القنبلة النووية توقض مضجع الأمريكان، خوفا من أن يملك كوريا الشمالية وإيران، أشد البلدان عداوة للنظام الإمبريالي الأمريكي نظام دفاع ومقاومة يعادل أكبر القوات العسكرية، أو ربما، خوفا من هجوم تحت اسم “ضربات استباقية”.
عداوة أمريكا وجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، أو التي تسمى بكوريا الشمالية، ليست عداوة جديدة العهد، بل إنها عداوة تتجدد، كلما أحست أمريكا بتقدم كوري علمي جديد قد يضعف سمعتها كأقوى دولة في العالم، وبالتالي يضعف قبضتها في التحكم في الموارد الطبيعية عبر سياستها الإمبريالية. ومنبع العداوة ليس مبهما إن علمنا أن شبه الجزيرة الكورية انقسمت بعد الحرب العالمية الثانية إلى جنوبية خاضعة لحكم أمريكا، وشمالية خاضعة لحكم روسيا “الاتحاد السوڤياتي سابقا”، وخروج القوتين زاد في العداوة بين الحكومتين وأدى إلى حرب لم تنته حتى تم إعلان الدولتين المستقلتين في الأمم المتحدة سنة 1991 تحت وثيقة هدنة انسحبت منها كرويا الشمالية سنة 2000 معلنة بذلك رغبة في السيطرة.
وقد خلفت القوتان بعد خروجهما من شبه الجزيرة الكورية: أمريكا وروسيا، نفس النظام الحاكم داخل حكومة البلدين، حيث كوريا الجنوبية دولة رأسمالية “ديمقراطية”، وكوريا الشمالية دولة “اشتراكية” “ديمقراطية”. ورغم أن روسيا تروج عن الرأسمالية الأمريكية الحديثة بأنه نظام استخباراتي إمبريالي طاغ، وأمريكا تروج عن الاشتراكية الروسية على أنها نظام شمولي ديكتاتوري، لم يمنع هذا البلدين من اعتماد نظام التنمية والتطوير الذاتي، فأصبحت كوريا الجنوبية أكثر البلدان تقدما في التكنولوجيا عالميا، وأصبحت كوريا الشمالية أكثر البلدان تقدما في صناعة الأسلحة عالميا، ولديها فرع في قوتها العسكرية إلى جانب القوات البرية والبحرية والجوية وقوات العمليات الخاصة، اسمه: قوة الصاروخ! ويعتبر جيشها رابع أكبر جيش في العالم، حيث جندي واحد يقابل كل 25 مواطن.
وفي محاولات كوريا الشمالية لتوحيد شبه الجزيرة الكورية، تختفي أجندة حربية تعد لها العدة قصد مواجهة أي تدخلات أجنبية تقف في وجه هذه الوحدة، مع دعم صيني مستمر، ودعم روسي، وحلفاءها من جنوب شرق آسيا، الڤييتنام، وكامبوديا. هكذا تزامنت رغبة كوريا الشمالية في السيطرة مع رغبتها في الحيازة على قنبلة نووية سنة 2004، حيث حاولت نقل تجهيزات لبناء مركز نووي، لكن حادثا مبهما وقع فانفجرت المعدات، وكادت يكشف أمرها بسبب مخلفات الانفجار حتى نقلت وكالة “أمريكا اليوم” الإعلامية على لسان “پاول” أن الانفجار لم يكن نوويا، رغم أن شهود العيان أكدوا أن السحابة الناتجة عن الانفجار كانت ذات نشاط إشعاعي أثر على الأراضي المجاورة خصوبة وشكلا.
وقد أخفت الوكالة الإعلامية الأمريكية حقيقة الانفجار بسبب سرية المبادلات التي كانت تقع حينها بين الرئيس “جورج بوش” وكوريا الشمالية، حيث أشيع أنه كان يخول لها الحصول على “الأورانيوم” مقابل جلبها إعلاميا لطاولة النقاش ليظهر جانبه العبقري في إدارة شؤون السياسة الخارجية، رغبة في إطالة سنوات حكمه وحصوله على جولة رئاسية ثانية. وقد تمت المبادلات بالفعل وحصلت كوريا الشمالية على نظير الأورانيوم ـ 235 الذي يحتوي على %75 من الأورانيوم الطبيعي، وأعلنت كوريا نجاحها في اختراع قنبلة نووية سنة 2009.
الآن بلغت القوة النووية في كوريا ذروتها بأزيد من 22 رأس حربي ـ والرأس الحربي هو سلاح حراري نووي دقيق منصهر، صمم ليلقى عبر صواريخ الكروز والغواصات الحربية، وهو السلاح الشائع الاستعمال في القوات الحربية الأمريكية ـ وصممت كوريا الشمالية أيضا صواريخ كروز قادرة على التحليق بمسافة 1000 قدم دون أن يتم كشفها، ومؤخرا نشرت 10 غواصات صغيرة في جميع أنحاء العالم، لديها قدرة فريدة على اتباع أي سفينة في خفاء تام حتى ميناء مرساها.. وقد فقدت واحدة منها عندما تم مهاجمة مقطورة نفطية في أحد دول الخليج استنزفت 5 ملايين ڭالونات من النفط يوميا دون أن يحرك “أوباما” للواقعة ساكنا !
وعلى قائمة البلدان التي تتوعدها “كوريا الشمالية” بمباغتات صامتة طويلة، إلى جانب أمريكا: اليابان ـ وسنغفورة..
وقد كانت توعدات كوريا الشمالية مؤخرا اتجاه أمريكا واضحة وصريحة، رغم أن الكثير من الآراء تتجه إلى أن هذه التهديدات المتبادلة مفتعلة وزائفة، وأن الحرب إن شنت لن تكون ضحيتها كوريا ولا أمريكا، بما أنهما تبادلا الأورانيوم وأعانا بعضهما على تخصيبه، إنما ستكون ضحيتها بلدان العالم الثالث التي سيتم تقسيمهما بينهما ككعكة عيد، خاصة الشرق الأوسط.. فكتلتي أمريكا وأنجلترا والاتحاد الأوروبي وإسرائيل، مقابل روسيا وإيران والصين، هما متعادلتين من ناحية التقدم النووي وصناعة الأسلحة، وفي الجانب الآخر باقي بلدان العالم بأكمله.
أمريكا الآن تروج عبر الإعلام ردودها اتجاه كوريا الشمالية، حيث أعلن وزير “الدفاع الأمريكي” عن استعدادات لمواجهة الضربة الاستباقية الكورية، وعن تطوير لأسلحة أمريكا وتجهيزات يطمئنون بها الشعب الأمريكي المضطرب الذي فقد ثقته حتى في تصريحات مسؤوليه. وإن كانت خطة افتعال حرب نووية بين أمريكا وكوريا الشمالية سيذهب ضحيتها بلدان العالم الثالث، السؤال يبقى: كيف يا ترى ينوون تقسيم هاته الكعكة.. ولمن سيكون نصيب دول أفريقيا الشمالية!
ربما يجب انتظار حرب عالمية ثالثة لمعرفة الجواب.
نقول تقض مضاجع وليس توقظ مضاجع.
أرى أن الخطر الحقيقي على العالم هو الصين التي ابتلعت وتبتلع كل شركات العالم وأموالها وتقنياتها العلنية والسرية .وئدا ارتأت الهجوم على غيرها مستقبلا فستبتلعه كالتمساح . أما كوريا الشمالية الجائعة التي تعيش على صدقات وفضلات غيرها فكل قدراتها هو التهديد ومن يهدد لا يضرب وان ضرب فضربة لا تكون مفاجئة ومدمرة
لا حول ولا قوة الا بالله اين وصل الناس والتكنولوجيا
وكوريا الشمالية اكبر دليل على التقدم العلمي بعد ان اهتمت بالتعليم
والمغرب احتل المرتبة 130 في الترتيب العالمي في مستوى التنمية والتقدم
يا ويلتاه يا ويلتاه
تصحيح لغوي بسيط:لا نقول "توقظ" مضجع … بل "تقض" مضجع …
شكرا
أعتقد أن هذا المقال حمل العديد من المغالاطات التي يجب الرد عليها .
أولا : صور كوريا الشمالية على أنها قوة عظمى مثل أمريكا وعلى أنها بإستطاعتها تقسيم العالم مع الدول الامبريالية الاخرى ، وهذا مجانب للحقيقة فهذه الدولة وإن كانت متقدمة عسكريا فهي متخلفة إقتصاديا وتعيش على المساعدات الغدائية الخارجية ، فليس ببضع غوصات وصواريخ سنسيطر على العالم .
ثانيا :نفس الشيئ ينطبق على إيران التي تم وضعها إلى جانب كل من روسيا والصين في مقابل إنجلترا وفرنسا وأمريكا، فإيران لم تربح أبدا إلا في المعارك الاعلامية وتسويق الاعلامي المدروس، فالتكنولوجيا الايرانية مهما بلغت فإنها ستضل متخلفة بالمقارنة مع نظيراتها الغربية لذلك فوضعها مع هذه الدول مجانب للمنطق السليم .
ثالثا : تحدث عن تقسيم العالم بين هذه الدول ومصير دول شمال إفريقيا في هذا التقسيم ، وهذا فيه كثير من التبسيط لسير الامور وجهل بخبايا توزيع الادوار بين الدول التي تتحكم في العالم.
تحليل صائب ومنطقي
أمريكا دولة إنتهازية ولا تعرف ولا تفهم إلا لغة المصالح فقط
هدية لمن يزعمون أن أمريكا أعظم دولة بالعالم
العظمة تعني أشياء كثيرة إجابية وأمريكا كلها سلبية وهنا نتكلم عن أمريكا السياسة أمريكا القوة والحبروث والنفاق
الشعب الأمريكي نوعا ما غبي ولا يفهم ما يدور من حوله
لكن حقيقة عندما نرى هذه المواضيع نرى كيف هؤلاء الأمم فيما تتصارع وفيما تتشارك ونرى مغربنا مازال حاير في أرضه واش ديالو ولا لا ويرغب ويزاوك على أرض أرضه ومع من مع جار بائس ومع جماعة من الرعاع لا تجد ما تأكله فعلا غباء
نحن دول التخلف بإمتياز وأقترح من الدول المتقدمة إنشاء تصنيف جديد وندخل فيه وهو دول العالم الرابع
امريكا تخشى كوريا الشمالية و تحاول دائما تجنب المواجهة معها فحينما غزت امريكا العراق قامت هده الدولة الشيوعية باول تجربة نووية ناجحة و بقدراتها الداتية و لم تستطع فعل اي شيء اتجاهها لانها كانت غارقة في حرب العراق و فندت مقولتها الشهيرة المزيفة التي كانت دائما تدعي انها ستقوم بحربين او 3 حروب في وقت واحد لدالك اضطرت امريكا التي تدعي العظمة الى تهدات الموقف و اكتفت بادانة خجولة حتى لا ينفضح امرها مع الشعب الامريكي لانها تظهر مخالبها الا مع الضعفاء و انني اعتقد انها لن تستطيع فعل اي شيء معها و ستبقى تدين و تفرض عقوبات لا جدوى منها لانها تعرف ان المارد الشيوعي الدي اوصل صواريخه الباليستية التجريبية الى الساحل الشرقي الامريكي و قام باطلاق اقمار اصطناعية و بدا مرحلة غزو الفضاء من الصعب مهاجمته او ابتزازه فهده الدولة الصغيرة بسكانها و ارضها و المنعدمة الموارد الطبيعية ادخلت الرعب على امريكا و حلفاءها فاين نحن العرب من هدا دول نفطية تملك الملايير من الجزائر الى سلطنة عمان و لكن منشغلون في ابتزاز بعضهم البعض الجزائر مع المغرب في الصحراء نمودجا
….la coree du nord est une dictature absolue, les etats unis ont battue l'almagne et le Japon…..ils ont battue l'union sovietique…..la coree du nord peut être erazer de la face de notre planet si les etats unis le veut….pas de comparaison entre les deux pays….
…
Madam, si vous Avez le choix….preferez vous vivre aux etats uni ou en coree du nord…?
صدق انشتاين عندما قال :
"Je ne sais pas quelle sera l'arme de la troisième guerre mondiale, mais je connais celle de la quatrième, la hache de pierre"
أزيدك منفعة أخرى يا صاحبي. التقنية النووية ممنوعة على العرب والمسلمون عامة. ولما أقول التقنية يعني التحكم في التكنولوجيا ومن بينها الطاقة والأبحاث. وبالنسبة للقنبلة فهي موجودة لدى بكستان، فهل من يسائلها أو حتى يضايقها؟ لا. وهم (الغرب) يتجارون لبناء محطات الطاقة النووية في الدول العربية والإسلامية حتى يكون لهم السبق ويخضعونهم لسيطرتهم وتبعيتهم. عكس إيران التي أصبحت تزاحمهم في هذا الميذان التكنولوجي للمستقبل وحتى على صعيد الطاقة لمعرفتهم بزوالها. فلو كان لإيران القنبلة لا من يتكلم عنها ولا حتى يحاسبها. فالمسألة مصالح وبعد نظر الذان لا يوجدان لذى حكامنا العرب بالأخص وهم يتجارون وراء الإستهلاك فقط وتدكيس الأموال في الخارج بذل بناء مراكز للبحوث والتعليم وغرها.
ا لسلام عليكم
اضن ان الاخت مايسة تسير في احلام بعيدة التحقق.انا اعيش هنا في سنغافورة ولم يسبق لي ابدا ان سمعت بان سنغافورة من اهداف الكوريين.فقط اعرف ان هذا البلد يعمل ويبني بسرعة هائلة فهو يستفيد من امريكا والصين واسرائيل وجيشه اصبح له احسن التقنيات والمعدات العسكرية….ومن هنا انصح الاخت سلامة بحضور المعرض السنوي السنغافوري للطيرانSingapore airshow لكي تفهم مايجري في العالم
هذه المعلومات ليس صحيحة . كوريا الشمالية ربما قد طورت صواريخ و ترسانة نووية و لكن غير قادرة على تطوير غواصات كما تقولون لأن العقلية الشيوعية لا تشجع على الإبتكار و النتيجة السلاح الروسي الخردة باستثناء الصواريخ . كوريا الشمالية هي بوليزاريو الصين و الصين لا تنافس أمريكا لأن أمريكا متقدمة تكنولوجيا بقرابة 100 عام . و الجدير بالذكر انا الطائرات المقاتلة الصينية هي من أصل إسرائيلي إسما يافا . كانت إسرائيل قد أوقفت البرنامج بضغوط أمريكية حتى يتم تسويق ال إف 16 و ال إف 35.
تفرجوا في فلم Wag the dog و غادي تفهمو هاد التخربيق كامل ..
الحرب فقط على الشاشة
مراد نايك
خوف أمريكا يعود بالأساس إلى سببين لم نتمعن فيهما خلال تلقينا دروس في التاريخ: الأول يتمثل في وجود الولايات المتحدة الامريكية ذاتها فهي كدولة قامت على أنقاض و رفات الهنود الحمر حيث أبيدت تقريبا حضارة بكاملها. و هي حقيقة يتم إخفاؤها …. و السبب الثاني يتمثل في نتائج القنبلة النووية التي ألقيت على اليابان و بالتالي فهي تعرف خطورة السلاح النووي و تعرف كذلك أن وجودها رهين بتحطيم و تكسير عظام الآخرين كما وقع للهنود الحمر. و يمكن إضافة عنصر آخر و هو أن وجود أمريكا في حاجة إلى اعداء حقيقيين أو مفترضين لكي تصرف أزماتها إلى الخارج
هدا الموضوع هو حقيقة المستقبل.الحرب العالمية القادمة والدول الضعيفة مثل العرب هي الضحية
بسم الله الرحمان الرحيم
إن هؤلاء الملاحدة يسعون الى تدمير الحياة على كوكب الأرض بدعوة المصلحة الخاصة للوطن غير مبالين بباقي شركائهم في هذا الكوكب و نقول لهم قول المستضعفين "اللهم اضرب الظالمين بالظالمين و اخرجنا من بينهم سالمين".
Le grand bénéficiaire d'une guerre nucléaire dans la péninsule
coréenne est le Bloc américano-européen,puisque tous les pays de la région ,Corée du Sud, Chine ,Japon etc..seront contaminés – agricultures, eaux , et êtres vivants – par les rayons et les retombés radioactives dangereuses des bombes nucléaires, durant au moins une décennie..et c'est aussi ,une façon machiavélique de se débarrasser des concurrents coriaces sur les marchés juteux du Monde ,grâce a la Globalisation,que l'Occident a initié,mais n'a jamais pu la maitriser a son avantage exclusif
En tous cas,le monde a changé depuis Hiroshima et Nagasaki en 1945,et peut être on verra les fouteurs de guerres américains et leur acolytes européens devant le tribunal pénal International comme accusés de génocide et crimes de guerre et crimes contre l'Humanité..une sorte du Tribunal de Nuremberg pour les criminels Nazis .. a rebours
انا اتفق مع الأخت مايسة كل هذه السياسات الضاغنة بين هذه الدول العظمى هي نفس الدول التي تشكلت من بعد الحرب العالمية الثانية هم ساعون الى شن حرب ثالثة لإعادة صياغة الإمراطوريات بين الأحزاب (العلمانية الإشتراكية الإمريالية الشيوعية ) كل حزب بما لديهم فرحون هم يفكرون هكذا حكم العالم ولكن ناسون ان عند إنتهاء هذه الحرب سينقلب الميزان لمصلحة الإسلام وإعادة تشكيل هياكل إسلامية واقعية وتشكيل إمراطورية الإسلام إن شاء الله. ليس خيالية مفربكة من قبلهم كما نرى اليوم !!
ا هلا ومرحبا بالحرب سئمنا من الظام في المغرب بلاد الاستغلال غياب الحق والقانون نفط الصحراء من سيستغله سؤال وجيه اتقوا الله في ما بقي
'la USA si il va trentré dans une guere avec iranc-a-dil va perdre sur la terre orient moyen mais la guerre va rouler sur la terre iranienne ;mais avec coréé du nord la guere sera sur les 2terre américochinoiseet dans les 2 cas les 3 guerre seront ensemble;et l'USA sera pas la 1ere pays economique militaire ;y'aura une pays qui va profité la faiblité américaine chinoise europeénne russienne c'est une pays ou la guerre ne sera pas sur leur terre parceque c'est leurs centre du commendement;est au -dela l'afrique du nord sera dominé c par cette pays
من يقود العالم هم اللوبيات الصهيونية التي تراعي مصالحها الخاصة
حيث يملكون أهم وسائل الاعلام دوانتاج السلاح ،يتلاعبون بأي دولة يمكن ان تفيدهم لمدة كعينة ثم يقلبون عليها كما هو الحال لايران وكوريا الشمالية
أعتقد ان التمثيليات الامريكية باتت معروفة
le maroc a ferme des casernes et il a supprime le service militaire dit moi comment il va se defendre les jeunes qui vont defendre le maroc sont foutu par la droge domage domage je ne sais pas comment ces gens de la politique du maroc pense tu vois ils ont laisse la france venir tuer les musulmans sans bouget un doit
Corée du Nord = Chine , et tout ce blabla est fait par les USA pour contrecarrer la puissance montante de l chine qui va tout rafler !
إخوتي هل تريدون الحقيقة الشياطين و زعيمهم المسيح الدجال واحفاد ياجوج و ماجوج هم من يسيطرون على العالم انها الحقيقة شاء من شاء او أبى من أبى ،إننا نعيش نهاية الزمان وكل ما نراه من تقدم علمي و عسكري ما هو الا فتن ستهلك بها البشرية ،و لمزيد من المعرفة راجعو محاظرات الشيخ عمرن حسين على اليوتوب، فرو إلى الله ما لكم غيره من إلاه.
أغلب دول العالم تضع خططا واستراتيجية للنهوض ببلدانها وشعوبها وتقوية قدراتها على الأقل الدفاعية ، إلا البلدان العربية والإسلامية فهي لا استراتيجية لها ، فقط تتقن شيئا واحدا هو كيفية التحكم في شعوبها وخنق أنفاسها والتضييق على حرياتها وسلبها كرامتها ، والانشغال بخلافات هامشية والصراع بالنيابة عن مراكز القرار الأمريكية والغربية التي تتحكم في أغلب حكامها.
الغرب يحرص على تغذية الخلافات والتصدعات التي تعاني منها دول عربية وإسلامية ، من خلال خلق فتن وقلاقل لشق صفوفها والتحكم في ثرواتها
بمأن كوريا الشمالية نظامها اشتراكي و كوريا الجنوبية نظامها رأسمالي فبطبع نستنتج أن هذه الحرب بين روسيا و أمريكا بأساليب غير مرئية يعني صراع غير مباشر بين لوحدتين أو القطبين نتائجها حرب عالمية ثالثة أكثرا دمارا بألاف مرات من الحرب الأولى و الثانية و متضرر الوحيد هم العرب لأنهم بأعتبارهم دول قابلة للاستعمار في كل وقت وبدون جهد لأنها بطبيعتهم دول فاشلة منحطة نقمة على هذا العالم
هى مش امريكا كانت بتحارب وتتحدى العالم بالتكنولوجيا تقابل بقى نتيجة تكنولوجيتها – إن ربك لبلمرصاد