الصحافية سناء الزوين : مهنتنا تستحق هذا العناء

الصحافية سناء الزوين : مهنتنا تستحق هذا العناء
السبت 20 مارس 2010 - 04:22

تنتقل إلى منطقة بوقنادل لتكشف الوجه الآخر لنجمة “البام” كوثر بنحمو، ولتتحدث معها عن الصورة الجريئة التي تصدرت صفحات الصحف ، تعد تقارير وربورتاجات مفصلة عن “كيف يرى المغاربة مدونة الأسرة؟”، ثم تكتب عن “حركة سير القطارات التي ستعود إلى طبيعتها قريبا”، الحديث هنا يتعلق بالصحافية الشابة سناء الزوين التي تنتمي لأسرة “أخبار اليوم المغربية“.

تخرجت سناء الزوين من المعهد العالي للإعلام والاتصال سنة 2009، قبل أن تلتحق كمتعاونة بجريدة “المساء” التي كان يرأس تحريرها توفيق بوعشرين، قبل أن يؤسس جريدته الخاصة “أخبار اليوم” لتنتقل سناء الزوين رفقة العديد من الصحفيين إلى المولود الجديد الذي عاش في أيامه الأولى محنة المنع.

في هذا الحوار مع “هسبريس”، تتحدث سناء الزوين عن مسارها الصحفي، وعن التجربة القاسية التي عاشها طاقم “أخبار اليوم“، وعن فترة التدريب التي عاشتها في مدينة بون الألمانية. لنتابع.

بعد تخرجك من المعهد العالي للإعلام والاتصال سنة 2009، التحقت رسميا بصحيفة “أخبار اليوم” وعشت رفقة زملائك تجربة قاسية بعد منع الصحيفة من الصدور لأسباب الكل أصبح يعرفها، ما الخلاصة التي خرجت بها بعد هذه التجربة، خصوصا وأنك كنت في بداية مشوارك الصحفي؟

الحقيقة أنها خلاصات وليست خلاصة واحدة، فمن خلال تجربة المنع وإغلاق مقر الجريدة الذي ما زلنا نأمل استرداد الآليات الموجودة به، منها بعض أغراضنا الشخصية طبعا، أصبحت على يقين تام بأن مهنة الصحافة ونبلها يستحقان أن دفع في بعض الأحيان ثمن ممارستها وتكوين رأي عام مغربي، حتى ولو كان الثمن غاليا كتجربة ” أخبار اليوم”، لكني أدركت أيضا أن الإنحاء في وجه العاصفة في بعض الأحيان يكون ضروريا من أجل الاستمرار مواصلة المشوار والدفاع عن انتزاع مكتسبات أخرى، كما أن الاتحاد قوة فعلا، فتضامن الزملاء كان يمدنا دائما بالقوة لمواصلة أيام المحنة.

هل عشت لحظة إحباط حقيقي بعد المضايقات التي تعرضت لها “أخبار اليوم” وطاقمها؟

الحديث عن تلك الفترة من أصعب اللحظات صراحة، لأنها لحظات امتزج فيها الإحباط بالأمل مع الفخر، لكن لحظات الإحباط لم تكن كثيرة مقارنة مع ضخامة وحجم المضايقات، لكن تماسك طاقم الجريدة زادنا للأمل والصبر والقوة في الاستمرار وانتظار غد أفضل. لكني أحايين كثيرة كنت أشعر بالفخر لأني كنت أحس أن مهنتنا تستحق هذا العناء، كما كنت أفتخر بالعمل ضمن جريدة يرفض طاقها التنازل عن حق قرائهم في الحصول على المعلومة حتى ولو كلف الأمر التشرد وجلوسهم اليومي في مقهى لأكثر من شهرين وتنقل رئيس التحرير والكاريكاتوريست بين ولاية الأمن وقاعات محكمة عين السبع.

بعد تخرجك من المعد العالي للإعلام والاتصال، خضت فترة تدريب إعلامي في مدينة بون الألمانية، ما أوجه المقارنة والاختلاف بين العمل الصحفي في ألمانيا والمغرب؟

حقيقة لا وجه للمقارنة بين تجربتين مختلفتين تماما، فلكل تجربة خصائصها ولكل منهما ميزتها وسلبياتها، لكن أهم ما ميز فترة تدريبي بألمانيا، هو تحضر الشعب الألماني وجمال البلد وتقديسهم واحترامهم للعمل الصحفي ونبله. فالصحفي في ألمانيا، انطلاقا من تجربتي الشخصية، التي أنوه أنها كانت قصيرة ولم تدم أكثر من 3 أشهر إلى جانب أن فترة التدريب قضيتها في القسم العربي لإذاعة دوتش فيللي.

وبالحديث عن العمل الصحفي في ألمانيا، فالإمكانات المادية المتوفرة للعمل هناك كثيرة، كما أن الصحفيين يعملون بأريحية أكثر لأن الطاقم العمل كبير مقارنة مع ساعات البث، فالإذاعة الألمانية قسم عربي رغم أنها لا تبث سوى أربع ساعات في اليوم فقط، مع ذلك، فإن طاقمها قد يعادل طاقم إذاعتين في المغرب.

هناك تهمة جاهزة تلبس للصحفيين الشباب، وهي أنهم يخوضون في بعض المواضيع الحساسة اجتماعيا أو سياسيا بشكل سطحي وتبسيطي غير مدعم بثقافة معمقة ورصيد معرفي كبير، ما رأيك في هذه التهم وأنت صحفية شابة قد تطالك هذه التهم؟

صراحة لم توجه لي هذه التهم مباشرة، شخصيا، أنا منفتحة على النقد البناء لأستطيع إصلاح مكامن الخطأ في، لكن في المقابل أعتقد أن طريقة معالجة المواضيع بمهنية لا تربط بالسن طبعا.

لكن بطبيعة الحال الخبرة تبقى أمرا ضروريا خصوصا فيما يخص التعامل مع مصادر المعلومة وطريقة معالجة بعض المواضيع الحساسة، التي تقي الصحفي المتمرس من السقوط في بعض الهفوات والأخطاء المهنية. لكني أتمنى فعلا، أن تحدد لي معنى السطحية التي قصدت في سؤالك، فمثلا المقال الإخباري لا يحتاج إلى التحليل وبالتالي سيكون سطحيا سواء أعده صحفي مبتدأ أم صحفي متمرس حسب اعتقادي.

الذي يقرأ لسناء الزوين يحس أنها تكتب لتقول أشياء لا تكتبها، بل تشير إليها فقط من بعيد، هل هي صرامة الخط التحريري للجريدة؟

هذا إحساسك الشخصي على ما أعتقد، وأنا أحترمه، لكني أعتقد أنني أكتب ما أريد، ويمكن أن تكون طريقة معالجتي أو الزوايا التي أتناول من خلالها الموضوع هي التي توحي لك بذلك، لكني لم أشعر ومنذ بدأت العمل مع “أخبار اليوم“، قبل الانضمام إلى هيئة تحريرها، كمتعاونة منذ بدايات صدور الجريدة، لم أشعر أن هناك رقابة من طرف هيئة التحرير، فشعارنا في الجريدة “هو المهنية” كما هو منصوص في ميثاق شرف هيئة التحرير.

تعملين في “أخبار اليوم المغربية” التي يديرها ويرأس تحريرها توفيق بوعشرين المعروف بصرامته في التحرير وزوايا التحليل، ماذا استفدت بصدق من هذا الصحفي المثقف؟

الإشكالية في هذا السؤال يا أستاذ خالد هو أن الجميع سيعقدون أن جوابي يدخل في إطار المجاملات ومحاباة رئيس التحرير، لكن من باب إحقاق الحق فالعمل مع توفيق بوعشرين متعة حقيقية، لكن كما أشرت في سؤالك فهو معروف بصرامته، لكن هذه الصرامة تكون من أجل منتوج جيد طبعا، وكصحفية مبتدئة أول ما بدأت العمل بدأته مع بوعشرين كمتعاونة في يومية “المساء”، ومع مرور الوقت أحسست أن مستواي من حسن إلى أحسن، لكن هذا لا يعني بطبيعة الحال أني راضية عن نفسي وأدائي، لكني وبفضل تجربة العمل في ” أخبار اليوم” أعتقد أني على الطريق الصحيح.

من المعلوم أن مهنة الصحافة هي مهنة المتاعب، وأنت صحفية شابة لكن متاعبك في الإعلام بدأت باكرا، فهل هذه المتاعب تشبه تعبك اليومي في التنقل بين البيضاء حيث مقر عملك والرباط حيث مقر سكناك؟

صراحة لم أعد أنتقل إلى البيضاء، فأنا الآن أعمل من مكتب الرباط، لكني أؤكد لك أن التنقل يوميا من الرباط إلى الدار البيضاء أمر متعب نفسيا وجسديا، ويؤثر على مردودية الصحفي.

أما عن متاعب المهنة فهي لا تشبه متاعب التنقل إلى الدار البيضاء، لكني أصدقك قولا أن العمل الصحفي خصوصا المكتوب منه لا يستقيم بدون متاعبه ويتحول مع مرور الوقت إلى إدمان.

[email protected]

‫تعليقات الزوار

27
  • ازوين
    السبت 20 مارس 2010 - 05:02

    بمجرد ان قرات اسم ازوين الا واضررت لقراء الموضوع وهدا عادي عند الانسان حين يسمع او يقرا شي له علالة معه ولقد اثرت هدا الموضوع كوني اسمي كدلك ازوين.
    اختي الكريمة اخترت الانتماء الى هدا المولود الجديد لكن ولد ميتا.اتمنى ان لاتياسي وتصابي بالاحباط بهدا الحدث في بداية مشوارك لي اليقين انك تتوفري على قدرات هائلة ولاحظ هدا في كلماتك وصورتك وكل من يحمل كلمة ازوين هدا لن يتركه مكتوف الايدي ادعو لك بالسعادة والتوفيق في مهامك هدا.

  • حسن الماوي
    السبت 20 مارس 2010 - 04:30

    أعتقد أن بوعشرين يشجع الصحافيين الشباب وبكل تأكيد هناك جيل قادم في أخبار اليوم يمثله فؤاد مدني – سناء الزوين -نبيل دريوش – يونس مسكين – مليود الشلح وآخرين هؤلاء الصحافيين الشباب والمتميزين لازالت أياديهم نظيفة ونأمل فيهم كل الخير ، وبالنسبة لأخبار اليوم فأعتقد أنها تسير في الطريق الصحيح ، وبعد توقفي عن قراءة جريدة المساء منذ أكثر من سنة بسبب هشاشة خطها التحريري ومللي الشديد من متابعة عمود الأستاذ رشيد نيني ، وكثرة صفحات الإشهار في مقابل المضمون الضعيف والمترهل للجريدة ، يتأكد لي يوميا أن أخبار اليوم ستصبح الرقم واحد في المغرب ، يجب فقط التقليل من مواضيع الجنس والإثارة المجانية..تحياتي لبوعشرين وطاقم اليومية الشاب

  • مغربي
    السبت 20 مارس 2010 - 04:52

    تحية خالصة إلى صحفية أبرزت قدرة المرأة على التفوق في مجالات كانت حكرا على الرجال. اعجبني ربورطاجك الأخير عن ضحايا الصخيرات. أتنبأ لك بمستقبل واعد وأفضل

  • ابراهيم بنحسو
    السبت 20 مارس 2010 - 04:50

    قبل كل شيء نتمنى لسناء الزوين مسيرة مهنية موفقة
    قبل شهر تقريبا انجزت سناء روبورتاجا عن جماعة ناوور القريبة من مدينة القصيبة و كمواطن من المدينة صدمت لما قرأت الروبورتاج لانه حقيقة كان بعيدا عن المهنية و الصدقية و الموضوعية
    جاء في المقال ان الجماعة افقر جماعة في المغرب و هو أمر غير صحيح تماما لان المنطقة تزخر بخيرات و موارد مهمة من تفاح و مواشي و غابات…
    جاء في الروبورتاج كذلك ان السكان يسكنون في اكواخ من البلاستيك و هو محض افتراء ليس لان السكان كلهم اغنياء و لكن لان المنطقة معروفة بتساقط الثلوج و البرد الشديد و لا اعرف كيف يمكن العيش تحت كوخ بلاستيكي في هكذا ظروف؟؟
    الروبورتاج مليء بمعطيات لا علاقة لها بالمنطقة و لا اعرف ما اذا كانت الصحافية قد زارت المنطقة ام انها اكتفت بمعلومات مصدر مشبوه له اجندته الخاصة

  • الحالم بالديمقراطية
    السبت 20 مارس 2010 - 04:54

    تحية إلى الأستادة سناء الزوين ومن خلالها إلى طاقم أخبار اليوم هده اليومية المتميزة الصامدة في وجه الأعاصير التي تريد إقتلاعها من جدورها لولا التضامن النمودجي بين طاقمها.متمنياتنا لأخينا توفيق وزملاؤه بمزيد من التوفيق فمادامت حرية الصحافة مرتبطة بالديمقراطية فطريق إحقاق هده الأخيرة شاق وطويل فمزيدا من النضال

  • مدام كريمة
    السبت 20 مارس 2010 - 04:46

    السلام عليكم
    صراحة اتمنى لها التوفيق فهي صحافية شابة ذات شخصية قوية وتشرف المنطقة مسقط راسها وكل اقربائهاايفتخرون بانها اختارت مهنة الصحافة فمزيدا من التوفيق
    حظ سعيد

  • abdelhak
    السبت 20 مارس 2010 - 04:56

    Salut Sanae,
    c’est vraiment trés impréssionnat ce que vous aborder comme débat sur la réalité et la vie social au Maroc, je te souhaite un trés bon parcours , pleine de réussite,.
    bon countinuation

  • ملوع
    السبت 20 مارس 2010 - 04:26

    أعتقد أني حضرت في عقيقتك .هل أنت إبنة المرحوم السيد الزوين رحمة الله عليه؟ حارس عام سابقا؟
    إن ملامحك تذكرني به.فإذا كنت هي ،فأنت فعلا خير خلف لخير سلف.

  • karima
    السبت 20 مارس 2010 - 04:40

    فعلا العجب كثر في البلاد، مع احترامي للصحفية الشابةو التي لم يمض على تخرجها سنة ونصف، والتي نعرف كم هو متواضع مستواها، إلا أني فعلا لا أحترم كاتب المقال الحوار، ولدي سؤال له، على أي أساس أيها الصحفي الصحفوف ، على رأي الأمراني الله يذكره بالخير، اخترت هذه الفتاة االبريئة من بين عشرات االصحافيات والصحافيين لتنوه بتجربتها في هسبريس، أليست لديكم معايير للنشر؟ أعرف صحافيات أقدم منها وألقين بأنفسهن في الجحيم من أجل المعلومة، مثل مرية مكريم مثلا، مثل قائمة بلعوشي، بل حتى حنان بكور في نفس الجريدة ، وكنعرفو صحافي شاب في المساء مشى حتال غزة وعلاش هاداك ما درتوش معه حوار؟ إش معنى يعني سناء الزوين؟ باااااززز
    الله يهديكم.

  • متتبع
    السبت 20 مارس 2010 - 04:58

    إلى الأخ الذي حاور هذه الصحفية الشابة ، نصيحة ألا تحرقوا المبتدئين حتى لا يشعروا بالغرور في وقت مبكر. أتذكر إحدى المذيعات طُردت من ميدي سات في بداياتها، حيث قالت في أحد الحوارات إنها مهنية ولها باع طويل في العمل الميداني، ولما سئلت عن طبيعة الخبرة الميدانية ساقت مثالا على ذلك تغطيتها لمهرجان موازين في الرباط ومهرجان أصيلة الثقافي حينما كانت تعمل بتلفزة الرباط. فعلا وجدت تلك “الصحفية” سخيفة وتثير الاشمئزاز بغرورها وعلو كعبها في التفاهات. وأخشى أن تسقط هذه الأخت أيضا في المطب ذاته. ابحثوا لكم عن الصحفيين الكبار الذي خبروا الميدان سواء في المغرب أو في آفاق الدنيا من أمثال هاشم اهل برا وأنس بوسلامتي وأنس بن صالح عبدالرحيم الفارسي وعبدالرزاق الطريبق ومحمدذو الرشاد وغيرهم. اما من ينجز تقريرا في تمارة أو خميس الزمامرة ويعتبرون أنفسهم “حاملين لهموم مهنة المتاعب” فهذا مجرد نفخ مبكر في الأنا لدى جيل الصحفيين الصاعد.

  • azer
    السبت 20 مارس 2010 - 04:28

    salam; je vous dit que la femme est une equation fragile. si vous avez les idees des autres nations ;c est ca le probleme.

  • ahmed
    السبت 20 مارس 2010 - 04:42

    je salue cordialement cette jeune journaliste et tt le staff du quotidien “akhbar el youm”, je vois ke le fait que vs êtes encadrée par le professeur taoufik bouachrine est tres bénefique ds votre carriere professionnelle et votre non journalistique restera propre et cérdible, bonne continuation

  • متتبع لأخبار اليوم
    السبت 20 مارس 2010 - 04:32

    أعتبر سناء من الصحفيات القلائل اللواتي بدأن في فرض أسلوبهن المهني الجيد في الصحافة المكتوبة مما يؤكد على المستوى العالى لخريجات المعهد العالي للصحافة والإعلام مقارنة بالمعاهد الخاصة.
    أتمنى لك مسيرة موفقة في عالم الصحافة

  • صفصافي
    السبت 20 مارس 2010 - 04:48

    التشجيع كل التشجيع لهذه الصحفية الشابة، ولكل الصحفيين الشباب أينما كانوا، وبغض النظر عن منابرهم وعمن يرأس تحريرها… ونصيحتي للصحفيين الشباب هي ألا يأبهوا لبعض الانتقادات المشحونة بالغيرة والحسد والتي لايمكن أن تصدر إلا عن بعض زملائهم الذين يغيضهم كثيرا أن يسطع نجم أحد من بينهم … مع العلم أن ليس في الصحافة كبارا و صغارا… وإنما هناك صحفيون وطنيون بضمائر ليست للبيع وصحفيون منافقون بنفوس ضعاف باعوا ضمائرهم لموزع الكفاف الوحيد، فالتزموا الصمت في أحسن الأحوال أو انصرفوا عن مهنةالمتاعب للبحث عن فلسفة لتبرير ما يقع أمام أعينهم من فساد وجرائم في حق شعب لا يطالب إلا بالحياة الكريمة في بلد يقال أنه إسلامي ويدعي التسامح ولكن مع المفسدين والمجرمين.

  • متتبعة لجريدة اخبار اليوم
    السبت 20 مارس 2010 - 04:34

    السلام عليكم
    صراحة اجد جريدة اخبار اليوم الجريدة المصداقية الحقيقةوضم هذه الشابة لفريق العمل دليل عى كفاءتها في الدراسة فانا اشكر طاقم الجريدة لاتاحته الفرصةللشباب للتعبير عن رايه فامنيتي لهذه الشابة مزيد من التوفيق والحظ السعيد لسناء الزوين وكل واحد يبذل جهده في هذه الجريدة القيمة تحياتي لجميع طاقم الجريدة وخصوصا توفيق بوعشرين و…….

  • ام ايات
    السبت 20 مارس 2010 - 04:36

    لسلام عليكم
    ان ماوصل اليه المغرب من تنوع في مجال لصحافة المرئية والمكتوبةدليل على وجود فئة ماشاء الله عليها مثقفة وهذا مايجسده طاقم اخبار اليوم ورئيسه في فتح المجال امام المواهب الشابة المتجسدة في الصحافية سناء لزوين فمزيدا من التوفيق ولايكيدكم النقاد المتطفلين

  • رفيقة درب سناء الزوين
    السبت 20 مارس 2010 - 04:38

    السلام عليكم
    اشكر السيد توفيق بوعشرين لضمه هده الصحافية الشابة التي تبذل كل مافي وسعها لتحقيق نجاح الجريدة فكل مواضيع الجريدة في المستوى المطلوب
    حظ سعيد للصحافيةسناء وكل زملائها فمزيدا من التالق عزيزتي انا فعلا افتخر بك

  • زرياب
    السبت 20 مارس 2010 - 05:16

    كثيرة هي الاسماء التي طالما سمعنا عنهاو جعلت منها الصحافة قنبلة موقوتة.لكنها سرعان ماانصهرت داخل خط تحريري يكبل جهودها و يحد من ابداعها.ان واقع الصحافة بالمغرب اليوم يحتاج الى سنين عديدة من الترميم و الاصلاح. وضع يسيئ الى كل العاملين به.صحافة مكتوبة نصف صفحاتها اشهارو نصف النصف الاخر جرائم و احداث.نقتنيها فقط لاننا نبحث داخلهاعن ما يشفي غليلنا و كلنا امل في ان تصبو الى ما نترجاه.

  • soufian shaban
    السبت 20 مارس 2010 - 05:14

    الصحفية سناء زوين من رواد المعهد العالي للاعلام و الاتصال جميلة في مظهرها و رقيقة في تعاملها ..لكن اشهد ان قلمها من اصدق و اقوى الاقلام الصحفية ..و هي خير مثال للصحفية التي ما زالت في بداية المشوار ..لكنها متمرسة بخطها القوي ..اقرأ مقالاتها و احاول التعلم منها قدر المسنطاع و لكن في هذا الاستجواب لا يقدرها بإنصاف … و ارى لها مستقبل واعد ان شاءالله

  • حمودة
    السبت 20 مارس 2010 - 05:10

    سناء الزوين وجيل الشباب من الصحافيين يسيرون في الطريق الصحيح وصفحتهم بيضاء وهم فوق ذلك مهنيون وهم الذين نعقد عليهم العزم ليس فقط في حمل مشعل الصحافة المغربية إلى الأمام ، ولكن للقفز بهذه الصحافة المتهرلة حاليا إلى التقدم والانتشار ولا أنسى أن أحمل المسؤولية كاملة للجيل السابق من الصحافيين الذي أساء ولا زال يسيئ للمهنةوتحية للشرفاء منهم

  • متتبع
    السبت 20 مارس 2010 - 05:12

    في الحقيقة لم أكن أتوقع أن الأخ الذي يدعي نفسه أنه صحافي مهني معروف يتهم زملائه بالكسل دون إعطاء الأسباب والمسببات هذا من جهة، ومن جهة أخرى، ما هي المعايير التي استند إليها، فكيف يعقل أن تتهم صحافيا مثل محمد دومة ورشيد لحلو وفؤاد المدني بالكسل رغم أن مجهودهم يتحدث عنه العام والخاص .
    أما بخصوص الأسماء الأخرى فأعتقد شخصيا أنهم في الطريق الصحيح، وأياديهم نظيفة والفاهم يفهم

  • صحافي مهني معروف
    السبت 20 مارس 2010 - 05:04

    كل ما قلته في حق ابنائي الصحافيين هو حقيقة لا غير .. منهم من درسته في المعاهد العليا للصحاغة.. ومنهم من اتتبع خطواته.. ولايسعني القول سوى ان ادعو لابنائي الصحافيين بالتفوق..لم ارزق باولاد لكن اولادي وبناتي هم الصحافيون الشباب.. وعتابي لم يكن سوى عتاب الاب لابنه..
    صحافي مهني معروف
    شكرا لتفهكم

  • متتبع
    السبت 20 مارس 2010 - 05:06

    لا أعرف لماذا اختار هذا الصحفي المعروف أن يصنف معشر الصحفيين إلى صحفيين مجتهدين وإلى صحفيين كسالى مع أن الحوار لا يهم سوى الصحافية سناء الزوين، فإن كان يريد توجيه النقد إلى المحاور أو المحاورة فله كامل الحق ما أن يقوم بالحديث عن صحفيين أخريين ويعطي لنفسه الحق في تصنيفه فمن باب الأخلاق فقط أن يقول اسمه على الأقل ليكون لهؤلاء الصحفيين الحق في الحكم على مدى صحة تقييم هذا الصحفي المهني

  • Naas Abdennebi :your ex-Engli
    السبت 20 مارس 2010 - 05:00

    I am so proud to see one of my students realize such a great success. Sanae Zouine used to be the most dedicated and motivated student I have ever taught.I am not surprised to see her a successful journalist.The seeds of a brilliant career were there and now Miss Zouine is blossoming like a flower in the world of journalism.Am happy of your great achievement,Sanae.May God bless you !

  • عدنان
    السبت 20 مارس 2010 - 05:08

    داك الصحافي باين عليه معروووف ومهني، غير من الرد ديالو، هههه
    وباااينة المهنية اللي كتقصد غير من شي سميات في اللائحة ديال المجتهدين، واجتهااااد هداك ههههههه
    وكثير من هادوك اللي سميتيهم كسالى معروفين بالنزاهة ديالهم والكفاءة
    سعاد الرودي كلشي كيعرف المستوى ديالها العالي مللي كانت طالبة في المعهدديال الصحافة فالرباط، مميلود الشلح را المواضيع ديالو مميزة، وفؤاد المدني عندو رؤيةخاصة والأعمدة اللي كيكتب زوينة وفيها أفكار جديدة، محمد دومة ورشيد لحلو بلا منهضرو عليهم، صفاء نوينو عندها أسلوب مميز كيبان فيه عندها مستوى، أسماء لشكر حتى هي مزيانة، هاجر المغولي كتكتب قليل ولايني كتابتها نقية، إحولين حتى هي كتكتب نقي، مونية السعيدي كتكتب المواضيع اللي كتجي مع المجلة النسائية…
    بقيتي فيا، ما عطاكش الله أولاد والصحافيين هوما ولادك ، ههههه مسيكين، باين حنييين …

  • ديريدا
    السبت 20 مارس 2010 - 04:44

    اعتقد انها ابنة مدينة اوطاط الحاج أو على كبرت ونشات فيها مع اسرتها الصغيرة، واذا بالفعل هي من اتحدث عنها فانا احييها على هذا الاختيار كما اني اقدر كثيرا نجاحها لان هذه المدينة المهمشة والبعيدة لا توفر شروط النجاح وامكانياته مما تتطلب الجد والعصامية والاجتهاد المتواصل وهو ما فعلته هذه الصحافة الشابة التي تذكرني بابيها الذي كان استاذا وباخيها وليد المعروف بمستواه الممتاز في الدراسة الا ان ما اثار انتباهي وصدمني هو اشارة احد المعلقين الى وفاة ابيها وهو امر لم اكن اكن على علم به اطلاقا رغم انه استاذي انها شابة طموحة ومجتهدة ومؤدبة وتحب كرة القدم كثيرا غلى غرار ابيها الذي كان استاذا للتربية البدنية واخيها المعوف كذلك بعشقة لهده اللعبة وباخبارها
    اعتذر للصحافية الشابة عن الدخول في تفاصيل حياتها الاسرية واتمنى لها التوفيق

  • fadila
    السبت 20 مارس 2010 - 04:24

    أولا أتمنى للأخت سناء مسيرو موفقة تانيا بالنسبة لأخت كريمةالملقبة ببااااااز.أظن أنك صحفية و لحد الان لم تتبتي وجودك و أظن أنك أيضا تغارين من المتفوقين .الذي يجتهد و يسعى لتحقيق حلمه فنهايته هي النجاح يا أختي.فالصحافية سناء رغم صغر سنها الا أنها تتبت وجودها و كفاءتها.و شكرا

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين