اتهمت سارة بالين -المرشحة الجمهورية لمنصب نائب الرئيس الأميركي- المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة باراك أوباما بأن له علاقات بمن وصفتهم بالإرهابيين, فيما تبادل الأخير انتقادات لاذعة وأكثر شراسة مع خصمه الجمهوري جون ماكين، مع دخول حملتهما شهرها الأخير.
وقالت بالين إن أوباما كان مرتبطا بجماعة متطرفة في الستينيات, في إشارة إلى “بيل أيرز” أحد مؤسسي جماعة نفذت عددا من التفجيرات في نيويورك وواشنطن خلال فترة حرب فيتنام.
وأضافت أن “أحد الداعمين السابقين لباراك هو شخص -كما قالت صحيفة نيويورك تايمز التي نادرا ما تخطئ (على حد قول بالين)- إرهابي أميركي كان من ضمن مجموعة شنت حملة اعتداءات ضد البنتاغون والكابيتول (مقر الكونغرس)”.
وكان المرشح الديمقراطي طفلا خلال تلك الفترة, لكنه عمل في وقت لاحق في منظمة خيرية مع “بيل أيرز” لكنه ظل يعرب عن إدانته لأفعال أيرز ونشاطه.
وقد رفضت حملة أوباما تلك التصريحات ووصفتها بأنه “سياسة منحطة”.
وقال هاري سيفوجان المتحدث باسم أوباما “اليوم فريق مكين/بالين أخذ خطوة أخرى يائسة إلى الأمام في حملتهما غير الموثوق بها والمخزية, معلنين أنهم سيحاولون طي الصفحة بشأن الأزمة المالية وشن مزيد من الهجمات الشخصية على السناتور أوباما”.
التأمين الصحي
وفي سياق آخر اتهم المرشح الديمقراطي منافسه الجمهوري بالسعي للحصول على الأصوات بحرمانه الملايين من الأميركيين من تغطية صحية أساسية.
وسخر باراك أوباما أمام نحو 18 ألف شخص بمبنى البحرية الأميركية في فرجينيا من اقتراح منافسه جون ماكين تقديم قرض على الضريبة بقيمة خمسة آلاف دولار للعائلات لتغطية مصاريفها الطبية.
وفي المقابل يرى ماكين أن خطته ستدخل المزيد من المنافسة وستؤدي إلى تخفيف الكلفة, في حين أن مشروع منافسه سيحرم الناخبين من اختيار طبيبهم بأنفسهم وسيخلق “بيروقراطية إضافية واسعة” تديرها الحكومة.
والتأمين الصحي قضية تحظى باهتمام الناخبين قبيل موعد الانتخابات الرئاسية في الرابع من نوفمبر, حيث يعيش نحو 45 مليون أميركي من أصل 300 مليون بدون تأمين صحي, فيما ينتاب آخرين القلق من ضياع ذلك التأمين إذا فقدوا وظائفهم بسبب ركود الاقتصاد.
وتأتي تلك التصريحات والانتقادات الحادة المتبادلة, فيما من المقرر أن يلتقي أوباما وماكين شخصيا الثلاثاء في مناظرة ثانية في ناشفيل بولاية تنيسي من أصل ثلاث تذاع تلفزيونيا, ومن المتوقع أن تركز على التأمين الصحي وقضايا أخرى.
وتشير أحدث استطلاعات الرأي إلى أن ماكين يواجه منافسة صعبة في ولايات أوهايو وفلوريدا وفرجينيا وكارولينا الشمالية وكولورادو وميزروي وأنديانا وجميع تلك الولايات فاز بها الرئيس جورج بوش عام 2004.
سارة شكلها مش بطال و لو انها استعملت كقيرا فهي ام لخمسة أطفال
بيناتهوم و حنا آش دخلنا ههههه
كلهم بحال بحال
لو كنت انا المرشحة لرئاسة امريكا اقسم انني ساحول اسرائيل دورة مياه العالم واجعل من اهلها خدما كاسلافهم سوف اذكرهم بمحرقة هتلر على الدوام
بالنسبة لمن سيكون له منصب الرئيس، فالكل سيان، كلهم يحبون اسرائيل و يدعمون التواجد الأمريكي في العراق.فاذا مل الفرق بينهم؟ أظن أن الفرق لن ينفعنا نحن سينفع أهلهم بالطبع، سينفع أمريكا، فهم من سيستفيد من التغطية الصحية والسلم، أما نحن فمستقبلنا بين أيدينا.
je pense que les deux sont pareilles il essaye d’avoir le poste d’usa ni plus ni moins dans tout les cas les musulmans ont toujours affaire à des juifs et non à des américains
المرشح الذي يختاره المواطن الأمريكي هو الأحق بأن يكون رئيس الولايات المتحدة سواء أوباما أو ماكين…
وأنا شخصياً أدعم أوباما لأنه ذكي جداً وسيحل الكثير من الأخطاء والمشاكل التي تركها سلفه بوش…
يحيا المغرب وتحيا أميرككا وتحيا إسرائيل والعالم بأسره
وليمت اعرب من الحدود الشرقية للمغرب إلى الخليج والله لو كان فيكم خير يا عرب لتوحدتم ولكان لكم رأي واحد لكن مزيان نيت مايكون عندكم رأي حيث غير غادي تدمروا العالم بأفكاركم العيانية والمريضة لمت البوليخارية والخنزائر وليعش المغرب من طنجة إاى الكويرة إلى آبد الآبدين
أوباما يعد بسحب القوات الامريكية من العراق عكس ماكين الذي يساند بوش أيضا أوباما له خطط للتعويض عن النفط المستورد من دول الخليج و الدول المصدرة له و ذلك بتبني مصادر الطاقة البديلة .
كلا المرشحين عبرا عن مساندتهما لاسرائيل و ذلك بديهي و ضروري لهما لكسب الاصوات اليهودية الامريكية التي تعد تشكل فئة كبيرة في المجتمع الامريكي
سياسة ماكين امتداد لسياسة بوش . و من المعروف تاريخيا هنا ان الجمهوريين يثيرون الحروب و الازمات و الديمقراطيين يهدؤون الامور و ينظفون البقايا لانهم يركزون اكثر على المشاكل الداخلية و الاقتصاد
اما بالين فلا تعد بالنسبة لماكين الا اداة لكسب الاصوات النسائية التي كانت تساند هيلاري كلنتون و التي ترى انه حان الوقت لوصول امرأة للبيت الابيض. بالين اغبى من ان تشغل منصب نائب الرئيس و كما يقولون هنا في امريكا هي اغبى من بوش و قد ظهر مستواها و عدم خبرتها في اكثر من مناسبة