بنحمو: هذه هي التهديدات الأمنية الخطيرة التي تواجه المغرب

بنحمو: هذه هي التهديدات الأمنية الخطيرة التي تواجه المغرب
الإثنين 27 يناير 2014 - 09:30

اعتبر محمد بنحمو رئيس المركز المغربي للدراسات الإستراتيجية، أن المغرب يواجه تهديدات أمنية خطيرة جداً، مؤكدا أنه لا يمكن للمملكة أن تجيب عن السؤال الأمني الحارق لوحدها، لذلك لابد من تعاون إقليمي جاد وفعال وصريح.

وسجل رئيس الفدرالية الإفريقية للدراسات الاستراتيجية في حوار مع هسبريس، أن “المغرب يعتبر هدفا مثاليا للحركات المتطرفة لانه منفتح وله تجربة متفردة”، مشددا على أن هذه الحركات تسعى إلى استغلال المرحلة الحساسة التي تمر منها المنطقة لفرض منطق الأرض المحروقة والعودة بشعوبها إلى أزمنة انتهت.

إلى ذلك نبه بنحمو في ذات الحوار، إلى وجود تقاطعات للبوليساريو مع الجريمة المنظمة وتهريب المخدرات والأسلحة، مشيرا في هذا الاتجاه إلى ما تمثله الحركة الانفصالية من تهديد للمنطقة بسبب العودة الكبيرة لمقاتليها الذين حملوا السلاح إلى جانب العقيد معمر القذافي في حربه على الشعب الليبي وما نتج عن ذلك من استفادتهم من المال والأسلحة”.

تعيش المنطقة التي يتواجد فيها المغرب العديد من القلاقل الأمنية، هل يمكن تحديد أسباب ذلك؟

هناك عدة أسباب من بينها ما تعرفه هذه المنطقة من تحولات عميقة، وعدم استقرار ناتج عما دخلت فيه عدد من هذه البلدان وخصوصا تونس ومصر وليبيا، من تحول صعب ومرحلة انتقالية عسيرة لم تنته بعد، أضعفت دور الدولة، وخالقة بذلك فراغات أمنية كبيرة، والمنطقة تعيش كذلك تدعيات وتحولات جيوسياسية عميقة سببت في انكسار استراتيجي كبير، الأمر الذي أدى إلى انهيار التوازنات القائمة في المنطقة بانهيار الأنظمة.

وفي هذا الاتجاه نتج عن ذلك تدفق كبير للأسلحة وخصوصا مع الحرب الليبية التي أنتجت لنا تجنيدا وانخراطا للعديد من المقاتلين الذين استعملهم العقيد معمر القذافي في حربه ضد الشعب الليبي، وما نتج عن ذلك من استفادة للعديد منهم من الإمكانيات المالية المتوفرة الأمر الذي أفرز فراغات أمنية.

ونحن نعلم أن الفراغ الأمني ملاذ أمن لكل الحركات الراديكالية، والجريمة الدولية المنظمة، هذا إذا ما أضفنا إلى كل هذا قرب منطقة شمال إفريقيا، من منطقة الساحل والصحراء، وهي المنطقة التي تعرف أزمات مزمنة وهشاشة أمنية كبيرة وبها دول بعضه يصنف في خانة الدول الفاشلة بسبب شساعتها الجغرافية، الأمر الذي يجعل جزءا كبيرا منها خارج سيطرة سلطتها، وبالتالي هذه الفراغات تستخدم في جريمة المنظمة من قبل الحركات الراديكالية، كما علينا الأخذ بعين الاعتبار وجود حركات انفصالية مسلحة في المنطقة ولها مليشيات نشيطة في التهريب والجريمة العابرة للحدود.

في هذا الاتجاه، أي تأثير لجبهة البوليساريو الانفصالية كواحدة من هذه الحركات التي تحدثت عنها في زعزعة الاستقرار في المنطقة؟

أعتقد أنه حان الوقت لتكون التفاتة قوية للأعمال التي تقوم بها البوليساريو في المنطقة، لأننا نعلم تأثيرات الحادث المؤسف المتمثل في اختطاف رعايا أوربيين من مخيمات تندوف، وأن هناك تقاطع لعناصر من البوليساريو مع الجريمة المنظمة وتهريب المخدرات والأسلحة، كما أن هناك عودة كبيرة لمقاتلي البوليساريو الذين حملوا السلاح إلى جانب القذافي في حربه على شعبه واستفادوا من ذلك من المال والأسلحة.

وبالتالي فالفضاء الساحلي الصحراوي هو فضاء للأسف بهشاشات متعددة وبفاعلين محليين وإقليميين متعددين كذلك، بما فيهم الحركات الانفصالية، وهذا التقاطع للبوليساريو مع هذه الجماعات يتأكد من خلال ما استغلال الشباب بتندوف نتيجة لفقدان الأمل وغياب أي نظرة للمستقبل الذين يوجدون في وضعية حرمان كبيرة جداً وفي ظروف قاسية ثم ما يفرضه عليه البوليساريو من سلطة وما يرافقه من حصار جزائري تجعل هؤلاء بدون مستقبل ولا أمال، وبالتالي ارتماؤهم في أحضان الحركات المتطرفة والراديكالية والانخراط في الجريمة المنظمة يعتبر فرصة لبعضهم لتحقيق ذاته وللخروج من جحيم تندوف.

يمكن القول من خلال كلامكم أننا كبلد لسنا في منأى عن هذه التهديدات؟

المغرب أمام تهديدات أمنية خطيرة جداً، وهو نفس الأمر بالنسبة لمجموع دول المنطقة، لكنها ذات طابع غير متوازي وتقوم بالأساس على جماعات ومجموعة وخلايا متعددة، لذلك يظل التهديد الأمني قائم بشكل كبير ولا يمكن للمغرب أن يجيب عن السؤال الأمني الحارق لوحده، وبالتالي لابد من تعاون إقليمي جاد وفعال وصريح تنخرط فيه جميع دول المنطقة دون استثناء، ويقوم على وعي جماعي يؤكد على أن الخطر جماعي وبالتالي يجب أن يكون الرد في هذا المستوى.

وكيف يمكن تحقيق ذلك ونحن نرى موقف الجزائر من التعاون مع المغرب في هذه القضايا ذات الاهتمام المشترك والتي تشكل خطرا على الدولتين؟

للأسف الشديد رغم أن التهديدات قائمة لكن المغرب والجزائر لهما مقاربتين مختلفتين، فالمقاربة التي يتبعها المغرب ليست هي نفسها التي تتبناها الجزائر، فإذا كانت المملكة تتبنى تعاونا مفتوحا واندماجيا مع جميع الأطراف ودون إقصاء لأي منها فإن الجارة الشرقية لها مقاربة انتقائية تتعامل من خلال مع دول وتقصي أخرى وفي مقدمتها، المغرب، وهدفها في ذلك فرض نفسها على الدول الغربية كمحاور رئيسي في كل ما يتعلق بالمسائل الأمنية.

لكن الأكيد أن هذا الوضع لا يساهم في إقامة تعاون حقيقي وجدي، واستمرار الوضع الشاذ بين البلدين والمتمثل بالأساس في غلق الحدود يفوت الفرصة على الجميع في عدم تتبع والتدقيق في تطور نشاط هذه الحركات في المنطقة الأمر الذي يجعل التهديد قائم.

لماذا المغرب مستهدف أمنيا في نظركم رغم أنه بعيد نسبيا عن منطق التنازع والنزاع؟

المغرب يعتبر هدفا مثاليا لهذه الحركات المتطرفة لانه منفتح وله تجربة متفردة، وموقعه الجغرافي المتميز والقريب من أوربا، بالإضافة إلى الاختيار الديمقراطي الذي يسير والبناء المجتمعي والمؤسساتي، كل هذا يجعله مطلوبا من قبل هذه الجماعات.

وبالتالي يمكن القول أن التجربة المغربية كلها مستهدفة من طرف الحركات الراديكالية التي تسعى إلى استغلال المرحلة الحساسة التي تمر منها المنطقة لفرض منطق الأرض المحروقة والعودة بشعوبها إلى أزمنة انتهت.

الأستاذ بنحمو في نظركم هل يمكن حل هذه الإشكالات الأمنية عسكريا؟

كل مقاربة تقوم على العمل العسكري لن تعطي ثمارها ولن تحل الإشكاليات الكبيرة للمنطقة، نحن أمام وضع أمني معقد ومركب ويعرف تداخل العديد من الفاعلين وعلى رأسه الحركات والجماعات والمجموعات الإجرامية والراديكالية التي لها القدرة الكبيرة على التأقلم والتعبئة والذوبان داخل الأنسجة المجتمعية مما يسهل نشاطها وعملها حيث تلعب على الفجائية في عملياتها وبالتالي هدفها هو زرع الرعب عن طريق أكبر عدد من الضحايا.

وبالتالي لن تنفع العمليات العسكرية لأننا أمام عدو يتقدم خلف قناع له قدرة كبيرة على تغيير صورته في كلما يتعلق بالتجنيد وتسهيل العمل بين مكوناته.

وبالتالي نحتاج بالإضافة إلى العمل الاستخباراتي الفعال والقوي المبني على التعاون لإحباط أي عملية تهدد استقرارا وأمن المنطقة، العمل التنموي والاقتصادي.

‫تعليقات الزوار

44
  • الرامي
    الإثنين 27 يناير 2014 - 09:51

    الأمن المغربي يقظ جدا ومعه الشعب المغربي كله يساعده على اكتشاف المجرمين لأن المجرم كيفماكان لايتحرك إلاوسط الشعب ، لكن التهديدات الخطيرة للمغرب هو تفقيروتجويع وبطالة الشعب وأثمان صاروخية لوسائل العيش ، وتكبيل المواطنين بالضرائب وأداءالجبايات للبلديات ، ومن باع بقعة أودارا يدفع للمخزن 30 في المأئةـ أي 60 ألف ريال لكل مليون سنتيم ، ومن له بقعة لايستطيع بناءها يدفع للدولة 4 دراهم للمتر كل عام فمن سن هذا الظلم ؟؟؟ ومتى ؟؟؟؟ فهذا هو التهديد الخطير الحقيقي ، أماإرهاب بعض السفهاء فبإمكان الدولة والمواطنين القضاءعليه بسهولة والسلام

  • أبقار عـــــــــــلال
    الإثنين 27 يناير 2014 - 09:54

    أخطر تهديد يهددنا هو الكفر بالوطنية وبالمؤسسات
    نتيجة التمييع السياسي أو الدعارة السياسية
    والارهاب الاقتصادي والاجتماعي.والافلات من العقاب.وعدم استقلال القضاء
    والمتاجرة بالدين متلاعبين بمشاعر أمة متدينة وأمية وطيبة ومتسامحة

    كفانا هرتقة سياسية .ولباس عبائة الدين وهذا الأخير بريىء ممن يبيعوننا الوهم .هل بالتسبيح في اللقائات الرسمية سنحارب الفساد؟أم بالدعوات

    ويلطخون كل ما هو اسلامي مقابل فتات من الامتيازات

  • salman towa
    الإثنين 27 يناير 2014 - 09:56

    أخطر تهديد هو غلاء المعيشة الذي سيجعل الشعب يخرج للشارع بسبب الزيادات الحكومية المتتالية

  • brahim
    الإثنين 27 يناير 2014 - 09:59

    ا لمشاكل التي يواجهها المغرب ليست خرجية بقدر ما هي داخلية,الارهابيون الحقيقيون هم الامبريالية الجشعة التي تستغل نفوذها المالي للسيطرة على خيرات البلاد وتترك شعوبها متخبطة بالفقر الذي يولد الجهل والبطالة و العوز مما لا شك يولد شعبا ناقما على بلده مما يدفعه الانضمام لهذه الجماعات المتطرفة التي تسغل ظروفه المتازمة .

  • مغربي إبن مغربي
    الإثنين 27 يناير 2014 - 10:05

    اللهم إحفظ المغرب وشعب المغرب في كل مكان داخل وخارج الوطن من كل سوء واجعل بلدنا آمنا مستقرا .

  • simo espña
    الإثنين 27 يناير 2014 - 10:26

    C est un peu exagere Mr……c est un analyse policier et fabrique…….car souvent on parle de terrorisme et des islamistes…….ce ci loin de realite de Maroc
    Parce que les vrais problemes qui menace la stabilite de Maroc sont :
    -le Chomage de Deplomes
    -la Corruption dans tous les administrations
    -la Mafia
    -la Non Repartition egual de Richesses naturelles entre les Marocaines
    -l absence d une vrai Democratie au Maroc
    -la Non confiance au Parti politique , syndicat, societe civile……..
    la Faiblesse de pouvoir d achat devant l augmentation de prix
    …………etc
    a toi Mr de traiter le CENTRE de Problemes qui ecrase la stabilite de Maroc……le reste reste un facade de Dictature Monssieur…

  • جمال
    الإثنين 27 يناير 2014 - 10:26

    أسي بنحمو المغرب كل تاريخه منذ عهد الحسن الثاني و هو ينهج المقاربة الأمنية بالعمل الإستخباراتي و أجهزة أخرى التي نعلمها و التي لا نعلمها في مواجهة الأعداء الإستراتيجيين المفترضين، حتى وصلنا إلى قناعة أن النظام يصنع الخصوم حتى يبرر القمع و العنف ضد الشعب الذي يتوق إلى الحرية، النظرة الإستراتيجية إسي نحمو عندما ترى المشكل يجب أن تراه في شموليته لا يمكن أن نتحدث عن نجاح القضاء على الإرهاب في ظل نظام ما زال يختار من يلج العمل السياسي و النقابي و الجمعوي، لا يمكن في ظل الإنغلاق السياسي و ضرب حرية التنظيم و التعبير إلا أن نرى نماذج جديدة من الإرهابيين الذين يصنعهم الإستبداد على عينه لتبرير وجوده في السلطة.
    أسي بنحمو المقاربة التنموية و الإقتصادية التي تقترحها تكون مجدية لكن إن صاحبتها المقاربة الفكرية-الحوارية التي تخرج من القمقم من كان سريا و مختفيا ليقول رأيه واضحا في العلن بكل حرية وعند ذلك سينهال الشعب عليه كل حسب قناعاته بالرد المناسب و ربما بإقناعه أنه كان على خطأ باختياراته المتطرفة و العنيفة أما المقاربات الأمنية لفلم تخذل الإرهاب بقدر ما خذلت الحرية و الديمقراطية في هذا الوطن.

  • طالب جامعي
    الإثنين 27 يناير 2014 - 10:29

    سبق و أن ناقشنا هذا الأمر مع استاذنا القدير بنحمو السنة الفارطة و الخطر يزداد سنة بعد أخرى ، و الأكيد أن الإستخبارات المغربية تقوم بعملها و أكثر لعلمها بخطورة المرحلة التي يمر منها المغرب
    اللهم اجعل بلدنا آمنا مطمئنا و سائر بلاد المسلمين .

