من المقرر أن يتكفل 4 آلاف من عناصر سلاح الدرك الوطني، التابع لوزارة الدفاع الجزائرية، بحماية آلاف السياح الأجانب والمحليين ممن اختاروا قضاء عطلة نهاية رأس السنة الميلادية في صحراء الجزائر في الجنوب على خلفية توتر الوضع الأمني في دول الجوار.
ونقلت وكالة أنباء الأناضول عن مصدر أمني مطلع رفض الكشف عن هويته إن “أجهزة الأمن الجزائرية أطلقت على مخطط تأمين الافواج السياحية التي تزور الجنوب الجزائري خلال أعياد راس السنة اسم (صفر مخاطر)”، موضحا أن المخطط الأمني “الذي أعدته أجهزة الأمن بالتعاون والتنسيق بين 4 وزارات، هي الداخلية والدفاع والسياحة والنقل، يتضمن اجراء تحقيقات حول هوية العاملين في السياحة، مثل المرشدين والسائقين والعمال العاديين، وزيادة إجراءات الأمن في المطارات التي تستقبل السياح، وتوفير قوات امنية كافية لحراسة المواقع السياحية”.
وتضمنت الإجراءات التي اتخذتها الوزارات، وفقا للمصدر، “تجنيد وحدات متخصصة من قوات الدرك الوطني الجزائري التابع لوزارة الدفاع لمراقبة المناطق التي تمت برمجتها من قبل الوكالات السياحية للسياح الأجانب، وإجراء تحقيقات أمنية حول هوية العاملين في الوكالات السياحية، وتوفير قوات أخرى لحراسة أفواج السياح الأجانب اثناء كل تنقلاتهم”.
كما تم “تجنيد قوات أخرى تراقب المناطق السياحية خاصة في منطقتي تاسيلي أهقار وتاسيلي ناجر بالجنوب الجزائري حيث تتواجد كتابات ورسوم صخرية تعود إلى ما قبل التاريخ”، بحسب المصدر.
من جهته، قال موكي مختار، صاحب وكالة سياحية لتأجير السيارات في ولاية تمنراست أقصى الجنوب الجزائري، إن “إجراءات الأمن التي تقرر فرضها لحماية السياح الأجانب في أقصى الجنوب الجزائري هي إجراءات غير مسبوقة، حيث تم التحقيق حول هوية كل عمال الوكالات السياحية، وطلب منا تقديم معلومات وافية ومفصلة حول برنامج الرحلات السياحية”، مضيفا أنه “في الموسم السابق لم نسجل أية حادثة ضد السياح، ورغم كثافة الإجراءات الامنية فإن السياح الأجانب لم ينزعجوا، بل لم ينتبهوا سوى للمرافقة الأمنية التي كانت تراقبهم عن قرب”.
هل الجزائر توجد عندها سياح
وهل عندهم وزير السياحة
حياتي كلها في اروبا لم اسمع السياح يتكلمو عن الجزائر
يعرفو تونس مصر توركيا المغرب
اما الجزائر معروف عندهم بالارهاب والبطالة ووووووووو…….
والله العظيم على ما اقوله وشكران
يتكفل 4 آلاف من عناصر سلاح الدرك الوطني، التابع لوزارة الدفاع الجزائرية، بحماية 400 سائح اجنبي , هل هذه سياحة ام تدريب عسكري , لم يستطيعوا حتى حماية المنشاة البترولية و الرئيس بضياف , الجزائر نكتة و الله.
صفر مخاطر، صفر رءيس، صفر حكومة، صفر ديمقراطية، صفر حقوق الإنسان…
بهذا الإنزال الأمني والعسكري سيحس الأجنبي انه في ساحة حرب نظرا للتواجد الثقيل للعسكر حتى على أبواب المراحيض
على كل حال ستكون تجربة رائعة للسائح ليعيش الخوف والتوجس وسط رمال الصحراء بطعم الحذر وترقب هجوم أنصار القاعدة الإرهابيين الذين طالما دخلوا في معارك طاحنة مع الجيش
on appris dans nos études qu'en matière de sécurité le risque "zéro" n'existe plus . تعلمنا في دراستنا انه في مجال الامن "صفر مخاطر" لا يوجد بتانا .
ان الولايات المتحدة تتبع اجراءات امنية أكثر صرامة و تعرضت لاقوى ضربة ارهابية عرفها التاريخ .
فكيف بالجزائر ان تتخد اجراءات مماثلة في صحراء شاسعة .
و شحال كاع من سائح تيمشي للجزائر مليون ونصف في السنة الى تبرعات عندهم .
(لم ينزعجوا،بل لم ينتبهوا سوى للمرافقة الأمنية التي كانت تراقبهم عن قرب)،ترى من يريد شرا بالسياح ؟ ومن يزعجهم ؟إن المظاهر الأمنية في حد ذاتها إزعاجا للسائح وتوحي بأن شرا مستطيرا يتربص بهم.
مقال مضحك. كم عدد السواح الذين يزورون الجزائر في السنة؟ على حسب احصائياتهم المزورة هناك 900000 سائح في السنة وذلك في احسن الأحوال. على اي هناك بعض الأفراد المغامرين والمغمورين والمتطرفين هم الذين يختارون هذه الوجهة
Pauvres touristes, comment voulez vous faire du tourisme dans un pays qui crée du terrorisme étatique et de l'autre côté ce même régime combat le terrorisme, c'est contradictoire et hypocrite non? l'Afghanistan est plus sécurisé que l'Algérie actuelle
"صفر مخاطر" قل كلها مخاطر….اﻻمن الجزائري والدرك الجزائري والساسة الجزاءريين هم أكبر خطر على السياح الاجانب ولا ننسى ما ارتكبوه في عين اميناس اقصى الجنوب تلك المجزرة الشنيعة التي نسبوها الى تنظيم القاعدة والعالم باسره يعرف انها من صنع المخابرات والجيش ليس اﻻ……ولن يخسروا اﻻ بلاغا : لقد تم اختطاف 10 سياح اجانب من طرف عناصر من تنظيم القاعدة كانوا يرتدون زيا عسكريا والجزائر
تبحت عن المفقودين: انتهى البﻻغ .
دربو الله ليبغا ايجي الجزائري كساءح
الجزائر بلد لا يتوفر على مقومات السياحة ؟
لا افهم وييييييين هو المشكل الجزائر تضع "صفر مخاطر" لحماية السياح في أعياد رأس السنة نتمنى ان تعلموا منا و راقبو سياحكم اين يتجولون و أخطونا من لفتنة
حتى ان امريكا لا تقول 0 مخاطر – فعليك ان تتحسب وتستعد دائما للاسوء … ولا تقل لا توجد مخاطر ، فقد تفاجا في النهاية
IL FAUT RECONNAITRE UNE CHOSE ,LE SUD ET LE SAHARA ALGÉRIEN SONT MAGNIFIQUES !
C'EST DOMMAGE , QUE LES DIRIGEANTS DE CE PAYS ,FRÈRE MALGRÉ TOUT, GASPILLENT LEUR ÉNERGIE DANS L'ENTRAVE A LA CONSTRUCTION D'UN MAGHREB ARABE UNI FORT ,AU SERVICE
DU DÉVELOPPEMENT ET DE L’ÉMANCIPATION
DE TOUTE LA POPULATION DE LA RÉGION.
Aller passer les fêtes de fin d'année en Algérie est assimilé à un suicide purement et simplement.Est-ce qu'il n'y a plus de pays touristique pour opter pour l'algérie???Mais c'est de la folie!!!!!!
ا لحمد لله على نعمة الامن في جزائرناا الحبيبة وانشاء الله مع قدوم منظومة اس 400 سيتعزز امن الجزائر اكثر وبالتلي المغرب الشقيق ايضا في امن وامان لان امن المغرب من امن الجزائر والعكس
salam , on vous a fait quoi ? ,pour quoi cette méchanceté SOUBHANE ALLAH ?
VIVE L ALGERIE
VIVE LE MAROC
UNI A JAMAIS
الى مصطفى صاحب تعليق 11 و هل تظن ان السياحة شيئ جميل…؟ السياحة الاجنبية كلما ازدادت في بلد الا و حولته إلى بؤرة للفساد و و الدعارة و الاستمتاع جنسيا بالاطفال ذكورا و إناثا كما يقع في كثير من الدول التي تجلب السياح ، والجزائر من الأفضل لها أن تبقي على سياستها في محدودية السياحة ببلدها حفاظا على سلامة ابنائها و قيمها .
الجزائر تؤمن اقامة السياح ومنذ اسبوع اغتيل جزائري برصاصة في الراس وهو ليس لابارهابي ولابمجرم بل انسان كان يؤدي عمله لا علام الجزائري ذكر االحادثة ولاندد ولا الشعب بكندا او بالجزائر احرق العلم الكندي ويقولون عندهم النيف رغم انها المرة الثانية يغتال بها جزائري
أتمنى أن يتفضل نظام الجنرالات و ينشر عدد السياح الذين سيزورنهم خلال احتفالات رأس السنة الميلادية ، دون أدنى شك العدد سيقل بكثير عن عدد المكلفين بالحراسة .
لماذا يتمركز 4000 عنصر من الدرك في الصحراء لحماية السياح.. و لا أظن أن أن يكون عدد السياح أكثر من 400 سائح يريد قضاء راس السنة في الصحراء الجزائرية… فالحل أن يتمركزوا في المطارات وأن يرافق كل سائح واحد 10 من عناصر الدرك الوطني منذ مغادرته المطار الى حين عودته الى المطار ليغادر التراب الجزائري، ثم تبتدئ المهمة للسائح الجديد و هكذا دواليك.. يعني كل سائح ترافقه سيارتين تابعتين للدرك واحدة في الأمام يركبها 05 عناصر و الأخرى في الخلف يركبها نفس العدد. و اذا كان السائح مرفوقا بزوجته تخفره 20 عنصرا في أربع سيارات اثنتان في المقدمة و اثنتان في المؤخرة، و لا أظن أن هؤلاء السياح سينفقون حتى عشر ما تنفقه الدولة على موظفيها المكلفين بالحماية.. هذه الحماية لم تكن حتى لرؤساء الدول….
a ceux qui n'ont
jamais visiter le ahagar qu'est que vous connaissez du tourism.c'est le paradis sur terre
والله أنا من محبي المغاربة وأعتبرهم شعب شقيق ولكن معضم التعاليق فيها بغض وحقد على الجزاءر وهذا الشيء لا يساعد على تبادل المحبة بيننا ربي يهدينا ًيهديكم إنما المؤمنون إخوة
لا نر يد السياحة الجنسية, ورانا كخليناها ليكم, بحال دنيال و الانقليزي واخ……… حنا رزقنا الله بنعمته من غاز و بترول وووو….. نحمده و نشكره جزيل الشكر,., انشر من فظلك. سلام.
veux mieux 400 touristes surveillés que 1 million de touristes qui pratiques en toutes libertés le tourisme sexuel et la pédophilie. Bien bonjour à marrakech
الى التعليق 24 جزائري يحب المغاربة اقول لك اخي و نحن كمغاربة كذلك نحبكم لأننا نجتمع في روابط أخوة الدم و الدين و التاريخ و لولا الاستعمار الغاشم العدو لأمتنا لكنا اليوم شعبا واحدا ودولة واحدة فتحياتي لكل اخواننا و أشقائنا و جيراننا في الجزائر
اتركوا الناس وشانهم هم لا يجبون سيرة عنكم وغير متفرغين لكم
فلماذا تتعبون نفسكم المفروظ مقاطعتهم كما يفعلون هم. اليس هاذا صحيح?
التزمو حدودكم يا مغاربة فانتم كلكم مهزلة……….اسف
خديجة من لندن يا أخي المغربي ويا اخي الجزائري نحن اخوة في الدين،اللغة،لدينا دم مشترك،وهذا يعني ان لدينا مصاهرات كثيرة بيننا وبينكم،فنحن نعيش هنا كإخوة لا فرق بين مغربي ولا جزائري فلماذا نخدع لافكار عناصر في حكومتنا مريضة اكل الظهر عنها وشرب مدة صلاحية أفكارها إنتهت .
Arrêtez de vous moquer d'un pays voisin, qui vient juste de sortir d'une longue guerre contre le terrorisme international, ce terrorisme à été financé et développé par certains pays voisins, dont le votre, oui messieurs votre pays à contribué pour maintenir ce terrorisme le lus longtemps possible, il a entraîné et hébergé des centaines de djihadistes parmi des dizaines d’émirs parmi eux le fondateur du GIA abdelhak Layada, donc de grâce arrêtez, parce que si par malheur le terrorisme s'installe chez vous, votre pays n'existerai plus. Nous les Algériens nous ne vous souhaiterons pas ce fléau. Publiez si vous prétendez être une presse digne de ce nom, sinon vous savez ce vous êtes
الجزائر لا تصلح للسياحة فهي تفتقر للامن و الفنادق و البنية التحتية الضرورية لاستقبال السياح
قضاء عطلة الميلاد هناك يعتبر مغامرة محفوفة بالمخاطر