا يركع بسهولة، لانه معروف بعزة نفسه مثل كل الشعوب الاسلامية.
    اسرائيل الان لا ترى سوى ايران فقط من بين كل الدول العربية والاسلامية تراها هي العدو لارتياحها الشديد تجاه باقي الدول العربية فهي تعلم انه لايوجد اي خطورة من دول اسلامية وكلنا نعرف الاسباب … اذن لو فرضنا ان الحرب اتية وتوقعنا خسارة ايران فهذه كارثة عظمى ليست الحرب ما يخيفنا او نتائجها كمعركة من خسائر مادية او اقتصادية او بشرية انما ما يقلقنا هو اذا تفرغت اسرائيل لمخططاتها بعد القضاء على ايران ماذا ستفعل بعد ذلك ؟

  • rachid
    الأربعاء 21 مارس 2012 - 11:43

    la presse allemand á aussi annoncer que durant cette viste .israel á acheter des differents armes de longue

    distance et aussi un navire sous marine.

  • وجهة نظر
    الأربعاء 21 مارس 2012 - 12:21

    منذ انداع الثورة الإيرانية سنة 1979 و أمريكا و إسرائيل يهددان بضرب إيران و لم يحصل شيء من هذا بل تم ضرب حليفيها العراق و أفغانسان بمساعدة إيران.
    إذن هذه العداوة الظاهرة بين إيران من جهة و أمريكا و إسرائيل من جهة أخرى ما هي إلا صداقة حميمية في الخفاء و ذلك لأن:
    1) إيران دينها مبني على التقية و هي إظهار خلاف ما تبطن أي إظهار العداوة لأمريكا و إخفاء محبتها و التعاون معها.
    2) أمريكا سلمت العراق لإيران على طبق من الذهب الأسود و لو كانت ثم عداوة حقيقية لما سلمت لها العراق و لما دمرت المناطق السنية بالطائرات الأمريكية و المليشيات الشيعية الموالية لإيران.

  • بوعلي333
    الأربعاء 21 مارس 2012 - 23:02

    باسم الله والحمد لله:
    لما فقدت إيران شعبيتها عند عامة المسلمين من أهل السنة ولما افتضح حزب اللات على رؤوس الأشهاد في هذه المحنة التي يعانيها الشعب السوري المنكوب,كان لابد للصهاينة والصليبيين أن يخرجوا علينا بشطحاتهم التضليلية لمساعدة صادهم الثالثة(الصفويون)في بسط نفوذها في المنطقة تحقيقا للحلم الفارسي!!
    وواهم من يظن بأن صهيون سيضرب صفيون لأنهم ذرية بعضها من بعض وعدوها المشترك هم أهل السنة واسألوا سوريا وقبلها العراق وقبلهما لبنان(صبرا وشتيلا وبرج البراجنة)ولن ننسى دعم أمريكا للحوثيين (جناح إيران الأيمن في شمال اليمن)
    شارون في مذكراته صرح بأنه ليس له أي تخوف من الشيعة على المدى البعيد.
    وانشروا

  • محمد
    الخميس 22 مارس 2012 - 11:52

    إن المتتبع لأحوال العرب والمسلمين وأنا منهم ، نحمل صفة العاطفة الغالبة على أذهاننا ونحمل أيضا طائفية بغيضة لا تهدأ إلى يوم الدين ، والمقصود هو أننا نحن العرب متى كنا نعتبر إيران عدوة ؟ أليس أثناء حربها مع العراق ، والحرب انكشفت أسرارها بعد أن غزا صدام حسين الكويت وفعل ما فعل . فالتحليل المنطقي للأحداث يؤكد قوة الثورة الإسلامية في إيران ، لذا شجعت أمريكا صدام على غزو إيران وافتعال حرب كي تنطفيء جذوة هذه الثورة والتي هي بحث ثورة حقيقية لشعب لا تحمل صفة المصالح الشخصية لمن قاد الثورة وهو الخميني .
    عاش في منزل صغير ومستأجر بثلاثة آلاف تومان ونحن العرب نصدق صدام في تخويفه لنا منه ومعه الغرب حتى كدنا نفقد ملابسنا دعما لهذا الرجل الشجاع المقدام الفارس الهمام حامي بوابة العرب . وظهرت التقارير تؤكد بأن الإمام الخميني لا يملك بيتا ولا حساب في البنوك . هل معقول ما نشتمه في صلواتنا ودعائنا يتقدمنا أهل العلم والفضيلة في ذلك حتى كفرناهم ولعناهم وحاربناهم وقتلنا منهم بأموالنا الآلاف منهم ، وهم صابرون ؟

    يتبع

  • محمد
    الخميس 22 مارس 2012 - 11:57

    فعلا أمر غريب ، وكي لا تصل الغرابة في عقولنا إلى حد الجنون صرنا نؤكد أن لإيران مطامع لا تعلن عنها بحجة أن في مذهبهم ما يسمى بالتقية . وصرنا نحمل عليهم وصار أبناؤنا يحملون الفكر والجهل نفسه ببلد لم نعرفه ولم نزره . وشاء الله لي أن أذهب مع مجموعة من المثقفين لإيران لأكتشف ما بهذا البلد الغريب ، وإذا بأهله كرماء والديمقراطية فيه لا تعني أن تقول ما تشاء بقدر ما يكون لديمقراطيتك هدفا وليس زعزعة أمن الناس . وكنت أحمل في ذهني ماينقل عبر الشاشات الصغيرة المنتصر البلوشي الذي كان عندي بمثابة المجاهد الحقيقي ، وكان ما أحمل من معلومات عن أهل السنة في إيران واضطهادهم وما شابه دعاني للبحث ، وإذا بي في إيران أفاجأ بأمر غريب ، أن السنة ومع عددهم القليل إلا أن لهم وزنا ليس كما يتصوره البعض ويصدق البلوشي هداه الله ، وأن المسيحيون أيضا واليهود وكل طائفة تعيش في إيران . والمشكلة الحقيقية هي مشكلة الاقتصاد ، فمن هو السبب ؟ والجواب هو أمريكا والغرب ومن يتبعهم وهم العرب ، إذ أن إيران ومع ثمان سنوات حرب طاحنة وتدمير اقتصادها كانت قويةإلا أن الحصار عليها زادها تصميما للاكتفاء الذاتي
    يتبع

  • محمد
    الخميس 22 مارس 2012 - 12:01

    وبذلك تجد أمريكا تسعى لزعزعة استقرار أي بلد لا يتفق وسياساتها ، وكان ما كان ، وعلى إيران أن تسعى لبناء نفسها دون الحاجة للغرب وهذا ما فعلت ، وحاربها الغرب عندما فاجأها الرئيس الإيراني بأننا مستعدون للاكتفاء الذاتي ، والنفط سيكون وسيلة اختبار للعالم التابع لأمريكا .
    هذا من ناحية وضع إيران التي أكرهها جدا أيام شبابي وأحقد على كل من يمدح ذبابة تعيش على أرضها ، والحمد لله كان عقلي مع مرور الزمن هو من يفتح ملفات الحقائق كي أتفكر فيما يحدث من حولي وأن لا أصدق خبرا يحتمل الصدق أو الكذب .
    أما في العراق وشؤونه فايام أن كان صدام على كرسي العرش لا تستطيع بعوضة أن تنبس بكلمة ضد صدام وإلا كان مصيرها الموت ، وكان المقابر الجماعية شاهدا على هيمنته وجبروته ودكتاتوريته وكنا نحبه كما أسلفت لحربه مع إيران ، وكنا نطالبه بالمزيد حتى لو فني كل من على هذا الوطن البغيض في نفوسنا (للأسف) ارتكبنا ما لم يرتكبه ابليس من جرائم ، فإبليس يحرك ويشجع ويحرض ولا يفعل وإنما الفعل لنا .

    يتبع

  • AGHIRAS
    الخميس 22 مارس 2012 - 12:05

    وتحت عنوان "إيران سابقاً والآن"، كتب ستيفن شليسينغر في "لوس أنجلس تايمز" مقالاً وفيه أن "إيران تواجه اليوم إسرائيل والولايات المتحدة وأوروبا بشأن برنامجها النووي".
    وسأل "هل من شأن هجوم على مخابئ إيرانية مفترضة تحت الأرض أن يستثير رداً مماثلاً لذلك الرد الذي استثاره في حالة (صدام) حسين؟ أعتقد نعم".
    مضيفاً أن "طهران لن تلعب دور الضحية السلبي الذي لعبته سوريا أو العراق بعدما قصفت إسرائيل من جانب واحد منشآتهما النووية (المزعومة)".
    وبالنسبة للرد المرتقب، برأيه، من جانب الجمهورية الإسلامية في حال الهجوم عليها، رجح الكاتب أنه "قد تكون هناك بعض العمليات الانتقامية المتخبطة، كالتي أبدتها في هجماتها المزعومة ضد أهداف إسرائيلية في تايلاند والهند وجورجيا".
    "ومع ذلك، يبدو مؤكداً أن إيران سوف تعبئ موارد البلاد بأسرها، وستتابع بالتنسيق مع حلفائها في حركة حماس وحزب الله".
    وسأل الكاتب محذراً الكيان الصهيوني والولايات المتحدة من الاعتداء عسكرياً على الجمهورية الإسلامية، قائلاً "هل تدرك إسرائيل التكاليف المحتملة لأمنها؟ هل يستحق الأمر؟

  • محمد
    الخميس 22 مارس 2012 - 12:11

    والشواهد كثيرة لا حصر لها . ولا ضير من المرور على بعضها حتى تكون حجة على كل من يطلق لنفسه العنان ويتهم ويشتم ما يحلو له ولست هنا مدافعا عن إيران فإيران لها الحق في حماية حدودها من المتسللين لذا لا نسمع أو نشاهد محاكمة إيرانيين تسللوا لتفجير أنفسهم إلا من العرب السنة . في مناطق الزيارة في كربلاء والنجف وبغداد ،دعوا عقولكم هي من تحكم وليست عواطفكم فأمريكا لا تريد وجودا لإيران وحكومه قوية بل امريكا تريد ان تسلب خيراتنا : سألني أحد الإيرانيين عن سبب تمسك السنة لعرب بصحابة الرسول وترك أهل البيت ؟ فلم أستطع الجواب سوى بأنهم يتبعون حديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم . ففاجأني بسؤال آخر : ولماذا لا يقولون صلى الله عليه وآله وسلم وهو من أمر بعدم الصلاة عليه بدون ذكر الآل كما جاء في القرآن ؟ اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم …. فاحترت في الجواب وقلت : هذا ما تواتر وسارعليه أهل السنة .للمعلومية انا شيعي عربي ولست متشيع بل ابآ عن جد شيعي ومن السعودية

  • مسلم
    الخميس 22 مارس 2012 - 19:19

    اللهم احفظ ايران من مكر بني جلدتنا. لاخير في من يوالي الصهاينة ويتمنى ان تدمر بلد يشهد ان لا اله ال الله وان محمدا رسول الله.الهم كل من اراد بالمسلمين
    شرا فاجعل كيده في نحره. موتو بغيظكم. ايران اليوم مفخرة المسلمين ولو كره الطائفيون. امتالكم لا يمتل لا مدهب سني ولاشيعي انتم عالة على الاسلام والمسلمين.

  • وجهة نظر ( تابع)
    الجمعة 23 مارس 2012 - 00:08

    إلى محمد صاحب تعاليق 11 و12 و 13 و15
    و إلى مسلم صاحب تعليق 16
    لو كانت إيران تريد الخير للمسلمين (سنة و شيعة) كما تزعمان لما عملت كل ما في وسعها على إحياء مآسي المسلمين التي تعود إلى أكثر 14 قرنا و ذلك بسب و لعن أزواج رسول الله و صحابته نهارا جهارا مما سبب في إحياء النزاعات الطائفية المقيتة بين أهل السنة و الشيعة.
    فالسلف الصالح رضي الله عنهم، منهم من قتل في الجهاد في سبيل الله و منهم من قتل غدرا كعمر بن الخطاب و عثمان بن عفان و علي بن أبي طالب و الحسين بن علي رضي الله عنهم و أرضاهم و لقد بشرهم رسول الله صلى الله عليه و على آله و صحبه أجمعين بالجنة في حياتهم.
    فلم هذا التناحر بيننا الآن على أحداث وقعت 14 قرنا خلت ؟؟؟؟؟؟؟
    أم هي الطائغية البغيضة؟؟؟؟؟.
    و الله عز وجل يقول: "تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ".

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش