مشروع قانون يحوّل إسرائيل إلى دولة "دينية"

مشروع قانون يحوّل إسرائيل إلى دولة "دينية"
الأربعاء 26 يونيو 2013 - 21:20

تسعى كتلة اليمين الإسرائيلي في الائتلاف الحاكم تمرير قانون داخل البرلمان، يثير مخاوف من أن يحول صبغة الدولة الإسرائيلية من الديمقراطية إلى الدينية؛ مما سيلقي بظلاله على حقوق المواطنين العرب في إسرائيل.

وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، فإن كتلة اليمين الإسرائيلي في الائتلاف الحكومي “الليكود” ، و”إسرائيل بيتانو”، و”البيت اليهودي” بلورت نصًا معدلاً لمشروع قانون يعتبر إسرائيل دولة يهودية ذات نظام ديمقراطي بدلا من النص السابق الذي وصف إسرائيل بأنها “دولة يهودية وديمقراطية”.

وقالت صحيفة هآرتس “إن اليمن الإسرائيلي يسعى في هذه الخطوة إلى صياغة الدولة على أسس دينية عرقية مفضلا الهوية اليهودية للدولة على السمات الديمقراطية التي تسعى الدول اليوم لإحيائها.

من جانبها، قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إنه من المتوقع حصول معارضة داخل الائتلاف الحاكم لمشروع القانون خاصة من جانب كتلتي “يش عاتيد” الوسط، و”هناك مستقبل” الوسط، بينما ستؤيده كتل اليمين خارج الحكم كـ”شاس” و”يهادوت”، و”هاتوراة”.

وأضافت الصحيفة أن قانون القومية الذي عملت عليه عضو الكنيست (البرلمان)،أييليت شاكيد، من “البيت اليهودي” بموجب تفاهمات مع “الليكود” يتقاطع مع مشروع قانون تم تقديمه يوم أمس للكنيست من خلال عضوة الكنيست، روت كلدرون، من كتلة يش عتيد (يوجد مستقبل)، يقضي بتحويل وثيقة “استقلال إسرائيل” التي تنص على يهودية الدولة إلى قانون أساسي، وترسيخ مبادئها في قرارات القضاء والهوية.

وقالت شاكيد، في تصريحات لها في الكنيست الإسرائيلي، أمس، إنه إذا لم نحدد المبادئ التي نريد العيش بموجبها فإن الآخرين سيحددونها.. ولذلك فمن المهم أن نرسّخ قيم الدولة اليهودية والديمقراطية في التشريع كأساس لدستور”.

وهذا الحديث اعتبره المختص في الشأن الإسرائيلي سامي حسين بمثابة “إعلان حرب على المواطنين العرب في إسرائيل في كافة مناحي الحياة”.

وفي تصريحات لمراسل الأناضول، اليوم الأربعاء، أضاف حسين أن المشروع المقدم “يجعل المواطن العربي مواطنًا من الدرجة الخامسة باعتباره عرقيًّا غير يهودي؛ مما يعني أن المساواة بين اليهود والعرب في القضاء الإسرائيلي لن تكون حاضرة، مما سينعكس ذلك على أحكام الملكية، والموازنة، والتقاضي، والبناء، والسكن والتي ستعطي اليهودي حق التفوق على كافة الأقليات في إسرائيل”.

وبيّن أنه “من خلال القراءة للسلوك الإسرائيلي في التعاطي مع العرب في الداخل الفلسطيني المحتل، هناك تحريف للقوانين من غير وجود سند ومرجع قانوني، واليوم تحاول مؤسسات الحكم في اليمين الإسرائيلي الاتجاه لخطوة خطيرة للغاية وهي عزل مناطق الثقل السكاني في المثلث واعتبارها خارج ما يسمى بدولة إسرائيل اليهودية”.

ن جانبها، قالت عضو الكنيست، حنين الزعبي، لمراسل الأناضول، إن “مقترح القانون قدّم يوم أمس للكنيست، وبذلك يحتاج إلى 45 يومًا لأخذ دور له على جدول أعمال الكنيست، لذلك تحتاج المسودة إلى دراسة عميقة خلال المرحلة القادمة، لفهم تداخلات المشروع وانعكاساته على الواقع”.

