مقتل سفير أمريكا و3 من الموظفين بقنصلية واشنطن وسط بنغازي

عفوا و لكن من قتلوا لا يد لهم بالفيلم المنتج ، و هذا ظلم !!
نحن مسلمون و لا نرضى بالظلم !
يمكن الاحتجاج بــ 1000 طريقة دون قتل الابرياء !
اللهم انصررسولنا و الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين ..

واخا هاد العمل مدان بقوة و هاد الطريقة الانفعالية كا تسيء للإسلام و المسلمين إلا أن التساؤل كا يبقى : فين هما حماة الإسلام "الرسميين" مني كا يتعرض فيلم حقير و منحط من هاد النوع؟ فين "علماء" الدولة الرسميين و فين حامي الحرمين و فين أمير المؤمنين و لا غير السميات و صافي أما في الواقع ..

الحمد الله الحمد الله الحمد الله الحمد الله أرى من جهة أن هذا هو الحل على الأقل يكون إنظار لكل من يتجرأ أن يمس كرامتنا أخي موت واحدة مصيرنا جميعا زيادة على هدا نحن نعلم ما تفعله أمريكا بالكرة الأرضية و خصوصا العالم العربي و العين بالعين و السن باسن علما أني أعرف أن أمريكا باستطاعتها إبادتنا في دقيقة ومن جهة أخرى أخشى أن تكون هده البلبلة خطة أمريكية للوصول لهدف خبيث آخر

المساس بصفية الخلق عليه الصلاة و السلام قدح شنيع و تجريح بشع و يسعى اعداء الله الا ان تاجج نار الغضب اكثر
انما الاحتجاج ليس بهذه الطريقة حتى لا ينعت الاسلام بالتطرف و ترسخ المغالطة اكثر
ولكن بالمقاطعة اقتصاديا و اعلاميا
و ليبدا ااال سعود بقطع الموارد البيترولية…و العيان تبكي عليه مو ا ميريكان

بهذه الأفعال الإرهابية نثبت لدول العالم أجمع أن ما يدعيه الغرب بأن الإسلام دين يدعو إلى الإرهاب و يفتقد التسامح.. هو حقيقة.. و ليس إدعاء باطلا..
فحتى و بعد 11 عاما من الأعمال الإرهابية في نيويورك و التي حاول الإسلامويين وصفها بأنها حدث عابر و شاذ,,, إلا أن الأفعال الإرهابية من بعض المسلمين لا زالت تظهر على السطح,,,

الحقيقة أن الذين أساءوا ويسيؤوا للإسلام والنبي محمد بشكل أكبر.. هم من المسلمين أنفسهم.. لا غيرهم..

الليبيين والمصريين طلعو رجاااال
اما حنا مزال مضربتهمش النفس على شفيعنا و سيدنا محمد اللي كيتهان في الفيلم اللي غادي يعرضوه في امريكا

اللهم انصر نبيينا و وحد كلمتنا لموجاهة اعداء الاسلام

تعلمون لماذا يتجرؤون على حبيبنا محمد لانهم يعلمون أن حكامنا كراسيهم اهم عندهم حتى من الدفاع على سيد الخلق عليه الصلاة والسلام فلن يحركوا ساكنا
لانهم يعلمون ان اعلامنا فاشل و اعلام فاسد واعلام يعظم توافه الامور ويدافع عن المنحطين ويمجدهم و يعرض تفهاتهم و لن يهتموا ابدا بالدفاع عن سيد الخلق ولو تكلموا سيتكلمون يوما او يومين ثم يخرسوا وينسوا الامر.
لانهم متأكدين اننا امة نائمة وكتير منا لا يعرف عن النبي وسيرته شيئا
لكن يعرف كل اسماء الا عبين وتاريخ مولدهم واسماء المغنيين وحافظ لاغانيهم و يعرف جميع اسماء الممتلين ويعرف تاريخ حياتهم .. لكن سيرة نبيهم و امور دينهم لا يعرفها لا من رحم ربك .
عندما نكون مسلمين على حق و يعمروا المسلمين مساجدهم في كل صلاة وخصوصا صلاة الفجر … عندما نتعلم سيرة النبي و سيرة الصحابة ونعمل بسنته ونتبع هديه ونجعل القران منهج حياتنا ومرجعيتنا عندما نربي اولادنا على حب الرسول الكريم و نعلق قلوبهم بحبه وحب الصحابة ونجعلهم قدوتهم . عندنا يكون الاسلام ديننا ومنهج حياتنا والقران اخلاقنا .كرسولنا الكريم كان خلقه القران لن يتجرأ احد على سب الاسلام و الاساءة لنبي العالمين

لا حول ولا قوة إلا بالله، قرأت بعض التعليقات في الجرائد الإسبانية وشعرت بالخزي والعار للصورة التي نسوقها عن الإسلام و المسلمين. أقل ما قيل عنا هو أننا متوحشون 🙁

Le problème est que ce sont des égyptiens chrétiens coptes vivant en Amérique qui ont produit le film, avec la bénédiction et le feu vert des états unis

وكانت مختلف الفعاليات المصرية وفي مقدمتها الأزهر الشريف والكنيسة
الأرثوذكسية والكنائس الكاثوليكية والإنجيلية والبروتستانتية أدانت في بيانات أصدرتها على مدى اليومين الأخيرين قيام عدد من أقباط المهجر برئاسة المحامي موريس صادق رئيس ما يُعرف بـ 'الهيئة العُليا للدولة القبطية' بإنتاج فيلم سينمائي يسيء للرسول محمد وبدء عرضه امس بالتزامن مع ذكرى أحداث الحادي عشر من أيلول في الولايات المتحدة الامريكية.

