أعلنت وكالة الأنباء الليبية، اغتيال الناشط السياسي الليبي عبد السلام المسماري، اليوم الجمعة، من طرف مسلحين مجهولي الهوية بعد أدائه صلاة الجمعة، بمسجد بوغولة بمنطقة البركة قرب بنغازي.
ووفقا لمصادر أمنية، فقد تعرض المسماري، المحامي ومنسق سابق لائتلاف ثورة 17 فبراير، لإصابة قاتلة جراء إطلاق النار عليه من قبل مجهولين أمام منزله، بعد أدائه صلاة الجمعة، وتم نقله لمستشفى الجلاء للحوادث من أجل تلقي العلاج “قبل أن يلقى مصرعه”.
وأكد رئيس المركز الليبي لحقوق الإنسان، ناصر الهواري، في تصريحات إعلامية، أن السياسي المعارض عبد السلام المسماري، اغتيل اليوم، بعد سابق تعرضه لتهديدات ممن أسماهم “بعض الكتائب” بسبب “مهاجمته لجماعة الإخوان المسلمين في ليبيا”.
ويعتبر المسماري، المنسق السابق لائتلاف “ثورة 17 فبراير” التي أطاحت بنظام معمر القذافي، من أبرز نشطاء حقوق الإنسان الذين عرفوا بمواقفهم الجريئة ومناهضتهم للنظام السابق، وكذا مساهمتهم في إنجاح الثورة في ليبيا، كما سبق له أن انتقد الجماعات المسلحة التي حاصرت وزارتي الداخلية والعدل في طرابلس في ماي المنصرم، واصفا إياها بـ”الجماعات المنقلبة على الشرعية”.
ويأتي مقتل عبد السلام محمد المسماري، يوما فقط على اغتيال القيادي اليساري التونسي البارز ومؤسس حزب التيار الشعبي، محمد البراهمي، حيث تم العثور على جثته في منزله شمال غرب العاصمة تونس، مصابا بما لا يقل عن 11 رصاصة.
مادا يريد تجار الدين والمتطرفين والارهابيين من الشعب العربي؟؟؟؟؟؟
هذه الاغتيالات عليها بصمات أمريكية وصهيونية غير مباشرة من العملاء الذين يتواطؤون مع المخابرات الغربية لإشعال نار الفتنة وحرب أهلية من جديد في الدول العربية التي تحكم تحت حكومات وأنظمة إسلامية، ويمكرون والله خير الماكرين .
استغلال الدين في السياسة إلى حد التطرف، إلى حد حرمان الآخر من حقه في الحياة لمجرد أنه مختلف، لمجرد أن رأيه لا يوافق آراء أجنحة الظلام التي تتخذ من الدين قناعا لتمرير نظرتها المضادة لحرية التعبير، حرية العيش كإنسان حر….
و الغريب أن المناضل قتل بعد أداءه للصلاة….
و كأنهم، فقط هم،هم المسلمون…
الكهنوت يصفي و يسكت كل الاصوات التي تنادي بالديموقراطية. يسكت كل صوت لا يردد ما يقولون. الكهنوت يريد اخلاء الساحة من العقول المتحررة حتى يتسنى له الالتواء على الحكم كالافعى. الكهنوت لا يؤمن لا بالحوار و لا هم يحزنون. الطريقة المثلى للحوار عندهم هو القتل. فهذا الشخص انضم الى لائحة ضحايا الارهاب الكهنوتي ليلتحق بعمر بنجلون, بلعيد, البراهمي…و الائحة طويلة.
الحركات الديموقراطية لا تؤمن بالاغتيال و لهذا لم نجد اغتيالات تقع في صفوف الكهنوت.
مصر او الجزائر وراء هذين الاغتيالين والله اعلم
هذا هو حوارهم أما معنا أو القتل.
je suis vraiment consterne c est une grande tache noire pour les islamistes.
Dorenavant ce sont des signes tres graves pour les sociétés arabomusulmanes.Belaid Brahimi en tunisie et maintenant mesmari en lybie c un danger de mort.Que les voix vives des pays musulmans se reveillent pour dire ensembles NON au terrorisme.Les pays occidentaux se sontb protegés contre ce fleau et voila que les arabes s'entretuent au nom de l('islam.Honte à nous tous nous nos sommes que des vauxriens car nous laisser l'opportunité au terrorismede s'installer chez nous et cela est voulu pârles pays occi.Que Dieu nous vient en aide
جماعة الاسلام السياسي تاريخ من الدم .. من قتل عثمان بن عفان الى ادريس الاول الىمحنة ابن المقفع وابي العلاء المعري وحرق كتب ابن رشد الى قتل مفكري القرن 21 حسين مروة وفرج فودة وعمر بنجلون وبنعيسى الجيد … وشهداء الربيع العربي شكري بلعيد ولبراهمي والمسماري … المجد والخلود لشهداء الرأي والكلمة الحرة .. والخزي والعار لخفافيش الظلام
مهما كان من يقف وراء هذه الاغتيالات في تونس وليبيا فإن الشعب الامازيغي سيواصل طريقه نحو الحرية والديموقراطية والعلمانية والانعتاق من الاستبداد الديني والعسكري.
التونسيون والليبيون بدأوا يستيقظون من سباتهم وبدأوا ينفضون عنهم الاسلام والعروبة والفكر الاستبدادي النابع منهما.
أعداد العلمانيين في تزايد
وأعداد الملحدين والمتحررين من الاديان تتضاعف
فقط انظروا إلى حركة فيمن الشجاعة وحركة الملحدين المغاربة والأمازيغ
الوعي بحقوق الانسان يرتفع
سنترك الاسلام والمسيحية والبوذية وبقية التخربيق للآخرين بما فيهم الاوروبيين الذين شبعوا خبزا وجنسا .. دعهم يلعبوا قليلا بالدين فقد اشتاقوا إليه
أما نحن الامازيغ في المغرب وتونس وليبيا فقد مللنا من الاستبداد ومن الاديان.
كل أمازيغي ترك الاسلام … لن يعود إليه أبدا.
الشعب يستيقظ والنور يسطع بقوة متزايدة .. فرجة ممتعة
لا ثم لا للقتل ,هناك عدة طرق لإجاد الحلول,
هذا إن ذل على شيء إنما يذل على ان الاسلاماويين لا يؤمنون بالديمقراطية و الاختلاف و قبول الآخر.. و بالتالي فمكانهم هو المساجد ليس إلا..
عند كل اغتيال توجه أصابع الاتهام للاسلاميين لأنهم اكتسحوا الساحة السياسية بنجحاهم الانتخابي في كل الدول . جهة معينة تسعى للاطاحة بهم شعبيا في كل الدول المسلمة
اعتقد في نضري المتواضع ان الصها ينة هم من قاموا بهذين الاغتيلين للاطحة بالتيارات الاسلامية في بلاد المغرب الكبيروالدور حان على نكيران
tjrs et tjrs les terroristes vont tuer des gens innocents mais ces terroristes doivent savoir une verite:
celui qui a recours a la violence sa cause faible et fragile en plus ne croit pas a la democratie au dialogue,ces terroristes croient a une seule verite:ils veulent nous rendre comme un troupeau,penser de la meme,s habiller de la meme maniere.en resume des millions de gens devraient porter la meme tete!
Je ss un homme libre,le moment ou les islamistes-salafistes non-salafistes arrivent a gagner le terrain,je vais me pendre!je deteste la mentalite du troupeau!
الإخوان المسلمون جماعة مارقة عن الدين و مشروعهم لا يخدم إلا أجندات أجنبية و لن يقدموا للشعوب العربية و الإسلامية إلا الخراب و الانحطاط و خير مثال ما تشهده مصر و تونس و ليبيا ،…
يسقط حكم الخونة المتأسلمين و عاشت إرادة الشعب.
