الباحثة هند عروب : المغاربة رعايا وليسوا مواطنين

الباحثة هند عروب : المغاربة رعايا وليسوا مواطنين
الأحد 13 يونيو 2010 - 14:34

تعتبر الدكتورة والباحثة هند عروب واحدة من المغربيات الخبيرات في العلوم السياسية، فبعد تجربة خاضتها في مختبر السوسيولوجيا في استراسبورغ بفرنسا إلى غاية 2008، انتقلت للعمل في جامعة ستانفورد بالولايات المتحدة الأمريكية.



الباحثة هند عروب حاصلة على الدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة محمد الخامس عام 2007 في أطروحة تقدمت بها بعنوان” مقاربة الأسس الشرعية في النظام السياسي المغربي” وهي الأطروحة نفسها التي صدرت عن دار الآمان عام 2009 ونفذت من السوق في وقت زمني قياسي. كما صدر لها كتاب ” ” المخزن في الثقافة السياسية المغربية” ضمن منشورات مجلة وجهة نظر العدد 4 في طبعته الأولى عام 2004، والكتاب أطروحة جامعية تقدمت بها الدكتورة هند لنيل دبلوم الدراسات العليا المعمقة عام 2003 من جامعة محمد الخامس تحت إشراف الدكتور عبد الطيف حسني.



للأستاذة هند عروب خبرة في مجال الصحافة والإعلام، فهي الآن ضمن هيئة تحرير مجلة “وجهة نظر” المتخصصة في القضايا السياسية والاجتماعية للشأن المغربي، إضافة إلى مساهماتها بمقالات رأي في العديد من المنابر المغربية والعربية.



تشتغل هند على قضايا وملفات تتصل بالخروقات التي تطال حقوق الإنسان، وعلاقة السياسة بالدين، والانتفاضات والحركات الاجتماعية، وقضية الإعلام وحرية التعبير،وعن القضايا الدولية المتعلقة بالعالم العربي والإسلامي كالإرهاب والحرب على العراق وغيرها من القضايا كالميديا الصهيونية والرأي العام الدولي.



– نرحب بك أستاذة هند في هذا الحوار مع قراء “هسبريس” .. من المعلوم أن مفهوم المخزن يثير نقاشا والتباسا لدى العامة كما لدى بعض الكتاب في الصحافة تحديدا، وددنا لو تُشرحي لنا هذا المفهوم بشكل علمي ومبسط ، وأنت الباحثة في الموضوع ؟



المخزن ليس بالبنية العصية على الفهم، كل ما في الأمر أن تجذره و توغله في بنيات المجتمع على مدى خمسة قرون، جعل المقاربات حوله تتعدد،تتباين أحيانا، وتتكامل أحايين أخرى. ومن الطبيعي أن تنتج كل مقاربة مفهومها للمخزن من زاوية نظرها سياسيا، سوسيولوجيا ، انتروبوجيا …الخ. هذا التعدد المقارباتي، لاينبغي النظر إليه كعائق معقد لعملية تفكيك و فهم مفهوم المخزن، وإلا سننهزم نفسيا وعلميا ، بل إن التعدد المقارباتي هو غنى علمي أوضح و شرح المفهوم من زواياه المختلفة.



ولتبسيط المفهوم، بعيدا عن التعقيدات الأكاديمية، هو مكان لتخزين الجبايات تحول إلى نظام للحكم قائم على استغلال الدين لتبريرشرعيته، وعلى العنف و التفقير و التجهيل و التركيع، والاستحواذ على الثروات وعلى الفساد و الرشوة و تشجيع الانتهازية، و استخدام آليات الخدمة والتقريب و الهبات والاغراء والاحتواء ، وعلى رعاية الفوضى ومأسستها. و يقوم أيضا على نظام من الضرائب قائم على مبدأ ” ريش الطير ليطير”، و على التسرب و الاختراق و الانقسامية في كل المجالات السياسية و الدينية والاجتماعية والاقتصادية.



– سبق للسيد محمد اليازغي أن صرح بأن المخزن قد مات، فهل المخزن قد مات سووسيولوجيا وانثروبولوجيا وسياسيا؟ أم أن الأمر لا يعدو كونه مزيادة سياسية؟ وما خلفية وسياق هذا التصريح من لدن السيد اليازغي برأيك دكتورة؟



طبعا المخزن حي لم يمت. إنه مازال حيا يرزق من عرق محكوميه، العبيد المكرهون والإراديون في ذات الآن. يجيد المخزن لعبة الاستمرارية، يتغذى ويتقوى من المتغيرات، فهو بذلك يتكيف ولا يتغير. ثم كيف يموت المخزن و جذوره لم تقتلع ، إذ ما انفكت تنغرس في البنيات السياسية و الاجتماعية والاقتصادية. وإذا مات المخزن في نظر السيد اليازغي – في هذه الحالة- يكون خادم من؟. فبعد أن احتوى المخزن معظم المعارضين اليساريين و المعتقلين السابقين، و ألبسهم ” الشاشية”، أمسوا يلقون تصريحات على عوانها ليبرروا لأنفسهم انقلابهم. ويكفي وجود الشيخ و المقدم و القايد و “لمخزني” ليدرك أبسط مغربي لم يطالع كل ما كتب عن المخزن ليدرك أن المخزن مازال حيا. ثم لا تنس أن سياسينا منافقون وجهلة، لا يقرؤون و لا يطالعون، و هم بحاجة إلى دورات لمحو أميتهم الثقافية.



– هل الوزير أو البرلماني سياسي له مشروع يدافع عنه أم أنه موظف لدى المخزن؟



لا البرلماني و لا الوزير ولا الأحزاب ولا حتى المجتمع يملك مشروعا في بلاد المخزن. فالوزراء معينون، والبرلمانيون لا يمثلون إلا أنفسهم، و الحكومة ” حكومة صاحب الجلالة”، و حياة البرلمان بين يدي ” صاحب الجلالة” له أن يحيها أو يميتها أنّى شاء وفق فصول الدستور الممنوح. إن امتلاك مشروع مجتمعي، معناه امتلاك فكر عميق و رؤيا مستقبلية، أما أولئك المنخرطون في المؤسسات السلطانية، فليسوا سوى خدم منفذين للأوامر، وهم بعيدون كل البعد عن مشاكل المجتمه الحقيقية.



لم يحدث أن سمعت يوما برلمانيا أو برلمانية تطالب بوقف مأساة المعطلين، بإرغام الدولة على توفير المناصب او منح تعويضات البطالة – إلى حين الحصول على العمل- لضمان الحد الأدنى من العيش الكريم. لم أسمعهم يوما يطالبون بتوفيرالضمان الصحي والاجتماعي ودخل شهري ولو بسيط للامهات ربات البيوت الكادحات و القرويات المحترقات ، يضمن لهن استقلاليتهن المادية، ونحن نعلم أن غالبية المغاربة ربتهم أمهاتهم اللواتي لم يمن يملكن شيئا سوى سواعدهن.



كما أني استغرب لمسؤولينا الذين درسوا بالجامعات الغربية وعاشوا مفهوم الجامعة معنى ومبنا، وحين يعودون و يعينون في المناصب يكرسون بنيات التخلف و الجهل والفقر.



-الوزير الأول عباس الفاسي صرح فور تعيينه وزيرا أولا أنه سيطبق البرنامج الملكي…



لقد صرح الرجل بضعفه، وأنهى جدل المتجادلين ، خاصة المدافعين عن فكرة “المغرب بلد المؤسسات”. فقد أقر تصريح عباس بعدم جدواه – هو نفسه- ثم بعدم جدوى مؤسسة الوزير الأول كما سبق و صرح بذلك عبد الرحمن اليوسفي. إلا ان الفرق بين الرجلين يكمن في ان عباس منطلق من لاجدواه، اما اليوسفي فبعد ان انخرط في لعبة التناوب التوافقي ودعم وهم الانتقال الديمقراطي، عاد ليقر في النهاية بحقيقة كان يدركها منذ البداية.



– هل الانسان المغربي مواطن في ظل ما ذكرت حول مفهوم المخزن؟



وهل يوجد مواطنون في ظل الحكم المطلق. طبعا، لا. والمغاربة ليسوا مواطنين بل هم رعايا راعيهم، و الراعي من يملك رعية – حسب ابن خلدون- ، وهم رهن لإرادته و أهواءه. والرعية لا تملك سلطة محاسبة راعيها، كما أنها لا تعد مصدرا لشرعيته، بل إن الراعي يعتبر شرعيته ممتحة من السماء، وبذلك فهو ليس مسؤولا سوى أمام الله كما كان يردد الحسن الثاني دائما. أما الرعية فملزمة بالسمع و الطاعة رغم القهر، يقول الأديب السلطاني محمد ابن الوليد الطرطوشي ” إذا جار السلطان فعليه الوزر وعليك الصبر”.



إن المواطنة – حسب دومينك شنابر- تعد مصدرا من مصادر الشرعية، و المواطن ليس موضوعا قانونيا فحسب بل إنه مالك لقسط من السيادة، ينتخب حكامه، ومن حقه مراقبة أفعالهم و محاسبتهم في حالة الإخلال بشوط العقد الاجتماعي. أما نحن في المغرب فنساس بعقد مِلكية بيعوي هرقلي، يماثل في تراث الفكر السياسي الغربي عقد طوماس هوبز القائل بحكم الحاكم المطلق و خضوع المحكوم المطلق.



– برأيك، متى يكون المغربي مواطنا حقا؟



حين يثور على خنوعه، جهله،عبوديته واستعباده، حين يجرؤ على المطالبة بحقوقه، حين يدرك ان الحقوق لا تهدى، و لا تجنى بالنيابة أو الوكالة، أو بانتظار المهدي المنتظر او غودو، او ب ” اذهب انت وربك وقاتلا”. المغاربة بأيديهم البقاء رعية أو الغدو مواطنين. يتطلب الأمر مسارا مداخله الرئيسية ” المعرفة و النضال” لتأسيس وعي عميق بالذات وبدورها تجاه الجماعة للتمرد على ” قدرية الأدوار المدونة سلفا في ألواح الرعية” كما سبق وكتبت في إحدى دراساتي حول الموضوع. كما يحتاج المغاربة حاليا إلى التضامن فيما بينهم، وإن كان الأمر صعبا نتيجة الهوة الطبقية. لكن الأقرب إلى التحقيق هو تضامن فئات المحتجين من كل المناطق، لأن التضامن وتوحيد الصفوف من شأنه تحقيق وحدة الهدف والمصلحة وحتى الضرر. كما أنه لا يكفي صراخ الجياع من أجل الخبز، بل ينبغي ان تنضاف إلى هذا الدافع، أسئلة جذرية من قبيل ” من حرمنا من الخبز والعيش الكريم؟ ولماذا؟ وإلى متى؟”، هنا ستتخذ الاحتجاجات مضمونا آخر و مسارا لن يتمكن المخزن من إخمادها في مهدها. وكلما تقاعسنا، تأخرنا عن موعد اليقظة و جنينا المزيد من الاستعباد لأن حركية التاريخ لا تنتظر أحدا.



– بعد ظهور حزب عالي الهمة ” الأصالة والمعاصرة” وجدنا أن مجموعة من الكتابات كانت تشبهه بزعيم الفديك أحمد رضا كديرة، مع العلم أن حزب الفديك ظهر في ظل صراع وتجاذب بين أحزاب لها مشروعية نضالية تستمدها من الحركة الوطنية وجيش التحرير في مواجهة القصر، أما اليوم فإن جميع الأحزاب لا تعارض القصر ، بل الكل أصبح يدافع عن “المشروع الملكي” فما هي أهداف أو القيمة المضافة لهذا الحزب الذي جعله بعض السياسيين بأنه يهدد الديمقراطية؟ هل حزب “الأصالة والمعاصرة يهدد الديمقراطية حقا ؟



وهل توجد ديمقراطية أصلا، حتى تتهدد. الأصالة والمعاصرة ك ” حزب” خارج من رحم القصر أريد له لعب نفس دور الفديك ، رغم أنه أضعف، إلا أن وجه الشبه الرئيسي بين المنشأتين الملكيتين دفاعهما المباشر والتأسسيسي عن الملكية و مؤسساتها. أما عن غاية انشائه في ظل ارتماء الأحزاب تحت المظلة السلطانية، فرسالة واضحة من القصر ” رغم انبطاحكم ، لا أثق بكم، سأصنع حزبي” . لذا فالأصالة والمعاصرة يعد أرنب سباق القصر في الانتخابات، وهو جزء من التعددية المائعة للمشهد الحزبي الميت.



– ما موقع حزب الأصالة والمعاصرة من المشروع الحداثي الديمقراطي الذي يتبناه النظام؟ وهل لا زال هناك ما يسمى بالمشروع الديمقراطي الحداثي بعد مرور ما يربو عن عشر سنوات من حكم الملك محمد السادس؟



مرة اخرى هل يوجد مشروع ديمقراطي حداثي حتى يكون لأحد موقعا ضمنه. هناك خطة ملكية-مخزنية لتابيد الاستمرارية. أما الحداثة، فما زال بيننا وبينها قرون ضوئية. والحداثة ليست العبث والمجون، وإلا تصير ممسوخة، بل هي مشروع فكري وسيرورة نضالية يؤسسان للمجتمع على أسس الإيمان بالعقل و العلم و الإنسان، و هو إيمان لا يلغي حق الاعتقاد – كما يفهم خطأ – بل يحترم حق الاختلاف، وفي إطار هذا المشروع يمسي العلم ثقافة و الثقافة تنمية بشرية واجتماعية. لذا فالحداثة لا تنجم عن قرار سلطاني – فوقي بل عن حركية تاريخية تقودها الشعوب والمثقفون والمناضلون لإحداث القطيعة عبر القلب التاريخي على بنيات الأرثوذكسية والتخلف والقهر و الجوع.



– هل يوجد لدينا بالمغرب مجتمع مدني؟ علما أن أغلبية الجمعيات بشتى ألوانها وأهدافها أصبحت لا تبحث عن التجديد السياسي بقدر تبحث عن موقع ضمن الحقل السياسي المخزني؟



نفتقر إلى مجتمع مدني ضاغط قادر على مواجهة الدولة، و إرغامها على تحقيق مطالب الفئات التي يمثل. ونحن مازلنا بحاجة إلى هذا النموذج من المجتمع المدني لأن المجتمع بعد لم ينتزع حقوقه، ولم يحقق ذاته. أما المشهد الجمعوي الآني فبدوره انقسامي بين جمعيات أفرزها رحم القصر للتسرب الاجتماعي ، والجمعيات ذات الامتداد الحزبي، والجمعيات المؤسسة من قبل أفراد لا تضيرهم المظلة الملكية بل يلهثون خلف عطايا و هبات القصر ومحيطه، ثم النذر القليل من الجمعيات التي مازالت تؤمن بوظيفتها الضاغطة والرافضة للعطايا رغم فقر امكانياتها المادية والتي تعاني من تعسف السلطة ومضايقات الجمعيات المتمخزنة أو كما أنعتهم ” النادي الملكي المدني” الذي يعقد صفقاته في الفنادق والصالات الفاخرة.



– الباحث محمد ضريف في آخر كتبه Monarchie et acteurs religieux يؤكد بأن طبيعة النظام السياسي بالمغرب هي العلمانية، فهل المغرب أو بالأحرى النظام السياسي المغربي إسلامي يستند على إمارة المؤمنين والبيعة الشرعية كما يردد بعض الإسلاميين المشاركين في اللعبة السياسية، أم هو علماني أم ليبرالي أم هو مزيج ومركب كما هي طبيعة المجتمع المغربي كما يذهب إلى ذلك بول باسكون؟



النظام السياسي المغربي يعتمد ازدواجية الإمارة والعلمانية، إذ يستغل الدين ليعزز شرعيته التقليدية ويبرر عنفه معتمدا الإسلام الأرثوذكسي المؤله للحاكم، والرافض لأي مذهب لا يدين به الحاكم، فأي معارضة تعد ضلالا و كفرا وإثارة للفتنة. ومن ناحية أخرى يمارس العلمانية في مستوياتها الدنيا – دون الإعلان الرسمي عن ذلك – كالتدبير اليومي الدولة، أو نظام الأبناك، بمعنى أنه لا يتبنى العلمانية في جوهرها القائم على فصل الدين عن الدولة أو الأصح فصل الدولة عن الدين بما انها هي من تستغله.



– بعد 16 ماي تحدث خطاب الملك عن ” الإمامة العظمي المنوطة بنا” ولم يتحدث عن إمارة المؤمنين، فما الفرق بين الإمامة العظمي وإمارة المؤمنين في النظام السياسي المغربي؟



الإمامة العظمى هي إحدى وظائف إمارة المؤمنين ، فهي المتعلقة بالحاكم كإمام، يؤم الناس دينيا ويرعاهم دنيويا، لذا فالإمامة العظمى تتصل مباشرة بالوظيفة الدينية لأمير المؤمنين. و مقاصد الإمامة عند أهل السنة والجماعة ، القائلين بوجوب نصب الإمام، ” إقامة الدين ، و سياسة الدنيا به”. وقد عرفها ابن خلدون بأنها ” حمل الكافة على مقتضى النظر الشرعي في مصالحهم الأخروية والدنيوية الراجعة إليها ، فهي في الحقيقة خلافة عن صاحب الشرع في حراسة الدين وسياسة الدنيا به”. وهي قائمة في النظام السياسي المغربي بهذا المعنى والمبنى، و قد عاد مفهوم الإمامة العظمى إلى الواجهة في خطب محمد السادس ليكرس دوره الديني كامير للمؤمنين وإمامهم الأعظم المنوط به أمانة حفظ الدين ووحدة المذهب. لذا بتنا نسمع في خطبه آيات فسرها الفقهاء السلطانييون بأنها ذات صلة مباشرة بالإمامة و وجوب اتباعها ، ك ” قل هذي سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا و من اتبعني”. وبهذا يتأكد البعد الإمامي الشيعي لأمير المؤمنين القائل بعصمة الإمام ، بالتالي فمحاربة المذهب الشيعي، هي محاربة لأهم أسس إمارة المؤمنين بالمغرب.



– لماذا بالغ النظام السياسي بالمغرب في اتجاه الضغط على حزب العدالة والتنمية بعد 16 ماي بالرغم من أنه مشارك في اللعبة السياسية كما يحددها النظام، في نفس الوقت تم إخراس بعض الأصوات التي كانت تطالب بفصل الدين عن الدولة، تبدو هناك مفارقة.. أليس كذلك ؟



16 ماي ، كانت فرصة للنظام ليقص ريش المطالبين بفصل الدين عن الدولة و أيضا الإسلاميين بما فيهم إسلاميو البرلمان، ليخرس الأصوات التي لا تلذ على مسامعه، و ليقمع الحقوق والحريات بمنطوق وسريان قانون محاربة الإرهاب. ثم إن النظام لا يطرب أحدا برائعة أم كلثوم ” أفديه إن حفظ الهوى أو ضيعه “، بل إنه أول ما يعاقب ، يعاقب خدامه والمنبطحين تحت أقدامه، فلا أحد يسلم من مزاجيته . و النظام يكره الإسلاميين بكافة أطيافهم حتى الذين احتواهم نظرا لمزايدتهم على إسلام إمارة المؤمنين، و تجاذبهم و إياها بساط الشرعية الدينية.



– منذ عام 2004 ولا نسمع إلى عن الإصلاح الديني عبر خطة ما سمي بهيكلة الحقل الديني، فهل هذا يعني خدمة للإسلام والوحدة المذهبية كما يقال أم ترميم لمشروعية النظام المخزني التي بدأت تتخوف من ” المشروعية” المعاكسة التي بدأت تكتسبها الحركات الإسلامية؟



هيكلة الحقل الديني غايتها إعادة ترسيم أسيجة الحقل الديني و من تم إعادة إحكام السيطرة عليه. أما ” خدمة الإسلام و الوحدة المذهبية” فهو مجرد شعار لتبرير سيطرة السلطة على الدين من منطلق الإمامة العظمى لإمارة المؤمنين ، لدرجة إحياء التيارات الصوفية وإعادتها إلى الواجهة خاصة البوتشيشية، و حقيقة الأمر أن لا صلة له بإحياء روحانية ابن عربي أو زهد المتصوفة المنتبذين للخلوات النابذين لظلم السلطان ورياء المجتمع. الغرض من إحياء طقوس الصوفية مواجهة إسلام الحركات الإسلامية، الذين يشترون بكلمات الله ثمنا سياسيا قليلا، ثم إغراق الناس في خيالات الميتافيزيقا بدعوى المحبة الإلهية، وم ثم المحبة السلطاني فواجب الطاعة والتبعية.



– سبق لك دكتورة هند أن كتبت مقالا بعنوان” مثقفون في مزاد السلطة” بمجلة ” وجهة نظر” وهاجمت فيه المفكر عبد الله العروي الذي شارك في الكتابة عن عهد السحن الثاني إلى جانب وزير الداخلية الأسبق إدريس البصري، فهل يعني أن المثقف يجب دوما أن يكون معارضا لخيارات السلطة كما بعض نماذج المثقفين الذين تحتفي بهم مجلة ” وجهة نظر” ؟ أوليس للمثقف سلطة هو الآخر تجعل السلطان في حاجة إليه، فلولا الشاعر العربي الكبير المتنبي لما عرفنا شيئا عن كافور الاخشيدي، فالمتنبي مثلا كان شاعر السلطة وسلطان الشعر في الآن نفسه، أو ليس من حق المثقف أن يكون مثقفا مخزنيا كما نطالع في الكتابات المخزنية؟



هيهات أن يقارن المتنبي بالمثقفين المنبطحين ماسحي أجواخ السلطان وبطانته. إن المتنبي هو من تسلى بالسلاطين ، استفاد منهم دون أن يتخلى عن كبريائه، و لم تجرده أموالهم من سلاطة لسانه و لا من حكمته، وكثيرا ما كانت قصائده السلطانية ظاهرها مدح و باطنها استهزاء. فما من ذليل مرتزق يقول ” الرأي قبل شجاعة الشجعان”، أو “ أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي … وأسمعت كلماتي من به صمم“، و هو القائل أيضا و بكل زهو ” إن الدهر إلا من رواة قصائدي … إن قلت شعراً أصبح الدهر منشداً“. أما الإخبار عن الإخشيدي أو سيف الدولة الحمداني، ففضله لا يعود لصحبة السلطان فحسب، بل إلى الوظيفة الإخبارية والتوثيقية التي كان يقوم بها الشعر كلسان للعرب في المجتمعات العربية القديمة ، إنه ميديا ذلك الزمان، وعبر شعر المتنبي بلغتنا أخبار وصور عن المجتمع العربي في القرن الرابع الهجري.



ولنعد الآن إلى موضوع العروي و المثقف. أولا أنا لم أهاجم العروي ، بل نقدته وفق الشروط العلمية والأخلاقية للنقد. حدث ذلك بعد أن عثرت على نص يمدح فيه الحسن الثاني أيما مدح، والطامة أن النص منشور ضمن دفتي كتاب أشرف عليه ادريس البصري، حينها استعرضت ذاكرتي كل ما قرأته للعروي، و لم أجد لهذا النص موقعا ضمن تراكمه الفكري ككتابه ” العرب و الفكر التاريخي” حيث يقول اشياء عن الحسن الثاني تناقض ماجاء في النص الذي عثرت عليه . فكان لابد من أن أسلط الضوء على هذا النص لأشركه مع القارئ، و أعيد التفكير في ماهية المثقف و مهمته.



فالمثقف بالنسبة لي، ليس مجرد رأس مملوءة بكم هائل من المعلومات، بل هو من لديه موقف و رأي شجاع ، يجيد تصريف معلوماته و التغبير عن فكره بوضوح، شخص لا يغتر برأسماله المعرفي ويستحيل إلاها في برج عاجي، و ألا يستخدم سلطته المعرفية للتسلط على الناس بل يكون الجسر الذي يمرر المعرفة، و أن يكون ضميره إنسانيا ملتحم بشكل ملتزم و عضوي بمشاكل مجتمعه، حاضر في الميدان و على خط النار كما على المنابر وأمام الأبواق. لذا فمثل هذا المثقف الملتزم لا يمكن أن ينخرط في دواليب سلطة قهرية لتذله بخدمتها، إذ لن تسمح له بمعارضتها من داخل أحشاءها.



– ما رأيك في مجموعة من المثقفين والباحثين الذين انضموا إلى حزب الأصالة والمعاصرة، ومنهم زملاء لك أستاذة هند كتبوا في مجلة وجهة نظر؟



لو كانوا باحثين ومثقفين حقيقين لما انتحروا تحت عجلات الجرار، ولكن الانتهازية والارتزاق محركان رئيسيان لكل مسجل في دكان صديق الملك. فالقرب من صديق الملك يفتح الأبواب الموصدة، ويذر منافع مادية لن يذرها شقاء الوعي، وحرقة الكتابة. لقد وقَّع هؤلاء على موتهم الفكري والأخلاقي والموقفي.



– نتابع في الصحافة حربا يصنفه البعض بحرب القيم، وفي الأيام الأخيرة هناك من دافع عن حضور المغني البريطاني ” إلتون جون” ضمن فعاليات مهرجان موازين، وهناك من رفض حضوره، وبالنهاية حضر إلتون جون وشكر القصر مباشرة، كما أن مشروع المرأة في حكومة اليوسفي عرف هو أيضا نزاعات وصراعات بين ” النخبة” في المجتمع وبالنهاية تم التحكيم الملك في الموضوع وعينت لجنة ملكية، فهل هناك صراعا حول القيم داخل المجتمع من الناحية السويولوجية، أم أن المخزن يستغل النزاعات كي يتحكم فيها سياسيا؟



الاثنان معا، الصراع حول القيم واستغلال المخزن لهذا الصراع، بل و رعايته له، فبدون صراع لن يتسنى لأب المخزن أن يمارس تحكيمه. اما الصراع القيمي فطبيعي حدوثة، في ظل مجتمع لم يفرز ذاته بعد، مازال يبحث هويته، لم يحدد مساره بإرادته، ولم يتجاوز بعد المرحلة الطيولوجية من قانون تطور المجتمعات لأوغست كونت، لذا فالصراع حول القيم نتيجة طبيعيه لهذه الوضعية السوسيولوجية. إنه صراع بين قيم عفى عنها الزمن وأخرى وافدة تمارس بشكل مبتور. والصراع الدائر حاليا أشخاصه و مضامينه هزيلة؟ والسؤال هنا، هل يمكن أن يرتقي مضمون الصراع ؟ هل يمكن أن تعود الشخصيات المثقفة، المناضلة والوازنة لقيادة هذا الصراع؟ و هل يمكن أن ينقلنا بعد تحقق شروطه ونجاح أهدافه إلى المرحلة العقلانية من قانون تطور المجتمعات؟



وكنموذج لتفاهة الصراع وضرورة ارتقائه، التناطح دفاعا أو ضدا في مسألة إلتون جون، ليحيد المتصارعون عن الاشكال الحقيقي والمتعلق بميزانيات المهرجانات المهدرة لإخماد الاحتقانات المحتملة، فآلية الاحتفال والعروض الفرجوية المنظمة من قبل السلطة مسعاها “امتلاك عقول الجماهير”، حسب لويس 14 . باستطاعة ميزانيات المهرجانات ورواتب الوزراء والبرلمانيين والجنرالات انهاء مأساة المعطلين المنتحرين علنا – و هو مؤشر خطير لن تسلم عاقبته- . ولو خصص نصف هذه الميزانيات للبحث العلمي لما هاجرت الأدمغة والنصف الآخر لإنشاء الوحدات الانتاجية لما تشرد العمال لما انتحر المغاربة عبر قوارب الموت ولما اصطفوا طوابير أمام السفارات الأجنبية ومكاتب الهجرة. هذا دون الحديث عن تطوير البنى التحتية للقرى و المداشر وحتى المدن.



أما مسألة عدم اكتراث القصر لأصوات رافضي حضور إلتون جون، فهي رسالة بأن القصر لا يذعن لأي تيار، ولا كلمة تعلو فوق كلمته. ويكفي أن سنة 2008 أقيم مهرجان موازين بعيد أيام قلائل من محرقة عمال الدارالبيضاء. ينبغي ألا تكون ذاكرتنا قصيرة، لحظية مصابة بداء النسيان.



– يعرف الجسم الصحفي بالمغرب صراعات لم تعد مقتصرة على علاقة الصحافة بالسلطة، بل نزلت إلى الصراع بين قبيلة الصحفيين أنفسهم، فهل يعني هذا أن ” الانقسامية” ségmentarité قد مست “قبائل وزوايا الصحافة” قصد التحكم فيها مخزنيا؟



الصحافة والإعلام عموما مرآة تعكس ما هو حادث بالمجتمع من تدن قيمي وفكري وسلوكي، والصحفييون هم نتاج هذا المجتمع. وللأسف أن المرتزقة منهم والفقراء ثقافيا هم من يسيطرون حاليا على المشهد الصحفي، فأنزلوه إلى الحضيض. لقد عملت بهذا الحقل وعاينت الكثير من التفاهة والأمية والدناءة والتملق والجبن والارتشاء والكتابة تحت الطلب و لمن يقدم ظرفا سمينا. وبمثل هذه الرداءة لا تتغير المجتمعات. أما ” الصراع بين الصحافة والسلطة”، ففي القول تضخيم لما هو واقع. هناك مجابهة بين بعض الاقلام الصحفية التي لا يرو

‫تعليقات الزوار

221
  • brahim
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:48

    perfect answers to smart questions.

  • بويافر
    الأحد 13 يونيو 2010 - 14:42

    احيك ايتها الدكتورة على تلبيتك لهدا الحوار القيم الدي سيزععج الكثير من الجالسين فوق شباك عنكبوت المخزن . لا شك ان كل مواطن واعي بوعيه لا بوعي المخزن سيتفق معك في اطروحتك العلمية وانا منهم على سبيل المثال فكثيرا ما نسمع على افواه المواطنين البسطاء في قرى نائية اميون بامية المخزن في حديثهم عن الحكومة المغربية ودوي المسؤوليات العليا او المتوسطية يصفون الحكومة انها لا تخدم مصالح الشعب وان الحكومة المغربية تمارس سياسة التجويع على الشعب اي انها لا تقوم بدورها كمسؤولة على الشعب . فما دام المشاريع الاقتصادية والسياسية والثقافية يدشنها الملك وبمباركة الملك فلمادا الوزارات والاحزاب و البرلمان … اي دور لهؤولاء الهياكل في غياب مسؤوليتهم بخلاصة هناك تبدير للاموال والامتيازات الخاصة . هناك خلل وبالتالي يجب مسح هدا الخلل الدي هو الحكومة . فلا دور لها في تسيير شؤون المواطنيين .

  • نمود
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:56

    نمودج للبرجوازية التي تعلمت و اصبحت تفكك بنيتها لا تنكري اصلكي المخزني يا هند انتبهي فالسعة تقتل

  • مواطن مغربي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:34

    ليس لك الحق ان إصدار أحكام قيمة؟؟؟ تريتي قليلا فيبدو لي من خلال مقالك انك انتي من يمارس الاستعلاء و الوصاية على المغاربة فمهلا عليك

  • أبوذرالغفاري
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:08

    أولا على مستوى خطاب هذه السيدة/الآنسة فلاأجد أي فارق بينها وبين ماأعتنقه من أفكار-رغم تهربها دبلوماسيامن الأجابة صراحة عن رأيها في مثلية التون جون-رغم اقراراها بأن الملك فرض رأيه في النهاية وتمت استضافته.وهذا يقودني للقول بأن لها-ربما- أفكارا قابلة للمثلية ولاتراها مشينة في الحياة الأنسانية.ثم هناك شيئ في صدري من حيث لقبها الذي دائما أثار بعض الحساسية لدي ومنذ أن بدأت أقرأ لها في مجلة وجهة نظر.ذلك أن لقبها(عروب)يحيلني على(المكتب الخامس في الجيش)من خلال الجنرال عروب الذي يرأسه وهذا المكتب هو المختص في التجسس على العسكر.كما أن هناك أسما لامعا في الجمارك يدعى عروب ولقد أمتلك العمارات في حي المعاريف الراقي بالبيضاء..فهل لهذين الأسمين علاقة بها أم أن ذلك لايعدو أن يكون مجرد صدفة كباقي الصدف التي يلاقيها الأنسان في حياته وأن الشخصين المذكورين لاعلاقة لهما بها؟في الختام أحييها على أجوبتها الصريحة والواضحة/الفاضحة لنظام أخطبوطي متعفن يسيم المغاربة أشد أنواع الأهانات دون أن يرف له جفن أو أن يتذكر قول الله عز وجل:إن الملوك اذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلاء…دون أن أنسى أن أجوبتها كانت في متناول كل من يفك طلاسم الحروف وبدون فذلكة أو زخرف أوتعالي كما يمارسه على الشعب أنصاف المتعلمين والمثقفين الذين صعدوا أبراجهم العاجية دون أن يعلموا أنهم سكنوا أبراجا من القش يمكن أن تحترق فوق رؤوسهم في كل لحظة..تحياتي لك ولكن أريد أن أعرف ماعلاقتك بالعروبين السابق ذكرهما.

  • khalid
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:50

    Bravo Dr. vous avez tout dit

  • Marocain
    الأحد 13 يونيو 2010 - 14:44

    شكرا للدكتورة هند عروب و محاورها الصحافي نور الدين لشهب. هذا واحد من أفضل ما قرأته لهسبريس. بالفعل هناك ظلام جهل كثيف يحجب عنا الحقيقة المرة، وهي أننا مستعبدون و لا ندري أنه لا فضل لأحد علينا ما دامت أمهاتنا ولدتنا أحرارا. أموال فوسفاطنا و سمكنا و مناجمنا و القروض الممنوحة بإسمنا ـ التي لم نطلبها يوما ـ تذهب كلها لجيوب و أرصدة المتحكمين في رقابنا الذين يغتنون على حسابنا و يحكمون بدون تفويض منا و يسيرون بهذا البلد نحو الهاوية.

  • Piqué الطنجاوي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 14:48

    أشكرك أيتها الدكتورة على هذا الحوار الشيق و لأول مرة أقرأ حوارا رائعا كهذا و على موضوع لطالما يفتقر بعض أشباه الكويتبين إن لم أقل كلهم على هذه الشجاعة
    أحييك من كل قلبي و المزيييييد من العطاء

  • جمانة ولد سويلم
    الأحد 13 يونيو 2010 - 14:50

    تقول هذه المسكينة أن المخزن لم يمت !!!!!!
    نقول لها : والله لو كان المخزن حــي لما قلِتِ هذا الكلام بل لما بقيت أنت حية ترزقين …لو كان المخزن حي لما فتحت فمك …مات المخزن والدليل أن الكلام كثر والحرية انتشرت

  • tazmmammarte
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:42

    bravo! bravo! sincerement vous avez tout démasqué vive!: la liberté d’expression!

  • حسن أرشيد
    الأحد 13 يونيو 2010 - 14:54

    لأول مرة أعلم بوجود باحثة مغربية من هذه الطينة ، هذا الحوار الجامع المانع الممتع من أروع ما قرأت في هذا الموقع العزيز ، ما ذكرته هذه الباحثة بلغة عميقة ومتمكنة وسهلة ، وعبارات وكلمات تصل إلى القلب بسهولة عجز عن قوله الكثير من أنصاف الرجال ، شكرا لك أيتها المرأة المغربية الرائعة

  • mohager
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:34

    شكرا لهسبرس على نشرها لهدا الاستجواب

  • رشيد
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:44

    لماذا أحسست بنبرة التعالي في أجوبتك أستاذة عروب ؟
    صحيح أن طبقتنا السياسية تستحق الإحتقار والضرب بالأحذية لكن أرجو ألا تبالغي بهذه الطريقة المتطرفة في وصفك للواقع المغربي
    يعني غيري خطابك لأن الحالي يجعلنا نتخيل بوش وكأنه من يحدثنا

  • zizman
    الأحد 13 يونيو 2010 - 14:52

    هذه الدكتورة تحلم بمشروع حداثي على غرار الثورات الأوروبية نهاية القرن 19 التي أنجبت أوروبابشكلها الحالي في حين أن المعطيات التاريخية و السوسيولوجة و الدينية للمغرب مختلفة تماما و الواقع في وجهة نظري أن المؤسسة الملكية هي الضامن لوحدة المغرب و حداثته و رفاهيةرعاياجلالة الملك فقط على الملك أن ينظف محيطه من بعض العناصر الفاسدة وأرجو من الدكتورة هند أن تغير نظرتها السوداوية هاته وأن تضع خبرتها و زخمها المعرفي في خدمة بلدها من أجل أن نصل جميعا إلى المغرب المنشود

  • Mouwatine
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:10

    Excellent article qui dévoile une partie de la classe marocaine maffieuse et corrompue.Je suis content que de jeunes intellectuels comme Dr Arroub et Jamaai disent haut et fort ce que les pseudo politiciens s’efforcent de cacher moyennant quelques dollars.

  • مسكين
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:46

    كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، وليس كلكم مواطن وكلكم مسؤول عن مواطنيه… ولكم واسع النظر…

  • رشيد
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:48

    والله لا أدري لماذا كل هذا المديح
    إضمنولي فقط:
    جنسية أجنبية
    وضع مادي لابأس به
    مستوى تعليمي ليس أكثر من الإبتدائي
    وأنا أضمنلكم أن آخر مغربي (بشرط يكون بنادم) سيقول تقريبا نفس الكلام.. تقريباَ لأنه ليس كل مسلم يذهب لهنالك يغير جلده مثل صاحبتنا
    التغيير يا سادة يبدأ من بطن هذه التربة التي حبلت بنا ( لا أكتب شعراَ) لا أن يُصدر لنا التغيير (طوبية) جاهزة للتركيب
    هؤلاء وكل المثقفين ليسوا أكثر من خـ ا إضطررنا لأن نراهم شموسا بسبب العتمة التي نعيش فيها

  • شعبي للغايه
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:52

    شيء جميل ان نسمع حوارا يمس كلام الشعب وما يحكيه مع نفسه والمقاهي ولا يحتاج ان يكون دكتورا او معلما يكفيه ان يعيش في المغرب لوقت ليعرف من غير عناء أن ما يرجى كبير وما يحقق ع ارض الواقع لايوجد عندما لاتعرف كيف تضحي فانك تجهل كيف ترد حقك وعندما تتغلب ع خوف المخزن فانك تكسب الشجاعه حتى ولو بقلم حتى ان امنع ابي الامي ان يشارك بالانتخاب

  • karafi
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:50

    C’est regrettable de trouver encore, en ce troisième millénaire, des intellectuels qui répètent ce disque usé de cynisme d’un autre age. Madame, il faut vous rappeler que le makhzen,malgré le mépris qu’on lui assigne, a le mérite de sauvegarder l’indépendance du Maroc, pendant des siècles. En comparaison à d’autres pays, le Makhzen n’a jamais commis un génocide généralisé contre sa population, il a toujours contraint les gens à une discipline, avec parfois, quelques corrections regrettables pour les têtes chaudes et têtues comme la vôtre. Les britanniques sont également des sujets de sa majesté, mais cela n’empêche pas l’Angleterre d’être la meilleure démocratie du Monde. L a doctoresse, qui donne une mauvaise image du niveau d’instructions fournies par cette université, accuse le Makhzen de ne rien faire pour résoudre le problème du chômage, pendant que des pays riches tels que les U.s.a, la France, l’Angleterre, l’Italie arrivent difficilement à descendre à moins dix pour cent du taux de chômage. Sachez que le Maroc n’a pas beaucoup de richesse dans son sous sol, les précipitations pluviales sont très régulières, le Makhzen a le mérite de maintenir l’équilibre budgétaire durant toute la période post indépendance (Il a failli à cet équilibre budgétaire juste en 1880 qui a résulté en le début du protectorat). On n’a jamais enregistré un non payement de salaire des employés, alors que ça arrive même dans des pays pétroliers (cas de l’Algérie). En résumé, les marocains ont compris de bonne heure, qu’il faut retrousser leurs manches pour le travail, la chine, sans cette démocratie qui ne se mange pas, malheureusement, défie actuellement le monde entier.

  • salah
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:04

    Merci Dr HIND pour la biographie de la real tragedie de notre systeme marocain .
    convincu personellement de la vrai volonte’ royale concernant tout les defit multisectorielle affronte’ avec courage et perseverence .
    toute foi le citoyen marocain est un makhzenien imaginon les autorite’ .
    nous somme orphelin du sense de l’hitique dans notre quotidien .
    nous somme orphelin du sense de la solidariete’ cittadine .
    nous somme envahi par des arriviste a la recherche d’imposer leur mediocrite’ .
    enfin nous somme dans une societe’ de psicopate

  • Le voyageur
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:04

    J’ai remarqué que certains posts sentent les chiens du makhzen à plein nez . Ils peuvent aboyer tant qu’ils voudront, mais la vérité est là. Quand à karafi post nr 24 je lui dis que si tu considère l’entretien di Hind comme un discours de trottoirs; alors sache que ton discours est un discours de chiottes. Tu peux toujours chanter les louanges des oppresseurs, mais garde toi de te prostituer de la sorte sur un site qui n’a pas peur d’étaler la vérité telle qu’elle est et non pas telle que tes maitre veulent qu’elle soit. Salut baiseur de bottes.

  • ADIL
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:12

    Nous les Marocains il n’est pas dans notre interet ni la democratie ni le communisme nous voulons la defense de nos droits et de notre dignite
    par un etat fort et courageux

  • الدكالي بلد آخر
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:54

    أختلف معك لأنني أعتقد أنه لاتقدم لنا ولا حرية إلا في ظل النظام الإسلامي المطبق بحذافيره، أكرر النظام الإسلامي المطبق بالتمام والكمال ، وليس من باب 0 أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض ) ولكني لم أجد لك مثيلا في عالمنا العربي النسوي ، في تحليلاتك وتنظيراتك ، غير أن لي ملاحظات كثيرة على بعض التعاريف الأكاديمية ،ومن باب تخصصي أقول من هذه الملاحظات الكثيرة أكتفي بالإمامة العظمى وإمارة أمير المؤمنين ، بإيجاز الإمامة العظمى شاملة، وإمارة المؤمنين خاصة ومحلية ، ولقد قام الإمام الماوردي ت 450 بالتنظير للإمامة العظمى في أكثر كتبه خاصة الأحكام السلطانية ، وأدب الدنيا والدين ،لأنه عاصرها كما هي في عصرها الذهبي العصر العباسي ، ثم جاء بعده الإمام الجويني ت 487 فاقتصرت تحليلاته على الإمارة المحلية لأنه شعر بقرب زوال الخلافة العامة ، على أية حال كثر الله من أمثالك ولكن بشرط الانطلاق من الإسلام عقيدة وعبادة وسلوكا ، أما الأخ أبو ذر فأقول له أخي الكريم ، المرأة تتكلم من منظور عالمي علماني حداثي نسبة إلى العولمة العلمانية الحداثية ، وإجابتها في قضية (إلتون الشاذ) كانت دبلوماسية فقط ، وإلا فمن يحميها ، إنها تحتمي بنظام العولمة مع الشكر الجزيل مرة أخرى للدكتورة

  • cop
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:20

    شكرا
    لقد دهشت للعبقرية التي كانت الدكتورة تدخل بها مدخل كل سؤال.
    في مجتمع تؤمن فيه المرأة بأنها ناقصة عقل…نادرا ما تجد إمرأة قوية واثقة من نفسها وصاحبة عزيمة مناضلة في سبيل تطوير بلدها, إسمحي لي أن أقول أنني أشعر بالفخر كونك تنتمين لبلدي

  • Ahmadi
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:14

    نعلم أن شهادة رجل تعادل شهادة إمرأتان حسب الشرع، لكن شهادة هذه المرأة تعادل شهادة شعب بكامله رجالا ونساء، وأسأل الله أن تكون هذه الشهادة شفاعة لها يوم الحساب، أشير فقط بأن هذا الحوار يعد الأروع والأفضل في هسبريس٠

  • فوذاريتو
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:56

    تحية طيبة يا هند أشكرك على هذا الحوار و أشكر الصحفي نور الدين لشهب و أنا متأكد أن كل المغاربة الشرفاء يشاطرونك الرأئ أما الخونة و المرتزقة والمذلولين فلا يهم ما سايقولون

  • عبد من عباد الله
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:16

    الأخت هند. مستواك جيد ونقدك في محله, لكن توجد مبالغة بعض الشيء. فأظن أن المغرب 2010 ليس هو مغرب 1956, وأنه ليست حكومة عبد الله ابراهيم وحدها من غيرت المغرب, أما بالنسبة للنظام الملكي أظن هو عامل وحدة للأمة, لكنه ككل النظم محاط بكثير من الإنتهازيين, وهنا وجب العمل للإصلاح والمراقبة. وحتى لاتظني أنني من أبناء المخزن,أقول لك والله أنا واحد من الأطر المغربية بالخارج ومن أبناء الفقراء, ولكن فقط وددت أن أنبهك إلى أن يكون نقدك من أجل تقويم الإعوجاج و ليس الهدم. أتفق معك مثلا أن الناس تنبطح لصديق الملك, لكن العيب في الناس أولا, لأنه وجد هم أمامه كقطيع, فمنهم من يقدس الهمة, ومنهم من يقدس الملك, ومنهم من أجل الحصول على منصب قبل يد عباس, ومنهم من قبل الإهانة من قبل ابن خالد الناصري خوفا على وظيفته.منهم من يقدس البودشيشي,ومنهم من يقدس عبد السلام ياسين وبنته.فاللذي لم يتغير هم الناس, قديما كانوا يرون محمد الخامس في القمر أم الاِن كل واحد واشنوا كيشوكف. وقيلا هند راك خرجتي كاتريام من الأول.

  • Hakili hakawa
    الأحد 13 يونيو 2010 - 14:56

    اولا اشكر هذه الدكتورة الحرة ثانيا شكرا لهسبريس على نشر الحوار ثالثا اقول لعبيد المخزن الذين يتبجحون بظلم الاههم الراحل, انه في عز طغيان سيدكم قامت الانتفاضات في الريف والدار البيضاء ولاداعي لان اذكركم بالانقلابات العسكرية التي ارغمت مخزنكم على الاختباء في المرحاض, وهذا مدون ولااحد يمكن نكرانه, فكفوا عن سد الافواه واذلال المغاربة.

  • Abousalma
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:06

    Helas,tu as bénificier de tes études au ROYAUME du MAROC et maintenant tu insultes notre patrie notre peuple notre ROI notre institution Etatique .tu es une monteuse nous sommes trés fiers de notre ROI .Les marocain aiment leur ROI .tu ne regades pas les grandes chantiers tu ne regardes pas les changements .une femme négative comme toi ne voit que du noir.

  • ila mata
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:22

    بسم الله
    دكتورة هند شجاعة فالساكت عن الحق شيطان اخرص المخزن ولد عندنا عقدة الخوف التهرب التفكير الانفرادي وطمس معالم الوحدة والتضامن والمصلحة الخاصة (سياسة المستعمر) اول ظهور حقيقي لهذا النمط كان في عهد مولاي اسماعيل لكن المخزن اشبهه كالتمساح لانه عرف ولادة قيصرية ابان الاستقلال في حين تم تهميش المواطنين الاحرار مالمخزن الا عصارة الخونة و الوصوليين

  • اويس
    الأحد 13 يونيو 2010 - 14:58

    تقول#انه صراع بين قيم عفى عنها الزمن واخرى وافدة تمارس بشكل مبتور# ترى مادا تعني بالقيم التي عفى عنها الزمن ؟اود الا يعني القيم الاسلامية,الله اكبر

  • Krimou
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:44

    Bravo Hind

  • هند عروب
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:36

    أشكر تفاعل القراء سواء من شجعني او من انتقدني.
    أودأن أوضح لأبي ذر الغفاري أنني لست ابنة العروبين، فأبي أستاذ و ليست لنا أية صلة قرابة بالعروبين فقط تشابه أسماء.
    أود أن أوضح أيضا أنني لا أنتمي إلى الطبقة البرجوازية و لا أملك جنسية أجنبية ، و لم أدرس بالغرب.
    تحياتي و شكري للجميع
    هند عروب

  • amin
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:38

    المخزن كدر علينا كل حياتنا. لم يترك لنا حتى ان نتدوق طعم هذا المقال.أرجو أن تبلغو عن تعليق غير لاءق لكل تعاليق عناصر المخابرات و المتمخزنين(تعاليق رقم 8 و 19 و34)

  • أبو سلمى
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:46

    الرجاء من كاتب المقال ان يقدم بطاقة شخصية للدكتورة عروب لتوضيح الاستفهام الذي طرحه صاحب التعليق رقم 5 عن هوية الدكتورة عروب وعلاقتها بالجنيرال بوشعيب عروب

  • Marocain de France
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:06

    WAWOU!!
    cela fait des années que je n ai lu une interview avec tant de clarté de courage et d analyses pertinentes sur le Maroc..BRAVO PROFESSEUR HIND ARROUB!!

  • abdelilah flanderen
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:08

    موقفها من المخزن يتقاطع فيه الجميع وكل مغربي حر انساني عاقل يعلم مكر المخزن رغم المكياج الذي يخرج به في كل مناسبة…
    نعم الدولة العلوية تستغل الدين ليستمر الرعايا يرعونه…نعم الدولة المخزنية شيعية تحارب الشيعة وعلمانية تحارب العلمانية وانتهازية تحارب الانتهازيين وقذرة تحارب القذرة ومن عرف حقا المخزن وبنبته ما زال يجهله…

  • abou hafss
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:40

    c ‘est la premiere fois que je lis cet aricle du dr hind et je peux rien ajouter , parceque en fait ,elle a tout expliqué,chapeau!!!

  • عابر سبيل
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:24

    بكل صراحة, لاول مرة استمتع بقراءة حوار مطول و مفيد في نفس الوقت
    شكرا هند عروب على الافادة وفي هدا فاليتنافس المتنافسون
    و سحقا للمخزنيين و المتمسلمين

  • هولاكو
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:08

    الى كل من آثر العناد, حول ماجاء على لسان الدكتورة القديرة. ان يعي جيدا, انها صدقت , وهو من الكاذبين. ولا ادل على ذالك ,اكثر من جلالة الملك محمد السادس نفسه. الذي عايش جميع الترقيعات التي قام بها والده في اواخر ايامه.على هذا الجسد المتهالك , حفاضا على ماتبقى.فعلم من باب اليقين, ان لاسبيل الا لثورة عمودية, باشرها منذ مدة بقفاز من حرير, نظرا للوضع المهترئ. الذي لايسمح بالحركة اكثر من اللازم. وكونوا على يقين ان الخلية التي تسرطنت وباتت مخزنا مغربيا , ستنكمش باذن الله. وسنرى قريبا مغربا ديموقراطيا, ملتف حول ملك محبوب.

  • سعاد
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:00

    حوار ولا أروع

  • Ahmed Sweden
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:10

    الباحثة هند عروب تبدو متشائمة ولكن بعض أفكارهامعقولة خصوصا في ما يخص إهمال مأساة المعطلين، و منح تعويضات البطالة, وتوفيرالضمان الصحي والاجتماعي, وراتب شهري ولو بسيط للامهات ربات البيوت الكادحات و القرويات المحترقات . هذه الأمثلة واقعية و تحتاج إلى أصوات داخل قبة البرلمان ليتبلور مشروع سياسي للأوضاع الإجتماعية. أماالرؤية السياسية في المغرب فلأخت هند عروب رؤية رديكالية أكثر من اللا زم. فقدركزت فحصها للكلام عن المخزن كسلطة تسلطية وهذا خطأ أكاديمي. لماذا تتجاهل الباحثة إستقرار المغرب الذي حققه “المخزن”? السلطة في المغرب أكثر تعقيدا في أن نختزلها في مقاربة تبسيطية عبر “نموذج المخزن”. أين رأي الباحثة من سلطة الشركات, والمسؤولين في القطاع العام وسلوكات رؤساء المجالس البلديات والفاعلين في القطاع الخاص? أين رأي الباحثة في موقف دول الجيران و بعض دول أوربا (الديمقراطية) في ما يخص وحدتنا الترابية?
    العيب لا يختزل فقط في مفهوم “المخزن” لأن العيب و سوء إستخدام السلطة موجود في التعليم, والإدارة, ولدى الشرطة بل ولدى نساء يشتغلن في المؤسسات الحكومية!
    ماأريد قوله لما ذا نحن المغاربة نقبل أخطاء فرنسا و إسبانيا, ونتجاهل خفايا وعيوب بل الإستبدادالمقنع للأنظمة الديموقراطية, وفي نفس الوقت ننتقد المخزن “بتبجج” و “إستعلاء” وكأن المغرب يجب عليه أن يكون أطهر بلد فوق كوكب الأرض!
    إن التغير الذي ننشده هو مسؤولية المعلم, والأستاذ والباحث والشرطي والبرلماني وصاحب الشركة و العائلة و الدكتور ووو! أما التفاهة والدناءة والتملق والارتشاء والكتابة تحت الطلب فهي موجودة أيضا في إعلام فرنسا, وفي إعلام ألمانيا وفي في إعلام أمريكا مثلا(fox news) وفضائية (CNN). ليس هناك ثقافة بريئةولا نظام معصوم ولا سياسة بدون أخطاء.
    وسؤالي الأخير: ما هو البديل الذي تقمه هند عروب? وشكرا على الإهتمام بقضايا المغرب!

  • ريفي مُهجَّر
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:26

    احسن ما قرأت في hespress واتمنى ان تكون مواد هيسبريس من النوع الذي يٌفيد ويُنوّر عقل المتلقِّي .
    واحييِّ مواقف الباحثة عروب , في زمن إنخرط كل المثقفون الخُبزيُّون في ” المسلسل والإجماع”.

  • محمد
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:12

    مرحبا،
    يا سيدتي اختلط عليك البحث السوسيولوجي بالشعارات السياسية. السوسويولوجيا تحلل وتشرح ميكانيزمات المجتمع ولا تقترح حلولا. خيل إلي أنني أمام مناضل يساري يتهجى أدبيات القاموس النضالي الذي كنا ترفع شعاراته في الجامعة. بالله عليك يا دكتورة هل حل مهزلة الذين يطوفون أمام البرلمان هي أجرة البرلمانيين والوزراء، إنه رأي سطحي تقوله أمي التي لم تزر المدرسة قط. أوكي لنقل بذلك ويتم التبرع بأجور الوزارء والبرلميين لتشغيل هؤلاء. أين في الوظيفة العمومية، وماذا يفعلون هناك في السلاليم 11 وماذا عن معطلي الجامعات في العشر سنوات القادمة.
    إن ماقلتبه هنا لا يختلف عن شعارات سياسية بعيدة كل البعد عن التحليل السوسيولوجي.
    ولك واسع النظر

  • said
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:02

    تكلمت الاخت هند عن إقامة المهرجانات ورواتب الوزراء ،ورغم أنني أشاطرها الرأي في الأوليات بالنسبة لبلد فقير كالمغرب ،ولكن لا يجب أن نوقف عقارب الساعة ونمنع إقامة المهرجانات بحجة التخلف ،ولعل أكبر دليل هو ما وصلت إليه دولة البرازيل في عهد الرئيس الحالي لولا،حيث أصبحت تنافس الدول الخمس الكبرى ، ليس بالحرب على الأشخاص والمهرجانات ،بل بمشاركة كل القوى حتى المعادية للإصلاح

  • المصطفى خربوش
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:10

    احترمك
    كتاباتك تشفي الغلّيل في زمن قلّ فيه الشرفاء واصبح الانتهازيون في جميع الميادين. منبطحون ينشرون قصائد المدح لتلميع صورة نظام غير ديمقراطي خارجيا ،كما فعل الوديع وغيره في مدحه للسلطان ”ايها الفتى النبيل” ونشرها بجريدة الشرق الاوسط لكي لايطلع عليها المغاربة تملقا وخوفا على امتيازاته..هو مستقطب اليساريين الباحثين عن موقع. كرامة الانسان قبل كل شيء؟ والنظام ماضي في افساد المجتمع لشرائه وترويضه على الخنوع والعبودية..واعتز بك لان امثالك ”ناذرين” !!!

  • salim
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:28

    parfait discourt

  • حكيمة
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:42

    أولا شكرا لنور الدين لشهب ولهسبريس على نشر ها الحوار الساخن الذي يخرج من دائرة الكلام الخشبي أو التبريري لأوضاع المغرب .
    هند عروب نموذج جد مشرف للمرأة المغربية التي امتطت قاطرة العلم وأبت إلا ان تستثمره لصالح التغيير في أساليب المقاربات التدليسية التي تبرر الوضع عوض المساعدة على فهمه
    شكرا لك يا هند على هذه الجرأة النادرة ، تشرفين المرأة والبحث في العلوم السياسية
    الله يحفظك للمغرب وللعلم
    فينكم يا أشباه الرجال الذين لا تخرج ألسنتكم إلا للمواضيع التافهة ومنها سب المغربيات عبر هذا الموقع
    كونوا رجالا وأتموا ما بدأته من نقاش يعجز عنه مثقفو المخزن الذين باعوا كل شيء مقابل الفتات

  • Piqué الطنجاوي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:14

    ها قد خرج علينا بعض نعاق المخزن لكي ينتقدوا هذه السيدة علما أنه إذا رأيت مستواهم فهو لا يصل إلى *نخطوطة* علمها فنحن نعرف جيدا عبيد المخزن المنبود
    السيدة قالت بكل حرف حقائق لطالما أزعجت أدناب المخزن و أقزامه فهي لم تبالغ في شيء لأن بما أن مستواكم جد فقير و متدن لحد لا تعرفون من الخطأ و الصواب تقولون ما لا تعلمون
    انصحكم لكي تختفوا فبسببكم المغرب في مستويات قبل الأخيرة في كل المجالات
    انشر يا ناشر و جزاك الله خيرا

  • مواطن مغربي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:32

    تختلف آراء الناس باختلاف عمق وعيهم لواقعهم ولغاية وجودهم.بغض النظر عن المواقف المتعارضة التي أثارها الحوار أعتقد بأن الموضوع في غاية الأهمية و يتطلب الكثير من الجرأة والنزاهة الفكرية بعيدا عن العصبية و الطعن في الأشخاص الذين لا نتفق معهم. شكرا للسيد لشهب ولضيفته وللحوار الصريح بعيدا عن لغة الخشب التي خدرت عقول البعض بكثرة ترددها.

  • taha
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:30

    “تحول إلى نظام للحكم قائم على استغلال الدين لتبريرشرعيته، وعلى العنف و التفقير و التجهيل و التركيع، والاستحواذ على الثروات وعلى الفساد و الرشوة و تشجيع الانتهازية، و استخدام آليات الخدمة والتقريب و الهبات والاغراء والاحتواء ، وعلى رعاية الفوضى ومأسستها” بالإضافة إلى سياسة الطرد الممنهج للمغاربة نحو العالم ليذلو ويشقوا من أجل تحويل العملة الصعبة للطبقة المسيطرة في المغرب.
    نشكر هسبرس على هذا المقال لأننا نحن معشر المغاربة نحتاج إلى مثل هذه التدخلات لكشف الحجاب عن المستور وتسمية الأشياء على حقيقتها.

  • maghribi
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:40

    و اخيرا لدينا مثقف ينطق بالحق
    نعم
    لاول مرة اكمل القرائة دون الاحساس بالملل

  • عبد الجليل
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:42

    حوار جيد و جريء, غير أني لا أفهم عدم ذكر المعارضةالوحيدة و التي تلتقي مع أفكار الاستاذة في كثير من الجوانب: جماعة العدل و الاحسان,أرجو أن لايكون ذلك خدمة مجانية للمخزن

  • azro
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:52

    تحية للباحثة و لكل من يرفض الخنوع و الركوع.انا من قرائك و أتابع ماتكتبين و ألاحظ بعض الذاتية في كتاباتك المواقف السياسية شيء و الكتابة الأكاديمية شيء لا مشكل أن تكون ذاتيتك في كتاباتك إذا تم تبريرها علميا و لكن المشكل ملين ك تكون معايقة أو مفروشة.واحدة من المعلقات قالت أن المخزن مات و يتبين من إسمها أنها صحراوية أقةل لها إلى بغيتي تاكدي المخزن حي أجي تعيشي مع أغلبية الكدح المغاربة،أما النعيم لي كتعيشو فيه فاي واحد إ عيش فيه إبان ليه المخزن ميت.أتمني للأستاذة التوفيق و الاستمرارية كما أتمنى ألا تسقط في فخ المخزن،فصراحة نتأسف للكثير من الأساتذ و الباحثين اللذين أصبحوا يصفقون للخطب الملكية،لأن الكثير من الباحثين هكذا انطلقوا و ارتموا في أحضان المخزن فهم من خلال كتاباتهم يطلبون من المخزن أن ينعم عليهم بمنصب،فسيلسة الإحتواء التي ينهجها المخزن مخيفة جدا، فباحثين أمثالك يحتاج إليهم المغاربة وهم قلائل فالأغلبية تتسابق للارتماء في أحضان المخزن.

  • elkhattabk
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:54

    والله هده هي الحقيقة التي نعيش من فقر مدقع وجهل بوجود فقراء اما الدين يتمتعون بخيرات بلاد يقولون كل جميل لمادا هدا نفاق اتقوا في شعب المقهور ولهدا الحمد لله لان هناك الموت وحساب وشكرا دكتورة قلة نظيرك صار من يقول الحقيقة يعتبر مع جهة معينة

  • الشريف الادريسي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:18

    تعتبر مجلة “وجهة نظر” اخر جبهات الفكر الملتزم بالمغرب ,واخر الجبهات المسكونة بحيرة السؤال .
    مثقفين مستنرين بكل ما تحمل الكلمة من معنى فيها تجتمع زبدة الفكر المغربي المتحرر ,وبين دفاتها تتفكك آليات وصيرورة هدا المجتمع.
    مثقفين من امثال المايسترو القائد عبد اللطيف حسني وباقي الكتيبة هند عروب ,عبد الرحيم العطري, محمد حيمود ,فريد المريني, منتصر حمادة, محمد مونشيح وغيرهم من الاسماء .
    اسلوب الاحتواءوالاغراءو المساومة و التهديد الدي استعمله المخزن وما يزال يستعمله مع معارضيه جعل “الرعية” تستنكف وتتقوع وتفقد الثقة في نخبتها .
    الى ان تبزغ نخبة “انتحارية” نخبة تقود التغيير بدون خوف ولا وجل ,نخبة لا تعود القهقرى عند اول منعرج ,نخبة تعي عراقة تاريخ هده الوطن الجريح,نخبة تعرف متى تقول نعم ومتى تقول لا.حتى دلك الحين لا يسعنا نحن “الرعيا “الا الانتضار …….

  • driss
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:58

    لماذا نقيم الأرض ونقعدها عن تنظيم ومخلفات المهرجانات وكذا تبذير بعض الوزارات والوزراء، وتخرس ألسنتنا عندما تتعلق بوزارة الأوقاف، التي تستفيد سنويا من ميزانية الدولة رغم أنها تتوفر على مدخرات تفوق ميزانيات دول في مثل تصنيفنا عالميا .
    من حقك دكتورة أن تتعاطفي مع تيار معين ،فروح الاختلاف هو من مميزات الديموقراطية ،ولكن ليس بإعطائنا دروسا وحلولا ناقصة،تصل أحيانا إلى حدود الشعبوية ؛ رغم أنني لا أنكر شجاعتك في طرح وتناول الأشياء، خلافا لبعض الصحفيين اللامعين حاليا الذين يتجرؤون إنتقاد الجميع بدون إستثناء،لكنهم يقفون خشوعا عندما تصل أقلامهم إلى أصحاب القرار الحقيقيين في المغرب .
    أتمنى أن لا يصل المقص إلى مشاركتي الثالثة في هسبريس

  • karafi
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:24

    Au voyeur, salut, vous vous êtes emporté sans avoir une idée même minime de ce qu’à écrit cette réponse, je répète que le discours de cette dame n’apporte aucune alternative, ce sont des discussions de cafés, qui ne peuvent s’élever même à un niveau bas de recherche académique. Quant à moi, tu peux me croire, je n’ai jamais travaillé ni dans l’administration ni comme commis de l’état. Je suis un simple citoyen qui travaille dans le secteur industriel privée et à mon compte. De ce fait, je n’ai nullement besoin de m’approcher de près, ni de loin du pouvoir. Mon objectif est de s’éloigner de ces discours improductifs et cynique.
    Le discours de cette dame évoque des faits insignifiants pour leur donner une importance capitale. De part le monde, la baise de main passe inaperçue sauf dans le cas du Maroc. Sûrement, Il vous est arrivé de suivre, à la télévision, la transmission des cérémonies organisées au Vatican, et bien les gens des peuples, des officiels dits civilisés de l’Europe, de l’Asie et d’Amérique ne se gênent pas et ont un grand honneur de baiser les mains du Pape. Alors que ce dernier n’est qu’un cardinal élu parmi tant d’autres cardinaux. Dans le cas de la religion islamique, les mollahs de l’Iran, Essayed Nasr Allah du Liban, sont des descendants du Prophète (salla ellahou 3layhi wa sellam), Ahmed Najad ne se gène pas, devant toutes les caméras du Monde, à baiser les mains de Khoumayni. Et même, s’il t’est arrivé de faire le pèlerinage à la Mecque, tout le monde baise les pierres d’édifice de la ka3ba. Le roi du Maroc est également un descendant du Prophète, je me rappelle avoir lu que l’actuel monarque a voulu interdire cette manie et c’était le premier ministre socialiste qui lui a conseillé le contraire. Moi, j’ai attiré l’attention qu’un chercheur doit aller au fond des difficultés de gouvernance et donner une alternative convaincante. Si oppression il y avait un moment, au Maroc, c’est qu’il y avait une vague qu’on appelait le socialisme scientifique et tous les opposants, de bonne foi, croyaient que c’est le mode de gestion le mieux approprié pour la bonne gouvernance, de même, il y avait des révoltes qui prônaient la scission et des putshs d’une élite qui se croyait bien au faite pour régler d’un coup magique les difficultés du Maroc, alors la machine appelée le Makhzen a entrepris son travail pour remettre les choses en ordre. Comme c’est arrivé lors de la guerre de sécession au U.s.a ou en France lors des événements de 1968. Il faut bien savoir, une liberté excessif engendre l’anarchie (regardez combien, il y a actuellement de vandalisme, de tuerie et de vols commis par nos concitoyens) et le Maroc va tout doucement mais sûrement pour arriver à assurer une vie descente et digne pour toute la population marocaine. J’aurais aimé que cette recherche académique nous donne une alternative pour résoudre les problèmes de gouvernance qui commence par une bonne formation dans nos écoles et universités, afin de faire sortir des cadres et agents utiles à leur pays et qui peuvent faire face à la concurrence mondiale, c’est de cette manière qu’on arrive à éradiquer le chômages pas avec ces discours creux. Au voyageur, il faut voyager beaucoup à travers le monde pour comparer et vous convaincre, une fois pour toute, de ce que je venais d’écrire. Sans rancune.

  • محمد المغربي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:20

    كفى من الإستعلاء يا “دكتورة”، وتعالي لتنخرطي في مسلسل التغيير،عوض التفرج من بعيد
    كيف إذا صرنا كلنا مثلك، للمغرب أن يتغير ونحن بعيدون عنه؟
    إذا كان هامش الحرية الذي تتمتعين به هو ما يعطيك حق الكلام بهذه الجرأة، فإن نفس الهامش الذي نتمتع به هنا، يدفعنا إلى الإيمان أننا واصلون
    تعالي ضعي يديك في “العجينة”
    الكلام من الخارج لا يخدم أحدا غير صاحبه.

  • babajouba
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:28

    وَ يا عِبَادْ الله،المشكلة ماشِي فالمخزنْ أو المؤسسة الملكية أوْ آلمغاربة . المُُشْكل فالأحزابْ و النخبة دْيال هآذْ البلآدْ ، اللِّي ماشي فمستوى المرحلة …

  • اسماعيل
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:26

    هند باحثة تجتهد، لكن لا زالت تحتاج إلى الخبرة والنضج، اللذين يأتيان مع الزمن، هند تحتاج إلى الوقت كي تكون تفهم جيدا السياسة في المغرب

  • جمانة ولد سويلم
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:44

    إلى ألأخ أبو خالدالرد رقم 34:
    شكرا أخي وأضيف ما يلي :
    ما قالت هذه ” الدكتورة” عبارة عن كلام شعبوي تتنطع به جرائد الرصيف يوميا … ليست العبرة بالدكتوراة بل بمحتوى هذه الدكتوراة …يظهر أننا نسير في طريق المصريين حيث عدد الدكاترة يقارب عدد السكان …ألم تسمعوا عن دكتوراة في النمل الأبيض في مصر !!!!!!!

  • خالد لشهب
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:46

    أشكر المحاور وكدا امحاور.
    في الحقيقة هذه ؟أول مرة أقرأ فيها حوارا بهذا الشكل/ ارأة بألف رجل.
    أجوبة في الصميم بلا ذاتة ولا هوى هكذا نريد أن تكون باحثاتنا.
    واصلي ياهند ولا يضيرك آراء سلفي تالف حتى عن منهاج السلف ولا يضيرك قول قوم ما عرفوا من الحداثة سوى العري وامجون واقشور ونسوا ان الحداثة انقلاب الأنسان على نفسه وخرجه من الظلمة التي ألصقت به ؟إالى نور العلم والبحث عن الحقائق.
    شكرا وألف شكر..زهر بطيب عطر

  • netstudent
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:10

    السلام عليكم
    التوصيف لا أشك أن جميع المغاربة متفقون معه وسيعيدونه بطريقة أخرى حسب مستوى تعليمهم وتجربنهم في هذه الحياة.. القضية متعلقة فكيفية العمل إجرائيا للمضي إلى الأمام والتغيير.. أما التنظير فقد شبعنا منه.. أما عن الدكتورة او الاستاذة فاعترف بجهلي معرفتها وتريخها.. الذي اعرف هو ان هناك عروب كان في الديوان الملكي واخر في الجمارك..
    السلام عليكم

  • Hakili hakawa
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:48

    زعما الا قدمت الدكتورة هند حلول غادي تنفدوها ؟ ولا حيت زمطاتكم وما لقيتوا ما تنتاقدوا فيها لان جل المعلقين والمغاربة الاحرار يقاسمونها الرأي. حتى لااعطى لائحة طويلة اكتفي بمغربي مشهور عالميا وهو الدكتور المهدي المنجرة , والمتخصص في الدراسات المستقبلية, هل نصت المخزن العلوي اليه؟؟ هل تظنون انكم مع مغاربة القرون الوسطى, ان ذاكرتنا ليست قصيرة. ان مهمة المخزن اصبحت جد عسيرة مع وجود الانترنت والمثقفين الاحرار, انه حائر لوجود اصوات اخرى تدوي بالحق غير اصوات مصطفى العلوي ! فامثال هؤلاء المغاربة الاحرار من يبعث الامل

  • طنجاوي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:50

    بداية لا بد أن أحيي نور الدين لشهب على مشاغباته في الوصول إلى المعرفة، ومن جهة، ومن جهة أخرى محاولاته المتكررة للتسلق الثقافي، أي بالبحث عن الحوارات مع من يعتقد أنهم باحثين أو مفكرين كبار.
    اما بالنسبة لهند عروب، فالحوار أبان عن خلط واضح بين الإجابة الأكاديمية والموقف السياسي.
    وهذه الازدواجية فتفقد إجاباتك وتحليلاتك الموضوعية المفترضةفي البحث العلمي الرصين، وتسقطين في فخ السياسةوالحنين إلى حركة إلى الأمام.
    معطا آخر لا بد من وضعه تحت المجهر وللقارئ الحق في الحكم، فالخبر لنا والتعليق له، أنت الآن في أمريكاكباحثة بجوار عبد الله حمودي، وقصدت هذا البلد العريق بسبب الأمير هشام المخزني، وليس التقدمي الحداثي. وهو الممول الرئيسي لمجلة وجهة نظر لعبد اللطيف حسني، وهو الممول الرئيسي للوجورنال، والصحيفة وبوعشرين…
    في رأيك والحكم للقارئ، هذا الصراع الذي تتحدثين عنه بين بعض الأقلام والسلطة ظاهريا، أليس صراعا بين أجهزة المخزن باطني؟ أليست الأموال التي يتمتع بها الأمير الأحمر مولاي هشام هي اموال الشعب المغربي المسحوق؟
    وهنا أكتفي بهذا ولنا عودة في الموضوع لمن شاء

  • حـــــمـــو
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:16

    السلام عليكم جميعا . أولا تحية نضالية للذكتورة هند عروب . وشكرا للقائمين على هذا المنبر الحر هسبريس على استظافة ومحاورة الذكتورة هند التي برهنت في أجوبتها الشافية عن مدى الوعي الذي وصلت إليه المرأة المغربية . فكم أحسست فافتخار كبير وأنا أقرأ هذا الحوار الذي يعد من أروع الحوارات التي نشرتها جريدتنا المميزة هسبريس كما أفتخر أيضا بهذا الضمير المغربي الخالص وخاصة حين تطرقت الأخت هند إلى المناضلين والمعطلين الذين يتفادى (( الوزراء والبرلمانيين )) الحديث عنهم شكرا لك هند وأحيي فيك الشجاعة المنعدمة عند جل الرجال وشكرا لهسبريس وقراءها والسلام . ذكتورة هند لا تهتمي بالكلاب التي تنبح إنها داخل الإسطبل.

  • هشام
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:34

    هدا شعب متخلف ولا يمكن ان يستوعب هاد المستوى من الخطاب سواءعلى المدى القريب اوالبعيد….شكرا دكتورةهند

  • in marocain parmis tand dautre
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:00

    C est al verite toute crue qui derange , qui dificillement suportabel,comme tel qui s entend annocer par son medecin qu il a un cancer tres avance et generalise.
    la premiere reaction est de refuser d y croire, de dire que ce n est pas possible !
    Le diagnostique est tres dur a accepter .
    Le fait que le constat est tres dur et derrangant n est pas du fait de celle qui le dis .J ai bien aime la comparaison de etablie par l un des intervenant; “meme si le temoinage dune femme n est jamais equivalent a celui d un homme en droit islamique reolu et d un autre age, celui de notre doctoresse est de plusieures annees lumire superieure a celui de tout un peuple, qui s est installe dans une ignorance moyenne ageuse!”

  • بشوورى
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:02

    في البداية أود من السيد صاحب التعليق رقم 30أن يلقي ولو نظرة بسيطة الى مواقف السيدة عائشة رضي الله عنهاوفقهها ليرى ناقصات العقل والدين الحقيقيات ماذا خلفن لنا وكيف فهمن نقصان العقل والدين وهنا لن أحيلك على الاعجاز العلمي الذي اكتشفه العلماء في هذا الحديث لأني أعتقد أنك مبهور ومسلوب بغير هذا
    ثم يبدو لي ان السياسة التي انتهجتها الباحثة هند في حوارها لا تعدو رش الملح على بعض الجراح ثم وصف دواء لا يشفيها بل يزيدها تورما لا أعتقد ان الملكية سبب ما يعانيه الشعب وأرجو ان تستعملي معي مجهرا أكبرا بقليل لتري الطبقة التي تلي الملك
    لاحظي معي مايفعلون وكيف يتصرفون وتخيلي لا قدر الله لا قدر الله عدم وجود الملكية
    النتيجة : لبنان. العراق . مصر . تونس . التقيت مرة بأخت عراقية قالت لي : فرق كبير بين ان يحكمك رجل من أسرة يحفظ تاريخا وبين من لم نعرف كيف تربوا وفي اي بيئة . انتهى كلامها والحق معها لأن الجائع إذا شبع عاث في الأرض فسادا

  • Merroki
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:56

    قبل كل شيء اشكر الدكتورة على جرأتها و فضحها للمخزن الذي اجتهد كثيرا لتضليل المواطنين. مع ذلك اذكر الدكتورة ان المخزن يستخدم نفس الاساليب التي استخدمها طغات اخرون في التاريخ.
    هذا النظام المخزني يعتبر الدولة ملك خاص به و المواطنين مجرد قطيع من الماعز.
    كانت احدى المجلات الجهوية في المغرب نشرت وثائق مخزنية تهم المنطقة . احدى هذه الوثائق عبارة عن رسالة مخزنية الى حاكم الجهة يقول فيها المخزن:’انت تعلم ان الارض ملك للمخزن و الناس مجرد رعايا ”
    المخزن ينتهج سياسة قائمة على التحكم في كل صغيرة و كبيرة بما فيها ارزاق الناس.
    فالوظيفة العمومية في يد المخزن و الشركات الخاصة ايضا.
    المخزن صار مثل فرعون الذي كان يملك حياة المصريين بصفته ملك و الاه.
    و كما ذهب فرعون سيذهب المخزن ايضا و البقاء لله وحده.
    هؤلاء الطغاة ستتحقق فيهم القدرة الالاهية القائمة على مبدئ:” و اتاهم الله من حيث لم يحتسبوا”

  • hatim
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:04

    je tire chapeau a Hinde avec un pofond respect pour son courage, sa sincérité et son niveau intellectuel
    Moi comme bcp de marocains qui souffrons de la reputation des femmes marocaines, réduites par le makhzen a des prostituées dans les bordel du monde entier, je ne peux qu’etre heureux de savoir qu’il eixste des femmes marocaines comme Hinde
    Nous sommes fiere de toi ; continue sur cette voie et surtout ne tombe pas dans le piege pseudo-moderniste qui n’hésitent pas a s’attaquer a l’islame. comme ca tu sera sur que tu aura le respect de tout le monde

  • charaf said
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:02

    BRAVO HIND
    Vous avez dis ce que plusieurs de nos intellectuels et politiciens n’osent pas le dire;mais je suis étonné que vous avez ignoré l’opposition N1 au maroc ALADL WA LIHSSAN est ce que les instructions du MAKHZEN ou un nouveau siège de la part de Mr LACHHAB .

  • ziko
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:04

    Mr karafi ca se voit que ta culture se limite à ce que t’as vu sur la télé, ce que t’as entendu dans les cafés et lu sur les revues jaunes alors épargne nous tes sottises et laisse de l’espace au vrai débat …
    Tu parles de la qualité de l’enseignement pour développer le Maroc, excuse moi mais tu peux toujours faire un tour dans les universités pour constater des propres yeux à quel niveau Nul on est arrivé…. Et le fils de fihri est là pour nous le confirmer en disant haut et fort que »les chômeurs devant le parlement sont fautifs puisqu’ils ont choisi l’enseignement public ».

  • mohamaed sais
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:58

    تحية تقدير للباحثة الدكتورة هندوللاستاذ نور الدين لشهب حقيقة اول مرة نطلع على كلام في مستوى المسوولية قائم على اساس علمي تحليلي دقيق للكثير من الاشكالات التي سكت عنها الانتهازيون ممن تسلقوا الناصب والصحف والنقابات وحتى جمعيات حقوق الانسان .اما نادية المغربية فاقول لها الصمت احسن من كلامك الكارثي ارجوك . اما احمد في السويد فاقول له مهلا يا استاذ احمد لا شيء جميل صنعه هذا المخزن الماكر بالشعب انتبه الى الديموقراطية السويدية والى ملكيتها وستعرف الحقيقة جيدا الى الامام استاذة هند وشكرا للاخ الكريم نور الدين لشهب

  • حمودة المقهور
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:22

    أختي هند أشكرك على هذا الحوار الذي عرى ما لم يبقى عاريا منذ زمن بعيد. كل ما قلته حق مع أنك لم تقولي كل شيء؟ لو وضعت يدك على ما يجري في الحدائق السرية الخلفية للمخزن لربما حصل للقراء انهيار نفسي و أغلبهم ليس لديهم المال الكافي لترف الطب النفسي. لكن ما أود أن أشير له هو هذا النباح الكثير لكلاب المخزن و هو جيد لأنهم على الأقل سيتدربون على الكتابة. التعاليق الكلبية معروفة و أقول لأصحابها، نباحكم ليس نباح حب و هيام بالمخنز و لكنه نباح لحماية مصالحكم و امتيازاتكم و رفاهيتكم التي حصلتم عليها لأن المخزن فاسد و سمح لكم بالحصول عليها عن طريق الفساد المالي و الاقتصادي و السياسي و الإداري، و اعتبرتم أنفسكم نبلاء تستعبدون الناس بغير وجه حق. تهضمون حقوق العمال و الفلاحين و الموظفين و تخيرونهم بين أن يخدموكم بأقل ثمن أو أن تقذفوا بهم لجحيم البطالة. هند لم تقل كل شيء و لو تكلمت عن فظائع المخزن و فساده لدرجة إرشاء الصحراويين الإنتهازيين للعودة للوطن و تحويلهم لمواطنين من الدرجة الأولى و باقي المغاربة لعبيد من الدرجة الثانية. لم تقل هند كل شيء و إلا لأصيبت الكلاب الجرباء بالسعار الشديد كما يفعل البعض في ردودهم المتشنجة و التي لا تصل حتى لمستوى جملة من الجمل التي نطقتها. إذا كان هناك حوار و نقاش فليتفضل خدام المخزن الدكاترة بالرد عليها، نحن لا نريد سوى أن يظهر كل واحد على حقيقته و لنا أن نختار ما نشاء من الكلام المعقول.
    أختي هند لا يهمك من يخاف على ممتلكاته في المملكة السعيدة و استعباده للناس و تهربه من أداء الضرائب و هضم حقوق الناس و نهب أرزاقهم دون محاسبة. لا يهمك من يعجبه النظام القائم على الفساد و الرشوة و الزبونية و الاستبداد و قمع الناس سواء كانوا مواطنين عاديين أو مفكرون أحرار. لا أحد ضد الملكية في المغرب، لكن ضد شكلها الذي لا يتناسب و العصر. هذا هو المشكل القائم. من هو هذا المغربي الذي يرفض أن تكون بلاده مثل السويد أو النرويج؟ فقط كلاب المخزن الجائعة دوما، لأنها تعودت على العيش مثل جماعات الضباع و ليس جماعات آدميين يحمعهم احترام بعضهم البعض و احترام القانون.
    من يريد أن يتهجم على هند و ليس لديه مستوى يؤهله للتعقيب على الحوار فليكتفي بكاتبة هــاو هـاو و سنفهم. شكرا هسبرس

  • Fox News
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:26

    Merci pour Hind car par cet entretien elle a poussé certains emphatiques du makhzen à sortir de leurs trous sordides et écrire des commentaires de n’importe quoi. J’ai même remarqué que la nommée nadia maghribia nr 54 fait de l’apologie à caractère stupide en se cachant derrière des hadiths qui n’ont rien à voir avec le sujet. C’est de l’exploitation pure de la religion à des fins on ne peut mesquins. Quand on défend un système pourri alors on est aussi pourri que le système en question. D’ailleurs pour ceux qui n’ont pas aimé les réponses dérangeantes de Hind, je leur dirai allez prendre votre vers et oubliez; car il n’y a que la vérité qui blesse. Je pense à une traduction de l’entretien en français et en anglais ça se mérite. Pour les fous du makhzen n’ayez aucune crainte, vous trouverez toujours des chaussures à lécher.

  • hafid
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:24

    قراءاتي دائما للتعاليق لا افهم بعض الناس و كتاباتهم يظموم ان القارئ غبي و يدافعون عن المخزن و عن الاستبداد و كيقولو و حمدو الله ما شفتو ايام السيبة و كاننا في المغرب كتب علينا ان نعيش تحت ظل الملكية الى الابد
    المسالة الثانية هي خاصنا نخرجو من الخوف و نتعلمو نقولو لا و بلا تعليق خاوي هادي بعدا قالتها بملئ فيهها و صرخت و عبرت
    نكونو منطقيين راه عيينا من حكم الدراري و الاستبداد و الزرواطة و شوفو ميسور
    بغينا نكونو احرار نختارو ليحكمنا ماشي واحد يورث ولدو مالنا حوالا و لا ضيعة و براكة كفى من الاستهتار و لي بغا تجي تجي ياك موتة واحدة اللهم نموتو احرار و اشراف و بعزتنا و لا نموتو ذلال و ما عندنا قيمة و لا دنيا لا اخرة اللهم نكونو ذاك لي سيد الشهداء حمزة و رجل قال كلمة حق عند سلطان جائر و للحديث بقية

  • Yusuf
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:28

    From reading some commentaries, it is clear to me why Morocco still lives in dark ages. Everything that came in this article is 100 % right, nobody can deny it unless they are part of the Makhzane, like the person who came up with the UK example, just to tell that the Queen in this country has no power whatsover, even the speech in the parlment that she reads is written by the elected prime minister. I live in Uk, I vote in UK, and I know the politics and system in this country…a country that has successfull welfare state and NHS. I let you you read about them in the intenet

  • aghrib
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:32

    شكرا لك دكتورة على مساهمتك في تنوير زوار هيسبريس بهدا الحوار الجامع المانع الماتع الذي اتحفتنابه و الشكر موصول للسيد نور الدين الاشهب ما يؤرقني و يجعلني اكفر بالصحافة الورقيةو الاكترونيةفي المغرب هو خلوها من متل هده التحليلات التي تصور لناواقعنا كما هوبدون رتوش ولا نفاق ولكن اليس من العدل عدم تحميل مسؤوليةماسينا للمخزن وحده تم الطبقة السياسيةو المتقفين ؟ اود ان اسال عن دور العامة ومدى تحمليته لمسؤوليةولوجزئية لماوصلنا اليه (كماكتب كوكاس قبل ايام في هدا المنبر) اظن اننا نتقاسم المسؤولية نحن العامة الغوغائيين مع جلادينا و الا فراجعوا تعليقات سابقة تعدت ادبيات الاختلاف و الخلاف الى الغوص في التبعيةو الخنوع و الاذلال حبا لا كرها اما القاء اللوم على سياسات التعليمو التجهيل و الاعلام في عصر السماوات المفتوحة فاظن هدا تحامل وكيل بمكيالين لجهةالمخزنكانتقام ليس الا فصدق من قال كيفما تكونوا يولى عليكم…
    واستغرب ايضا لمن يقف عندويل للمصلين في الاية التي يحتج بها كثيرون وهي الامر باطاعة اللهو رسوله و اولوا الامر ولكن ينسون بان بعدها فان تنازعتم في شيئ فردوه الى الله و رسوله وكفى ونحنمتنازعون في كل شئ و بيننا الله و رسوله

  • مصطفى
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:16

    أود أن أثير انتباهك أخ نمود أن الدكتورة هند ليست من البرجوازية كما تخيلت فأنا أعرفها شخصيافوالدها صديقي يسكن بجواري و هو أستاد متقاعد يعيش في شقة متواضعة بحي الفتح بالرباط. لدا لا يجدر بك الجزم بما ليس لك به علم و عوض دلك تشجيع مثل هده الكفائات التي قل نضيرها في مغربنا الحاضر و شكرا

  • Vrai Marocain
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:06

    On en a marre de ces chercheurs qui pilulent comme des mouches, chaque fois que quelqu’un n’a rien à faire après son pseudo doctorat à 2 balles, il vient nous polluer avec des concepts galvaudés et dépassés. On est des sujets citoyens, et on en est fier. Chaque pays a son histoire, sa culture, ses spécificités et on n’a des leçons à apprendre de quiconque. Ce type de concept “sujet” est dépassé, ce n’est que des chercheurs de tombés de la dernière pluie comme cette chercheur qui croient encore à ce type de concept qu’elle a appris par coeur à la fac, car tout le monde sait que ca vient des philosophes du “contrat social”. Mais chaque peuple a ses spécificités.

  • بوسحابة
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:30

    شكرا لموقع هسبرس على مثل هذه الحوارات التي تميط اللثام عن مائدة اللئام، و شكرا أيضا للدكتورة هند على صراحتها و دبلوماسيتها في الحوار الذي لم يخرج في جميع الأحوال عن سياقه الأصلي و هو إثبات بالملموس على أن المغاربة مجرد رعايا ما يعجب بعض الأنعام و هذا اختيارهم، و ليسوا مطلقا مواطنين كما يعتقد الغافلون أو المتغافلون. و كرد على عدد من التعاليق النشاز، أطلب من نور الدين لشهب أن يطالعنا بحوار آخر يكون عنوانه :
    متى استعبد المخزن الأمازيغ و قد ولدتهم أمهاتهم أحرارا. ثم لنتفرج على اأصحاب الجدبة المخزنية.

  • حيران
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:18

    إن النظام لا يطرب أحدا برائعة أم كلثوم ” أفديه إن حفظ الهوى أو ضيعه “، بل إنه أول ما يعاقب ، يعاقب خدامه والمنبطحين تحت أقدامه، فلا أحد يسلم من مزاجيته . و النظام يكره الإسلاميين بكافة أطيافهم حتى الذين احتواهم نظرا لمزايدتهم على إسلام إمارة المؤمنين، و تجاذبهم و إياها بساط الشرعية الدينية.
    احسنت و اجدت
    لكننا لم نسمع عن شخصيات حية لها اثر عظيم في واقع المغرب وهي تتبنى نهجا تغييريا

  • Mcleod
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:08

    This is the best article I have ever read in Hespress. Doctor Hind described exactly Morocco’s political Problems and I thank to her for that. I read some negative comments about this article from some individuals and I think that’s Moroccan secret service that hide under fake name to post some comments in favor of the government. In addition, if this comments are from real people then let me tell you that it will take us 200 years to reach real democracy.
    I respectfully would like to ask Hespress to have more article like this, with this kind of Moroccan ladies such as Mariem Haddad the first Arab, and African to reach South Pole, and stop posting articles about prostitution because it just make us feel shame and nothing will change by posting this kind of article.
    To Abi dari al Ghifari: Sir, when I start reading Hespress it was because of you and Si Korit, I really enjoy your comments, but sometimes you go far. I don’t care if Doctor Hind has an uncle as minister, an aunt as Governor, or another citizenship. I care only about her idea and Principe and I wish if you criticize here about this instead of here family ties. Also, I see you as “hassad”, when you see someone successfull you always try to put him down. I really believe on you, and I believe you can also start your own newspaper and you may be someone in the future.

  • karafi
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:20

    Mr Ziko, j’aurais aimé que vous restez dans le cadre du sujet et faire un commentaire critique envers ce que je viens d’écrire, car un démocrate doit accepter les avis des autres, mais bon, vous avez anticipé pour m’accuser d’être un ignorant, je ne vous fais pas dire que j’apprends chaque jour que le Bon Dieu fait. Mais comme vous m’obligez à parler de ma petite personne, je peux vous assurer que j’ai fait des études, pendant une période, où la sélection, pour passer d’une classe à une autre, a été très sévère. J’ai eu un bac en maths et j’ai fait une école prestigieuse d’Ingénieurs, cela ne m’a pas empêché de lire toute la littérature occidentales et une partie de la littérature orientale. J’écris, de temps en temps dans des journaux prestigieux occidentaux aussi bien en Europe qu’en Amérique ; c’est pour vous dire que je ne perds pas mon temps à regarder ni la télévision ni lire ces journaux populistes marocains. Actuellement, au lieu d’accuser l’Etat de tout le mal et de voir le Maroc tout noir, je participe à l’économie, selon mes modestes moyens, par la création de postes de travail pour nos compatriotes. C’est de cette manière que je suis entrain de payer les frais de mon instruction qui ont été supportés par les contribuables marocains, au lieu d’écrire des discours creux qui ne permettent même de payer le prix du papier sur lequel, on transcrit ces balourdises. Nous sommes, au moins d’accord, que l’université est nulle, alors, j’aurais aimé que cette dame, approfondisse et donne une alternative, tant soit peu, pour remédier à ces anomalies de l’école marocaine qui ne fait sortir que des chômeurs potentiels.

  • مصلح
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:22

    صراحة تعليق جميل لكن ألا ترون معي أن ماكتب شئ عادي لأنه يتوارث جيل بعد جيل باستطاعت أي واحد أمي أن يتكلم ويكتب نفس الكلام لأن المغاربة حفظو عن ظهر قلب مثل هذا الكلام هذا ليس تصغير لشخص الأستاذة هند با أنا أحييها اذا كتبت عن شئ لانعرفه مثل ماقام به مجموعة من الكتاب الفرنسيين وأخيرا تحيتي الخالصة للصحفي القدير مصطفى العلوي مدير الأسبوع

  • Marocain a l etranger
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:16

    Au No24 Mr karafi
    Les sujets de Sa Majesté = Membre d’un État soumis á l’autorité d’un souverain!une question! est ce que le Maroc peut ce comparer a l anglettere? est ce que la Reine a le pouvoir absolu? est ce que les policiers frapent les femmes dans des manifestations pacifiques?

  • معجب
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:34

    انا معجب بهند عروب … لكنني لا استطيع ان اوصل رسالتي لهند .. إن هندُ الجميلة الحسناء كما أضمرت لخلّ وفاء ُ… لكنني أتأسف لانها جاملت أحياء في كلماتها الاخيرة ..و لم ترحم امواتا…فقط لانهم ماتوا … اتمنى ان تنتبه هند لخطواتها…عندمايكبر الانسان ..تكبر اخطاؤه معه..

  • مهاجر مغربي معارض للمخزن
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:38

    هذا الحوار أهم ماقدمته هسبرس لباحثة أكاديمية متألقة تحمل هم الدفاع عن الحقوق المدنية للمواطن المغربي في مواجهة نظام حكم جبري ظالم بلقبه البغيض “المخزن” حقا شهادة هند تعدل شهادة كل الرجال وبجانبهم كل النساء تحليل أكاديمي متكامل ومذهل يذهب إلى الرأي والموقف السياسي المعروف والمعلن لجماعة العدل والإحسان، “رسالة الإسلام أو الطوفان” 1974 ورسالة لمن يهمه الأمر مع بداية حكم الملك محمد6 ومواقف الباحثة الأكاديمية والمعارضة البارزة نادية ياسين، ياهند والله لقد أثلجتي صدري وجعلتني أفخر بكوني مغربي الدم والأصل لايهم عندي مشربك السياسي ولكن يهمني أن أعرف أنك واحدة ممكن وقف لظلم الحاكم في المغرب “وأعظم الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر” جعلكي الله كذلك وهامتي تنحني للأشراف أمثالك، حياك الله

  • أستاذة
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:02

    ليس من عادتي التعليق على مقالات هسبريس ولكن مقالك دكتورة استفزني كتيرا لأنك استعملت مدخلا أكاديميا في مظهره للتعبير عن مواقف شخصية ربما كانت نتاج تجارب خاصة أو عائلية أو رغبة في التميز أو انصياعا لغيرك
    إن إسقاط أدوات التحليل الغربية على مجتمع له تاريخه وخصوصيته لن تكون نتائجه علمية بأي حال
    ماهي معايير الدموقراطية في نظرك وهل هي معايير نسبية أو مطلقة ومن يمكنه الحكم على هذه المعاييرأصلا .كيف أثر العقل العربي البسيط ولا يزال في مشاريع التغيير والإصلاح
    هل تدركين حجم الجهود التي بذلها القصر بعد الاستقلال للحفاظ على هوية المغاربة ووحدتهم . من في نظرك قادر في هذه المرحلة على القيام بدور الملكية في المغرب هل هي الأحزاب السياسية التي اعترفت بضعفها وإن كنت أختلف معك في سبب هذا الضعف أم هو المجتمع المدني الذي أسس أغلبه لنيل الدعم والاستفادة من الخيرات أم الحركات الانفصالية التي تتحين الفرصة لتذيق كل معارض لها أصناف العذاب أم الحركات الاسلامية التي لم تستطع بعد فرابة نصف قرن من صياغة مشاريع واضحة يكون فيها لكل مكون من مكونات الشعب مكان ولم تستطع ضبط علاقاتها فيما بينها وحتى داخل تنظيماتها
    إننا قبل أن نحاول نشر أفكارنا وتحاليلناالقيمية عليناكمثقفين أن نفكر في مصلحة هذا البلد الأمين وما يخدم أغلبية الشعب البسيط الذي لايفهم المقولات والنظريات المجردة ولكنه أكيد يفهم معنى أن يحرم الأمن على عرضه وأرضه وهو مقتنع منذ آلاف السنين أن الملكية هي المؤتمنة على ذلك . وأتحدى كل من يدعي غير ذلك أن يستفتي الشعب المغربي إن كان يريد الملكية أو غيرها فسيجد الجواب ساطعا مفندا لكل الأباطيل

  • ملاحظ مغربي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:28

    يا سيدتي! تفلسفي كما شئت وعبري على أفكارك بالطريقة التي تعجبك، لأنه لم تعد لدينا طابوهات سياسية وقمع للحريات !! في عهد الرعاية السامية لصاحب الجلالة محمد السادس؟!!!
    لكن ليس من حقك! أن تشككي في حب المغاربة وعاطفتهم الجياشة التي يكنونها لملكهم!! ونحن كلنا نشاهد تعابيرها التلقائية في وجوه الشعب وكدلك عند خروجهم بكتافة وتلقائية !! في استقبال ملكهم في كل زيارة يقوم بها في ربوع مملكته من طنجة لكويرة ؟!!
    بالله عليك كم من دولة في العالم الإسلامي!! توجد بها اليوم ديمقراطية معترف بها دوليا!! مثل التي توجد في المغرب الآن؟

  • جنوبي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:26

    والله هو تحليل جد جاد لواقع مر مرير في ضل هده السلطة المتسلطة واغلب المغاربة ان لم اقل كلهم وبجميع اطيافهم يعلمون دالك ويبحثون عن الحل دون تفكك وتمزق هدفهم الوحيد هو التغيير الى الافضل لكن اين هو المحرك لما يجدوا المحرك سواء كمؤسسات او جمعيات او احزاب او اشخاص احرار فهم مستعدون للتحرك

  • محمد القزابري (السعودية)
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:36

    السلام عليكم ورحمة الله.اسمحوا لي إخوة الكرام أن أقول كلمة حق حول ما قيل عن الأخت هند أنها من عيلت الجنرالات وأنها برجوازية…أنا ومن تصفح لعناوين الهسبريس وقبل قراءتي للمضمون فاجأتني صورة الفتاة التي كبرة ونضجة ولم تتغير ملامحها التي صورتهاداكرتي عنها أيام كانت هي تدرس في الثانوي وكنت أنا جامعي حيث كانت تقريباجارة لي في الطرف الثاني من نفس الحي(حي الفتح)حيث كنت أمر من وسط حيها قريبا من العمار ة التي تسكنها مع والدها الدي أعرفه معرفة جيدة فهو رجل بسيط متواضع يشتغل أستادا في الإعدادية كما جاء في ردها إن كان ينسب لها على العمود(هند عروب).وعن سكنهم فهي شقة صغيرة لاتتجاوز 60 أو 70 مترمربع.كما كنت أسمع عنها ولا أحتك بهابأنها بنت دكية وقرايا.صراحة لا أخفيكم أني دهشت لم رأيتهاوعلمت أنها أصبحت دكتوراة.ولو رأيتموها كما كنت أراها زمان إنها بنت هادئة جدا ورزينة وليست خفيفة مثل قريناتهازوكانت ترسم لأهدافهاهته بشكل لا يثير الضجيج أو الانتباه.وكانت تمر من جانب بيتناأحيانا إدا كانت داهبة للحمام الشعبي الدي جنبنا(حمام الراحة).أبوها يحب لبس جلباب بني بسيط الجودةويجالس أستاداحارسا عامل جار لي امام بيته احيانا.لكن لا أخفيكم فلقد كان والدها هدا يدعمها دعما ماديا ومعنويافي طلبهاللعلم ويظهر عليه التفتح ووضع الثقة في أبنائه كما يعاملها هي بالدات وأختا لهابكل احترام وبشاشة وجه ويصاهبها في نزهة وممشى حيهم الجميل بالرباط.(بشهادة عيني والله على ما أقول شهيد).والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

  • بوشويكة
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:18

    ولتبسيط المفهوم، بعيدا عن التعقيدات الأكاديمية، هو مكان لتخزين الجبايات تحول إلى نظام للحكم قائم على استغلال الدين لتبريرشرعيته، وعلى العنف و التفقير و التجهيل و التركيع، والاستحواذ على الثروات وعلى الفساد و الرشوة و تشجيع الانتهازية، و استخدام آليات الخدمة والتقريب و الهبات والاغراء والاحتواء ، وعلى رعاية الفوضى ومأسستها. و يقوم أيضا على نظام من الضرائب قائم على مبدأ ” ريش الطير ليطير”، و على التسرب و الاختراق و الانقسامية في كل المجالات السياسية و الدينية والاجتماعية والاقتصادية.
    على مايبدو الدكتورة عندها أزمة عاطفية.

  • عدنان
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:36

    الشعب و السلطة وجهان لعملة واحدة
    بل المخزن ثمرة الشعب فهو يمثل شخصية المجتمع الاساسية و هو الخضوع للابوية و ليس الاستقلالية
    و العيب كل العيب في الجهل و اسباب الجهل في مجتمعاتنا هي اسباب متعددة لكن الاهم هو تقدم درجة الجهل عبر التاريخ لاسباب كثيرة مثل الخوف غياب السلطة في كثير من الازمنة الاوبئة الحملات الاجنبية الخ و هنا اريد ان اقول اننا ازبدنا و ارغدنا في وصف حالنا الاني لكن قلما نتطرق للاسباب العميقة يسهل جعل الحاكم علاقة نعلق نحملها حالنا لكن لا ادري لما التهرب من اتهام انفسنا
    الشعوب دائما هي الاصل في كل شئ
    وتصرفاتها تتغير حسب احوالها وبها يحكم حكامها
    الا اننا دائما نكون في انتظار الحاكم العادل الدي قد يظهر و ينتشر العدل و لارخاء ويموت و يظهر من يخلفه و يحكم بما يمليه عليه ما وجده من احوال و كيف نشا و بالتالي قد يكون عادلا و قد لا يكون و قد ينحى و هكدا
    ثم السؤال الجوهري الدي يجب ان نطرحه هو مادا نريد بالضبط
    هل نريد عدالة في المجتمع على نهج السلف الصالح ام على نهج الديموقراطية الغربية الحديثة ايهما اقرب الى مفاهيمنا و بالتالي مرونة وسهولة الوصول اليه او بالاحرى تبني المجتمع له بشكل افضل
    ثم مند متى كانت الديموقراطية الغربية هي المثل الاعلى اليست هي كدلك تتغير بتغير احوال الناس
    ثم على اي اساس انبنت تلك الديموقراطية و اكتملت صورتها التي تاسر خيالناالان و هل هي فعلا بتلك الصورة الجميلة التي تظهر لنا
    خلاصة القول ان المجتمع الغير متعلم و الغير متبني لقيمه الاصيلة لن تنفع معه لا نهج السلف الصالح و لا ديموقراطية الغرب الحديثة
    فلا تحملي يا اخت المخزن اوزار الشعب و التاريخ و اي نظام يرسي مبادئ العدالة لا يبنيها بين عشية او ضحاها و انما تاخد منه سنين بل اجيال من الزمن

  • الإدريسي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:14

    كما تفضل صاحب المقال و كتب لنا بأن الدكتورة والباحثة هند عروب لها دبلوم في العلوم السياسية كباقي المواطنين و المواطنات المغاربة و اشتغلت كموظفة في مختبر السوسيولوجيا في استراسبورغ بفرنسا إلى غاية 2008، انتقلت للعمل في جامعة ستانفورد بالولايات المتحدة الأمريكية.
    لكنها لم تدرس العلوم الشرعية للمذهب المالكي في المغرب للأنا إسلاميين و لسنا علمانيين نأكل الخبز و ننكر خالقة ! و لم تبحث في الأحاديث النبوية عن كلمة الرعية للأن الرئيس باراك أوباما راعي ( أي رئيس ) و مسؤول عن رعيته أي ( شعبه ) و الرئيس نيكولا ساركوزي راعي ( أي رئيس ) و مسؤول عن رعيته أي ( شعبه )
    و هذا لا يعني أن الرعية غنم و لها قرون في الرأس (حاشاك) إلا أن كلمة الرعية إسم قديم جدا كان يتداوله العرب و الذي يمكن أن يتحدث في هذا الموضوع هو أستاذ مغربي يفهم في اللغة العربية و ليس فتاة عاشت عمرها كله بالخارج و لا تفهم خصوصيات اللغة العربية و خصوصيات الثقافة المغربية ، ثم إن الشيخ و المقدم و القايد و “المخزني”….. هم موظفون مغاربة يقومون بمهام إدارية قانونيا و هذه المصطلحات : الشيخ و المقدم و القايد و “المخزني” هي هوية صنعتها الثقافة المغربية في البوادي المغربية و العربية ففي جمهورية مصر نسمع ب : الباشا و الشاويش و العمدة…. و هذه العبارات صنعها المواطنون العرب و لم تأت من وحي إلهي !! أما في أروبا فلهم مسمياتهم الإدارية حسب لغتهم و ثقافتهم…

  • الإدريسي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:30

    تعريف المخزن : فهو مكان توضع فيه الأموال و الطعام من زرع و عسل و ضرائب و هو ما يسمى في القرن الحادي و العشرين ب : الإحتياط العالمي أو الإحتياط الذاتي من النفط و الذهب و الحليب المجفف و أدوية و أغطية… للأنه هذه المدخرات تنفع عندما تقع الحرب أو يغزو الجراد الأراضي الفلاحية أو تجف المياه أو تقع كارثة صحية أو بيئية مثل الزلازل…. و المغرب عنده ” المخزن ” أو ما يسمى حاليا ” ب الإحتياط الذاتي أو الإحتياط العالمي ” حتى ننقد أرواح الناس أو الدول الصديقة للمغرب بحيث قام الملك محمد السادس بإنقاذ الدول الإفريقية الصديقة لما حلت عليهم الحروب أو الكوارث الطبيعية… أو في المغرب بمد المساعدات الإنسانية للمحتاجين و الفقراء من خلال مؤسسة محمد الخامس للتضامن ؛ أما الرعية أو ما يسمى حديثا المواطن فملزمة بالسمع و الطاعة لذوي الإختصاصات و الوزارات و هذا يسري في كل بلدان العالم و إلا ستقع الفوضى !
    هذا هو المخزن القديم و بطبيعة الحال لن يموت و لن تقلع جذوره أيتها الدكتورة الفرنسية المغربية المقيمة بالخارج كما جاء في المقال !
    ثم…. المواطنين أو ما يسمى قديما الرعايا ينتخبون ما يسمى في الغرب بالرئيس ! و الرئيس يسمى في المغرب برئيس الحكومة و رئيس الحكومة هو ما يسمى بعباس الفاسي و عباس الفاسي انتخبه المغاربة في انتخابات حرة و ديموقراطية و على المواطنين تحمل مسؤولية اختيارهم لعباس الفاسي

  • سمير
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:32

    حقيقة نعيش وضع مزري ونعيش فترة الانبطاح السياسي والنقابي وحتى على المستوى الفردي والجماعي لكن ليس لدرجة الوصف المقدم من طرف الدكتورة والذي لم نلمس فيه أية ايجابية كل شيء لديها ظلامي وكأننا نعيش في القرون الوسطى
    هناك فوضى سياسية ونقابية وووو لكن هناك شعب له موقف رغم صمته لكنه معبر وتعبيره مفهوم هناك أصوات ترتفع لم تكن ترتفع يوما من الأيام لسنا عبيدا رغم أن صوتنا لا يسمع لكننا نتكلم حتى الدستور أصبح يناقش وحتى المقدسات به أصبحت محل نقاش لتوضيحها وتحديد مفهومها وتناقش على مستوى الصحافة وبشاشة التلفاز فقولي شيء آخر غير السواد الذي رسمته
    ما دمت باحثة فأنت تعرفين أن الخروج عن الموضوعية ولو بقليل يفقد صاحبه الصواب إن الأمور تعالج بالحقيقة وليس بغير الحقيقة لا نقول أننا نعيش الشفافية والديموقراطية لكننا لا نعيش أيضا العبودية المطلقة ليس كل من قال الحقيقة يرمى في السجن أو يعاقب إن كلامك المبالغ فيه يجعل من قارئه يخاف من ظله وكأنك تنصحينه باش يدخل سوق راسو إن عهد الحيطان عندها ودنين مشات مابقاتش يمكن أنك لازلت تحتفظين بها أو أنك تحاولين إرجاعها لزرع الخوف من جديد …………….

  • محمد البشيري
    الأحد 13 يونيو 2010 - 18:38

    بسم الله الرحمن الرحيم، تحية طيبة للدكتورة هند:لا فضّ فوكِ و أيضا للأستاذ نور الدين لشهب، أحسن ماقرأتُ في هسبريس، إظافة بسيطة: ليس المغاربة فقط رعايا بل العرب وغير العرب من أمير المؤمنين إلى خادم الحرمين الشريفين مع فوارق بسيطة ومسميات مختلفة، الشعوب لا ترى إلا مايراه الحكام، المؤسسات الدينية لُجِّمَتْ بلجمام من حديد، تجويع، تهميش، تعذيب و… أتعرفون ماذا قال فرعون في حقِّ موسى عليه وعلى نبينا السلام، حتى قيل لقد أصبح فرعون واعظا،” وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَى وَلْيَدْعُ رَبَّهُ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الأَرْضِ الْفَسَادَ” سورة غافر.

  • بوسيف
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:40

    لاشيىء جديد فى الحوار,المغاربة عن بكرة أبيهم يعرفون,أبتداء من الطبقة المسحوقة الى الطبقة الساحقة,لكن المشكل يكمن فى ثقافة المغاربة,يصفقون وكأن الحوار ازاح النقاب عن المستور,كأنهم لا يعيشون الذل والهوان لعقود حتى ياتى من يذكرهم بذالك,هاذا من جهة,تحدتث السيدة عن التعويض عن البطالة والضمان الاجتماعى وو,,,من أين ستاتى الدولة بهاذه الاموال؟الا تعرف ان البلد فقير؟
    نحن فى حاجة الى عدالة والى حكامة وحسن التدبير,والمحاسبة,هى الان قابعة فى امريكاوفى اجمل مدن امريكا من المفروض ان تعرف ان التعليم الابتدائى هو الوحيد بالمجان وان الصحة هى فقط لمن يدفع التأمين ولعلها سترى المرضى نياما أمام المستشفيات ولا من يرحم,بينما تصرف فى المغرب الملاير على التعليم والصحة ولن نتغلب على الاختلالات بالسياسة المتبعة,فنحن لا ضمير لنا نظاما وشعبا,لصوص ,انتهازيون ,كيديون وأسوق لكم مثل,لو جمعنا الفنيين والفنيين الممتازين ومهندسين تطبيقيين ومهندسى الولة والاداريين بقطاع الفلاحة لوجدناهم اكثر من الطماطم المنتجة هاذا دون احتساب المباه والغابات والنتيجة أهدار للمال العام,رواتب سيارات بنزبن سكن تعويضات ماء كهرباء و,,,جيش كافى لغرس كل القارة الافريقية,وهاذا يسرى على كل القطاعات الحكومية,طبعا هاذا لن تجده فى امريكا,اما الديموقراطية,قد بدأ النظام انفتاحا والنتيجة خروج الطحالب الى السطح رافعين شعار القبلية والعنصرية والتجزئة واللانفصال والعلمانية واسقاط رمضان والمتلية,ودعات التشكيك فى كل شىءالى حد ان هناك من يعيد وصولنا الى اليهود,كلمة واحدة ازكيها هى حكومة المناضل عبدالله ابراهيم وقد أجهزوا عليها بسرعة ليبدأ العد العكسى .
    التغيير نحو الافضل يتطلب ثورة ثقافية,حتى لا تبيع الاغلبية ضميرها

  • عبد الله
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:44

    حوار مفيد يبين موقف باحثة شابة من المناخ السياسي ببلدها الأصلي و يستحق الأشهب و هند التنويه على التنوير. هناك من عاتبك على المواقف كأكاديمية و أنا أقول بأن المواقف حين تصدر من أكاديمي مثلك تكون ذات مصداقية أكثر بفعل اعتمادها على البحث و التقصي. نعم، لقد أتيت بالعصارة و تركت البرهان و البرهان واضح للعيان في جل الأحيان و من لم يثق بمواقفك فليسأل بالتدقيق عما لم يعجبه في حديثك هذا.
    و ما أحوج المغرب إلى باحثين جريئين ينبشون في ملفات المخزن لكي يوضحوا له على بينة ما جناه على رعاياه.
    تقرير واحد من المجلس الأعلى للحسابات يؤكد جل ما تقولين و ما خفي أعظم. لكن لا تحزني يا هند فسيأتي عصر الأنوار و أضنك من جيل الأنوار- و سيستغرب باحثوا المستقبل من ملفات الحاضر. أما نحن فلا سبيل لنا إليها لأنها من أسرار الدولة-المخزن حتى حدود الساعة. أعجبني قولك:
    “كما أني استغرب لمسؤولينا الذين درسوا بالجامعات الغربية وعاشوا مفهوم الجامعة معنى ومبنا، وحين يعودون و يعينون في المناصب يكرسون بنيات التخلف و الجهل والفقر.”

  • mohamed - agadir
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:42

    merci, dr hind pour votre franchise. vraiment, beaucoup de gens croient encore que le makhzen est la bouée de secours pour notre pays et notre peuple. au moin cet article a ouvert les yeux ne serait-ce qu’un tout petit peu sur la face hideuse de ce régime.
    merci encore dr hind.

  • محمد عروب
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:40

    اولا اريد توضيح نقطة ان إسم عروب منتشر في عدة جهات من البلد وليس هناك اية علاقة للدكتورة بالجنرالات وغيرهم. اما عن المنتقدين الذين يطبلون وينتقدون ويتحدثون عن الحرية وزوال المخزن اقول لهم ما انتم الا افواه تنطق وتكتب لتعود مرة اخرى وتطلع على ما كتبت في الجريدة وتنعم وتفرح بزجود المقلال.انتهى المخزن الذي ينهال على المعطلين بالعضي امام مقر البرلمان لا لشيئ إلا لانهم يطالبون بالخبز.إنتهى المخزن الدي يحاكم الدواوير لانها تتصدى لمن ينهب ثرواتها الطبيعية.انتهى المخزن الدي يزج بالصوات المناضلة في السجون بتهم النتماء إلى التطرق.انتهى المخزن الذي يساهم في تزوير نتائج الإنتاخابات. انتهى المخزن الذي يحمي من نهبوا اموال الدولة والشعب. اين انتم من هذا ايها النقاد. اين انتم من هذا ايها المواطنون بلا هوية.افتحوا افواهكم فالكلام بخس ليرضي عنكم المخزن وياخذ ضرائب كلامكم من جيوبكم وجيوب اوليائكم بل انتم تؤدونها حتى ولو لم تنطقوا. اما الدكتورة فلنا الشرف والعز الكبير ان توجد مفكرة تعري واقعنا وتفضح ما عجزنا عنه نحن في هذه الاحزاب المندحرة الى الحضيض والمنغمسة حتى النخاع في لعبة المخزن،هذه الاحزاب التي تقوم بتشخيص المسرحية التي يؤلفهاالمسيطرون على شؤون البلاد والعباد

  • مواطن
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:42

    شيء جميل ان نتحاور فيما بيننا لكن الاجمل منه هو ان نحترم بعضنا بعضا فلا شتم ولا قدف ولا اتهامات بعضنا لبعض بانه اقل وطنية من الاخرين او انه عميل لدولة اجنبية او نتهمه بالكفر والخروج عن الدين وللاسف فجريدة الهسبريس رغم تنصيصها على هدا الامر فهي تتسامح فيه
    لقدتكلمت الدكتورة هند في موضوغ يهم كل المغاربة والمثير فيه هو انه يمس قضايا كانت والى وقت قريب اما يجرم الحديت فيها او هي مقتصرة على فئة معينة من المتقفين اوالسياسين والدكتورة لم تترك احدا لا من السياسين ولا من المتقفين بل ولا من المواطنين العاديين الا وقد وضعته امام واقع معاش يتفاعل معه ايجابيا اوسلبيا لدالك فردودافعال المتدخلين كانت كتيرة ومتانقضةوهدا شيء جيد لانه يسمح بتلاقح الافكار ويشجع الناس على نعمة افتقدوها لمدة طويلة الا وهي حرية التعبير
    وشكرا

  • أكادير
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:46

    أستفسر الدكتورة عن معنى الرعايا ، هل معناه قاصرون ، أم عبيد أم منزلة بين المنزلتين ،استجوابك سيدتي الدكتورة تذكرنا بعصى موسى عليه السلام يهش بها على غنمه و له فيها مآرب أخرى ، ألق ما في يمينك تلقف ما صنعوا ، إذن التسيير المغربي هو صناعة كيد السحرة يعني الحكامة الجيدة تعني لدينا التخربقلوجيا و هي علوم سياسية لم تكتشف بعد لدى العالم و هو تدبير سري حكيم مرجه ما أنزل ببابل على هاروت و ماروت ت÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷

  • khalid906
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:50

    ارى ان لو كانت عالمة نووية او فيزيائية او الكترومكانية او مبتكرة و مستكشفة ادوية و لقاحات ضد الامراض لاتخدتها قدوة و شكرتها جزيل الشكر اما الكلام عن المخزن فكل له وجهته الخاصة واغلبية المغاربة يحبون و يحترمون قبل ان يخافوا من ملكهم فهو الضامن الاساسي لحياة المواطن المغربي .

  • منسلخ عن الرعية
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:44

    شكرا لك ياهند،لقد حركت بكلامك بركة عغنة نتنة لطالما انتضرنا من يحركها.البلد واقعه مريض،و المخزن مسعور في هاته الايام،انضرو الى ما جرى في ميسورو سيتبين لكم مدى صدق هند،فيما قالته عن المخزن و كما ذهب فرعون سيذهب المخزن ايضا و البقاء لله وحده.
    هؤلاء الطغاة ستتحقق فيهم القدرة الالاهية القائمة على مبدئ:” و اتاهم الله من حيث لم يحتسبوا”

  • ناقد
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:52

    اتمنى ان لا تكون للجنرال عروب يد فيما وصلت اليه الدكتوراة هند عروب والا فنجاحها قد بني على المحسوبية لا على الكفاة و الاجتهاد لان هناك عدة دكاترة لم ينصفهم المجتمع ولم يتح لهم الفرصة التي اتاحها للادكتورة هند رغم تفوقهم و امتيازهم واتعدادهم لخدمة هدا الوطن و يجب ان تعلم الاخت ان المغاربة هم مواطنين وليسوا رعايا كما تدعي لان انتمائهم لهدا الوطن هو احساس وجداني وهبة ربانية اما ما تدعين كون المغاربة راعايا لوجود راعي يستلهم سلطته من الله و لا يمكن الحديث عن مواطنة لوجد هدا الراعي فانني اعتبر هدا ضربا مباشرا للملكية ومحاولة لتحريض المواطنين على الانفلات -ويجب ان تعلمي ان الله يدعو الى طاعة اولى الامر- لكن ما يجب اتعرفه الاخت ان الملكية في الفترة الراهنة هي اسلوب الحكم الوحيد الاصلح لهدا الشعب لان هدا البلد لا يعاني من ازمة الحاكم او ازمة حكومة او ازمة فقر او ازمة امية او جهل و انما يعاني من ازمة مواطنة وان الله لا يغير ما بقوم حتى يغييروا ما بانفسهم وكما قال المفكر VEDEL ان الشعوب تستحقق حكامها لهدا يجب ان تعلم الاستادة ان العيب ليس في شيء مما دكرت ولكن العيب في المواطن نفسه الدي يجب ان يعمل على تغيير نفسه ومعرفة حقوقه وواجباته والقيام بها اتجاه هدا الوطن الدي هو في امس الحاجة اليه لان السؤوال الدي يجب طرحه دائما هو مادا اعطيت لهدا الوطن وليس مادا اعطني هدا الوطن.

  • ام العيث
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:54

    موضوع فى المستوى ونشكر الدكتورة هنذ ونتمنى لها كل التوفيق كما نشكر الاستاد لشهب وهسبريس و مزيدا من العمل و التوفيف .اوافق راءى الاخت حكيمة 57

  • Watchdog
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:48

    This is the very first time that I get impressed by the unequivocal, no non sense, no beating around the bush approach that this pleasantly smart lady is adopting.
    I say two thumbs up and we will be watching you for consistency. Just don’t eat your words when the palace’s co-optation machine comes after you like it did with the old Moroccan Marxist left.

  • دايزة من هنا
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:06

    نفس كلام وتحليل أمي الغالية سوى ان أمي لا تعرف لا كانط و لا طرطوشي و لا عبد الله العروي و لا حتى كتابة اسمها…غيرأن امي تعطي بعض الحلول :كإغلاق البرلمان حيث لا فائدة ترجي منه غير تبدير اموال الشعب… اعفاء الوزراء من مهامهم… نخويو لهم المغرب …الخ الدكتورة هند لم تفضح شيئا لأن كلشي مفضوح و باين.

  • Hlima Chabra
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:58

    Ses paroles sont un pistolet chargé contre les déviations du pouvoir autoritaire au Maroc. IL faut qu’on soit fier d’une femme intelectuelle comme Lachaheb qui a osé aller jusqu’au fond de l’idéologie du pouvoir pour monter a quel point il est capable pour prolonger sa durée dans le temps d’utiliser la religion et d’utres idéologies pour rester une épée de démoclès sur la tete des marocains. Bravo pour tes analyses perspicases qui aideraient a faire reveiller beaucoup de marocains de leur léthargie afin qu’ils puissent revendiquer leur vraie citoyenneté qui n’est possible que par leur lutte contre le pouvoir qui les considère comme sujets. la démocratie n’est jamais possible sous le règne d’un pouvoir autoritaire qui exploite les marocains au nom de la religion pour s’enrichir et laisser des millions pour compte. C’est pourtant leur pays, pas le sien, leur richesse pas la sienne. .

  • عبدالرحيم
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:02

    المخزن لوث البئة الاجتماعية والسياسية وكبلها تكبيلا حتى اصبحت تنقية اجوائها من الكمائن والخدع المقننة ضرب من المستحيلات لكن الحلول ممكنة في الجانب الفردي رغم قلته فالقليل على القليل كثير

  • Musulman
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:28

    Lorsque un malade va chez un docteur, il n’attend pas que ce dernier lui fasse un dagnostic et lui decrit sa maladie; mais plutôt de le guérir. Ce que vient de dire Dr Hind; est malheureusement la réalité du maroc, ceci tout le monde le connait. Par contre -nous les marocais- ce qu’on attend de nos intellectuels, c’est le changement des choses, des solutions aux problemes du maroc qui sont connus par l’intellectuel ue par l’analphabete. Je dois rappeler que Mr Ghandi(Inde) et Mr Nelsson Mandella ( Afrique du sud ) et beaucoup d’autres ne se sont pas contenté de decrire les problemes de leurs pays. Mais ils ont mené des actions et les populations l’ont suivi. J’espére que nous pourrons faire de même et pourquoi pas plus, en mettant la main dans la main biensûr pour le bien de ce pays et pour les gens qui l’aiment. Orque le mépris, les critiques infondées et l’intervention etrangère; feront de nous sûrement une nouvelle Somalie. Je vous aime tous

  • Sara
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:30

    أحسن حوار قريت في هسبريس
    karafi ton discours pue le mekhzenisme,a ta place j’aurais honte,la doctoresse ne peut sans doute pas donner des solutions magique,elle a juste fait un analyse tres concrete de la classe politique marocaine … tres rare sont ceux qui osent le faire
    alors arretez de defendre ces shafara du mekhzen parceque ca donne envie de vomir.

  • مصطفى
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:08

    حوار جيد, قل نضيره في جميع حوارات المغاربة المتقفين.ءلا أنه يجب عليناأن نسمي الاشياء بمسياتها.ان الدكتورة الكريمة,تحدتت بجرءة و واقعية على النضام السائد في المغرب.لكنها تجاهلت دكر الحلول.فالكل أصبح متفقا أن الملك محمد السادس ءنسان طيب ويحب وطنه بشكل كبير.والسؤال المطروح هنا:ماهو السبيل الى التغيير؟وهل فعلا الملك هو الدي يسير كل شيء في المغرب؟أسالة تحتاج الى جرأة أكبر للاجابة عليها.

  • سعيد الجنوب
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:32

    في الحقيقة اجد نفسي معتزا بهذه الجرأة من امرأة مغربية تنير طريق من يريد الحقيقة انك سيدتي رائعة فكرا والتزاما وسبق لي ان قرأت لك النص الذي كتبته عن ما كتبه الدكتور العروي والذي جائني مضمونه متناقضا مع ما قرأته للاستاذ العروي
    اشكرك من صميم القلب و ارجو منك ان لا تبخلي عنا بما تجود به قريحتك وان تعطي المثال للمرأة المغربية المتعلمة.

  • الرحماني
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:34

    تحية لك يا دكتورة….كلام حق لم نسمعه من الأكادميين المبجلين لنظام المخزن……امرأة قالت كلمة حق في وجه سلطان جائر فأينكم يا أيها الرجال…..كلمة طالما جهرت بها جماعة العدل والاحسان واتهمت بأنها متطرفة وظلامية فها هي سيدة أكاديميةتجهر بالحق فهل من مسيقظ.

  • Lamrani
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:00

    100% d’accord avec karafi dans sa reponse numéro 24
    et je rajoute que le système monarchique dans son état actuelle est le meilleur pour un pays comme le Maroc avec ses ethnies et son illettrisme …
    et considérant nous chanceux d’avoir un roi qui ne laisse pas les politiciens faire ce qu’ils veulent parce que tout simplement ils n’ont pas le niveau..

  • سمير
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:36

    هل نفهم أن تصريحات الدكتورة هي بمثابة تخويف وزرع الخوف مثل ما كان الأمر عليه أيام “الحيوط لها ودنين”
    أو هي بمثابة احباط العزائم بوصفها للمخزن الحالي بأنه هو الكل في الكل

  • اسلامي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:26

    حوار رائع و كل مندس يعارض ما جاء فيه انما هو من أدناب المخزن.
    تحليل من العيار التقيل ولي أمتلة حية في مجال اقتصاد الريع تبين أن تفقير الشعب ممنهج و الخطة لتكريس هذا الاتجاه محكمة..و لكن المكان لا يسع لذلك.
    نطالب بالمزيد

  • Hassan Swaada
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:10

    Noureddine n’a dit que la vérité amère d’une société où seulemnt les riches et les lèche-bottes du pouvoir qui jouissent de la citoyennetjusqu’à ce que le pouvoir les répudie et les fait tomber dans les ténébres de l’oubli, l’exemple de Basi et de tant d’autres est edident à ce propos.
    Les marocains doivent savoir que la citoyenneté est un droit comme tous les autres que ne s’acuiert que par la lutte comme c’était arrivé en france et dans d’autres pays démocratiques.
    Il semble que les marocains ont donné tous les pouvoirs au roi pour les gérrer comme bon lui semble. Il est temps pour se rebeller conntre ce pouvoir tyranique qui les domine et les assujetit chauqe jour comme si le Maroc était sa ferme et que juste vivre dans ce pays, pour eux,malgré la pauvreté, la répression et l’humiliation est un privilège. la monarchie est la’ntidote de la démocratie.

  • حسن ع
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:22

    هذه القراءة التي قامت بها هذه الدكتورة للواقع السياسي المغربي هي قراءة تبسيطية سطحية انفعالية نقضي كل وقت نسمع مثلها في المقاهي والشوارع وفي كل مكان حتى عند الحلاق وفي سيارة الأجرة، وهذا دليل على أن التحليل عامي وليس علمي، وأسال هذه الدكتورة هل توجد ديمقراطية في العالم ليس لها نظام يحميها، أعرف أن نموذجك في الديمقراطية سيكون هو النموذج الأمريكي ، فهل ما تفعله أمريكا بالعالم وخاصة العربي يكون محل إجماع الشعوب، ألم يدع بوش في يوم ما يوم جوبه بمعارضة شديدة أثناء غزوه للعراق بأنه يطبق تعاليم السماء، فرجع للاتكاء على الدين لارتكاب جرائمه، ألا تعلمي ياسيدتي بأن كل الدول لها نظام استخباراتي وأمني وعسكري ، أم تؤمنين بالجمهورية الأفلاطونية، بصراحة تحليلك جعلني أشك في أنك كنت تحضرين دروسك في المدرجات، أستشف فيه ثقافة حلقيات الثمانينات والتسعينات، الأمور تغيرت ياهند وما كان يعرفه أشباه المثقفين أصبح يعرفه كل العوام، لما سئلت عن علال الفاسي لم تذكري إلا الفصل 19 ودار بريشة،هذا ما يذكره أجلاف اليساريين عن الرجل ظلما وبهتانا، نسيت مقاومته ومنفاه وكتبه وشعره،ونسيت أنك بذلك تبخسين الناس أشياءهم، لا فرق في ثقافتنا بين أن نكون رعايا ملكناومواطنين، الخوف كل الخوف من أن يصبح بعضنا عملاء أومحميون يستقوون على دولتهم بالأجنبي،وتلك قصة أخرى.

  • mraissam
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:04

    je te felicite DR , merci pour tous ce que tu as dis , les marocains sont kamounien , ils ont l ignorance dans la societe , donc , ca merrite pas lire les commentaires des ignorants et des gens qui n ont meme pas de valeur pour eux !!! comme le num 8 a dit : on preferes d etres des animeaux qu etre des humans
    well 🙂
    c domage , mais possible ce ce qu il faut pour els marocains car ils merritent pas une liberte chez eux. c possible , tout est possible au maroc , les animaux
    Bowasa dial yedine …. tu attends quoi de leurs part ? 🙂 pfff

  • هند عروب +ندية ياسين
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:14

    أرجو ألا يفهم العنوان بأنه تقليل من قيمة الرجل
    لكن ما لفت انتباهي هو شجاعة المرأة المغربية رغم ما تعانيه من التحقير والتهميش في الثقافة المجتمعية ناهيك عن طغيان الذكورة وما رافقها من عادات وتقاليد ما أنزل الله بها من سلطان
    صحيح المرأة تتحمل قسطا من ذلك من حيث المسؤولية والرجل أيضا مرغم على تصرفاته التي توارثها عبر الأجيال فكلا الجنسين مرغ وجهه بالتراب من قبل المخزن ..
    من هو المخزن ؟؟
    نريد من الدكتورة أن تكون صريحة كما فعلت ندية ياسين التي تحاكم حاليا على تمردها على المخزن
    الدكتورة بأمريكا تعيش عند حراس المخزن
    فهلا رجعت لنتابع محاكماتها هي أيضا
    أم أن المخزن بدأ يفتح الباب للتعبير عن الآراء المخالفة بهذه القوة وذلك قصد مخزنة الحوار الخفي
    الدائر بين أبناء الشعب…

  • قارئة غيورة على بلد-ها و ملكها
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:12

    أختي هند
    أقول لك الله يرحم أيامنا سوية في اتوبيس واحد و سندويش مشترك و ستظلين كما كنت الطفلة المدللة لأستاذك المهدي المنجرة و راعية لطرحه الفكري و سنظل نحن رعايا أوفياء لملكنا

  • صفاء
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:26

    بغيت نعرف علاش فاش تاينوض شي واحد يهدر بطريقة واضحة و صريحة كلشي تاينوض ينتاقد فيه
    ديرو بحالها حتى نتوما و وريونا حنت يديكم
    بصراحة هذا أحسن مقال قريتو في هسبريسو دكتورة فعلا متمكنة
    عندي بعض الملاحظات:
    المشكل ماشي في المخزن المشكل فينا حنا كشعب ولفنا الخضوع و الخنوع و الحل كيف ما قالت الدكتورة هو التضامن
    أما اعتمادها على مرجعيات عندها علاقة بالثورات الاوروبية في القرن 19 فتانظن أنها ماشي بغات دير إسقاط علينا و لكن بغات تقول باللي الشعب فاش تادوز عليه في الصراعات مع الطبقات المجتمعية و الثورات عااااد تايعرف بقيمة المواطنة.. بحال أروبا اللي حتى هي كانت عايشة تحت رحمة صكوك الغفران
    و مثال آخر واخا غادي نبعد شوية اللي هو اليابان
    شخصيا تانعتاقد ان اليابان مكانتش غادا توصل لهاد التطور الاقتصادي و المجتمعي و احترام الانسان كإنسان أولا و كمواطن ثانيا لو مدازتش عليها في الحرب
    ملاحظتي الاخيرة للدكتورة هند
    فعلا حنا محتاجين ناس مثقفين بحالك و لكن يا ريت لو تجي للمغرب و تحطي ايديك على الجرج ماشي تبقاي تتهدري من امريكا ولا غيرها
    لأننا كلنا تانعرفو نهدرو المشكل عندنا في هامش الحرية و الخوف اللي رضعناه من صغرنا
    تحياتي ليك و لكل مغربي حر

  • صفاء
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:16

    نسيت ما نقول باللي المغاربة مزالين ماعندهوم عقلية قابلة لاحتواء الديموقراطية ديال بالصح
    لأنه دابا كاين الزيار واخا هكاك تتلقا شي مقاتل مع شي مكاينش وحدة
    الامازيغ تايقولو هكا و العرب تايقولو هكا و اللي مانعرف منين تايقولو هكا
    هذا هو مشكلنا
    حنا كلنا مغاربا و في عوض مانبقاو ندابزو بديك العصبية القبلية اللي راكوم تشوفو نتائجعا في العراق نبداو من راسنا و نتضامنو
    يد الله مع الجماعة

  • المرأة المغربية
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:18

    جمانة لا تستهزئي بشهادة السيدة هند العلمية، المرأة المغربية معروف عنها الكد و الإجتهاد و تبوؤ المراكز، بالتالي ليس غريبا ألا تجدوا مثلها في العالم النسوي العربي لأنها ببساطة لا تمت للعروبة بصلة فلا تعربوها هي الأخرى، المشارقة و الخليجيون و معرَّبوا المغرب لا يجدون حرجا و لم يخجلوا يوما بجعل كل ما هو مغربي عربي فنانوا المغرب عرب و أبطاله الرياضيين و بالأمس فلاسفته كابن خلدون و أبطاله التاريخيون كطارق بن زياد… الكل عرب! سئمنا كذبا فهلا رحمتمونا؟
    أتفق مع السيدة هند في أمور و أختلف معها في أخرى و الخلاف أمر حيوي في بلد يحبو بعد ديمقراطيا، سيدتي الفاضلة هل يمكننا الإيمان بجمهورية مغربية؟ من سيتزعمها؟ أي دستور ستعتمد؟ أي مبادئ كونية ستؤمن بها؟ أي رؤية مستقبلية ستهدف لتحقيقها و أي جديد ستتحفنا به في مغرب ممزق فكريا بين أعراف بالية مستوردة بما فيها إيديولوجية عفا عنها الزمن، و انفتاح على الغرب تمنينا أن يكون انفتاحا حضاريا و علميا فالغرب أقرب إلينا من الشرق المخدَّر؟
    الملكية تحمي البلد من الماضويين العائدين من القرون الخوالي الحالمين بالخلافة و المهدي و شتى البدع، الملكية رمز وحدة، وحدة قد تتفكك و تتلاشى إن لم تسرع في لملمة الجرح الهوياتي في بعده اللغوي و الوجودي هذا إذا أُريد لها أن تُنصَف تاريخيا و يُشهَد لها بالعدل.
    دولة حق و قانون، ديموقراطية، حداثة، سياسة قرب، تنمية… هاته القيم لا يمكن لدستور يحمل كذبة تاريخة في فصل بين فصوله أن يحققها، مادام المغرب عضو في الجامعة العربية و ما دامت لغة قريش لغة رسمية، ما دامت أغلبية الشعب محقرة فالمغرب ديموقراطي بامتياز!!!!!!
    Merci HESPRESS

  • محمد ايوب
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:20

    لم يسبق ان قرأت لهذه الباحثة الشابة من قبل، وساعمل على تدارك هذا الامر قريبا ان شاء الله لانني وجدت في محتوى كلامها امورا جدية وتحليلا مفيدا لاوضاعنا…وعملها باحدى ارقى الجامعات الامريكية دليل على تمكنها من الامور التي تهم دراساتها….وقد اعجبني استدلالها بابيات شاعر الحكماء وحكيم الشعراء مالئ الدنيا وشاغل الناس: الشاعر الكبير ابوالطيب المتنبي رغم ان هناك خطا في البيت الذي استشهدت به وهو:”وما الدهر الا ….” بينما اوردت هي:”ان الدهر….” وهذا لا يفقد من قيمة ما جاء في حوارها…طرغم انبطاحكم ساصنع حزبيط هكذا اوردت الدكتورة هذه العبارة في حوارها لتعبر بها عن واقع مرير في علاقة المخزن بما يسمى بالاحزاب السياسية التي تتسابق في الانبطاح له من غير قيد ولا شرط…ان آراء الدكتورة لها قيمة بينة، سواء اتفقنا نعها او اختلفنا… ورايها في الحكم عندنا يبقى قابلا للنقاش والاخذ والرد لانها ربما تقيس الامور على واقع الغرب الذي اختلف ويختلف عن واقعنا نحن:ماضيا وحاضرا، ثقافة ودينا،تقدما وتخلفا… لا يهم ان تكون الدكتورة تنتمي الى اسم عائلة بارزة ذات منصب وجاه، بل المهم والاهم هو مناقشة ما تدلي به من افكار وتعبر عنه من مواقف… وكم يكون جميلا الابتعاد عن تناول امور شخصية عند مناقشة باحث ما…

  • raul
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:24

    لقد عبرت الاخت عن مجموعة من الاراء الشجاعة وقد دعمتها بتحاليل نافدة غير انه ينبغي الاشارة الى ملاحظتين الاولئ تعلق بمسالة عدم موت المخزن حيث ان المخزن ما زال قائما غير انه لم تعد سيطرته سافرة علي الاعلام المكتوب كما في الماضي.ثا نيا مسالة المهرجانات التي طرحتها الاخت كما لو ان اموالها هي الوحيدة التي تخرج من جيوب المواطنين لذلك وجب الاستدلال بامثلة اخرى وليس دغدغة مشاعر بعض التيارات البارعة في استغلال هذه المواقف.

  • مشاكس
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:22

    وماذا بعد ايتها الدكنورة الفاضلة ، جيد ان نحلل طبيعة النظام السياسي المغربي ، ان نتحدث عن المخزن الذي وللإشارة لا زال قائما ليس واقعا ولكن في ذهن الباحثين في العلوم السياسية ، عندما كنت طالبا بالجامعة كنت استغرب للعد الهائل من الأبحاث حول الآحزاب السياسية المغربية ، وظاهرة الإنشقاق ، ووو حتى بدى لي انه صافي كلشي تكلم ف كلشي ههه ، نفس الأبحاث نفس المواضيع ، نفس المراجع ، حتى اصبحت شعبة العلوم السياسية بالجامعة المغربية مادة معرفية تمكنك من الحصول على اعلى الشهادات دونما تعب او مشقة بحث ، وقد كنت ادعو وانا طالب بضررة الزام الطالب ببحث ميداني ، بدل الإستعانة بالكتب والمجلات وو واخيرا الإنترنيت مع تقنية نسخ-لصق ، يا سيدتي الفاضلة المشكل ليس في تفكيك بنية النظام السياسي المغربي ، لا ديموقراطية لا مجتمع مدني لا احزاب ن لا شعب حتى ، وفقا للمفاهيم ، جيد وماذا بعد اتمنى من الباحثين ان ينكبوا على التفكير في بدائل ، تقديم اقتراحات ، وضع استراتيجيات عمل على المستوي القريب ، المتوسط والبعيد ، ملاحظة اخيرة بالنسبة للأستاذ عبد الله العروي ، وان يكن يا دكتورة قد امتدح الحسن الثاني رحمه الله ، ما علاقة ذلك بالإنتجات الفكرية للأستاذ عبد الله العروي ، ما المشكل اذن ان يستفيذ حتى من النظام الذي تسميه مخزن ، بالنسبة لي لا مشكل العروي مفكر كبير له مكانته العلمية هيهات ان نتقدي فكر العروي فانت في سنواتك الأولى من البحث والتحصيل ، لم افهم حقيقة هل هو نقدلفكره ام طعن في شخصه ، بالمناسبة قرات عن مفهوم المثقف ـ اشكالية المثقف ، الذين يكتبون عن المثقف هم المثقفون ، يا دكتورة هل المثقف هو الذي يقدم نفسه قربانا للتغيير ، هل المثقف هو الذي يعرض جسده للجلد من اجل فكرة ، هل كبار المثقفين هو من قادوا الثورات عبر العصور مجرد اسئلة

  • Marwan
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:24

    quand on lit des articles pareils on se dit vraiment que le Maroc n’a pas encore commencé son histoire et que le pire est à venir. Que dieu sauve le Maroc et les marocains. Allah o ma hfadna ya rab.

  • comment
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:28

    j’ai apprécié beaucoup qu’il y ait parmi nous une élite intellectuelle qui pense de cette manière ouverte et réaliste.
    je partage mon avis avec l’auteur de l’article sur ces réalité de notre systéme marocain, je profite de l’occasion pour m’adresser à la junte culturelle marocaine dans les radios/televisions, la presse, les séminaires : vous devez avoir honte sauvez l’histoire de ce pays

  • ادموح
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:30

    انها ليست شجاعة . ولكنه تهور وقلة تجربة .وتعتقد ان بناء الدولة وتسييرها . هو كقراءة
    الكتب وقصاصات الجرائد والمجلات
    – يبدو ياهند انك بعيدة كل البعد عن الواقع . وانك تعيشين
    في خلوة نظرية . انتهينا من
    ذلك الزمان وصيحات الكلام الطنان .

  • marocain revolutionaire
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:32

    هنيئا لنا بهذا الحوار الذي سيكون شرارة الثورة التي ستؤدي إلى التغيير على جميع المستويات إن شاء الله.
    وشكرا لك أختي هند على هذا الموضوع الذي لم ولا ولن يناقش لأن هذا (مقدس من المقدسات).
    شكراً.

  • rachid oujdi
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:34

    لاول مرة أزيد من 100تعليق للزوار هيسپريس على هادا الحوار مع الدكتورة هند لانه حوار في محله وإلا ماكان كل هادا الاعجاب بهده الدكتورة الشجاعة أنا حاصل على الدكتوراة كذلك وفرحت غاية الفرح لدفاعها على المعطلين شكرا لك ومزيد من العطاء

  • الطالبي ابراهيم
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:36

    الحوار و الصدق يقال كان عبارة عن أكلة دسمة يمكنها أن تشبع كل جياع العالم الذين يعانون بسبب بطون الحرام العالميين، أما الديسير فهو هذه التعاليق التي قرأتها أيضا وتنقسم لفاكهتين عفوا لقسمين، أذناب المخزن الذين يقللون من شأن الحوار و من ضيفته، و مغاربة أحرار ضموا صوتهم لصوت الضيفة و أضافوا من عندهم أيضا. هذه هي الديمقراطية و لكن فقط على موقع هسبرس و ليس في المغرب. الملاحظ هو أن الذين دافعوا عن المخزن قاموا فقط بكتابة خربشات فارغة ترتد على وجوههم، هذا إن كانت لديهم وجوه، أما باقي الكتابات فقد بحق فاضحة لا تحتاج لتحاليل و لا تعقيبات من طرف أصحاب الفز الذين تقافزوا بطريقة مضحكة و مخجلة في نفس الوقت. و لكن ما العمل في بلاد نعام أسي وي سيدي وخا للا بدلا من نعم أخي نعم أختي. المخزن يريد أن تبقى عبارات و مظاهر العبودية متجلية في المشهد المجتمعي. نحن من آدم و آدم من تراب و لا فضل لأحد على الآخر إلا بالتقوى، فاتقوا الله يا من تريدون أن يعيش المغاربة كعبيد في زي رعايا بدل أن يعيشوا كمواطنين إخوة في الدين. أنشر يا ناشر جزاك الله خيرا.

  • inject
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:38

    ماهده المبالغة ونكران الجميل وهدا التكبرهل جزاء الاحسان…………..اما موصوع البطالة ليس هدا سوى استمالة الشعب لانه مشكل الساعةاختي لا تلبسي لباس مغناطيسي يجرك نحو الباب الحديديمع الاسف قد بدل بخشبي لايسمع لرنات متل ما تحاكيهفانه يغض النظر لانه انساني ومتسامح لو بقي المخزنلطنطن الباب الحديدي على راسك وشاهدت النجوم في السماء اختي اعترفي بخير هده البلاد واهلها عليك فالاعتراف فضيلة………..

  • med simba
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:50

    قالو زمان:المخزن مشي طفلل . الموضوع قديم والكل يعرف ان المخزن يتحكم في الصغيرة والكبيرة لضمان الاستقرارالامني بغض النضر على من يحكم من. حتى لكلب في البادية يعرف الدرك ولا ينبح عليهم.
    اما الدكتورة في السياسة فمن حقها ان تكون طموحة .

  • مراقب المنتديات
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:46

    هذا الكلام قديم وليس جديد وسمعناه منذ زمن بعيد…
    عندما يستوي المغاربة كلهم ويتعقلون ويومنون بالمؤسسات وينزعوا عنهم العنصرية والشوفينية وحتى القبلية ويومنون بمغرب واحد للجميع، عندئد ستعمل المؤسسات وفق الآليات المعروفة…
    الآن هناك بوزبال وأبناء عمومته يعرقل أي تنمية في المجال السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي …
    بوزبال أمي ويرفض أن يخرج من الجهل وحتى أولاده الذين تعلموا لازالوا يحملون أفكار بوزبال..
    هل تعتقد أننا انجليز أو يابانيين؟ نحن بوزبال يلزمنا الدكتاتورية لنتعلم “صحا” الأدب والنظافة والمعقول..
    لماذا يتحرك جلالة الملك في كل المدن وضواحيها يدشن المشاريع ويتتبعها؟ لأن المسؤولين المركزيين والمحليين “شفارة” وما فيهم نفس ولا وطنية ويبحثون عن المال ومن بعدي الطوفان…
    الملك له مسؤولية على عاتقه وهي المحافظة على الوحدة الوطنية التي يتربص بها الأعداء من كل جانب ويسعون الى تفتيت هذا البلد الى دويلات “غير ما وصلهم جهد”..هل تعتقدون أنه سيسلم مصير بلاد الى الشفارة..المغاربة أغلبيتهم شفارة وتريكة الشفارة وأوباش..وخليونا من الهدرة المنمقة ديال المنتديات..
    هذه”الباحثة” عليها أن تنخرط في العمل السياسي وتناضل من أجل أفكارها وتصبح برلمانية وتسمع صوتها كما تريد..ربما غير مسجلة في اللوائح الانتخابية..
    المغرب بلد فقير ومتخلف ولو أتيت له بالحكومة اليابانية لن تخرجه من هذه الوضعية..وستجمع حقائبها بعد شهر لأنها لن تجد مع من تعمل…
    جميع الحرفيين ليس لهم غرام من المعقول والعمال لا يعملون باخلاص في سبيل الجودة والرفع من الانتاج لتربح الشركة وتتقوى ..المغاربة يسيرون البلديات ولا يعملون باخلاص..الاجتماعات الخاوية والسرقة والكسل..
    لهلا يخطينا جلالة الملك حتى لا يصبح المغرب أضحوكة أكثر..
    الرجل يعمل أكثر من جميع رؤساء الدول..هل يكره أن يكون ملكا على السويديينظ أو الهولنديين؟ سيريحونه من المشاكل وسيعيش ملكا بالفعل..دون تعب..ولكن بره الله ببوزبال.

  • ليلى
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:40

    شكرا لك يا هند على هذا الحوارالشيق، رؤيا ثاقبة، وذكاء حاد ( كلنا نسينا محرقة عمال الدارالبيضاء) . ربما قد تكوني تجنبتي الحديث( أو نسيتي )عن وظيفة مهمة للمخزن تجعل القطيع من أذل خلق الله :
    جدي مات فقيرا لأنه قاوم الاستعمار
    أبي قضى في منجم الفحم
    أمي ليست زانية
    ولا أنا رضيت أن أكون باغية
    السائح عاد
    ابن الجار شاد
    المخزن قواد

  • محمد
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:52

    أليس العرب كلهم رعايا حكامهم؟ أليس تجويع و قهر الشعوب العربية من سمات الأنظمة العربية ؟ ألسنا في المغرب لا أحسن و لا أسوأ حال من جيراننا إلى سابع جار؟ ما الفرق بين الملك والرئيس والزعيم العربي؟ هل يفصح لنا أحدهم عن ميزانية القصور و الّازِمِنُّ؟ أليس الخوض في صحة الحاكم لعب بالنار؟ لكن في المقابل ألسنا نحن من اسْتُخْفِفْنا فأطعنا؟ وأُرْهِبنا فركعنا؟ أليست مباراة كرة القدم كافية لقرع طبول الحرب؟ أليس تسليط هؤلاء علينا من تقصيرنا؟

  • عمر لمباركي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:48

    قرأت تعليقك رقم 24 فلم أريد الرد فالمسألة تبقى وجهة نظر وحسب قولك فنحن ديمقراطيون أو إن صح التعبير ممخزنون. لكن بعد أن أفصحت عن نفسك وعرفنا الآن أنك مهندس، وولجت المهنة في ظروف اتسمت بالصرامة والإنظباط( لا أعرف عن أي عهد أو فترة تتكلم) فإنه حز بنفسي مستوى التعليم الذي وصلت إليه مدارس المهندسين التي أصبحت تفرخ أمثالك، ألا ترى يا مثقف بأننا زبالة العالم؟ تقول أن المخزن لم يرتكب جرائم جماعية؟ وهذا يدل على أنك لم تقرأ سوى دروس التاريخ في مدرسة المهندسين؟ وماذا تسمي نزوح أكثر من 5 ملايين مغربي نحو الخارج (5 ملن يعني تهجير دولة بكاملها يامهندس)؟ وماذا تسمي استحواد ابناء الجنرالات وابناء المخزن عموما على 90% من اقتصاد البلاد (أراضي فلاحية خصبة، قطاعات مربحة، ثرواث البحر…) وماذ تسمي السياحة الجنسية، أليست لإدلال الرعية؟
    لو كما تزعم تقرأ كثيرا لكنت قرأت مثلا على هسبرس حوار أجراه مصطفى حيران مع أحد ابناء الحسن الثاني وهو هشام المنذري، وهو شاهد من أهلها، أو كنت تقرأ مثلا مذكرات احمد المرزوقي أو المرحوم محمد الرايس. نهى الرسول (ص) عن الكذب و الباطل والزور، قل الحق وإن كنت متمخزن أكثر من المخزن لأنه أهداء وظيفة مهندس، فاسكت إنك بكلامك الساقط تسب كل من ماتوا ظلما في هذا البلد

  • مواطن
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:50

    ما بال هذه الفتاه تتحدث بحقد و كره على المغرب ؟ انها لا تستحق تلك الشواهد للأنها كريهة للمغرب . هل تعلم لمذا ؟ للأن المغرب بلد جد متواضع أو فقير هل تعلم لمذا ؟ للأن المغرب يعتمد على الطماطم و البطاطس و البصل…. و في المغرب بفضل هذا و القروض الممنوحة لنا و الضرائب فإننا نتعامل بالملايير التي تصرف حسب القوانين لكن هذا لا يكفي.. بينما الجزائر و باقي الدول يحفرون حفرة… ويصعد لهم بترول و غاز و لديهم شركات اقتصادية جد قوية.. و الدليل أنهم ليسوا مثلنا… للأننا في المغرب نتعامل بالملايير لكن في دول العالم يتعاملون بالتريليون ! و أنت رأيت بكم تباع حقوق البث للكرة في الجزيرة الرياضية ! العالم لم يعد يحسب المال بالملايين… هذا ما قسّمَ لنا الله سبحانه و تعالى و الحمد لله … بفضل جهود الدولة قضي على دور الصفيح و ارتفعت أجور الموظفين ( للأنني كذلك موظف ) و أصبحنا نرى مهرجانات لتغيير جو المنزل…. ولكن الطريق جد جد طويل ولزم الجهد و الصبر و المال.. لكن إلى حد الآن الحمد لله أما هذه المرأة فهي كريهة جدّا و حقودة و الدليل في تحليلها للجهوية الموسعة ! قامت بشرح هذا النظام قبل أن يولد و تعطى ثماره… و كذلك قضية هيكلة الحقل الديني و التصوف و كل شيئ تتحدث فيه بشؤم … للأنها هي التي أخرجت آدم من الجنة…

  • الدكالي بلد آخر
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:54

    ماكان الطرطوشي يوما خادما للسلطان على حساب الشعب ، وهذا قليل من كلامه ((هذه بعض النصوص في الفقه السياسي عند الإمام أبوبكر محمد بن الوليد الطرطوشي
    قال : في تفقد الرعية واستبدال من لايصلح لخدمة الشعب
    ((: ينبغي للملك أن يتفقد جنوده، كتفقد صاحب البستان بستانه، في قلع ما لا ينفع من العشب، ومع ذلك يضر بالنبات النافع.))
    وقال في الملك (الخلافة ) : أشرف منازل الآدميين النبوة، ثم الخلافة، ثم الوزارة.
    وقال إن موقع الوزير مع المملكة كموقع المرآة من البصر، كما أن من لم يكن له وزير لا يعلم محاسن دولته وعيوبها. ثم قال وكما أن المرآة لا تريك وجهك إلا بصفاء جوهرها ونقائها من الصدأ،كذلك الوزير لا يكمل أمره إلا بجودة عقله ونقاء قلبه.
    وقال في موضوع استشراء الظلم في المملكة ،الظالم حين يتجبر ((يصبح كمثل الحوت في الماء يبتلع الكبير والصغير.))
    نصيحته للملوك والوزراء
    اتجه الإمام الطرطوشي رحمه الله من الإسكندرية إلى القاهرة لينصح حاكم البلاد الفاطمية الوزير الفضل بن بدر الجمالي إذ كان الجمالي ظالما مستبدا بشعبه. فكان مما قاله لهذا الوزير «واعلم أن هذا الملك الذي أصبحت فيه إنما صار إليك بموت من كان قبلك، وهو خارج عن يديك مثل ما صار إليك؛ فاتق الله فيما حولك من هذه الأمة، فإن الله سائلك عن النقير والقطمير والفتيل، وقد جاء في القرآن: ( “فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون ) من مؤلفاته
    • سراج الملوك
    • مختصر تفسير الثعالبي
    • شرح لرسالة الشيخ ابن أبي زيد القيرواني
    • الكتاب الكبير في مسائل الخلاف
    • كتاب الفتن
    • كتاب الحوادث والبدع.
    • وفاته
    • توفي الإمام أبوبكرالطرطوشي في 26 من جمادى الأولى 520 هـ = 20 من يونيو 1127م) وهو في التاسعة والستين من عمره. رحمه الله رحمة واسعة ،ولحقنا به مسلمين
    • وأرجو من الأخ الناشر أن ينشر بلا تأخير رجاء رجاء

  • عمر لمباركي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:38

    أولا تكلم عن نفسك فقط أن تكون قن عند أعظم ملك فهذا شيئ يخصك ، أما أنا لا أرضى أكون كذلك لا عند سيدك ولا عن الآخر ، ولا أعرف لمذا أقحمت الآخر في تعليقك فهم أبناء عم وراه غير تيضحك على الأقنان راه مابيناتهم غير الخير.
    ثانيا ماذا يعني الحياد؟ فأولا الدكتورة ليست بدراسة ظاهرة تلزمها الحياد فهي تحلل لك ياقن الطريقة التي سُلِبتْ بها حريتك، وهل إذا رأيت ظلم أو حالة شادة في مجتمع ما ستبقى محايد يعني متفرج يعني ساكت عن الحق يعني شيطان. هي قالت علانة ما يفكر فيه اصحاب الشوارب في الخفاء وهي حرة. أنت فضلت أن تكون رعية أي قن فأنت لست حر

  • Abdou الأصلي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:40

    صراحة تعتبر هند من أحسن من شخص الحالة المخزنية مع الشعب، الشعب يعامل كعبيد لا قيمة لهم، بالأمس رأينا حالة صيادي الأسماك تصعب على الكافر، المخزن باع البحر بأسماكه إلى أوربا وترك هؤلاء المساكين يسافرون مئات الكيلومترات لعلهم يجدون أسماكا أفلتت من شبكات الأوروبيين، والمعطلون أحرقوا أنفسهم فما كان من المخزن إلا أن استدعى أهل الغناء والرقص فأنفق عليهم بسخاء، ونواب الشعب لم يسمع لهم حسا ولا ركزا، فلم يستنكروا على المخزن سفاهته، ولم يستجوب أحد منهم شركات التلفون التي أسعارها هي الأغلى في العالم.

  • مغربي جدا
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:42

    الحمد لله وكفى، وصلاة وسلاما على من إصطفى، وبعد،
    بعد قرائتي لهذا الحوار الجيد إلى حد ما، دورت الأمور في رأسي ومكثت أحدث بها نفسي : يا ترى؟ هل المخزن هو وحده المسؤول عن تردي الأوضاع وإستفراد الطغيان والظلم والإستبداد و الفقر والجهل والأمية بالمغرب؟ نعم، لا شك أن للمخزن اليد الطولى في هذا. ثم من هو المخزن؟ المخزن مكون من ناس مغاربة، مسلمين، عربا وأمازيغ، ممرضين وأطباء وجنودوعلماء وأساتذة وشرطة ودركيين وشيوخ ومقدمين وقواد وعمال ووو… فهؤلاء الناس يقول لهم الناس أنهم مخزن أو مع المخزن. إذن المخزن هو مغربي بالدرجة الأولى، هو إفراز للفكر المغربي وللثقافة المغربية التي ما زالت في الحضيض تراوح مكانها. المخزن متعالي…نعم! ولكن المقدم متعالي! الممرضة متعالية! الأستاذ متعجرف! الجندي منفخ! الشرطي أكال لأموال الناس! الدكتور والطبيب والأستاذ في أبراجهم! لا يبذلون ما أتاهم الله للناس! كم عندنا من أستاذ للغة العربية في كل مدينة وفي كل قرية؟ وبالمقابل : كم هناك ممن تطوع منهم لتعليم الناس، غير التلاميذ. وقس على ذلك كل المهن …هذه الدعارة في الشوارع، و هذا المسخ في التلفزة والراديو، وهذه المهرجانات التي يدعى إليها اللواطيون …هل كانت فعلا لتكون لو أدى المعلم والأستاذ والطبيب والدكتور والشرطي واجبه بشرف وأفرغ جهده وفكره، بما يقتظيه دينه الإسلامي، في ذللك؟ هل أدى العالم، الذي يتقاضى أجرا من جيب الشعب، دوره فعلا، بما يفرضه عليه الله من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وقوله كلمة الحق عند السلطان، ونصيحته، لا ممالئته، وتملقه، وتركه على عجره وبجره؟ ألا يجب على “العلماء” إبداء مواقف صلبة وشجاعة إبتغاء مرضاة الله؟ أليس عيبا عليهم أن يسكتوا وتتكلم آنسة سافرة متبرجة؟ ثم أين هؤلاء العلماء الحليقي اللحين والذين لا نراهم إلا في رمضان والمولد النبوي؟

  • مغربي جدا
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:42

    …إذن! المغرب، أو على الأصح مثقفوه و أساتذته ودكاترته وأطباؤه ومهندسوه وعلماؤه ومعلموه و طلبته وووو يستحقون هذا المخزن…ولو قاموا بواجبهم الأخلاقي والديني لأستحقوا مخزنا من طراز آخر ولأستحقوا دستورا من طراز آخر…يسطر فيه حقا أن القرآن والسنة هي دستورنا، وبذلك يمنع بالقانون شرب الخمر وفتح محلاته ،والزنا وتجريمه،و أن يحرم الربا جملة وتفصيلا و بذلك لن نأخذ ديونا بفوائد خيالية من البنك الدولي وبالتالي لن يستطيع فرض المناهج التعليمية علينا وإبتزازنا بجدولة الديون! ونجعل الزكاة بديلا ربانيا مباركا …. وأن الحاكم لا تحل له التجارة والإستثمارو إحتكار ثلثي البورصة إضافة إلى الحكم إقتداأً بالخلفاء الراشدين. إذن الحل سهل! والبرنامج موجود! يبقى الرجوع إالله والإنابة إليه وليس الحل عند علماني منسلخ أو إشتراكي يساري تجاوزه الزمن ولا صوفي خرافي متمسكن إلى أن يصير متمكن!ولا عند ولا عند دكتورة ، وإن كانت مسلمة، سافرة متبرجة ناقلة لأوطروحات الفرنجة! وهل الخوخ يداوي الناس إذا لم يداوي نفسه؟ الحل الذي يدعو إليه كل مسلم هو إتباع كتاب الله وسنة نبيه الصالحة، رغم أنوف المستكبرين، في كل زمان ومكان وفي كل عصر ومصر. إنتهى!

  • لموفتيش
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:44

    امراة ذكية حقا,موضوع مثير, تقريبا كل ماقالته منطقي ويكاد القارئ يجزم ببراءته كبراءة الذئب من دم ابن يعقوب, ولكن يبدو جليا انك ومن يسمون انفسهم مثقفو المغرب, باختلاف تياراتهم انكم لا تاتون بجديد يذكر ,فايديولوجياتكم هي التبعية ودبلجة المفاهيم الغربية ثم تبنيها فالتطبيل لها, لا ادري ان كان عن قصد ام هي مجرد مصادفة دائما,انا لازلت لم افهم بعد التالي: هل كل من قرئ كتابا او مئة كتاب يسمى مثقف بغض النظرعن نوعية واية كتب ؟ كتب الالحاد و الماسونية الكافرة؟اين هي مبادئكم او بالاحرى قرانكم,كنت ساكون لك مصفقا لوان اسس ايديولجيتك هي كتاب الله و سنة رسوله صلي الله عليه وسلم,للاسف خاب الظن فيك,فلا فرق بينك وبين المتفيقهون ولا اسميهم المثقفين الذين باعوا مبادئ الحداثة والديموقراطية{ان هي الا اسماء سميتموها انتم واباؤكم ماانزل الله بها من سلطان} والعلمانية الكافرة من اجل منصب او اجر فانت ايضابعت الاخلاق والقيم ولكن بلا اجر اقسم بالله انه لا خير فيكم مالم تتركوا العلمانية التي تعزل الشرع والدين عن الحياة العامة والخاصة ايضا,وتعودوا الى المبادئ الكاملة لملة ابيكم ابراهيم حنيفا وماكان من المشركين………..

  • amine
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:44

    la caravane avance et les chiens aboient pour moi sous le regne de sm mohamed 6 que DIEU le protége le maroc avance progresse un taux de croissance beaucoup supérieur que celui de lalgerie pays petrolier dont les recettes sont épargnées aux états unis le pouvoir algerien senrichit et le peuple senfuit vive mon pays le maroc jajoute que je ne suis pas le makhzen ou la dst je suis simplement un citoyen marocain fier de ma marocanité jajoute aussi que je viens de regagner mon pays car jétais immigrant au canada merci dafficher mes commentaires

  • Marocain a l etranger
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:52

    j ai rien contre le Roi mais contre sa politique (son pouvoir absolut!)
    par contre Mr Khaled Naciri dit dans (LE DROIT CONSTITUTIONNEL MAROCAIN OU LA MATURATION PROGRESSIVE
    D’UN SYSTEME EVOLUTIF) que:qu il ne s’agit pourtant ni d’un bric-à-brac hétérogène, ni d’un régime totalement sui-généris et ésotérique,pour moi tout c est du bla..bla..il nous dit que ce systeme est evolutif alor qui dit au Roi de laisser Le pouvoir judiciaire exercé ces droits exp: tribunaux indépendants, et en dernière instance, par la Cour suprême et la
    Cour administrative suprême ainsi Le pouvoir législatif par le Parlement, qui exerce également le droit de décision en matière de finances de
    l’État
    publiez svp!
    salam

  • الراعي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:54

    السلام عليكم.
    و الله إن الدكتورة السيدة هند لكان مقالها خير من ألف تعليق فارغ المحتوى تدميري لكل عمل بناء و هدا ليس بغريب عنا نحن العرب لو كان كاتب المقال فرنسيا لمدحناه و اتنينا عليه. المهم مقال رائع تحليل أكاديمي مبسط جميل لي فقط طلب من السيدة الدكتورة هل ممكن أن تنشري لنا إن أمكن دلك حلولا تقريبية للحالة السياسية المغربية و شكرا.

  • NO NAME
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:02

    Quand cette personne parle elle le fait par comparaison à quoi ou à qui? elle compare à d’autre pays bien sûr
    d’où mon étonnement de son analyse bancale si cette femme compare le Maroc à la France le résultat dera nul car la république n’est pas une monarchie est le vocabulaire diffère si elle compare à l’Espagne ou au Danmark ou à la Belgique ou au Norvège ou au Japon ….. elle ne trouvera que le mot”sujet de sa majesté celà n’enlève rien au citoyen mais il lui ajoute un plus
    elle faut que cette personne sache que dans tout les temps dans les monarchies musulmanes une certaine autonomie d’où vient le mot “wali” dont cette personne avant de commencer à nous sortir son analyse bidon aurait mieux fait d’étudier le terrain d’ici et d’ailleur et faire des comparaison qui tiennent la route
    pour terminer je lui conseil de ne pas comparer le Maroc avec des république bananières arabes elle se perdera , j’ajouterais aussi que la France aprés Louix VI à la restauration à eu 3 Roi
    1804-1815 : Napoléon Bonaparte, Premier consul, se proclame Napoléon Ier, empereur des Français le 18 mai 1804.
    1815-1830 : Louis XVIII (1815-1824) puis Charles X (1824-1830) reprennent le titre de roi de France et de Navarre.
    1830-1848 : le prince Louis-Philippe d’Orléans, lieutenant général du Royaume, est proclamé Louis-Philippe Ier, roi des Français le 9 août 1830
    puis il y a eu le Boanparte un gueux qui s’est constituer empreur sous le nom de Napoléon III dans une république soit disant comme on en voit souvent mais ils jouent sur les mots tout simplement
    sujets ou citoyens c’est la même chose ce que cette personne n’a pas compris

  • NO NAME
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:04

    il fallait regarder les manifestations ches les anglais contre le G20 il y a eu des morts il y a eu même un manifestant tué par un policier en pleine rue
    vous idéalisez la grande
    bretagne un peu trop
    même en France la répulique la grande démocratie pendant les manifestations à strasbourg c’est la police qui avait caillassée les manifestants
    c’est des exemples simples il y a pire en europe comme dépassements policiers
    ne soyez pas naïf les dérapages policiers existe partout dans le monde

  • مواطن مغربي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:46

    اول مبدأ على الباحث في علم السياسةان يقتدي به هو “الحياد القيمي”.
    انا ارى ان الباحثة هند عروب ابتعدت في هذا الحوار عن هذا المبدأ،ويبرز ذلك في اجوبتها ذات النزعة الايديولوجية.
    اما بالنسبة لمجلة “وجهة نظر”هي ليست بمجلة علمية “موضوعية”وذلك على حد تعبير استاذ العلوم السياسية “منار السليمي” الذي تبرأمنها رغم كونه كان من احد مؤسيسها.

  • yasamine
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:56

    Je voudrais dire à toux ceux qui se permettent de nous donner des leçons de les garder pour eux
    si Vous voulez critiquer vous n’avez d’abord q’à rendre au Maroc tout ce qu’l a depensé pour vous jusqu’à l’obtention de votre passeport , qui vous permet d’avoir une identité
    sans ce document vous ne seriez pas là à nous parler d’un air hautain, au moins nous qui voulons le bien pour notre patrie nous y travaillons, medecins, professeurs, techniciens hommes et femmes militaires ou civiles nous sommes là. on ne travaille pas un autre peuple qui ne croient pas en nos compétences
    donc pour toux ceux et celles marocains aialleurs, soyez au moins redevables à notre patrie et au lieu de critiquer venez travaillez avec nous main ds la main pour une evolution certaine. mais meme si vos refusez nous sommes là et on ne laissera pas nos futures generations on doit les eduquer les soigner leur permettre une vie meilleurs. si vous etes rien que pour cette vue haitaine rester là où vous etes et taisez vous

  • مواطن يؤدي الضرائب
    الأحد 13 يونيو 2010 - 20:58

    حين يختلط ماهو أكاديمي بما هو سياسي….بين برودة البحث العلمي….وحركية النزوع السياسي…..
    أحيي فيك هذه الجرأة …..وهذا التحليل العميق والمتماسك….والاجابات العفوية….من غير طابوهات….ودون وصاية…..ولاخطوط حمراء…..الامر الذي اصبح نادرا وسط اصحاب الشوارب….الذين يحملون تواريخ من (النضال) على اكتافهم…..واصبحوا اليوم (يقلبون الفيستة) عدة مرات في اليوم….لانهم بكل بساطة….استلذوا حلاوة المخزن….وسلطة المخزن….ورفاهية المخزن.
    اخشى عليك فقط….من ان يتم إغراؤك بالمنصب والامتيازات والحلاوات…..عربون مودة مقابل الصمت.

  • rachid2
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:12

    Comme c’est décevant de voir une femme produit de l’université marocaine en train de parler de son pays de cette manière, c’est très décevant!!! il faut juste voir ce qui se passe autour de ton pays pour réaliser finalement que vous êtes dans un paradis madame l’intellectuelle et docteur !!!. il est vrai qu’on a quelque petits problèmes politiques mais pas au point de décrir le régime marocain de cette manière naïve de quelqu’un isolé de ce monde en plein globalisation!!! le régime actuel est le meilleur régime qui peut changer le maroc comme c’est le cas aujourd’hui. Docteur je vous invite à dresser un bilan de 1999 à 2010 et les chiffres vont sauter sans besoin d’analyse ni d’explication. trop de libérté a bcp d’inconvénients…… un simple citoyen souhaitant voir Mme Hind ARROUB avec une vision positive et de développement pas de destruction. Merci

  • عابر
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:48

    كلام جميل ووجهة نظر تحترم و جرأة قل نظيرهاوصلت حد التواطل على جلالة الملك الشيء الدي وضعك في تناقض صارخ افلا ترين سيدتي الدكتورة أنك تتمتعين بحرية التعبير? هل كنت ستقولين الشيء نفسه أيام البصري? أيام كان المخزن حقا حي يرزق , و إن فعلت هل كنت ستأوين إلى فراشك آمنة? فاين المخزن إدن? لقد مات.
    أنا لاأقول أن المغرب طوى عهد التجاوزات لكن علينا أن نعترف جميعاأن أشياء كتيرة تغيرت فتمهلي سيدتي و اتسمي بقليل من المو ضوعية فأكيد انك ستكونين أروع , ختاما أود تدكيرك أننا نحن المغاربةنحب ملكنالأنه رمز و طنيتناولنا كامل الشرف أن نكون رعاياه الأوفياء.

  • NEUTRE
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:20

    Dans un pays ou plus de 50% de la population est analphabète, ou même les élections les plus insignifiantes du monde (puisque le parlement n’est même pas capable de gouverner ces locaux) sont soumises aux volontés de ceux qui glissent le plus de sous dans les poches des bouffons qui vendent leurs dignités à 50Dh. Dans une société qui n’arrive pas à se défaire des traditions pesantes et oppressantes, qui s’attache à des valeurs biaisées et ridicules à des croyances lamentables (l’exemple de chikh Yassine et de sa pseudo-sainteté défendue par des médecins des ingénieurs et des avocats…)…que pouvons-nous espérer?
    Le seul et unique responsable de la situation socialement économiquement et politiquement désastreuse de notre pays est son peuple!
    Par cette phrase je n’ai nullement l’intention de défendre les dirigeants ni les faux politiciens qui nous gouvernent. Gouverner est un bien joli grand mot pour décrire ce que ces gens font, ils ne nous gouvernent pas, ils nous élèvent comme du bétail! Le troupeau de moutons que nous sommes mérite-t-il mieux? Franchement dites-moi!
    Je n’accuse aucunement ces gens, ils font leur métier d’éleveurs, et nous qui jouons si bien notre rôle de plèbe nous ne méritons pas plus.
    Le jour ou le père de famille n’enverra plus ces filles servir dans les maisons des autres pour quelques bouchées de pain, le jour ou les marocains laisseront de côté leur fainéantise et leur je-m’en-foutisme, le jour nous travaillerons comme le font les vrais être humains, ou nous aurons acquis une conscience professionnelle ou nous aurons compris que la tricherie, le mensonge, l’hypocrisie sont religieusement et humainement inacceptables, eh ben ce jour là, nous pouvons prétendre à avoir un véritable gouvernement qui travaillera non pour faire luire l’image de notre pays à l’étranger, mais pour le bien des marocaines et des marocains.

  • inconnu
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:24

    Les vrais citoyens au Amur N’Wakouc sont ceux qui ne participent pas aux élections, comme ça ils montrent leur mécontentement de ce qui se passe dans ce blèd. Et si par hasard on ouvre les frontières, alors croyiez moi ils vont le quitter pour un autre sans aucune hésitation.

  • أحمد بعيز
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:00

    المقاربة المعتمدة في تشخبص الوضع وترتيب النتائج انطلقت مما يسنى عادة بالمسلمات التي تبني تصوراتها على ارشاء ما يسمى خطأ بالنخب القائمة المجسدة في الاطارات السياسية والاعلام والمجتمع المدني والاعيان ورجال المال والاقتصاد والدين. لو سلمنا بان شرعية اي نظام سياسي مهما كانت درجة قوته فان مصادرها تاتي من هذه الاطارات فمعنى هذا ان النظام يستند الى الهشاشة الشغبية وستنفذ اسس شرعيته باستمرار. اولا ينبغي ان نتفق على ارضية التشخيص للوضع القائم وللنطلق من جزئيات الاحداث رغم بساطتها لان كثيرا من الجزئيات صنعت احداثا تاريخية كبرى يا استاذة هند. نتساءل ببساطة هل قي عهد قوة النظام المخزني حرق حاملي السهادات العليا ذواتهم باضرام النار قي اجسادهم والتي من اجل حياتها يناضلون؟ لا. طبعا. اذن فنحن اصبحنا نعبش لحظة تاريخية مخزنية اقوى من النظام المخزني القديم وهذه قمة الخطورة وقمة الاستبداد. حينما تعلن الاطارات عن عجزها لعب الادوار السياسية التي يسطرها لها النظام ولو على قبيل التمثيل والمسرحة فان القرار انتقل الى جخات اخرى غير مرئية وتتبلور في صمت وتطور وغير قابلة للارتشاء في سعيها الحثيث لدقع تاثيرات الاليات التقليدية التي يشتفل عليها النظام السياسية بازدواجية شكيزوفرانية تجمع كل المرجعيات في كفة واحدة: التقليد الدين مظاهر توهيمية للحداثة استقطابات عمودية وافقية لاطر مستعدة اصلا للمساومة اضافة لاخطر آلية يشتغل بها النظام وهي الانتقام. طبعا من اهم سمات النظام المخزني هي الانتقام باليات ذكرت بعضا منها الاخت الدكتورة هند عروب كالتجهيل والتفقير والتركيع والاخضاع الاهانة تجييش الاتباع لنزع الشرعية عن كل طرف معارض…. الخ. هل معنى ان النظام قوي؟ ان الاقرار بقوة النظام الواهن اصلا هو مسالة نفسية في ظل امكانات التاييد والدعم المتوفرة في المجتمع الدولي. وانظري ما وقغ لاسرائيل مؤخرا. ما يخشاه النظام تلك التحالقات المتوفرة خارجا وهذا ليس كلامي بل كلام لاحد اطر وزارة الداخلية في حديث الي حول مضامين استجوابك مع هسبريس. فعلا فالنظام ضعيف باعتماده على اطارات ومرجعيات ضعيقة وبدون افق تاريخي ومستقبلي.
    سلا

  • مغربي بباريس
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:56

    أتوجه بالشكر لهسبرس على هذا الحوار البناء وأشد على أيدي الدكتورة القديرة هند التي دفعتني إلى التعليق لأول مرة عبر هذا المنبر ولا أنكر أن هذه المثقفة غيرت الصورة النمطية للمغربيات اللائي شوهن قيم المغرب في حانات الخليج أو عبر بيع الشرف مقابل مناصب في أروبا، رشيدة داتي نموذجا؛ هند بل عفوا الدكتورة هند نجت في تغيير الصورة النمطية للنخبة المزيفة التي لا ننال منها سوى الخطاب الخشبي الذي لا قيمة مضافة له؛ أعترف أيضا أن هذا الحوار فند الشكوك المؤكدة أن المعاهد المحلية المغربية عاجزة عن تكوين نخبة النخبة ذات رؤية واضحة للواقع دون رتوش.
    نقد واقتراحات
    1)ماهي أسباب الوضع الراهن؟ كيف وصلنا إلى هذه الحالة؟
    2)هل الإعتراض على النظام كهيكل أم ككينونة، بمعنى أدق على المغرب التغيير في أي إتجاه :
    علماني تام،إسلامي معتدل،أم ليبرالي براغماتي الصين نموذجا….
    3) مادور الخارج في تكريس الوضع الحالي، والإبقاء عليه ؟
    4)قد يكون الهدم أسهل من البناء، ولنقل أن الواقع مر جدا ونوافق على ذلك، أين هي الحلول، وماهي خطة الطريق نحوها؟
    أقترح:
    على هسبرس سبر أغوار النخبة وما الدكتورة إلا واحدة من عدة مثقفين وجب محاورتهم لتنوير الرأي العام وكشف الحقائق عن الوضع القائم
    أنصح هسبرس بمواصلة الحوار مع هند لجرد نظرتها للحلول، وتسليط الضوء على دور الخارج والتاريخ في الوضع الحالي عله يهينا لمخرج آمن
    نداء للدكتورة: سأكون ممتنا لو نشرت بريدها الإلكتروني ولو أضافت بعض المراجع لمن أراد الإطلاع على المزيد
    شكرا على النشر
    مغربي خريج مدرسة بوليتكنيك بباريس

  • Radouani
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:12

    لا أريد أن أعلق على الحوار لأنه لا يحتاج لتعليق، فالموضوع واضح من أول جواب. لكن أود أن أعلق على التعاليق التي قرأتها أيضا لأعرف من خلالها ردود الفعل على هذا الحوار الشيق لن نرى مثله على قناة الإتم و لا أختها المريضة دوزيم و لا حتى على أمواج الإذاعة.
    هناك تعاليق محتواها معقول لا أحد يمكن أن يطعن فيها لأنها منبثقة من واقع يعرفه كل المغاربة، و هناك تعاليق مخزية مثل أصحابها تصيب القارىء بالغثيان و حبذا لو كان كاتبوها من ذوي مستويات فكرية أو ثقافية، بل تدل على أنهم مجرد موظفي مكاتب أو فاشلين يتنعمون بعطايا المخزن، بحيث قرأت كيف أن بعضهم بدأ يتحدث عن الأمير صاحب الفضل و الأستاذ المهدي المنجرة الذي لن يصلوا حتى لظفر من أظافر قدميه، ناهيك عن القدح و التنقيص من الدكتورة هند، كتعويض على ضيق أفقهم العلمي و الفكري، بل و عدم توفرهم على أية كفاءة تؤهلهم للرد بطريقة حضارية، بدل الإختباء وراء عبارات المديح في حق النظام المخزني. لا ألومهم، قد يكون ذلك يدخل في إطار عملهم الذي تعودوا عليه، لكن ليس المديح و التطبيل هو الذي سيغير من الواقع قيد أنملة. لهذا من يريد أن يدافع على المخزن، فليكتب مقالا يرد فيه على ما جاء في الحوار بطريقة حضارية و ليفند بالدليل ما يريد تفنيده، أما توزيع فروض الولاء و الطاعة هنا و هناك و التهكم على هند تارة و تارة أخرى توجيه اتهامات مجانية لها، فأعتبر هذا معركة من معارك الهمجيات داخل حمامات النساء. في جميع الأحوال استمتعت بالحوار و بالردود الغبية المضحكة التي تدافع عن المخزن المقدس.

  • hafid
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:48

    الدكتورة التي احييها من هذا المنبر على شجاعتها و رايها الواضح
    الفصل العشرون
    إن عرش المغرب وحقوقه الدستورية تنتقل بالوراثة
    واش حنايا حوالا و لاضيعة و لا تركة
    الفصل الثالث والعشرون
    شخص الملك مقدس لا تنتهك حرمته
    واش كاين في العالم مقدس من غير الكتاب و السنة بما اننا مسلمون في المغرب
    الفصل الرابع والعشرون
    يعين الملك الوزير الأول.
    ويعبن باقي أعضاء الحكومة باقتراح من الوزير الأول.
    وله أن يعفيهم من مهامهم
    هادي كتبين بوضوح اننا غير معتبرون و ان لا قيمة لاختيارنا و اصواتنا حيت واحد في البلاد لي مقدس يختار لي بغا و يعين و يعزل و مبرع بفلوسنا و ضرائبنا و طوموبيلة المخيرة ديالو و الدار الزوينة ديالو انه ورث عن ابيع ضيعة كبيرة اسمها المغرب و هو يشوف الفاسدين لي يشاركو في اللعبة من امثال عباس الفاسي صاحب فضيحة النجاة و الناصري الذي هرب ابنه امام البرلمان الفصل السابع والعشرون
    للملك حق حل مجلسي البرلمان أو أحدهما بظهير شريف طبق الشروط المبينة في الفصلين 71 و 73 من الباب الخامس
    واش نزيدكم اولا براكة هادشي بالواضح و تقولو مالنا عزفنا عن العمل السياسي و اللعبة الانتخابوية و البرلمان السيرك الذي ينظم يوميا مسرحيات غاية في الروعة و قد انضمت اليه فرقة مسرحية جديدة حملت وجوها جديدة و اساليب اكثر هزلية في قوالب فلكلورية مضحكة اسمها السفالة و لمهاثرة -حزب النظام –
    الفصل الثامن والعشرون
    للملك أن يخاطب الأمة والبرلمان ويتلى خطابه أمام كلا المجلسين، ولا يمكن أن يكون مضمونه موضوع أي نقاش
    ايوا هادي يقدر شي حد يناقشها و تكون عندو الجراة واش هذا كلام منزل من رب العالمين لا حول و لا قوة الا بالله
    مادام عقلية مخزنية و نظام استبدادي و ما تغيروش في بلادنا مانحلموش لا جهوية و لا تنمية و لا يحزنون ينفعونا خاصنا اعادة البناء الجذري ماشي حلول ترقيعية و اخا تجي 50 عام خرا ما نحلموش راه ازمة عندا ديال حكم

  • jamal
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:52

    شكرفي البداية كل القائمين على هده النافذة الاعلامية التي تتيح فتح النقاش حول العديد من القضايا الهامة . اما بخصوص مقال او الحوار الذي اجري مع الدكتور هند عروب هو حوار اكاديمي وعلمي محظ واشكرها على امانتها العلمية وهو حوار يقودنا الى المقولة الشهيرة اهل مكة ادرى بشعابها كما انه حوارذو مستوى عالي لا يفهمه الا الراسخون في العلم . ماراي الدكتورة في الحكم الذاتي في الصحراء

  • Abdou الأصلي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:50

    كلمة (الراع والرعية) مصطلح قديم عفا عليه الزمن، الرسول صلى الله عليه وسلم بعث في مجتمع قبلي ،في زمنه كانت تجارة العبيد رائجة، وكان من المسلمين من هم عبيد، ووضعت حدود وأحكام للحر والعبد ، فإذا كان القرآن والرسول يوصي الأسياد بالرفق بالعبيد فهذا لا يعني أن العبودية يجب أن تبقى في المجتمع الإسلامي لورود مصطلع (عبد) و (ملك اليمين) في القرآن، كذلك (كذلك الراعي والرعية) انتهت صلاحيتها بانقراض العبودية، والرسول (ص) لو بعث في زمننا لما استعمل مصطلح (الرعية) ولاستعمل بدلا منها (المواطنون).

  • Pour numero 104
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:14

    POUR LE NUMERO 104
    Ton commentaire n est pas crédible, tu disais que la monarchie a fait ci et a fait ca…. les partis politiques non aucun pouvoir, l ancien roi a gouverner le Maroc dans ce qui s appelle les Années de Plombs donc pourquoi chercher des bouc émissaire et dire les partis politiques, qui a deviser et les vrais partis et qui a crée des parti sans utilité juste pour décoration, le dernier PAM en fait un exemple très significatif.
    Je pense que les marocains sont très conscient de l état de leur pays.
    le sujet n est pas émotionnel est-ce qu on aime le roi ou pas, le sujet c est notre classement dans le monde est très indéniable et les rapports internationales sont clairs sur ce sujet
    Les responsables doivent choisir entre: des reforme totale vers la democratie qui se resume en premier lieu a controler et juger chacun qui a des pouvoirs, et mettre a la loi des urnes tous le monde sans exceptions, sauf ceux qui n ont pas de pouvoir.
    La democratie cher OUSTADA n est pas compliqu’e.
    Tu penses pas que le nombre des Marocains qui de quittent le pays legalement et illegalement sont vraiment des signes clair si un referendum neutre et objectif est fait

  • أبو علاء
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:36

    لأول مرة أقرأ لباحثة مغربية سياسية بهذا القدر من المعرفة خصوصا في الحقل السياسي.
    حقا أشهد لها بالموضوعية الدراية الواسعة بدهاليز السياسة وعمق في التحليل.
    ولكن لي ملاحظتان :
    أولهما : أن آراءها فيها شيء من الغلو بمعنى أن فكرها ثوري وهذا المنهج لا يصلح لمجتمعاتنا العربية و الاسلامية.
    ثانيا وهذا المهم : الباحثة لم تقدم أي جديد على مستوى القضايا التي تؤرق المواطنين الغيورين على هذا البلد فتحليلها يخلو من تقديم حلول ملموسة للخروج من الأزمات التي نعيشها وهذا ما أعيبه على جل المفكرين فنحن سنبقى نبكي على واقعنا إلى أن تقوم الساعة.
    راه مابقاتش واش حنا مواطنين أو رعايا ؟؟؟؟ راه بقات فشنو خصنا نديرو……

  • علي الجلولي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:56

    جيد جدا يا دكتورة هند،مقارباتك دائما تقوم على مزيج من الصرامة العلمية وشساعة الافق النضالي الذي تفتحينه أمام قرائك لا ككتاب/مرتزقة الحوانيت ومثقفي البلاط،دمت ابنة وفية من بنات وابناء هذا الشعب المغربي المناضل والمكافح من أجل غد أفضل،غد التحرر والانعتاق

  • ismail.tanger
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:18

    كلام في الصميم لن تتسع له حويصلة المخزن ولا أذنابه من الاشتراكيين واليساريين المتمخزنين ولا الاسلاميين الداخلين في اللعبة.
    هذا الكلام يثير نقاشا في المجتمع وبمثله يمكن رفع درجة وعي الناس لتحقيق التغيير، وليس الدعاية المخزنية والكلام المعلب الذي يبلد الحس ويعمي البصر والبصيرة من قبيل الدعايات الانتخابية المخزنية.
    والدليل على ذلك ان هذا الحوار على طوله حضي باكبر نسبة قراءة وتعليق.

  • Haroun
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:54

    أفضل وأروع الحوارات بارك الله فيك ياهند تحليل دقيق وسليم:النظام الملكي قائم على استغلال الدين لتبريرشرعيته، وعلى العنف و التفقير و التجهيل و التركيع، والاستحواذ على الثروات وعلى الفساد و الرشوة و تشجيع الانتهازية، و استخدام آليات الخدمة والتقريب و الهبات والاغراء والاحتواء ، وعلى رعاية الفوضى ومأسستها. و يقوم أيضا على نظام من الضرائب قائم على مبدأ ” ريش الطير ليطير”، و على التسرب و الاختراق و الانقسامية في كل المجالات السياسية و الدينية والاجتماعية والاقتصادية. Thanks Hind

  • مغربية وافتخر
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:00

    إلى رقم 8 المسمى بدينار لو هؤلاء أسيادك نحن لا نقبل بدلك خلقنا يا اخي أحرار لما تريدنا ان نسجد لغير الله أمير المؤمنين مسؤول عني وعنك و بالخلافة و ليس بالوراته وهدا ليس موضوعنا ولا تخاف الملكية ستضل لان كل جمهوريات في الدول العربية تحولت لملكيه
    المواطن شريك في الوطن له واجب وحق نحن ما دونا هنا ندفع الضرائب و يلقى بينا في البحار يا اخي ليس بالخبز وحده يحيى الانسان الكرامة فالكرامة تم الكرامة و عاش المغرب منبع الرجال الاحرار

  • free Mghribi
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:00

    respect HESPESS !
    et qu’il est le classement du Maroc parmi les pays du Monde (en général) ??
    par contre le roi est parmi les plus riches des gouverneurs au Monde ! y a une très grave contradiction , et si toi tu vis bien regarde la plus grande partie des Marocains comment ils vivent , notre Maroc est exceptionnel.. et mérite plus que cette situation actuelle

  • sam
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:40

    je crois qu il est temps pour tous ceux qui croient aux idées de notre brave Hind d acheter ces livres et de parler aux proches de sa personne emmblématique…Notre géant Silmahdi almanjra a ces enfents spirituels….Pour ces petite esprits qui critiquent sans fondement je leurs dis LA CARAVANE PASSE ET LES CHIENS ABOIENT…Hind qu elle soit la fille du general Arroub et que c est une bourgoise etc etc ou il est le probleme?l essentiel est ce qu elle dit vrai?ceux qu ils lui rapprochent que c est moulay hicham qu i l a aidé,est ce que c est un crime?esperons tous que tous ceux qui ont ete financé par le makhzen dénonceront l injustice un jour…un imbécile il lui repproche qu elle n est pas vraiment à La hauteur de point de vue sciencepolitique etc.est ce que notre chere Hind est venue nous faire une anlyse académique ici ou bien elle venue d esprimer au citoyen lambda?d autres ont dit que tt le monde connait ce qu elle vient de nous dire…je demande à ces mouchards de me dire le quel d eux a eu le courage d en parler publiquement à visage découvert, sachant que Hind Arroub prend des risques ainsi que sa famille à dénoncer ces sinjustices…on
    doit avoir honte dans ce bled de péknos car quand qlq un à le courage de parler les autres se sentent humiliés et pour justifier leur médiocres attitudes ils choisisent l option de rédiculiser les nobles de cette nation…c est pour ca qu il y a des intelectuels opportunistes qui tournent facilement la veste en justifiant leurs minables actes par l argument classique et désolant , que ce peuble n est pas à la hauteur d une démpcratie..? merci Hind

  • samirH
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:08

    Cette soit-disant chercheure a une dent contre le Maroc. Peut-être que si on lui proposait une belle place au Gouvernement elle ne dirait pas ces conneries de notre régime.. Et puis je me demande qui la paye pour s’enchainer contre notre système qui fait l’unanimité des marocains.
    Il est vrai qu’on n’habite pas dans un château mais c’est notre maison et on y est heureux..
    Alors mademoiselle la chercheure tu n’as rien à nous apprendre chez nous..
    D’autre part je ne sais pas pkoi ces intellectuels à deux sous ont la langue longue une fois chez Sarko ou l’oncle Sam…Bande de lâches!!

  • نزهة الكوشي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:06

    يالرغم من انبهار بعض القراء بهذا الحوار ارى ان المواطنة هند وقعت في خطا فادح الا و هو البوثقة البرجوازية الغربية التي انطلقت منها-Modèle bourgeois occidental-اراه خطا تاريخيا فادحا.اقبح من المسار التاريخي الذي تنتقده.
    مع الاسف لا نملك في بحوثنا الاكاديمية منطلقا محليا نتخذه كمقياس لوصف الحالة. الدليل ان الاخت استدلت بدومينك شنابر-السوسيولوجي الفرنسي رفيق جوريس الاشتراكي. اذن هناك محاولة وضع المجتمع المغربي في قالب فرنسي محض-و لحقبة تاريخية فرنسية معروفة.
    انتبهوا. المقال الذي اعجب البعض يعود للجزيرة- و ما ادراك ما الجزيرة و حقدها على المغرب
    و يبقى السؤال هل تستطيع الاخت ان تصف الحالة السياسية بقطر بكل الحرية التي استعملتها و هي تصف- بكثير من الذاثية و المبالغة حالة المملكة المغربية؟
    امام المبالغة لم يفت الاخت ان استعملت تقنية الكاريكاتير التي قزمت بواسطتها كل الجهود الجبارة للانتقال المغربي الديموقراطي.
    الاخت المواطنة نسيت او تناست ان الانتقال ياخد سنين تتخللها بعض الهفوات حتى بالنسبة للنموذج الغربي الذي استعملته الاخت كارضية.
    هناك تحامل على شخص الملك… بكل موضوعية ارى ان الصورة التي قدمتها الاخت لها غرض في نفسها…اما لفظة “الانبطاح “التي رددتها- و هي على كل حال لفظة قدحية ذاثية- تلخص كثيرا الفخ الذي وقعت فيه الاخت منذ الاول”تقنية المقص حتى باتي الثوب بالمقاييس التي نريدها”. بطريقة اخرى البست الاخت واقعنا فكرالم يولد من رحمه.
    خلاصة القول كبحث اكاديمي وددت لو كتبت على الهامش” عمل متسرع لم بعتمد تقنية التاريخية الدياليكتيكية. يرجع لصاحبته قصد التصحيح الاستدراك مع طلب ملح لتغيير المراجع و الا فكيف يلتقي ابن خلدون بدومينك شنابر؟”
    اعذروا عربيتي.. انا لا استعملها كثيرا لكن اليوم ابيت الا انطلق من ارضيتي المغربية كي اقول للاخت المواطنة و من يدافع عنها” اياك ان تتكلمي بالنيابة عني .ارى في وصفك استعلاء و نرجسية تعطيني الاحساس بالتقزز امام فكر مصدر اردت ان تعطيه الماركة المغربية المسجلة وولد قزما مشوها….”
    تنقصك الموضوعية التي تفرض على كل باحث مراعاة الايجابيات قبل السلبيات دون نسيان اعطاء البديل.اين بديلك الحضاري؟

  • لعروبي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:02

    بغض النظر عن حياة هذه الأخت، فإن كلامها يجسد الواقع المغربي على حقيقته. فمن أراد أن يستفيق و يحيى حياة العزة فله ذلك، ومن أراد ‘ لحيس الكابة’ و عيشة المذلة فله ذلك.
    سئمنا من تكرار نفس الشريط القائل بأن النظام القائم هو الحل. سئمنا من تحريضنا على إخواننا الجزائريين المسلمين من أجل إلهائنا (يا فقهاء السلطان، أفتونا في هذا الأمر. إذ أن قتل المسلم للمسلم حرام. وهذا ما تفتون به لو سئلتم عن الثورة على المستبدين).
    يا أصحاب العقول النيّرة، اعلموا أن الحضارات تبنى بالعمل الصادق و التوكل على الله و العمل الجماعي و القناعة الشخصية و تقديم مصلحة الجماعة و التضحيات الجسام و طلب العزة و الكرامة و العلا، و الابتعاد عن التملق و النفاق و الأنانية و الجشع الانتهازية و الوصولية و العصبية القبلية و الرشوة و الرضا بالمذلة و حياة الرقيق و ضعف الشخصية و الخوف من المستقبل و محاولة ”تأمين مستقبل” الذرية بالوسائل المحرمة…

  • أبومعاذ
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:38

    أتساءل , كيف تفرخ جامعاتنا دكاترة ( )لا يرقون حتى إلى مصافِّ الببغاوات؟ فلا تحليل علمي حقيقي, ولا نظرة شمولية , و لا أمانة علمية , و لا نزاهة , و لا مستوى علمي و لو بسيط!!! و لا مصداقية…!!!
    فمع من سنتحاور ؟ و على من سنرد؟
    قال الشَّافعي يوما: ما جادلت في أمور الدين عالما إلاّ غلبته, و ما جادلت جاهلا إلاّ غلبني…
    الظاهر إذن أن هذه السيدة ستغلب الجميع!!!! 🙂

  • فؤاد
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:04

    المخزن الذي تنتقدينه هو الذي مكنك من الوصول الى ما انت عايه الان انكم ايها اليساريون الحاقدون على خصوصية مجتمعنا لن تنجحوا في الوصول الى مبتغاكم فالمغاربة يحبون دينهم ووطنهم اما انتم ايها المتغربون فلا مكان لكم عندنا نحن مغاربة نحب بلدنا ولن نخونه ابدا

  • DERKAWI KHALID
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:58

    j’ai pérdu 7 min de mon temps comme ça à lire cet article sans trouvé une phrase qui contien des vrais info
    le maroc est entrain de se développer d’une vitesse incomparable
    avec ou sans ces phrases
    le MAROC s’arrêtera pas à se développer juste il faux qu’on soi des vrais compétences

  • احمد بنعديسة
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:58

    من احسن ماقرات على موقع هسبريس هو هذا الحوار ، تحليل في المستوى الرفيع ، يثبث عمق الفكر لصاحبة الحوار هند عروب

  • le mechant
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:16

    Je demande à Hespress de consacrer une rubrique spéciale pour publier des articels de Madame… et de nous faire épargner de certains auteurs qui n’ont ni le bon style ni la formation ni la culture pour écrire.
    —–
    Et surtout Merci doc… Personnellement je partage à 90% tes idées…. sauf que je préfére me mettre en pratique.

  • رشيد بن علي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:56

    أولا موضوع الحوار المخزن من المواضيع الكلاسيكية القديمة التي استنفذها البحث، وبالتالي كان حريا البحث في قضاياجديدة مطروحة وما أكثرها. للأسف مفكرونا المغاربة يفضلون الاشتغال على نفس الاشكاليات الموروثة عن الأساتذة. الباحثة لم تطرح اشكاليات جديدة ولم تكون نظرية مغايرة حول السلطة ولم تفتح دائرة جديدة للبحث. لقد مللنا من هذه الكتابات المكرورة التي يستنسخ بعضها بعضا
    أماقضية باحثة في معهد غربي، فلايعني أن الباحث قد فرض نفسه بفكره، وإنما أن الدول العربية، عبر بعض المعاهد تستقطب باحثين تستقي عبرهم الأخبار حول الدول التي ينتمون لها. وقد قامت أمريكا بعد 11 أيلول 2001 باستقطاب العديد من هؤلاء. أن يسقط الباحث في هذه المنزلقات مسألة خطيرة للغاية، بدلا من المخزن الذي عرفناه ابحثي أيثها الباحثة في موضوع من قبيل دور المعاهد الأجنبية في الاستخبارات وجمع المعلومات حول الدول. إن المفكرين الكبار لم يكونوا يوما باحثين في معاهد الاستخبارات مثل معاهد سترانسفورد أمثال سارتر، وميشيل فوكو، وقبلهما نيتشه وماركس……
    أتمنى من المثقفين أن يزيلوا الأوهام أمامهم، فالباحثة هند عروب تخفي أنها مخزنية عندما تتحدث عن المخزن وتنتقده، وبالأخص المخزن الصحفي الذي تمارسه في وجهة نظر حيث أن الذي يتناوبون على النشر فيها هم أعضاء هيئة التحرير ومعارف أعضاء هذه الهيئة
    المثقف ليس إلا بشرا يطمح للسلطة، وإن الذين أساؤو للسلطة هم المفكرون والمثقفون

  • هيلانة
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:10

    نشكر الدكتورة هند على هذا التشريح لجسم المخزن العليل الذي يخضع للعناية المركزة والذي ينازع الموت في رمقه الأخير قبل أن يسلّم الروح مُكرِها ويُقبر بسواعد أناس أحرار يرفضون الخضوع والذّل والمسكنة وهم آتون لا محالة لأن الحتمية التاريخية لا ترحم وإن كان للمخزن سبعة أرواح.
    هند نموذج مشرّف للمرأة المثقفة ولخرّيجي العلوم السياسية بالجامعات المغربية إذ أن هذه الباحثة الجريئة تعدّ أكثر نزاهة من عدة متخصّصين وباحثين مغاربة في علوم السياسة والسوسيولوجيا بعضهم يتربع على رأس مؤسسات مهمّة في الغرب عموما وفرنسا خصوصا إلا أنهم مرتزقة همّهم الوحيد هو ملئ أرصدتهم في المصارف والتمتع بمزايا المخزن فالمرتزق لا ضمير ولا وطن له ووطنه هو بطنه. كما نردّ على الحتالى الذين يقولن “تأكل النعمة وتسبّ الملّة” أن التعليم ليس منّة يتصدّق بها المخزن على أبناء الشعب ولكنه حق من حقوقه وليست صدقة من القصر وأذنابه لأن نفقات التعليم تدفع من أموال دافعي الضرائب أي الشعب وليس من الأموال التي ينهبها القصر ومن يدور في فلكه وهم لا يدفعون الضرائب أصلاَ بل يهرّبون الأموال المنهوبة من خزائن الشعب إلى سويسرا والبهاما…
    مأخذي على الصحفي لشهب وعلى هند أنهما لم يتطّرقا إلى المؤسسة العسكرية ودور المخابرات لتسليط الضوء على موقعهما من الإعراب في فسيفساء المخزن العبثية. من يحكم المغرب فعلا هل هي خفافيش المخابرات التي ترسم للملك خارطة الطريق وتسيطر على جميع مؤسسّات الدولة ليصبح الملك في النهاية مجرد رهينة في أيدي المخابرات والدرك الملكي والجيش ولا يملك من أمر مملكته إلا الهامش المسموح به لإعطاء الانطباع بأنه يحكم فعلا أم أن الملكية هي الركيزة الأساسية للمخزن مع كونها في ذات الوقت مجرد ديكور يسمح للفاعلين الحقيقيين بالتحرك في إطار شرعية ميتافيزيقية تستمّد من الأوهام والدجل والشعوذة والتظليل باسم الدّين وتسيطر على مجتمع ينخره الفقر والجهل والخرافة .
    نحن في انتظار تحليل آخر من الأستاذة هند لسبر أغوار المؤسسة العسكرية ودهاليز المخابرات التي تزاحمنا على منبر هيسبريس وليحفظك الله.

  • darfini
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:20

    شكرا لدكتورة هندعلى حوارك العظيم الذي يحتوي على مجموعة من الافكار النيرة التي تنور الفكر وتمعي بعض مثقفينا الذين يسعون الى جلب الاموال والجري وراء السلطة والجاه والسياسة العمياء تعليقك واقتراحتك مهمة جدا والحل في المجال الاقتصادي وتدبير المال العام مز طرف الدولة

  • نجار
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:12

    هذه (الباحثة) تتكلم لغة خشبية.
    لا تستعمل مفردات قانونية و لا مفردات سياسية تليق بدكتورة في العلوم السياسية ولكن تستعمل أسلوبا صحفيا مليئا بعبارات فضفاضة و شعارات براقة أكل الدهر عليها و شرب.

  • A. I
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:52

    C’est deja un debut
    Des femmes qui jettent des pierrespar rage et n’ont plus peur….une jeune qui fait une photo du Maroc sans retouche c’est deja un Debut.. et pour geurire il faut un bon diagnostique..des Marocains et Marocaines sont entrain d’ecrir des pages nouvelles…une generation courageuse et patriote..ils sont peut etre peu nombreux mais ils sont la….d’autres paye de leur vie et ca c’est un grand debut…le Maroc n’as pas besoin de revolution mais a besoin d’une nouvelle generation…et quand on observe les grands chaangemnts de societés en Europe le constat est simple:
    les Grands changements de societés ont eté l’oeuvre de la Classe bourgoise…mais helas notre Classe Bourgoise vit dans un autrmonde une Classe Non patriote et qui pratique l’apartheid sociale…une Classe qui pense etre superieur… le salut viendras d’ou Alors???
    d’une elite interieur????
    je ne le crois pas car cette elite est dans la consommation.. pour ma part je reste convaincu que le changement ne peut venir que de l’elite marocaine de l’exterieur
    Pour ma part je suis choqué de constater l’ecart qui ne fait que se creuser et l’abscence de la classe moyenne…,la classe moyenne peut etre une alternatif a la classe bourgoise marocaine.
    Des fois je suis optimistes,des fois Non…mais tous compte fait il ya une petite lumiere qui est la et attend,le maroc se cherche, et ca c’est deja un debut.
    La Makhzene est un syteme qui date depeuis des siecles…comment peut croire qu’il diparut par magie comme ca….,
    Pour ma part j’avais beaucoups d’attente du Nouveau Rois..il ya des actions que j’aplaudis et je dit BRAVO ( l’effort pour le logemnt social et les infrastructure) mais l’education,la santé walaou . …

  • زائر
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:54

    يشرفني أن أسجل حضوري هذا الدرس في الوضوح والجرأة في العلم و الإعلام 000 وأتمنى أن لا يبقى فريدا 000 فشكرا لهند و هيسبريس 000 وصداقة دائمة ! 

  • dahi
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:00

    bravo pour la 1 fois je découvert qu’il ya une forte famme courageuse et forte personnalité et meme qui a dit la vérité de tous ce qui se passe au politique marocaine qui ne s’arrête meme de frapper les citoyens au maroc
    meme ya pas de liberté de presse et que personne n’a pas le courage de dire non devant les policiers ya pas de démocratie.
    pour vivre un jour au paix voila c’est notre vie au maroc..

  • raul
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:14

    لقد تكلمت هذه السيدة باسلوب مميز في موضوع شائك يحتاج المتخلفون امثالك مئات السنين لاستيعابه فما دخلك ان كانت سافرة اومتبرجة عليك القيام بمجهود مضاعف لمحو تخلفك والا سيبقى النهيق صوتك الابدي انت وامثالك.

  • mohammed
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:18

    my personal opinioun on this lady is , that she is looking for fame , she is ignorant , lost , a dreamer , morroco is morroco , people like her are against everything and anything ماذا تريد ؟ ناس مثل السفاح اوفقير في الحكم ؟ القافلة تسير والكلاب تنبح . لازم ان نتوحد تحت راية سيدانا ومولانا امير المؤمنين ,والعالم كلم يشسد يتقدم المغرب في مجالات شتي , كفانا كلام المنهزمين اخلاقيا ونفسيا . الكلام التي تقوله هذه المجنونه هو كلام من شأنه ان يجعل من المغرب دولة غير مستقره مثل العراق ولبنان , كلامها كله مبني علي كراهيه, تخلف وحقد علي تقدم الوطن . ماذا تريد من الحكومه والملك , ان يتركوا الحكم لناس لا يعرفون سوي الكلام الفارغ والنباح .ماذا قدّم امثالكم للمغرب سوي دموع التماسيح والكلام المهزوم, نحن مع الملك ومع ما يفعله من اجل المغرب . نصبر معه ونجاهد من اجل وطننا ولا نبالي يالمتخاذلين والمنافقين المفرقين لوحدت الوطن . وليقولن ان اردنا الا الحسني والله يشهد انهم لكاذبون

  • محمد العر بي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:12

    لدي جملة من الملحو ظا ت سأ جملها في هذه الالما مة السر يعة أو الخلجة الوا مضة
    1 يقو لعلماء الأ صول لا مشا حة في المصطلح أي العبر ة بالمضا مين و المسميات وليس بالأ سما ء و العنا وين الجو فاء ففي مجتمع الر عا يا وقف الخليفة الثا ني عل منبره خطيبا فقا ل أ يها النا س ما تقو لون اذا رأى أمير المؤ منين ا مر أة على معصية فأ جا به الا ما م علي قا ئلا عليه أن يأ تي بأ ر بعة شهداء و الا أقمنا عليه حد القدف كسا ئر النا س ألا تلا حظين معي عز يزتي البا حثة كيف كا نت الما دة الخا مسة من دستور مملكتنا السعيدة متر جمة عمليا في وا قع النا س المشهو د؟
    2 جا ء في كتا ب خلفا ء الر سول للسيو طي أن أبا مسلم الخو لا ني دخل على معا وية فقال السلا م على أجير هذه الأمة فر د الذ ين حضروا بل السلا م على الأ مير فأ عا دها ثا نية و ثا لثة حتى تد خل معا وية و حسم الموقف قا ئلا دعوا أبا مسلم فهو أعلم بما يقول اذن هذا هو تصور الا سلا م و مفهوم المسلمين للحا كم و طبيعته و وظيفته من قبل أن يخلق الفلا سفة هو بز و لو ك و رو سو و في الختا م أستأذن من الدكتور لأ همس في أ ذنها قا ئلا ان قيمنا لم و لن يعفو عليها الز من لأ نها متنا غمة و منسجمة مع فطرة الا نسا ن و من ثم فهي با قية ما بقي هذا الأ خير يد ب فو ق الكو كب الأ زرق

  • marry02
    الأحد 13 يونيو 2010 - 14:38

    je te félicite tt d abord pour ta sincérite vrmt des petits questions et grandes reponses en unt mot courageuse j etais choquée par certaine reponse (juste comment vous avez pu dire tel chose 😀 franchement chapeau madame)
    et pour ceux qui la critique elle a devoilé des trucs que vous le savez deja mais vous ne voullez pas les croire c”est le vrai maroc et c la vraie etat pas chaqun qui crituque une chose il est contre le mais klke fois cette personne veut voir la meme chose mais bien ameliore faut juste essayer d accepter la bonne critique et la critique raisonable on veut tout un bon maroc un vrai maroc democratique(c’est pas vrmt le cas mnt et je ss dsl)et comme la doc a dit c tjr le maroc de mekhezen voila alors mercii j e mai bien amusé en lisant cette article bravo et bravo madame

  • annas443
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:06

    شكرا لكم على استضافة هذه السيدة
    وانه لمن الشرف ان ندخل الى موقعكم هذا ونقراء من هذه المقالات………..النادرة
    شكرا هند

  • Mcleod
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:18

    I said in my previous comments that I get addicted to Hespress because of two persons “abi darin al ghifari”, and “si korit”. I use to get in just to read their commons. However, abi darin al ghifari sometime insult people…for example he always call Mohamed Rajji “al kassal”, and he had no right or so ever to call him names. I m really proud of Mohamed Rajji because hi is “kassal” but he educated himself and better himself and his articles get the most commons in hespress.
    Also, I did not say anything bad about Moroccan women in the opposite I’m so proud of them, they are beautiful, smart, and hard working ladies. My point was that before I agreed with posting of articles of Moroccan prostitutes in the media so Moroccan authority can move and stop this “shoha”, but when I get sure that Moroccan authority won’t stop it and instead they are encouraging it, I change my mind, and I think the media should stop talking about this subject because it bring as just more humiliation. Instead, we would like article about successful Moroccan women such as Doctor Hind, and Merriam Chadid. (thanks for the correction).
    Finally, I would ask you and ask Mr. Abi darin al ghifari to forgive me if my commons effended you. And I believe when I criticize it’s because of my love to my country and my people. Also, I really think that Abi darin al ghifari is great writer and I would encourage him to start his own newspaper because he has what it take to be very successful.

  • laalya
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:20

    السلام عليكم.ذكرتني هذه الذكتورة الباحثة بالصحفي رشيد النيني غير انها متاعلية شيئا ما.الكل يعرف وضع المغرب و خصوصا الفئة الفقيرة.اما من كان يريد معرفة الامامة فما عليه سوى قرائة سيرة الامام الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه.

  • المنصوري
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:22

    تحياتي الخالصة إلى الدكتورة هند , تحية من قلب ممتلئ بالإعازات و الدوس بالكرامات و الإهانات و التعسف , قلب متلهث إلى ركَب سفينة الحرية لكسر حصار العبودية عن المغاربة اللذين ولدتهم امهاتهم احراراّ.و الله إن جرءتك تثلج الصدر.حياك الله

  • جحا في المزاد
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:24

    في الحقية أعتبر هذا الحوار ممتعا وسبقا صحفيا ل هسبريس،وأنا متاكد ان العديدمن القراء استمتعوا بقرائته،فمثل هذه الشخصيات المغربية من الضروري أن نفتخر به، وحقيقة أنني طبعة هذا الحوار لبقى كمرجع لدي دائما.

  • زواواق
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:26

    الاكيد ان هناك لبس لدى المغاربة في مفهوم المخزن. فهناك من يرى ان المخزن هو مؤسسات الدولة.وهناك من يرى المخزن هو السلطة والمتمثلة في الملك وحاشيته. وهناك من يحمع بين الاثنين في شخص المخزن.
    المخزن لاهذا ولا ذاك. المخزن يبتدا عندماينشب شجار بين طرفين. فترى كل منهما يتوعد الاخربتمكنه من- خليان دار بوه او مايعقلش عليه-
    المخزن هو ذالك الاسلوب الذي يعاملك به -الكريسون ديال الكار- عندما تعترض على ثمن التذكرة او اي تجاوز آخر.
    المخزن هو عندما تجد نفسك متهم باثارة الفوضى من طرف اي موظف بسيط , اردت ان تشير عليه بعدم احقيته في ابتزازك او احتقارك.
    المخزن هو عندما يتبجح احدنا ويقول اني اعرف فلان.
    المخزن هو عندما يخاطبك احدهم ,من العوام او الخواص سير فين بغيتي.
    المخزن هو عندما تنعدم امامك الخيارات.
    ولا مجال في الاستطالة.المخزن ليس بملك , وليس بادارة. وليس بوزارة. المخزن شبح يسكن ادمغة المغاربة, يتغدى على الانانية الفردية يرتوي من قلة العفة والنزاهة. وتغوطه لا يلتصق الا بضعاف الامة.

  • maoi2
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:28

    لن اكتب تعليقا عن افكار المناضلة هند عروب سوى كونها تحليلا للواقع الملموس بشكل ملموس .لكن الاهم والاخطر هو استمرار الرعايا التفكير بعقلية الرعية وهدا ما يتضح في الكتير من التعليقات بلغت اقصاها عند دكتورة كتبت :بالرجولة القصوى” والخزي أن نجد الرجل المغربي ” يرتعش جبنا وخوفا لتشبعه الغير الطبيعي بالجينات النسوية. هاته التي تحمل في اعماق تقافتها انتقاصالقيمة المراة .فلتتحرر ايها الشعب من تقافة الخنوع ولتعلموا ايها الدين زعقوابالصراخ ان المناضلة هند في طليعة المتقفين العضويين المدافعين عن المحرومين انها سائرة في طريق الشهيدة سعيدة المنبهي

  • moslim+
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:30

    تشريح دقيق لجثة المخزن المتعفنة نشكر الذكتورة على تحليلها العميق لواقع الرعية

  • محمد
    الأحد 13 يونيو 2010 - 17:32

    الزين و العقل الله ينصرك و سعدات راجلك بيك …

  • muslim
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:30

    Chapeau bas.
    Enfin, des gens qui font plaisir de part leurs discours et leur esprit d’analyse. Je salut le travail intègre du journaliste qui à fait l’interview et la probe attitude de l’invitée.
    ça a été un plaisir de lire cet interview.

  • hjff
    الأحد 13 يونيو 2010 - 14:40

    تحية مليئة بالخب والوفاء لبنت العم لك مني كل الاحترام والتقدير.
    جرؤة وصراحة لا مثيل لهما شتانا بين الامس و اليوم شكرا لك على هذا التنوير الواضح والغائب عن المسؤولين ذي المراكز الحساسة

  • Adams Mimouni
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:34

    قال أوفقير يوما خلال اجتماع في بيته مع ضباط من الجيش:[1]
    إن المخزن يرى البلد بقرة حلوبا يراد منا أن نمسكها من قرونها بقوة حتى تتمكن طفيليات الداخل والخارج من حلبها في أمن وأمان

  • عمر من تازة
    الأحد 13 يونيو 2010 - 19:46

    خالص الشكر للأستاذة المحترمة و المثقفة العضوية هند عروب على اجاباتها المركزة .. الواضحة .. المباشرة التي غطت مساحة واسعة من القضايا لتربطها دائما بالأصل الذي نغفل عنه : بنية النظام السياسي الهرمي الذي يخدم المسؤولون رأسه و ليس قاعدته
    شكرا كذلك للدود نور الدين لشهب
    و نرجو منك هند مزيدا من الكتابة التحليلية و الوضوح
    خالص تمنياتي لك بالتوفيق

  • salim
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:06

    نعم لحكومة ديموقراطية منتخبة بشكل نزيه وديمقراطي من طرف الشعب المغربي ولا لحكم شخص واحد او عائلة للمغرب …فبالديمقراطية الحقيقية سنتقدم ونحارب الفقر والضلم ونحقق حب الوطن المفقود… كفانا تهميشا فلم يعد احدا اليوم لا يعرف الواقع المزري والهزيل والكدب على الشعبرالمغربي الاصيل

  • abdou
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:08

    ربما أرى أن هذه الأسئلة ستجيب على أراء السيدة هند:من هم الذين يأخذون الرشاوي؟ٌمن هم الأغنياء في هذا البلد؟هل إذا تركت الحكم بيد هؤلاءالنوعية من الناس سيلبون طمحاتك؟هل تعرفي أن أحسن منتوج ينتج هو العسل تنتجه مملكة النحل وأن الفصيلة الأخرى{الدبور }لا تنتج أي شيءلأنها تعيش في فوضى .

  • الحر السوسيولوجي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:10

    هذا مقال جريء حقيقة و أستغرب كيف تم ادراجه في هسبريس يالها من شجاعة
    أنا أتفق تماما مع السيدة الباحثة على الأقل لأنها حرة حريتها التي جعلتها لا تنساق وراء الاديولوجيات الزائفة التي ترسمها لنا الدولة بدعوى المواطنة و تحت لواء المخزن و تحت الرعاية السامية لفلان أو المقدسات التي يعاقبون عليها الصحفيون المساكين لتعبيرهم عن الواقع المخزني الذي يتحكم فينا و يجرنا الى الوحل دائما. لماذا ننتقد هاته السيدة التي تملك و عيا حقيقيا شجاعا لماذا ننافق أنفسنا الى هذه الدرجة بدعوى أننا و طنيون ألم نسأل أنفسنا لأي وطن ننتمي وهذا الوطن يدمينا والجبن و الخوف يأسرنا و شبح البطالة من البعد يحيينا.

  • سمير العليامي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:16

    بين التأييد و المعارضة أين تجدون أنفسكم أيها الاخوة. في مثل هذه القضايا التي تأخد طابعا سياسويا صعبا يجب اعمال العقل و التفكير و لو للحضات . هل بالفعل نحن مواطنون? وما الذي يجعلنا نعتقد بأننا كذلك? هل في مغربنا للمواطن كرامة و حرية و حقوق? هل تبدل الدولة كل الجهد في سبيل الرقي بمستوى عيش هذا المواطن? هل الدولة قادرة على توفير مناصب للشغل للمواطنيين مع العلم أن المداخيل السنوية التي تجنيها من أموال الشعب كافية لامتصاص البطالة? ثم هل هذا المواطن تحترم الدولة أرائه فيما يخص التصرف في أموال الشعب اذا أخدنا بعين الاعتبار الأموال التي تذهب في رمشة عين سنويا على مهرجان فارغ يسمى موازين لا يتجاوز سبعة أيام و يجني منها المغنيون ملايير ببساطة?
    اذا كان الجواب نعم فانك أنذاك مواطن و اذا كان الجواب عكس ذلك فيا أخي انك تعلم الاجابة.
    قبا أن نمطر هاته السيدة بوابل من الشتائموالنتقادات اللاذعة . لمادا لا نصدق أنفسنا قليلا
    أيها العزيز ربما تدفعك و طنيتك و حبك للوطن التلقائي لترد على كل من يحاول أن يصع بلدك في هاته الصورة . وهنا لك الحق الكامل لتفعل . لكنك في الوقت ذاته تغيب جانب الوعي السياسي الذي ينبغي أن يحصر فيك . واعلم علم اليقين أنه كلما بلغت مراتب في الثقافة و الدراسة و تحصيل العلم ستتكون لك نصرة واقعية أكثر ويتكون بالتالي لديك أزمة المثقف الذي يعي ما يدور حوله وقد اتسعت دائرة معارفك حينها فقط ستتمنى لو أنك لا تعلم شيئا لأن علمك و معرفتك بواقع ستنقلب عليك نقمة بعدما كانت في وقت ما نعمة.

  • الهاشميتوف
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:32

    مسكين هدا الشعب .ولقلة دكائه .لقد الف حقا .كولو العام زين .وكل من جاءه بغير دلك.وصفوه باكل النعمة و ساب للملة.و الغير الواقعي و ….لهدا اقول للاخت الله يعطيك الصحةونعم التحليل

  • Jamal
    الأحد 13 يونيو 2010 - 14:36

    HI everybody
    first I agree with Hind Aroub and I m not against what she said , all that showed me that she knows a lot and she succeed to explain the situation in Morocco ,as a person graduated in law i could say what Hind said was right and truth
    if you wanted to critic the writer that your point of view but would give as the other explanation and why are you against

  • رشيد
    الأحد 13 يونيو 2010 - 21:58

    جوابا على من يسمي نفسه موحى ,ان منظمة العمل الشعبي وكل احزاب اليسار خرافات اوهام وان ما تعلمته من هده المنظمة يجدر بك رميه في القمامة هدا هو المكان المناسب لمتل تلك الافكار الانتهازية التي يزعم متزعموا الحزب انهم خير منقدي الامة ,ما احوجنا الى تنوير جديد بعيد عن انتهازية اليساريين الذين هم في الاصل اقطاعيين برجوازيين لعب بهم غدر الاصدقاء في النهج ودرب الرفاق في الاتحاد واصبحوا يغردون خارج السرب فلا منظمة بن سعيد ولا حركة الى الامام ولا وفاء الى اليسار تنفع ولا اليسار الموحد المتفرق المشتت بين النهج والمؤتمر والطليعة ينقدان المركب الدي غرق ولفض البحر جتته مند زمن فتشتت اشلائها فلا حياة ليسار باع ضميره وانساق امام التيار الجارف ,الاجدر لك ياموحى ان تنسى .,

  • mazouk
    الأحد 13 يونيو 2010 - 15:14

    أفكار عميقة و بسيطة جرئة قل نظيرها في زمن الإنبطاح الثقافي والسياسي و…
    A ceux qui comparent le royaume du Maroc à celui de l’angleterre: soyez sage et ayez raison avant de se prononcer Messieurs les sujets de sa Majesté.
    c’est honteux de comparer le royaume des richesses réparties équitablement entre les mains de tous les citoyens et un Royaume de la répartition de la misère sur tous les Marocains ( sauf les opportunistes et les arrivistes et …)
    Je pense qu’avant de débattre les idées avancées par Dr.AAROUB Hind, il faut tout d’abord se débarasser de la mentalité makhzanienne et etre sincère et avoir le courage intelectuel nécessaire
    Nous les Marocains on est vraiment dans la poubelle de l’histoire et surtout les pseudos intélectuels.
    pourquoi? car ou bien on a peur ou bien on a intéréts égoistes dans ce statut quo. qui est evidemment au détriment de l’intéret géneral des Marocains et du Maroc en tant que Nation.
    أظن أنه لا يحق لنا أن نتكلم عن الديمقراطية والحداثة ما دامت القيم التالية.
    1- إنفراد المؤسسة الملكية بالسلط الدنيوية والدينية.
    2- محاسبة الحاكمين من طرف الملك وليس من طرف الشعب.
    3- شيوع ظاهرة الأعيان الجدد.
    4- تقبيل الأيادي للملك ومشي الملك على الزرابي في الوقت الدي لا يتوفر سكان البوادي حتى على أبسط المسالك للولوج إلى الحضائر.
    5- المغاربة الأحرار تم تهجيرهم إلى شتى بقاع العالم للتخلص منهم لأنهم يشكلون عقدة للمخزن المتخلف.ولم يبق في هده البلاد إلا الرعاع والرعية وهده هي الصراحة.
    6- سياسة الإحتواء ونسف البدائل الحقيقية
    7- تهميش الطاقات والأدمغة.
    8- قمع دوي الكفائات رجالا ونساء أمام المؤسسة التشريعية.
    9- مكافئة الكسالى والشكامى و مناهضة الأحرار.
    لا أرى في هدا العالم كله مملكة معظم المواطنين فيها فقراء ضعفاء جبناء يخافون من ظلهم.
    المرجو من هسبريس أت تنشر لأنني لست ضد الملك بل ضد بعض العادات والتفاليد والثوابت التي تتنافى والقيم الحداثية.

  • ABOU RAYANE
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:38

    vraiment les marocains ont besoin de femmes comme vous chere DR HIND un grand merci a vous et a vous chers parents qui ont pu nous donner une personnalite de votre taille ,chapeau

  • محمد الراجي
    الأحد 13 يونيو 2010 - 16:36

    دكتورة هند تحية الشموخ اليك لقد رفعت رؤوسا عاليا بجرأتك وقوتك التي فاقت خمسين رجلا او اكتر انت بطلة حقا
    دكتورة ممكن ايميل اذا ممكن اريد ان اسألك عن اشياء كثير تهم المخزن فهل ممكن
    وتحية

صوت وصورة
شاطئ الرباط في حلة جديدة
الإثنين 25 مارس 2024 - 00:30 5

شاطئ الرباط في حلة جديدة

صوت وصورة
خارجون عن القانون | قتل أخوين
الأحد 24 مارس 2024 - 23:30 1

خارجون عن القانون | قتل أخوين

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | صمود أندلسي
الأحد 24 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | صمود أندلسي

صوت وصورة
كاريزما | محمد الريفي
الأحد 24 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | محمد الريفي

صوت وصورة
ملهمون | لم يفت الأوان
الأحد 24 مارس 2024 - 22:00

ملهمون | لم يفت الأوان

صوت وصورة
دوري رمضاني يخلق الفرجة
الأحد 24 مارس 2024 - 20:30 1

دوري رمضاني يخلق الفرجة