قال الأكاديمي الجزائري البروفسور عمر أكتوف، إن الحالة الاقتصادية للجزائر اليوم أسوأ بكثير من الوضع الذي كانت عليه في منتصف سبعينات القرن الماضي.
وكشف البروفسور أكتوف في مقابلة مع وكالة الأناضول اليوم الأحد، أن الرئيس الجزائري القادم سيختاره تحالف لوبي المال والأوليغارشية العسكرية (القيادة العسكرية ذات الصلة بإدارة الدولة)، مشيرا إلى أن استفحال الفساد في الجزائر يعود لحالة الضعف المتقدمة التي تعانيها الدولة.
ومنذ عودته للجزائر منتصف يوليو الماضي بعد رحلة علاج بفرنسا، لم يواصل بوتفليقة أي من مهامه الرئاسية، ما دفع مراقبون للتشكيك في مدى قدرته على مواصلة مهامه بسبب المرض.
وأضاف أكتوف، أستاذ الإدارة البديلة في مدرسة الدراسات التجارية العليا في مونتريال الكندية، أنه يتحتم على الرئيس القادم العمل وبشكل عاجل على بعث ثلاث قطاعات استراتيجية وهي الزراعة والتربية والبنية التحتية، ووقف الاندفاع غير المبرر في العولمة النيو ليبرالية الأمريكية “المتوحشة ” التي تعمل على تحويل دولة مثل الجزائر إلى مجرد مصدر للطاقة.
وقال أكتوف، إن الحكومات المتعاقبة منذ الاستقلال فشلت في بناء اقتصاد قوي وإخراج البلاد من حالة التخلف التي تعانيها بعد 51 عاما من الاستقلال عن فرنسا، مضيفا أن البترول لم يستغل بطريقة ناجعة بسبب غياب نظرة واستراتيجية واضحة المعالم لحكم البلاد، مما جعل العشوائية هي السمة الوحيدة للحكم.
ويرى عمر أكتوف، أنه منذ 1981 تم الشروع في تفكيك الصناعة الجزائرية تحت مسمى الانفتاح الاقتصادي وركوب قطار العولمة النيوليبرالية، وحدث فعلا تفكيك الوحدات الصناعية الكبرى إلى وحدات أصغر تسهيلا لابتلاعها وتدميرها وتفكيك الجهاز الإنتاجي الوطني لتتحول الجزائر منذ 1990 إلى استيراد كل احتياجاتها الصناعية والخدمية من الخارج بدون أن تكون لها أدنى إمكانات لمجابهة الصدمات الخارجية المختلفة.
ويعتبر البروفسور أكتوف أن عملية إعادة هيكلة الاقتصاد الجزائري كانت عملية تخريب مقصودة نفدت بإحكام في غفلة من الرئيس الجزائري الأسبق الشاذلي بن جديد الذي عرفت مرحلة بداية حكمه حالة من الفوضى الاقتصادية والفساد وبداية تكوين الطبقية في المجتمع الجزائري كنتيجة لمحاولة بعض النافذين الاستحواذ على موارد الدولة بطريقة غير مشروعة.
ويستطرد البروفسور أكتوف، أن هذه الحالة المتقدمة من التبعية الغذائية تمكن الدول التي تتعامل معها الجزائر من ابتزازها غذائيا، مضيفا أن أي دولة نتعامل معها تجاريا وصناعيا وتكنولوجيا بإمكانها أن تبتز الجزائر وتهدد بتجويع الشعب الجزائري.
وتستورد الجزائر حاليا 90% من غذائها، وهي التي تتربع على مساحة إجمالية تبلغ 2.471 مليون كلم مربع وهي أكبر دولة في القارة الافريقية والأكبر بين الدول العربية.
وتقدر المساحة الزراعية في الجزائر بما يعادل 9 مليون هكتار، وتراجع نصيب الفرد من المساحات المزروعة خلال الأربعين سنة الأخيرة من 0.5 هكتار للفرد عام 1970 إلى 0.23 هكتار عام 2010.
وبحسب المتحدث فإن الجزائر أكثر هشاشة في ظل العولمة وغير قادرة على تصدير أكثر من 2.5% من المواد غير النفطية بعد نصف قرن من الاستقلال.
ويقول أكتوف، إن الجزائر اليوم لا تتوفر على سلعة واحدة قابلة للتصدير خارج المحروقات، مستدركا أن النفط لا يحتاج لذكاء خارق لتصديره فهو سلعة تصدر نفسها.
وتابع “لا يمكن أن نعلق أمالا كبيرة على التصدير عندما نقف على الحالة المتردية جدا للموانئ الجزائرية”، مضيفا أن تصميم جميع الموانئ في الجزائر تم على أساس أنها دولة مستوردة لكل شيء.
ولا يوجد ميناء واحد من بين 11 ميناء تمتلكها الجزائر مجهزا للتصدير.
وأوضح أكتوف، أن ما تدفعه بعض الشركات مقابل خدمات الميناء أغلى من السلعة في حد ذاتها، مشيرا إلى أن العديد من شركات الشحن البحري أصبحت ترفض إرسال بواخرها إلى الجزائر بسبب رداءة الخدمات في الموانئ وطول مدد الانتظار قبل الشحن أو التفريغ.
ويستطرد أكتوف أن الجزائر تعاني اليوم من حالة متقدمة من التداخل بين الأوساط السياسية (الدولة) والأوساط الإنتاجية (المؤسسات والتجار المقاولين) والأوساط المالية (البنوك والمؤسسات المالية ورؤوس الأموال) وهي الحالة التي تعتبر مناخا مناسبا للرشوة والفساد الذي بدأ يشتد منذ نهاية حكم الرئيس الأسبق هواري بومدين الذي حكم البلاد بين 1965و1978.
ويرجع المتحدث ظاهرة استخدام إيرادات النفط لأغراض سياسية، إلى غياب الحريات والديمقراطية والشفافية والمساءلة، منذ الاستقلال، قبل بروز عامل جديد على الساحة وهو عامل لوبي المال المتحالف مع الأوليغارشية العسكرية النافذة والمسيطرة على حكم البلاد.
ويراقب جهاز المخابرات الجزائري جميع عمليات تصدير النفط والغاز الذي يعتبر المصدر الوحيد لدخل البلاد من النقد الأجنبي.
ويرى البروفسور أنه بات واضحا الجهة القوية التي ستعين الرئيس الذي سيخلف عبد العزيز بوتفليقة الذي يحكم البلاد منذ 1999، مضيفا أن العسكر هو العمود الفقري لنظام الحكم في الجزائر وخاصة بفضل الصلاحيات المطلقة التي تعززت له خلال الحرب الأهلية التي عاشتها البلاد في تسعينات القرن الماضي.
ويشير أكتوف إلى أن كل الرؤساء الذين تولوا حكم البلاد لم يعينهم الشعب.
فأول رئيس للدولة وهو أحمد بن بلة، عينه العسكر عام 1963، وهواري بومدين وصل إلى السلطة في انقلاب عسكري عام 1965، ثم الرئيس الشاذلي بن جديد الذي عينه الجيش عام 1979 وانقلب عليه في العام 1992 ليعين خلفا له محمد بوضياف وهو قيادي تاريخي شارك في الثورة ولما عارض حكم بن بلة وبومدين لجأ إلى المغرب، قبل جلبه عام 1992 ليتم اغتياله من قبل الجنرالات بعد 6 اشهر من الحكم في يونيو من نفس العام.
وبعد بوضياف، تم تعيين قيادة خماسية للبلاد ولكن الحاكم الفعلي كان وزير الدفاع الجنرال خالد نزار، وبعده عين العسكر الجنرال الامين زروال عام 1995 الذي قدم استقالته في عام 1998 بسبب خلاف مع الجنرالات، وفي العام 1999 تم الاتفاق من طرف جنرالات المؤسسة العسكرية على تعيين عبد العزيز بوتفليقة رئيساً للبلاد، ووصفه أحد الجنرالات بأنه الشخص الأقل سوءا.
وقال أكتوف، إنه ينصح الرئيس القادم الذي ستعينه نفس الأوليغارشية العسكرية ولوبيات المال المحلية وفي لندن وباريس، أن يمد يده للمرة الاولى لجيل الاستقلال لأن الجيل الذي شارك في حرب التحرير انتهى بيولوجيا أو يكاد لأن معدل عمره في حدود 80 عاما.
* وكالة الأناضول
اه ,اه …..اتركهم وشانهم فنحن في غنى عن هذه الاخبارعنهم
باركا من الكذب علينا
الحقيقة المرة
الجزائر حاليا احسن من المغرب
لا قروض ولا ديون خارجية تابعا الجزائر حاليا
هم خلصو ديونهم وحنا بنكيران كيغرقنا في الديون من البنك الدولي
باركا الله في الملك هو الي كيدعم في الحكومة الحالية
هدا الوضع السياسي يجب ان يلقنه البروفسور الىشردمة المفطرين ودعاة الافطار في رمضان المعظم في تيزي وزو يستقوون على الخالق ولايقدرون على مواجهة المخلوق منتهى الجبن متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا تعبدون الجيش والجنرالات قلو اش خاصك العريان قالو خاتم امولاي مازال ما تحررتو من حكم العسكر وباغين الحرية الفردية خاصكم اولا الحرية الجماعية
un article sur l'algerie pour faire oublier a l'opinion publique marocaine
les erreurs du palais royal
et pour dire au marocains qu'on a liberé daniel pour l'interets supreme du maroc
menacé par l'ennemi de l'est
زعما حنا وصلنا ولينا احسن من السويد بقانا غير نحضيو الجزاءر و نضحكو عليهوم…خليونا في فضيحتنا احسن
لا يهمنا شأنهم. عطى الله ما يتGال على المغرب
l'algerie est à 2 381741 km 2 et nn pas ce que vous avez soulignés !! l'algerie exporte du blé de l'orge el hamdoulilah, ainsi que ttes sorte de produits agricoles , alors le mesonge de 90% est à reviser, quand vous faites allusion a omar aktouf on disant ca , vous manquer d'art de dissuader cher professionnel 🙂
أسيدي آش دخنا أحنا في الجزائر ! … لا تلهونا بما لا يعننا… الشعب المغربي يريد حق شرف أطفاله المغتصبن. لن ننسى و لن نسكك و إنما للصبر حدود.
ويقول أكتوف، إن الجزائر اليوم لا تتوفر على سلعة واحدة قابلة للتصدير خارج المحروقات، مستدركا أن النفط لا يحتاج لذكاء خارق لتصديره فهو سلعة تصدر نفسها.
انا جزائري وهذا تحليل اكاديمي ومنطقى وغير شعبوي
شكرا
هداك شي علاش كيتبربصوا الجزائرين هد الايام او تهموا المغرب بتسريب المخدرات و زادوها بتشويش علا الاذعات دياولهم او هو غير الزلط لي درهالهم او معاونين البليزاريو او هو الشعب ملقا الخير فالمسؤولين ديالوا القاه البليزاريوا فيهم
الاعلام الجزائري هدفه الاول هو تشويه صورة المغرب ؛ و السماح لبعض المعلقين بالسب و القدف و التجريح في المغاربة ؛ فهذا المقال ما هو الا حقيقة عن واقع هذا الجار؛؛؛؛؛ وشهد شاهد من اهلها ؛؛؛؛؛
ما دخلنا في ذلك القوم ? لا علاقة تجمعنا معهم غير مؤامرات نضامهم الحقير و شتائم شعبهم الفرنسي الاصل المنتشرة في النترنيت
في صحفهم يتمنون لنا الارهاب والفوضى لندوق مما اداقه لهم جيشهم !!!
اقول لهم بدل تضييع وقتكم ليل نهار في شتمنا لاضهار رجولة مفقودة احتجوا ضد العفو الرئاسي عن المجرمين في بلدكم كما نحتج في بلدنا ضد العفو الملكي
او على الاقل ان كانت كرامتكم غير مهمة احتجوا ضد من قتل منكم ربع مليون واغتصب الالاف من الاطفال والنساء في العشرية السوداء عليكم
او ان نظامكم انتزع منكم الرجولة ولا يجرئ مخلوق عندكم على الاحتجاج مثلنا ولم تجدو شيئ تتبثون فيه رجولتكم غير شتم الشعوب الحية … وراء الحاسوب
تمعنوا جيدا في هذا المقال كل شئ في الجزائر بيد العسكر حتى الرؤساء يعينهم العسكر حتى الاستيراد والتصدير بيد العسكر إذن لماذا يكذبون على الشعب بأن الجزائر دولة ديمقراطية ولكن الاستاذ نسي او تناسى لعلمه بالقول بأن جنرالات الجزائر من يصدرون الارهاب ومخابرات الجزائر من يحتضن دويلة داخل البلاد باسم تقرير المصير وأين تقرير مصير إلاف الجزائريين الذين ذبحوا ونكلوا ويتموا وسجنوا لما فازت جبهة الانقاد ألا يكفي هذا الم يستحيي العسكر وهو يأوي فوق أرضه الاف المرتزقة لضرب المغرب ولكن أقولها وأكررها يوماما سينقلب السحر على الساحر والاسلحة والذخيرة سيوجهها عبد العزيز ضد عسكر الجزائر لان دماء المقاومين والشهداء المغاربةالتي ذهبت في سبيل تحرير الجزائر بإذن الله لن تذهب سدى وستتذكر الطغمة الحاكمة كلامي جيدا والسلام
( غير قادرة على تصدير أكثر من 2.5% من المواد غير النفطية ) لذلك تتهرب من فتح الحدود مع الجيران
(الجزائر اليوم لا تتوفر على سلعة واحدة قابلة للتصدير خارج المحروقات، مستدركا أن النفط لا يحتاج لذكاء خارق لتصديره فهو سلعة تصدر نفسها.) أي أقتصاد الريع : كل ماجاءك ونم في الحوش
(لا يوجد ميناء واحد من بين 11 ميناء تمتلكها الجزائر مجهزا للتصدير) : الحاجة أم الاختراع
(يراقب جهاز المخابرات الجزائري جميع عمليات تصدير النفط والغاز الذي يعتبر المصدر الوحيد لدخل البلاد من النقد الأجنبي.): اذا ظهر السبب بطل العجب
(كل الرؤساء الذين تولوا حكم البلاد لم يعينهم الشعب) : أي حق تقرير المصير
(ينصح الرئيس القادم أن يمد يده للمرة الاولى لجيل الاستقلال): جيل الاستقلال وصل الى 60 سنة وهو في حكم المتقاعد
(الجيل الذي شارك في حرب التحرير انتهى بيولوجيا أو يكاد لأن معدل عمره في حدود 80 عاما): ديناصورات يعني ، يمكن تمديد خدماتهم بـ"الستارتير" وتحنيطهم وادخالهم المتحف والانتقال من شرعية التحرير الوطني الى شرعية التحرير الشعبي
Allah yarahmak ya Mohamed Ben Brahim Boukharouba
90% من المواد الغذاءىية مستوردة و الموانىء غير ءاهلة للخدمة.
اين هي مليارات البترودولار؟
اللوبي المالي والعسكر استحوثوا على كل شيء واستثمروا أموال الشعب في أوروبا وأمريكا، ممتلكات و عقار والى ما غير ذلك، والشعب المسكين لا حول ولا قوة له ينظر وينتظر الفرج.
الرئيس بوتفليقة يتحمّل المسؤولية أكثر من كل الرؤساء السابقين وأكثر من كل الوزراء في الحكومة، أوصل الجزائر إلى مرحلة من الفوضى في مؤسسات الدولة جعل الفساد إستراتيجية للحكم ومن الجهوية سياسة للحكم ومن المحسوبية وسيلة للحكم ومن وسائل الإعلام الثقيلة أداة لتضليل الرأي العام، وجعل من المخابرات أداة لكسر المعارضة.
دولة فيها 9 مليون هكتار من الاراضي الصالحة للزراعة وتستورد 90 بالمئة من حاجياتها الغذائية…. دولة تسبح فوق بحور من الغاز والبترول ولا تتوفر حتى على ميناء لائق ناهيك عن شبه انعدام تام لباقي البنيات التحتية الاخرى والفقر الذي ينخر الشعب وووو…. انهما الفساد والتخلف اللذان يعشعشان داخل عقل الجنرال الجزائري الباطني
لهذه الدرجة للأسف لم اكن أتوقع أن من هذا الخبير أن يفصل هذا التقرير عن الجزائر بهذا السوء خاصة هي من البلدان المصدرة للنفط .ربما لو انفتحت علي بلدان المغرب العربي. ودفنت أحقاد الماضي البعيد وتخلصت من تلك الشردمة من العسكر القابعة علي نفوس الشعب لكنا في أحسن الأحوال ولحققنا الاكتفاء الذاتي في جميع المجالات ولكن للأسف هذا ما لا تريده فرنسا وإسبانيا وأمريكا بصفة خاصة
لا توجد اي دولة في العالم لها فلس عند الجزائر بل الجزائر اصبحت تدين لبعض الدول بما فيهم صندوق النقد الدولي
يافاهم الجزائر ليس لها ازمة فقر بسبب النقود
انما بسبب التسيير الاعمى والتهميش نحن لدينا مسؤولون لا يخافون الله
سوف يسؤلون يوم القيامة عند ربهم عما كانو يفعلون
لماذا السب والشتم والتجريح هل ستخلدون في الدنيا الفانية
ولله حسن المئاب
حسبي الله ونعم الوكيل
اللهم نسألك حسن الخاتمة
مالنا ومال الجزائر يعني نحن في وضع احسن كيفما كان الحال الجزائر ماعندها ش ديون بالعكس ساعدت صندوق النقد الدولي واقرضته وعندهم السكن بالمجان والتغطية الصحية بدون سياحة او الاتكال على المستثمر الاجنبي ربي يزيدهم ونحن الحمد لله عدنا شعب متطور في جميع المجالات لو عندنا مسؤولين يحبون الخير للبلاد والعباد لكنا ارقى من اسبانيا ولكن بوجد اعداء الوطن داخل الوطن لم ولن نصل الرقي وانشاء الله من الان فصاعدا سنضع يدنا في يد ملكنا لا احزاب لا جمعيات حتى نستطيع اصلاح ما افسدوه الاعداء
الجزائر فغلا لم تحسم أمر الحكم في الجزائر وتلجأ الى النمطية التوافقية للأ ت اداء ألأ حزاب لا يزال هشا رغم مرور أكثر من 24 سنة على الحياة السياسية التعددية وهذا راجع الى عدة عوامل منها ألأ نفتاح السريع والغير المدروس في أوائل التسعنيات الذي ادى الى عراك سياسي تحول الى حرب بين السلطات العمومية و ألأ سلا ميين تحت عنوان المغالبة وليس التوافق وهذا اثر على كل مسالك الحياة العامة في الجزائر ولكن الشعب الجزائري عرف الحقيقة وها هو يسير بخطة ثابتة نحو مستقبل والفرق بين الجزائر وجيرانها ان الجزائر لا تهتم بالأ قتصاد بل تهتم بالجانب ألأ جتماعي والنفقات العمومية خير دليل رغم ذالك فالمتتبع يجد ان الجزائر قطعت اشواط لا بأس بها في الميدان الفلاحي رغم ان الصورة لم تتضح بعد ألا ان عموم المواطنين الجزائريين لهم ثقة في المستقبل
هذه هي الحقيقة التي يهرب منها النظام الجزائري وهي نفس الحقيقة التي إكتشفها الشاعر الجزائري مفدي زكريا حين أرسل رسالته المشهورة إلى بن بلة في يوم 17ماي 1965 شهرا قبل الإنقلاب عليه وفي هذه الرسالة جملة من المعطيات التي فضحت النظام حيث وصف الماسكين بالحكم أنذاك بالحشرات النكرات وجواسيس فرنسا لايهمهم سوى الإستحواد على خيرات البلاد ومن يطلع على هذه الرسالة وهي موجودة في اليوتوب سيستخلص وكأنها كُتبت اليوم ..إنها الحقيقة المرة التي تؤكد على أن الجزائر لازالت لم تصل إلى مستوى الدولة المؤسساتية بقدر ماهي مجرد ضيعة لمن وصفهم مفدي زكرياء بالنكرات والحشرات التي تقتات على دماء الشهداء والأحياء ، إن الحقيقة التي يهرب منها النظام الجزائري ونخبه تتجسد في تأخر الجزائر على مستوى الإقتصاد المنتج والتجارة المربحة عوض إقتصاد الريع وهو ما جعلها ضمن الدول التي لازالت لم تنخرط في منظمة التجارة العالمية لأنها لاتتوفر على إقتصاد خارج عن النفط بمعنى أن النظام يساهم في تبديد الثروة عوض المساهمة في صناعتها فلا غرابة أن نجد المخابرات والعسكر هما المتحكمان في أموال سونطراك وفروعها
au maroc c est le roi qui gouverne et on peut le critiquer ou pas mais les algeriens ne connaissent meme pas les personnes qui dirrige leur pays et d apres talbi ibrahimi a aljazeera l algerie est plus riche que l arabie saoudites et les emmirats mais les generaux…………..
JE VOUS CONSEIL ALLER VISITE LE SITE SKYCRAPER ALGERIA APRES VOUS JUGEZ VOUS MEME U
الطفل إسلام الجزائري أولى بالعفو من العجوز الخبيث الملعون دنيال قنيطري الإسباني صاحب 11 عمل شنيع المعلن عنه وما خفى كان أعظم يعلمه الله ونتأسف لأصحاب الضحاية الأطفال والعائلات والله لا أرضها لأي مسلم أو غير مسلم، نطلب من القصر أو البلاط الملكي أن يدخل الطفل الجزائري في العفو بمناسبة عيد الطقوس لا أعرف كيف تسمونها في بلاد المغرب الأقصى ؟ بوتفليقة لا يعفوا إلا فقط على اللصوص و الجنيات تدخل في قضية مدخنين للحشيش من 6 أشهر إلى 12 شهر لا يعفوا على مجرمين الإرهاب والقتلة والجرائم الطفولة والفساد والرشاوة ، أطلب منكم أن لا تقحموا الجزائر حتى لا تنسوا القضية بيدوفيلية والجنس منتشرة كثيرة في المغرب بسبب السياحة وتذخلوا في أمور تافها مثل نحن أحسن منكم ههه صح رمضانكم
وقال البروفسور عمر أكتوف ان هده الاخبار كلها ملفقة بسمي وهدفها الغطاء على اكبر فضيحة في العالم العربي وهي فضيحة العفو الملكي عن مغتصب 11 طفل صغير مغربي
وقال البروفسور كل ما وقعت ازمة في المملكة الا وحاولت تغطيتها باخبار عن الجزائر لان الشعب المغربي مخدر ومهوس من اسم الجزائر بسبب الجرعات الكبيرة التي كان المخزن يحقنها له على مر العشرات السنين كما يستعمل جرعات متعددة لتخدير الشعب من بينها
الصحراء ال.غربية ( 38 سنة لا سيادة ولا اعتراف اي دولة ولا تزال 80 الف كلم مربع من الصحراء تحتى سيادة البوليزاريو الجهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء وواد الدهب)
مغرب الورشات ( الرئيس الفرنسي يدشن محطة معالجة مياه الصرف (المراحيض) بالدار البيضاء العاصمة الاقتصادية للملكة المغربية العظيمة )
المغرب الديمقراطي الزرواطة حتى في إغتصابالاطفال )
المغرب الاقتصادي (ديون العامة 86 مليار دولار )
مغرب السياحي (الجنسي والاغتصابي) 11 طفل وعلى رأسهم سبته ومليلية والجزر
والقائمة طويلة
دعهم وشئنهم المهم عندهم الفلوس والفلوس كدير الطريق فالبحر كل العالم يقتات من ريعهم حتى البنك الدولي وموظفو الامم المتحدة ومنظمات حقوق الانسان ودول افريقيا والبوليزاريو شعب سخي يوثرون على انفسهم ولو كانت بهم خصاصة. خاصهوم غير شوية ديال الشجاعة وتصالحوا مع جيرانهم وانخرطو بجد في الاتحاد المغاربي وانشاء الله كلش اعود بخير
نتمنى من الله تكون عندهم ارادة سياسية لبناء الاتحاد المغاربي هذا خيار استراتيجي لشعوب المنطقة مثل التكتل الاوروبي
taper : Algérie – pays riche – 1er des pays Arabes et 11e mondiale (2013) sel
sur youtube
الجزائر بلد عربي و المغرب بلد عربي
الشعب المغربي والشعب الجزائري اخوة
فلماذا هذا الكره الذي لا يغني ولا يسمن من جوع
اني اشهدكم جميعا اني احبكم في اللللللللللللللللله