  • Rachidovic
    الإثنين 27 يناير 2014 - 10:31

    الإرهاب لايفرق بين صغير وكبير، بين متدين وغير متدين،،الإرهاب هدفه فقط قتل كل دابة تدب على هذه الأرض،
    يريدون تطبيق الشريعة!!! وهم بعيدون عنها كبعد الشمس عن آخر كوكب في آخر مجرة.
    نطلب من الله العلي القدير أن يحفظ بلدنا وسائر البلدان الإسلامية من هؤلاء الظلاميون التتار الجدد ،اللهم احفظ دينك وعبادك من هؤلاء الذين شوهوا الإسلام بأفعالهم الإجرامية.

  • حسن المذكوري
    الإثنين 27 يناير 2014 - 10:37

    نحن نحب بلدنا العزيز بأرضه وملكه وشعبه وندافع على أرضنا الحبيبة بآخر رمق من دمنا نحن نعرف هناك بعض المتربصون اللذين لايروق لهم إلا وجعلوا بلدنا الغالي مربع صراع لتصفية حساباتهم وأنا أصدق الكلام اللذي جاء به الأخ المناضر بنحموا
    ولهذا أرجوا من الحكومة أن تكون سياستها الخارجية محايدة ولاتقع في الأخطاء مرة أخرى
    تجاه مايجري في مصر الشقيقة لا نعطي أهمية كبيرة للحكومة الإنقلابية الحاكمة لأنها زائلة وبدون شك
    لا نخلق لبلدنا مشاكل أخرى —لفينا يكفينا–
    فعلى حكومتنا أن تكون ذات سيادة لاتخضع لأي أوامر خارجية ولا تبعية لبلد آخر

  • salah-21
    الإثنين 27 يناير 2014 - 10:42

    لست أستاذا للعلوم السياسية و لا حتى دارسا لها لكن أعتقد أن الخطر الرئيسي الذي يتهدد المغرب يتمثل في ثلاث نقاط قد تكون مترابطة فيما بينها و قد لا تكون 1- تحالف المال و السلطة لإجهاض طموحات الشعب المغربي من خلال عرقلةعجلة التنمية الى الأمام و النهوض بالإقتصاد الوطني و هو ما نلمسه اليوم من خلال الصراعات السياسوية بين فرقاء المشهد السياسي بعيدا عن التوصيات الملكية وهو ما دفع برئيس الحكومة للتصريح العلني بوجود التماسيح و العفاريت.2- موجة المخدرات الصلبة(الكوكايين)و الأقراص المهلوسة (القرقوبي) التي تدخل من الجزائر و غيرها و التي غزت شوارعنا بحيث أصبحت السبب الرئيسي لعدد من الجرائم التي لم يألفها المغاربة من قبل, إضافة الى ظهور الجريمة المنظمة التي تنشط في كل المجالات. 3- إنغلاق المؤسسة الدينية على نفسهاو كبت الأصوات المخالفة لها منهجيا بل و حتى عقائديا و بالتالي ظهور سخط عام بسبب التضييق الممنهج على الحركة الوسطية اذا جاز التعبيرمما يؤدي الى نجاح تيار التكفير في استقطاب الشباب المتحمس و الزج به في غياهب التطرف وهوما تستغله بعض الأحزاب اليسارية و العلمانية لتصفية حساباتها مع الإسلاميين عامة

  • إدريس الجراري
    الإثنين 27 يناير 2014 - 10:49

    التهديدات الحقيقية التي تواجه المغرب هي التفاوتات الإجتماعية والإقتصادية والفقر والجهل ويأتي الجهل في مقدمتها وكذالك تبني الدولة للمشروع الدولي دون مراعات للهوية التقافية للمغاربة ثم عدم توضيح موقفها من التيارات الإنفصالية الداخلية وعدم الحسم في الدين والعدل وكذالك التساهل مع المفسدين والفسادوعدم التصريح بثروات المملكة المعدنية والطاقية وكذالك الإنتخابات التي ترسم خريطتها مسبقا وليس الشعب من يختار ممثليه والواقع يئكد ذالك ثم أن الهيئات السياسية التقليدية أصبحت متجاوزة لا مصداقية لها والشعب غير مؤطر و مل الإنتضار وكره الحلم و عمليات إستقطاب الشباب الحالم من أصحاب الشواهد والمعاد والجامعات بدون تأطير سياسي يبيعونه الوهم مقابل الحلم سيستيقد و سينتقم وهدا أكبر خطر الصدق في الفعل والقول هو النجاة وهو الأمن والأمان وضع إستراتيجية ومشروع يتماشى مع متطلبات الشعب إقتصاديا وإجتماعيا وتقافيا وإحترام الهوية والمرجعية الدينية أما بما يتعلق بالتهديدات الخارجية فالصراع قائم في المنطقة بين الدول االمتسلطة والشعب المتطلع للإستقرارالإجتماعي والإقتصادي والتقافي والديني(سقف بيتي حديد ركن بيتي حجر…  

  • مسعود السيد
    الإثنين 27 يناير 2014 - 10:51

    البوليساريو خصم أهدافه ومراميه ومدى إمكانياته وتهديداته ومن وراءه واضحة. وزد على ذالك أن الجزائر تتحكم في تحركاته فلن تسمح له بتفجير السيارات وزرع القنابل في المدن المغربية . وعليه لايشكل خطرا حقيقيا ومدمرا للمغرب .والدليل أننا تعايشنا مع تهديداته رغم سلبياتها منذ 1974.تماما كما تعيش الكثير من الدول مع انفصالييها فترات مد وجزر.لكن الخطر الحقيقي حاليا هو التدخل الغربي حين لاتساير مصاله .إدا لم يتدخل بصفة مباشرة فإنه يفتح الباب للخصوم و الجماعات الردكالية المتطرفة والتي رأس الحربة فيها حاليا الجماعات الاسلامية .فيكون البلد المستهدف مرغما على طلب المساعدة ويرضخ للمساومات

  • AL ARABI
    الإثنين 27 يناير 2014 - 11:00

    اخطر عدو هو الامن الغذائي..والفقر ولوبيات تهريب الاموال..
    ففزاعة البوليزاريو لن تخيف امن المغرب..

  • عاجل
    الإثنين 27 يناير 2014 - 12:02

    كل دول العالم الثالت ،وانا لا اسمي هذه الدول بدول ،لان العصابات التي تحكم هذه الدول هي وليدة ما خططه الاستعمار لهذه الدول،وعندما نرى مايحدث الان في كل الدول العربية تتوضح لنا الصورة اكثرحول ما قام به الاستعمار،بحيث لما اقتنع
    (الاستعمار اي فرنسا و انجلترا و وووو)بان ما تم التخطيط له تم تحقيقه في الدول المستعمرة ترك هذه البلدان في يد عصابات افرادها تربت على يد الفرنسيين،فبقاؤها في السلطة مرتبط بمدى ولائها للمخابرات الفرنسية والانجليزية انذاك والان بطبيعة الحال لامريكا،اذن ا حمو،اذا كنت فعلا تريد خيرا لهذه البلاد فما عليك اولا ان تحارب الفساد والمفسدين داخل مؤسسات الدولة لان المغاربة عاقوا او فاقوا،والحل في رأيي هو اولا اعادة توزيع ثروات البلاد على الشعب المغربي المسلم،ثانيا اعتماد اللغة العربية في التعليم،ثالتا القراءة،القراءة،القراءة،اما بالنسبة لهذه الدول القائمة والقائمون عليها اقول لهم انكم مادمتم تشترون كل شيء من الغرب فستظلون عبيدا لولي نعمتكم،اذن مرة اخرى اسي بنحمو (داك التفرعين على اولاد الشعب البسطاء ما عدنا ما نديرو بيه،سيرو تصنعوا)امريكا،ب10 طائرات فقط تستطيع تدمير المغرب
    ،

  • عبد اللطيف
    الإثنين 27 يناير 2014 - 12:09

    ضد الارهاب من اى جهة كانت لكن لا نقبل ان نتنازل على حريتنا مقابل امننا ومن يستغنى عنها لا يستحق لا حرية ولا امن وتبقى اسوارنا سيوفنا

  • الوجدي
    الإثنين 27 يناير 2014 - 12:15

    بحكم أني ابن المنطقة الحدودية وكما كررتها المغرب في خطر و سبب الأول يرجع إلى تجار المخدرات . المخدرات أصبحت عملة مقابل الأسلحة فوصول القرقوبي إلى وطننا رسالة واضحة و تعداد لبداية اللعبة رجال الأمن و أكررها هدفهم الأول المال والكل يعرف بوجدة هدا فقير البارح اصبح ميلياردير . على الدولة أن تستيقظ أننا في خطر و نعرف هذا فتجاو المخدرات بوجدة بوعرفة لهم ايدي متسخة و مرتبطة مع البوليساريو

  • fatima
    الإثنين 27 يناير 2014 - 12:39

    أخطر ما يهدد بلدنا هو من يسرق أموالنا ؛و لا يجد من يحكمه; القصر ياخد أكثر من نصف ميزانية المغرب يتاجر في خيرات البلاد …يملاء خزائن سويسرا…المغاربة لم تعد تنطلي عليهم أكاديب الارهاب

  • NINI
    الإثنين 27 يناير 2014 - 13:07

    الخطر الوحيد الذي يهدد المغرب هو الظلم والدولة العميقة وأدواتها الحزبية مثل شباط ولشكر وإلياس العمري هؤلاء كلهم يجرون البلاد إلى باب مسدود, من يهدد إستقرار المغرب هو الفقر والجوع والرشوة والمحسوبية وعدم تطبيق الدستور وعدم إعطاء الصلاحيات للحكومة والمحسوبية وإقتصاد الريع هذا هو الإرهاب الحقيقي الذي يهدد المغرب, ولمحاربة هذا الإرهاب يجب إحترام قواعد الديموقراطية ومحاربة المفسدين٠

  • تازي
    الإثنين 27 يناير 2014 - 14:18

    المشاكل الخارجية قد تكون صمام امان لوعي الشعب المغربي و صبره و قد تربى الكل على تقدير الامور واحترام الظرفية … اني احب هذا الشعب و افخر به و هو يبدي في كل حين انه في شعار الله الوطن الملك هو اللحمة القوية التي تضمن التماسك بصبره و تريثه و حكمته …لو كنا مع شعب آخر لعدنا الى الكهوف و كل الحكومات و منذ الاستقلال لم تقدم الشيء الكثير له …بل في ازمنة ما اخذت منه و لم يخرج للشارع انتقاما ..المشاكل الحقيقية يا سيدي حكومة لا تقدر هذا الشعب و تستفزه بكلخها الى الانفجار

  • jerimy
    الإثنين 27 يناير 2014 - 14:32

    puisque il n y pas de securite social (assurance chomage -aide social direct au pauvres – assurance maladie ) application de code penal sur les voleurs de l'etat et des caisse de retraite CNSS CIMAR CMR …………. donc le maroc sera en danger

  • monsif
    الإثنين 27 يناير 2014 - 15:14

    هناك عدوان يجب على المغرب ان يراقب تحركاتهما من بعيد ومن قريب كلك وهما الانفصاليين في الجنوب والعائدون من سوريا وافغانستان في باقي مناطق البلاد ونحن نضع كامل ثقتنا في امننا .

  • lbachir
    الإثنين 27 يناير 2014 - 15:25

    المشاكل الحقيقية التي تواجه المغرب تكمن في :
    تزايد الفقر
    إنتشارالسكن غير اللائق
    تدهور الصحة
    تزايد البطالة
    و انتشار الجريمة في الأحياء كنتيجة لكل هذه الأوضاع
    كل هذا بسبب سياسة النظام الفاشلة

  • محمد محمادي
    الإثنين 27 يناير 2014 - 15:41

    هذا الطرح لايطابق مجريات الأحداث. إن الحركات المتطرفة لا تشكل أي خطرعلى الأمن المغربي مادامت الدولة منسجمة مع المواطنين لأن هاته الحركات ليس لها أي تأثيرعلي المغاربة المتشبثين أصلا بحريتهم.
    المشكل الوحيد الذي يواجهه المغرب هوسياسة حكام الجزائروالتي يجب أن تحلل بطريقة علمية. واضح أنها أذكت نارالقتل والفتنة والفساد في الجزائرنفسها منذ الإستقلال.
    بالنسبة للمغرب، أخلفوا العهدالمكتوب (Protocole d'accord du 6 Juillet 1961) مما أدى الى تدهورالعلاقات. وزاد المشكل حدة اختيارهم الخاطئ للمعسكرالشرقي حيث تجسدت الحرب الباردة والكراهية.
    في هذا الجو، أنشأوا البوليساريو وكان جيشهم يدخل الأراضي المغربية لجمع المواطنين المغاربة وغيرهم في تندوف. والبولساريوهي السياسة الجزائرية هي الإعتداء على المغرب انطلاقا من الجزائر وليست حركة انفصالية. دورها هوعرقلة المغرب لكي لايأخذ الريادة ناسين أن الريادة تكون ب"العلم"، آخر كلمة للمجاهد بوضياف رحمه الله.
    يجب معاملة البوليساريوعلى اساس أنها هي حكام الجزائر، وتقوية روابط الأخوة بين مواطني المغرب الكبير.

  • Benhaddou
    الإثنين 27 يناير 2014 - 16:32

    Les vrais dangers : les prédateurs économiques;l inégalité des chances , la corruption qui atteint des records ;l injustice ;la pauvreté et la dégradation de l enseignement et de la santé.

  • moha
    الإثنين 27 يناير 2014 - 17:04

    thank you brother from oujda i agree with you for what you said.

  • Tunisian/expert
    الإثنين 27 يناير 2014 - 17:14

    We all know boulizariyou terrorist ,but how's the one build boulizariyou ,and still give them the weapons ,how's the one send them to Libya to killed our brother and sisters innocent in Libyan ,how's the one send them to east Tunis to killed our army and run back to Algeria ,we have to clear this picture and name Algerian army are partner of boulizariyou ,because Algerian army always behind them and they control them ,and they divided money between them.

  • sami
    الإثنين 27 يناير 2014 - 17:38

    لا احد في المغرب يبتكر شيئا مهما فاصبح عندنا المحللون الدين يبشروننا بالتهديدات و اقول لهم
    ادا زأد الشيء عن حده انقلب الى ضده و من يهذد لا ينفذ لان ذلك من شيم الجبناء و الاستقرار هو الهناء و ايهما احسن
    الازمة او الفوضى التي يستغلها المنحرفون لسرقة الممتلكات و ربما هتك اعراض النساء

  • علي
    الإثنين 27 يناير 2014 - 17:44

    اكبر تهديد امني للبلاد هو بقاء SMIG في مكانه. مع الزيادات الخيالية في اجور ذوي البطون المنتفخة. كل شئ واضح . لا داعي للجوء الى الخبراء الاستراتيجيين . و العلماء الاقتصاديين. ….و…و…و

  • اللهم احفظ بلادنا.
    الإثنين 27 يناير 2014 - 17:59

    اللهم احفظ بلادنا من كل سوء ومكروه، وأدم علينا الأمن والإيمان والاستقرار.

    اللهم إنا نعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك.

    اللهم من أرادنا وأراد المسلمين بسوء: فاشغله بنفسه، واجعل تدبيره تدميره، ورد كيده إلى نحره، يا رب العلمين.

  • hamid
    الإثنين 27 يناير 2014 - 18:18

    المغرب يهدده الرشوة. النفود. ..اما الإرهاب والجريمة فتكون له حاضنة في كل الأمم لما يستبد الفساد وانعدام العدل. أما المقاربة الأمنيه فستكون بدون جدوى.

  • roba almajd
    الإثنين 27 يناير 2014 - 19:35

    كتكلم على المغرب, كانك كتكلم على سويسرا. الخطر الذي يهدد المغرب راه من داخل البلاد; الخطر را هو الظلم والفقر والبطالة والرشوة والمخدرات والقمع والمحسوبية والزبونية وباك حبيبنا والقوانين العقيمة والظلم الاجتماعي وووووو واللائحة طويلة. اخرج غير للزنقة, وفي العاصمة يا حصرى وراك غادي تفهم.
    باركة من البلابلا.

  • hammou
    الإثنين 27 يناير 2014 - 20:42

    l algerie joue un sale et dangereux jeu.elle a la folie des grandeurs…et le petrole et le gaz ne sont pas eternels.ce pays se prend pour une puissance regionale profitant de la faiblesse de certains pays limitrophes tels le tcha d …le niger le mali la mauritanie l algerie a des relations avec les groupes te rroristes .l algerie menace meme la tunisie et la libye.c est un facteur de destabilisation de toute la region.le polisario fait partie de cette strategie.au maroc l armee de liberation aurait du recuperer tout le sahara marocain occidental et oriental en1955 .qui a stoppe son elan d autant plus que la france etait secoue par la defaite de bien dien phu en indoc hine en 1954.a aix les bainx nos braves negociateurs ont commis de graves erreures en oubliant tous ces territoirs en plus de la mauritanie et ceuta mellilia….

  • لينا
    الإثنين 27 يناير 2014 - 21:05

    اللهم حفظ بلدنا من كل الاخطار وسائر بلاد المسلمين وحقن دمائهم في مكان من الدول الاسلامية

  • Ali
    الإثنين 27 يناير 2014 - 21:11

    De tels propos camouflent d'autre situation à venir ces triste de savoir qu'il y'a des personne qui occupe de pareil poste et qui raconte des bobard ce n'est que du blabla

  • صحراوي مغربي
    الإثنين 27 يناير 2014 - 21:12

    أنا أريد أن أقول شسء واحد لا أكثر هو أخذ كل الحيطة والحدر من المخابرات الجزائرية وأصحابهم الذين يعيشون بيننا ويعرقلون العمل الحكومي . فهؤلاء لا يريدون الا الشر لبلدنا لأن المملكة المغربية أفضل منهم بكثير . نسأل الله السميع العليم أن يهزمهم وأن يقنا شرهم وأن ينتقم لنا منهم انه سميع مجيب .

  • نورالدين
    الإثنين 27 يناير 2014 - 21:34

    هذا دليل واضح عن ان حزب الاستغلال هو حزب مخزني محض. فهاهو يصوت لصالح حزب المخزن.

  • الريفي الوجدي
    الإثنين 27 يناير 2014 - 21:37

    الله يحفظ لينا بلادنا من كل الفتن نحن جنود المغرب لن ولن نسمح لاين كان بزعزعة استقرار وامن بلادنا

  • Ait benhamou chakib
    الإثنين 27 يناير 2014 - 22:00

    la fausse strategie ou la politique trouble : c' est le qualificatif de la depeche illusion de si benhamou , et qui reflete l' arbre maudite , et dont use le noyau monarchique , et sous la tutelle de l' elysee !. Le maroc vit depuis , au moins 2011, l' impasse politique , aussi bien au niveau local qu' international . Le maroc connait depuis au moins 2009 les decisions arbitraires economiques et financieres , les plus graves soldant le maroc , a la maniere mly hafid. Si benkirane ne sert pas la nation , il sert une famille et ses apparentes , et qui creuseront sa tombe maudite . Le polisario condamne a sa dissolution selon les regles du 3eme regime mondial , l' algerie close sont les futures ouvertures que cherche un regime en panne pour abattre le printemps arabe a la 92 : alger a l' obligation strategique de garder les frontieres fermees , et saisit que la priorite est l' instauration du 3eme regime pour voir clair !. Le royaume est pret a tout sacrifier , a fausser pour une chaise.

  • abdellah
    الإثنين 27 يناير 2014 - 23:34

    يؤسفني كثيرا من يطلق العنان لهرطقات يغلب عليها الإنشاء المدور الذي لا يلامس إلا اللقب خوفا ممن ينازعه الإستحقاق ….ما يجب قوله في كلمات : المغرب في حاجة الى حملة تطهير حقيقية للفساد و المفسدين ، لمافيا العقار للعصابات المحمية ، للمزورين و مستعملي شهود الزور المحميين بنصوص مسطرية رغم أنف الجميع ، لخونة الداخل الذين ما لبثوا أن احترفوا الدعارة السياسية بأقبح أساليبها المنحرفة ، لمن اختارهم ممثلو الإنفصاليين أمام أعيننا في لعبة اعتقدنا أنها انتهت بطي لوائح المستفتين في وقت امتدت إليهم حبال السرى من كل ناحية فخانوا بأقذر السبل ، عندما تابعوا لعبة التمرين لكن ليس من أجل اثبات مغربية الصحراء و لكن لضرب كل مغربي حقيقي أراد لهذا البلد أن يظل مرفرفا في العزة و الحرية و العدالة …. أما غير ذلك فما هو إلا هرولة بجنون نحو الهاوية التي رسمها لنا الأعداء الذين تلبسنا أغلبهم من حيث لا نريد أن نعلم . …. فهل من واع ….؟؟؟؟ أم أن الندم من حيث لا ينفع هو السبيل ؟؟

  • إدريس الجراري
    الإثنين 27 يناير 2014 - 23:47

    عندما أراد الصينيون القدامى أن يعيشوا في أمان؛ بنوا سور الصين العظيم .. واعتقدوا بأنه لايوجد من يستطيع تسلقه لشدة علوه، ولكن ..! خلال المئة سنة الأولى بعد بناء السور تعرضت الصين للغزو ثلاث مرات ! وفى كل مرة لم تكن جحافل العدو البرية فى حاجة إلى اختراق السور أو تسلقه ..! بل كانوا في كل مرة يدفعون للحارس الرشوة ثم يدخلون عبر الباب. لقد انشغل الصينيون ببناء السور ونسوا بناء الحارس .. ! فبناء الإنسان .. يأتي قبل بناء كل شيء وهذا ما يحتاجه طلابنا اليوم .. يقول أحد المستشرقين: إذا أردت أن تهدم حضارة أمه فهناك وسائل ثلاث هي: 1/اهدم الأسرة 2/اهدم التعليم. 3/اسقط القدوات والمرجعيات. *لكي تهدم اﻷسرة:عليك بتغييب دور (اﻷم) اجعلها تخجل من وصفها ب"ربة بيت" *ولكي تهدم التعليم: عليك ب(المعلم) لا تجعل له أهمية في المجتمع وقلل من مكانته حتى يحتقره طلابه. *ولكي تسقط القدوات: عليك ب (العلماء) اطعن فيهم قلل من شأنهم، شكك فيهم حتى لايسمع لهم ولا يقتدي بهم أحد. فإذا اختفت (اﻷم الواعية) واختفى (المعلم المخلص) وسقطت (القدوة والمرجعية) فمن يربي النشئ على القيم؟!!

  • fahem
    الثلاثاء 28 يناير 2014 - 04:24

    شي واحد افهمني عافاكم: الى حنا عندنا مخابرات عايقين و حاضيين و مجهدين كفاش ذخلات البوليزاريو و المخابرات ديال الخزاير يامات الصداع للي ناض في مخيمات اكديم ازيك فالعيون وذبحو خوتنا فالقوات المساعدة و بالو على الجثت ديالهم???!!!!!

  • مغربي
    الثلاثاء 28 يناير 2014 - 08:44

    كتب أحد الولاة للخليفة عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه يطلب مالاً كثيراً ليبني سوراً حول عاصمة الولاية لحمايتها.

    فأجابه عمر: وبماذا تنفع الأسوار؟؟ حصنها بالعدل ونقي طرقها من الظلم.

  • مواطن
    السبت 1 فبراير 2014 - 15:10

    وبالتالي يمكن القول أن التجربة المغربية كلها مستهدفة من طرف الحركات الراديكالية التي تسعى إلى استغلال المرحلة الحساسة التي تمر منها المنطقة لفرض منطق الأرض المحروقة والعودة بشعوبها إلى أزمنة انتهت………عن اي تجربة يتكلم هذا الاستاذ,هل تعرف يا استاذ بأن العدو رقم 1 هو من الداخل نظرا للفوارق الاجتماعية الكبيرة وان المفسدين في البلد يفعلون ما شاءوا لكن الضعفاء يتحملون لكنهم لن يبقوا ساكتين,وسترون ذلك,اما اذا كانت العدالة للجميع و الحقوق متوفرة للجميع فان الجبهة الداخلية ستكون متماسكة وسيحس المواطنون بخطر خارجي فالكل سيكون جسدا واحدا لمقاومة الخطر.اما اذا كان الليبراليون والمترفون بطونهم ملأى والشعب جوعان فالكل يعرف النتيجة انه قد يتواطأ الجائع مع الارهابي مادام حق الضعيف مسلوب ولن يحصل عليه.فليسقظ من له ضمير,ولا يقولن مادام الحال هكذا فلن ابالي,ان الامر مخيف فعلا و قد يحدث انفجارا لا يجدي فيه علاج للامر, الله يستر ويهدي المتورطين

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز