قالت زوجة الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي، ليلى الطرابلسي، في كتاب صدر في باريس، إن “انقلاباً مدبراً” كان وراء الإطاحة، في 14 يناير ،2011 بنظام زوجها الذي حكم تونس 23 عاماً.
وأصدرت دار النشر “ايديسيون دو مومون”، أول من أمس، في باريس كتاباً بعنوان “حقيقتي”، تضمن تأويلاً شخصياً من ليلى الطرابلسي (55 عاماً) للأحداث التي عاشتها تونس قبل الإطاحة ببن علي.
والكتاب يتضمن مقابلات صحافية أجراها الصحافي الفرنسي ايفس ديري، عبر “سكايب” مع ليلى الطرابلسي، التي هربت يوم 14 يناير 2011 إلى السعودية مع زوجها واثنين من أبنائهما.
ويحمل غلاف الكتاب صورة تظهر فيها ليلى مرتدية حجاباً أبيض ونظارات شمسية سوداء.
وخصصت ليلى حيزاً مهماً من الكتاب للحديث عن يوم 14 يناير ،2011 الذي رأت أنه كان تتويجاً لـ”مؤامرة” قادها الجيش التونسي والجنرال علي السرياطي، رئيس جهاز الأمن الشخصي لبن علي، بعد شهر من اندلاع احتجاجات شعبية عارمة في تونس.
وروت المراحل التي سبقت الإطاحة بزوجها، التي لخصتها في “حشد الجموع وتوزيع المال في الأحياء الفقيرة للقيام بأعمال عنف، وانتداب القناصة، وتأجيج الاحتجاجات عبر تنفيذ عمليات قتل منظمة، وحرق منازل”.
وتقول ليلى الطرابلسي في الكتاب “لولا إصرار الجنرال علي السرياطي ما كان الرئيس بن علي ليصعد أبداً إلى الطائرة التي أقلته إلى السعودية، بل كان مقتنعاً بعد إقلاع الطائرة بأن باستطاعته العودة صباح اليوم التالي إلى تونس”. وهاجمت في الكتاب علي السرياطي، المسجون منذ هروب بن علي، إلا أنها اكتفت بالتلميح ضمنياً إلى مسؤولية الجيش التونسي في الإطاحة بالنظام.
واستحضرت في الكتاب طفولتها، قائلة إنها “ابنة الشعب”. كما تطرقت إلى أول لقاء جمعها ببن علي الذي يكبرها بـ21 عاماً. وكذّبت ليلى ما سمته “شائعات” حول اشتغالها مصففة شعر (حلاقة)، أو إقامتها علاقات مع عشاق، مثلما يتداول في تونس.
كما رفضت “أسطورة حاكمة قرطاج”، التي قدمتها في صورة سيدة أولى متعطشة للمال والسلطة. في المقابل، اعترفت بـ”الأخطاء الفادحة” لعائلة الطرابلسي المكروهة في تونس.
وقالت: “ساعدت عائلتي على أن تعيش براحة، لكن بعض أقاربي بالغوا، خصوصاً الصغار الذين انغمسوا في شهوة الربح، ولم يقبلوا بأن هناك حدوداً”، مضيفة “لقد كنا نقطة ضعف الرئيس بن علي”.
لكنها رأت أنه “تم تضخيم أخطاء عائلتي خارج تونس، وتوظيفها لهدف واحد هو إسقاط نظام بن علي”.
وأكدت أن زوجها “ترك تونس في وضعية اقتصادية تحسدها عليها دول المنطقة بأكملها”. وعبرت ليلى الطرابلسي، التي أصدرت تونس بحقها وبحق زوجها مذكرة جلب دولية، استعدادها للمثول أمام القضاء التونسي. وقالت “نحن على استعداد لمواجهة العدالة في بلادنا، إن ضمنوا لنا حيادية الأحكام القضائية، وشرعية من سيتكفل بها من القضاة”، واصفة أحكام السجن التي نطقت بها محاكم تونسية بحق بن علي وزوجته بأنها “شعبوية”.
وتحدثت ليلى عن حياتها اليومية في السعودية. وقالت “أقضي معظم وقتي في رعاية زوجي وأبنائي، ونادراً ما أخرج، لا أخالط أحداً، وأعيش على وقع الصلاة”.
وأثار نشر الكتاب فضول عدد من التونسيين وحنق آخرين. وصرح ناجي عبدالستار، وهو موظف بشركة “الخطوط الجوية التونسية” العامة، لوكالة “فرانس برس”: “أريد أن أعرف ما كانت عليه حياتها وما حدث يوم 14 يناير. نريد أن نعرف كل ما حدث، خصوصاً عندما تتحدث ليلى الطرابلسي عن مؤامرة”.
من ناحيتها، اعتبرت سلمى جباس، وهي مديرة مكتبة “الكتاب”، وهي واحدة من أشهر المكتبات في العاصمة تونس، إن كتاب ليلى الطرابلسي “نسيج من الأكاذيب، لهذا اخترنا عدم عرضه في مكتبتنا”. وأضافت “سنستورده خصيصاً لمن يريد اقتناءه، لكننا لن نعرضه في مكتبتنا”.
لايمكن بأي حال من الأحوال تبرير وضعك سيدتي !
لقد ساهمت في فساد الوضع بشكل رئيسي !
أنت من أعوان الظلمة !
هذه هي الحقيقة في النهاية !
هذه عبرة لكل من تركت وراءك !
دخلت التاريخ من أحقر أبوابه ،فعلا كنت نقطة ضعف بن علي لكن كنت نقطة قوة الثورة التي من دون عجرفتك وتهورك ما كانت لتكون .
سبحان الله..كلكم سواسية..بعد الإطاحة بكم تنشغلون بالصلاة و التسبيح و كأن أيامكم التي انصرمت لم تكونوا تصلون قط..
que dire va au diable le voile c est une image pour se cacher pour l or qui la voleriles bien voiler alor va au diable faltadhabeila ljahime
هدا الكتاب خدعة اااا بحال هد لي كال مزيان وبغى الحس الطبسيل اااااامزال مكفها اش استغت نرجوا من المسؤلين المغاربة عدم نشره ااااا زيادة الشحمى فالحولي المعلوف اااا
سبحان مبدل الأحوال ، ما كانت السيدة لتقبل يوما بوضع "فولار" في بلدها الدي تفتخر أنها علماني ، الآن تعيش على وقع الصلاة وتغطي رأسها مرغمة …
تستغبي القراء عند قولها أن بنعلي كان يطن أنه سيعود لتونس في اليوم التالي ؟؟؟
سؤال : أليست بخروجها الإعلامي هدا قد خرقت معاهدة اللجوء السياسي للسعودية …
تونس نعم كنا نسمع المنضمات الاقتصادية والدول الاروبية تنوه بمكانت تونس الاقتصادية في العلم العربي وبالمقابل نسمع عن التنديد والضوغوط على الجانب الحقوقي والحريات وكان دالك خطئ توجه الدولة بالتشريع العلماني في بلد جدورها مسلمة فبتالي شهدت هده المعادلة الفشل الدريع وادت الى اسقاط نضام قائم مند اكتر من خمسة عقود هدا يبين انه لامكانة لتشريعات العلمانية في العالم الاسلامي وما حدث في تونس ومصر يجب ان يكون درسا بالغا لباقي مناصري العلمانية في بلدنا المغرب لكي يقتنعوا باراضة الشعب وحترام كرامته والى سنقع في وحل كوحل الدي وقعت فيه هده الدول والتي اصبحت تبحت عن نقطة الصفر …
الان تغطين شعرك؟
يعني القارئ يضطر للعودة دائما للتحديق في غلاف الكتاب بعد كل بضع صفحات يقرأها
طوال حياتك وأنت سافرة والان تشوهين لباسنا؟
ان الله يمهل و لا يهمل هدا مصير كل جبار ليلى التى غمست لاحد ااطهاة لديها يده فى اازيت وهي تغلى يعز من يشاء ويدل من يشاء
و اخيرا غطيت شعرك يا ليلى
زمان كنت تحاربين الحجاب و اليوم بعد تذوقك للذل و المهانة اضطررت الى وضع غطاء على شعرك
" وأعيش على وقع الصلاة ". كتعرفوا الله اوو الحجاب غير فى وقت الشدة … قبح الله سعيكم
ماذا تقولين في طن و نصف ذهب الذي استوليت عليه و الأموال الضخمة التي وجدت في قصركم بعد الإطاحة بكم (إطاحة بعائلة اللصوص). قالت أقضي أوقاتي في العبادة!!!!!. أقول لها اللحم الذي نبت من الحرام مصيره إلى جهنم. أما إذا أردت توبة فأعد ما سرقتموه للشعب التونسي الشقيق و اطلبي منه الصفح إن أراد أن يصافحك. و إلا ما تفعلينه نفاق و رجوع عن الغي، إن كان ذلك، بدون توبة.
فنظركم الشعوب ديما خيبة و كياخدو الرشوة و الفلوس و كيتناولو المخدرات و الأقراص المهلوسة كيفما قال القدافي
و نتوما مساكن درااااوش و عمرها دار و مواطنين صالحين و متقين الله
أش غنقول ليكم يا حكام الهزيمة الله يعطينا وجوهكم و صافي
بسم الله الرحمن الرحيم
ناس لا يملون ولا يتعبون من الكذب والنفاق،حياتهم كلها كذب في كذب….
سبحان الله ، مانع الحجاب يلبسه
فمادمتي قد نجوتي من المحاكمة وتلقفك صهاينة ال سعود فلكي ان تقولي ما تشائين فهاؤلاء الذين دبروا هذا الانقلاب على زوجك اللص هم بلا شك من كانوا يدبرون فوزه طيلة 23 سنة ب 99 في المائة .
لا اصدقك ايتها العلمانية اصبحت الان محجبة تعيشين على وقع الصلاة
ولماذا لم تفعلي هاذا ايام كنت السيدة الاولى في تونس
ان الله يمهل ولا يهمل
Elle a encore le courage de parler .. que dieu nous donne ton visage …ça si tu as vraiment un visage
نحن لا نؤمن بالأكاذيب التي جئت بها وأي مؤامرة هذه التي تتحدثين عنها؟ ولماذا اختفيت هذه المدة كلها؟ هل تريدين أن تقولي كما قال زوجك (أنا فهمتكم فهمتكم) إذا كانت الثورة مؤامرة كما تدعين والمجاهد البعزيزي ماذا نقول في حرق جسده؟ والأموال التي كانت مخبئة في الخزانة ماذا نقول عنها؟ والعنف الذي كان يعاني منه التونسيون منذ ثلاثة وعشرين سنة مصحوب بالقهر و الحرمان والفقر المدقع والظلم والتدخل في شأن الدين الإسلامي وحرمان الأئمة من تأدية واجبهم وووو إلى ما لا نهاية أصمت خير لك وإذا كنت صادقة فادخلي تونس..
ومازال زايدين فيه ??????? وجهكم قاصح لا نظارة فيه تبا لكم ولأتباعكم ……..
وما اكثر طرابلسياتنا وعائلاتهم المهيمنة في العالم الاسلامي والمغاربي
سيطروا على المسار الاقتصادي والسياسي والاجتماعي بشتى الطرق
مقولتهم 'انا وبعدي الطوفان' ويا ليتهم استثمروا مانهب في بلدانهم ويا ليت
هنالك اواصر الانسانية والوطنية تسري في عروقهم ولو بمقار حبة خردل…
وهؤلاء هم أخطر المجرمين وللأسف بعض المجرمين'العاديين' قد يتوبون ويصلحون من بعد الا حيتاننا تشكل استثناء بعد الهيمنة حتى على الهواء
ليس كل غني مفسد او ناهب..بل منهم الشرفاء والمساهمين في خير البلاد
ووطنيتهم لاتناقش ويشتكون من مضايقات اللوبيات…
اللهم الطف بنا وقوي ايماننا بالوطنية الصادقة رغم اختلافات توجهاتنا
كي نكون قادرين على تدبير الاختلاف وانقاذ المركب المشترك
aprés tant d'années d'esclavage du peuple tunisiens, c'est maintenant ke cette garsse vient donner des lecons de morale. Mais bien evidemment la faute et toujours au autre ALJAZEERA and Co. c'est pas aljazeera qui a causé la pauvreé ni imposé la censure d'internet, l'interdiction du voile et j'en passe.
يجب تغيير أو حذف العبارة التالية
" ويحمل غلاف الكتاب صورة تظهر فيها ليلى مرتدية حجاباً أبيض ونظارات شمسية سوداء. "
فين هو الحجاب
Quand le bourreau adopte la posture de la victime et se retire du monde et se voue à la prière et clame son innocence et se dit prêt à affronter la justice à condition que celle-ci soit juste ,alors ,sans trop tarder, il faut faire semblant de le croire.Baaaaaaazzzzz!!!! Ces gens n'ont même pas honte
هد الكاتب الفرنسي و هده المرأة الغريبة يريدان بيع الكدوب والخرفات. لاتهمني حياتها الماضية اريد ان اراها اليوم مع زوجها امام القاضي التونسي. والكاتب الفرنسي لايهمه سوى بيع الخيال كل يفكر في المال.
tout ce qui est dit a travers leila benali n'est pas vrai car leur abus du pouvoir etait le seul raison qui a accelerer la revolution du peuple tunisien contre cette maudite famille .
C'est un copie coller cet article mettez vos sources svp!
i don t beleive and i don t trust arabic people ,they are a layer,2 faces, they love money and they forget where they came from ,of course not all of them
لكن بعض أقارب بالغوا، خصوصاً الصغار الذين انغمسوا في شهوة الربح، ولم يقبلوا بأن هناك حدوداً
إلا بانت المعنى لا فايدة فتكرار … رخفو غير شوية
لعقوبة لشي حداخرين
قولو معيا آمين
الله يتقبل…الحاجة
زعما كنت عايشة على الصلاة والعبادة فوقت الرخاء؟؟؟
ردوا الحقوق لأصحابها ..وربي كريــــــــــــــــــــــــــــــم
vous avez humilié le peuple tunisien 23 ans et maintenant encore vous renaissez ; les souvenirs de dispote n'interesse personne et j ai lu cette page pour écrire cela ;vivez ce qui vous reste et on aime plus vous voir ni vous ni tous les dispotes arabes ;je veux qu'ils disparaissent de tous les journaux et toutes les chaines ouffff oufffff
باقي معندهاش الوجه علاش تحشم . كانت تريد سرقة ميزانية الدولة لتاخدها معها اثناء السفر . هل تدكرت ما كانت تقوم به في النظام السابق و كيف انها تتدخل في كل صغيرة و كبيرة في السلطة و انها كانت تعطي الاوامر لزوجها بنعلي الضعيف امامها و كيف كانت تخدم مصالحها الشخصية .
Cette femme ne mérite aucune gloire, et même pas le droit de s'excuser. Elle a fait trop de mal au Pays qui lui a donné la richesse qu'elle a maintenant, avec la honte de ne pas avoir servi son pays, mais sa famille
إلى مزبلت التاريخ يا من غرقتم في مستنقعات فسادكم
ليس كتاب الحقيقة فقط بل كتاب الحقيقة المرة التي لم تذكرها في كتابها المزعوم هذا, من المعروف انها قبل ان تتزوج ببن علي كانت مصففة شعر وفي وان عائلتها في تونس الرابح الاكبر بل المسيطر الكلي على جميع المشاريع في تونس من شركات طيران وشركات اتصالات وشركات سياحية وان اعضاء حزب التجمع هم المرتاحين في تونس واعوان بن علي واعوان عائلتها, والحقيقة المرة انه فعلا تونس في حاله.اقتصادية ممتازة كانت ولكن كانت لنصف الشعب الذين هم من اتباع حزب التجمع ونصف الشعب الاخر المضطهد والمقموع ومسلوب الحرية هو من ثار .واقتلع بن علي وليس مؤامرة او انقلاب كما تذكر ولبقية الثائرة هم من اتباع محمد الذي احرق نفسة بسبب شرطية من اتباع بن علي !!"!
ça ne concerne que le peuple tunisien
زوجة الرئيس السابق تعيش على وقع الصلاة, تمة مثل سويدي يقول: لمايبلغ الشيطان من الكبر عتيا, يصبح متدينا.
ودي لكم
البشير الادريسي, ستوكهولم
لماذا لا يباع كتاب الطربلسي في تونس للإطلاع عليه التونسيون ؟إذن هاذا ضرب صارخ في الحقوق وحرية التوزيع والقراءة..المنع لا زال موجودا ..!من حق المواطنين الذي قادوا الثورة أن يعرفوا ماذا وقع وماذا تريد أن ترمي إليه زوجة بن علي من أمور وأسرار قد لا يعرفها الكثير ..إذن لا شيئ تغير..!! المنع هو المنع……..!
هؤلاء الحكام وعائلاتهم كلهم من مغرف واحدة " انقلاب مكيدة او اجندة خارجية مدبرة لهم " قالها القذافي وبشار الاسد وعلى صالح وحسني مبارك وزين العابدين يتكلمون كانهم دراويش مساكين كانو مجرد خدام الشعب هل يضحكون على شعوبهم بهذا الغباء ام انهم استحمروهم لدرجة الاعتقاد ان شعوبعم لديهم جماجم فارغة من المخ كباقي بني ادم . لما يحكمون لا ترى منهم الا الاستبداد تبذير ثروات البلاد الاعتقال السجن التعذيب التقتيل. ولما ييضعفو يتكلمو برقة ويتمتمون بكلام الدين والاخوة والعفو والله غفور رحيم نعم الله غفوررحيم ولكن لا تنسو ان بطش ربك لشديد
نعم أنت مستعدة للمثول أمام نزهاء قضاة تونس من زبانية الإرهابي بنعلي ، نعم أنت محجبة بجدة وقد أعلنت حربا على الظلاميات
نعم أنت تعيشين على وقع الصلاة بعد أن حاربت الآذان
نعم أنت تخدمين زوجك الإرهابي المستبد وولديك بعد خدمتك لعنجية طغيان جسمك وذاتك وتقاسيم وجهك
نعم سعيدة أنت في جدة وقد كانت عندك قبلة للظلام والظلاميين
سؤال وحيد تطرحه عليك حرائر قرطاج كيف تحسين وأنت تسيرين في أزقة جدة أنت وزوجك الإرهابي المبحوث عنه تحت ستار نقاب لا يظهر منكما سوى امرأتين سعوديتين فاضلتين محتشمتين والحقيقة أن النقاب يخبئ إرهابيين مبحوث عنهما؟ صورتكم الآن عندنا هكذ؟؟؟؟؟؟؟ أما السرياطي فليس لك الحق في تعليق الصومعة عليه
إلى مزبلة التاريخ. هل مثلك من أبناء الشعب؟ إن الشعب التونسي العظيم يستحق منا كل احترام أن رمى بك و زوجك و عائلتك إلى الخارج بكل حزم بعد أن ذاق منكم أضناف الهوان و الذل. فليعش الشعب التونسي في حرية و مسيرة موفقة لثورته و نتمنى أن يلقى كل ندل أمثال هذه المرأة ما لقته و زوجها.
هروب بن علي من تونس يعبر عن القيادة الفاشلة
elle est repenti madam Ben Ali,Machallah elle a maintenant le temps du monde entier á s'occuper de ses enfants et á faire la salat.quel honneur madame Benali ,que Dieu te pardonne.
لنفرض أن كل ماقلتيه في كتابك صحيحا ؟
ولنفرض انكم تعرضتم لخيانه عظمى وغدر من الجيش والسرياطي ؟
ولنفرض أنكم طيبون جدا والشعب التونسي هو الخبيث والمجرم والمعتدي
فهل ترون حكمكم لمدة 23 سنه باسم الرئاسه ترونه صحيحا وديموقراطيا وعادلا ؟؟؟
يا سيدتي ليلى هناك مثل بسيط معروف في عالمنا وانا اظن انك تعرفينه ايضا وهو المثل الذي يقول
ــــ الشيء إذا زاد عن حده انقلب إلى ضده ــــــ وهذا هو الدرس الذي حصل لك انت واسرتك
فلو انكم حكمتم ل 4 سنوات ديموقراطيه يمكن تجديدها مره واحده ورحلتكم لكنت الان في تونس تنعمون بالراحه ومحبوبون من طرف الجميع
الحياة دروس يا سيدتي فطوبى لمن فهم الدرس….!!!
حجاب صلاة اعتراف باخطاء مؤامرة وضع اقتصادي يحسد عليه .
التغني على الاطلال
على من تتكالبون . الى مزبلة التاريخ .
اين الذهب و الدوفيز و الريع الاقتصادي.
الجيش نعم خائن في نظر الكوافورة لانه لم يطبق تعليمات زين الهاربين بقتل الشعب.
الى الجحيم.
انقلاب على أساس أن تونس مخليها ليهوم باهوم فلورت ماخسكومش تكونوا فيها أصلا نتوما اييييييييييييييييييه أليام
ومتى كانت المرأة سببا للقوة والعزة ؟؟؟؟؟؟؟؟
أغلب الانهيارات السياسية في تاريخ البشرية كانت بسبب النساء
ــــ مع احتراماتي للنساء ، فهن شقائق الرجال ، و : وراء كل عظيم امرأة
وتحدثت ليلى عن حياتها اليومية في السعودية. وقالت "أقضي معظم وقتي في رعاية زوجي وأبنائي، ونادراً ما أخرج، لا أخالط أحداً، وأعيش على وقع الصلاة".
إن الصلاة علاقة روحية بينك و بين خالقك و قد يتقبلك الله إن تبت حقا و هذا أمر يهمك لوحدك ، ما يهمنا نحن علاقتك بشعبك فلن تجدي من يتقبلك و من يغفر لك ..و سيحاسبك الله إن كنت ظالمة و قد كنت كذلك أيتها -التائبة –
55 سنة في عمرك والله لم تظهر عليك ملامح الكبر مازلت شابة منورة..
الحمد لله رأيناك ترتدين ما كنت تكرهين وتحاربين مع زوجك الملعون. متى ظننتم للشعب التونسي محاكمة عادلة و محايدة حتى تطالبي بها وزوجك الهارب
لا تونس ولا مصر ولا ليبيا ولا اليمن ولا سوريـــا ثورة
ستعلمون بعد حين من قام بالثورة
الكل يعلم ان الشعب من يتحرك لكن التاريخ سيرينا شيئا آخر غير الذي نعلم
انا لا أقول ان من تم اسقاطهم اناس صالحين بل هم أفسد الناس ولكن من قام باسقاطهم ليس الشعب وانما قوى أكبر بكثير من قوة الشعب قوة خارجية وداخلية لها نفوذ اكبر مم يتصور العقل العربي
قد يظهر للبعض ان كلامي متأثر بنظرية المؤامرة ولكن الحقيقة سيسجلها التاريخ
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
واش هدي باقا مبغاتش تحشم????
معرت علاش كتقلب???
عندما كان بنعلي كنت انت و عاءلتك و عاءلة بنعلي من جبابرة الارض اما اليوم و بعد السقوط اصبح الاسلام و تربية الاطفال و كتابة مدذكرات ماض ضالم من المبررات لعداب نفسي .لمادا ايام الحكم لم تكبي كنت جبارة،لقد حكمتوا تونس بمنطق قمعي بوليسي. اين المفر من رب العالمين.كل ما تقومين به من مبررات لن يغفر ما اقترفته في حق شعب .يا عجب تدافعين عن نفسك بمنطق مضلومة في خيالك ايتها الشريرة ليس وجه.
اين المفر الشعب وراءك و الله اماك.
ces femmes ils ont rien de spéciale à raconter rien que des monsonges que même pas un petit enfant peut croire à notre époque des dirigeanr inudiqué qui n'ont même un bacaloriat.
نهار شافك شاف الويل اوجوه الطغيان و الظلم .نسيت ايام كان غير تابعك و هو يغني الليل يا ليلى يعاتني …وانت و فاميلك تمصو اموال الشعب التونسي المقهور على امره بجميع انواع اساليب الاستعمار.الحقيقة.اي حقيقة .?حتى تلقاي ربك وتشوفي حقيقة.
سبحان الله العظيم
من كان يتسابق على نزع الحجاب عن التونسيات أصبحت الآن مرغمة و بقوة , على لبس الحجاب ليس امتثالا لأمر رب العالمين و لكن لهيئة " الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ".
و تعليقا على ما جاء في هذا الخبر أقول لهذه الفاشلة إن ما حدث لك و لزوجك و لعائلتك ما هو إلا تدبير الله سبحانه و تعالى , أراد به أن يذلكم كما أذللتم الشعب التونسي . اما عن كتابك التافه فأقول كما يقول المصريين " بلو و شرب ميتو " و كما يقول المغاربة " بخار به". تبا لك و لعائلتك و سحقا لكم جميعا بالأقدم.
حتى إبليس ، ينكر و يفر ، حين يسقط ضحيته في المعصية ، فيندم و يقول : إني بريء أنا أخاف الله رب العالمين.
كلامك يا سيدة نفسها لم يعد أحد يهتم به .كلكم يا من نهبتم و خربتم الشعب التونسي شكلتم عصابة إرهابية .ارتداؤك الحجاب والصلاة لن يجعل أحد يصدقكم .اذا أردتم التوبة فأرجعوا أموال الشعب التي نهبتموها .وارجعوا إلى تونس لتحاكموا .
السلام عليكم
بعد سنوات الرصاص و الجمر ضد الحجاب و لكل من كانت ترتديه هاهي المتعجرفة زوجة المتعجرف تترتديه رغم أنفها, كل من يحارب شريعة الله سوف يكون مصيره الإنهزام بلا شك
من القمة الى الحضيض ، ومن ثم الى مزبلة التاريخ والحبل على الجرار.
عندما اقتحم الذئب والقنفذ ضيعة المزارع عبر فتحة ضيقة ، نصح الاخير الاول قائلا : اأكل وقس ،رد عليه الثاني :كل شيء جيد ، وعندما حضر صاحب الضيعة انسل القنفذ عبر الفتحة بسلاسة في حين لم يستطع الذئب الخروج لأنه أكل أكثر من اللازم وانتفخت بطنه وبالنتيجة أدى الفاتورة باهضة ، لأنه لم يفهم مضمون رسالة القنفذ . كذلك فعل بن علي لم يفهم الا بعد مرور 23 سنة وقالها بصراحة في خطابه الأخير " فهمتكم ، فهمت الجميع…
لو كنت قاضيا واسندت الي محاكمة زين العابدين بن علي لحكمت عليه بالبرائة من جميع التهم الموجهة اليه لعدم وجود ادلة دامغة .الا تهمة واحدة وهي بقائه في السلطة لاكثر من عشرين سنة والتي شهد التاريخ ضده .ودكالك لم ينفيها الرئيس السابق .
ادا ساحكم عيله بالسجن ما تبقى من عمره في قفص انفرادي يوضع في حديقة من حدائق شارع الحبيب بورقيبة في العاصمة تونس وتفتح الزيارات في وجه العموم بثمن دينار للفرد .ويخصص الدخل في الاعمال الاجتماعية وبدالك نكون قد ضربنا عصفورين بحجر واحد حاكمنا الطاغية ودعمنا السياحة التونسية والتي انني على يقين ثام ان الملايين ستزوره كل سنة .واعطي الحق الى الحكومة التونسية بان تكتريه الى اي دولة تريد عرضه في حدائقها .هدا ليس انتقاما ولكنه عبرة لكل متشبث بالسلطة المطلقة التي هي مفسدة .ارادة الشعوب لا تقهر
ا ن الله غفور رحيم, امكن هي بدايه التوبة المغاربة العبد الظعيف
عذب الله ليلى الطرابلسي بلباس الحجاب إذ كانت تساهم في تونس بمنع المحجبات من الدراسة هذا عقاب من الله لك
وإن لم تتوبي إلى الله فعذاب يوم القيامة أكبر
نفس الثبريرات والاسباب التي نسمعها من السنة كل الهاربين و الدين هم مقبلون على دلك الا تخجلي يا بنت ٠٠٠ لقد استفاق رجال تونس من النوم العميق الدي تسببت فيه حبوب الفقر و الاستبداد.الا تخجلي من الله وانت ترتدين لباس الموث هدا و قد منتعت التونسيات من الحجاب الدي شرعه غريب هدا الزمن زمن اكاديب رؤساء العار و زوجاتهم ا تمنى ان تجبين العالم هل بن علي هرب: -خوفا من الفقراء
– خوفا من ارقام التنمية الاقتصادية ….
– ام اطلع جبان ا هربوه الجال تفاديا سفك دماء ابناء تونس
it is too late layla go back to bed,no one will read your book because you are not educated enough and no one have time for you and your murderer husband,you can not run away from your self and from justice,stay in saudi arabia all you life and that is the best punishment because you staying there against your wish,that is your prison for life and that what you deserve.go to hell hand in hand with your killer husband.thanks to hespress
آيتها البيظاء لو كانت الامور جيدة لكان بنعلي رئيس ولماذا هرب وٱختفى نفس الوقت رحم الشهيد المرحوم رحمه الله؛اللهما صبر لعائلته البرئيه.
!!!!Comme comme ça le vie Madame
السلام ورحمة الله نعم الحجاب ستلبسه من تحبه ومن لاتحبه أبت أم كرهت
لقد أدل الله من أدله وأعز الله من أعزه أنت عبرة لمن حسبوا سلطة الدنيا
وبهر جتها وخدمها وتكاثر مالها ورفعة جاهها دائمة انما كل من أراد العلو
والطغيان ورالترفع والتجبروالظلم فالله ناصر المظلوم ومدل للظالم قبل أن
يغادر هدا الأخير حياته الدنيا أراك يا ليلى في معرة وأنت بالحجاب خلاف
من تلبسه مرضات للرب والسلام
زوجك وانت وعاءلتك سرقتم خيرات تونس واغلب شعبها فقير.انكم لصوص .هربتم الى بلد اخر.نقول فى عاميتنا .لا يحمى اللصوص الا اللص.
A quelque chose malheur est bon!!les BEN ALI et TRABELSI ont fait de la Tunisie un pays &mergeant et prosper.le maroc en a fait mm un modele a imiter ou à concurencer.et jusqu'à present malgré une année ou plus ce pays reste encore un concurrent pour bon nombre de pays africain ou arabe.il garde encore des indicateurs économiques très appreciables.c'est vrai que les dérigeants ont été trp gourmands et ont muselé les libertés et les droits individuels mais regardez ou en est l'economie le sport l'industrie les services IDE etc.j'aurais aimé que la tunisie passe .democratiquement d'un regime totalitaire à un autre
Pourquoi vous insulterla femme c'est une bonne personne et Benali aussi il savaient que les tunisien son des lâches tous donc ils savaient comment faire face a ces LÄCHES
leila trabelsi is liar .
all what she said is a lie
من المقص والمشط الي القلم والقرطاس سبحان الله السيدة أصبحت
كاتبة وأديبة ينشر لها في مطابع باريس ،مسخ الله كل من قرأ لها .