اعتقد أن الهدف من هذه الاغتيالات هو جعل الإسلاميين في قفص الاتهام وجعل المجتمعات العربية تفكر مجددا على من تصوت في المناسبات القادمة لأن الذين يحاولون زرع الفتنة سواء المصالح الغربية أو الأشخاص الذين فقروا المجتمع خلال ال50 سنة الماضية ، فاحدروا إخواني أن تتهموا إخوانكم الإسلاميين
les salafistes et islamistes n'ont qu'une seule méthode, l'assassinat et les attentas. tout opposant à leur tyrannie religieuse moyenageuse est une cible "halal". il .faut débarrasser le monde de ce cancer.
الآن تأكد ما كان يقوله ويحذر منه المفكر التونسي العفيف الاخضر أن الحركات الاخوانجية والسلفية كالقاعدة والنهقة التونسية والاخوان والبيجيدين التركي والمغربي صنعتها المخابرات الامريكية لتحريكها عند الضرورة وعندما ترى ان مصالحها الاستراتيجية مهددة
هذه الاغتيالات المتتاليةهذفهاحرق الوطن العربي وتقسيمه……انهم الصهاينة وراء ذلك.على الشعوب العربية أخد الحدر وتوحيد جهودهم
من العبث إلصاق التهم با مريكا وإسرائيل و بيننا من يتبنى الإقصاء و يعتبر قتل ابناء طنه جهادا….
je dis au commentateur n° 20 que c'est déjà trop tard, car, Bernard Henry Lévy du Mossad et l'agent de la C.I.A Sarkozy ont déjà gagné la division du monde arabe au profit du sionisme et de l'impérialisme.
إدا عربت خربت….
العرب تيصحابهم السياسة غدر ، حيلة و نهب و سلب على داكشي ما تيتنقنشوش باحترام و علم بل بالخناجر، السم و الرصاص في الظلام…
جبنة و حيوانات….تيخفوا من الكلام و الأفكار…
الحسد و البغض يقتل الحكمة …
على داكشي لن تقوم لهم قائمة و سيبقو مهزلة و عبيد البشر.
لا تتهمو الاسلاميين بغير دليل اخوتي يجب ان تكونو موضعيين وتفكري ببطئ وتضربو بقوة فكرو وناقشو مع انفسكم كثيرااااا وبعجد دلك اتهمو شخصا او اخر لا ترمو بقنابلكم على من هب ودب فليس هدا هو النقاش ان تتهم شخصا معينا او جهة معينة او حركة معينة بدون دليل وبدون نقاش وبحث طويل عن الحقائق ومن المستفيد ومن له علاقة بتلك الدولة او غيرها ومن قد يفكر في هدا ولمدا ومتى وما افكارهم تجاه المقتول ولما قد يقتلونه مادا سيستفيدون ……….والعديد العديد من الاسئلة وبعدها احكمو
le soit disant salafiste extrémiste coupable de la tuerie de 2 gens de gauche en tunisie était en prison en France .il n a pas passé ses 7 ans de prison .la question qui se pose pourquoi la France l a libérer et comment il a acquis de telle armes???
Pourquoi beaucoup de gents sont ils surs que ces assassinat sont loeuvre des islamiste?il est clair que ces meurtres ne leur profite pas surtout en ce moment ou il sont pointe du doigt
نحمد الله تعالى نحن المغاربة ليس لنا أسلحة
لو وجدت لتحولت البلاد إلى صومال أو أفغانستان.
اللهم الأمن و الأمان.
كان جديرا أن يمثل بجسده، حتى يكون عبرة للخونة. فهو الذي تحالف بالأمس مع من قتله، للإطاحة بنطام العقيد القدافي الذي كان يحميه من بطش الظلاميين، في مشروع ربيع عربي صهيوني أمريكي. والدائرة تدور على كل العملاء. قسما لن يذهب دم العقيد سدى. وواقع الحال يؤكد يوما عن يوم أنه لا ربيع عربي ولا هم يحزنون.
دائما تحت شعار " الارهاب لا يرهبنا و القتل لا يفنينا و قافلة التحرير تشق طريقها باصرار "
هدا الشعار هو اخر غطاء ازيح على القتلة و اتباع الشيطان ، العالم كله الان تغيرت مفاهيمه و اجمع على ان لا محالة من الحرية و ان التغطي بالدين اصبح امرا مكشوفا للعيان …
مهما تاجرتم بالدين و غلبتم الجهل عن العقل فنحن دعاة التحرر من الاستبداد قادمون ….
بدأت تظهر مقررات قمة اسطامبول الأخيرة…
je vois que la plupart des commentaires designent un certain groupe comme responsable et les autres groupes d 'etre propre.Reveillez vous c est toujours le meme piege,la meme methode et les memes consequences.Ceux qui ont fait ca veulent voir nos pays s'auto detruire tout doucement mais surement.Analysez et regardez la fine ligne entre le feu et l'air…….
الى الامازغي الملحد الحرية المفرطة الزنا لاخواتك وامك والشدود الجنسي والزواج بين الرجال ممنوعة في بلدنا المغرب , والله صدق يوسف ابن تاشفين الامزغي الله يرحمو , لما شنق على شجر,,اركان,, ما يزيد على 650 ملحد والمرتدين ابناء عمك , انكم ارهابيين وتبحتون على وسائل الفتن ؟؟؟؟كما يقول المثل au suivant نصارى بدون خبر عيسى , شبعتوا فلوس وخبز وطواجن نسيتو ايام الزلطة الله ينعل لي ,,,,,, الله الوطن الملك والراية الحمراء بنجمة خضراء,,
الكل يتهم الصهاينة نإياكم ان تلوموا الإسلاميين الإسلاميون ملائكة لا يكفرون و لا يصدرون فتاوى بالقتل ،لكن على من نلقي اللوم دعني افكر،أه إنهم الصهاينة و الامبريالية الامريكية ،و ماذا عني انا الملحد ،اكيد انا ايضا عميل للأمبريالية و اصهيونية و كل ما هومصنف كعدو لنا العرب الاجمعين و يا حسرة على ايام زمان حين كان يصنف كل ملحد كشيوعي و مناهض للمبريالية و الصهيونية لكن الزمن تغير و الإتهامات الإسلامية ايضا تتغير .
حركة النهضة التونسية تقول ان من اغتال شكري بلعيد هو ناشط سلفي و الناس هنا أعمتهم الإيديولوجيا الدينية و غرور الغعتراف بوجود خطا ما فيتهمون المؤامرة.
الان عزيزي المسلم تذكر ان ما قرأته للتو و ان بدا لك منطقيا لا تهتم به ،فكاتبه ملحد فاسق فاجر عميل للصهيونية و الإمبريالية يريد ان ينشر الزنى و الشذوذ في مجتمعك الطاهر العفيف ،فلا تمنحه فرصة أن يوسوس لك بزيارة منتدى الملحدين العرب مثلا ،لهذا لا تنسى ان تضغط على الزر الاحمر أدناه حتى تكسب بعض الحسنات و صياما مقبولا ان شاء الله.
إلى رقم 13 عبدالله ، فالذي إتهم الإسلاميين بالقتل سواء في تونس أو ليبيا هم الحكومات الإسلامية الموجودة حاليا ، فالإثنان توصلا بتهديدات بالقتل من طرف سلفيين قبل تنفيذه في حقهم ، وحتى في المغرب فهناك تهديدات بالقتل أو التحريض على القتل تعرض لها مفكرين ويساريين من فم أئمة ومن داخل المساجد -عصيد، الغزيوي، اللعبي، أحرار، وكل من يجهر برأيه ، وهنا أوجه لك السؤال التالي ياعبدالله فهل سبق لك أن سمعت أو قرأت بأن يساريين يهددون بالقتل سلفيين أو إسلاميين ، مستحيل فالعلمانيين والحداثيين يؤمنون بحرية الرأي والإختلاف وحقوق الإنسان