لازال رئيس جنوب أفريقيا السابق “نيـلسون مانديلا” غير قادر على الكلام، ولا يتواصل إلا باستخدام تعابير الوجه، نقلا عن زوجته السابقة “ويني” لصحيفة محلية. وقالت “ويني ماديكيزيلا” إن “مانديلا”، البالغ من العمر 95 سنة، يصارع المرض، لكنها نفت تماما الإشاعات التي تقول إنه يعيش على جهاز التنفس الاصطناعي.
ونشرت الأخبار المحلية أن مانديلا عاد أخيرا إلى منزله بعد ما يقرب من ثلاثة أشهر في المستشفى، بسبب مرضه المتكرر بالالتهاب الرئوي. وصرحت حكومة جنوب أفريقيا لعدة من المنابر الإعلامية أن حالته حرجة وغير مستقرة.
وأكدت زوجته السابقة لصحيفة “سانداي اندباندنت” الجنوب أفريقية أنه لا يستطيع الكلام بسبب كل الأنابيب التي في فمه، والتي يستعملها الأطباء لإفراغ الرئتين من السائل. وأضافت، أنه لا يستطيع النطق، ويتواصل بوجهه، لكن الأطباء يأملون أنه قد يستعيد صوته.
ووصفت غرفة نومه بأنها أشبه بجناح في وحدة العناية المركزة، كون حالته الصحية جد حساسة ومناعته غير مستقرة، يتم وقايته من أي جراثيم بإبقاء مكانه معقما تعقيما كاملا، وقد تم تعديلها خصيصا لرعايته، بمنزله المتواجد في إحدى ضواحي “جوهانسبورغ”.
ويذكر أن “مانديلا” حائز على جائزة نوبل للسلام، نتيجة لكفاحه الطويل الذي اتخذ قدوة في جميع أنحاء العالم، ضد حكم الأقلية البيض، ودعواته المستمرة للمصالحة والسلم مع مجتمع البيض، رغم سجنهم له لمدة 27 عاما.
ويقول المراسلون، الذين قاموا بزيارته، إن الرئاسة في بلد جنوب إفريقيا حريصة على طمأنة ليس فقط عائلة “مانديلا”، وإنما الأمة جمعاء من محبيه، على أنه أكثر مناعة في بيته على ما كان عليه بالمستشفى، لكن الزيارة ممنوعة احتراما لخصوصية السيد “مانديلا” وكرامته التي يجب أن تحترم”.
M.Mandela a consacré sa vie à la paix
Que dieu l'aide à la continuer sans souffrance et à partir en paix
Il a rendu de grands services à l'humanité
C'est un grand homme
يعتبر السيد مانديلا رمز للكفاح والسلام رمز للكفاح لانه ثار في وجه الاقلية من البيض جنوب افريقيا وعذبوه ورمز السلام لدعوته الى المصالحة معهم بعد الاستقلال
فتحة اكبار واجلال لهذا الرجل و اتمنى له نهاية سعيدة
Un grand hommme qui a gagné le respect de la planète entière! Je pars demain en afrique du sud j'espère pouvoir le rencontrer ! May god bless you !
نتمنى لهذا المناضل المغوار ، الشفاء العاجل .
Que représente Mandella pour le Maroc
Mandella est un héros pour son pays et pas pour le Maroc
Mandella a été manipulé par le prsésident de la libye Kaddafi qu'il considère comme son premier ami dans le monde entier
Cette manipulation réside dans le soutien de la libye à un Mafia terroriste situé à Tindouf (ville marocaine en réalité ) oeuf pendu par la junte militaire algérienne en l'occurence le président Houari Boumediane
et tout ceci afin de remttre en cause l'intégrité territoriale du Maroc .Cela a entraine le maroc en général dans un conflit budgétisé depuis 1975 jusqu'au nos jours et la jeunesse marocaine dans un cyclone de chomage causé par ledit conflit depuis les années 1980
Ela continuité avec Bouteflika qui a oublié l'aide des marocains pour l'indépendance de l'Algérie
Il est temps que la diplomatie marocaine des affaires étangères doit visiter l'Afrique du Sud
établir une nouvelle coopération expliciter la position du Maroc afin de réconcilie
رجلٌ قدم الكثير لأبناء جلدته ويعتبر رمزاً عندهم لكنه يبقى ناقص الحذاقة والنضج السياسي الدولي ويذل على ذالك موقفه من وحدتنا الترابية ومغربية الصحراء وبما اننا أصحاب حق فإننا نعرف جيدا أنه كان خاطئاً ومجانباً للصواب ولم يستفد من تكوينه القانوني ولم يبحث عن الحقيقة بل إندفع وراء عواطفه ورأى أن الإنفصاليين مظلومين وهذا نقص الكثير من قيمته عند المغاربة وأنا شخصياً لا اعير له إهتماماً ولا اعتبره رمزاً ولا هم يحزنون
سبحان الله العظيم انظروا الى الصورة جيدا انها تعبر عن نهاية حياة كل من ساهم في قتل الأبرياء وزرع الفتنة والرعب في الانسانية مثله كمثل الهواري بومدين وامعمر القذافي وعرفات وشارون وبوتفليقة وقريبا بشار .هذه هي سنة الحياة .هكذا تكون عاقبة الطغاة القتلة الذين يساهمون في قتل الأبرياء بغير حق . الله يحفظنا ويحفظكم ونبهنا الى الطريق المستقيم . أما بن لادن فكان قبره في أعماق البحار الله يستر ويجعل العاقبة خير ( والعاقبة للمتقين ) صدق الله العظيم
هذا الرجل عدوا للمغرب بدعمه لتقسيم المغرب يشجع العنصرية في صحرائنا حتى اصبح ضد نا حتى في احتضان كاس العالم انا لااعترف به مانديلا" حائز على جائزة نوبل للسلام، نتيجة لكفاحه الطويل الذي اتخذ قدوة في جميع أنحاء العالم، ضد حكم الأقلية البيض، ودعواته المستمرة
mandellah et le per du monde lorsquil parl du sahara oxidental cest a dir le coionial marocain qui monge la mer et la ter
انا اسف ولكني لا احب هذا الرجل ولم ار فيه يوما كما يقال عنه انه ثائر ومناضل وما الى ذلك اضف الى ذلك انتمائه الى بلد يكن عداء لا مثيل له لبلدي مع ان الحسن الثاني قدم له ما يلزمه من الدعم لاستقلال بلده
تحية صادقة لمناضلنا الشهم.للرجل الفد العنيد. ستبقى دائما في الذاكرة لانك هزمت المستبدين بعقلك تحية مرة اخرى شافاك الله
سبحان الله !!! اعداء المغرب يختمون حياتهم بسوء وبعواقب وخيمة :
_القذافي , سوريا , كوبا , منديلا , ….المهم الفاهم افهم .
prière de supprimer le portrait de mandella ,car son pays soutient le polizbel, son parti a nié l'aide que lui a apporté le maroc lors de sa lute contre le racisme de blancs qui sont restés les maitres du pays des noirs africains
سلم عليكم.إن هد رجل يستحق كل تقدير ونتمنة له الشفاإ العجل. إنهو.فعلن.رجل قوي.واعطة الكتير لبلده إنهو رمز حرية الدقيقية.إ.اتمنة لهو شفاإ العجل…شكرنهسبرس.
le pauvre il ressemble a lenine ds l'ombre de ses jrs pour son opinion contre notre integrité territorial
اذا كان مناضلا فقد ناضل من اجل شعبه لكنه اساء الى اخرين ومنهم المغاربة .ومن اساء الى بلدي فهو عدوي والله اكره هذا الزنجي. لقد كان هو وفريقه ولازالوا يناورون باروقة الامم المتحدة وافريقيا ضدا على وحدتنا الترابية . الى الجحيم ايها الكافر انت ومن معك من شمال افريقيا .قتل القذافي ومثل به ولازال المغرب في صحرائه وسيموت مانديلا وبوتفليقة ويبقى المغرب في صحرائه وتموت جنرالات الجزائر ويبقى المغرب في صحرائه .
هذا الرجل عاش مناظلا وسيموت معشوقا من كل من أحبوه