وفي تعليق لها، قالت الإذاعة العامة الإسرائيلية: “لا يمكن الحديث عن هذا القانون دون تبيان انعكاس ذلك على المواطن العربي في إسرائيل.

وأضافت أن مشروع القانون “ينسف بعض مقومات الحياة في إسرائيل القائمة على المساواة”، وأنه عند تحويل الأفضلية في شكل الحكم للعرق فإن ذلك سينعكس على شكل التعاطي من الناحية القانونية مع الأعراق غير اليهودية في إسرائيل”.

‫تعليقات الزوار

35
  • al mahde
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 21:38

    بإذن الله الخلافة قادمة بعد التخلص من العملاء من حكام العرب ، وتحرر فلسطين من شرقها لغربها ولن ينفع الصهاينة ما يملكونهمن سلاح لأن الجيش الذي يحاربهم جيش محمد(ص)وعندما يبدأ المعركة لا يعرف الخوف ولا يهمه تهديد ولا حس يزلزل الأؤض تحت الأقدام ولن يحبس مهما تكون التضحيات حتى النصر الكامل هذا التطبيع الوحيد الموجود في قاموس المجاهدين تحرير فلسطين من الشرق للغرب

  • karim
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 21:46

    جميعا من أجل قطع العلاقات مع الدولة الصهيونية

  • mostafa
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 21:51

    هل اذا ضبط مسيحي افريقي من غانا مثلا في وضعية غير شرعية هل سيحاكم بقانون المغربي الذي يستمد نصوصه من الشريعة الاسلامية او سيرسل الى بلده
    ليحاكم طبقا للقوانين الجاري بها العمل ببلده الاصلي ?

  • غاندي رئيس الفقراء
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 21:57

    لا نعرف دولة يقال لها إسرائيل ، لكننا نعرف نبيا من أنبياء الله عز وجل، إسمه يعقوب أو إسرائيل عليه السلام .
    ما أقول هو أن الكيان الصهيوني المحتل والمعتدي ، قريبا سيندم على عدم اختيار المكسيك بدل فلسطين .

  • vollubilis
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 22:03

    salam soyons claire c est un etat sioniste terroriste vie en depriment du peuple palestiniens et tout le monde on temoins c est un etat chaque jours creuse sa tombe c est gens la doivent retourne chez eux en europe amerique et partout…n ont rien sur cette terre mobaraka.ds voleurs et des mafia tot ou tard inchallah en va la chasse de notre palestine..vers la poubelle de l histoire

  • هدهد سليمان
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 22:20

    إنه من المعروف جدا حتى عند الذين لا يعرفون شيئا عن هذا الكيان الصهيوني المصطنع إمبرياليا،المزروع في المشرق العربي، والمسمى بإسرائيل، لا يمكنه أن يجد له مبررا لوجوده و بقائه غير الثوراة والتلمود وما توالد منهما من كتب دينية؛ مثل"الجمارا" و"المشناة" وشرح الشرح، وشروح الشرح،وشرح الشروح … وإلى ما لانهاية من شروحهم المستوحاة أو المنحولة عن الأصل الثوراتي القديم.
    إسرائيل، وقد مر على إنشائها 65 سنة، لا دستور لها إلا بالثوراة. حتى أن راية إسرائيل راية تحمل نجمة داوود، مع أن داوود لم تكن عنده أي نجمة، بل إن داوود نفسه لا دليل تاريخي واحد يثبت ويؤكد وجوده إلا في العهد القديم(الثوراة).
    إسرائيل التي إستمدت "مشروعية" وجودها على أرض فلسطين بالإعتماد على الأساطير الثوراتية لا يمكنها أن تكون إلا نظاما ثيوقراطيا دينيا. فلو إعتمدت على غير الثوراة"فلن يكون لها بقاء ولا مشروعية إستيطان أرض فلسطين.
    فعن أي سياسة إسرائيلية، أو عن أي (مشروع قانون سياسة نظام حكم ديني علماني ثيوقراطي ديموقراطي) بهذا التشابك المتداخل والمتناقض، تماما كما هي كتبهم الدينية، فعن أي قانون تتكلم يا سيد علاء الريماوي؟

  • عادل
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 22:25

    عندما يتحول الدين إلى تربية الأجيال على الكراهية فإن الدولة الدينية تصنع نهايتها بأيدي أبنائها لعل الكيان الصهيوني وإيران نموذج الدولتين الأكثر إعادة لإنتاج أخطاء الفاشية والنازية بينما تكفل العرب بإعادة إنتاج أخطاء سقوط الأندلس.

  • soufiane rabat
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 22:33

    effectivement les sionistes vont transformer israhell a un pays religieux en démolissant le masjid al aqssa et construisant le 3'éme temple, ajoutant a cela que israhell
    va etre gouverné par un jeune roi qui est le faux messie
    le DAJJAL

  • مغربي ملاحظ
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 22:35

    ومنذ متى كانت الدولة العبرية دولة علمانية او لادينية، الاترون اشتراطها على حماس الاعتراف بيهودية اسرائيل؟ اسرائيل هي دولة دينية منذ نشأتها وما يسمونها بديموقراطية اسرائيل هو العدل والمساواة اللذان يسودان الدولة تجاه شعبها في حين تمارس الظلم والعدوان على غيرها من الشعوب كشعب فلسطين

  • محمد بن بركة -تنغير
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 22:39

    على المتخلفين العرب احترام هذه القوانين والتي تصدر من طرف دولة لها وزنها ومكانتها العالمية ، وما على العرب إلا العمل في استمرار البغضاء والكراهية والحروب والتناوش والتشاكس والتلامز والتغامز و"التسنشيع" فيما بينهم، كيف يعقل أن ندفع الدول العربية وغير العربية إلى إنشاء دول" إسلامية " في حين لا نقبل بالأمر عنما نذكر إسرائيل ، هنيئا لليهود بيهوديتهم ، وبدولتهم اليهودية والتي ستعطي الخير للبشرية ، اليهود لا يعتدون على أحد ، في حين يكيذ بعضنا لبعض وينتظر الفرصة للإنقضاض على فريسته ، في حين اليهودي لا يعتدي على العربي فكيف سيفكر في الإعتداء على قرينه ،لا والف لا ، لم يسبق لي أن سمعت أن يهوديا اعتدى على يهودي أو سفك دمه إلا خطأ ، في حين نحن نقف أمام الكامرات نتباهى بنشوة أكل القلوب، واللحية التي كان الفقهاء يذهنونها بالزيت أو شئ من السمن الحار أصبحت تذهن بدماء البشر. هنيئا لإسرائيل بيهوديتها وعبريتها. شلوم.

  • مصطفى ازعوم
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 22:55

    في بداية نشوء اسرائيل كتب المثقف الانجليزي
    A.Koestler الذي هرع مع الرعيل الاول لبناء ا لدولة
    ا لجديدة ما مفاده في كتابه La naissance d 'un
    miracle ان الحاخامات هم الفئة المسيطرة على الساحة
    السياسية اذ هم اهل الحل والعقد وما سواهم لاتاثير له .
    لكننا في العالم العربي نجد نفس القواسم اذ الفقهاء لا
    يتركون باب الاجتهاد مفتوحا لمن يخالفهم .

  • انسان عقلاني
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 22:59

    الحديث عن يهودية الدولة في إسرائيل ليس من وجهة دينية بل من وجهة نظر عرقية و اثنية فاليهود هم أصحاب دين و اثنية أيضا (مثل الانجليز أو العرب) إنها مأساة أن لا يعرف صحفي من رام الله هذا الفرق أو لعله التدليس . أول رئيس وزارء حكومة دافيد بن غوريون كان ملحدا و كذلك كان موشي ديان وزير الدفاع في حرب . إسرائيل ستبقى ديموقراطية و علمانية مثل هذا القانون الهدف منه عودة النازحين العرب .

  • محمد المهندس
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 23:05

    لا أعترف بجرثومة "إسرائيل" وستزول من الوجود يوما ما.

  • Mohamed Amazigh
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 23:09

    لو تحولت "الاراضي الفلسطينية المحتلة" الى دولة دينية فقد اقتربت نهايتها كثييرا

  • صفعة وقوية لبني علمان
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 23:13

    سؤال لبني علمان ممن الصابون بصداع الرأس بان نترك ديننا حتى نتقدم
    هاهم الصهاينة من يتحكمون في كل موارد الحياة الاقتصادية في العالم يريدون
    أن يعلنوا أن الدولة دولة دينيا
    اين انتم الآن من الكلام عن هذا لما لا تتكلمون عن أن هذا يعيق التقدم والازدهار
    نعم لن تستطيعوا الكلام لأنكم موظفون من طرف هؤلاء
    من أحل هدم دينكم والانسلاخ منه والذي هو دين حق
    بينما هم يتبنون دينهم الذي هو باطل
    مازالت الأيام المقبل ستظهر لكم أنكم حمقى
    وأنا أفكاركم إلى زوال
    ولن يدوم الا الحق وهو الإسلام
    وحينها لن ينفعكم الندم

  • omar
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 23:16

    ils ont le droit c est leur pays c est leur démocratie, vu le monté des extrémistes islamistes en Egypte, territoire Palestinien , Bande de Gaza …. Israel et les jufs aussi ont totalement le droit .

    Akal Afgan Awal
    le Grand Maroc

  • zing.it
    الأربعاء 26 يونيو 2013 - 23:56

    اسرائيل والصهاينة عامة يحفرون قبورهم بايديهم قريبا ان شاء الله

  • صفعة لبني كلخان
    الخميس 27 يونيو 2013 - 00:52

    ما يدور الآن في إسرائيل هو دليل قاطع على أن العلمانية هي أحسن ما يضمن الإعتقاد لأي كان دون أي مس بحقوقه السياسية والإجتماعية والمدنية
    الآن فقط سيفهم الإسلاميون أن العلمانية رحمة لأن إسرائيل إدا كانت علمانية فذلك سيضمن حقوق المسلمين أما إدا تحولت لدولة دينية فلا
    نفس الشيء إدا تحولت فرسنا وبريطانيا وغيرها إلى دول دينية مسيحية فذلك معناه:غلق المساجد ومنع الصلوات والصوم وغير ذلك وبداية حرب صليبية ضد المسلمين
    العلمانية التي يرفضها الإسلاميون لبلدانهم هي التي تضمن حقوق عشرات الملايين من المسلمين في أمريكا وأوربا وأستراليا وغيرها
    تطرف الإسلاميين سيقابله تطرف غيرهم وهو ما سيؤدي لحرب صليبية ونهاية تواجد الإسلام في الغرب،لكن من حسن حضنا نحن المسلمين أن الغرب أكثر تحضرا ونضجا وشعوبه وسياسيوه يدافعون عن حقوق الإنسان في شموليتها بما في ذالك حقوق المسلمين هناك في الإعتقاد وأداء الفرائض بكل حرية
    ذلك هو الفرق بين بني علمان وبني كلخان

  • امازيغي حر
    الخميس 27 يونيو 2013 - 01:06

    عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر أو الشجر يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود .

  • weld fes
    الخميس 27 يونيو 2013 - 01:34

    يفعلون المستحيل لقتل كل ما له علاقة بالدين (مسيحي ام اسلامي) و بناء دول علمانية يعمها الانحلال الخلقي والفساد بالمقابل شوفو بعينيكوم شكيديرو يا امة اقرا لي ما كاتقرا والو

  • Agadir 44
    الخميس 27 يونيو 2013 - 01:36

    صعود الاسلاميين في مصر وتونس ومحاولة تحويل الدولتين من نظامم شبه علماني الى نظام اسلامي اي الى دولة دينية. نفس الشيء اسرائيل قد تتحول من دولة علمانية الى دولة يهودية اي دولة دينية.

  • khalid
    الخميس 27 يونيو 2013 - 03:00

    حسب تقارير ويكيليكس إسرائيل هي الدولة الأكثر عنصرية على وجه البسيطة،وبهذا القانون ستتربع على تاج الشوفينية فترة العد العكسي لنهايتها.في الحقيقة هذا ليس بجديد فالصهيونيون المتطرفون بدءابهيرتزل و مرورا بأينشتاين وتلميذه نطان روزين وصولا إلى بن كوريون،كلهم كانوا يعلمون أن الإيديولوجية الدينية هي صلب اللحام لجمع اليهود حول العالم ولطالما حلم بهذا ميناحم بيكن من قبل، لكن لم تكن إسرائيل قد تقوّت بعد، وأرادوا أن يسوقوها للعالم كدولة ديموقراطية "الوحيدة في الشرق الأوسط"يجب رعايتها و وصلها بالغرب على هذا الأساس رغم أنها دولة بوليسية أو كما نعتها الفيلسوف Martin BUBER بالدولة شين بيت (shin bet).ولقد أدركواأهمية الرموزالدينية وما تشكله في الوعي الجمعي، فالرجوع إلى داود (ص) مقصود به الإستمرارية لحقبة كانت بمثابة الذروة في تاريخ القومية اليهودية،وأتذكرقولة لفيلسوف ومنظر صهيوني معاصر,مفتخرا:Dieu est cause de soi pas l'homme,l'homme est né.La communauté a l'antériorité sur le moi,est dans la constitution du moi,certain ancêtres ont fait ce que je suis,donc je suis juif avant tout et je le resterai.

  • RAISON
    الخميس 27 يونيو 2013 - 08:23

    Il est desolant de constater que la majorite des intervenants ignorent l histoire des nations et des peoples notemment ceux du Moyen-orient et c est pour cela qu on Peut dire:affirmer sans connaitre est un crime pour la RAISON .Le peuple juif n est pas venu hier d Asie ,d Amerique latine ou d Australie…il est ds cette region du monde depuis 3700 annees ;c est un peuple qui a enormement,enormement souffert ; le contexte politique mondial du XXs a elu domicile a ce peuple ds une partie de la Palestine (URSS,USA,GB,FRANCE et plus de 140 pays avaient decide cela) ….donc c est un fait historique que les Arabes,les Musulmans doivent admettre et doivent passer a d autres choses plus serieuses a fin de soustraire leur peuples de la misere,de l ignorance du sous-developpement mental et psychique; la question palestinienne est une affaire de l ONU ,alors NOUS, passons a autre chose de plus important,plus profond,et vital:le developpement integral et continu de notre pays.

  • سكايري
    الخميس 27 يونيو 2013 - 08:30

    15_18
    ليس بالأمر السهل أن يعلق المرء و يبدي رأيه في مواضيع جد متشابكة و معقدة وهو يجهل ذاته بالمطلق كنتيجة لما يتعرض له من تجهيل حتى صار شخصا مستلبا لا يدري من هو ولا أين هو.
    لا وجود لأي نظام بالعالم الإسلامي يسير على تطبيق الشريعة الإسلامية ويطبقها حرفيا كمنهاج وشرعة كما جأت في الكتاب إلا بتحريف الدين وذلك بإنتقاء و إختيار نصوص منه وتأويلها بما يتماشى مع سياسة الأنظمة الممسكة بزمام السلطة ويبرر أحقية بقائها حاكمة للبلاد في خدمة الإستعمار الصليبي الصهيوني، ونظام السعودية أكبر مثال في توضيح ذلك.
    إن هذا التطبيق المنحرف للدين الإسلامي لا يعني بان نظام السعودية إسلامي وأن غيرها أنظمة علمانية متحررة من شوائب إيديولوجيا الدين؛ كالمغرب الذي لا هو تيوقراطي ديني و لا هو علماني،(إسلام المغرب محدود تطبيقه في الإرث ودفن الموتى) ولكن نظامه يلبس لكل حالة حلتها ودائما لما يخدم مصالح الإستعمار الغربي.
    الكنائس الغربية إنتهى دورها في التخدير الناس منذ أن تحقق العدل الإجتماعي، ولو نسبيا، ولم يعد الخوف موجودا عندهم بحدة كما في السابق، أي كما لا زال الخوف قائما في مجتمعاتنا الإسلامية المستسلمة.

  • marie
    الخميس 27 يونيو 2013 - 09:57

    لا نعرف دولة يقال لها إسرائيل

  • kamal
    الخميس 27 يونيو 2013 - 10:19

    للعبرة لمن لا يريد أن يعتبر أصلا إسرائيل دولة دينية لا كنها ديموقراطية أيظا تجمع بين التدين و المدنية إلى حد ما .لديها مؤسسات تحترم نفسه و قظاء مستقل على الأقل في ما يخص رعايها الأوفيات فحتى رئيس الدولة يحاسب و يحاكم لابد من الإعتراف بذلك و يجب أن نحسدهم على ذلك.
    أما ما يخصنا نحن الأمة المسلمة فحفنة من القومجين العرب المرض و التواقون إلى الجاهلية الوثنية يمجدون عروبتهم و يفرقون في أدبياتهم بين العرب و المسلمين إذ يجب أن تكون عربي و تتقن الشعر الجاهلي و تسبح بأمجاد العروبة الوثنية قبل أن تكون مسلم تشهد أن لا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله و بالتالي هم لا يريدون صراع ديني و إنما عرقي عروبي ؛ صراع عربي – إسرائيلي
    ففي أدبيات الإسرائيلية هم يمجدون الدين و الإنتماء الديني رغم إختلاف أعراقهم و جنسياتهم و لغاتهم و ألوانهم
    وفي أدبيات العروبيون تمجيد للعرق و الهوية العروبية الجاهلية الوثنية الحنين الى اب جهل و ابي لهب و ليس هدى الرسول محمد صل الله عليه و سلم
    وأطرح سأل هل يقبل عروبي أن يحكمه أندونيسي مسلم أو تركي مسلم أو أمازيغي مسلم او أفريقي مسلم او او او ….الجواب طبعا معروف
    وشكرا

  • assif
    الخميس 27 يونيو 2013 - 11:54

    هكذا هم الصهاينة يريدون دولة دينية بينما خدعوا العرب وجعلوا بعض مثقفيهم يدافعون عن علمانية الدولة ،لنتخلى عن ديننا و تقاليدنا بينما هم يجعلون من دولتهم دولة دينية تحارب الاسلام بكل ما اوتيت من قوة

  • mouna
    الخميس 27 يونيو 2013 - 12:47

    اسرائيل فرضت وجودها ولا احد يستطيع زعزعة استقرارها لا جيش محمد ولا جحش محند
    أين العرب الذين يذبحون بعضهم بعضا من دولة اسرائيل المتحضرة

  • غيور على البلد
    الخميس 27 يونيو 2013 - 13:13

    السلام عليكم. مقترح هذا القانون هو نهاية لإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس، و بداية عهد جديد من السيطرة التامة على كل فلسطين المحتلة للأسف.هي خطوة نحو إبراز الكيان الصهيوني بشكل تام أي ((النسخة النهائية لدولة الكيان الصهيوني))…حلمنا في استقلال فلسطين تبخر في الوقت الحاضر…و كلنا يعرف السبب.

  • إلى الرقم 19
    الخميس 27 يونيو 2013 - 13:48

    أخي المحترم كل ماقلته في الحقيقة عرفته وعمري 10سنين تقريبا واليوم هرمت تقريبا ولازلت أنتضر هدا اليوم،أليسى لنا الحق بتعجيله لنصرت أخواتنا وإخواننا في فلسطين وغيرها،إن الصهاينة أزدادو قوة وكبرانية وفسادا في الأرض بعدما أستولو على كل شيئ في العالم بحيت تجد الوبي الصهيوني يضغط على الحكومات لتنفيد مطالب الصهاينة ومن بينها الخوصصة والمشارع والتطبيع السري والعلني حتى تحكمت في الحجر والبشر بخبتها وسوء نيتها،الحمد الله على نعمت الإسلام لما أنتحرت من فقصت الصهاينة المغتصبين.

  • Mohammed CHAABOLA
    الخميس 27 يونيو 2013 - 14:15

    انا بكره اسرائيل وبقولها لو اتسئل
    وانشالله اموت قتيل او اخش المعتقل
    ايييييييييييييييييييييه

    بكره اسرائيل اييييييييييييييه

  • الصفريوي
    الخميس 27 يونيو 2013 - 15:36

    نحن على وشك أن ندخل في مرحلة جد خطيرة, تؤسس لها الصهيونية الظروف التي ستجعلها تتخد قرارات مستفزة للمسلمين, و خصوصا الدول المجاورة و بالذات التي تترصد لها الصهيونية لتسيطر و تهيمن عليها حتى تحقق الكيان الصهيوني من النيل إلى الفرات, و بعدها هدم المسجد الأقصى. فمرحلة دخول الكيان الصهيوني في الإطار الديني للدولة بشكل كلي مؤشر على أن الصهيونية استعدت لهاته المرحلة بعد الربيع الصهيوني و الثورات المشبوهة التي أتت بدورها بحكومات متأسلمة دموية تدعو إلى سفك دماء المسلمين. هاته الحكومات التي ستكون ردود فعلها بعد الإستفزاز الصهيوني ردود بخطابات إسلامية و الخطاب الإسلامي الذي تتبناه الأحزاب و الفرق و المذاهب كلها خطابات تكفيرية دموية, الشيء الذي ستستغله الصهيونية لنشر صورة عن الإسلام ستجعل من باقي دول الغرب طرفا ساكتا عن الظلم و عن الحرب التي ستشنها الصهيونية ضد الإسلام عموما و العرب خصوصا. فالنصر هنا ضروري لتتمكن الصهيونية من التوسع و بسط السيطرة إلى أن يخرج الدجال, فنحن الآننعيش اليوم الثالث من الأيام الأربعين من عمر الدجال, حسب الحديث النبوي الذي يتكلم عن عمر الدجال

  • العروبي
    الخميس 27 يونيو 2013 - 16:13

    مما يعني أن المساواة بين اليهود والعرب في القضاء الإسرائيلي لن تكون حاضرة،

    لغة الإعلام منفصلة عن الواقع تماما..مدايرين فيها محايديين ومن فوقاش كان الإعلام محايد .. الكل يخدم أجندة من الأجندة

  • adil
    الخميس 27 يونيو 2013 - 17:54

    وإسلاماه في الطريق،أيامن تخادلثم على أمتنا وإشتريثم الدنيا بالأخرة وزين لكم الكراسي على ماعند الله الخير والأبقى،مادهكم ياحكام الطاغوت على التضحية بأجيال من أحفاد الدولة الإسلامية الكبيرة تهونثم على إعادة الهوية الدينية والتاريخية وزيفتم وزينثم الأمور بالقومية العربية متى كان للعروبة دور في الأرض أليس بورديلات والإقطاعية ورق هما ما كنثم تملكون في الجاهلية حتى جاء محمد صلى الله عليه وسلام بالإسلام للإخراجكم من الأوحال والأوعار التي بدأثم تغرقون فيها اليوم بإسم التفتح والتحرر،أنظروا هاهم اليهود الصهاينة يريدون للإسرائيل دول دينية ولو أن الثوراة لم يبقى منها ماهو رباني وأنثم وقرأن بين أيديكم تريدون العلمانية الملعونة التي ستزيد جيل من الشواذ والمومسات والحرمان والقهر للأبناء الأمة،

  • sarah
    الخميس 27 يونيو 2013 - 19:14

    Le boum-rang ne tardera pas à se retourner et là il faudra beaucoup de pluie pour nettoyer le sol de Palestine du sang des ennemis de l’humanité, tueurs d’enfants, arracheurs d’oliviers et destructeurs d’hôpitaux d’écoles et de mosquées,
    Vous aurez l’aire beaucoup moins fier ! c’est juste question de temps et vous le savez !

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة