كشفت صحف لندنية صباح اليوم عن أن “يسرا عمر بكري” والتي تسمي نفسها “ياسمين” تعمل راقصة “نصف تعري” في البارات والملاهي الليلية في عاصمة الضباب “لندن”، وقد أكدت ابنة الشيخ “بكري” اللبناني الأصل ( من والد سوري مجنس وأم لبنانية) والذي كان يعيش في لندن منذ عام 1986 قبل أن يغادرها منذ حوالى 3 سنوات، ليستقر الآن في مدينة “طرابلس” بلبنان أكدت في تصريحاتها لصحيفتي “الصن” و”الديلي ميل” أن لا علاقة لها بأبيها الذي لم تقتنع يومًا بأسلوب حياته وأفكاره المتشددة.
وجاءت تصريحات “ياسيمن فوستوك” نسبة إلى زوجها التركي الذي انفصلت عنه مؤخرًا، جاءت تصريحاتها لتشكل صدمة كبيرة للأب الذي أكد من جانبه أنه غير واثق من صحة هذه الأنباء، وفي حال تأكد ذلك فسوف تكون صدمة كبيرة له، ولكنه عاد ليؤكد أنها متزوجة ومسؤولية تقويمها تقع على عاتق زوجها، وقالت التقارير الصحفية الإنكليزية أن “ياسمين” أو “يسرا” سابقًا تعيش بمفردها مع ابنها البالغ من العمر 3 سنوات بعد انهيار زواجها من رجل تركي.
ونقلت صحيفة “الديلي ميل” أن ياسمين تعمل كراقصة في بارات وملاهي “ويست إند” بلندن، كما أنها تنتقل لعدة دول لتقديم عروضها الراقصة وهي المهنة التي دخلت إليها منذ انفصالها عن زوجها، حيث قامت بتغيير لون شعرها إلى اللون الأصفر، وتخلت عن اسمها العربي “يسرا” لتصبح “ياسمين” وهو اسم أكثر تداولاً ويصلح كاسم عربي وأجنبي في الوقت ذاته .
|
ونقلت صحيفة “الصن” عن “ياسمين” قولها … “لا أقدم عروض رقص عارية تمامًا، ولكن لا يوجد لدي مانع في الدخول إلى هذا المجال شريطة أن أجد المكان الآمن واللائق الذي أقدم فيه مثل هذا النوع من الرقص!”.
كما نقلت الصحيفة تصريحات “عمر بكري” التي قال فيها… “إذا كان ذلك صحيحًا، فأنا مصدوم، لقد نشأت ابنتي على القيم الاسلامية منذ طفولتها، وهي الآن لها خياراتها في طريقة حياتها، ولكنني ما زلت أشعر بالصدمة، فلم أتحدث معها منذ فترة طويلة، لأنني أعتقد أنها تعيش مع عائلتها وزوجها في تركيا، ولكنني لا أعلم أي شيء عن ما تقوم به الآن، ومسؤولية تقويمها تقع على زوجها، كما يجب عليها أن تتوب وتطلب المغفرة من الله وليس مني أو من أي مخلوق، والله يغفر كل الذنوب إلا أن يكون الإنسان ليس على دين الإسلام”
يذكر أن الشيخ “عمر بكري” كان قد لجأ إلى بريطانيا منذ عام 1986 وكان يعيش في شمال لندن مع اسرته المكونة من 7 أبناء، حيث كان يتقاضى من الحكومة البريطانية حوالى 300 جنيه استرليني اسبوعيًا فيما يعرف بالضمان الاجتماعي، وفي عام 2005 غادر بريطانيا باتجاه لبنان بعد أن شنت وسائل الإعلام البريطانية حملة ضارية عليه على خلفية الأراء المتطرفة التي كان يرددها بشكل دائم، خاصة حينما قال أنه إذا كان على دراية بوجود شخص ينوي القيام بتفجيرات في بريطانيا فلن يقوم بالإبلاغ عنه..
قصة ياسمين كما ظهرت في “الصن “ |
حتى ابن نبي الله نوح عليه السلام ارتمى في احضان الشرك وكفر بنبوة ابيه وعندما جاء الطوفان كان من الهالكين…
الله أعلم
كل واحد له بنت لذا لا يجب التشمت في الغير ..الله يهدي ما خلق
هي راقصة
و أبوها متطرف.
بئس الطريقان
هذا الذي تقولون أنه شيخ ، ما يستحق هذا اللقب ، لأن ابنته تعمل عاهرة في بارات لندن ، وهو يخاطب في الأمة ، يجب عليه أن يخطاب ابنته أولا قبل أن يوسع النطاق
ما هو الهدف من وراء نشر مثل هذه الاخبار ؟
الشيخ يا اخي لا يمثل الاسلام ولا المسلمون فهو يمثل افكاره لا غير
اعتقد ان مثل هذه الاخبار تندريج تحت ما يسمه الغرب بـ les peopleوهي في الحقيقة اشغال الناس عن القضايا الكبرى.
إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء … هو الذي يخرج الميت من الحي ويخرج الحي من الميت
و شوفو بنت الفقيه اش دايرة كالت ليك الى لقات لبلاسة امنة تشطح معرية هدا زمان يحير هدا زمان يهبل و فين الفقيه هد باينة ملي ولدتيها ماقولتيش بسم الله يا رب تستر
هذا دليل حرية الاعتقاد في الاسلام هي راشدة بالغة فلها أفكارها و معتقداتها إن كانت تخالف فكر أبيها فهي حرة و سوف تتحمل المسؤولية أمام الله أما هو فنسأل الله تعالى أن يهديها ليطمئن قلبه و لعلها امتحان له .. فيا ما رسل و أنبياء كان أقرباءهم كفارا أو منحرفين كما قال تعالى: “لا تزر وازرة وزر أخرى”
لا تزر وارة وزر ا خرى .لو لبست النقاب لقالوا أرغمت عليه وإدا لبست لباسها العادي قالوا لمادا فالمفروض أ نها تفعل كدا المهم سوف لن تسلم لا هي ولا أبوها .لكن رغم أ نني لا أ تفق مع أ بيها إطلاق أشهد له بالديموقراطية التي طبقها في أسرته حتى وإن كان لا يِؤمن بها . لكنه وهدا لاشك فيه انه تاثر بدلك من المجتمع البريطانى لهادا أقول لصاحب المقال لا تستغرب من دالك لان الاصل هو أن يستحدم الناس هقولهم لاتوصل الى مهرفة الله وليس التقليدفهدا ما عاش عليه حتى الانبياء فسيدنا لوط كانت زوجنه هلى غير ملتة ونوح هلك ابنه مه الكفار لانه لم يكن هلى ملة أبيه وأنت يا صاحب المقال لا تعرف هل أبناءك سكونون على سيرتك إدن ندا أمر عادي وجريدةthe sun طريقها وتوجهها معروفان تأتي باخبار السوق.
لخرج من الدنيا ما خرج من عقايبها ، هذا الأب ظاهر عليه لا يهتم بأبناءه ، كيف لا يكون عندك إتصال بالمخلوقة ولا تعرف حتى مكان إقامتها و لا تعرف المشاكل المحاطة بها في حياتها الزوجية وأنت تعالج مشاكل الناس ، لا أتشفى فيه فالزمان دوار، لكن أريد فقط أن أقول إذا عمل أي فرد فى حقل الدين لا يصنع غضب الله بالتكبرعلى عباده ولوكانوا كفار، هذا المخلوق لم يتورع في قوله أنه لا يبلغ عن إنسان ينوي تفجيرحاله وهذا قمة الشيطنة حين قال الملعون أنا خير منه ،وهذا المخلوق لديه نفس الفلسفة حين يرى الآخر يستحق الموت وهو الحياة ، أما عن المزغوبة فهي ما تقوم به أضنه إنتقام من الأب ومن الزوج وتمرد على كل شئ وتريد أن تخلق قطيعة مع كل ما يحيط بها لهذا لجأت الى أفضع الأمورو كأنها تقول بلسان حالها سأطعنكم في أغلى شئ تقدسونه ،وهي لا تدري أنها تطعن نفسها قبل كل شئ ،والشكل طويل عريض واللهم إرزقنا حلاوة الفهم لتربية والوعي الكامل حتى لا نهلك اولادنا ونحن نضن أننا نحسن صنعا والسلام
هذه عبرة لمن أراد تربية ابنائه في ارض الغربة
ربوا اولادكم في بلدكم
حتى من اراد ان يذهب إلى الغربة الا لا لا لا لا لا يصطحب وياخد معه ابنائه لان الابناء يتبعون هواهم بدون
انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء,هذا دليل قاطع على ان للمحيط در كبير في تنشئة الاولاد, و هو دعوة الى المغاربة المقيمين في الخارج الى العمل على تربية ابنائهم تربية حسنةتتوافق و تعاليم الدين الاسلامي, اما هذا الامر فلا ينقص من قيمة الاستاذ عمر في شيء.
ليس بالضروري ان يكون الاب صالحاان يكون الابناء كدلك وادا كانت الفتاة قد ربيت على القيم الاسلاميةفمن الممكن ان تتغير مبادئهاحسب ظروفها واهوائها ففي كثير من الاسر نجد عدة اخوة تلقو نفس التربية لكن هناك من يكون صالح والعكس ايضا هدا يدل ان عقل الانسان هو الدي يتحكم في تحديد سلوكه وليس الاسرة … الاسرة لها فقط دور التوجيه والنصح
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم .. كذلك إبنة أخ شيخ الشيوخ القائد العظيم و المحارب الفذ و المقدام الشخص الذي ليس له مثيل العلامة الكبير و زعيمنا الروحي السيد و الأب و الأخ أسامة بن لادن .. فابنة أخيه عاهرة محترفة و عارضة ازياء في NY بأمريكا فتحية لك و لابنة أخيك أسها الفارس المغوار
لا يعرف هل ابنته مطلقة أو متزوجة ولم يهاتفها منذ مدة طويلة،وهو اليوم مصدوم من أخبارها..يعني أنه هو المسؤول الأول عن انحرافها ،بأفكاره المريضة وتجاهله إياها وانشغاله بإصدار الفتاوي والتنظير للتطرف وقطع الرؤوس..أبحال هاد النوع لا نستغرب أن نسمع بزوجته تمارس الدعارة و بأحد أولاده وقد غير جنسه..ولا عجب مادام أصحاب الوجبات الفقهية السريعة،هؤلاء قد تركوا الأهم وتفرغوا للإجتهاد في أمور البطن والفرج وزواج الحائض ،وأينما مروا تركوا منيهم وحريمهم وسلالاتهم ومنهم من لايستطيع حتى عد أبنائه فما بالكم يربيهم ..
elle est libre pourquoi ces journalistes ne se mêlent pas de leurs affaires
ذكرتني هذه القصة بقصة مشابهة لابنة أخ بن لادن التي تشتغل في فرقة روك بأمريكا!!! و قالت في حوار معها نقلته صحيفة الإتحاد الإماراتية أنها حرة و إن كان عمها أسامة بن لادن إرهابي يعشق الموت ، فهي مسالمة و عاشقة للحياة!! كما حدث مع ابن احد زعماء حركة حماس الفلسطينية الذي ارتد عن الإسلام ليتمسح! أي ليصبح مسيحيا عن قناعة كما قال! المشكلة ليست في الأبناء، بل في الآباء الذين اعتقدوا أن الإسلام يدخل ضمن ملكيتهم الشخصية فقرروا اغلاق النص الديني عن الحياة و اغلاقه في مصطلحات القبر و الموت فقط، ناسيين تماما أن الله هو الذي أعطى للإنسان حقه في الحياة، و أن من قتل نفسا بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا، و ألا نقول للوالدين أف لأنه إسلام عميق بالحب و الرأفة و التسامح و الجمال الحقيقي الذي بكل أسف حوله عشاق الموت إلى دين يوازي لدى الغرب: الارهاب!
يجب مناقشة الظاهرة التي تجعل ابنة شيخ اسلامي متعصب لدينه تتحول إلى راقصة درجة ثانية! الحكاية صارت أخطر من مجرد التسويق لشيء. صارت تسويقا للكارثة!!!!
لاحول ولا قوة الا بالله
الى كان هاد شي صحح
كارثة كبرى
النار ما تورث غير الرماد !!
إوى شحال من نار كتولد رماد الله يهديها لما فيه الخير و يهدي جميع المسلمين يا رب.
يقول عزوجل :
(يا نوح إنه ليس من أهلك أنه عمل غير صالح)
الجمل مكيشوف الدروة ديالو!
يخرج الطيب من الخبيث ويخرج الخبيث من الطيب
أللهم اني صائم……
من لم يستطع أن يقوٌم أخلاق أبنائه فلا يعول عليه في تقويم أخلاق المسلمين لأن أول نواة المجتمع هي الأسرة ففاقد الشيء لا يعطيه ، ربمنا لا تفتننا في أولادنا
لماذا تفضحونه للهم لا شماتة ماذا إستفدتم بالتشهير به
ولاتزر وازرة وزر اخرى . لا ينقص دالك من قيمة الشيخ شيئا فحتى الانبياء هناك من ابناءهم واخوانهم واعمامهم وزوجاتهم العاقون.
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
لا تظهر الشماتة لأخيك فيرحمه الله و يبتليك
وماذا بعد؟
لقد أعجبني تعليق fils d’oujda
الدي قال : هي راقصة و أبوها متطرف فبئس الطريقان.
لقد صدق بئس الطريقان حقا كيف لا
والبنت تتأسف على أنها ترقص نصف عارية و تصرح بأنها ان وجدت
الظروف ملائمة فانها سترقص عارية تماما كما ولدتها أمها فلنتندمن ان لم تتب يوم القيامة على اليوم الدي ولدتها فيها أمها.
أماالأب كان يتسلم شهريا مبلغا
ماليا من الحكومة البريطانية و بعد أن يشبع يقوم بسب بريطانياو شتمها أنا لا أقول أن بريطانيا لا تستحق السب بل هي تستحق أكثر من دالك لكن كيف سمح هدا الرجل لنفسه أن تعض اليد التي أطعمته بل كيف سمح هدا الرجل لنفسه أن يتسلم أموالا من دولة هو على خلاف معها و الادهى من دلك هو أنه يصرح جهرا بمساندته للارهابيين الدين يقتلون المارة في الطريق العام و كلهم مدنيون عزل من السلاح فأين هؤلائ الارهابيين من أوامر الرسول (ص)لا تقتلوا امرأة
و لا طفلا و لا شيخا…
لا تغدروا لا تخونوا لقد ضرب الارهابيون بأوامر النبي عرض الحائط و راحوا يطبقون الأوامر التي جائت بها فتاوي بن لادن و هو خريج معاهد التجارة ترامى على الفتاوي الدينية و كدلك فتاوي الظواهري و هو خريج طب ترك مهنة الطب و ترامى على الفتاوي الدينية باسم الدين
(( عفوا باسم التجارة و الطب ))
و يا أسفاه على جيلنا أين أمثال صلاح الدين في الأمور الجهادية?? و هو الدي رفع راية الاسلام عالية في وجه الروم
و أين أمثال عمر بن الخطاب في الأمور العدلية?? و هوالدي لم يظلم عنده أحد
و أين أمثال عمر بن عبد العزيز في الأمورالاقتصادية ?? و هو الدي عاش المسلمون في كنفه في مستوى معيشي طيب كثر فيه المال حتى أنه لا يكاد يعثر على فقير.
الله يهديكم ايها الاخوان ان مثل هذه المواضيع الهدف منها هو النيل من الاسلام والمسلمين فلا تنخدعوا وتنساقوا وراء اعداء هذه الامة وتطبلون لكل مايكتبون وكانه وحي منزل فان كانت هذه راقصة فان الله يهدي من يشاء فان ابن نبي الله نوح رفض الايمان به وهذا نبي يوحى اليه.اتقوا الله في انفسكم ولا تغريكم هذه الخزعبلات ان كانت الصحافة الغربية تدعي الحرية فلياتونا باحصائيات الاروبيين الذين يدخلون الى دين الاسلام .
إيوا من بعد آشنو القصد من هذا المقال
واش التشهير بالبنت الله يهديها ولا بالوالد ديالا حيث هو عالم
زعما بعض المقالات متعرف باش ترود عليهم أو تناقشوم
الله يهدي ماخلاق وصافي
والله اني اشم رائحة العداء للاسلام والمسلمين في هذا الرابط, اذا كان ابو ابرهيم وزوجة لوط وزوجة نوح وابن نوح وعم الرسول صلى الله عليه وسلم عاشوا مع النبوة وخرجوا الى طريق الكفر فمبال الشيخ يعيش في الغرب وقد انحرفت ابنته الى طريق السوء, اما سمعت على شيخ القراء (((خليل الحصري)) رحمه الله حينما تزوجت ابنته وغيرت اسمها الى ياسمين الخيام ومثلت وغنت وحينما سئلها الشيخ القطان في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ابنته , اجاب انا ربيت وبينت وارشدت فلا تلوموا ابائهم وامهاتهم فهم قاموا بتربية ابنائهم , والحمدلله الان ابنة الشيخ الحصري لها اكبر مشروع خيري في مصر ورجعت الى ربيها وتابت من اخطائها,, فلا تدري يا صاحب المقال الذي يريد ان يقول يا مسليمن (أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون).فاعلم يا صاحب المقال ان الله يخرج الحي من الميت و يخرج الميت من الحي , والسلام عليكم
كل من اطلق لحية خفيفة تسمونه متطرف
غريب
ثم ان كانت ابنته “متطرفة” باشتغالها في نوادي التعري فهي حرية شخصية، ما دخل ابوها الذي لا يقيم ولا يعيش معها ؟
ومعروف كذلك ان الصحافة البريطانية تبحث عن الاثارة باستمرار ولو في مواضيع عادية كهذه
التشددلا ينتج سوى سوى التطرف بجميع أشكاله.
| لندن، بيروت – «الراي» |
نفى الداعية الشيخ عمر بكري محمد ما نشر في صحف بريطانية عن ان احدى بناته راقصة تعرٍ في ملاهي لندن، وقال لـ«الراي» ان «هذه الرواية جزء من الحملة على الاسلام والمسلمين وبعدما فشلوا في وقف انتشار الاسلام يلجأون إلى هذه الاكاذيب»، مشيرا إلى ان هذا «دليل افلاس وهو امر ليس جديدا».
وقال بكري: «من تحدثوا عنها علىانها ابنتي، ليست ابنتي بالتأكيد، بدليل ان الاسم ليس اسمها والعمر ليس عمرها، واسم الزوج ليس اسم زوجها وعدد اولادها ليس بعدد اولاد ابنتي وكذلك الامر بالنسبة الى مكان السكن، وتاليا فإن القضية برمتها محض اختلاق وكذب».
واشار الى «انهم في بريطانيا غضبوا عندما برأتني المحكمة من تهمهم بالارهاب وبرأت ابني عبدالرحمن فغضبت الصحف»، لافتا إلى ان اسرتي في لندن محافظة وتعمل جميعها في حقل الدعوة يريدون ان يصلوا الى عمر بكري عبر هذه الفبركات ولا يضيرني انها تأتي من امثال هؤلاء.
وذهب بكري الى ابعد من ذلك، عندما قال «اذا كان هذا الكلام عن اي امرأة مسلمة، ولو كانت آثمة وعاصية فإن قدمها اشرف من غير المسلمين، على وجه الارض».
واشار إلى ان عائلته في لندن مؤلفة من ستة اولاد متزوجين وعندهم اولاد باستثناء صغيرهم بلال، «وقد اتصلت بهم اليوم (امس) فرداً فرداً وهم جميعاً بخير».
وعن الحديث المنسوب على لسانه في صحيفة «الصن» البريطانية اجاب بكري: «كل ما قلته لمن اتصل بي من الصحيفة البريطانية، أنها ليست ابنتي، ولا يوجد لديّ ابنة بهذا الاسم، وغير صحيح أنني قلت لا سلطة لي عليها، وغيره من الكلام الذي ورد في الصحيفة».
وكانت صحيفة «الصن» نسبت الى الأصولي البريطاني من أصل عربي، دهشته وعدم تصديقه، عندما بلغه أن ابنته ياسمين فستق (27 عاماً) تتعرى وتعمل راقصة في حانات لندن ونواديها الليلية، وقال «إن كان ذلك صحيحاً، فأنا مصدوم في شدة».
وكتبت الصحيفة، أن عمر بكري، الذي كان يتحدث في مكان إقامته في بيروت التي يعيش فيها منفياً منذ نحو ثلاثة أعوام، قال ان ابنته «ترّبت تربية إسلامية صحيحة، لكنها حرة أن تفعل ما تشاء في حياتها. مع ذلك فأنا ما زلت مصدوماً». وأوضح، حسب الصحيفة، «إنني لم أتحدث إليها منذ مدة طويلة، لأنني اعتقدت أنها تقيم مع عائلتها في تركيا. لكنني لم أكن أعلم بذلك». «ينبغي بها ألا تطلب المغفرة مني، وعليها أن تطلب المغفرة من الله. فمغفرته هي الأهم. فإذا فعلت هذه الأشياء ستحاسب في يوم الحساب. لكن الله يغفر لها كل شيء سوى أن تصبح غير مسلمة». وأضاف: «لا توجد لي سيطرة عليها لأنها على حد علمي ما زالت متزوجة. فتصرفاتها هي من مسؤولية زوجها».
وذكرت «الصن» من ناحيتها، أن ياسمين تعمل راقصة عري في الحانات والنوادي الليلية، وأنها تعيش لوحدها في حي كاتفورد في جنوب غربي لندن مع طفلها البالغ من العمر ثلاث سنوات، وهو ثمرة زواج مرتب، لكنه لم يستمر طويلاً، بينها وبين رجل تركي الجنسية.
وكانت ياسمين غادرت بيت والدها في أحد أحياء شمال لندن قبل أربع سنوات وسافرت إلى تركيا للعيش مع زوجها. ونقلت الصحيفة عن الابنة التي غيّرت اسمها من يُسرا إلى ياسمين، «لست على علاقة جيدة مع والدي. ولست موافقة على أفكاره، فهو ليس موجوداً هنا حالياً. أفكاره لا تعنيني. أنا امرأة بالغة، ومستقلة. أعيش لوحدي. أنا بحالي وهو بحاله».
وكتبت «الصن» أنها اكتشفت أمر ياسمين التي تستعمل اسماً مستعاراً هو ياسمين رايدر، فأجرى مراسل لها اتصالاً معها تحت غطاء أنه وكيل فنانين يعمل لحساب النوادي الليلية، ففتحت ياسمين قلبها له، وقالت انها «مستعدة للتعري كاملاً إذا كان مكان العرض ملائماً»، وأنها تقريباً تعرّت كاملاً خلال إجازة قضتها أخيراً في مصر، فيما نقلت الصحيفة عن عشيق ياسمين، الذي لم تكشف عن اسمه، أنها «بعيدة ملايين الأميال عمّا كان يريده والدها لها وأنها مغامرة جداً في الفراش». وأضاف أنها تلبس الألبسة المثيرة جنسياً.
وذكرت الصحيفة أن ياسمين الجذابة جداً أدارت ظهرها لتعاليم والدها، وأبلغت الصحيفة أنها قامت بجولة فنية كراقصة عري مع فرقة تطلق على نفسها اسم «إبيزا أن – تاتشد»، في عرض أثار حماس رواد الملاهي إلى درجة الجنون.
في المقابل، نقلت الصحيفة عن مصدر قريب من ياسمين، أن بكري «قد يصاب بجلطة قلبية إذا شاهد ابنته فوق المسرح. إذ انه ربّاها وفقاً لتقاليد إسلامية صارمة مستخدماً كل تعاليمه المتطرفة حول الأخلاق، في حين تعيش هي حياة مزدوجة وتتلوى على المسرح حول عمود خاص بالراقصين في النوادي الليلة وتمضي وقتها في الحفلات وتتناول الشراب، كما لو أن الدنيا ستنتهي غداً».
وعاشت ياسمين في صغرها في حضن عائلتها مع والدها ووالدتها حنة وستة من إخوتها وأخواتها. وفي صغرها كانت محجبة وعاشت كمسلمة متدينة، لكنها تركت المدرسة عندما كانت في السادسة عشرة من عمرها بعدما رتب لها والداها الزواج من شاب تركي. لكن زواجها فشل بعدما تبخرّت أوهامها حول تعاليم والدها الأصولية. وتعيش ياسمين حالياً على المساعدة التي تتلقاها من الدولة كأم مع طفل من دون أب بمبلغ 100 جنيه في الأسبوع، فيما تدفع الدولة أجرة المنزل البالغة 900 جنيه في الشهر، اضافة إلى 240 جنيهاً ضريبة البلدية.
ووفقاً للصحيفة، ترتبط ياسمين حالياً بعلاقة مع خبير هوائيات تلفزيون عمره 26 عاماً لم تكشف هويته، لكن الرجل ما زال محافظاً على بعض التقاليد الإسلامية ويصوم في شهر رمضان ولا يأكل اللحوم غير الحلال.
au maroc est dans les pays musulmans toutes les femmes qui exerces ce métier dansent toutes nues ou est le problème;son père fanatique elle est bien une belle de nuit elle ne fait pas de mal a personne pas comme les terroristes islamistes;article bidon
لاتواخذوا الشيخ ايها القراء والمعلقون لان الله تعالى يقول ” ومن ازواجكم وابنائكم عدو لكم فاحذروهم. لااحد منا يستطيع ان يوجه ابناءه كما يريد وسط غابة الوحوش الضارية التي نعيش فيها والتي تهدم كل تربية واخلاق حميدة .
لا تزر وازرة وزر أخرى
أولا الخبر أعاد إنتاجه وتضخيمه صحيفة إيلاف الإلكترونية لصاحبها السعودي الزنديق عثمان العمير.وبالتالي فالمقال ليست له مصداقية لان الخبر أتانا به فاسق..والفاسق لايصدق.وحتى إن تبين صدقه فالشيخ بكري لايملك قلوب العباد ليهديهم إلى الرشاد لان ذلك من إختصاص الله الفرد الصمد.
الفم المفتوح يدخله الذباب!
و مرة ثانية عندما تخاطني لا تخاطبني بلغة أسيادك!
…