قالت مصادر مقربة من الرئيس محمد مرسي أنه لم يوضع تحت الاقامة الجبرية حتي الأن لكن فرضت عليه عزلة عملية، وأنه موجود مع عدد من مستشاريه داخل دار الحرس الجمهوري
ونقلت وكالة الأناضول عن المصادر المتواجدة مع الرئيس المصري، أنه لم يتم ابلاغه من اي جهة باي اجراءات بعد من هذا القبيل، لكنها أشارت في الوقت نفسه إلى أن الرئيس في عزلة فعلية حيث لم يتلق اليوم أي اتصال هاتفي من أي مؤسسة من مؤسسات الدولة ولم يستقبل أي مسؤول، بما فيهم رئيس الوزراء هشام قنديل.
وانتقل الرئيس محمد مرسي إلى دار الحرس الجمهوري يوم 29 يونيو قبل يوم واحد من انطلاق المظاهرات التي دعت اليها عدد من قوى المعارضة للمطالبة بسحب الثقة من الرئيس.
ا لمصريون ابانو على انهم يحبون الديكتاتورية
شعب ادمن الذل والقهر والقمع لا يمكنه العيش في والتعايش مع الحرية.
لو كنت مكان الرئيس الدكتور محمد مرسي لاخرجت حسني مبارك من السجن وسلمت له المفاتيح فورا. شعب مكلخ لا يستحق غير مبارك وامثاله.
هنيئا لك يا مصر بما انت فيه وبما ستكون عليه غدا.
في تاريخ مصر لم يحكم قط أي رئيس لاينتمي للمؤسسة العسكرية، إلا مرسي أراد أن يكسر هو وشعب مصر هذه القاعدة، فتم كسر ظهره.
إن جيشا لاتتوقف عنه المساعدات من أمريكا يستحيل أن يشارك في السلطة بل وأن يلعب فيها الفاعل الرئيسي تلبية لمصالح دوليةواقليمية كبير على مصر.
للاسف ما يحدث اليوم في مصر سيحدث في تونس وليس بعيدا في كل الدول التي وصلت فيها احزاب ''اسلامية'' للسلطة.
وليس بعدا ان ينقلب الجيش على مرسي ويأتي رئيس اخر تتظاهر ضده جماعة الاخوان وتتدخل مصر في متاهة ,نرجو من الله أن يحفظ مصر وكل بلاد المسلمين من شر الفتن
أعلن وزير الدفاع المصري السيسي عن تنحية الرئيس المصري محمد مرسي، وتعطيل الدستور المصري والذي ثم الإستفتاء بشأنه بكل مصداقية.
فبعد سنة واحدة، وبعد أنتخاب أول رئيس على المستوى عربي نتفاجئ اليوم بطرد وعزل الرئيس محمد مرسي.
فهل يسري هذا الإجراء العسكري على جميع زعماء الربيع العربي؟
حياز المؤسسة العسكرية إلى حركة تمرد على الشرعية وهذا أمر غريب عجيب فمتى كانت القوات المسلحة في صف المتمردين ؟!
– الخطاب الإستعلائي والأبوي مما يشعر أن المؤسسة العسكرية فوق جميع المؤسسات بل هي الدولة نفسها.
– الكذب على الرأي العام الداخلي والخارجي بزعمها بأنها ليست طرفا في الأزمة ولكنها في ذات الوقت تتخذ قرارا خلال 48 ساعة يشمل رئيس الجمهورية المنتخب فهل يعقل أن يخضع رئيس شرعي لضابط سامي في القوات المسلحة ؟!
– إن بيان القوات المسلحة المصرية ولغته الاستعلائية يدل دلالة قاطعة على أن المؤسسة العسكرية المصرية لزالت في عقليتها القديمة التي مارست بها الطغيان والاستبداد منذ 1952 حيث تجعل من نفسها ضمير الشعب والوصي عليه وأعلم الناس بمصلحته فهي مؤسسة فوق المؤسسات يسيرها قادة غير منتخبين.
bonjour a tous le allah protege notre ami pays l egyepte et son peuple dieux est grand
Chaque peuple a son gouvernement et le peuple égyptine paresseux ne mérite pas la démocratie et un président honest comme M. Moursi un jour vous allez le regretter et vous allez rentre dans un labyrinth sans issue khsara ya oumatan dahitak min jahliha al umam