توقيت بث الفيلم مع قرب الانتخابات الامريكية هو تكتيك صهيوني لتخويف الامريكان من ان الخطر الحقيقي هم المسلمين بعد ان ردوا الفعل بقوة على هذا الفعل اذا سيستفيد من هذا كله اليمين المتطرف في امريكا الذي ينتظر ان يطيح باوباما في الانتخابات الرئيسة و تذكروا مذا حصل لكلينتون وفضيحته من ورائها لكي يطيحون به الرجاء استعمال عقولكم يا امة محمد تصرفات مثلما التي حصلت في ليبيا هي في صالح اليميني المتصهين في امريكا ميت رومني و الايام بيننا

ما فعله الليبيون كانه واقع ضمن الفلم المشؤوم فلا تلومونهم لاصدار هكدا افلام. فلم نجد في حضارات العالم من يفخخ نفسه بين اهله و من يقتل والده لانه لا يتماشى معه فيما يؤمن. يجب ان نصارح انفسنا بان هده العقلية لن ننجح بها مع انفسنا فما بالك مع باقي الاجناس

ماذا فعل السفير الأمريكي بليبيا أيها الجهلة ؟ الفيلم الخبيث المسيء لسيد الخلق الكريم محمد عليه الصلاة والسلام من إنتاج الأقباط المصريين المهاجرين للولايات المتحدة الأمريكية . مادخل السفير الأمريكي في ليبيا ، أهذا الذي علمه لنا رسولنا الكريم ؟ ألم يأمرنا أن نعدل مع الناس ؟ أتمنى أن يتميز المغاربة بالحكمة و يترفعوا عن هذه الهمجية . فمن أساء إلى الرسول هم أقباط مصريون لعنهم الله يعيشون على أرض أمريكا . أما الأمريكيين فهم شعب راقي و يحترم كل الثقافات و كل الديانات و لهم إقبال على الدين الإسلامي . زوروا أمريكا لتعلموا وتعرفوا من هو الشعب الأمريكي . أعود وأقول بأن الرسول عليه الصلاة والسلام وأهله واصحابه رضي الله عنهم سمعتهم بأيدينا لا بأيدي هؤلاء الحثالة من الأقباط الحقودين .

وفي الصحيح أن النبي قال: "ما كان الرفق في شيء إلا زانه، وما نزع من شيء إلا شانه"
وروي عنه أنه قال: "يا عائشة، إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف، وما لا يعطي على ما سواه"

Je suis vraiment étonné d'un pays qui a fait un printemps arabe fantastique!
Mais là il est en train de rnetrer dans la guerre civile.Quelle honte pour nous les muslmans.c'ets vraiment bête de penser que avec ces agissments on défend l'islam.au contriare on mis en péril les musulmans.regardez moins de 3000 tués dans les attentats de 11/09/2001 et plus d'un millon de musulmans tués en contre partie.rassurez vous les occidentaux vengent leurs citoyens.et c'est les faibles qui vont payer pour cet acte vraiment débile.
La violence ne régle en rien les conflits . ,

Je suis contre attaquer les innocents mais ENCHTEIN a dit: tout action a une contre reaction opposee a elle et lui egale en force. JE DENIE l exposition du film qui se moque de l Islam, religion des milliards de musilmans au monde, IL fallait interdir l exposition de ce film car on sait bien ce qui arrive lorsqu on ose de faire sa; manifestation et tout ca…

C'est un Israelien qui a financé le film c'est Sam Bacile, un promoteur immobilier.Donc nos ennemi sont les mêmes USA-ISRAEL voir ceux qui ouvrent la porte du Maroc pays musulman aux sionistes afin de leurs offrir leurs soeurs et en echange ils ont des visas des 4×4 . Bein sûr les avantages en natures . Nous avons troqué notre dignité avec les sionistes et israelien Voir Sourate Albakara

لقد لامس بعض المتأسلمين القاع يعتقدون الهمجية الطريق الموصل إلى الجنة ، تسب الذات الإلهية ولا يحركون ساكنا ؛ يمس شرفهم ويزيدون بعرض شرف أمهاتهم ولا يخجلون؛ يشحنون كالحيوانات إلى مجازر النزاعات في أفغانسنتان وغيرها ولا يساءلون عقولهم لماذا ؟
مخرج أمريكي هاوي يخلق منه قطعان الخرفان بطلا دون إدراك منهم ، يهاجمون السفارات الأمريكية ويحتجون أمامها ويحرقون الأعلام الأمريكية ولا يخجلون في أكل زرعها وشرب مشروباتها وإستخدام تكنولوجيتها والتداوي بأدويتها ووو .
خلاصة القول إننا بصدد يأجوج ومأجوج فاضت بهم منطقة شمال أفريقيا والشرق الأوسط همج أحسن القرٱن الكريم في وصفهم !

حماقة ….هذا ما خطط له الغرب منذ زمن …ايصال الاسلاميين إلى السلطة في كل الدول العنيدة حتى يصبح العدو ظاهرا و تسهل عملية المواجهة المباشرة و توحد الذرائع للسطو على خيرات البلدان المستهدفة أو السيطرة على التي تحتل المواقع الاستراتيجية… المتشددون المنفعلون و المتسرعون و الذين لا يفهمون عمق الأمور يسيؤن للبلدان الاسلامية أكثر ما يخدمونها بهذه العمليات ..حتى أنهم لكونهم لا يفقهون كيف تسير الأمور في الغرب يضنون أن الانتاج الفني عليه رقابة كما هو في البلدان المتخلفة..فيضنون عن جهل أن الحكومة الأمريكية هي من أنتجت الفيلم ..و الواقع أن لا دخل لها و لا يمكنها منعه …يا أمة ضحكت من جهلها الأمم …

لما سمعت عن الفيلم ظننت أنه فيلم من أفلام هوليود سيكون ظخم في إنتاجه وتصويره لكن في الحقيقة أن الفيلم ركيك جدا فيلم هزلي حتى الامركيين لن يشاهدوه لان تصويره رديء جدآآآ لم أرى في حياتي فيلما صور بهذه الرداءة وسخيف لن يصدقه حتى الاطفال كان هدفه فقط اسفزاز مشاعر المسلمين وليس كما يدعون فضح عيوب الاسلام، لاإله الا الله سيدنا محمد رسول الله….

امريكا التي ساندت ليبيا في اسقاط نظام القذافي واستماتت مع الليبيين في تخلصهم من حاكمهم المستبد إذ زودتهم بالسلاح والخطط وهي من فرضت الحظر الجوي على طائرات القدافي، وهي من انقذت اهل بنغازي من مجزره تاريخيه ( بعد خطاب القدافي زنكه زنكه) إذ كانت كتائبه على بعد 150 كلم فقط من اجتياح بنغازي الا ان تدخل قوات التحالف الدوليه بامر من امريكا حال دون المجزره وانقذت ارواح الالاف من سكان بنغازي…
اليوم اهل بنغازي ردوا لهم جميلهم بقتل سفيرهم واحراق قنصليتهم وقتل 3 موظفين وجرح 12 آخرين…
السفير الامريكي في بنغازي كان اول مسؤول كبير يزور بنغازي ابان الحرب كي يطمن اهلها وينقل لهم مساندة امريكا للثوره اذ كان مبعوثا انذاك….
حتى القذافي وهو يهرب فجرا من سرت ، امريكا هي التي رصدت تحركاته وهي من اعطت الاوامر لطائرات الاوتان بضرب قافلته ومن تم ابلاغ الثوار بمكان تواجده …
قتل السفير الامريكي لا علاقة له بالفيلم المسيء للرسول فالسفير ليس ممثلا ولا منتجا بل هو دبلوماسي مساند للثوره الليبيه…..
عجبا لهؤلاء الناس يسقطون حكاما ديكتاتوريين كي تأتي مكانهم مجموعات ارهابيه…!!

وصية الرسول للجيش لا تقتلوا صبيا ولا امرأة ولاشيخا كبيرا ولامريضا ولا راهبا ولاتقطعوا مثمرا ولا تخرجوا عامرا ولاتذبحوا بعيرا ولابقرة إلا المأكل ولا تخرقوا نحلا ولاتحرقوه رسول الله محمد صل الله علية وسلم هذا هو رسولنا الكريم ومنتج ومخرج الفيلم المسيء للنبي محمد صلي الله عليه وسلم..
اسمه موريس صادق…مصري مسيحي…رئيس جمعية القبطية الأمريكي

بالحب بالتسامح بقبول الاخر و احترامه هكدا سوف نعرف باسلامنا و بحبيبنا محمد عليه الصلاة و السلام حيت كان خلقه القران
اما مايقع اليوم من تشويه لصورة حبيبنا فهو نتيجة افعالنا و تصرفتنا و عدم فهمنا للاسلام و تعصبنا و عدم احترامنا للاخر و اخلاقنا السيئة
فالنصراني او اليهودي ليس مجبر ان يبحت عن الاسلام و تعاليمه نحن الدين من واجبنا ان نعرف الاخر بالاسلام الحقيقي اسلام المحبة و التسامح الاسلام الدي اعترف بالتوراة و الانجيل

هدا هو الشعب اليبي لايرضى أن يمس دينه ولا كرامته بل إنه يدافع عنها بجميع والسائل ولو كانت منها مخالفة كما وقع للسفير وموضفيه ومن قبله القدافي رئيس البلاد أكتر من40 سنة،أتمنى أن تتعلم أمريكا الدرس وأن تكف عن تحريض الشعوب على الإسلام وعلى نبينا العضيم صلوات الله عليه وسلم بالمخرجين اليهود العنصورين الدين دائما يريدون إعطاء صورة سيئة عن ديننا ونبينا بعقليتهم الشيطانية الصهيونية المتعصبة،إنكم لن تنالوا شيئا من نبينا الكريم ولاكن لايمكن أن نسكتوا على هدا الإتم الكبير ونحن لن نستهزء حتى من قصيسيكم وربانيكم،إحترموننا نحترموكم ونعيش مع بعضنا في أمن وأمان وسلم وسلام كما علمنا نبينا الأمين.

قتل السفراء ليس من الامور الشرعيه، لم يفعلوها لا رسل ولا ،متعهدون ومستأمنون في البلدان الاسلاميه، ماللسفير او الموظفون هناك اي علاقه بالفلم،والدي انتج الفلم زنديق حاقد على الاسلام، لم اكن اعرف هدا الفلم لكن انتم تتبعون افلام والمسلسلات لذلك تعرفون جديد افلام، اي امر شرعي هدا؟مادليلكم على هدا القتل والتخريب؟منتج هدا الفلم يهودي كما صرح هو بنفسه،.انسان حاقد ناكر للجميل من حما اليهود في القرون الوسطى لما كان النصارى يقتلونهم بتهمة قتل المسيح، حتى الفيلسوف المشهور في الاندلس موسى بن ميمون روى في كتبه ان اليهود كانوا يعيشون عصرهم الذهبي مع المسلمين في الاندلس. وانتاجه للفلم سيكون في ميزان المسلمين لان الفلم مليئ بالكذب والافترائات، واي انسان منصف وصادق مهما كانت ديانته إن قرأ السيره النبويه سيستخلص ان المنتج كذاب حاقد.

الم نسيء الى رسول الله عندما اصبح الجار لا يتكلم مع جاره ويعوق الا بن اباه والبنت امها.الم نسيء الى هدا الدين عندما اصبحت المحاكم تشتكي من سوء افعال المسلمين.الم نسيئ الى رسول الله عندما نخون الامانة.كم منا يؤدي عمله باتقان ويفكر في مصلحة اخيه المسلم.
.اننا ضد قتل اهل الدمة باسم الرسول وضد العنف باسم الدفاع عن الرسول
ﺍﻟﻌﻨﻑ ﻻ ﻴﻠﺩ ﺇﻻ ﺍﻟﻌﻨﻑ، ﻭﺍﻷﺤﻤﻕ ﻴﺴﻠﻙ ﻁﺭﻴﻕ ﺍﻟﻌﻨﻑ،
عالم غربي قال كلمة في بريطانيا، قال : أنا لا أصدق أن يستطيع العالم الإسلامي اليوم اللحاق بالغرب على الأقل في المدى المنظور لاتساع الهوة بينهما، ولكنني مؤمن أشد الإيمان أن العالم كله سيركع أمام أقدام المسلمين لا لأنهم أقوياء، ولكن لأن خلاص العالم بالإسلام، ولكن بشرط أن يحسنوا فهم دينهم، ويحسنوا تطبيقه، وأن يحسنوا عرضه على الطرف الآخر.
.اللهم صل وسلم على محمد واله وصحبه في كل زمان ومكان

Malgré ce qui apportera le film qui est derrière cette tuerie ce n'est pas la juste réaction.voila une autre preuve que l'extremisme n'est autre que le terrorisme , au lieu de réagir d'une manière civique les extrêmistes font recours à une tuerie à un massacre des innocents et qui continuent à garder leurs mains sales du sang des innocents.le nord africain doit être nettoyer de cette ideologie.Et je dirai encore à l'occident à l'occasion de cessez de porter atteinte aux croyances des peuples quoi qu'elles soient, chacun doit être libre de choisir sa religion et sa croyance. Le monde où nous vivons est sale à cause de nous où est la tolerence où est la paix , que l'atteinte des autres et les massacres ,où va-t-on ?

ولكن دعونا نتحدت عن العاب لندن للمعاقين التي انتهت هذا الاحد 9 سبتمبر 2012 التي تمر بنفس الشعار الصهيوني وبنفس الاجواء الماسونية و الغريب جدا انه سينتهي قبل يومين من ذكرى تفجيرات 11 سبتمبر اذا كانت تلك مصادفة فهل من المصادفة ايضا ان تقام هذه الالعاب بعد 11 عام من الاحدات 11 سبتمبر التي كان سببها المتنورين مع العلم ان الرقمين 11 و 9 هم الارقام المفضلة لدى الماسون و المتنورين و عبدة الشيطان ولكن عندما ارى كل تلك الاجراأت الامنية الغير مسبوقة . ارى ان هناك شيء قد يحدت وان حدتت اية انفجارات ستنسب اكيد للمسلمين هنا في الرابط فيديوفي يوتوب يشرح مايخطط له (watch?v=NdLCJ4e4gdk/).المهم وكما سبق ان ههو الاعلام الغربي يقدم لشعوبهم المغيبة سياسيا مايحدث عندنا هنا بعبارات من قبيل:
أنصار الشريعة في ليبيا يهاجمون مبنى السفارة الأمريكية ليحرقوها و يقتلوا كل من فيها و شهروا بجثة السفير/المصريون يتظاهرون للاحتفال بنكبة 11 سبتمبر ويرفعون علم القاعدة اما الولايات المتحدة فهي تلوح بإمكانية تدخل عسكري بري في ليبيا …

C'est le fanatique et l'extremiste SAM BACILE le sioniste et ses collabortaeurs sionistes qui ont financé la réalisation du film blasphèmatoire à l'encontre de la religion des musulmans qui sont COUPABLES des retombées et des conséquences qui résulteraient de ces folies haineuses envers un milliard et 600 millions musulmans dans le monde ce film a pour objectif de pousser les musulmans à des réactions violentes comme celles qui s'est produites à BENGHAZI,qui a coûté la vie un ambassadeur des USA juste pour promouvoir la haine de l'islam et de l'islamophobie en occident pour démontrer que les sionistes ont raison de combattre cette religion,les musulmans n'ont pas encore compris que ce film a été réalisé dans un but précis et de faire réagir les musulmans dans le monde et des commettre des erreurs et des excès afin de véhiculait une mauvaise image des musulmans et faire triompher les sionistes qui sont derrière cette idée
fasciste
…

مع حبنا الشديد لرسول الله اقول لليبيين لقد ابتلعتم الطعم الاميركي لاستهدافكم و ابتزازكم اللهم استر يا رب

تبارك الله عليكوم ولماذا لم تستنكر يا أيها المجلس الاساء التي تطال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم …. أما قول لم تكن لهم يد فلماذا لم يستنكروا وحنا نهار تقتلوا ناس بالعراق وافغانستان وزيد وزيد أي ذنب لهم
برافوا ليبيا

بسم الله
الله أكبر على من طغى و تجبر
الذي يقول ليس لهم الحق في القتل انه غالط لي ان الحكومه الامركيه لها درايا بالموضوع و تستطيع منع نشر هدا الفيلم كي لا تدخل في فتنه او احتكاك مع المسلمين وبل ان الفيلم المسيئ لي رسول الله ممون من ناحيه الاعلام الامريكي و السلطات الامريكيه كيف يا اخوان لا يقتلون من يستطعون منع و نشر هدا الفيلم و لديهم سلطه في البلاد نحن العرب و المسلمين بصفه عامه لا ننشر فيلم حتى تعطي الحكومه موافقه عليه و يدقق في الفيلم كي لا نسيء لاحد ومن غير حذف اللقطات و الكثير هل يهود الاسرائلين افضل منا كي تطبق علينا عقوبات الحمد الله على نعمه الاسلام ان الله غفور رحيم و ان الله شديد العقاب و هل تعتقد الحكومه الامركيه انها سوف تسلم هدا الشخص الينا ان طالبنا بذلك هههههه هم في الجواز الامريكي كاتبين ليه " نحمي المواطن الأمريكي فوق اي ارض وتحت اي سماء " فسر الجمله الاخيره تعرف يستاهل القتل او لا شكرا هسبريس انشري ولك الاجر انشاء الله

ما قوموا به يتنافى مع السلام ،، ومن يعلق هنا ويقول تبارك الله عليهم فهو جاهل باسلامه.
لآسف تصرف يسىء للعرب ويسىء لاسلام،، فالسفير ليس هو من انتج هذا الفيلم ،، وقصة هذا الفيلم انا شخصا حاقدا على الاسلام يعيش في ارميكا انتج فيلم ،، وليس دولة امريكا من انتجت الفيلم وفيلم لم يعرض في قاعات امريكا او من طرف دولة أصلا.
الفيلم لم يكن معروفا ولا حتى منتجه يعرفه احد..، لكن العرب قدموا له دعاية مجانية وسوف يصبح مشهورا بفضلهم وسوف يشاهد كل العالم ذلك الفيلم.

إنه لمن المؤسف أن أرى مثل هذا يقع في الدول الإسلامية , فالموضوع ليس بحاجة لهذه الهمجية خصوصا أن الرسول صلى الله عليه و سلم لن يمسه من تلاعبات أعداء الإسلام شيء , إن الله تعالى وعد رسول الله صلى الله عليه وسلم بما لم يعد به أحد من العالمين , و فلمهم هذا لن يزيد الإسلام إلا تعريفا و نشرا في كل بقاع الأرض مما سيجعل كل شخص يستفسر و يبحث عن حقيقة رسول الله صلى الله عليه وسلم , أما في مايخص الفلم فعلينا الدفاع على رسولنا بنشر رسالته عبر قنواتنا بكل اللغات ليعلم العالم الحق مما سيضهر فلمهم كسطل قمامة , أما قتل سفير فهو قتل ضيف في الوطن و هذا حرام شرعا و لايجوز و يعد جريمة , و هذا يزيد المسلمين تشويها في العالم و يزيد سمعة المسلمين اتساخا في نضر كل من لا يعرف حقيقة الإسلام , لو كلن رسول الله بيننا لأقام الحد على من قام بقل ضيف الأمة , لا حول ولا قوة إلا بالله لا حول ولا قوة إلا بالله , شوهتم سمعة دينكم و وطنكم يامن قمتم بهذا الفعل الشنيع

عفوا و لكن من قتلوا لا يد لهم بالفيلم المنتج ، و هذا ظلم !!
نحن مسلمون و لا نرضى بالظلم !
يمكن الاحتجاج بــ 1000 طريقة دون قتل الابرياء !
اللهم انصررسولنا و الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين ..

THIS WAS A COLATERAL DAMAGE
هذه بداية النهاية والباقي اعظم واهول
يا مسلمين لنقرء ونتفقه في تاريخنا المجيد
لنرفع عنا الركون والخنوع
إنما العزة بالله ورسوله
والنصر للحق ووعده الحق

أين هم الذين يلقبون أنفسهم حماة الملة و الدين ؟؟؟؟؟؟ أن فقط ألقاب لتضخيم أنفسهم عند الشعب ؟

أشكر الأغبياء والحمقي من المسلمين أبناء جلدتي في نجاح الدعاية للفلم الضخم الذي لم يكلف سوي مئات الدولارات للإساءة للإسلام والرسول !!!!

Bonjour,
Comment ose-t-on parler de tolérance de l'Islam devant cet acte abjecte?Comment voulez-vous que le monde respecte les musulmans, alors que nous continuons à tuer des innocents?
Comment voulez-vous que le monde nous respecte alors que des commentateurs glorifient cet acte criminel?
Ceux qui ont commis ce crime sont vraiment des ignorants, parce qu'ils n'ont pas lu l'histoire de notre religion. Dans la péninsule arabe, au temps du prophète, vivaient des juifs côte à côte avec les musulmans et pourtant il n'y avait pas ce genre de crime.
De nos jours, chaque groupuscule se donne un nom, et commence à légiférer selon ses désirs et à émettre des fatwas qui plongent le monde musulman dans l’obscurantisme et l'intolérance. Malheureusement, la faute incombe en premier lieu aux responsables, aux politiciens, aux éducateurs qui ne prennent pas les mesures nécessaires pour barrer la route à ces criminels.
Nos condoléances au peuple américain.
Amicalement !!

قال صلى الله عليه وسلم ((أيّما رجل أمّن رجلاً على دمه فقتله فقد برِئت من القاتل ذمّة الله وإن كان المقتول كافرًا)).
إن المسلمون يتبرؤون من قتلة الابرياء .
إن قتل الابراياء باسم الاسلام أكبر إساءة من تشويه في الافلام

كل يوم يموتو الاف في فلسطين و العراق و الصومال بسبب امريكيا ولأحد تحرك!!!!!!
واليوم مات امريكي في القنصليه كلكم تحركتو وقولتو شنوا ذنبو ………….وشنوا ذنب فلسطين والعراق ؟؟؟؟؟ اطفال نساء كبار يموتو…………………

المسلمون قلقون من موت السفير الأمريكي وباراك أوباما بالحرف قال أنا متضامن مع المسلمين على عكس مرشح المتنافس معه على الرئاسة الدي أعلن نفيه للمضاهرات شتانا بين الحالتين أينكم عندما يموتون إخوتنا في فلسطين وبورما

Sam Bacile, qui produit le film, « Innocence of Muslims » (« L'Innocence des musulmans ») est un promoteur immobilier Israélo-Américain de 54 ans originaire du sud de la Californie
Sam Bacile a expliqué au WSJ qu'il était bien à l'origine du film en question, soulignant avoir levé cinq millions de dollars auprès d'une centaine de donateurs juifs, qu'il n'a pas identifiés, pour le financer.

Il assure avoir travaillé avec 60 acteurs et une équipe de 45 personnes pour tourner le film en trois mois l'an dernier en Californie. « C'est un film politique, ce n'est pas un film religieux, » a-t-il déclaré au quotidien.

cinema.novelobs.com

ربما ينظر الى التدخل الامريكي في العراق من اهم الاسباب التي دمرت العراق و شردت العراقيون و انتهكت حرماتهم و اتلفت حظارتهم و حرقت مكتباتهم و ابعد ابنائهم من التدريس و التعليم و انتهى العراق العظيم الى مستنقع لكل المشاكل و التهريب و مستقر المافيات العالمية و الاسلامية و……………………………………………………………………..

القدافي حكم ليبيا 40 عاما كان يحدف ويجرفي القران الكريم وكان يصلي احيانا بالناس بدون الوضوء ومع دلك كنتم تسمونه بقائد البلاد. ولم يظهر كل هذا الزمان بطل يغور عن الدين وعلى نبينا الكريم. وماذا فعل لكم هذا الشخص الذي يعمل على عائلته الدي لا علاقة له بالموظوع.

انهم المسات الدين قاموا بهذا الفعل!!
وهذا كان متوقعا لاستعمار ليبيا وحصار مصر.
اسرائيل تستعد للهجوم على بعض الدول العربية.

بهده الاعمال الهمجية سيكون صاحب الفيلم صادقا في كل ما سيقول .ما العلاقة بين السينما والعلاقات الدولية .رحمة الله عليك يا قدافي رغما عن أنفي

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
{ مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًا لَمْ يَرِحْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ وَإِنَّ رِيحَهَا تُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ أَرْبَعِينَ عَامًا}

ربما قد يكون هدا السفير الامريكي ضد هدا الفيلم وماعلاقته بالامر ايها الرعاع الجردان الاشخاص المسئلون عن انتاج هدا الفيلم هم الاقباط المصرين الدين يعيشون في الولايات المتحدة الامريكية

هل كان بمقدور هؤلاء المتضاهرين أن يحلموا حتى بالإقتراب من القنصليات الأمريكية في عهد القدافي فمابالك بإحراقها. إدا كان الشعب الليبي يحلم بالحرية والديموقراطية فيجب عليه أولا أن يتعلم كيف يمارسها ويعيشها من خلال إحترام الآخر وليس القتل الذي نها عنه الخالق فالسفير يبقى في الأول والأخير إنسان له عائلة وأناس يحبونه ويعولون عليه وهو يعمل قي نطاق الوظيفة المنوطة به ولا يمكن أن يتحمل وازرة من أساء لنبي والإسلام.

الا تعلمون ان هؤلاء الاشخاص لا يرحمون لقد سبق للزعيم الليبي الراحل معمر القذافي ان انقد ليبيا من القواعد العسكرية الامريكية وغيرها و ها هم الامريكيون يريدون ارجاع هذه القواعد.
اليس الذين قتلوا القذافي و نتفوا شعره امام وسائل الاعلام بقادرين ان يصلوا الى اعدام السفير الامريكي و من معه.
ان هؤلاء قتلة محترفون لا يفهمون سوى لغة القتل

هذه مؤامرة صهيونية بامتياز، مخرج الفيلم صهيوني استعان بممثلين أقباط و مسيحيين من أجل إشعال نار الفتنة في مصر و بعدها في باقي الدول العربية التي يوجد بها مسيحيون، و قد قام القس المتطرف جونز الذي قام بحرق نسخ من القرآن بالدعاية لهذا الفيلم الحقير في كنيسته. و في الأخير قامت مجموعة مسلحة تابعة لهم بقتل السفير الأمريكي يوم 11 شتنبر.
الأهداف التي يريدون تحقيقها :
ـ محاولة ترسيخ صورة الإرهابيين عن المسلمين في أذهان الشعب الأمريكي و الغرب عموما.
ـ خلق فتنة عارمة بين المسلمين و المسيحيين مما يؤدي إلى حروب تسقط فيها ملايين الأرواح، و تكون فرصة سانحة للصهاينة لإتمام بناء اسرائيل الكبرى.
ـ خلق ذريعة للتواجد العسكري الأجنبي في ليبيا تحت ذريعة محاربة القاعدة و الجماعات الإرهابية.
ـ التمهيد للمجيء بنسخة ثانية من "بوش ألإبن" على رأس الإدارة الأمريكية،
و قريبا جدا سنرى طائرات بدون طيار تقصف المدنيين فوق التراب الليبي، كما يحدث يوميا في أفغانستان و باكستان و اليمن.

والله رغم انني لا اتفق مطلقا مع العنف و القتل الا ان صور المسلمين السوريين و غيرهم الذين يقتلون كل يوم بدم بارد على مراء و مسمع الغرب دون رد فعل يشفي الغليل قد جعليني اتريث في حكمي بعض الوقت ليرى الغرب كم هو مؤلم ان تقتل الابرياء و تدمير المنازل و المنشات في الدول العربية و الاسلامية.

لا يسعنا الا ان ندين هذا الاعتدا الارهابي مهما كانت اهدافه لانه يضر اكثر ما ينفع ،نطلب اللطف من العلي القدير ان يعم الامن والامان بلدنا ليبيا امين يارب العالمين

في الحقيقة من اخرج الفلم هم اقباط المهجر المصريين لذلك قام السلفيين بمضاهرة للمطالبة بانتزاع الجنسية …الخ على مصريين المهجر وسن قانون يجرمهم و ايضا لتوضيف هذا المشكل في نزاعاتهم الطائفية بشكل خاص بين التيار الاسلامي المتشدد و الاقباط و الاخوان الليبين فعلوا نفس الشيئ الا انه سقط وفيات لذلك ترى ان السعودية وباقي الدول الاسلامية لم تفعل مثلهم
مصر اصحاب قضية و ليبيا تقلد مع العلم ان كل الشعوب الاسلامية بعلمائها الاجلاء استنكرو ذلك لكن لم يقولو اقتلو و احرقو

اذا كان سب النبى والدين الاسلامى فى امريكا من الحريات فعندنا نحن العرب ان نقتل من يسىء الى اسلامنا من اسمى الحريات.

جميع المسلمين الموجودون فوق الكرة الارضية يغيرون على الاسلام ويحبون رسول لله محمد ص لله عليه وسلم ومن يسىء للاسلام او القران او رسولنا يسىء الى المسلمين هده الاشياء ليس فيها نقاش
ولكن علينا ان نعاقب من اساء لاسلامنا فمن قبل كتب الكاتب الهندى الاصل الدى يعيش فى امريكا سلمان رشدى (ايات شيطانية) وخرجت فتوى من الخمينى لقتله وهاهو اليوم يعيش فى امريكا مطلوق ولم يحصل له اى شىء
اما عن المخرج الاسرائلى الدى اساء الى سيدنا محمد ص لله عليه وسلم كان على الدين قتلوا السفير الامريكى ومن معه ان يقتلوا المخرج السنيمائى الاسرائلى فمدا فعل هدا السفير ومن معه حتى يقتلون انه غباء للبيين او القاعدة او من يكون انهم اناس لايعرفون دينهم وبهده الافعال نخلق صراعات بين الديانات (لكم دينكم ولى دين)
فالاسد يقتل شعبه بالطائرات والصواريخ والدبابات كانه فى حرب مع اسرائيل فيوميا يقتل اكثر من 200 شهيد ولا اى مسلم يدافع عليهم الا الدول الاجنبية هى التى تندد بالمجازر التى يرتكبها الاسد كامريكا وفرنسا وبريطنيا والمانيا ولكن اين المسلمين كان من الاجدر ان يقتلوا الاسد وياخدون ثواب قتله اما ديننا فلله هو الدى ينصره ….

أضن أن المشكل من السفير نفسه ,,فكيف تعلم أن هناك مظاهرات و جو مكهرب و''تتحدى'' هده الحقائق وتبقى في مبنى القنصلية ؟
لو أن الأمر كان في أمريكا نفسها لحصل نفس الشييئ ,,,لمادا هدا التحدي ؟

Qui a tué l’ambassadeur des USA à BENGHAZI

En tant que marocain musulman, je suis contre ceux qui tuent les innocents et même d’écraser volontairement une fourmi, et je suis contre la politique qui fait exécuter les gens sous n’importe quel prétexte sans les juger. Cet innocent ambassadeur s’il a pu prévoir sa destinée il ne posera jamais les pieds en Libye.
A mon avis cet ambassadeur a été victime de deux forces antagonistes mais qui convergent dans le mal à savoir
Primo la folie du sionisme qui est contre le vrai judaïsme et loin de la Palestine occupé, installé tranquillement en USA il est en train de provoquer le monde musulman par des futilités indignes, tel que ce film ridicule d’après de nombreux cinéastes étrangers, et mérite d’être jeté dans la poubelle, mais pour rattraper la faiblesse de leur œuvre ,les responsables l’ont diffusé afin de provoquer les intégristes des salafistes, et semer le trouble dans l’humanité

Secundo la courte vision de certains fondamentalistes musulmans sur l’Islam, et leur hypersensibilité à tout qui leur provoque au nom de Islam, leurs provocateurs indirectes savent bien qu’ils vont agir sans distinction et en confusion entre le légitime et l’illégitime.
Toutefois il ne faut pas nier la faiblesse du gouvernement libyen après la chute de l’Etat, et il ne peut rien faire contre les salafistes qui sont plus forts sur le terrain, sans doute dans les prochaines jours il va prendre les sympathisants de l’ancien régime comme bouc émissaire

السلام عليكم
يا امة محمد صلى اله عليه و سلم اعتصموا بحبل الله و اتحدوا و استعينوا بكتاب الله و سنة نبيه و احذروا الفتنة لانها تهدم كل ما بني

qui voulait savoir a su, et qui voulait comprendre a compri. le message est clair : ainsi nous sommes quand il s agit de notre prophete. elle devait etre sue la contre reaction à ce film, des uns et des autres, la question qui se pose ; pourquoi ce genre d actions pour recueuillir des contre actions si desastreuses ?? les instigateurs sont les seuls à pouvoir repondre, et …qui voulait savoir , a su.

Qui a tué l’ambassadeur des USA à BENGHAZI

En tant que marocain musulman, je suis contre ceux qui tuent les innocents et même d’écraser volontairement une fourmi, et je suis contre la politique qui fait exécuter les gens sous n’importe quel prétexte sans les juger. Cet innocent ambassadeur s’il a pu prévoir sa destinée il ne posera jamais les pieds en Lybie.
A mon avis cet ambassadeur a été victime de deux forces antagonistes mais qui convergent dans le mal à savoir
Primo la folie du sionisme qui est contre le vrai judaïsme et loin de la Palestine occupé, installé tranquillement en USA il est en train de provoquer le monde musulman par des futilités indignes, tel que ce film ridicule d’après de nombreux cinéastes étrangers, et mérite d’être jeté dans la poubelle, mais pour rattraper la faiblesse de leur œuvre ,les responsables l’ont diffusé afin de provoquer les intégristes des salafistes, et semer le trouble dans l’humanité

Secundo la courte vision de certains fondamentalistes musulmans sur l’Islam, et leur hypersensibilité à tout qui leur provoque au nom de L’Islam, leurs provocateurs indirectes savent bien qu’ils vont agir sans distinction et en confusion entre le légitime et l’illégitime.
Toutefois il ne faut pas nier la faiblesse du gouvernement libyen après la chute de l’Etat, et il ne peut rien faire contre les salafistes qui sont plus forts sur le terrain, sans doute dans les prochaines jours il va prendre les sympathisants de l’ancien régime
comme bouc émissaire

بما ان السفير يعيش في ظل دولة الاسلام,ودخوله الى بلاد المسلمين بامرة الحاكم المسلم وعيشه بين اهلها المسلمين يعد عقد امان وتحت عهدتهم.. فيجوز عدم التعدي عليه شرعا كما يحرم ماله و عرضه .
ويكون المسلم هنا , في حال قتله له , قاتلا لنفس بشرية حرم الله قتلها الا بالحق
فقتل النفس الكافرة البريئة حرام لحرمة القتل بغير حق ولحرمة الحياة والنفس للإنسان وهذه من ضمن المطالب التي أكد الإسلام حمايتها للبشر .
القتل ان كان بحق فالامر واضح لا يحتاج الى كلام و ان كان بباطل فالباطل لا يقره الله و لا يقره رسوله و هو من الغدر و خيانة الامانة .
قال اللّه تعالى :
{ … مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً}
{ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلاَ يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً }
وقال النبي صلى الله عليه وسلم (لن يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دمًا حرامًا)

Si on avait ignoré ce film que personne n'a regardé, on aurait pas donné toute cette importance à un film que tout le monde juge comme nul. Les gens veulent que le gouvernement américain interdise un film, dans ces pays, les gens ont droit de s'exprimer meme si ça nous plait pas. On donne la réponse que voulait les ennemis des musulmans.

قتل الابرياء عمل شنيع ما ذنب سفير يقوم بمهامه في دولة مسلمة تقيم علاقة دبلوماسية مع باقي الدول هل هذاالسفير له دخل فيما قام به غير ه من اساءة لرسولناالكريم فلو ان هؤلاء القتلة توجهوا له برسالة احتجاج لاظهروا اشارة حضارية تعود على كافة المسلمين بالدفاع الحضاري وضحد سياسة بني صهيون التي هي وراء كل عملية من هذا القبيل …. لكن لا حياة لمن تنادي

من يفجر نفسه فهو كافر ومن يحكم فهو كافر ومن يساعدهم فهو كافر
اتعلمون ماهو الحل هو ان ترو وستنتهي مشاكل الامة كلها ان ترو بقلوبكم لابعيونكم اما في هدا الوضع الدي طال وقتل قلوبكم فصعب ولاكن مازال السير لان النهاية هي يوم الحساب
ان ترو بقلوبكم لان العيون فقط وسيلة للمشاهدة
بقلوبكم ليحصل التواصل بينكم وبين دو الجلال والاكرام ويرا بشئنكم الدي الارض كحبة قمح في يده الملك العضيم صبحانه المتعالي

اللهم لا شماتة!
كما يقول المثل : من زرع حصد !!!! أمريكا زرعت تنظيم القاعدة في ليبيا وهاهي تحصد القتل والإنفجارات في دبلوماسييها ! اللهم لا شماتة.